يجري الحديث عن أسباب كثيرة للاضطرابات الجديدة في العلاقة بين فرنسا والجزائر، بينها حجم الوفد الوزاري الفرنسي الذي كان يفترض أن يجري زيارة رسمية للجزائر قبل إلغائها في آخر وقت، وما اعتبِر “استفزازا” فرنسيا في قضية الصحراء المغربية ودعم الصحافة الفرنسية للحراك الجزائري.
وهاجم الإعلام الجزائري، السبت، باريس بعد إلغاء زيارة وفد فرنسي يتقدمه رئيس الوزراء جان كاستيكس، كانت مقررة نهاية الأسبوع؛ وذلك بطلب من الجزائر.
وعنونت جريدة “الوطن” الناطقة بالفرنسية افتتاحيّتها بـ”أعمال عدائية فرنسية خطرة”، وقالت فيها: “من حقّنا التساؤل عن اللعبة الخطرة للسلطات الفرنسية”.
من جهتها كتبت جريدة “الخبر” الناطقة بالعربية على صفحتها الأولى: “تأجيل زيارة كاستيكس يؤكد عمق الفجوة بين الجزائر وفرنسا”، تحت عنوان كبير هو “القطيعة مستمرة”.
وأرجئت مساء الخميس الزيارة التي كانت مقررة الأحد إلى أجل غير مسمى، وكانت ستنعقد خلالها اللجنة الحكومية المشتركة رفيعة المستوى.
ورغم عدم تقديم الحكومة الجزائرية أي تفسير لما جرى، تحدثت مصادر متطابقة فرنسية وجزائرية عن انزعاج الجزائر من تقليص عدد الوفد الفرنسي إلى أربعة أو ثلاثة أعضاء من الحكومة، بسبب “الأزمة الصحيّة”، وهو ما اعتبر غير كاف في الجزائر.
وذكرت الصحافة أنه خلال آخر اجتماع للجنة الحكومية المشتركة في باريس، عام 2017، تشكل الوفد الجزائري من ثمانية وزراء.
أحد محاور الخلاف الأخرى يلوح في قضيّة الصحراء المغربية، خصوصا بعدما أعلن حزب الرئيس الفرنسي “الجمهورية إلى الأمام”، الخميس، إنشاء لجنة دعم في مدينة الداخلة في الصحراء المغربية.
وأشارت صحيفة “الوطن” في اليوم ذاته إلى تشديد وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان على دعم فرنسا مقترح الحكم الذاتي المغربي كأساس جاد وذي مصداقية لتسوية النزاع، وذلك خلال حديث مع نظيره المغربي ناصر بوريطة.
وفي مقابلة مع صحيفة “الخبر” قال حسني عبيدي، مدير مركز الدراسات والأبحاث حول العالم العربي ودول المتوسط في جنيف، إنه يوجد “تيار أفسد الزيارة”، واعتبر الباحث أن الروايتين الفرنسية حول “السياق الصحي” والجزائرية حول “حجم الوفد” تفتقدان للصدقيّة.
إسقاط النظام
شدد حسني عبيدي على أن قضية الصحراء المغربية و”حساسيتها” بالنسبة للجزائر، وأيضا قرار حزب إيمانويل ماكرون فتح مكتب في الداخلة، إذ يعتبر النظام الجزائري الخطوة”استفزازا”.
ونقلت صحيفة “الوطن” عن سفير الجزائر في فرنسا، محمد عنتر داود، قوله إن “جماعات ضغط تعمل ضد تفاهم ودي بين الجزائر وفرنسا”. والمقصود بهذه الاتهامات المتكررة اليمين المتطرف وأنصار الجزائر الفرنسية سابقا.
من جهتها، أشارت صحيفة “لو كوتيديان دو وهران” إلى أن السفير الجزائري لم يقدم بعد أوراق اعتماده إلى الرئيس ماكرون “رغم أنه متواجد في باريس منذ ثمانية أشهر”.
وأشارت الصحيفة الناطقة بالفرنسية إلى أن زيارة كاستيكس كان ستشهد قدوم “جيش من الصحافيين كان يمكن أن يستغل زيارته للتركيز على نشطاء الحراك”؛ الذي يطالب منذ عامين بإسقاط النظام في الجزائر.
وتضيّق السلطات الجزائرية حضور الإعلام الأجنبي لتغطية التطورات في مختلف جهات البلاد، لاجئة إلى تنفيذ ذلك عبر إجراءات اعتماد بيروقراطية وغامضة.
وختمت الجريدة التي تنشر من مدينة وهران بالقول إن “العسكري له أسبقية على السياسي في العلاقات الفرنسية الجزائرية منذ أن طلبت باريس مساعدة الجزائر في الأزمة الإقليمية في منطقة الساحل”.
وقبل إعلان زيارة رئيس الوزراء الفرنسي، استقبل رئيس الأركان الجزائري، الفريق السعيد شنقريحة، نظيره الفرنسي الجنرال فرانسوا لوكوانتر؛ في زيارة نادرة لم يعلن عنها مسبقا، وبالتزامن مع ذلك قال وزير العمل الجزائري، الهاشمي جعبوب، إن “فرنسا عدوتنا التقليدية والدائمة”.
الجنرال الفرنسي قام بزيارة تفقدية لكابرانات فرنسا
وقدمت له التحية من طرف شنقويحة
وهذا قد صرح الجنرال الفرنسي في خطابه انه فقد جده من والدته في الحرب العالمية الثانية
وجد والده في الحرب العالمية الثانية
لكن الذي اثر فيه هو خاله الذي توفي وهو عسكري فرنسي في الجزائر و كان عمره 23 سنة
الجزائر تتبت للعالم انها الطرف الرئيسي في نزاع الصحراء. لم نراى بوقادوم الدي يسافر شمال و جنوبا شرق و غربا يتحدت عن علاقات بلاده مع كل الدول التي زارها او يوقع على مبادلات او استتمارات لصالح الجزائريين الرجل لصبح وزير خارجية المرتزقة و الناطق الرسمي باسمهم. الجزائريون اصبح يدخلون لتعليق في هيسبرس على اساس انهم مغاربة في نوع من الحرب المعنوية لن تنفعهم ولن تضر المغرب
ماهو ملاحظ اليوم ان النظام في الجزائر اصيب بالسعار بعد العديد من الانتصارات الديبلوماسية للمغرب في المحافل الدولية وكدلك الاعتراف الامريكي بالصحراء المغربية بالإضافة إلى فتح العشرات من القنصليات في مدينة العيون والداخلة ، وفي الايام المقبلة ستفتتح بريطانيا وكدلك فرنسا قنصلياتهما بمدن الصحراء المغربية،
كل هده الاختراقات للمملكة المغربية تعتبر بمثابة قنابل النووية بالنسبة لحكام الحزاءر ،
حكام الجزائر استنفدوا كل اسلحتهم ولم يتبقى لهم اليوم سوى الاستسلام الدي لا مفر لهم منه،بالطبع،
صراحة لا ادري ما ينتظر المغرب لقطع علاقاته مع هاد البلد المعقد نفسيا ، دولة تصرف مليارات الدولارات وتفقر شعبا ، لا لشيء سوى تقسيم بلدنا ، القطيعة و إقامة جدار امني على طول الحدود وعدم إبقاء منطقة عازلة و التي يسموها اعداء الوطن بمنطقة عازلة ، ومن سولت له نفسة تجاوز الخط العازل فدرونات المسيرة له بالمرصاد
يبدو أن الإخوة الجزائريين فقدوا البوصلة،لقد أصبح لديهم مشاكل مع العالم كله،اللهم اهديهم الى طريق الصواب وانزع الغل والحقد من قلوبهم ليروا اليد الممدودة اليهم لتحقيق السلام والأمن للشعبين الشقيقين.
الجزائر تحت حكم عصابة الجنيرالات فقدت بوصلتها و مصداقيتها بين الامم و لم تعد بلدا مستقرا و ازدادت فقرا و بؤسا بعد اندلاع ثورة 22 فبراير و تسير نحو الطريق المسدود فاستمرارية هذا النظام الفاسد اصبحت على المحك قد ينهار في اي لحظة و رحيله الى مزبلة التاريخ مسالة وقت فقط , زيارة الوفد الوزاري الفرنسي الى الجزائر لن تحقق شيئا حتى و ان تحققت حضوريا لان الفرنسيين لا يحبون سماع الاسطوانات المشروخة عن دولة تندوف الوهمية التي تكون دائما حاضرة في اجندة النظام كقضية مصيرية و ام القضايا , لا يحبون مناقشة او مقايضة موقفهم السياسي الثابت من قضية الصحراء المغربية باغراءات اخرى , فرنسا و حزبها الحاكم بقيادة السيد ماكرون تعترف بمغربية الصحراء و قررت فتح قنصلية بمدينة الداخلة و النظام الجزائري الذي يدعي انه غير معني بهذا النزاع الاقليمي يعادي فرنسا من اجل البوليساريو , لا تهمه مصلحة شعبه او الاستفادة من استثماراتها والنظام الذي تحكمه عصابة لا تفكر بمنطق رجال الدولة و مصلحة الشعب لا تستقيم اوضاعه, الجزائر دولة غنية و ممكن ان تنافس الاقتصاد الفرنسي لكن حكامها اغبياء يركزون على شيئ واحد عقدة المملكة الشريف
مع من سيتفاوض الوفد الفرنسي، هل مع نظام العسكر الذي لا يمثل الشعب الجزائري ، ومع رئيس نصبه الجيش !!
يجب مقاطعة هذه العصابة كما سماها الحراك في الجزائر ،
منذ مدة والجزائر تحكمها العصابات التي أصبحت تحارب بعضها البعض بمحاكمات صورية ، عصابة تضرب عصابة الى ان ياتي يوم حينها سيضرب الشعب جميع هذه العصابات.
يجب تحريك ملف حقوق الإنسان في الجزائر وسجون تندوف … أين جنيف أين لاهاي أين هيومن رايتس ووتش أين الجزيرة وأين فرانس 24 وزيد وزيد …
أحد محاور الخلاف الأخرى يلوح في قضيّة الصحراء المغربية، خصوصا بعدما أعلن حزب الرئيس الفرنسي “الجمهورية إلى الأمام”، الخميس، إنشاء لجنة دعم في مدينة الداخلة في الصحراء المغربية.
وأشارت صحيفة “الوطن” في اليوم ذاته إلى تشديد وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان على دعم فرنسا مقترح الحكم الذاتي المغربي كأساس جاد وذي مصداقية لتسوية النزاع، وذلك خلال حديث مع نظيره المغربي ناصر بوريطة.
وهل بقي للدزاير شك في كون فرنسا تحلت عنها رسميا وانضمت الى الدول العظمى التي اعترفت بالوحدة الترابية للمملكة المعربية وانشات سفاراتها في الصحراء المغربية ؟ ترى ماذا يننظر جنرالات قصر المراديا من فرنسا هل الدزاير نحسب نفسها تقوى من امريكا ام ماذا ؟؟
إذا كانت الجزائلا تحلم بأن تكون الصحراء غبر مغربية فهي تحلم…وتتمنى سبع المستحيلات…الصحراء مغربية وستبقى مغربية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها…ونرجو من الله أن يتخلص الشعب الجزائري الشقيق من العصابة التي تحكمه في أقرب الأجال حتى يعرف التقدم والإزدهار…
تتوالى الضربات على نظام العسكر العجوز،ولم يستفق بعد من أحلامه الكارتونية.يحتضن شررذمة جرذان قطاع الطرق،على أرض تندوف المغربية،ولا يمكن أن نجزم أنه يصرف عليها من مال الجزائر،بحيث يتضح أنه يتم تحويل المساعدات المفروض أن تقدم لمخيمات العار،يتم تحويلها للبيع في السوق السوداء لشراء خردة أسلحة منتهية الصلاحية…انكشفت أوراقهم وظهرت سوءاتهم وعوراتهم .للأسف الشديد،كابرانات انتهت صلاحيتهم رغم أنهم لم يكونوا أبدا صالحين.
الجزائر متطرفة في علاقاتها الخارجية وهذا ما سيسرع في سقوطها في متاهات السياسة الدولية والامم المتحدة
و سيبقى ممر للمحيط الأطلسي العقدة الأبدية للجزائر المستحيل المنال لأن هناك حارس إسمه الإمبراطورية المغربية الشريفة يقطع دابر كل من سولت له نفسه وضع رجله المتسخة فوق رمال الصحراء المغربية الطاهرة
إلى الأمام يابوريطة الله احفظك لينا يا مرضي الوالدين و الشعب المغربي
هاد الحكام ديال الكغيط باش يدوها في الشعب ويوفر على الاقل المتطلبات ديالو كيخسرو لفلوس على البوليزاريو واش عندكم شي عقل ولا كلش مصوتي. المغرب راه كونوعلى يقين ما يتخلا على الصحراء باينة راه حط تما اموال وماتو عسكر ،راكم كتحابو فيه مخروك .او غير تلهية للشعب وصافي وحتى للمغرب باش ميجبدش الصحراء الشرقية
واش الجزاءر ما بغاوش يعيقو فما هي النتاءج التي حققتها مع زيارة الوفود الحكومية الفرنسية فمرة مشروع نفخ العجلات و مرة معمل المايونيز و لهدا لان المستثمرين لا يغامرون في بلد لا يعرف من يحكمه
هل العصابة الحالية او العصابة التي سبقتها او العصابة التي تم العفو عنها او العصابة التي في قاعة الانتظار بينما في المغرب فالملك هو الدي يضمن الاستثمارات المهمة
المغرب استفاد من هفوات الجزاءر و موريطانيا التي ارادت ان تجعلنا في مرتبة واحدة مع المرتزقة حتى وصلت بها الحماقة لتتوسط بحملها رسالة من المجرم مصطفى السيد و ليس من الغزواني كما كان متداولا
عندهم الروينة نايضة والمعيشة غالية وباغين يجيو عندهم الضياف… اقادوا حالتهم بعدا عاد يشفو السياسة والديبلوماسية أو لا باغيين يغطيو على الأزمة زعما را الدنيا عندهم هانيا وكلشي على ما يرام… هاد اللعبة أو “المانيرا” قديمة كاي ديروها بعض عامة الناس باش يبانوا : “النخوة على الخوا” كما يقول المثل…
مجرد تساؤل
ما هو مصدر الخلاف بين البلدين!؟
الخلاف الأول بين الجزائر وفرنسا سببه الذاكرة بين البلدين ومطلب الجزائر الغير قابل للتقادم ولا النسيان ولا التنازل وهو الاعتذار ليكتمل الاستقلال.
الخلاف الثاني بينهما هو التدخل العسكري السافر والمباشر لفرنسا في الدول العربية لاسيما العراق وسوريا وليبيا والساحل.
الخلاف الثالث هو موقفها السلبي من النزاع في الصحراء الغربية المخالف للشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن التي هي عضو دائم فيه.
الخلاف الرابع أن فرنسا تريد من الجزائر أن تبقى تابعا لها كجمهوريات ومملكات الموز، ذلك ما ترفضه الجزائر إن عسكريا كما سبق وأن قلت وإن برفض “أوامرها” لجرها للتدخل في الساحل لمساعدتها ونجدتها من الغرق في مستنقع الساحل كما ورد في المقال.
وإن اقتصاديا، بحيث بدأت فرنسا تتقهقر إلى الوراء في ترتيب صادرات وواردات الجزائر لصالح روسيا والصين وتركيا وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا وحتى أمريكا، فالجزائر لا تريد أن تضع بيضها في سلة ممزقة.
الخلاف الرابع هو التغطية الغير موضوعية والتحريضية لبعض المنتسبين للحراك زورا، مما جعل وزير الإعلام الجزائري يستدعي ممثل فرونس24 وينذره قبل طرده.
الجزائر تظن أن كل دول العالم يعاودنها، وانا اسأل العسكر الجزائري هل توجد هناك دولة ليست تعاديكم، بإستثناء جنوب أفريقيا. لقد اصبحتم تعيشون عزلة خطيرة حيت المجتمع الدولي أصبح يشك في التعامل معكم.
لو كان لحكام الجزائر ربع عقل لفهموا ان الصحراء انتهى موضوعها بصفة نهائية ولا يمكن ان يحكمها احد غير المغرب اللهم ان كانت الجزائر تبحث على الحرب فإن صبرنا لن يطول كثيرا وهذه المرة لن نقف والا تندوف كلها والصحراء الشرقية تحت سيطرتنا .
le Maroc a décliné la visite espagnole pour soutien supposé à l’Algerie .l’Algerie à décliné la visite de la France pour soutien supposé au Maroc chercher l’erreur dans ce malsain
الى البوشيخي النضام الجنيرالات كما تقولون أكثرية الشعب راضية به هل أنتم راضون بالمخازن المطبع دايريلكم سياسة التخويف والترهيب الجنيرالات دايريلكم الرعب حين اقرأ تعاليقكم كلكم الجنيرالات الجنيرالات هل في المغرب ليس عندكم عسكر في وقت الجاءحة خرجتوا العسكر ديالكم وشفنا التلفزة كيفاه يصرفق في الشعب بالكف ولا يتكلم أحد فيق يابريق
الفرنسي بالجزائر هو خروج المغرب من تحت الهيمنة الفرنسية بعد توقيعه اتفاق التعاون العسكري لمدة 10سنوات مع الولايات المتحدة الاميريكة وكذلك ابرامه الاتفاق الثلاثي للشراكة الاقتصادية مع امريكا وإسرائيل في نطاق خطة ازدهار افريقيا.
كما ان روسيا لا تنظر بعين الرضى الى التقارب الجزائري الفرنسي لانها حريصة على الاستءثار بالسوق الجزائرية لبيع الاسلحة.
له عدوان :
الشعب الجزائري و المملكة المغربية الشريفة.
في سنة 1962 انقلب رئيس أركان جيش الحدود محمد بوخروبة على اتفاق ايفيان مع فرنسا وعلى الحكومة المؤقتة التي أبرمت الإتفاق واحتل العاصمة بالقوة واخضع جيش الجبال.
وكان هذا الانقلاب اول اغتصاب لارادة الشعب الجزائري.
ثم في سنة 1963 انقلب بوخروبة على المغرب بانتهاك حرمة حدوده رغم أن المملكة احتضنته واستضافته مدة 7 سنوات من حرب التحرير.
وفي سنة 1965 انقلب على رئيسه بن بلة و في سنة 1976 انقلب على الوحدة المغاربية بتأسيس الجمهورية العربية الصحراوية.
وفي سنة 1988 أطلق خلفاء بوخروبة من الجنرالات الرصاص على الشعب بسبب انتفاضته و بعد إلغاء انتخابات 1991 دخلوا في حرب ضده.
======= هذه هي الحقيقة ====
************************************
لا علاقة لمطالب الحراك وقضية الصحراء بـ”لأزمة جزائرية فرنسية”، الجزائر ادارت طهرها
ووسعت علاقتها بالصين وألمانيا ، وتركيا ، والروس ، وإيطاليا ، وإسبانا ،وبريطانيا ، وقالت
لفرنسا وداعا ايتها العجوز الشمطاء. إما الاعتراف بجرائمكم في الجزائر والتعويض ، وإما البقاء في بلادكم، ولا علاقة للحراك والصحراء بما يجري بين الجزائر وفرنسا، ذلك كلام اعلامي فرنسي محرف ، لم يعد لشركات فرنسا تفضيل في منح المشاريع على غيرها من شريكاتالدول الاخرى الحراك صار له 2سنتان ، والصحراء مرّ عليها 45 سنة ، وكانت لفرنسا علاقة بالجزائر ، اليوم تم زمن الرضاع ، وحان وقت الفطام . وعلى فرنسا ان تعرف مكانها
وحدودها………….
انه السعار نعم انه السعار الذي أصاب العصابة وهي تجتاز أيامها الأخيرة بفضل الله اولا وبفضل القوات المسلحة الملكية وبفضل الديبلماسية المغربية وبفضل الحراك المطالب برحيل العصابة العسكرية الفاسدة التي جوعت الشعب واتفقت مئات الملايير من الدولارات من اجل تمزيق خريطتنا الترابية .
انه السعار سعار العسكر الدموي.
اعتبر مستشار الرئيس الصحراوي للشؤون السياسية، البشير مصطفى السيد، في حوار مع “الخبر”، أن استعمال المغرب طائرات المسيرة في غارات جوية على الجيش الصحراوي يفتح باب جهنم لاستعمال جميع الأسلحة ضده، مؤكدا في السياق أن الرد على الغارة التي أودت بحياة القائد الداه البندير سيكون حازما.
هل لك أن تضعنا في صورة ما وقع بالضبط لقائد سلاح الدرك الصحراوي الداه البندير؟
استشهد فعلا البطل الداه البندير وهو من قادة الجيل الثاني بطائرة مسيرة إسرائيلية – أمريكية، لأن المغرب يستعمل هذا النوع من الطائرات، وبالطبع ثمنها دفعته الإمارات، وكان مقتل الشهيد بعد اشتباك قام به بالناحية الرابعة على مستوى قطاع حوزة، وبعد انفضاض الاشتباك والانسحاب جاءت الضربة تزامنا مع توقف السيارات، واستشهد المرحوم كما جرح اثنان كانا معه
فيما يخص الحراك فليس بيد فرنسا سوى التناغم مع الموقف الامريكي المعلن والمؤيد للحراك بشكل حاسم. واما عن قضية الصحراء المغربية فلما نعلم لما قتل بوضياف ومؤخرا قاءد درك البوليزاريو من طرف المخابرات الجزاءرية، ولما فر سعيداني بجلده من الجزاءر، نعلم ان معاداة المغرب في قضية صحراءه هي الروح التي تدب في اجساد جنرالات بنعكنون
كل دول العالم تعتبر عدوة للجزاءر فرنسا المغرب تونس اسراءيل امريكا ربما اعداء افتراضية .هكدا يدوخ النظام الشعب الجزاءري
المستعمر السابق اعطى الجزائر في طابق من ذهب لكابراناتها بداية الستينات و دافعت عن النظام الجزائري و استقبلت الملايير المهربة بمختلف الطرق .
لحد الآن العصابة تخدم مصالح المستعمر السابق و اسبانيا و دول اخرى عن طريق ادامة التوتر شمال افريقيا و منع اي سكل من اشكال التنسيق بين دوله لاضعاف قدراته التفاوضية.
لكن ما تغير هو اعتراف امريكا بمغربية الصحراء و كذلك استمرار الحراك الجزائري الشعبي الذي يطالب باسقاط نظام العسكر. و هذا يجعل السياسيين الفرنسيين يفكرون كثيرا قبل زيارة الجزائر لانهم سيستغلون من طرف نظام منبوذ في اخد صور و ابتسامات و …. و هذا يهدد المسار السياسي الفرنسي لانه سيفقد احترام الناخب الفرنسي الذي يعرف ما يقع في الجزائر هذا عدا عن الفرنسيين من اصول جزائرية .
نظريا النظام الجزائري بلغ مرحلة النهاية حيث يصعب تجديده. فعناصره تجاوزت 75 سنة من العمر و منهم من باغ 91 سنة!!!!
فرنساستخير النظام الجزائري بين المحكمة الجنائية الدولية (جرائم التسعينات) و تسليم السلطة لنظام جديد يخدم مصالح فرنسا. و نجاحها رهين بدرجة تنظيم الحراك الشعبي الجزائري
رد على صاحب التعليق 23: نعم فعلا عندنا الجنيرالات ولكن لادخل لهم في شؤون السياسية. ولا في تسير البلاد. هم حمات الوطن. جنيرالاتك مثل الكراكز بالنسبة لنا. اسئل جنيرالاتك اين اختفت 100 مليار دولار.
فرنسا اساءت الى المغرب باستحواذها على الاراضي المغربية وضمها الى الجزائر والخروج منها تاركة مشاكل الحدود قائمة الى حد الان وهي اذن سبب المشاكل بيننا وبين الجزائر الى جانب الحرب الباردة بين المعسكر ين الشرقي والغربي والمشرقي.
الجزاءرين العصابة الحاكمة الذين يسمون أنفسهم باصحاب النيف الخانز إن كانو رجالا دو شهامة كون غيرو اسم بلدهم بلد الشهداء بين قوسين بلد الشعارات والكذوب يقتاتون من اسم هادا الاخير بالخزبلاعات من اسم الجزاءر الذي سماهم الاستعمار به الى اسم البوليزاريو كي يغسلون دم وجههم لان العالم كله يعرف البوليزاريو الان اكثر مما يعرف الخراءر لان وزراءها يجولون العالم الا لخدمة مرتزقتهم البوزبال.
ليكن في علمكم يا عصابة ان أربعين مليون مغربي متشبتا بصحراءه ارض اجداده ولن يفرط فيها ولو قامت الدنيا. ليكن في علمكم اننا سوف تجاربكم ختى بقاع داركم ان اردتم المساس بارض اجدادنا ونلقنكم درسا جديدا آخر الذي سوف تكتبونه مرة اخرى وتضمونه على حرب الرمال.
اهتمو بشعبكم ومشاكلهم يا اغبياء راه قافلة المغرب سنوات أمامكم ولن تصلوها لانكم اغبى عصابة عرفتها القارة الافريقية.
و فعلا الجزائر لا تقبل بحرية الصحافة لتغطية الحراك الشعبي ولا بتدخل الهيئات و المنظمات الحقوقية في البلاد من جهة اخرى تتدخل هي في شؤون المغرب و قضية الصحراء ما ادى الى خصام مع فرنسا
جنرالات الجزائر ماتت بملياراتها التي خسرتها على عصابة البوليساريو ولم يبقى لها سوى صوت مبحوح يلفظ انفاسه الاخيرة تحت ضغط الشارع الذي لن يرحمهم إذا ما ماتوا اوقتلوا فهم ذكرهم لا يعدوا من بعدهم الا كذكر قارون وفرعون وما شابههم
لا تغرنكم ترهاتهم فحب الجزائر لفرنسا التي قتلت منهم الملايين فاق الخيال جل من يحكم الجزائر عبيد فرنسا ويهدون فرنسا جل ثروات الشعب الجزائري المغلوب على أمره لترضى عليهم فرنسا تذلهم إذلال ليس له مثيل
الله يبعد الوساطة ويحضر الشيطان بيناتكوم
الى الاخ الكريم رقم 26 يا اخي الكريم من المستحيل ان تتنازل فرنسا عن مستعمراتها للصين او لليابان ،فهي لازالت تملك المفاتيح ، اقسم لك بالله العلي العظيم وانا زرت الجزاءر عدة مرات لو كانت هنا ارادة سياسية حقيقية من الجانبين لرايت الالمان والفرنسيين يهاجرون الى الجزائر والمغرب ، ما المانع يا اخي الكريم وانا مهندس باحث واستاد جامعي في جامعة Linköping السويدية ان القي محاظرة في جامعة وهران؟ما العيب ان يلقي استاد من جامعة عنابة محاظرة في جامعة محمد ابن عبد الله بفاس مثلا ، اقسم برب الكعبة ان هناك الاف من الكوادر الجزائرية والمغربية في مختلف المجالات في اوربا وامريكا لو اتيحت لهم الفرصة لرجعوا اى اوطانهم ، نعم يا اخي بالعلم والمعرفة نكون انسان دو كرامة ، وعيش كريم ، اما ادا بقينا نسب بعظها البعض ، وننعت بعضنا البعض بالفاظ شنيعة من اجل البوليساريو فسنظل كما نحن عليه ،،،،،، واطلب من هدا المنبر اخواني الجزاءريين والمغاربة ان يترفعوا عن هدا المستوى ،،، هدا المنبر لتبادل الافكار والمعلومات ليس للسب والشتم ، لانه ليس من شيمنا كمسلمين ،،،، تحياتي
جارة السوء من كثرة غباءها تجعل من قظية الصحراء. المغربية قظيتها الاؤلى …… دولة عدو بامتياز !!!!! لم أر مثيلتها عبر التاريخ !!!!! اسرائيل دولة رحيمة اذا ما قارناها بجارة السوء!!! اللهم ابعدنا عنها بعد الارظ من السماء!!!!
فرنسا تصفعهم ونحن نسرفقهم أيضا وبالتوازي وبالتوالي ،العصا والزرواطة للرعاوي ،خو بو نيف لا يستحق الا المزيد من هذا الفعل حتى يتمكن من الاستيقاظ باكرا والتوجه الى الحقل ليشمر عن ذراعه ويشتغل بجد وهمة ليستطيع اكل البطاطس طرية ولحم طري وبعدها حين يشبع يصبح من حقه جزافا ان يتحدث عن إنجازات اسياده في الصحراء الغربية جغرافيا والمغربية روحا وتاريخا وحقا أبديا لن تزيله وتزعزعه آراء ومواقف خو الجائع٠
عاش المغرب سيدا حرا ابيا فوق الأرض وفوق السحاب والمزيد من الذل والهوان للكفار ونحددهم في من كفر بنا ،وكفر بوحدتنا ،ووجب قول الحق ان الكفر ليس ملة واحدة كما يقال ،ففرنسا أمنت بنا منذ زمن،دعمتنا،قوتنا،وزادت في ايمانها قليلا وفتحت مكتب حزبيا،وحين تتصوف فرنسا وتعتنقنا روحيا سيحصل الآتي ،بدون تغريد هذه المرة، الفرنسيون لا يغردون يصفعون ونحن نسرفق بدورنا وهذا هو مجرى الايام