اهتزت مدينة المضيق، الجمعة، على وقع جريمة قتل راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر، إثر تلقيه لطعنة بواسطة سلاح أبيض، بحي السكة بالمدينة ذاتها.
وفي تفاصيل الواقعة، فإن الهالك لفظ أنفاسه الأخيرة، متأثرا بطعنة سكين غادرة تلقاها على هامش خلاف نشب بين شخصين آخرين، حين هم بالتدخل لثني طرفي النزاع على العدول عن الشجار، بحي السكة في مدينة المضيق.
وفق مصادر محلية متطابقة، فإن الهالك المسمى قيد حياته “رشيد” تدخل لفض شجار نشب بين شخصين ليتلقى ضربة قاتلة لم تمهله طويلا ويفارق الحياة في الحين متأثرا بمضاعفات نزيف دموي خطير، في وقت في وقت لا يزال مصير الجاني مجهولا.
وفور إعلامها، انتقلت عناصر الشرطة القضائية إلى مكان الجريمة قصد جمع المعطيات والمعلومات الأولية التي ستفيد في البحث؛ بينما جرى توجيه جثمان الهالك إلى مستودع الأموات قصد إخضاعه للتشريح الطبي، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، للكشف عن ظروف وملابسات الجريمة الشنعاء.
انا لله وانا اليه راجعون الله ارحموا ويصبر عائلتو يااارب.
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الله
لطفك يارب
A CETTE EPOQUE;ON NE PEUT MEME PAS DONNER DES CONSEILS NI A DES GENS MAJEURS NI A DES ENFANTS. MES CONDOLEANCES A CET HOMME
و مرة أخرى .. السبب هو مسطرة العقوبات التي لا تخيف أحدا ، لأن ظروف العيش في السجن أفضل من خارجه .. أكل و شرب و طبيب و دراسة و رياضة و أنشطة .. كل شيئ مجاني من أموال الشعب ( الضحايا) .
لو تم إعدام القاتل لما فكر شخص في القتل .
لكن مشرع مسطرة العقوبات له رأي آخر .. بتغييره أحكام الله ، فهو بذلك يزعم أن الله مخطإ في حكمه و لذلك قام بإصلاح الأخطاء . لكنه عاجلا أم آجلا سيعرف أن الله شديد العقاب .
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ [المائدة:44].
هذا اليوم الاول من بداية 2021……..
أين نحن ذاهبون….؟؟
اللهم احفظ شبابنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
لماذا لا نقف ونراجع انفسنا بعد نهاية 2020 لنبدأ السنة الجديدة بأمل غذ أفضل قوامه حسن المعاشرة وحب بعضنا البعض بعيدا عن الصراعات الواهية والخلافات الهامشية.
رحم الله هذا الشاب وأسكن ذويه الصبر والسلوان.
سلام : المثال كايگول ..مادير خير ماترى باس .
الهوية تتسع أكثر فأكثر. أصبح القتل وحمل السكاكين شيء عادي عند المغاربة. كل المأشرات توحي بسودوية مصير البلد. لا بد من إعادة النظر في المنضومة بأسرها. أصبح البشر أكثر وحشية، أكثر جهل، أكثر أمية. السجون ملأت.لا بد من الاستنجاد وإعطاء تسيير البلدللصين، ماليزيا، أو كوريا الجنوبية.
اللهم ارحمه رحمة واسعة يارب العالمين واجعله من الشهداء يارب العالمين وأرحم جميع المسلمين يارب ارحم الراحمين
( تلقاها على هامش خلاف نشب بين شخصين آخرين، حين هم بالتدخل لثني طرفي النزاع على العدول عن الشجار، ) من فهم منكم شيئا ارجو ان ينورنا . اللغة العربية تحتضر بعدما اجهز عليها الاشهار التجاري و البرامج الاذاعية و التلفزية على اختلاف مشاربها و مواضيعها
فالدارجة هي المتصدرة للمشهد الاعلامي و ….
انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الدول الاوروبيه يعيش مواطنوها في امن واطمانان بفضل التربية التي يتلقاها مواطنوها وبفضل يقضة رجال الامن وتفانيهم لمادا نحن عاجزون على تحقيق الشيء نفسه في مجتمعنا اين محللونا واين هم الباحثون الاجتماعيون والاطباء النفسانيين عندنا حتى يعطونا تفسيرا لكل هده السلوكيات المشينة وهدا الادني الخطير في القيم الإنسانية اين محلنا من الإعراب فيما يخص ديننا الاسلامي اين الخلل؟؟؟