تعيش قرية مطماطة، الواقعة ضواحي تازة، هذه الأيام، على وقع رائحة كريهة تزكم أنوف الساكنة وتهدد الصحة العامة، دون أن تتدخل السلطات المحلية والصحية لوضع حد لهذا الوضع.
فعاليات جمعوية أكدت أن رائحة كريهة مجهولة المصدر تجتاح قرية مطماطة طوال اليوم، مشددة على أنها أضحت تشكل خطرا على صحة المواطنين.
كما أكدت المصادر ذاتها أن “حدة انتشار الرائحة تزداد مع هبوب الرياح، سواء كانت شرقية أو غربية، ما يشكل خطورة على صحة المواطنين، خصوصا منهم من يعانون من الأمراض التنفسية كالربو”، مطالبة الجهات الوصية بـ”فتح تحقيق عاجل في مصدر هذه الرائحة التي تشكل خطرا على الصحة العامة بهذه البلدة السياحية الجميلة”.
حفض الله مطماطة وسكانها من كل مكروه. الروائح ممكن ان يكون سببها معاصر الزيتون التي انتشرت كثيرا مع طول الويدان الثي تصب كلها في السد المجاور. كارثة بيئية تنتضر المنطقة كلها مع الأسف !
رائحة الطبيعة ومخلفات معاصر الزيتون ستعالج بإذن الله من طرف سكان المنطقة … شئ من الجدية والعمل والصبر فقط….
هادي مغاتكون غير رائحة معامل الدجاج لي مكيتسوقوش للساكنة راه نفس المشكل كاين في جماعة مزراوة بمدينة تاونات فالساكنة القريبة من معمل الدجاج كتعاني من رائحة كريهة لا يمكنك الخروج وخصوصا في فصل الصيف لما تريد النوم في السطوح. راه كتحس براسك كتشم المعجون
ربما الرائحة الكريهة التي تجتاح قرية مطماطة طوال اليوم مصدرها الطماطم المتعفنة المتناثرة هنا وهناك
هاديي رائحة معامل الدجاج لي مكيتسوقوش للساكنة اللي كتعاني من رائحة كريهة لا يمكنك الخروج وخصوصا في فصل الصيف وخصوصا الدواوير المجاورة كالفران وعين سخون والخميس سيدي عبد الجليل طبل ولا غيط لا حياة لمن تنادي راه كتحس براسك كتشم البراز ومخلفات الانسان أعزكم الله والدبان مهضر عليه حد كلانا الدبان خاصنا غير نرحلو
ليست برائحة الطبيعة، إنها رائحة مخلفات معمل البيض ناهيك عن كثرة الذباب الذي ينتشر بكثرة وتعاني منه الساكنة والمواشي اكثر، رغم الشكايات لا مستجيب لحد الساعة، لم يبقى لنا خيار سوى الرحيل إن لم تتدخل السلطات.
على هذا الحسب خاص يولي الاسم ديالها عطعاطة باش تولي اسم على مسمى ، شحال من شبه مدينة و قرية منسية فيها ماشي غير الريحة
كل سنة يشتكي الناس من معصرة الزيتون التي تخلف أطنانا من الفضلات تعرف طريقها إلى سد ادريس الاول عبر غابة مطماطة، هده المخلفات تهلك الزرع والنسل وتقضي على الاسماك وتلوث الماء ، وقد تم تنظيم مظاهرات احتاجية ضد هذه المعصرة ولا حياة لمن تنادي
لا أعتقد أن المعصرة هي السبب هذه الأيام تصدر رائحة كريهة هي عبارة عن رائح الغائط، ومصدرها الأساسي هي الحفرة الكبيرة التي حفرتها الجماعة في الغابة ربما املأت الحفرة أو بها تسرب . سكان حي علال الفاسي هم الأكثر تضررا من هذه الرائحة التي مصدرها الحفرة.
لا حول ولا قوة إلا بالله.العباقرة المعلقين ديالنا كثروا عندنا ودغيا عرفوا سبب الرائحة الكريهة قبل ماتعرفوا حتى السلطات براسها ولكن المشكل كلا كايلغي بلغاه.شي إقوليك السبب هو معاصر زيت الزيتون.شي إقوليك السبب رائحة الدجاج وشي مكملها گاع قاليك السبب هو الطماطم.اتافقوا بعد غي على رأي واحد باش نتيقوهم بلي هما فعلا علماء ويفهون في كل شيء أولا داروا فيها ديال ديك المقولة لي كاتقول الاختلاف رحمة.الحمدلله أنهم ليسوا هم من يحكمون المغرب أو يحكموا في المحاكم المغربية وإلا للفقوا التهم لجميع من في الأرضحتى الشجر والحجر منه ويستتنوا أنفسهم
هل يؤلمكم سماع الحقيقة لهذه الدرجة لذا وضعتم لي ديسلايكات هههه.نعم إنها الحقيقة مهما حاولتم اخفائها.انها مشعة كسطوع الشمس
هاد الريحة ماتكون غير شي حاجة واقعة تمة
السلام عليكم هذه الرائحة مصدرها المعمل المنتج للبيض وتزداد الرائحة مع هبوب رياح الشرقي لأن هاد المعمل موجود بالقرب من دوار لفران شرق مطماطة الذي يعاني هو بدوره من شدتها وكثرة الذباب الدي يتبع الرائحة وحتى الحيونات تعاني منه وسبق لنا أن علمنا السلطات وصاحب المعمل الا انه لا جدوى من الشكاوي ون
رفع شكوانا الى الله العلي القدير ان يتصرف في أصحاب الجيوب الخفية التي كانت سببا في معانات الساكنة والله ولي التوفيق.
السلام على الجميع!
لقد قيل لي ان محطة معالجة الصرف الصحي لمدينة تاهلة تصب في واد افران الذي بدوره يصب في سد مولاي إدريس قرب مطماطة. وعندما تشتد حرارة الصيف تنبعث من هذا الواد رواءح كريهة.
ان منطقة كطماطة كانت من قبل نضيفة جدا وجميلة. فهل هناك مسؤولين وممثلين غيورين على هذه البلدة ؟