أقدم شخصان على تعنيف ممرض وتكسير زجاج باب قسم المستعجلات وإتلاف كمية مهمة من الأدوية بمشفى سطات الجهوي.
ولمْ تُفلح توسلات الحاضرين في تني المُعْتديين عن التّمادي في فعْلهما، ليتم ربط الاتصال بعناصر الأمن التي قامت بتوقيفهما ووضعهما رهن تدابير الحراسة النظرية في انتظار تقديمها أمام العدالة.
وقال شاهد عيان حضر الواقعة لهسبريس إنّ المعتدين قدِما إلى المشفى من أجل إسعافهما جراء إصابتهما بجروح في حادثة سير، وشرعا بالصياح والسب وتكسير بعض المعدات الطبية بسبب تعاطيهما الأقراص المهلوسة.
في المشفى السطات حيث الاهمال سيد موقف يجعل المواطين يخروج عن صوابهم
ولا من يحرك ساكن
جودة الخدمات ،وعدم إعتمام بالمرض ,هذه هي النتائج . أما بأن نقول مقرقبين فهذا لأصحاب الإختصاص
من يدخل المستشفى لابد من ان يصاب بالاعصاب بسبب تصرفات الممرضين و الاطباء . ( لا أعمم ).
نعم هناك بالفعل عدم إهتمام الممرضين و الأطباء بالحالات الحرجة و الغير الحرجة ، فالمعاملة هناك كما يعامل الكلب من صاحبه إن لم تخرج خمسين درهم ،فهناك الأطباء المحتلين بالممرضات المتمرنات و هناك النائمون و هناك الفائزون و الغريب نرى رجال الحراسة هم دوا السلطة هناك يفعلون ما يشاؤون فهل هناك رادع أظن لا فليس هناك مراقبة بل يجب و ضع مراقبة للمراقبة ، و للمراقبة مراقبة وتستمر المهزلة
فلتبحتوا عن الاسباب الحقيقية لهدا الفعل و التي يمكن تلخيصها في كلمة واحدة وهي الاهمااااااااااااااال اضافة الى السب و الشتم و الضرب في بعض الحالات و ما خي اعضم هدا هوبلدنا الجميل و هده مستشفياتنا (في الحقيقة انه بلد الخليجيين و ليس بلدنا )
أنا ممرض بقسم المستعجلات وتعرضت للعنف الجسدي من أحد السكارى معا العلم أني عاملته بكل احترام.فأين هو الإهمال؟؟؟ أما العنف اللفضي فمن كثرته اعتدنا عليه. حسب الدراسات 3/4 من المغاربة يعانون من مشكل نفسي فكيف يمكن العمل في بيئة مريضة.ممرض واحد و طبيب واحد لا يمكنهم تلبية طلبات جميع المرضى من 8 و النصف إلا 18 والنصف فأين الإهمال…. دائما تجدون الممرض و الطبيب هو ذلك السور القصير الذي تستعرضون أمامه ألسنتكم و أخلاقكم و عضلاتكم. حكومة ضعيفة و شعب مريض