قالت المندوبية السامية للتخطيط إن واحدا من كل مغربيين يعيش بنفقة سنوية تقل عن 15.187 درهما في سنة 2019؛ ما يمثل 1266 درهما شهريا.
وحسب الإقامة، تشير المندوبية إلى أن مستوى المعيشة الفردي الوسيط بلغ 18.040 درهما بالمدن سنويا، و11.233 درهما في القرى.
وذكرت المندوبية أن المستوى المعيشي للأسر المغربية، الذي يقاس بمتوسط الاستهلاك السنوي للسلع والخدمات المقتناة، ناهز سنة 2019 حوالي 86.094 درهما وطنيا، ما يمثل 7175 درهما شهريا.
وأوردت المندوبية أن المستوى المعيشي للأسر في الوسط الحضري يناهز 95.950 درهما سنويا و8000 درهم شهريا؛ فيما ينخفض إلى 64.530 درهما سنويا و5378 درهما شهريا في الوسط القروي.
ويتجلى من معطيات المندوبية، المنشورة ضمن مذكرة إخبارية حول “تطور مستوى معيشة الأسر وتأثير جائحة كوفيد-19 على الفوارق الاجتماعية”، أن مستوى معيشة ما يقارب ثلثي الأسر المغربية (66,1 في المائة) يقل عن المتوسط الوطني.
وبالنسبة إلى مستوى المعيشة الفردي، فقد أشارت المندوبية إلى أنه انتقل من 15.900 درهم سنة 2013 إلى 20.389 درهما سنة 2019. وقد هم هذا التحسن كلا من السكان الحضريين، حيث انتقل مستوى عيشهم من 15.900 إلى 24.500 درهم، والقرويين من 10.425 درهما إلى 13.360 درهما.
وحسب المندوبية، فقد ارتفع مستوى المعيشة بالدرهم الثابت بمعدل سنوي بلغ 2.7 في المائة ما بين 2013 و2019، مقابل 3,6 في المائة ما بين 2007 و2014.
وتشير المعطيات إلى أن نصف الأسر المغربية تنفق أقل من 67.500 درهم في السنة، أي 5625 درهما شهريا. وتبلغ هذه القيمة حوالي 74.090 درهما سنويا في المناطق الحضرية، و54.900 درهم سنويا في المناطق القروية.
ويستفاد من المذكرة الإخبارية أن جميع الأسر استفادت من التحسن في مستوى المعيشة بين سنتي 2013 و2019، خاصة الفئات الاجتماعية المتواضعة، حيث يتسم نمط التوزيع الاجتماعي لمستوى المعيشة بسمات رئيسية عديدة.
أبرز هذه السمات نجد أن نصف السكان الأكثر يسرا (50% من السكان الذين ينتمون إلى قمة السلم الاجتماعي) أنفقوا حوالي 75.1% من إجمالي الإنفاق (مقابل 75.8% سنة 2014)، بينما يستقر هذا الإنفاق في 24.9% بالنسبة إلى نصف السكان الأقل يسرا (24.2% في 2014).
وتشير السمات أيضا إلى أن المستوى المعيشي لـ10% من السكان الأكثر يسرا يفوق 631 37 درهما ويحققون ما يقارب 30.9% من إجمالي الإنفاق الاستهلاكي؛ في حين أن المستوى المعيشي لـ10% الأقل يسرا أقل من 402 7 درهم، ويمثل 2.9% من إجمالي الإنفاق.
ويبلغ إنفاق 20% من السكان الأكثر يسرا 46.1% من إجمالي استهلاك الأسر المغربية (47% سنة 2014)، مقابل 7% بالنسبة إلى 20% من السكان الأقل يسرا (6.7% سنة 2014).
وفي ظل هذه الظروف، سجلت الفوارق الاجتماعية المعبر عنها بمؤشر “جيني” انخفاضا ملحوظا من 39.5% في سنة 2013 إلى 38.5% في سنة 2019، حيث كان هذا التحسن في الفوارق الاجتماعية سيجعل النمو الاقتصادي لصالح الفقراء.
اذا عمقتم الدراسة اكثر ستجدون على أن أسرة باكملها تعيش بفقة شهرية تقل عن 1200 درهم.
انا منهم مع مرض مزمن وفاتورة الماء والكهرباء وفاتورة التلفون دائما تنكمل الشهر وتنبيع حاجة من اللي وفرت من الثمانينات / لكن تنسمعوا 2 او 3 المرات التعيين في المناصب العليا وعندنا مجلس النواب والمستشارين وكثرة الاحزاب و40 وزير ونوابهم براتب خيالي وامتيازات بالمليارات ونحن في غنى عنهم ولا احد يفكر فينا شركات الادوية تستغل وتغش الاطباء لا ضمير لهم شركة الماء والكهربا واتصالات المغرب تمص دمائنا فهل السيدة العدوي تنتصر للطبقة المتشبتة بذيل سراقين الدولة
جريمة الجرائم هذه
وأجزم أن الرقم غير دقيق فكثير من المغاربة يعيشون بأقل من ذلك وبكثير
لا ندري ماذا ننتظر هذه الدولة لتحسين وضع هذه الأمة المظلومة المظلومة التي يلعن اهلها لجدة رؤيتهم لنور الحياة
في هذه اللحظة نصف المغاربة لا دخل لهم يعيشون بقدرة الخالق
ههههههه كتضحكو على عباد الله المخير في البوادي ملقا باش اعيش أسرة ديالو
راه الفقراء فهاد البلاد اصلا ما عايشينش.. غير مونسين الأغنياء ديال البلاد.. واش أ عباد الله بنادم مخنوق ومقهور وماجابر ما ياكل.. وزايدين عليه بهاد القرارات والإجراءات.. شد ف 8 دخل ف 9 متخرج إلا بالورقة.. واش أ عباد الله البسطاء والعمال اللي عندهم حرف ومهن بسيطة كيترزقو بيها كيراهنو على الساعات ديال الخدمة من 7 ل 10 د الليل.. وهي الوقيتة اللي كتحرك فيها الأمور.. تجي نتا تقول ليه شد في 8.. وا راه حتا هاديك 1600 درهم اللي هضرت عليها المندوبية السامية للتخطيط راه كاين اللي معندوش.. الحصول.. الله يعدلها من عندو وصافي..
المهم من كل هده الحسابات هو: أن تلثي السكان 66% لهم أقل من المتوسط الوطني. ما يعني فارق كبير بين الغني و الفقير.
الله يعطني وجهكم كي درتو ليها حن أسرة 7
دناس كانعيشو ب 1500 درهم شهريا فين هي هدا 1200 درهم باركا من لكدوب 1200 درهم كاتعيش بيها أسرة كاملا
هدا الاحصاءيات تبقى فقط مؤشر …أما الواقع فشيء اخر. اعرف أشخاص لم يتوصلو في حياتهم إلا ب 200 درهم للصوت ديال الانتخابات …و الغريب انهم ينتضرون الانتخابات المقبلة …و خايفين لاربما تكون انتخابات نزيهة….!
وهل تعلم أن اطر مساعدة بوزارة الشباب والرياضة تعيش ب1080 في السنة علما بأن اغلبهم قضى زهرة شبابه في خدمة هذا القطاع دون أدنى شروط العمل
هذه الدراسة قبل كورونا أو بعد كورونا.. هناك من يعيش برحمة الله وقدرته و1200 درهم لو وجدها مصروف لثلاث أشهر فهو (مخاصو خير وفوق فكيك )
اينهم المتقاعدون من هاته الفءات!!!!! دائما منسية اغلبهم تعيش على رزق ابناءها او احد افراد العائلة!!!! لا زيادة في المعاش الذي هو عبارة عن عطف شهري لا يساوي والقدرة الشرائية للمواطن !!!!! لا ترقية استثنائية ولا هم يحزنون!!!!! جميع بلدان العالم ان لم اقل اغلبهم يعتنون بالمتقاعدين بالزيادة في المعاش كل عام مع الترقيات الاستثناءيةالا مغربنا الحبيب….. معاش انتهاء الخدمة يبقى ساري المفعول الى لقاء ربنا !!!! الحمذ لله على كل حال!!!!!!!
بطبيعة الحال ،و رغم بعض التقدم في ميادين جلب الإستثمارات بالإعفاءات الضريبية للشركات فإن تهرب الدولة من أهم ملف و هو محاربة الفساد والإحتكارات و محاربة تهرب الشركات من الضريبة و الذي نعلم جميعا من هم أصحابها ،فإننا سنظل في مكاننا مهما اخترعنا من حلول ترقيعية ،ففاقد الشيء لا يعطيه ،لا يمكن أن ننتظر من حكومات وأشخاص أغرقوا البلاد و أفرغوا صناديق التقاعد أن يقوموا بالإصلاح ،يجب أن نفرق بين خطاب العدمية و خطاب الواقعية ،ور غم كل شيء نأمل من رب العباد أن يصلح حالنا و حال بلاد المسلمين…
وتسعة من أصل عشرة يعيش بصفر درهم عالة على أحدهم حسبنا الله ونعم الوكيل
ادا اعتمدنا نتائج هته الدراسة، يجب أن نستنتج ان الدولة المغربية مطالبة بتقليص الفوارق الاجتماعية بالزيادة في الحد الادنى للاجور وخلق فرص كتيرة للشغل والاستتمار في العالم القروي بمنح المزيد من الأراضي لساكنة القرى وبناء المعاهد والجامعات بالمدن القريبة منهم بالإضافة إلى اعطاء رخص للصيد البحري لابناء الشعب من الطبقات الفقيرة وتمكين اهالي الجبال من التنقبب على المعادن التي تزخر بها مناطقهم…
1200 درهم . فيه ناس كبار في السن يعملون كل حياتهم وفي الاخير يعطى لعم في التقاعد 900 درهم وفي سن محتاج الى الدوية والى العيش الكريم . ما الفرق بين الدي يشتغل في الشمس 12 ساعة والدي يشتغل في الضل 8 ساعات وفي اخر ايامه يلقى نفسه في عاداب الدنيا كلها بالمقلوب لاسف.
1200 درهم تعيش بها أسرة تتكون من 4 إلى 5 أفراد كفى ضحكا على الدقون المواطن يعاني الأمرين وانتم تتحدثون عن تحسن مستوى المعيشة. نعم تحسن مستوى معيشة النواب والبرلمانيين والوزراء وأصحاب الأجور الخيالية. هناك فئة لا تتحدث عنها المندوبية حاملو الشواهد الجامعية العليا المتجاوزين سن التوظيف ليست لهم تجربة لا دخل لديهم. ما مصيرهم في مجتمع لا يفكر إلا في يحلو له
واش هاد ناس لي دارو هاد الدراسة عيشين في المغرب ولا حلمو وناضو كتبو هاد الارقام .راه بزاف ديال الناس مكيلقاو حتى 200درهم في الشهر وانا واحد منهم حشومة دحكو على المغاربة باش تبانو دولة واعرة اصلا المناخ الاقتصادي والاجتماعي في المغرب ميمكنش دار فيه هاد الدراسة اما نسبة بيع السلع في العام وديك بلا بلا بلا راه كيشريوها غير ديك الطبقة الغنية لي كترمي نصها في القمامة اتقو الله
تحسن مستوى عيش السكان لا يقاس بالانفاق ولكن في الاشيائ التي يتم فيها الانفاق لأن ارتفاع الانفاق قد يعني ببساطة ارتفاع في أثمنة السلع ولايعني الزيادة في عدد السلع المقتناة
في أفضل الأحول أغلب المغاربة يعانون فقط من أجل الطعام والكراء أو تسديد كريدي الشقة
أما العلاج والعطلة واللباس فقليل من يصل إلى ذلك
مشكل السكن أصبح وسيصبح أشد بكثير نظرا لتعامل الدولة مع هذا الموضوع من زاوية الربح المالي للمنعشين العقارييين بيد أن السكن يجب أن تسعى الدولة بأن يتوفر أكبر عدد من الناس عليه بأثمنة مناسبة
أين هم المسؤولون عن التغطية الصحية الشاملة والتقاعد للكل .هل يهتم الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي بمتقاعديه والذين أكل لهم زيادة بسيطة 5% والتي من المفروض تطبيقها منذ يناير 2020.وعاد نشوف الباقين.اين هي 115 مليار درهم من المسؤول عن ضياعها أليست الدولة ؟؟.ولماذا لم يستردها القضاء ؟؟.طامعين في زيادة 5% الله ياخد الحق هو وحده يدري من المسؤول.
السميك لايتعدى 2000 درهم والكثير من النساء وحتى الرجال يتقاضون 50 درهم في اليوم أما العاطلون فانهم يعيشون على فتات أو أنهم عالة على أسرهم وعائلاتهم التي أشرت اليها وكتبت أن الدخل المتوسطي هو 5000 درهم شهريا, خمسة آلاف درهم تكفي لفرد واحد وليست معيشة لزوجين فكيف بمن عنده أولاد؟
كثيرا ما أتشاجر بالكلام مع زوجتي بسبب الفقر وانعدام أساس الحياة المعيشية فأصرخ في وجهها وأقول: أنا لست دولة حتى أوفر لك مساحة لأستنشاق الحرية,
شوف هاد سيدة شكاتقول أنا الوالدين ديالي معندهوم تدخل شهري و مي كانت الوالدة خدامة femme de menage كانت كتشد 700 dh شفارة من بعد ماتم إبعادها بعدما تعرضت لحادثة في رجلها
فيما يتعلق بالدخل المتوسط أو سميها الطبقة الوسطى هناك من ينفق على كلابه وقططه أزيد من 6000 آلاف درهم, لامقارنة مع 2000 درهم لعئلة + سكنها + معاناة النقل العمومي,
الله تعالى يقول : ولقد كرمنا بني آدم وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا, صدق الله العظيم,
أنا مع حقوق الحيوان ولكن أولا حقوق الانسان,
كيخصنا ناكلو مزيان باش نقدرو نحاربو أي عدو ولا نخاف من أي دولة أو أي عدو,
للانفاق الفردي يعني ان الأسرة التي تتكون من اب وما وثلاثة أطفال تنفق 6000 درهم شهريا في استهلاكها المعيشي مما يعني ان دخلها اكثر خاصة اذا كانت لها سيارة وتكتري سكناها.