متقدما “تراند” وسائل التواصل الاجتماعي، زاحم موضوع ارتفاع ثمن زيت المائدة قضايا أخرى وبات متداولا بكثرة، خصوصا أمام تشعبه بداية بمطالب شن حملة مقاطعة، وتهرب الشركات من المسؤولية، وصمت الحكومة.
وتفاجأ المغاربة، مع بداية الأسبوع الجاري، بارتفاع كبير في أسعار زيوت المائدة وصفه البعض بـ”الصاروخي”، حيث وصلت الزيادة في سعر قارورة من سعة خمسة لترات إلى عشرة دراهم دفعة واحدة؛ ما أجج دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي إلى مقاطعة هذا المنتوج.
وفي تبريرها لما جرى، خرجت شركة متخصصة في إنتاج زيوت المائدة لتوضيح الزيادات التي عرفتها أسعار المواد الأولية للتصنيع، خصوصا الصوجا وزيت عباد الشمس، مؤكدة أنها ستحاول العمل مستقبلا على تخفيض السعر الحالي.
ورمت جمعيات حماية المستهلك بكرة المسؤولية صوب الشركات والحكومة، خصوصا بعد الزيادة التي همت رسوم الجمارك، وتضرر العديد من المقاولات والمنتجات ذات الصلة اليومية بالمواطن، والبداية فقط ستكون زيوت المائدة.
بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة المغربية لحماية المستهلك، أورد أن الزيادة في أسعار الخدمات ومواد الاستهلاك مرفوضة بالمطلق، خصوصا في ظروف الجائحة التي فرضت مشاكل مالية كثيرة على شرائح واسعة من المواطنين.
وأضاف الخراطي، في تصريح لجريدة هسبريس، أن الشركة قدمت توضيحاتها، والجامعة لمست ارتفاعا على مستوى أسعار المواد الأولية المساهمة في صناعة زيوت المائدة، لكن المشكل ساهمت فيه الحكومة بشكل كبير عبر رفع رسوم الجمارك.
واعتبر الفاعل الحقوقي أن “زيادة الرسوم لتصل نسبة 40 في المائة، ساهم في الزيادة في الأسعار، فلو بقيت على حالها السابق لما انفجر السعر هكذا”، مسجلا أن “المغاربة أذكياء وكان من الممكن أن يتقبلوا زيادة لحظية مبررة وقليلة، لكن هذا الثمن مرتفع”.
وأكمل الخراطي تصريحه قائلا إن “المسؤولية تتحملها كذلك الحكومة والبرلمان”، وطالب بالتدخل مثلها جرى في الحبوب والعمل على خفض الثمن، مشيرا إلى أنه ” تتم مراسلة الفاعل الحكومي دائما دون جواب يذكر”، منبها إلى كون “تراكم هذه الزيادات يهدد الاستقرار”.
كاين لي يشري الزيت حتى ب 500 درهم فهاد البلاد و ما يهضرش. يجب مقاطعة هؤلاء الشركات الى حد الإفلاس.
زيدوا فالزيت وخليهم يقاطعوا كيفما بغاو ماكاين حتى شي غرام ديال الموشكيل،غير هو بالموازاة مع ذلك تتافق جميع شركات الزيت على زيادة الأسعار وكذلك الشأن بالنسبة لمعصرات زيت الزيتون ويجب الضغط على شركة بيم للزيادة في سعر الزيت التركي أو سحبه من السوق وديك الساعة غادين نشوفوا الحباب باش غادين يطيبوا يمكن يكتاشفوا شي نمط جديد فالطبخ ويبداو يسلقوا اللحم فالماء كما يفعل الويغور في الصين.
-وملي يزيدوا فمنتجات الحليب والألبان ديروا بناقص.
-وملي يزيدوا فمنتجات السكر شربوا أتاي مسوس كما يفعلون في الصين واليابان.
-وملي يزيدوا في الدقيق عجنوا بقبصة قمح والشعير وكثروا الخميرة باش الخبزة تكبر وتاخذ العبار.
-وملي يزيدوا فالبوطة غاز صاوبوا كانون فالصطوحة وتصافوا عليه ولاكولوا الطون وماكاين حتى شي غرام ديال الموشكيل
بالرغم من أنني فقير ومعدم ولاأجد عشاء ليلة سوى بمشقة النفس غير أنه عندما زادوا في ثمن الزيت أشتريه بالثمن الجديد وماكاين حتى شي غرام ديال المشكل وأما من يهددون بالمقاطعة هم أولئك الذين يرسلون جيرانهم للسجون بالشكايات الكيدية وشهود الزور ويرفضون دفع تذكرة الحافلة أي أنهم يعيشون بأسلوب البيدقة
مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون
الزيت البلدية. مجودة . واشريها. من عند الدراوش تعاونهم وايعاونكم . واحسن من لوسيور . غير السموم
جميع اللوبيات المحتكرة والمتحكمة في مختلف المجالات الخدماتية والتجارية والصناعية والغداءية إلى غير ذلك من المحروقات والعقار والمصحات تتدرع بارتفاع الاثمان في السوق الدولية للمواد الأولية إلا أن المتعارف عليه أن هذه الاثمان تخضع لقانون العرض والطلب بحيث أنه بقدر ما ترتفع الاثمان إلا أنها تعود الانخفاض وفي احيان كثيرة بشكل مهول وهو ما لا نلمسه ولاينعكس على اثمنة البيع في المغرب ويستحيل أن تخفض هذه اللوبيات الحقيرة الأثمنة بتزامن مع الانخفاض في الاسواق الدولية إنه الجشع واكل أموال الناس بالباطل.اما الحكومة فهي كالاطرش في الزفة على قول الإخوة المصريين فهي إما متواطءة أو مغلوبة على امرها.اذن يبقى سلاح المقاطعة هو الحل.هم اتفقوا على نهبنا وتجويعنا إذن لنتفق بدورنا على تركيعهم وافلاسهم وفي الاخير سنرى لمن تكون الغلبة ولنا ولهم في المقاطعة السابقة العبرة لمن شاء أن يتذكر
للي بغاو يديروه يديروه…حنا نقاطعين مقاطعين.
الدنيا ليست كلها ارباح مادية…فهي اخلاق و تضامن و انسانية.
نحن مقاطعون الى ان يعود الثمن كما كان.
المغاربة ادا جبدتيهوم جبدتي على راسك النحل.
تقول شركات الزيوت ان اثمنة المواد الاولية ارتفعت في الخارج…ممتااااز…ايوا دابا غاظي نعسو عليكوم ايها المستغلون…سنرى هل ستخفضون السعار عنذما تنخفض اسعار المواد الاولية ام انكم ستحتفظون على نفس الاثمنة كما العادة.
مثلكم مثل شركات المحروقات و شركات المنتجات الحليبية و شركات المصبرات و شركات المشروبات و شركات الغاز…كلكم تزيدون في الاثمان بذريعة المواد الاولية ثم تحتفضون على الثمن المرفوع رغم تراجع اثمنة المواد الاولية..مما ادى الى مضاعفة الأثمان خلال العشرين سنة الماضية..
الحليب من 2.20 درهم الى 3.5 درهم
السمك المصبر من 2.20 درهم الى 4.5 دراهم
المشروبات الغازية من 4 الى 6 للتر..
الشعب لكم بالمرصاد ايها الجشعون.
غير شدو النوبة…كل واحد فيكوم جاية نوبتو مهما طال الزمن.
سركم نتوما لي صوتو على حزب فاشل اول حاجة دارها استهدف صندوق المقاصة..صندوق المقاصة خاصو يرجع و حزب التعمية الى مزبلة التاريخ..اجور افريقية و اسعار اوروبية !! شعب لا يستفيد و الدليل استمرار حزب فاشل لولاية ثانية !!
عيب و غير اخلاقي ان تقهر المواطن في اساسيات المعيشة. كمثال كندا المنتوجات الغذاءية الاساسية و الخضر و الفواكه الطازجة معفاة من الضراءب. في بلد لدى الجميع القدرة على اقتناءها. وجب احترام الشعب بالتخفيف عنه و إشباع الجميع
انا كنطيب بلا زيت سوا طاجين سوا ف كوكوت سوا مقيلات ماشي ش حاجة لظرورية ف حياة
جدودنا كانو يدوبو الشحمة او يعملوها مع الاطعمة لي كتطبخ
اتمنى ان ترجع هاذه العادة لأنها كانت صحية ومفيذة
الذكتود الفايد استفذنا منه الكتير ونسأل الله أن يسعده من مدة سبع سنين لم ادخل زيت الماىدك لمنزلي
دوبو الشحمة. و الزبدة حسن من الزيت لوسيور . لي معندوش الزيت البلدية .
واش راك شميتي السيليسيون ولا شنو كون غار قلتي شي حاجة مفيدة وزايدها بهضرة ديال أنا فقير وكنشري زيت. شريها ولا قعد
ان شاء الله حملة مقاطعة شاملة كاملة الاوصاف كما يحدث مع السلع الفرنسية
تلك الزيوت سامة و يستعمل بعضها كمحروقات للمحركات. الطعام المسلوق صحي و المقلي سام.
هاذ الشي راه الدولة المسؤولة لي دارتو بزيادة الرسوم الجمركية (الديوانة) خاص المسؤولين يتحاسبو ويتعاقبوا على الأقل في الانتخابات المقبلة .
ومنين الدولة تزيغ عن الطريق يجب على الملك محمد السادس نصره الله التدخل لنبد الفتنة والحفاظ على الطاقة الشرائية للمواطنين.
se n est pas la peine d etre un pays petrolier maintenant puisque un litre d huile de table coute plus qu un litre d essence vous etes tellement. maquiavelique et diabolique que le diable a pris congé du maroc
هده الزيادة هدية من حكومة الدون كيشوت من جيوب الفقراء والمساكين إلى البااطرونا فلا يوجد في القنافيد املس
مقاطعات هذه المادة احسن من شرائها وهناك البديل زيت الزيتون الصحية وشعارنا خليها فلبيدون
في أوربا ام يرتفع الثمن،،،،قلتم نفس الشيء على القهوة،،،سنوات هادي،،،،بكية صغيرة 18 درهم وفي أوربا بكلية تسعة دراهم ،،،،اقل ثمن ،،،،كيفاش زعما
اذن في هذه الحالة التهريب ماشي هو السبب في الزيادة.
حسب تقارير دولية ادت الجائحة الى ارتفاع حدة المضاربة على القمح والارز وفول الصويا وهذا الاخير يدخل في صناعة زيت المائدة . وحذرت منظمات دولية من تاثير هذا الارتفاع على الدول النامية كون اغلبها مستوردة لهذه المادة الحيوية لان الدول المصنعة والمصدرة قامت بتخزينه لنفسها ومنعت تصديره .
وهنا اضطرت الشركات المغربية لزيادة سعر اللتر من زيت المائدة بدرهمين . والحل لاعادة السعر هو الغاء الرسوم الجمركية على استيراد فول الصويا خاصة وان المضاربين لا تهمهم عواقب افعالهم على الدول النامية والفقيرة .
لذلك لا تلومو الشركات بل لومو من يضاربون في المواد الاساسية ويتسببون في مجاعات .
ارتفعت اسعار فول الصويا بشكل جنوني بفعل الجائحة . وهذه المادة تدخل في تصنيع جميع المواد الغدائية المعلبة المصبرات المشروبات الغازية زيوت المائدة الزبادي ……….الخ الخ .
ومن البديهي ان ترتفع الاسعار بفعل ارتفاع سعر المادة الاساسية وهي فول الصويا بسبب المضاربة و قيام الدول المصدرة بتخزين فول الصويا لنفسها .
ابحثو عن هذه المادة الاساسية في الصناعة الغذائية قبل ان تطلقو احكاما هوجاء لا داعي لها .
لا زالوا لم يقننوا الكيف ..فانت سبقتهم باستعمالك له وبكثرة…كم من سيجارة مذرحة استعملت قبل كتابتك لهذا التعليق البئيس الذي تقول فيه انك فقير..ومع ذلك إشتريت الزيت بثمنها الجديد.. .لان ..”ان يعلم الله في قلوبكم خيرا ياتيكم خيرا…”.فالمقاطعة وجبت في حق هذه الشركة ..حتى الافلاس ..والحكومة التي لا ترى سوى ما يغطي وجهها الاسود من المعاصي في حق الشعب…الانتخابات على الابواب…وسيرى حزب اللاعدالة اي مصير سيكون له ….مزبلة التاريخ ستتولى امره ..
والصبر من شيم المغاربة…فنحن صابرون وننتظر …وانت يانور الدين اشري الزيت اللي تعجبك وبالثمن اللي يفرضوه عليك….ومتوريش للمغاربة كفاش يعيشوا ( مرتن بري دو كيس ).
من خلال هذا التقرير نلاحظ أن المواطن هو من يتحمل تابعات كورونا وحتى الريالات التي استفاد منها البعض غدي يسترجعوها بالزيادات التي بدأت بالزيت .
المقاطعة هو الحل لكن كيف نقاطع منتوجا ظروري في المطبخ ؟ علينا اختيار شركة معينة مع الحذر أن هناك في السوق منتوجات لشركة واحدة ونقاطعها إلى أن تعود بثمنها السابق
انها سياسة فاشلة من الحزب الحاكم الباجدة يعرفون ان المواطن في أزمة منه من تشرد و منهم من اصبح عريان و هم يعلمون ان المواطن يعلم مراوغاتهم الذنيئة لكي يستغلوا اكثر من الوقت في انجاح مخططاتهم الفاشلة الذنيئة ارسلوا لنا كرة الزيت لكي نلهوا معها و بعدها نصطدم مع نهاية الليل بخبر جديد مشمئز مثلهم لصالحهم
اقول لحكومة قرارات آخر انكم فاشلون اتقوا الله في المواطن انه اذكى منكم و انتم لا تمثلون الا انفسكم وثقتي مفقودة في سياستكم و حكومتكم
اشتغلوا بالنهار وواجهونا وجها لوجه بقراراتكم و ليس باللف و التراوغ
الشركات والحكومة تآمرت على الشعب وبالتالي يجب مقاطعة هذه الشركات الشريرة وكذلك مقاطعة الانتخابات لأن الذين يمثلون المواطن يتواطؤون عليه في نفس الوقت
المقاطعة المقاطعة المقاطعة نعم يمكن الطبخ بدون هاته الزيوت و ليس هناك مشكل و تكون الاطباق لديدة و ليس هناك مشكل يجب ان يعلم المغاربة بان المقاطعة أسلوب ظغط قوي على كل من تسول له نفسه العبث مع القدرة الشرائية المهترئة حكومة الويل و الترجل و التدبدب .زئير نتخب نت وجيب حكومة ضربك فضهر قليك نتخابات هههههه.
انا سراحة لا أفهم كيف تبقى الشركات الاستراتيجية بين ايدي الأجانب وخاصة الفرنسيين، ادن هادا استقلال ناقص، يجب خلق شركتنا الخاصة لتصنيع الزيوت و الأنسولين واللقاحات وغيرها عوض الاستتمار في المهرجانات والاحزاب المرقاوبة والمنسباتية التي لاتسمن ولا تغني من جوع سوى مزيدا من السرقة والنهب طبعا لا اعمم ولكن للأسف قلة قليلة تخدم مصالح بلدها
مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون مقاطعون حتي تستفر الاتمنة تكون في متناول الجميع من شعب الفقير اما الاغنياء اقدر اشريها حتي بالف درهم حيت هداك الغني واكل رزق هداك الفقير ميقدرش اشري المواد الغذائية مرتفع الاتمنا الله يخد فيكم الحق في دنيا والاخيرة انشأ الله انشري هسبريس وشكرا
أنا كمواطن ضد الزيادة و لكن السوؤل المطروح لماذا الزيادة في هذا الوقت بالضبط ؟لأن الحراك بدأ في الوطن الحبيب وهذه ألاعيب المخزن لإلهاء الشعب لاغير عاش الشعب مقاطعون مقاطعون حتى الإنتخابات
بقاو تضحكو على الشعب؛ مرة ارتفاع الضرائب الجمركية، مرة ارتفاع أسعار المواد الأولية…وأثمنة النقل التي تضاعفت في العالم القروي بدعوى كورونا وبدعوى تخفيض الحمولة رغم أن عصابات النقل المزدوج تكدس المواطنين كأكياس البطاطس؟؟ فين هي هاد الحكومة؟ فين الدرك فين الأمن؟؟
أنا ما أستغرب له هم نواب الشعب بمن فيهم المعارضة أين كانوا عندما قررت الحكومة الزيادة في الجمارك ؟ لا أدري هل هم يمثلون الشعب أم أنهم أصحاب شركات الزيت؟
في نظري الحل هو المقاطعة أو الهجرة إلى تركيا!!!!
الذين يتهكمون على الناس بأن يعوضوا زيت المائدة بزيت الزيتون . اشرحوا لي من فضاكم كيف ؟ وزيت الزيتون يساوي بين 40 درهم و 60 درهم . أرشدوني جزاكم الله أين أجدها أقل ثمنا من زيت المائدة .
انا مع المقاطعين الفعلييين لكل مادة خرج ثمنها عن نطاق المعقول و لو كانت هده المادة ضرورية انا ضد الانتهازيين و الجشعين
و من لا بستطيع المشاركة في ملحمة المقاطعة انصحه بالاقتصاد الى اقصى الحدود في زيتهم
اشكر السيدة اميمة على جسن التدبير
من الواجب أن هؤلاء البرلمانيين والوزارة انخفاض في الأموال والامتيازات التي ياخدوا كل شهر واستعمال الحافلات العمومية لا السيارات الضخمة هدا لا ارتفاع الثمن للزيوت وغير دلك انتم لكم شهرية مرتفعة انتم نزلوا من الشهرية ادا كنتم تحبون بلادكم و شعبكم مش املاء الجيوب والفقير يتعدب
السلام عليكم لو توحد المستهلك لتحكم في كل المنتوجات واصبحت الاسعار التي وضعتها الشركات حبر على ورق مادا لولم يطهي بدون زيت
الحل بيد المستهلك
المقاطعة هي الحل
الحكومة دائما تعتبر اكبر فاعل و شريك في المؤامرة ضد الشعب .
لنكن موضوعيين وبدون شعبوية، صندوق المقاصة تم إنشاؤه من طرف الاستعمار الفرنسي في سنة 1941 لدعم المواد الأساسية التي كان يعجز المغاربة شرائها في ذلك الوقت بسبب الفقر واستمر الصندوق في دعم المواد الأساسية في عهد الملكين الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني طيب الله ثراهما نظرا لكون معدلات الفقر كانت مرتفعة في ذلك الوقت؛ وفي المرحلة الانتقالية من عهد الملك محمد السادس “1999-2011” إلى حين تسليم الشعب شؤون الحكم في سنة 2011 نحن الآن في سنة 2021 لم تعد الأمور في المغرب كما كانت عليه، تظهر التنمية وتحسن الأوضاع الاقتصادية والمعيشية واضحة وجلية على المغاربة، البنوك مكتظة بودائع المغاربة التي تتجاوز مليارات الدراهم وظل صندوق المقاصة يؤدي نفس الدور ويستنزف أموال الدولة في دعم المواد الأساسية، من المستفيد من الدعم، المواطن المنمي يشتري السلع باطلا، المقاهي والمقاولات الغذائية تشتري المواد الأساسية باطلا كذلك وتجني منها أرباحا طائلة. يجب حل صندوق المقاصة ومنح أمواله كدعم مباشر للفئات المعوزة، وأما بالنسبة لبقية المواطنين فمستواهم المعيشي مرتفع ويجب رفع الأسعار بشكل يتوافق مع ذلك حتى يتم ترويج المال.
الرد على صاحب التعليق رقم 2 : تدافع على الشركة كأنك مالكها واين هي الوطنية يجب المقاطعة شركة لوسيور حتى تتراجع عن قرارها واعدك ياعديم الضمير. بأن شركتك ستنهار وسوف ترى ان شاء الله.
يجب مقاطعة جل المواد الاستهلاكية والتوجه الى الاسواق والماركات الخارجية الموجودة في BIM .ومرجان لانه طفح الكيل ولما سيتهاوى الاقتصاد المغربي ستتراجع الدولة عن الزيادات رغم انفها
الشركات هي التي تقرر تزيد تنقص حسب مصلحتها وربحها أم الحكومة أو الدولة غائبة رأينا ذلك مع شركة سنطرال حينما جاء ممثلها من فرنسا لليقرر ، كون الحكومة غائبة أو مغيبة
لأن رعاية مصلحة المواطنين تأتي في المراتب المتدنية ، بعد تلبية رغبة جميع الشركات الأجنبية ثم الشركات الوطنية النافذة وغيرها
والله إن المقاطعة ترعب الرأسماليين وتاطيح ليهم كواريهم واش باقين تاتشوفو مريم بن صالح وصاحب المحروقات وشركة دانون ولات تاطلب فالمغاربة قاطعوا أيها الفقراء وذوي الحس الوطني من الأغنياء .
أنضم إلى إخواني المغاربة المقاطعين… لن تجدي سوى المقاطعة ولا شيء سوى المقاطعة.