لعنة التسول و"السترات الصفراء"

لعنة التسول و"السترات الصفراء"
كاريكاتير: عماد السنوني
الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:31

لم يعد بإمكان أي مواطن أو أية مواطنة في جل أنحاء البلاد، وبغض النظر عما إذا في البادية أو المدينة، إبقاء زجاج سيارته مفتوحا، أمام المتربصين الذين يترصدونه عند الإشارات الحمراء، وأمام أبواب المتاجر، وأبواب الأسواق، وفي محطات الاستراحة، وأمام المسجد، وفي الخلاء أحيانا..

بعضهم يمارس عمله في “التسول الاحترافي” طيلة النهار، ويمارس “استفزازاته” في النقطة نفسها يوميا، حسب التوقيت المستمر، ويفوض المهمة لمن ينوب عنه في حالة غيابه، لكي لا يفقد المكان. أما آخرون، فيكتفون برمي أطفال صغار بين عجلات السيارات عن كل لحظة وقوف، لممارسة التحصيل فيما بعد.

لا يؤدون أي خدمة، ومع ذلك يجد بعض راكبي السيارات الذين لا يعلم بحالهم سوى الله أنفسهم مجبرين على الأداء، وكل ذنبهم هو أنهم اختاروا توقيف عجلات السيارة، ولا يقف عدد المستفزين عند عشرة أو عشرين بل الآلاف (إن لم يكن أكثر بالنظر إلى حجم الظاهرة)؛ بل إن العملية تتكرر طيلة اليوم، ولا يميز “المتطفلون” بين المواطن الذي يقبل مساعدة أهل بلده في إطار الأخوة وبين السائح الذي يفترض “توقيره” حفاظا على صورة البلاد في الخارج.

ما معنى أن يتم بناء ناطحة سحاب، إذا كانت جحافل المتسولين ستحتل مدخلها لتمنع الزوار من الدخول بكل أريحية لأروقتها؟ ما معنى أن تبنى معمارا ضخما، إذا كانت جحافل المتسولين ستنشر الرعب بين السياح، وتمنعهم من أخذ صور تذكارية قرب هذه الممتلكات العامة؟ وما معنى الحديث عن برامج فك العزلة وتنمية العالم القروي إذا كان البؤس يقف على رجليه في كافة الشوارع ليستقبل المارة؟.

مثل اللعنة، يمكن للمواطنين والمواطنات أن يقضوا يومهم في مواجهة جحافل المتسولين وأشباه المتسولين، وفي الأخير يجدون أنفسهم أمام شخصيات أخرى مستفزة ترتدي سترة صفراء أمام باب العمل أو في الشارع المؤدي للعمل أو أمام البيت، حيث تتم المطالبة بـ”رسوم الركن” بمجرد التفكير في تحريك العجلات، والويل لمن يرفض أداء مقابل هذه الخدمة الوهمية الإجبارية.

سواء تعلق بأصحاب السترات الصفراء أو المتسولين، وكلها أنواع من المهن المسيئة للوطن والإنسان، فإن تطبيق القانون بات يفرض نفسه أكثر من أي وقت. كما أن المقاربة الاجتماعية لحماية هذا النوع من المواطنين تفرض نفسها بالتأكيد؛ ولكن تحمل المسؤولية يفرض نفسه بشكل أكبر، لأن استمرار العبث يهدد الاستقرار.. من يدري فقد يكون من بين المسؤولين من يريد تحويل البلاد كلها إلى محطة للتسول وحراسة السيارات، بدل المساهمة في بناء المجتمع..

‫تعليقات الزوار

71
  • محمد
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:40

    اللي ولف الفلوس باردة وسهلة و كثيرة ما عمروا غادي احشم الا بتطبيق القانون والناس اللي كتجبد وتعطي هي السبب في انتشار هاد الظواهر

  • Abdel
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:45

    و الله حتى تقهرنا
    ولكن تشوف تاتعيا وتقول الله يكون فالعون
    حتت شي واحد مالقاها كي بغاها.

  • Majid
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:46

    السؤال الذي يطرح نفسه هو:أين هي الدولة من كل هذا؟؟؟كيف لدولة تحترم نفسها أن تترك المواطن في مواجهة جحافل المتسولين الذين اصبحوا ينغصون على المواطن حياته!!!أين هي مصالح الدولة من شرطة،جماعات،عمالة…؟؟؟أيماننا أن نقول أننا أصبحنا نعيش في بلاد يحكمها الغلبة القوي؟؟؟أأصبحنا نعيش في اللاقانون ؟؟؟أسئلة تبقى بدون جواب!!!

  • jawad.douairi
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:46

    التسول…الفوضى….العشوائية….الجليات الصفر للكرساج…احتلال الملك العام….هي عناوين عريضة لفشل دولة وانتشار الفساد..وانها متخلفة . هكذا يقرأه باقي الدول المحترمة ..
    وان ادعت انها تحترم المقاييس الدولية والتسابق في المؤتمرات والشعارات..الا يبقى السؤال …هل اعين العالم ستصدق هاته الشعارات…..لا طبعا….
    اما وطنيا. لا اظن ان المسؤولين الكبار تهمهم وضعية البلاد اكثر من جمعهم للاموال. والصورة السوداء للتسول بالملايين….الباعة والفراشة بالملايين والمحتلين للملك العام كذالك…اما الجليات الصفر البلاطجة. اصبحوا اكثر واكثر في دولة عدد سكانها 36 مليون…
    وتريد ان تصبح قائدة السياحة في شمال افريقيا…..
    اي سائح او مستثمر …سيجلس 1 ساعة زمن..امام هاته الظواهر….ناهيك ..الجريمة…ضرب جرح .قتل نهب.للسياح والمحليين.

  • sissomo
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:50

    مقال في الصميم يلخص المعاناة التي نعيشها يوميا أمام هذه الظاهرتين اللتين أصبحت أكثر انتشارا من المهن القانونية. الحكومة والسلطات المحلية غائبة كليا.

  • usmen bbou
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:51

    !!!!! إنشاء ديال السادس ابتدائي؟

  • سعيد المواطن
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:51

    الدولة تحب مثل هذه الفوضى حتى ينشغل المواطنون فيما بينهم ونريد من غيرنا ان يحترمنا باستمرار هذا العبث بغياب الدولة المسؤولة عن محاربته ستكثر الجرائم ونسيئ إلى سمعة البلد وتكون ضربة قاضية للأمن اولا وللسياحة ثانيا وحين ينتقدنا غيرنا نزبد ونرغد مدعين التفوق والنجاح لكن بأكبر حريرة واكبر براد واكبر بلغة واكبر طاجين ما هذا العبث ايها المسؤولين قليل من اليقضة والتعقل…

  • مراقب مروكي
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:53

    هذه الظاهرة من ترخيص المسؤولين الذين لا يحركون ساكنا فهم يشجعون على تفاقم الوضع وعلى الدولة هي المعنية وأن تتدخل زد على ذلك الباعة المتجولين الذين يعرقلون حركة السير في الطرقات وعلى ممرات الراجلين ،.وانا ألاحظ عندما تكون زيارة ملكية الى مكان ما فإن المتسولين وأصحاب بدلات الزرقاء والمجرمون والمتشردون يختفون ويحل مكانهم الامن والنظافة والصيانة و الحرص أن يكون طريق الذي يمر منه الملك في المستوى المطلوب ،اذن الدولة تتحمل الظواهر السلبية خارج البيت الأسري

  • عصابات محمية
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:56

    نعم لقد اثير هذا الموضوع مرات عديدة ولاكن وجدت اذنا مغلقة لا تسمع واعين لا ترى لانها تستفيد من الوضع. ويبقى المواطن ضحية عصابات ال ( parking) ومن يقف وراءهم لاكن مهمى يكن من امر فالمواطن بيده الحلول ان شاء .. لا ندفع لاحد

  • عبدالمجيد
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 09:58

    حقيقة ما معنى كل هته الاستثمارات الخيالية والبلد أصبح يعج بالمتسولين وفي أي مكان كما جاء في المقال واعطيكم مثالا حيا وقع لي شخصيا وانا احتسي قهوة بمارينا ابي رقراق والمتسولون يمرون تباعا حيث لا تكمل دقيقتان حتى يقف الآخر والعجيبة أنهم يعرضون لك وردة وأنا وزوجتي نتجاوز الستين من عمرنا فنقنعهم أن الورد ما سار نافع معنا ومع ذلك يسرون ويسرون وحتى وان اشتريتها ووضعتها امامك ليتركك القادم فهو يطلبك لأن تشتري من عنده ما دمت اشتريت من عند غيره.والله معضلة كبيرة وأن المارينا اصبحت مكانا لا ينصح أن يستريح فيه الإنسان بسبب التسول

  • Cartouche
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:06

    الله يعطيك العافيه اخي الكاتب لقد وضعت اليد على داء مازال يفتك وبكل قوة وتطور خطيرين بهذا المجتمع حتى اصبحت هذه الظاهرة تضاهي جريمتي السرقة والاغتصاب وشكرا جزيلا

  • mre
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:07

    مقال رائع وشامل يظهر هاتين الظاهرتين التي تسيئان للمواطن والبلاد.
    شخصيا منذ مدة لا اعطي لهؤلاء المتسولين في الطرقات كبارا وصغارا كل من في محيطه اناس محتاجون متعففون.
    ممكن ان نذهب عند البقال في حي شعبي ونودي عن ارملة…..
    شكرا هسبريس

  • مقهور من هذه الظواهر
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:10

    أحيي كاتب هذا المقال.و الله لقد اصبحنا نعاني من هذه الظواهر بشكل يومي، حتى اصبحت مهمة العودة من العمل إلى البيت كأننا في جهاد، فعند كل إشارة تجد جحافل المتسولين من كل الجهات و الجنسيات تتقاطر على نوافد السيارات، وويل لمن أراد التوقف لشراء حاجياته في أي مكان و أي زمان فعند المغادرة يجب عليك آداء أتاوة التوقف، حتى أصبحنا نشك أن هناك أصحاب السترات الصفراء حتى في المريخ، و الأدهى و الأمر اختناق حركة المرور بسبب الأشغال العمومية في كل مكان في الدار البيضاء. فأصبح الداخل إليها مفقود و الخارج مولود.
    هل المسؤولون واعون بهذه المشاكل أم يعيشون في عالم آخر؟

  • برامين
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:10

    والله لقد سٶمنا من الحياة بهذا الشكل،المغرب بلد جميل ،لكن تصرفات الناس بينهم في الشارع تجعل الحياة اليومية للمواطن المغربي اليمة ،كنت تمشي راجلا تصادف المتسولين او الشمكارة،كنت تقود سيارتك لا احترام متابدل وتجد من امامك ومن بجانبك ومن وراءك يفعل كل ما في وسعه لمضايقتك ،عندما تركن سيارتك تجد( حارس) يطلب منك نقودا بدعوی انه حرس سيارتك ،يطلب 2دراهم وانت نزلت لاشتراء خبزة ب1.2 درهم ،وتراودك فكرة هل تدخل معه في اشتباك ام تعطيه ما يريد وتستسلم،في الاخير تستلم ،وتذهب لحال سبيلك ومرارة الحكرة تالمك،وفي قرارة نفسك تقول لماذا حالنا هكذا ولماذا الصبر والانحناء ،وبامكاننا ان نقول لا لا،وكفی،الجواب اننا شعب الف الحكرة۔والسرقة اشكال والوان،ويجب علی الدولة ان تاخد علی عاتقها حل مشاكل المواطنين والرقي بالمجتمع،

  • حرفة مذلة
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:12

    التسول أصبح للبعض تجارة مربحة بدون اتعاب الا من تقساح الوجه ولبس متواضع حتى اننا رأينا بعض البرجوازية تتقمصها ولمحاربتها وجب تدخل الأمن ومتابعة المتسولين لمعرفة مدى فقرهم وتعاطيهم لهذه الحرفة المذلة

  • مواطن
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:13

    لقد قالوها الم تتدكروا.سنستعين بالتجربة الهندية لنعرف المساكين من الفقراء .لا أدري كيف دخلت لقوله هده الافكار ؟.

  • بويزيد
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:19

    المسؤلية تقع على عاتق وزارت الداخلية هي المسؤلة عن هادة الحالة الي وصلات ليها شوارع البلاد الشارع عامر بالسعاية الحماق الشمكارة وليتي تكرة تخرج لشارع كولشي كي طلب اما صحاب الجيليات فحدت ولاحرج بزاف هادشي شوهتو لبلاد

  • بدون إسم
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:28

    تعليقاً على كلمة ( التسول الأحترافي ) …هذا مشي تسول احترافي و انما هي صدقة تعطى عن طيب خاطر المتصدق و ليس رغماً عنه و كاينين الناس اللي لاباس عليهم ديال بصح متهمهومش الفلوس سواء مهما كانت قيمتها حيت كل شي ديال الله و واجب على هاد ان تتصدق على اي واحد ممن وقف عنده بغض النظر على انه واخدها حرفة او متسول احترافي كما يقول اغلب الناس حيت هوما مربين الكبدة على الفلوس و حلو عينيهم على الدنيا لقاوا الخير كامل قدامهم مشي بحال هدوك الناس مساكن اللي كتضرب فيهم الشمس نهار كامل وفالآخر كتلقى شحال مجمع كيدوي عليهم بالقهوة وكيردد هاد العبارات مع صحابو راه واخدينها حرفة ….راه كيصوروا 400 درهم فالنهار ايلا وقفوا على 400 واحد…راه عندهم الديور والطوموبيلات …وش كنتو معاهم ..وش جمعتو معاهم شي درهم ….الى جميع اخواني واخواتي المواطنين المغاربة ..بركة من نبقاو حاضين بعضياتنا و حاضين هدوك الناس مساكن و ندويو من وراهم ….لانه الايام دوارة…!!

  • Mounir
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:35

    الامر سهل جدا,كيف ماتجند الجميع من اجل انجاح عملية اللقاح,يتجند الجميع من اجل نهاية عملية التسول.

  • safiamani90
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:37

    والله العظيم هذا الموضوع وضع اليد على الجرح الذي يؤلم كل المواطنين، فلقد وصل السيل الزبى. وأننا نطالب بتطبيق القانون الذي يجرم هذه الأفعال، اذا كان هناك نص قانوني، أو اقتراح نص قانون لوضع حد لهذه السلوكيات التي تززعج المواطنين وتشوه صورة بلدنا في عيون زواره.

  • لا حوله ولا قوه الا بالله
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:45

    يطلقك متسول يشدك (حارس السيارات) لي لباس شي جيلي يوقف عليك حسبية الله ونعم الوكيل بزاف عينة من هادشي

  • عادي
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 10:57

    المسؤولون في سبات عميق لأجل محاربة الأفة وايجاد حلول ناجعة للمواجهة اخدوا ب ( كم من حاجة قضيناها بتركها )

  • chaaboub
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:00

    من يدري فقد يكون من بين المسؤولين من يريد تحويل البلاد كلها إلى محطة للتسول وحراسة السيارات، بدل المساهمة في بناء المجتمع…. ???le résumé

  • ابا هيثم
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:02

    لم تعد هذه الظواهر خافية على احد في مدننا وقرانا والخلاصة طرحتموها في اخر المقال . كل المسؤولين من سلطات محلية واقليمية ووطنية ومنتخبين وطنيين ومحليين يعرفون كل هذا فهناك مساهمين فيه فأن لم يكن مساهما فهو يغض الطرف عنه ، لقد أصبح المغاربة رائدين في هذا المجال ولقنوه لأناس آخرين حلوا بين ظهرانينا .
    فالكل يتحمل المسؤولية حتى المواطن نفسه مساهم في تفريخ هذه الظواهر سواء في التسول اوحراس السيارات أو العربات المجرورة أو……..
    الى متى نبقى صامتين نلعن بشفتينا واعيننا كلما وجدنا أنفسنا بداخلها.
    فبناء المجتمع لا يبنى إلا بازالت كل الشوائب المشينة به ونجعل كرامة الإنسان فوق كل اعتبار.

  • رشيد طنجة
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:04

    التسول هنا في طنجة لا يطاق .الاف المتسولون في جميع الشوارع مع العلم ان القانون الجناءي من الفصل 325 الى333 يعاقب هذه الظاهرة بالسجن او الغرامة او هما معن.خلاصة الموضوع ان هؤلاء الاشخاص يرون ان العمل شاق عليهم ومردوده ضعيف ماديا عكس التسول عمل بدون مشقة ومردوده كبير ماديا قد يصل الى 500درهم في اليوم والذي لا يجني الا القليل يحصل عل 200درهم في اليوم.

  • med
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:07

    نعم لبناء ناطحات السحاب نعم لبناء الجسور والطرقات والتقدم ،أما التسول ظاهرة في جميع أنحاء العالم مند القدم ومن لم يحتفظ بكرامته يمد يده لأسياده، أما الدولة أن تشتت الثروة على الانتهازيين الكسالا لا والف لا،البلد محتاج لبناء الإنسان والسلاح والمستشفيات والمعامل والمواني ،أما التسول ظاهرة في جميع أنحاء العالم

  • kalid
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:26

    الأزمة موجودة . اعطي في سبيل الله ولا تبالي

  • شبكة المخبرين
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:30

    اصبحت مانعا نفسي من التوقف بسيارتي في اكثر من محطة بمدينة الرباط او اذهب لأكثر من شاطئ لكي لا اؤدي “ثمن الحراسة” عدة مرات و لو اني اعرف ان خدمة الحراسة ليست مضمونة. مثال: جانب واد يكم ارغمني حارسي السيارات لاداء 5 دراهم لاني توقفت على التراب بجانب الطريق و أعطاني ورقة الوصل مكتوب عليها “parking 5DH – Harhora”. لما أشرت له ان واد يكم تابع لبلدية عين عتيق و ليس للهرهورة، اجابني كيف كيف. أين هم السلطات المحلية و الأمنية و الرقابية لترك جحافل من السترات الصفر يبتزون أصحاب السيارات على طول الشوارع و الازقة و… اظن ان وضعنا كرهائن بين ايدي حراس بدون حق هو مقصود من أجل وضع “مخبر” على كل ركن من المجال العمومي.

  • هشام
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:31

    انا و زوجتي لدينا مدخول كا في و الحمد لله
    لا كننا نفكر في مغادرة البلد دون رجعة صراحة الوضع فوضوي

  • NB69000
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:32

    يا حسرة
    في اعين الامم و الدول ، لمغاربة يمدون يدهم في الشارع و يجدون في ذالك حرفة و مصدر دخل يرضونه…. وامعتصماه!!!
    خاص ضروري شي حد يتدخل لان شي متسولين كايستافدوا و لي خاصوا الاعانة راه مايقدرش يمد يدوا…

  • متتبع
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:38

    ظاهرة اصبحت تحط من قيمة الوطن والمواطن فالمتسول رغم امتهانه للحرفة والله يعلم هل هو في حاجة ام تصنع وفي الغالب يبدو تصنع فان الجهات المسؤولة وما اكثرها ..رجال الامن .القوات المساعدة .مصالح بالجماعة والعمالة تتخصص بالجانب الاجتماعي….كلها مسؤولة ولا تحرك ساكنا.المغرب امتلا يا سادة من المتسولين .شباب وشابات .اطفال وصبية. شيوخ ومسنات .جميع انواع العاهات حفظنا الله واياكم منها .متخصصون يجمعونها من ربوع المملكة ويشغلونها كشركات بدون هويات ولا مقر ات اجتماعية .ويحسنون توز يع ذوي العاهات على النقط الاكثر ربحا كملتقيات الطرق والمخابز والمتاجر الكبرى والمساجد وهذه الشركات واكبت المستجدات بحيث اصبحت تلقن المتشبهات بالسوريات اللهجة السورية والمتشبهات بالافريقيات اللكنة الافريقية .انه عالم جديد لتسريع الربح والسلطات على دراية بكل هذه التفاصيل ولا تفوتها فاصلة.فمتى تتحرك وتعيد بلد السياحة الى جماله .

  • karim
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:44

    أقوى إحتلال بعد الإحتلال الفرنسي للمغرب.هو إحتلال أصحاب الجيليات للشوارع.
    انا بعدا كانو من بين الاسباب لي خلاتني نخوي المغرب .
    ولا أبالغ في كلامي

  • صحراوي مغربي حر
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:44

    و الله الى الدولة ناعسة، ما كاين لا قانون و لا زفت، فين ما سطاسيونيت يخرج ليك برادهاريس بصفارتو و يوقف ليك على راسك بالجيلي صفر يبتزك نهارا جهارا، لا رقيب و لا حسيب ، انت توقف زوج دقايق باغي تشري كوميرة بدرهم خاصك تعطيه درهم و نص الى قبل هاليك ،
    اش هاذ المنمر اسيدنا فين شفتوها فشي دولة.
    و فين ما كان شي قمقوم مسارح مع قبو يمشي يشد ليك طروطوار فصفة عساس و يحلب من المروك 500 درهم فالنهار هي لقليلة. و الله الى حشوما تبتزو عباد الله، راه كاين اللي داير سيارة بزز منو مجوع راسو و العاءلة غي باش ما يبقاش كل نهار شاد طاكسي ما يقضيوش الغرض كيف بغاه.
    كيدير غا بالعشرين درهم مازوط فالسيمانة و العساسا يظيو ليه كثر من ستين درهم فالسيمانة . اش هاذ المنكر اعباد الله ، و فينكم يا القياد و يا السلطة تحيدو على بنادم المنكر تاع هاذ العساسة اللي ولاو بحال المنشار تخرج تخلص، تدخل تخلص.

  • maroc
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:46

    نطالب الدولة لمحاربة اصحاب السترات الصفراء لان المواطن تقهر خصك شهرية غير للكردينات وصحة ماشي بالمخاطر الله ما هدا منكر

  • بديعة
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:49

    وبزاااااف واللله لاسيما اصحاب البدلة الصفراؤ

  • خليو الناس دير الخير
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:56

    فعلا اصحاب السترات الصفراء يتسببون في ازعاج المواطن ولكن الغالب الله فنحن اذا اعطينهم خمس او عشر دراهم نحتسبها صدقة عند الله فلا احد وجدها كيفما اراد

  • مواطنة مغربية
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:56

    حقا لي ولف الفلوس باردة علاش غادي يفيق مع الستة الصباح ولكن المواطنين لي كيشجعوهم وهم السبب. كين اناس الذي قال فيهم الله سبحانه وتعالى تحسبهم أغنياء من العفة هما لي داير فيهم المساعدة. اي ادى لك خدمة بأجر وفي ايه اجره هاديك هي الصدقة، اما النصابة فمدايزاش فيهم. ظاهرة معروفين بها احنا في العالم

  • hamza
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 11:56

    من بين المسؤولين من يريد تحويل البلاد كلها إلى محطة للتسول وحراسة السيارات، بدل المساهمة في بناء المجتمع..

  • مواطن
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 12:29

    اكبر مشكل غارقة فيه مدينة الدار الليضاء هادوك الكارديانات وليت كنفضل نمشي فالمواصلات العامة اولا تركب سيارة كل 10 متر كاين واحد تقدر تبقى فالسيارة اجي عندك باغي أتخلص واش كاع هادي فوضى ولينا كنعيشو فيها لا ادب لا مساحات خضراء لا متنفس لا طريق مقادا زايدينها بالكارديانات لي القليلة خاصك600 درهم فالشهر غير عساسة غادي تبقاو طحنو فالطبقة المتوسطة حتا متبقاش اولي كلشي عساس اما تسول فحدت ولا حرج صراحة مدينة الدار البيضاء ولات المعيشة فيها لا تطاق

  • الدار البيضاء
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 12:39

    رداً على صاحب التعليق ( Mounir )…..أخي الكريم لا داعي لقول كل هذا الكلام لان عقلية الناس مختلفة و هناك ناس كثيرة تريد ان تفعل الخير مع الله والفقير ولست لوحدك في هذا العالم و اغلب الناس اللي باغية تدير الخير وتتصدق في سبيل الله لم تسمع لكلامك فلا داعي ان تقول ان الأمر سهل جداً.كيف ما تجند الجميع من اجل انجاح عملية التلقيح.يتجند الجميع من اجل نهاية عملية التسول ..هذا كلام غير لائق لأن الصدقة أوصى بها الله و رسوله صلى الله عليه وسلم … وإذا لم تريد أن تتصدق فهذا امر يعود لك شخصياً فلا داعي ان تحث الناس على أن لا تتصدق…حيت عطا الله اللي باغي يدير الخير و ارض الله واسعة و فيها الناس الطيبة اللي كتعرف بحق المحتاج ….حيت الزمن دوار يا أخي الكريم ….!!!

  • مواطن
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 12:40

    السؤال اين هي السلطات من هادا الجحيم و الفوضى التي اصبحنا نعيشه ؟؟؟؟؟

  • مقهور
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 12:45

    حقيقة فالتسول والسترات الصفراء حرفات من لا حرفة له فهي جد مربحة مربحة وتوزع فيها الادوار والسمسرة
    فمثلا الرومبوانات مكترية من طرف الحرفيين وفي كل صباح يوزع السمسار الادوار ويفرق المتسولين عليها وفي المساء يرجع ليجمع المحصول ويعطي الاتاوات ويؤدي اجر المتسولين فحاول مثلا ان تقف كمتسول وستجد المحترف يقف فجأة لايدائك
    التسول في المغرب يدر اموالا طائلة على اصحابها وبدون اداء الضرائب للدولة التي تفقد الملايير من خلالها
    اما السترات الصفراء فهي آفة اخرى فهم واكثرهم من ذووا السوابق فهم يلعبون ادوارا اخرى من غير البلطجة وفي بعض الحالات تكون لهم علاقة مع مكتري الباركينغ
    التسول والسترات الصفراء ظواهر اجتماعية تزعج المواطن وتنغص عليه حياته اينما رحل وارتحل كما تحط من سمعة البلد والله اعلم

  • م. ح
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 12:55

    المشكل من خلال التعليقات هو هناك من يدافع عن هؤلاء الأشخاص و كأنه واحد منهم. هذه الظاهرة أصبحت تقض مضجع المواطن في كل وقت وحين. ولا من يحرك ساكنا. مرورا من الباعة المتجولين في أزقة الأحياء و الفوضى التي يخلفونها ناهيك عن الكلام الفاحش. و مرورا بالمتسواين الذين يتربصون بك عند خروجك من المنزل و اي مكان تقصده تجد يدا ممدودة تنتظرك منهم رجال و نساء و أطفال من كل الأعمار و انتهاء بأصحاب السترات الصفراء ينتشرون في كل الأزقة و قد أصبحت ملكاً لهم. تؤدي لهم وان لم تفعل تسمع ما لا يعجبك. كيف للمواطن ان ينعم بالاستقرار و الطمأنينه مادام هناك من يتربص به يوميا عند قضائه مؤاربه. الحل إخوتي عدم إعطائهم سنتا واحدا كما أفعل انا شخصيا و الله المستعان!

  • حسن
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:04

    مادا عن عدادات وقوف السيارات 2دراهم للساعة تحتسب لك بالدقيقة او غرامة 30 درهم صحة بالاضافة لاستعراض العضا لات مع العلم المغاربة عرق جبينهم لا يعرفون مصير مداخيل العدادات
    خاص المغاربة اعرفوا هناك مافيات مواقف السيارت يتحكمون في القطاع من وراء الستار يجلبون ويستقدمون اشخاص من البوادي او من لاماوى لهم ويقومون بكراء اماكن الوقوف باتمنة خيالية

  • لا تشجعوا التسول
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:06

    التسول ظاهرة مخجلة تفضح هشاشة المنظومة الاجتماعية في بلادنا…وقد تفاقمت هذه الظاهرة بعد الجائحة التي كان ضحيتها الاولى القطاع غير المهيكل والذي لم يجد اغلب ضحاياه سبيلا للقمة العيش سوى التسول ..هذا يظهر بوضوح ان الحكومة وضعت تدابير صارمة ادت الى اقفال الكثير من القطاعات والرمي بعامليها الى الشوارع دون حمايتهم…الضحية الثانية هي المواطن الذي فقد الامن وحرية التنقل دون ازعاج. الصدقة عمل احساني جيد..لكن في وضع بلادنا الان تصبح تغطية وملئ حفر الفشل الحكومي في تطويق الظاهرة وانقاذ اصحابها من ذل السؤال..لذا تصدقوا على اولي القربى واليتامى بالخيريات او من تعلمون فقره وعزة نفسه ..ولا تشجعوا التسول .

  • الجيلالي البيساوي
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:10

    بالنسبة لظاهرة التسول يمكن القضاء عليها و ذلك باتباع حل بسيط و هو امتناع كل المواطنين عن دفع الصدقة، الا لمن هو في حاجة إليها كشخص معاق او بصير مثلا….المتسول يسألك عن مساعدة مادية و لا يجبرك على إعطائه، اما أصحاب السترات الصفراء فهنا يجب أن تعطيهم ما تيسر من دريهمات، و الا دخلت في مشاداة كلامية معهم او لا قدر الله عراك قد لا تحمد عقباه…. الدولة خاصها تدير خدمتها باراك من النعاس راه المواطن تقهر

  • كازا
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:11

    الى صاحب التعليق ( صحراوي مغربي حر )….بلا متعصب راسك و تدير فيها قضية كبيرة و تحط عينيك عليهم و تتلفظ بكلمة فين ما كاين شي قمقوم مسارح و كيخرج يجمع من المروك 500 درهم هي القليلة على مالك اخويا انت كتعلم الغيب …ولا كنتي معاه …ولا كتسالو شي حاجة …راه رزقو هداك راه حتى هو ربي اللي عالم بحالو …ايلا مبغيتيش تعطي شغلك هداك يدبر راسو …المشكل اللي كاين بهاد الفئة اللي كتهضر بحال هضرتك هي راها فيها الحسد من هدوك الكارديانات على الرزق ديالهم اللي كيجمعوه راه حتى هوما كيضربوا تمارة مساكن و واقفين بالشمس على مالهم يمشيو يشفرو …اللهم هكاك و لا يشفرو …راه الواقع هو هذا يا اخي الصحراوي.

  • الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:12

    الدول هي سبب في التسول البركينك الكبر هوم الشفر الكبر

  • الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:12

    نحن من نشجع التسول ،لكل واحد منا اقارب في حاجة ماسة إلى الى المؤازرة ،لكن بسبب انفتهم تحسبهم اغنياء ولا يرضون بالسؤال،الصدقة في المقربين اولى ،اما جحافل المتسولين فقد اصبح عندهم التسول مهنة تدر عليهم ارباحا طائلة ومنهم من لديه دخل واملاك اكثر من الذي يتصدق عليهم ،نطلب من الله العفو والعافية وحسن الخاتمة يا ارحم الراحمين

  • مغربي
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:25

    الدولة هي لي دايرة هاذ الشي.
    الجماعات لي كتبيع الباركينات والشوارع.
    الجماعة تستخلص عن طريق لفزيت تكنيك 60 درهم من كل سيارة .هي تتخلص… وعاود تبيع الشارع باش تعاود تتخلص
    اما المتسولون . التغطية الصحية الدولة باغية تأخذ من التاجر لي كيدخل مليون فالشهر 100 درهم وتعطيه فلوس الدراري 1000درهم فالشهر من الص و ض ج .ومخليا المتسولين فالشارع .
    التاجر لي عندو 4متر مربع كيدخل مليون فالشهر .وزايدنو .بارك عليه التغطية الصحية .وباقي الفلوس لي شايطة عليكم بناء مستشفيات ودور لرعاية المسنين وأطفال الشوارع وايواء هاته الجحافل من المهاجرين اعطيتوهم كارت سيجور قدوا بهم .ماشي درتوا الجاه لراسكم ورميتوهم علينا.

  • متضرر
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:32

    أين ما حللت وارتحلت هناك جحافل من المتسولين بجميع أنواعهم وأصنافهم هناك من دفعته الحاجة للتسول وهناك جعلها مهنة له تدر عليه مدخولًا يوميًا بدون ان يبذل أي جهد …كيف ما كان نوع التسول وطبيعته المسؤل الأول عنه هو الدولة ويجب عليها ان ان تفكر في اجثثات هذه الظاهرة التي أصبحت متجذرة في كل المدن….تقف فالسطوب يسلاطو عليك تجلس تشرب قهوة بالقليل واحد 20 متسول يضايقك بسؤاله وينغص عليك الجلسة ومما يزيد الطين بلة هو عندما تغادر المقهى وتذهب لركوب سيارتك في زقاق او زنقة ليست حتى للترميمات يسلاطو عليك مرة أخرى شي رهوط اخرين لا خلق ولأخلاق لهم هم اصحاب السترات الصفراء الذين امتهنوا مهنة حارس السيارات وأصبحت هذه المهنة مهنة من لا مهنة له ….وااااااا لعفو

  • rachid
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:35

    نعم انها ظاهرة شادة لا يمكن السكوت عنها خصوصا اصاحب السترات الصفراء مالين (جيليات)،والمشكيل الكبير و الواضح هو ان معظمهم من (المبلين) و اصحاب السوابق ممن يبحتون عن المال من أجل الخمر والمخدرات.
    نعم تدفعنا احيانا نظرة الشفقة إليهم بدافع ان بعضهم عنده عائلة،وكنقولوا الله احسن العوان،ولكن بمجرد يوقف عليك شي واحد منهم غير من وجهو كتحس من الأوصاف ديالو انه مجرم.
    على الدولة ان تسن قاونين جزرية قاسية ضد من سولت له نفسه ان يستحيل أموال الناس بالباطل وأن ينتهج سياسة لؤي الذراع

  • Mustafa
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:36

    المغرب هو الدولة الأولى في العالم من ناحية المتسولين والثاني مصر والثالثة الجزائر من الواجب على المغاربة أن لا يعطون الدراهم المتسولين هم مافيا التسول واخدوها كأنه عمل وانا ارى هده المهنة يمارسها كثير من المغاربة داخل الوطن وخارجه هنا في أوروبا كثير من النساء المغربيات التي تمارس التسول وهدا يسئ ببلادنا المغرب كيف ستكون عندنا السياحة الخارجية وترى كثرة المتسولين في كل شوارع المدينة وهم وراء الأجانب في المقاهي والمطاعم وحتي في البحر وعلى الحكومة أن تحارب هده اامفيات التي تمارس مهنة التسول بالاولاد وغير دلك

  • انا مع فعل الخير
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:40

    الى صاحب التعليق ( م.ح )…المشكل اللي كاين يا اخي الكريم ليس بالتعليقات التي تدافع عن هؤلاء الاشخاص و انما المشكل فيك انت شخصيا لانك لاتحب فعل الخير مع المحتاجين بحجة انهم واخدينها حرفة وانما الحسد من هؤلاء المحتاجين على ما يجنوه من مال..فلاداعي يا اخي الكريم ان تحث الناس عن عدم التصدق و ان تقول الحل يا اخوتي عدم اعطائهم سنتاً واحداً كما افعل انا شخصياً والله المستعان…هذا امر يعود لك شخصياً ان لاتتصدق كيفما انك تقول لم تعطي سنتاً واحداً و لا يحق عليك بتاتاً ان تحث و تمنع الناس من التصدق بصدقة اوصى بها الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

  • رد على usmen bbou
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 13:43

    الى usmen bbou:
    من نيتك كتقول إنشاء ديال السادس ابتدائي ….ايوا سيدي انت راك بهذا التعبير بينت بانك بدون مستوى
    إنسان جاهل وليس جاهلا بسيطا وإنما تعاني من جهل مركب …..اتحداك ان تكتب مقال لظاهرة معينة بمثل هذا الأسلوب البسيط والمفهوم….بعض الناس لا يعجبهم العجب

  • jossef
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 14:02

    اصبح العيش في القرى والحواضر الصغيرة احسن بكثير من المدن،حيث الهدوء ورخاء العيش وبساطة الاسلوب وسهولة التنقل والولوج الى الخدمات والمتاجر ،والتسول والاجرام قليل الى منعدم.

  • rachida
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 14:05

    السلام عليكم.أصلا الشعب المغربي لا يتضامن مع الفقير رغم ادعائه بذلك إلا القلة القليلة منهم اللذين لا يصل عددهم إلى 1% وخير مثال أنا أرملة والكل في الحي يعلم أني فقدت عملي بسبب هذه الجائحة ولا معيل لي ولدي يتامى ولكن لا أحد يساعدني ابدا ولو باعطائي القليل من الحريرة التي لم أذق مذاقها هذا العام لأني لا أملك المال لها وكذلك أطفالي اليتامى لم أشتري لهم ملابس العيد مثل أقرانهم لأني لا أملك المال كذلك لشرائها وحتى أن هناك جار لي رمى بعض أغطية الفراش القديمة في حاوية الازبال رغم أنها مازالت صالحة ولم يقل في نفسه أعطيها لتلك الأرملة التي لا تجد من يساعدها بل فضل رميها في حاوية الازبال عوض أعطائها لي وكرامتي لا تسمح لي ان أطلب منه ذلك الفراش إن لم يفعل هو بنفسه ذلك ولكن لم يفعل وهذا فقط مقتطف صغير مما تراه عيناي

  • عزيز
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 14:30

    انتشار هذه الظاهرة التي اصبحت تؤرقنا بفضل ومباركة السلطات فهي تعرفهم وتتعاون معهم مقابل ارسال المعلومات… فكل متسول او حارس سيارة وإلا تجده يهمل معا البوليس و المقدم و القائد…. السبب الذي جعلهم يتطاولون على المواطنين وينشرون الرعب في الأزقة

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 14:42

    Oui on ne peut pas faire un seul pas sans être accosté par des mendiants marocains et étrangers. Nous a kenitra en plus de cela il y a soit disant des courtiers / rabatteurs a chaque arrêt de bus (comme il n y a plus de société de transports c est des particuliers avec leurs minibus qui desservent les différentes lignes de bus) qui taxent ces mini bus d un dh pour chaque voyageurs car soit disant c est eux qui rabattent les clients

  • عبدو
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 15:00

    الجملة الأخيرة من المقال صحيحة زد عليها حتى التعدد في خلق احتياطي من البلطجة و المجرمين بش يبقى المواطن كيطالب غير بالأمن و الهدوء او مالاقيهش اما المطالبة بحقو في الثروة أمر جد مستبعد علاش لانو ما لاقي تا الاقليات

  • abousalma
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 16:04

    واحسرتاه على وطن كنا ننعم فيه بالراحة والسكينة.اليوم كلما خرج شخص من بيته الاوعاد مهموما منكسر الخاطر بسبب المتسولين الذين يحاصرونه اينما حل او ارتحل او بسبب اللصوص الذين يبتزون اصحاب السيارات بدعوى حراسة ممتلكاتهم.هذه مسؤولية رجال الامن.فهم وحدهم قادرةن على تنقية الشارع من هؤلاء.

  • عبدالله
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 16:43

    مناظر تشمئز نفسك من كثرتها واستفحالها فلا يمكن ان تتوقف عند إشارة مرور إلا وتتهاطل عليك افواج افارقة ومحليين ومنهم من له القدرة البدنية الجيدة للعمل وإدا لم تدفع تسمع سبابا ما لك به من مفر. حسبنا الله ونعم الوكيل. فكم يكفيك ان تدفع لهم يوميا . لابد من تدخل السلطة وإلا فالأمور ستصل إلى ما هو أخبث. مابقا والو ويوليو يجبدو عليك السلاح الابيض باش تدفع .

  • لي كرشو شبعانة مايحس بالجيعانة
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 19:59

    لهلا يوصلنا لبعض المعلقين هنا لي ما فقلبهم لا رحمة ولا شفقة.نفضل نموت بالجوع ومانطلبش ليهم الصدقة

  • ADAM
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 20:45

    سنة 1997 قمت بسفر إلى تونس لا مكره وليس ببطل، ما أثار انتباهي ودهشتي في نفس الوقت هي انعدام المتسولين بتونس العاصمة، رغم أنني كنت أقطع مسافات ليست بالقليلة مشيا طيلة مقامي هناك، لأن السلطات هناك كانت لا تتسامح بتاتا مع المتوسلين وتعتبرهم كاللصوص، أما اليوم بعد تغيير النظام آمل أن تبقى الأمور كما في ذلك العهد مع المتسولين.

  • علي
    الأربعاء 12 ماي 2021 - 22:29

    غير من داكشي لي كاتبين هنا بعض المعلقين في التعليقات ديالهم باين بلي غايحيدوا ليك داكشي لي عندك بقا غير إتصدقوا عليك.الجوع يالطيف فين واصل بالبشر وأصلا الحمدلله لي دايركم الله فالقهرة لي كاتعيشوا فيها دبا ولي كاتشكاوا منها ساع عارف آش كاتسواوا وتلقى هاد المعلقين كاع ماكايعطيوا حتى الزكاة المفروضة عليهم بقا غايتصدقوا على المسكين.الله يعطينا مناش نعطيوا والله إفرحها عليك أختي رشيدة لي قالت على راسها أرملة.شوفي غير بعض التعليقات آش كايقولوا بقا غايتصدقوا عليك.راكي ماطحتيش فشعب كايضامن.رلكي طحتي فشعب كون لقا يحيدك ليك داكشي لي عندك واخا ماعندك والوا ؤداك والوا غايطمعوا فيه.غير ديريها فيد الله أختي أما البشر ماعندوا مايعطيك.الجوع يالطيف خارج ليه من عينوا

  • احمد المغربي
    الخميس 13 ماي 2021 - 03:33

    يحب على السلطات التدخل، و الا فان الامور ستسير في منحى لا يحمد عقباه، ظاهرة الكارديانات اصبحت لا نطاق، كيف يعقل ان السلطات تطبق القانون بحذافره على اصحاب السيارات ، في حين ان هناك قطاع طرق من اصحاب السترات الصفراء يبتزون المواطنين ليل نهار امام انظار الجهات المختصة ولا تحرك ساكنا، الابتزاز و التسول وممارسة مهنة حراسة السيارات بدون رخصة جريمة يعاقب عليها القانون، والقانون يجب ان يطبق على الجميع.

  • محمد
    الخميس 13 ماي 2021 - 04:48

    صافي هذا هو الحل اغلقوا النوافذ هههههه الحكومة الفاشلة .. باش تمشي تحل أصل المشكل الفقر و البطالة .. و هما جالسين تيفتاخروا فالقنوات تغلبنا على اسبانيا و الكثير من الدول الأوربية ههههه و الله مسخرة اسي العثماني زيزون وساذج

  • مواطنة مغربية
    الخميس 13 ماي 2021 - 08:00

    تنبيه السلطات الىً كان كيهمها امر أطفال هاد البلاد فبعد منع التسول بالأطفال بعضهم ولاو شادينهمً من يدهم وكيتساراو بهم في الزناقي.
    أيها المواطن الكريم رجاء متشجعوش هذه الممارسات راها جريمة في حق هؤلاء الاطفال. تصور ذلك الطفل يا اما غادي ينحرف ساخط على الوضع يا اما يتحدى الوضعية وينجح ولكن غادي تبقى عنده العقدة طول حياتو .

  • خريبگي
    الخميس 13 ماي 2021 - 12:10

    يوم 26 رمضان اوفت سيارتي أمام المطحنة… شخص يرتدي بدلة صفراء يجلس في باب المطحنة اقتنيت الدقيق… تطفل صاحب البدلة الصفراء وأخذ الكيس ليضعه في السيارة دون أن اطلب منه ذالك…. منعته قائلا.. لا. لا. دع ذالك لي.. رماه علي قائلا هاهو… وبدأ يتمتم بعبارات غامضة ونظرات الغظب…
    لا حول ولا قوة الا بالله…
    اعطيته ما تيسر… عندها سكت وغير نظرات الشر وقال… الله يخلف…
    السؤال:ماذا نسمي هذه الطريقة؟؟؟؟

  • موحا
    الخميس 13 ماي 2021 - 14:31

    اعتقد انه على صعيد كل مدينة يجب احداث مؤسسة لإحصاء عدد المتسولين ودراسة حالتهم الاجتماعية من اجل ايجاد الحلول المناسبة من تشغيل واعانة حسب كل حالة. بالنسبة للاجانب من جنوب الصحراء اغلبهم شباب مفتولي العضلات وذوي مستوى تعليمي مهم وشابات يجب تشغيلهم حسب مؤهلاتهم .

  • ساخط
    الخميس 13 ماي 2021 - 15:32

    في نظري بما ان الدولة استسلمت لهده الظاهرة الخبيثة. اذن الحل يبقى لدى المواطن وهو ان لا يعطي سنتيما واحدا لهؤلاء المجرمين. والله مرة كنت قادما من المهجر وصلت الى ميناء طنجة المتوسط. طلب مني شاب صدقة (حراك) فأخرجت اكلا لاعطيه له فكاد ان يسبني. حينداك فهمت انه في المغرب ليست مشكلة جوع او عطش. بل ربح المال السهل وبدون عناء. والدليل والله العظيم لاحظت في فرنسا اين اعيش ان نسبة 99٪من السعاية مغاربة. ونفس النسبة من بائعات الهوى مغربيات. خلاصة القول المغرب يعيش على تدهور كبير وخطير فط قيمه والمغاربة اصبحوا عنوان للذل والانحطاط.

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين