رسالة من خالد الجامعي إلى الرئيس المصري حسني مبارك

رسالة من خالد الجامعي إلى الرئيس المصري حسني مبارك
الأحد 26 أبريل 2009 - 23:58

السيد الرئيس

أنا متيقن بأنك لن تنسى ما حييت تاريخا سيظل راسخا في ذاكرتك إلى الأبد.

إنه تاريخ 20 أكتوبر 1963 حيث ألقي عليك القبض في جنوب المغرب وأنت لابس بذلة الميدان العسكرية، وعلى أكتافك رتبة عقيد مصري، وبصحبتك ضباط مصريون سامون بنفس رتبتك.

نعم، لقد ألقي عليك القبض بكيفية فيها كثير من المهانة بعد نزول مروحيتك الجزائرية على التراب المغربي نزولا اضطراريا، فالذين حبسوك لم يكونوا جنودا مسلحين وإنما مجرد رعاة بسطاء…

وهذه النازلة كما تعلم، وقعت خلال الحرب التي نشبت بين المغرب والجزائر عقب مهاجمة هذه الأخيرة لثكنة مغربية تابعة للقوات الاحتياطية المتحركة. وكنت أنت ضمن الألف جندي الذين أرسلهم رئيس بلادك لمؤازرة الجزائر ضد المغرب.

لم يكن مجيئك إلى المنطقة لتحرير فلسطين، ولا إلى شن حرب طاحنة ضد الصهاينة، وإنما قدمت لخوض حرب على بلد لم يكن بين وطنك وبينه أي خلاف، زيادة على أنه كان يبعد عنه بعد المشرقيين، أي بآلاف الكيلومترات.

لقد قدمت لمحاربة بلد كانت جريمته الوحيدة هو أنه أراد الدفاع فقط عن وحدته الترابية.

وفي سنة 1965 ، عقب التصالح الذي وقع بين البلدين، قبل الحسن الثاني الدعوة الرسمية التي وجهت له لزيارة الجمهورية العربية المتحدة آنذاك.

وكم كانت دهشة الرئيس جمال عبد الناصر عظيمة وهو على مدرج المطار ينتظر ضيفه “الكريم”، لما تكرم هذا الأخير بمبادرته بهدية نفيسة ،تتمثل في عقداء مصريين أسرى، صحبهم الملك معه على متن طائرته وحررهم أمام رئيسهم. وقد كنت أنت أحد هؤلاء…

أنت بلحمك ودمك، العقيد مبارك آنذاك، وفخامة الرئيس محمد حسني مبارك، اليوم…

لقد رجعت إلى بلدك سالما لم يمسسك أحد بسوء، ولم تقدم لا إلى محاكمة ولا إلى مضايقة رغم أنك خرقت الأجواء و السيادة المغربية وقدمت بنية التخطيط لأعمال عسكرية من أجل زعزعة النظام.

السيد الرئيس

أريد أن أذكرك أن المغرب بذل الغالي والرخيص من أجل جارته الجزائر في أثناء حربها مع المحتل الفرنسي، بحيث أنه سمح لجيش تحريرها بإقامة قواعده على أرضه، وزوده بالأسلحة والذخيرة والمؤونة وجميع المساعدات المادية والمعنوية.

 بل أكثر من ذلك، التحق بصفوفه عدد عديد من المجاهدين المغاربة، منهم من قضى نحبه مستشهدا ومنهم من جرح، وردا على ذلك، قامت فرنسا بقنبلة الحدود المغربية مخلفة عددا هائلا من الضحايا.

وكذلك كان الشأن بالنسبة لتونس التي بذلت نفس الدعم للمحاربين الجزائريين، وأدت على ذلك ضريبة باهظة يوم 8 فبراير 1958 حين قام الطيران الفرنسي بقنبلة قرية ساقي سيد يوسف لمدة ساعة ونصف من الزمن، مخلفة عشرات من القتلى، ومئات من الجرحى، معظمهم من النساء والأطفال، مع تحطيم كامل لكثير من المنشآت الحيوية للمواطنين العزل.

السيد الرئيس

أردت أن أذكرك بكل هذا، لأن حكومتك طبلت وزمرت بكثير من التشدق والمباهاة وهي تفكك خلية لحزب الله وتلقي القبض على سمير شهاب، أحد مناضليها، بدعوى أنه سعى إلى مد المقاومين الفلسطينيين في غزة بالأسلحة والذخيرة، وأنه تجرأ على انتهاك حرمة التراب المصري، وأنه سعى إلى زعزعة أمن وسلامة النظام.

ولكي تكون الاتهامات أثقل وأشد، أضافت حكومتكم عليها بعض التوابل الأخرى من قبيل أن هذا المناضل كان يسعى لتشييع المصريين والقيام بأعمال تخريبية في البلاد.

وزادت صحافتكم الرسمية في الطين بلة حين عمدت إلى الشتم والبهتان لتبرير موقفكم ذاك.

فقد نقلت جريدة “لوموند” الفرنسية في عددها الصادر يوم 15 ـ 4 ـ 2009 أن صحافتكم الحكومية نعتت الشيخ نصر الله بـ “القرد” وبـ “المجرم العنيد”.

أما وزير خارجيتكم، فقد صرح بأن إيران تستعمل حزب الله لكي تقول للمصريين: “ها نحن هنا…”

السيد الرئيس

أمام هذا التصرف الأرعن، وحيال هذه الشتائم البذيئة، لا يسعنا إلا أن نظل مشدوهين متألمين.

فحزب الله لم يقم سوى بواجبه النبيل لمساعدة شعب مضطهد يرزح تحت نير المستعمر الغاشم، تماما كما فعل المغرب وتونس مع الجزائر أيام حرب التحرير.

ألا ترون أن تصرف حكومتكم هذا قد أصبحتم بقوة الواقع حليفا للكيان الصهيوني المجرم؟

هذا الكيان المتعجرف المتجبر الذي يقود حربا إبادية ممنهجة على امتداد 60 سنة ضد شعب أعزل، والذي يشهد العالم بأسره ـ باستثناء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية ـ أن قادته مجرمو حرب اقترفوا مجازر في حق الجنس البشري، وخرقوا جميع الشرائع الإنسانية والقوانين الوضعية  بما في ذلك معاهدة جنيف المتعلقة بالحرب ؟ 

السيد الرئيس

إذا قلنا بأنكم تحالفون إسرائيل بكيفية غير مباشرة، فإننا في الحقيقة لا نبالغ ،وكيف لا وحكومتكم تتمادى في فرض حصارها الجهنمي على غزة، تماما كما تفعل إسرائيل، مما جعل من إغلاق ممر رفح  انتهاك صارخ في حق الإنسانية جمعاء.

السيد الرئيس

إن هذا الكيان الإجرامي يصرخ اليوم ملء حنجرته وبكثير من الفخر والاعتزاز بأن الفضل كل الفضل في تفكيك خلية حزب الله من طرف المصريين يرجع إلى مخابراته وإلى المخابرات الأمريكية.

كما أنه لا يكف من التبجح بوجود تفاهم كامل وتعاون مطلق بينه وبين مصالحكم الاستخباراتية.

وإلى حدود كتابة هذا المقال، فإن حكومتكم لم تسع أبدا إلى تكذيب هذه التصريحات الصهيونية، مما يبرهن على أنها صادقة لا يشوبها غبار…

أما عن الأنفاق التي يسعى الشعب الفلسطيني المنكوب من خلالها ضمان تسلحه وعيشه، فإنكم تجهدون أنفسكم لنسفها الواحدة تلو الأخرى نسفا مبرما بفضل الخبراء الأمريكيين وبمباركة خبيثة من إسرائيل.

وفي حقيقة الأمر، فإنكم تقومون بممارسة عقاب جماعي في حق الشعب الفلسطيني في غزة، لا لشيء، سوى لأنه صوّت بكل حرية وديمقراطية لصالح منظمة حماس التي أصبحت بذلك مسيطرة على الأغلبية في البرلمان الفلسطيني.

السيد الرئيس

الواضح الظاهر هو أن الديمقراطية ترعب حكومتكم كما ترعب الحزب الحاكم في بلدكم، إذ ينبغي الاعتراف بأننا لم نر أبدا بلدا ديمقراطيا يبقى فيه الرئيس وحزبه في الحكم ثلاثين سنة تباعا.

السيد الرئيس

أنا لست شيعيا، ولكني أدين باحترام كبير لحزب الله ولرئيسه السيد حسن نصر الله. وكونوا متيقنين بأني لست الوحيد الذي يحمل في أعماقه هذا الإحساس الجارف، وإنما تشاطرني إياه أغلبية ساحقة من الشعوب العربية والإسلامية. وما ذلك سوى لأنها رأت في هذا الرجل قائدا برهن بالحجة والدليل على أن الجيش الإسرائيلي ليس ذلك البعبع المخيف الذي لا يقهر، كما روجت له الدعاية الغربية.

واسألوا المدنيين الإسرائيليين يخبرونكم بأنهم لم يعيشوا أبدا طيلة شهر من الزمن مدسوسين في التراب كما عاشوا مع هذا القائد الفذ.

ولم يسبق لهم أن حملوا ويلات الحرب في أرواحهم وأجسادهم كما حملها الفلسطينيون ستون سنة إلا مع هذا المناضل الصلب.

السيد الرئيس

لن أقف كثيرا على موقف حكومتك إبان حرب تموز وحرب غزة لأنه كان موقفا غنيا عن كل تعليق، بحيث أنه سلب من تلك الحكومة المباركة كل جدية ومصداقية.

فخلال هاتين الحربين، تمنت الدول التي تسمي نفسها معتدلة ـ ومصر واحدة منها ـ من كل قلبها هزيمة حزب الله وحماس، فاعتصمت من أجل ذلك بالصمت المريب، وانتظرت أن تدور عليهما الدائرة، ولكنها بحمد الله لم تدر، رغم سماحكم للطائرات الإسرائيلية باختراق الأجواء الوطنية المصرية حين كانت تقصد قطاع غزة لإمطارها بالقنابل العنقودية والفسفورية.

السيد الرئيس

إن الادعاء بأن نصر الله يريد تشييع الشعب المصري ضرب من ضروب الأوهام لا يمكن أن يصدر إلا عن عقل مهزوز. إذ لو كانت هذه هي غايته ،لكان قد بدأ من لبنان وليس من مصر، علما بأن أغلبية اللبنانيين المسيحيين في بلاده يقدرونه ويرون فيه بطلا من الأبطال، والمعاهدة الإستراتيجية التي أبرمها معه الجنرال ميشيل عون خير دليل على ذلك.

وإذا كانت الشعوب العربية والإسلامية تحترم حزب الله وقائده، فليس ذلك راجع إلى أسباب عقائدية، بل هو إعجاب بالرجل وحزبه اللذان أرجعا لها تلك الكرامة المفقودة التي أهدرت غداة نكسة 1967 ، واللذان حطما أسطورة “الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر”، وساعدا المقاومة الغزاوية في وقت الشدة، تلك المساعدة التي لولاها لما رجعت جحافل الصهاينة على أعقابها خائبة مدحورة بدون أن تحقق أيا من أهدافها.

السيد الرئيس 

كونوا واثقين تمام الثقة، بأنه لا خطر على الشعوب السنية من تبديل مذهبها والارتماء في أحضان الشيعة، فالأمر متجاوز ولم يعد سوى فزاعة يشهرها بعض القادة كلما أرادوا أن يقضوا مأربا أو يعللوا تصرفا.

ولقد كان الشيخ نصر الله واضحا حين وضع حدا لهذا النزاع المفتعل بين الشيعة حيث صرح بكثير من الإصرار:

إن العدو الأول والأخير للشعوب العربية والإسلامية هو هذا الكيان الصهيوني وحلفاؤه. 

السيد الرئيس

أنا أبعد ما يكون عن موالاة أنظمة “المولات”، وسيطرتهم على الحكم، بل أنا من أشد المناصرين للحكم الديمقراطي، غير أن هذا لا يمنعني من التصفيق إعجابا بإيران كلما سمعت أنها أرسلت قمرا اصطناعيا إلى الفضاء، وأنها لا تدين بالتبعية في تسلحها إلى الغرب، وأنها تصمد أمام أوروبا وأمريكا، وأنها تقول لإسرائيل حقائقها الأربع، وتتابع إنجاز برنامجها النووي السلمي بدون انتظار مباركة أحد.

السيد الرئيس

لماذا يريد الغرب اليوم أن يتحاور مع حزب الله؟

 فقط، لأنه وقف وقفة الند للند مع أمريكا وأوروبا وإسرائيل.

ولماذا يعرب كذلك عن رغبته في مفاوضة “حماس”؟

 فقط، لأن حماس جاهدت وصمدت وواجهت ولم تستسلم.

إذن، أوروبا وأمريكا وإسرائيل لا يتفاوضون مع الضعفاء والمتباكين والتابعين وتابعي التابعين من الخانعين، وإنما يتفاوضون مع الأقوياء الذين يؤمنون بأن الحديد بالحديد يفلح.

فما معنى إذن مصطلح “الدول المعتدلة”؟

أليست هي الدول المحكومة من طرف الراضخين المستسلمين؟

وهل تنعت دولة بالتطرف لمجرد أنها تواجه إسرائيل؟

وهل الدفاع عن شعب أو مساعدته ضد الاحتلال يسمى تطرفا كذلك؟

إذا كانت هذه المصطلحات الجاهزة تفهم على هذا الشكل، فإن الغالبية العظمى من العرب والمسلمين متطرفة وسعيدة غاية السعادة بتطرفها… 

السيد الرئيس

خبروني بالله عليكم كيف لا يعجب المرء برجل فذ كنصر الله، وهو الذي، عوض أن يهيأ ولده لخلافته كما أصبحت عليه “الموضة” اليوم في الدول العربية، يرسله إلى الخطوط الأمامية ليستشهد وسلاحه في يده؟

هل تعرفون  رئيسا عربيا واحدا فعل هذا؟

إن هذا الرجل الشجاع قد جلب للشعوب العربية ثقافة النصر وليس ثقافة الهزيمة، وهذا بالذات ما يتماشى مع الخط الذي رسمه الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الذي، لما أمم القناة، وصمد أمام العدوان الثلاثي، وخاض حرب الاستنزاف مع العدو الصهيوني، أعاد نوعا من الكرامة للإنسان العربي.

السيد الرئيس

لقد آن الأوان بالنسبة للمسؤولين المصريين أن يحاسبوا أنفسهم ويراجعوا أوراقهم ويتساءلوا لماذا تنازلوا عن ريادة العالم العربي لصالح دول كإيران وتركيا وقطر؟

لماذا لم يتم الإقلاع التكنولوجي في بلادهم رغم زخرها بالطاقات العلمية طوالمواهب المتعددة؟

كما أن الوقت قد حان بالنسبة لهؤلاء المسؤولين بالكف عن الغلط في تحديد هوية عدوهم.

فالعدو الأول والظاهر والباطن لمصر وللأمة العربية هو إسرائيل، وليس إيران.

وإلى حين ثبوت العكس، فإن إيران لم تهاجم إلى اليوم أحدا ولم تحتل أرضا، أما إسرائيل……….

‫تعليقات الزوار

109
  • عبد ربه
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:18

    مشكورأخي خالد على هذه الرسالة الهادفةو الصادقة
    أتمنى أن يطلع عليها من يهمه الأمر،كي يراجع نفسه،ويصحح أخطاءه.

  • مغربي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:58

    أسي خالد الجزائر ساعدها المغاربة الشرفاء الذين كانت لهم غيرة على الذين و الأعراف و النخوة و الأخوة العربية و ليس هؤلاء اللصوص مصاصي الدماء من آل الفاسي و أمثالهم

  • bigbos
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:20

    شكرا لكم و الف شكر اخى خالد

  • الحمرية
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:22

    لا فض الله فوك هكذا الكلام والا فلا
    كلامك صح . واتمنى ان يفهمه السنة .

  • عبداللطيف زين العابدين
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:20

    بعض فقرات رسالة الجامعي الى مبارك موجهة الى اكثر من حاكم عربي.. ففيقوا يانيام

  • b. houssine
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:12

    رسالة غنية عن كل تعليق…

  • مواطنة من الشعب
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:24

    يا ريس! قاعدين نؤذن في مالطا!!!

  • hatim
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:50

    والله الشكر الشكر لك يا خالد الجامعي وهكذا تعطى الدروس للعرب وللامة العربية جمعاء وارجو العمل بها ./.

  • بنزيان
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:30

    للتصحيح و ان كان ليس له علاقة بلب الموضوع هو ان المكان الذي القي فيه القبض على السيد حسني مباك هو عين الشواطر قيادة ذوي منيع و الاد جرير و تقع بالجنوب الشرقي للمملكة و هي تابعة حاليا لاقليم فجيج (حيث كانت تابعة لاقليم قصر السوق انذاك) و ان الذين القو القبض على الضباط هم من القوات المساعدة و خليفة القائد ( و هم: عثمان مزيان- الخليفة باعالي -جباري يوسف – العيد كريمي – مقران – بالقندوسي )

  • ابن الحرة
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:32

    هائل … رائع … خالد … الجامعي ، الصحفي يخاطب السيد الرئيس ، إذا، ماهو رصيد الصحافة المصرية ( الرسمية و المتزلفة ) من الثقافة العربية ؟؟؟؟ أ هو الفرعون ، يقول لشعبه : لا أريكم إلا ما أرى …؟ أم إن أم الدنيا تُدَلِّعُ المراهقة ابنتها إسرائيل ؟؟؟ حديثة العهد خرجت من رحم مصر ؟؟؟
    كم كان شوقي كبيرا …إلى متابعة ما كنتَ تناضل من أجله … كنتَ فرعا في شعبة من مدرستي… التي عرفَتِ الهدر في صفوف (مناضليها) … منذ تجميد العضوية ….
    فليت هسبريس تزيدنا من أفكار هذا (( النموذج النفسي )) للمواطن المغربي …

  • deporté75
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:16

    مهما ما نراه من تصعيد من مصر على حزب الله ، فسيأتي يوما حتما ستخمد فيه هذه النار و تعود الأحوال لحالها إلا ما بين الجزائر و بيننا نحن المغاربة فستظل الأمور على ما هي عليه بل و سترفع الجزائر من حدة مناوئتها للمغرب حتى تثنيه جاهدة عن الصحراء و التقدم و التنمية حسدا من عند نفسها و لسان الواقع من الماضي يفصح عن ذلك

  • الساخي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:24

    اسي الجامعي راك كتطبل فطبل مخروكً
    راه هاداك ميت ليه الكًلب

  • حسان
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:18

    انا اوافقك 100/100 على كل ماجاء في رسالتك الرائعة وشكرا

  • عربي مسلم
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:18

    لقد أثر في كثيرا هذا المقال الذي يزخ بالكثير من المعاني فبالنسبة لي حسن نصر الله بغض النظر عن انتمائاته الدينية إلا أنه سعى دوما لنصرة شعب من ظلم الصهاينة و حارب برجاله و ماله و أولاده كل متجبر يهودي صهيوني ساعد الضعفاء في محنتهم بلبنان و فلسطين و لم يخف أبدا و هو يقول كلمة حق
    فأين مثيله من الرؤساء العرب الذين كل ما اجتمعوا نددوا و نددوا
    هذه الكلمة التي باءت من المتعارف عليه في كل محنة عربية يكتفون بالتنديد و لا يحركون ساكنا
    أما بخصوص الرئيس المصري الأرعن ذلك الذي ظن أن كرسي الرئاسة له لوحده تركه له أجداده الفراعنة و لم يرد أن يتزعزع منه إلا بعد الموت و يتركه لخليفته
    و الله هذا الشخص يستفزني بكل شيء رغم أن ماضيه أسود إلا أنه لازال يلعب بعقول الشعب المصري العزيز الذي لا بدله أن يستفيق و يحاول مراجعة نفسه
    للأسف هذا ليس فقط بالنسبة لمصر بل أيضا كل الدول العربية التي منذ أن ولدنا و نحن نرى نفس الرئيس لا يتغير أبدا و ان مات يخلفه ابنه
    المهم الله يعطينا حسن العاقبة

  • دحدوح
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:16

    كلامك في الصميم وعين العقل وكلامك ايضا يعبر عن بعد في الرؤيا صدر من انسان شجاع وحكيم.

  • عبد العزيز
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:36

    مقال في المستوى عبرت عما كان يختلج في صدري

  • abdlah
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:14

    كلامك أخي خالد الجامعي في الصميم فهل من سامع

  • خالي تاتي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:26

    مصر دولة مستقلة وذات سيادة , قد نختلف مع سياستها ، و لكن في كل الحالات هي حرة في التعاطي مع أحداثها و فقط المصريون لهم الحق في انتقاد خيارات قيادتخم, ششخصيا لا أحب القيادة المصرية و لا مثقفيها لطابعهم العنصري و المتعجرف تجاه قضايايانا ، و خصوصا حشر أنفهم في القضية الوطنية الأولى لما يكون هناك تنافس أيا كان نوعه سواء رياضي أو سياسي أو اقتصادي و التلويح بقرارات غريبة ، و لكن في قضية حزب الشيطان أعتقد أن لا أحد يمكن أو له الحق في انتقادها نظرا لأن الأمر له علاقة بالسيادة و بالإحترام اللازم لها , و إن كان حزب الشيطان له غيرة على الفللسطينيين فبلدهم له حدود مع الكيان الصهيوني لما لا يفتحون الجبهة اللبنانية إن كانوا صادقين ,,, أم أنهم سينتظرون إلى أن تهدد أمريكا إيران ليفعلوا,,,

  • أمــــأل
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:28

    شكرا سيدي على هذه المعلومات القيمة
    وشكرا على كل مواقفك السابقة.
    المهنة لازالت بخير والحمد لله مادام امثالك على راسها
    اطال الله في عمرك
    شكرا شكرا

  • tamas aziz
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:34

    الاستاد الجامعي، لقد قلت ما بداخل اي عربي حر، وهدا هو دور الصحفي الذي يحترم نفسه ٠لكن مع الاسف الشعوب لا تتحرك لتدافع عن هيبتها وكرامتها

  • ى أسد الأطلس
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:32

    الحمد لله والشكر لله ، الله تعالى يزيد في عمرك يا خالج الجامعي ـ، الله تعالى سنصرك على كل الأعدجاء ، أتمن ل حسني مبارك أن ينتقم منه الله عز وجل ويموت موتة جاهلية ، وأتمن له العذاب ، عذاب الصهيوني شارون لا هو ميت وزلا هو حي ، وأتمن من الله ل مبارك أن يعم جسده كله الدود ولا يوجد له دواء إن شاء الله .
    هنيئا لك على شجاعتك يا خالد الجامعي الاله تعال يزد فيك ويكثر من أمثلدالك ، الله تعالى يقويك ويبارك في عمرك حتى نرى الأشقاء الفلسطينيين وهم يغيشون في نعيم الحرية والاستقلال والموت للصهاينة [ل أتمنى لهم موتا جماعيا وأن يصلط الله عليهم من يبليدهم عن ءاخرهم ، لأنهم هوم أعداء الأمة العربية والإسلامية …بارك الله في خالد الجذامعي وفي أمثاله والله في عونه إن شاء الله ، هنيئا لك ..

  • هيثم
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:28

    بسم الله و الحمد لله والصلاة والسلام على خير الانام سيدنا محمد و على اله و صحبه الاخير اما بعد اخي المحترم خالد اعلم ان الشيعة الروافض معروف تاريخهم الالخبيث الشرير للامة الاسلامية من قتل و احباط وفتن و واعانة اعداء الله على المسلمين وما زالو كما وقع في عهد حروب التثار على المسلمين و حكم الفاطميين االاخبات الروافض . وليس هدا خطير اناما كيف تتق في قوم يسبون صحابة رسول الله و يكفرونهم و ينتهكون عرض رسول الله في شخص عائشة ان يحبون ويعينون الشعب الفلسطيني الاعزل .انا لا اقول هذا دفاعا على مبارك انما دفاعك على اشد اعداء الاسلام وهم الروافض وصلي الله علىاله سيدنا محمد وعلى وصحبه

  • الانسان
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:30

    يقول المرحوم محمد التازي في كتابه ’مدكرات سفير”بان من القي عليه القبض ليس هو الرئيس الحالي وانما مصريا اخر له اسم مشابه

  • مغربي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:52

    ان ظروف الستينات ليست هي ظروف اليوم ، و ملابسات الستينات ليست هي نفسها اليوم .. فحزب الله من خلال حركته لا يرمي فقط الى مد حماس بالسلاح و انما ايضا الى جر مصر الى حرب عانت منها اكثر من اية دولة عربية على الاطلاق.
    و مصر لم تخرج من صف المواجهة المسلحة مع اسرائيل الا لكونها ضحت بدم رجالها و باقتصادها و بمستقبل ابنائها في الوقت الذي يعيش فيه ابناء دول عربية و اسلامية في بحبوحة عيش ؛ و تركت لوحدها تحارب او في احسن الظروف تؤدي الثمن في صمت و مكابرة.
    اذا السؤال المطروح هو ما ذا ستستفيد مصر لو تم جرها من جديد الى الحرب؟ و ماذا سيكون موقف حزب الله و ايران حيال ذلك؟ و لننظر الى الى موقف ايران و سياستها النفعية في استغلال الوضع ،كيف ستيخلو لها الجو بعد تحييد العراق و مصر لا قدر الله القوتين القادرتين على ردع هيمنة الشيعة و تصدير الثورةالايرانية؛ ان النتيجة الطبيعة لتحييد مصر في المنطقة هي قلب جميع انظمة الخليج و دول الهلال الخصيب من طرف ايران.. و هو امر سهل ما دام الشيعة يشكلون اما اغلبية او اقلية مهمة في هذه الدول …. و هذا ان حصل لا حزب الله و لا حماس و لا فلسطين … و الجامعي سيكون في منئ من تبعاته … و لا يجب ان ننسى ان ايران في عز حربها مع العراق اشترت اسلحة و معدات حربية من اسرائيل و باتفاق مع الولايات المتحدة الامريكية و هذة الفضيحة جلجلت في كل انحاء الدنيا آنداك ، فشيئ من التعقل جزاكم الله .

  • محمد الهادي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:26

    السيد الرئيس…
    ظلمت نفسك
    ظلمت مصر العروبة
    ظلمت قضايانا
    ظلمت فلسطين أرضا و شعبا و مقاومة
    بعت الضمير و المقدسات
    الأمة بأسرها تصيح في وجهك حسبنا الله و نعم الوكيل و إن غدا لناظره لقريب

  • ولد كبدانة
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:36

    ليس الرييس وحده الدي وقعت له تلك الواقعة بل بوتفليقة الدي كان ينام على الكارتون “بقابويوا”هو ورفاقه بوبدين وآخرون و الدين صاروا يتكالبون على المغرب لكن كما يقال لحنين يورث

  • ayyour
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:22

    أحب حسن نصر الله مقدار كرهي للشيعة.أما حسني مبارك فهو قوي يُشهِر عضلاته أمام نصر الله وحماس ويُطأطأُ رأسه أمام إسراءيل ومن تبعهم بإحتقار إلى يوم الدين .إلى بغيتو الصّح راه جيرانه والرسول(ص) أوصى على سابع جار إمّا حماس راهوم جيران نِِجاد ونصر الله ………!!!!!!!!

  • ع الحلاج
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:34

    أحيي خالد الجامعي على ثباته على المواقف الشجاعة في زمن التكالب والانبطاح للصهيونية العالميةحتى أصبحت العديد من الأقلام تقطر سما يتجرعه القارئ كل اليوم.
    لا أتفق مع مفهوم الدول المعتدلة,لأن هذه الدول موالية لإسرائيل وأمريكافهي في خندق العدو بمنطق السياسة والتحالفات… ثم أن المجرم بوش حدد لهم موقعهم حين قال:من ليس معنا فهو ضدنا. وهذه الدول اختارت أن تكون معه أي أن تكون ضد قضيتها.وحتى إذا أردنا أن نتحدث غن دول معتدلة مجازا فيجب غلى الأقل التمييز بين:
    – دول ضد المشروع الإسرائيلي الأمريكي وعلى رأسها سوريا
    – دول مع هذا المشروع وعلى رأسها مصر والسعودية
    – دول قلبها مع هؤلاء وعقلها(البراغماتية زعما)مع العدو.أي أن قلوبهم مع القضية وسيوفهم مع معاوية:بعض دول المغرب العربي…
    ويمكن ملاحظة انعكاس مثل هذه المواقف على الساحة اللبنانية..
    لو لم تكن هذه الدول الاستبدادية خائنة لإرادة شعوبها ضد التاريخ وضد الجغرافيا وحتى ضد البراغماتية المفترى عليها,لكانت ايران حليفها الاستراتيجي ولكانت غيرت ميزان القوى لصالحها(الخلل في ميزان القوى كان دائما عنوانا لتخادلهم).والتحالف مع ايران تفرضه المعطيات التاريخية والجيوستراتيجية, ومع ذلك يجتهدون في أن تكون ايران عدوهم بدل اسرائيل بل يرفضون حتى الدعم التركي .فهل ينتمي البائس حسني مبارك وعصابته إلى التاريخ العربي الاسلامي. قطعا لا.
    وشكرا خالد الجامعي.

  • عبد السلام
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:04

    تحية خاصة و خالصة للسيد الجامعي .تكلمت و كتبت ونعم الكلام مع صدق الكتابة .لقد تكلمت بلسان حال غالبية العرب و المسلمين لاغرو ولا عجب و منهم الاشقاء في مصر و بكثرة لاشك.لقد كنت بارعا و شهما وانت تحرك الانامل لترسم تلك الكلمات المعبرة و الناطقة فألف تحية و تحية .

  • abo adam
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:38

    الرئيس مبارك في صراع مع إيران حول قيادة الدول الإسلامية في الشرق الأوسط لكن العداوة المباركية ـنسبة إلى مبارك حتى لا أقول المصرية ـ كبيرة حتى أنه يقاطع إيران ويزور إسرائيل ويدعو مجرميها لزيارة مصرويقيم معهم علاقات دبلوماسي طبيعية، ويتحالف معها ماذا تنتظر منه يا خالد

  • يحيى
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:36

    اريد ان اصحح للاخ خالد ان الاسرى لم يسطحبهم المغفور له في طائرته بل حملتهم طائرة خاصة نزلت بعد ان غادر المطار صحبة عبد الناصر وهذا الاخير علم بالامر بواسطة الراديو من داخل السيارة التي كانت تقلهماقبل الوصول الى وسط القاهرة.انها فعلا كانت مفاجئة لعبدالناصر.

  • KHALID
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:00

    مع كل المدابح الصهيونية لا زالت البقرة الضاحكة التي تحكم مصر تضحك و تضحك و تضحك… لا حول و لا قوة إلا بالله

  • zmory
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:40

    اشكرك على هده الرسالة المواجهة للجبان حسني .كما اتمنى ان ترسل رسالة الى وازيرنا المحترم لكي يستيقض من سباته وا دكره بما عليه فان الدكرى تنفع المؤمنين

  • الخليجي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:54

    فعلا المغرب لم يمت بك يامسلم.

  • ابو صلاح الرحماني
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:44

    نتفق معك جملة وتفصيلة اخي الجامعي و ياريث لو كان مباراك ومثله ممن تربعواعلى كراسي الزعامة ولو ذرة من الكرامةليتنحوا ويتركوا زمام الامور لاجيال جديدة تقود الامة العربية الى الاحسن لكن للاسف نحن لا نناشدالا ساديين يتلذذون بعذابنا فلا حول و لا قوة الا بالله

  • مدني المغرب
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:46

    اضافة بسيطة ان المروحية الني استعملها مبارك وزبانيته كانت هدية من المغرب الى الجزائر بمناسبة استقلالها. شكرا جزيلا السيد الجامعي .اننا فخورين بك .

  • أبا عروب
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:48

    معك وأضيف
    استطاع مــباراك خلال مدة حكمه آن يجعل من مصر الحديقة الخلفية لإسرائيل.
    حزب الله إذا ساند المقاومة الفلسطينية معنويا فهو لا يفعل سوى الكلام. أما إذا قدم الدعم المادي فهو إرهابي وشيعي و…
    أثناء الحرب مد الحزب المقاومة الفلسطينية بأسباب الحياة.في الوقت الذي مد فيه نظام مصر إسرائيل بالوقت وحصار فلسطين.
    المقاومة الفلسطينية و اللبنانية جيش من الأسود يقودها أسود. الجيش المصري جيش أسود يقوده نعاج أما جيش الكيان المغتصب فهو جيش نعاج يقوده أسود.
    النتيجة كانت للفلسطينيين إما نصرا أو صمودا المهم لم تكن هزيمة نكراء ولم تصبح غزة فناءا خلفيا لإسرائيل. كما مصر م باراك.
    السؤال الكبير ما الذي كان سيحصل لو لم تمد المقاومة بأسباب الصمود؟؟؟حتما كنا سنرى جيش الاحتلال على تخوم أم الدنيا . وهذا ما تمناه مــباراك و أبو الغايـط قولا.وبدلا المجهود له فعلا تمهيدا ليصبح اسم مصر -– جمهورية مصر العبرية –
    أو ليست قمة الجبن أن يقول أي حاكم لعدوه== إني لا أريد إعطاءك ذريعة حتى لا تفتك بي ==–هل هناك جبن ومذلة أكبر من هذا؟؟.
    أما عن الأجيال المقبلة للأمة العربية فهي المديونة قبل ولادتها والمهزومة قبل نزالاتها والمتهمة بالغوغائية والشغب والتواطؤ عن الأنظمة و تخطي الخطوط الحمر والصفر وكل الألوان حتى قبل تكونها كمضغة.
    لنأخذ بمعدل 60 سنة لكل فرد عربي, ترى كم حاكما يعايش و يختار و يغير في حياته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • raad
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:48

    أيها الكاتب العظيم لك مني السلام والتحية والإجلال …أن أكثر ما يعجبني في مقالاتك هو اسلوبك الرفيع. أيها الكاتب الموقر لي طلب واحد أتمنى أن تكتب مقال مماتلا عن عبد العزيز بولصيقة

  • غيور
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:30

    جزاك الله خيرا يااستاذ على رسالتك القيمة،واتمنى ان تصل الى العنوان الصحيح ليستفبذ منهاصاحبها.

  • بوشويكة
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:42

    رسالة فيها تدخل في شؤون دولة دات سيادة ولها وزنها في الشرق الأوسط.
    المقدمة غير موفقة حينما قارنت بين القبض على وفد عبد الناصر للجزائر والقبط على أفراد حزب الله لأنك وضعت المغرب وإسرائل في نفس المرتبة كمعتدين.
    مبارك لم يتدخل في شؤون المغرب ولم يعترف بالجمهورية الوهمية.
    مقال عاطفي لن يغير في الأمر شيء.
    عندي لك سؤال هل العرب الذين تتكلم عنهم سيصبحون مثل سنغفورة أو ماليزيا أو دول عضمى إذا حرروا فلسطين وطردوا إسرائل من المنطقة؟. أشك في ذالك ابحتوا عن الخلل وكفاكم بكاء على الأطلال.

  • متتبع
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:50

    شكرا لك اخي قدمت مقالا لا عيب فيه سوى أنه عبارة عن سم في الدسم لتبرر موقف المغرب من الصحراء الغربية
    اقول لك اذا كنت تريد ان تبين ان الغرب ضحية فافق من وهمك المغرب لم يكن ضحية فهو من قام يتعذيب المغاربة المطالبين بحرية التعبير وهو من قمع تظاهرات الشعب المغربي وهو من قام بقمع الشعب الصحراوي في تقرير مصيره لحد الساعة مدينة العيون وبقية المدن الصحراوية محاطة بعدد جد كبير من افراد كراوتيا و التدخل السريع لتفريق اية تظاهرة تطالب باستقلال الصحراء
    المغرب اسوا بكثير من البدلان العربية لان حكامه من اصل يهودي
    آل فاسي
    ابحث في التاريخ ولا تكذب على الناس وتبين لهم شيء وتخفي ما كان أعظم .

  • سني مالكي مغربي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:44

    تحية خالصة صادقة نابعة من قلب تألم لماجرى في جنوب لبنان وما يجري في غزة إلى خالد الجامعي وأنور مالك….. تحية خاصة لقائد الأمة العربية سماحة السيد حسن نصر الله وخالدمشعل وأحمدي نجاد وإلى كل أحرار العالم الذين رفضوا الركوع لأمريكا وإسرائيل وحلفائهما………..

  • رشيد بيتي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:32

    انا لا احب فرعون مصر خائن الامة وعميل الغرب لكن اعجابك هذا بحسن نصر الصفويين وبايران الفارسية عدوة الامة,مع انك على يقين تام بالدور الذي يلعبه حزب الله في المنطقةومنها للتذكير فقط حرب يوليو2006التي لم يكن لها اي مبرر ولا هدف استراتيجي سوى التستر على الفضاعات التي ترتكبها ايران ضد الشعب العراقي الجريح ,واماهذا الرافضي زعيم ميليشيا ما يسمى حزب الله الم يرسل كتائب وقادة عسكريين منهم المقبور عماد مغنية لمؤازرة حكام العراق فقامو بتدريب فرق الموت التي تفننت في عمليات القتل والتطهير العرقي ضد السنة والرافضين للاحتلال ومشاريعه وعملوا جنبا الى جنب مع الامريكيين ومنهم من سقط في الاسر ويد المقاومة العراقية الباسلة
    على اي لا يسع المقام لنذكر القراء بالخطر الفارسي الايراني ومشروعه ضد الامة مدعما بكل الجحافل التي تدور في فلكه بما فيها الاقلام الماجورة التي لن يكون السي خالد الا واحدا منهاواعتقد ان المغرب قطع علاقاته مع ايران ويجب على السيد الجامعي ان يكتب مقالا وبنفس الاسقاط على دولته لان اوجه الشبه واحدة مع بعض الفوارق

  • العربي الاصيل
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:38

    من الواضح انا الدول المعتدلة العميلة و على راسها مصر, قد اصبحت في وضع محرج امام شعوبها,خاصة بعد انتصار حزب الله في العدوان الاسرائيلي على لبنان, و الصمود الاسطوري لرجال غزة الاحرار.حيث اصبحت هذه الدول في حاجة ماسة الى غطاء يبرر مواقفها الخنيعة التي ابانت عليها ابان العدوانين على غزة و لبنان.فما كان لمصر الا ان تخترع اكذوبة استهداف حزب الله لامنها القومي, و سعيه الى زعزعت وضعها الداخلي.حتى تبين لشعبهاان ما اتخذته من مواقف تجاه العدوان على غزة كان هو عين الصواب ,وان النضام المصري انذاك كان كل همه الحفاظ على سيادة مصر ,و امنها القومي.وهكذانرى انه بذل ان تقوم مصر بدعم الشعب الفلسطيني المحاصر, ومد يد العون له,اصبحت هذه الاخيرة تتفنن في طرق اضعافه وكسره, فراحت تقصف الانفاق ,وتبذل الجهد لمنع مرور المعونات من المال, و الطعام, و السلاح للاخوة في غزة, لتاكيد الطاعة و الولاء لامريكا و اسرائيل. بل واصبحت مصر تقوم مقامهما في مواجهتهالقوى المقاومة المتمثلةفي حزب الله و حماس ,اللذان اعادا الكرامة و العزة للامة العربية التي ذاقت ويلات الذل و المهانة, بسبب خنوع و ركوع حكامها تحت ارجل الصهاينة الغاصبين.ولاكن هيهات ان تفلح مصر فيما فشلت فيه قوى العالم, التي علمت انه لا يزال في هذه الامة من يضحي بنفسه, و بنيه, و ماله, في سبيل الكرامة و العز ة.

  • mowatin
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:52

    إشنو علاقت المقدمة الطويله وذكريااات المقيته بموضوعك …!!!؟
    دابا كتحرث فالماضي ..
    وكتجبد التاريخ السيء الله لا يعيدو .. باش تنتصر لحزب الله الشيعي !!!؟
    أسيدي إذا عزيييز عليك حزب الله والسيد حسن نصر الله واسير ليه اصاحبي .. راهم كيرحبو فيك والاشكال ديالك ..
    والله حتى الرائحة تاع الشيحه باينا فيك ..
    وكل بلاد تكونو فيها كيبدا فيها الخلاف والنزاع والشقاق ..
    وراه المغرب طول عمرو فيه المسلمين واليهود حتى النصارى ومابيناتهم تا مشكل ..
    ولكين مل تتكاثرو أنتوما الشيعه الله يستر باينا غتثيرو الضوضاء والمشاكل والفرقه ..!!!
    وعرفت إشنو غنقول ليك ..؟
    الله يحفظ البلاد منكم ..

  • ام نوح
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:42

    هذا هو الحق كلمة صادقة في حق السيد حسن نصر الله الذي نحترمه ونحبه في الله فهو الذي هزم بني صهيون وطردهم كالكلاب من جنوب لبنان اما خسني الغير مبارك فهو جبان ولكي يورث ابنه الحكم مستعد ان يقوم بأي عمل يخدم المصالح الصهيونية وان كان يقول ان خلية حزب الله تسعى لنشر المذهب الشيعي في مصري وحماس هل تنشر النصرانية اوليست حماس سنية فلما نحاصر غزة ونجوع اطفالها ونسائها شبابها وشيبها فالله يرضى عليك يا سيد خالد ياكاتب هذه الرسالة وتحية لكل المقاومين الأشاوس سواء في فلسطين السليبة او لبنان الكرامة او العراق الجريح و الخزي والعار لكل الجبناء المتخادلين التابعين لبني صهيون

  • غيور
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:34

    في الحقيقة كنت امقت تدخلاتك السابقة ضد بعض المواقف…. لكنك ومنذ بعادك عن حزب الاستغلال وكتاباتك بجريجة المساء ومداخلتك التاريخية الآن كل هذا جعلني أغير نطرتي اتجاهك واكن لك كل احترام وتقدير فثابر لافظ الله فوك واحرس السنة المغرطين من طينة ذلك السافل الذي سألك عن المبلغ الذي تسلمته من إيران شكرا خالد

  • Mounir
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:48

    Merci d’avoir dire ce que j’ai pensé tout le temps.bravo

  • Korrite
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:56

    Cher Mr Jamii, vous avez oublié de mentionner que c’est l’Egypte qui fournit le carburant à Israel pour que ses avions puisse bombarder les populations civiles libanaises et palestiniennes.

  • لحسن
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:56

    شكرا استاذي العزيز فنحن العرب لن يلعب بنا مرة اخرى فاننا نعرف من هو الخائن الكبير انه حسني مبارك ابن انوار السادات الخائن الكبير

  • خالد ارباطي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:40

    رسالة الجامعي الى مبارك موجهة الى اكثر من حاكم عربي.. اوافقك الراي يا اخي

  • أبو ذر الشيعي السّنّي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:06

    يا أستاذ الجامعي، لِمَ تخف !؟ قلها ملء فمك : نعم نحن شيعيون، بالفكر السياسي على الأقل. و ليندحر كل خسيس يحمل يحمل كروموزمات بني قريضة.
    نحن شيعيون في مواجهة الصهاينة؛ و نحبّ صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم (جميعا بلا استثناء).
    نخن مسلمون شيعة، لن يستطيع المتفيْقهون و علماء السّراطين، شطْبنا من خريطة المحجّة البيضاء..
    عندما أنظر إلى إبليس2 و مبارك باراك و زين العابدين و آل يهود في الجزيرة العربية…، يزداد تشيّعي و لو فكريّا، رسوخا و شموخا…
    عندما يخوض أجدادي و آبائي، في تاريخ كتبه المنتصر في 38 هجرية؛ أوقفهم و أدعوهم للمس و رؤية ما يحصل في 1429 هجرية…
    أنا لا أريد أن أعلّق على رسالتك، أعذرني فالمرسل إليه هو خارج التاريخ أصلا…
    عندما يقول الشيخ سعيد رمضان البوطي : “أنا لا أساوي أصبعا واحدا في سيد حسن نصر الله”؛ حينها علمت أن “المؤمنين إخوة”، و من يجمع الشيعة في كيس واحد و يطعن فيهم؛ إنما يجب أن يراجع نفسه، و ليقم بتحليل ذمه و النّظر في شجرة أجداده، ربما سيجد فيها : كوهين أو بنامين أو بنينة و شمعون…
    سجّل إذن؛ أنا شيعي الفكر.
    أحبّ الله و الإسلام و القرآن و الجنة *** أحبّ جحافل الإيمان ترفع راية العزّة
    أبو ذر الشيعي السّنّي

  • القطري
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:46

    تأثرت جدا بمقالك الرائع وعقليتك النيرة و أكثر الله من أمثالك وجمع الله السنة والشيعة على كلمة واحدة ضد عدوهم المشترك وأتمنى أن تختفي كلمة الروافض التي حفضها البعض وأصبح يرددها في كل مناسبة لبث التفرقة بين المسلمين

  • خالد
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:46

    لا عليك أخي خالد، فبقدر ما يجيد هؤلاء التلاعب بأحاسيس الناس ومشاعرهم الدينية، بقدر ما يزداد حرص الشعوب على معرفة الحقيقة، إن إصرار الأنظمة على معاداة إيران وحزب الله، ليس إلا دليلا على المذلة والمهانة التي نالتهم من هلعهم وخوفهم على مناصبهم التي لم يتعرفوا على ماهوية أعدائها تكاثرت الظباء على خراش،،،، فلم يدر خراش ما يصيد،،،، فهؤلاء بالأمس قادوا بجحافل من الفتاوي المد السلفي الذي دعموه سلفا، واليوم يقودون حملة على الشيعة، وغدا لا ندري على من ستدور الدوائر، إن الكثير من الشعوب الإسلامية لم تسلم بما يردده أبواق هؤلاء من سياسيين وإعلاميين ورجال دين، بل ازداد الخرق على الراتق، وصارت الشعوب تحب ما تكرهه الأنظمة العربية، ونحن قد رأينا ذلك في جميع التحركات التي لم يباركها إلا اللصوص من علماء الدين الذين تنخفض دبدباتهم وترتفع بقدر ما يغنمون من اللعبة أو الكعكة، أما الشعوب العربية فقد صارت تتمخض عندها قناعات أخرى لا قبل للخطابات الرخيصة أن توقفها، ولعل هذا ما سيجعل الأزمة في المستقبل أكثر حدة وخطورة، فشكرا لمصر على ما قدمته وتقدمه للصهاينة والأمريكيين، وشكرا لكل التجليات التي تظهر من هنا أو هناك في خدمة المشروع الصهيوني الأمريكي، أدام الله عليكم ما رضيتموه.

  • loujih ali
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:40

    بسم الله الرحمان الرحيم
    انا اريد ان اشير الى نقطة واحدة انت كاتب المقال هل تعرف شيءا عن الشيعة
    والله لو علمة عنهم لكنة اول مدافع عن الدول التي هي ضد التشيع انا لا اقصد مصر وانا جميع الدول الاسلامية وليس العرنية اما الحديث عن تاريخ حسني مبارك مع المغرب فهو تاريخ مليء بالكوابيس لن ينساه مهما طال الزمن وبعبارة اخرى نالدارجة المغربية-المغرب عايق عليه وبزاف عليه باش يوصلوا حيت فيه الرجال مشي الخونة-

  • jawharati
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:16

    السلام عليكم
    مررت لأضع حروفي فقط
    فبعد المقال المميز الذي قرأته ، لا يسعني الا ان اصفق
    لا فض فوك ، هكذا تؤكل الكتف سيد خالد

  • dad
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:42

    لا حول ولا قوه الا بالله سبحان الله يكتب المغاربه كثير وكثير والكل منهم يقول ويعيش دور البطوله وتظهر النخوه والشجاعه علي الورق انتم ابطال من ورق اقسم بربي ان كلا منكم لا يفهم الا ثقافه السب والشتم ودائما تنسون ماضيكم الغير مشرف البلد الوحيد الذي ساعد في بناء اسرائيل علنا هي المغرب العظيم عندما ارسلتم اليهود المغاربه الي اسرائيل دفعه واحده هذه هي المغرب بلد الابطال السبابين الشتامين الابطال من ورق لماذا انتم بهذا الشكل لانكم بربر مثلا وتعني الكلمع باللغه العربيه طبعا ال لن اكملها عندما تسبون مصر واو تضعون نفسكم في مقارنه معها لابد ان يكون هناك مقارنه فعلا ولكن ان لم تستحي فافعل ما شئت سبحان الله العظيم لا لوم عليكم ايها المغاربه السبابون اللعانون المثقفون عندكم مستوي عالي في فن السب والشتم فعلا انتم ابطال كل من يرضي عن حسن نصر وايران يذهب للجحيم لان الخطر القادم هو ايران قالها المصريون من 30 عام وانتم الان تدافعون بطول اللسان عن حسن السباب الذي يدير الفتن لعنك الله يا نصر يا رافضي يا ماجوسي انت وكل من والاك والهلاك لنصر ولايران ولكل من والاهم

  • فاضل الادريسي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:12

    هل يعرف القراء الكرام بالزيارة التي قام بها الاستاذ خالد الجامعي الى اسرائيل في التسعينات حيث التقى هناك واجتمع بعتاة الصهاينة الارهابيين..

  • أبو ذر المغربي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:50

    تبدو لي يا أستاذ، صراحة، علمي و موضوعي للغاية (ما شاء الله) !
    جاء في سؤالك : “هل العرب الذين تتكلم عنهم سيصبحون مثل سنغفورة أو ماليزيا أو دول عضمى؟”
    و ليسمح لي السيد خالد، بمحاولة الإجابة العلمية أيضا :
    الدول التي يتكلم عليها المقال/الرسالة، أي لبنان فلسطين المحتلة و إيران، يمكنها أن تقلع إقتصاديا و يكون لها مكان في العالم، بدليل أنها تتصدّى لأعتى قوة في العالم (أمريكا و ابنتها “إسرائيل”)، و حيث أن شعوبها متكاثفة.. متعلمة.. ناطقة للإنجليزية و معظم مهاجريها في العالم؛ هم أطر و مثقفون.. (بخلاف المغاربيين)..
    لهذه الأسباب بشكل وجيز، ممكن جدا أن تعود سويسرا العرب (لبنان)، كما ممكن أن تعود الديموقراطية و النهوض بالهلال الخصيب .. لأننا في عالم ما بعد 11 شتنبر./
    لكن كل هذا، لن يحصل طبعا قبل تحرير الأرض و المقدّسات، لأن هذه الشعوب و كامل الوطن العربي/الأمازيغي المسلم، تعرّض لدحرجة و إعاقة حركة و تفكير، عند خلق الكيان “إسرائيل” و زرعه في المنطقة الحسّاسة.
    أبو ذر المغربي

  • منيعي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:10

    الدي القى القبض على مبارك ليسوا رعاة بل هم افراد من القوات المساعدة التابغين لقيادة دوي منيع القايد الصديق

  • ملاحظ
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:54

    المعلومة الأولى برسالتك ، صراحة كنا نجهلها…بارك الله فيك،وهي مناسبة لفضح تبريرات مزيفة تخدم مصالح شخصية.

  • TANGERINO خالد
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:00

    قال الاخ خالد ***إنه تاريخ 20 أكتوبر 1963 حيث ألقي عليك القبض في جنوب المغرب وأنت لابس بذلة الميدان العسكرية، وعلى أكتافك رتبة عقيد مصري، وبصحبتك ضباط مصريون سامون بنفس رتبتك****
    منذ ذالك التاريخ والعلاقات المغربية المصرية متوترة والى يومنا هذا،ومكان الذي تم القض عليه ليس في الجنوب المغربي بل في نواحي فيكيك .

  • bnadam
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:38

    إسم حسني مبارك لم يعد يناسب هدا الصهيوني أرى أن موشي باراك
    يناسبه جداً.

  • اخ الوقواق
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:58

    نسال الله حسن الخاتمة اما عن السبد حسن نصر الله فهو قائد بجميع المقاييس

  • يوسف
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:10

    حبكه راقيه ومقال رائع بامتياز ، اما محتواه فيعبر بصدق عما يجول في قلب كل حر مخلص .
    لغة المقال لايجيدها ولازعيم عربي{طبعا كلهم يقرئون بورقه وبتلعثم يدل على – انهم رؤساء دول معتدله ! – } ،، ومع هذا ارجو ان يقرئوها مرات عسى ان يفهموها ..فهي مختصره جدا ليس فيها كلمه زائده .
    جزاك الله الف خير بكل حرف

  • التهامي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:00

    لقد كانت مصر نموذجا يحتذى به في كثير من المجالات وخصوصا القومية منها فقد قدمت كثيرا من الدعم للشعوب العربية للتحرر من الاستعمار وشكلت مرجعا معتمدا في الثقافة والعلم ومفخرة للعرب والمسلمين ولكن مع بداية ولاية حسني مبارك صرنا نلاحظ خفوت ذلك الإشعاع الذي ميزها فترات طويلة من الزمن وشيئا فشيئا بدأت تفقد ريادتها للعالمين العربي والإسلامي مما دفع ببعض الدول الأخرى إلى محاولة سرقة الأضواء منها..هذا إن كانت لا تزال لها أضواء ..وهذه الدول هي تحديدا إيران وتركيا و…..قطر.وهذا التردي يدفعنا إلى استقراء التاريخ المصري حيث سنستنتج إشارات ذكية من الرؤساء المتعاقبين على مصر منذ العهد الناصري فإن جمال عبدالناصر لما قاد ثورة الضباط الأحرار وأصبح رئيسا لمصر ومن أجل أن يؤمن نفسه من أي خطر انقلاب محتمل ضد ثورته فقد اختار أضعف شخص في محيطه ليسند إليه منصب نائب الرئيس فوقع اختياره على محمد أنور السادات الذي استفاد بدوره من هذه الإشارة وهكذا عندما أصبح رئيسا اختار اضعف الضباط في محيطه ليكلفه بمهمة نائب الرئيس فوقع اختياره على حسني مبارك.أما حسني مبارك الرئيس الحالي فلم يجد من هو أضعف منه لهذا حذف مهمة نائب الرئيس من البروتوكول ./.

  • ابن البلد
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:52

    شكرا اخي الجامعي على ما تفضلت به و ذكرتنا به انها حقائق ليس الا.
    واضيف شرحا ان افراد القواة المساعدة ولم يكن عددهم اكثر من ثلاثة
    لاحظوا مروحية تحلق قي سماء المغرب فنصبوا عمودا وفي اعلاه وضعوا رايه
    جزائرية فظن الطيار و من معه و من بينهم طبعا الرايس مبارك ظنوا انهم فوق التراب الجزائري فامسكوا الجميع.وتلك قصة رايس لن ينساها طوال عمره.

  • ابن البلد
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:24

    شكرا اخي الجامعي على ما تفضلت به و ذكرتنا به انها حقائق ليس الا.
    واضيف شرحا ان افراد القواة المساعدة ولم يكن عددهم اكثر من ثلاثة
    لاحظوا مروحية تحلق قي سماء المغرب فنصبوا عمودا وفي اعلاه وضعوا رايه
    جزائرية فظن الطيار و من معه و من بينهم طبعا الرايس مبارك ظنوا انهم فوق التراب الجزائري فامسكوا الجميع.وتلك قصة رايس لن ينساها طوال عمره.

  • ابن الحرة
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:08

    كثير من قول الحق تحسبه سبا و شتما ، و هذا ليس من شيمنا ، راجع ألفاظك و دلالاتها و أبعادها على النية المبيتة في الدم الذي يسري في عروقك ، حتى منعك من كتابة اسمك بالحروف العربية … أنت لست أنت ، و إنما دخيل يريد أن يسمع ، فخد لعلك ترضى و لا تغضب ::
    لقد حذرنا الملك الراحل الحسن الثاني رحمة الله عليه و على كل المسلمين ،من النظام الثوريالإيراني الذي تصدت له مخابراتنا في حينه ، كما جاء في خطاب ملكي يوم 21 يونيو حزيران 1981 . مناعة المغاربة قوية تستعصي على كل المجمعات البشرية… بدليل الأحداث التاريخية الخالدةو وحدة الدين و المذهب و الولاء لآل البيت رضوان الله عليهم …بلا ولاية لفقيه …
    المغاربة شعبا كان محتلة أرضه سنة 1948 ، ينازع الفرنسيون سلطانه الراحل جلالة المغفور له محمد الخامس لإرضائه فيأبى ثم ينفى و أسرته ، فتنتصر مقاومته، وينال الإستقلال 1956… فنال المقاومة الجزائرية دعم من إخوانهم و جيرانه المغاربة إلى غاية 1960 …
    كان جسد المغرب يتعافى شيئا فشيئا ،بينما كانت مصر مستقلة منذ متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ للتذكير فقط … أين راح المفكرون المصريون ؟؟؟ إلى السينما و الأفلام و الطرب الذي يلهي و يقتل الإيمان المتبقي في قلوب الناس ..؟؟ منذ 1920 …
    بكل موضوعية : ليس و لم و ربما أيضا لن يهدد أمن مصر سوى قيام إتحاد المغرب العربي … بسيطة … مجلس دول الخليج من جهة ، و المغرب العربي من جهة… فبمن ستكون مصر دولة قوية أمام الدول أو الدويلات ؟؟
    والحقيقة الثانية : إن اليهود المغاربة الذين حكموا إسرائيل قد تفوقوا على المصريين في الدكاء ، و لذلك رسخت فكرة بناء المغاربة لإسرايل قائمة في أدهان المصريين
    تحي فأنا كنت لمصرية و أنا تلميذ … ضحية …اسمها حنان . لو فتحوا لنا الحدود لوجدتني أحفر من الحدود مع لبيا إلى غزة نفقا ، لكي لا أزور مصر أو أطير إلى المقاومة مع كل إنسان صاحب حق …يكفي ما قاله رئيس دولة جزر القمر عن المغرب في مؤتمر دمشق …و أين وصل أبناؤه للدفاع عن العروبة و الإسلام دفاعا عن الحق

  • غراندايــزر المغربــي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:12

    موقف خالد الجامعي ورسالته هي عبارة عن جعجعة إعلامية ليس إلا ، لا أقول هذا الكلام انتصارا للعميل الماسوني كلب الصهاينة لا باركه الله لكن كان من الأجدر للصحافي المغربي أن يرسل رسالة لبوتفليقة يطالبه بإطلاق سراح المحتجزين المغاربة في تندوف أو يرسل رسالة للقدافي يطالبه فيها بالتدخل لحل مشكلة البوليزاريو مادام يعتبر من المؤسسين الأوائل لتلك العصابة الإرهابية الإنفصالية الماركسية والتي طالما مولها بالمال والسلاح ، أما انتصار الصحافي خالد للحزب الإيراني الرافضي المغروس في الجسم اللبناني يعبر عن جهله بحقيقة هذا الحزب واغتراره بانتصاره المزعوم في صيف 2006 الذي جلب الخراب للبنان وجلب معه قرار1407 الذي بموجبه دخلت 30000 من القوات الصليبية من الفرنسيين والإيطاليين والإسبان تحت غطاء اليونيفيل والذين يتمركزون في الجنوب لحماية إسرائيل وتم اقتطاع 40 كلم من مساحة لبنان السيادية هذا من ناحية ، أما موقف حزب اللات المناوئ للصهاينة فهو موقف دعائي لنشر التشيع واستقطاب العوام من الناس الذين انبهروا بالصواريخ التي أطلقها الحزب في الأماكن و الشوارع و أسطح المنازل الخالية من الناس ، ألا يعلم الصحافي خالد أن هذا الحزب صنيعة إيران الرافضية ، يتلقى منها ومن النظام البعثي النصيري الحليف الأكبر لإيران الأوامر والتعليمات ، ومعلوم أن إيران لا يهمها سوى نشر عقيدتها الرافضية المجوسية بين عوام الناس ، فمن العجب أن نشاهد يوما الصحافي خالد وعلى رأسه عمامة سوداء ويتردد دهابا ومجيئا بين الرباط وقم وأصبح إسمه آية الله الجامعي٠

  • amine de paris
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:20

    بسم الله الرحمان الرحيم، أنا سني لم يتعدى 22 سنة ،لذلك فربما تعرفون أكثر مني في التاريخ و كذلك في الخلافات المتواجدة بين السنة والشيعة، لكني لا أثفق مع البعض في تعليقاتهم حيث قالوا أن علينا محاربة الشيعة والتصدي لهم، وذلك لسبب بسيط،ألا وهو يكفي أنهم مسلمون شجعان تصدوا للكيان الصهيوني بباسلة وقاتلوا في سبيل الله وبالتالي تصدوا للصهاينة وحرموهم من مد نفوذه في الشرق الأوسط وسقوط المزيد من المسلمين.لذا فكفانى من التهتهة و لنضع يدا في يد لنحارب أعداء الإسلام و الله، لأن في الاتحاد قوة وكذلك العمل بالمثل الشهير الذي يقول ” عدو عدوي صديقي” باعتبار الصهاينة العدو الأول للإسلام والمسلمين.
    المعذرة على هذا الأسلوب المتواضع والمرجوا تنويري إذا كنت مخطئا. أرجوا النشر وأتقدم بالشكر على هذا الموقع الجميل وجزاكم الله خيرا والله ولي التوفيق.

  • ABOUHAMZA
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:14

    Merci d’avoir dit tout haut ce que les gens pensent tout bas
    Merci encore KHALID.

  • مواطن
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:16

    كتر الله من امتالك يااخي الجامعي .وأشكرك على هذه المعلومات التي جاءت في بداية مقالك .من الواجب اخي الجامعي على كل صحافي او كاتب لديه معلومات أن ينور بها شباب المغرب لكي يعرفوا تاريخ بلدهم .لازلت أتدكر رسالتك التاريخية التي بعت بها الى وزير الداخلية رحمه الله. ان لم تخني داكرتي في بداية التسعينات من القرن الماضي .
    متمنياتي لك بكامل الصحة والعافية .

  • الحسين السلاوي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:04

    أولا أنت تؤاخد دولة ذات سيادة على أفعال تمت فوق ترابها وليست لديك ولا لنا المعطيات الكافية للحكم على الفعل بنزاهة دون أهواء ؛ ثانيا أن الامر لايعنينا نحن كمغاربة فلنا مشاكلنا والاولى الاهتمام بها عوض تحويل الانظار لقطر بعيد عنا كان له نصيب كبير في تخلف العرب عبرمسلسلات سخيفةوشعارات زائفة؛بل كان من باب أولى ان أن توجه هاته الرسالة لرئيس الحزب الذي ترعرعت فيه وكنت من قياداته وتمسك جريدته وأن تتطرق لفضيحة إستغلال قاصر داخل مقره ؛ ثالثا حين تشير إلى القاء القبض على الريس تقول أنه تم من طرف مجرد رعاة بسطاء وهذا كذب لأن ماهو معروف ومدون أن ذلك تم بواسطة أعوان الدولة وعيونها .
    وأخيرا لي إعتقاد راسخ في أن من ساهم لعقود في الإفساد لا يمكن أن يشعر بانه يصلح شيءً في آخرعمره ولو بالعرائض والرسائل وكثرة الsms ؛…فقط…ما قد يشعر به هو…..وخز الضميرالمتأخر .

  • الاخ البيضاوي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:02

    الخير كله في الوحدة ولكن مثل هؤلاء الحكام الدين لا يخافون الله ماذا تنتضر منهم لا خير في قوم لايتحدون فشكرا لك اخي خالد

  • abdelkarim boicheikhi naji
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:04

    اقول الئ كل المعجبين بزعيم حزب الشيطان انني اندهشت كثيرا لما و جدت كل التعاليق تصب في النفخ و تعظيم هدا الحاخام و كانه هو الدي سيحرر فلسطين و سيرفع شان الامة العربية عاليا اقول لهؤلاء المعجبين و المغفلين ان الحاخام الدي سلب عقولكم هو دراع ايران في لبنان و الطائفة الشيعية التي ينتمي اليهاهي من قتلت و شردت الاف الفلسطينيين في ارض العراق لدلك احدروا من نفاق هؤلاء الشيعة فهدا ما هو الا عميل مزدوج و لا ينتمي للعروبة في شيء

  • ذاكرة وطن
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:58

    هذه هي الصحافة و هذا هو الصحفي الذي يتحدت بالنيابة عن ملايين القراء و الاميين المقهورين هذه هي صحافة التنمية و التوعية
    اتمنى لو قرأ عبد الله البغالي رئيس تحرير جريدة العلف ليتعلم ادبيات الكتابة الصحفية
    تصبحون على وطن

  • الساحلي
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:06

    ما اصعب ان يعرف الانسان الحقيقة ويتجاهلها.حزب الله قدم اروع ملامح البطولات خلال حرب تموز ضد الخنازير الصهاينة لم تستطع الجيوش العربية مجتمعة تحقيق ولو جزء منها ،ورفع رؤؤس العرب عالية من المشرق الى المغرب.فحرام ان يتهم بما يدعي البعض .

  • maghribi 7or
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:02

    كلامك في الصميم وعين العقل وكلامك ايضا يعبر عن بعد في الرؤيا صدر من انسان شجاع وحكيم.

  • شاهد عيان
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:08

    للتصحيح ان المكان الذي القي فيه القبض على السيد حسني مباك هو عين الشواطر قيادة ذوي منيع و الاد جرير و تقع بالجنوب الشرقي للمملكة و هي تابعة حاليا لاقليم فجيج (حيث كانت تابعة لاقليم قصر السوق انذاك) و ان الذين القو القبض على الضباط هم من القوات المساعدة و خليفة القائد ( و هم: جباري يوسف. عثمان مزيان. الخليفة باعالي. العيد كريمي . مقران بلقندوسي) والبعض منهم لزال على قيد الحياة،ويجب أن تتأكد من معلوماتك بزيارة قيادة القوات المساعدة الكائن بعمالة إقليم الراشدية.
    بل نشر مقال للتصحيح والمطالبة بتعويض هؤلاء الشجعان الذين طالهم النسيان قبل فوات الأوان!!!
    وشكرا أستاذ خالد على مقالاتك الهاذفة.

  • said maroc
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:20

    اتفق معك في نقط و اختلف في اخرى و اهمها لماذا نصر الله هذا لا يقدم المساعدة من جنوب لبنان ام ان اتفاقيته مع اليهود تلزمه احترتمها و نعيب هذا على مصر.
    و لماذا نحن مضطرون لتصديق الرواية لحسن نصر الله.
    هناك سيادة اخترقت من حزب الله كما اخترقها مبارك من قبل حين دخل المغرب و الامر سيان

  • مهران
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:22

    أجمل ما قرأت على أعمدة هسبريس العملاقة . و عادة ما يصفها أستاذنا أبو در المغربي بالكهربائية . فلا خوف من العمود الكهربائي إلا على القاصرين . تراهم لا يتقنون غير التكفير و اجترار لفظ بديء لا أصل له و لا معنى : “الروافض”. فلوا ضاع هذا اللفظ اللقيط من ذاكرة التكفيريين المثقوبة لابتلعوا ألسنتهم و لشدوا النطاق الناسف حول أجسامهم …
    لقد جاد علينا الصحفي و الكاتب العملاق بمقال أشبه بتسونامي الفكر السياسي ، يبعث الأمل في النفوس و يؤكد أن الفكر المغربي الأمازيغي و العربي مازال ينبض بالحياة و يشدو يالخير و الفضيلة . مهران

  • abdessamadtaleb
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:54

    اخواني العرب ان فلسطين ما حتاج
    من يدعمها وليس تخربه مصر شعبها
    شعبها يدعم القضية فسلطين الخطا هو في الحكومة المصرية
    وفي نضامهاالتي تتبع العدو الصهيوني الخ ونشكر صاحب الجالالة الملك محمد السادس الدي يدعم القصية الفلسطينية
    بدعم مادي ومعنوي و سياسيا
    وا حترام الشعب المصري شعب طيب
    ونشكر الاخ خالد الجامعي رسالة المهمة

  • بوشويكة
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:28

    عزيزي أبوذر واعرة عندك هاد “لن يحصل طبعا قبل تحرير الأرض و المقدّسات،” عن أي مقدسات تتكلم؟.
    معك حق ياسيدي تكويني علمي لهذا لا احلم ولا اومن بأي شيء غير ملموس.
    الدول التي تقدمت فيها شعوب تقود حكامها ويفتخرون بشعوبهم وليس حكام تقود شعوب لا حول ولا قوة لها. أرجوك تفحص خريطة هذا الوطن الدي لا يوجد له إسم بعد لترى كم تمثل هذه الأرض المغتصبة وما سميته بالمقدسات والتي سيكون تحريرها سبب تقدمنا وازدهارنا. كيف ؟ لا أدري.
    أريدك أن تبقى أبوذر المغربي لا أبوذر العربي/الأمازيغي/المسلم الشيعي السني/الكردي/القبطي/ البدون.
    لماذا تصرون على ربط مصيرنا بمصير الهلال الخصيب مهد الفتن والدسائس مند حسن الصباح حتى بن لادن. كم تمثل المبادلات التجارية بيننا وبينهم؟. الا يحق لنا أو ليس بمقدورنا أن نتقدم ونتمقرط بدونهم؟.
    لا أخفيك أني معجب بسياسة مبارك في خدمة مصالح بلاده أولا وعلى الآخرين خدمة مصالح بلدانهم.
    أقترح أن ينسحب المغرب من بما يسمى الجامعة العربية مثل ما انسحب من منضمة الوحدة الإفريقية.

  • ابو زهري
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:26

    ودت الزانية لو ان كلهن زواني من هذه القاعدة ينطلق اشباه الرجال من حكامنا
    ليشوشوا على سيدي حسن نصر الله [انا سني] داخل اوطاننا و عليه نقول لهم كونوا متيقنين من ان الرجل له مكان عظيم في قلوبنا هو و من سار على دربه
    و الرجال تعرف بعضها فموتوا بغيضكم تكلتم امهاتم ايها المنبطحين .
    تحياتي خالد الجامعي.

  • مغربي أصيل
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:00

    أستاذي، أنا لا أناقش إعتقال مبارك سنة 1963 ، التايخ شاهد.
    لكن ما هو وجه التشايه بين اعتقال حسني مبارك في المغرب حين جاء لمساعدة الجزائر و الشخص الذي اعتقل لأنه يساعد المسلمين ضد الصهاينة؟؟
    إتهامك للرئيس مبالغ فيه لأنك لم تسرد البنود التي جاءت في المعاهدة المشؤومة التي وقعها المصريون مع ما سميته بالعدو الأول حسب تصنيفك(معاهدة كمديفد).
    وهل سيفهم من خلال دفاعك عن إيران أنك برأت جامعة الدول العربية بعدم حشرها في الخطاب؟؟
    ألذيك (طبخة) عن الطريقة التي يجب يسكت بها الشارع المصري و الإسلامي إذ لم تضف فيها شيئا من توابل (أمن الدولة) ما نسبته للحكومة المصرية؟؟
    أرسالتك هاته استوحيتها من سياسة الرشق بالأحدية؟؟ أم أنك تريد أن تدخل التاريخ بخطابك ؟؟ أم أنك أصبحت تتقن لغة الحشو؟؟
    رأيكم محترم يا أستاذ خالد الجامعي . أناقش.

  • صلاح
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:22

    فعلا شعوب عربية متخلفة في تفكيرها الكلام المصفوف من امثال نصر ابليس وحزب الشيطان الايراني في لبنان دمر لبنان وادعى النصر وهذه الشعوب صدقت انه انتصر تملكه الخوف عندما اطلقت صواريخ من لبنان على اسرائيل في وقت هجوم اسراثيل الوحشي على غزة واعلن انه لم يطلق الصواريخ اين شجاعة نصر ابليس شاطر في الهاب مشاعر الشعوب الغبية التي تصدق كلماته الكاذبة افيقو ايها العرب مت نومكم تعلمو تطورو مثل العالم

  • سامح طاحون
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:30

    الاخ صاحب هذا المقال لن ولم اعلق على اى شئ مما قلته لانه لايستحق التعليق ولكن اريد ان انبهك لاننى ادركت انك تناسيت انك توجه هذا الكلام للسيد رئيس جمهوريه مصر العربيه …. ومهما كان فهو افضل رئيس عربى على الساحه الان …. يا اخ خالد نحن شعب لا نحب الكلام والتهليل فى قضية غزة الاخيرة قارن بين مافعلوه رؤساء الدول العربيه وبين مافعله الرئيس المصرى ؟؟؟ ثم تحدث عنه …. اقول لك هذا فقط ولم اعلق على المقال

  • Mou G
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:56

    the letter is a letter the hisorical fact is to proff
    saying that in the comment we maybe went so hard on the person who happened to be the President of Egypt a great country great people
    who doesn’t wait for an egyptian movie if not a USA one
    Respect is needed and personaly if i didn’t show respect i am saying sorry
    saying that
    we want peace not the one between Egypt and Israel
    we want peace with syria and Israel
    we want peace between the pal and the Isr
    we want people to live in total peace
    this is what we want at the end

  • rajawi baydawi
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:26

    بارك الله فيك وفي امثالك ياسي خالدالجامعي.. فعلا هداالموضوع شيق وهولجميع العرب وليس الى مبارك العميل…مرة ثانية تحية خاصة لك والى الصحافي رشيد نيني. 2لكينين فهادالبلاد….

  • يوسف بن تاشفين
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:32

    عدونا ليس هو حزب الله فهدا الحزب كل ما طلبه من العرب أيام الحرب عليه هو أن يتركوه و شأنه و أكد انه لايحتاج الى مساعدة اي أحد وما كان منهم الا أن يتآمروا عليه كي يقسموا ظهره و يضعفوا قوته ومع دلك لم يكن للاعداء انتصار ولم يستطيعوا تحمل الهزيمة فتنهار كل مؤسساتهم و يسود الهلع بينهم فمن تابع الحرب سيرى الفرق على وجوههم ففي اول الحرب كانوا يدلون بكلماتهم وبكل ثقة وبعد الحرب ترى الخيبة في عيونهم؛ حزب الله مع دلك قال ان النصر نصر الاهي لامة محمد جمعاء و انه كان في خندق الدفاع عن العروبة والاسلام ولم يجرح في بلد عربي ولم يسعى الى شق الصفوف.
    كثير من العرب يشهدون ببطولة شيكيفارا بغض النظر عن ديانته الا يستحق نصر الله ان نشهد له بالبطولة و هو من وقف في وجه اعتى جيوش العالم و أ كثرها تقدما و تسلحا وكان كل العالم يمده بالعون في حين كان حزب الله يضرب من الظهر حتى من اولاد بلاده ، اظن ان كان هناك من يستحق لقب البطولة على مر التاريخ فلن يكون غير نصر الله ، نحن العرب خسرنا كل شيء فمصر كانت دوما تمثلنا وكنا نعتز بها و بقدرتها عاى ردع الظلم عنا و الوقوف بجانبنا أما اليوم فهي تحاصر شعبا عربيا محتلا نزلت عليه النيران من كل جانب ولمدة تزيد عن العشرين يوما وتستعين بخبراء أجانب لتدمير الانفاق وهي الشريان الاوحد لمده بالزاد و الدواء، نرى مصر اليوم في الصف الاول قبل الصهاينة لشل المقاومة الفلسطينية واضعافها

  • dad
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:28

    عم اناس عجيبه قوتها لا تظهر الا بلسانها نعم انتم شعب ذكي ونعم الذكاء لابد ان تفهم البلد الوحيد الذي مازال يعاني من ويلات الحروب هي مصر الي هذا الوقت دخلنا حروب ليست من شئننا ولكن كان علينا ان نقف مع اخواننا العرب ولهذا تجمعت قوي العالم فرنسا انجلترا اسرائيل لضرب مصر ولماذا لاننا نوالي العروبي ونحيا بالنخوه وكل العرب في سبات اين العرب لا تتحدث كثيرا انتم شعبا قابل للتغير ترضون باي جديد وتتعايشون معه بسرعه البرق حتي لو كان تغير مذهب او دين كامل وانظر الي اقوالكم التي تخرج من عامتكم تدل اننا امام اناس لا يعرفون الا السب والشتم هل هذي القوه والبلاغه انها التفاهه تمشي علي الارش انا شخصيا لا استطيع سب اي انسان عربي مسلم لا يستطيه لساني نطق كلمات بذيئه مثل التي تقال من الابطال المغاربه في سب الرؤساء والزعماء لان هذه ثقافه انتم الان عرب وتدافعون عن نصر وعن حماس وعن باقي الامه واصبحت مصر خائنه سبحانك الان استطيع ان ارد عليك يا ابن الحره انت تتكلم كثيرا ولا تعي ماتقول لانك كمثيلا اقرانك من الاشاوس ثقافتك السب والشتم ونحن هنا نختلف عنك وعن اقرانك ثقافتنا حب العروبه حب الاخوه حب كل عربي يقول لا اله الا الله نحن لا نستطيع ان نكون مثل كل الابطال الذين يتلذذون في السب والشتم اذا كانت قوتكم هي سب وشتم الناس بالباطل فانتم اضعف خلق الله علي الارض ولن اقولها لك اذا سبك؟؟؟ ولكن انت حر في افعالك وانا غير مسئول عنك ان تعي او تكون كما انت الان هذه حريتك ليتك كنت تستطيع ان تقول كلمه حق ولكن لست وحدك الان وانما باقي العرب او جميعهم يظهرون بطولتهم في سب مصر وسب رموزها ولكن نقولها دائما العين لا تحب الاعلي منها كنت اتمني ان تكون ردود الجميع في مستوي المقال ولكن صاحب المقال نفسه يريد ان يظهر بطوله وهو يسطر هذا المقال ولكن لن اقول غير ان لم تستحي نعم تحيا العروبه ولا وجود لمن ينكر الحق ويعترف به

  • مصرى حتى النخاع
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:24

    لا زالتم لا تعرفون من هى مصر…. اى تهديد سينول من مصر مع قيام اتحاد المغرب العربى او حتى دول الخليج اذا كان تعداد المصريين يتخطى بكثير تعداد دول الخليج و يوازى دول المغرب العربى مجتمع جميل منكم اعترافكم اننا كمصريين مختلفين عنكم و عن الخليج و يسعدنا لانة يثبت لنا اننا غير متشابهين فنحن لسنا من المغرب العربى و لسنا من دول الخليج و لسنا ايضآ من بلاد الشام !!!!!
    فنحن امة قائمة بذاتها .. اما عن ادعائك بذكاء المغاربة فمقابل كل عالم حتى لو كان عربى و ليس مغربى فقط سأتى لك بعشرة من العلماء المصريين مقابلة منهم من اخترع دواء للفيروس الكبدى c و منهم فى النانو تكنولوجى و بأمكانك البحث على الشبكة العنكبوتية لتعرف من هم العلماء المصريين … بالمناسبة الرئيس مبارك كان طيار طائرات قاذفة و مقاتلة و ليس هليكوبتر .. تحياتى

  • أبوغيتة
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:18

    أود أن أشكر السيد خالد الجامعي على هذه الرسالة، وأضيف أن الموقف المصري من حزب الله ومن زعيمه حسن نصر الله ماهوإلا نتيجة لما قام به هذا الأخير صيف 2006 خلال حربه مع الكيان الإسرائيلي حيث عرى النظام المصري ومعه الأنظمة العربية الأخرى المتواطئة، أمام شعوبهم، وأزال أوراق التين التي كانوا يختبؤون بها عوراتهم، ولم يعد يصدقهم حتى أغبى مواطن من شعوبهم، نطلب من الله أن يزيل غمة هؤلاء الحكام ” الكراكيز” عن قلوب شعوبهم أمين.

  • قلب مريض وايمان ضعيف
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:12

    قال الآمام الحسن البصرى رحمة الله عليه :
    “كما تكونوا يولى عليكُُم”
    الأمة مليئة بالأمراض وكلنا نعرفها وليس حسنى مبارك افضل ممن يُطلقون عليه فى بلاده “امير المؤمنين” ودولة محررة ليست افضل من دولة مازال يقع 3 مدن من ارضها تحت الاحتلال, وتحارب جارتها على صحراء.
    لنترك تلك الامراض فليس بيننا معافى او سليم ولنصلح وكما قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم :
    “يئس الشيطان ان يعبد فى جزيرة العرب ونجح فى التحرش بينهما”
    انقسمنا من بلاد المسلمين الى دول الاسلام ومنها الى دويلات ومنهاالى محافظات ومناطق وقرى فاصبح المغربى من “مكناس” يكره المغربى من “الرباط” وكذا باقى الدول العربية.
    كم من السنين نلوم بعضنا البعض ونمسك على عيوب الاخرين وننسى عيوبنا ليصلح كل انسان من نفسه ويدعو لاخاه.
    60 عاماً نبكى على فلسطين وندعو واصبحنانتسول على ابواب احقر الخلق وننتظر على طاولة اوسخ الاجناس حتى يعطونا قطعة نتذلل للعبد ولا نتذلل لله.
    رحمناالله جميعا كم من صحابى كان يتهم نفسه بالنفاق وهو من المبشرين بالجنة ونحن.
    اسال الله ان يهدينا جميعا ويصلح حالنا وان نقول كما قال صحابة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ورضى اللهُ عنهم وارضاهم :
    “يادنياغرى غيرى ويادين لاتذهب عنى”

  • أبو هلالية
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:10

    من أرشيفهم اخترنا لكم ذكريات طويت وعفا هنها الزمن واليوم يتشدقون بملء فيهم أنهم الجبابرة في علم السياسة والمناورات التي عادة ما يقترحها القادة إن كانوا قادة بما تحمله هذااللفظ من دلالات استراتيجية فذكر الناسين أيامهم الخوالي التي كانوا يصولون فيها ويجولون فلابأس أنيستشعر المرء بماضيه ليفرمل ولو قليلا فصدق على البعضمنهم إن لم نقل كلهم أرشيفهم تاريخنا أو مظالمهم محننا فشتان ما بين الرجلين قيمة فالأول يتبع نسق الساسة المموهين الملجومين (حسني ) والثاني يسير وخطى الأحرار الذين آثروا الشهادة على أن يغيشوا في الذل وأن يعزوا أوطانهم ويجعلونها حصنا منيعا يهابه الطامعون وترتجف فرائسهم حين يذكر اسمه وإن شككت في قولي فاسأل الصهاينة عنه يحدثوك بأصدق حديث عنه أن تعيش كريما أفضل من أن تجلس على الكرسي مذلولا وذلك حال البعض حتى ذن أن السلطة ستخلده بل سيلعنه التاريخ وما ذكر في الرسالة غير خفي على دور الشرطي الجموح الذي باتت تلعبه أرض الكنانة في عهد الجمهورية وأبانت الحقائق التاريخية أنهم لايملكون من الساسة إلا الإسم فماذا تنتظر الأمة العربية الحرة من أمثال هذا الذي يمد يد العون للصهاينة على حساب أهل العزة والكرامة والإباء .وصدق من قال ما حك جلدك مثل ظفرك لكن أين الجلد من الظفر فهذا الأخير بدأ يخفي منغصات أو لنقل قراديات تسلخ الجلد عن العظم وتأزه أزا .كما تفعل القوارض حين تبني أعشاشها.

  • ع الحلاج
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:08

    لنترك الايديولوجيا ولغة العواطف والتجييش جانبا,مالذي يدفع بهذه الأمريكا إلى الشرق ؟أليست المصالح الافتصادية بالدرجة الاولى؟ هل دعم الغرب لإسرائيل لوجه الله؟ ألا تؤدي الهيمنة السياسيةوالعسكرية على المنطقة إلى هيمنة افتصادية؟
    إذا اتفقنا على ماسبق,أليس من حق الدول العربية أن تكون لها مصالح اقتصاديةفي هذا الشرق وفي أي مكان اخر شأنها في ذلك شأن باقي دول المعمور؟
    حين تبرر أمريكا تواجدها في المنطقة بأمنها القومي والاقتصادي,أليس للدول العربية أمن قومي واقتصادي من أوجب واجباتها الدفاع عنه دفاعا عن مصالح شعوبها وحقها في التنمية؟ أليست المقاولات والشركات الغربيةالمستفيد الاول من هيمنة هذا الغرب على القرار السياسي والعسكري بالمنطقة؟
    ما أفهمه حين أدعو لموقف سياسي أو إيديولوجي هو أن هذا الموقف ينطلق من تقدير معين للمصالح السياسية و الاق التي يجب أن تراعي مصالح شعوبنا أولا وليس مصالح حفنة من المحظوظين المدعمين من الغرب ومن المرتشين و…
    فيما يخص ايران والشيعة والسنة.. أعتبر المناقشة من زاوية مذهبية,هرطقة ودوغمائية وتوظيفا ايديولوجياللتضليل ليس إلا,ألم تتحالف أمريكا الرأسمالية مع روسيا الشيوعية ضد ألمانيا النازية؟ فلماذا نجرم التحالف العربي مع ايران ضذ اسرائيل انطلاقا من حسابات مصالح؟ في السياسة لا يوجد عدو دائم أو صديق دائم,وهناك من يريد أن يجعل من ايران عدوا تاريخيا لسبب مذهبي,أليس هذا هو التخلف السياسي؟ ألا نؤمن بالتحالفات وبالتعاطي السياسي مع التنافضات لمصلحة ما هو استراتيجي في الصراع مثلا؟
    أعتقد أن شروط تحالف ايراني تركي عربي قائمة وقابلة للإنضاج أكثر ومايعيقها هو تواطؤ بعض الحكام العرب وعلى رأسهم مبارك وهو مايعني أن ميزان القوى الحالي يخدم المصالح الماليةو..و….لعدو تنمية الشعوب العربية وحقهافي الاستفادة من ثرواثهاو…….

  • ابن الحرة
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 02:14

    عجبت لمن يرد على تعليق ( ابن الحرة ) بما لم يقله ، فلا شأن لي لكون الطيار ظابط صف أو ظابط إيقاع للصهيوني على أوتار قلوب الشعوب الأخرى ….لم أنكر العطاء الإنساني في كل المجالات ابتداء من جمال الدين الأفغاني و محمد عبد ( رحمهما الله ) و ما قدموا لأمتنا من خير و انتهاء بقاسم أمين و سلامة موسى و شعبتيهما في نخر الذات العربية الإسلامية و هدم القيم الروحية … لم أقل إن المغاربة يتفوقون على المصريين ، بل قلت : اليهود المغاربة الذين أداروا دواليب الحكم في إسرائيل ،فهم أدهى العرب في المكر و الإيقاع بين الإخوة أسباب العداوة …
    ابن الحرة لا يعاتب أحدا من المصريين بعينه ، و لا الشعب كله ، و لكني ألوم الحكومة التي تجعل من المصريين هدفا للنقد و هم المحاصرون بنظام الطوارئ …
    فقد أكون محقا إذا قلت إن قبور أسلاف بني إسرائيل هو الذي أعطى لمصر لقب ( المحروسة ) و أم الدنيا لأن بها أسمى الله تعالى شعبه المختار، و فضله على العالمين ….
    فلا فرق بين مثل هذا الكلام و بين ما جاء على لسان مصرى حتى النخاع الذي يقول: ( فنحن امة قائمة بذاتها ..) فلماذا لم تظهر حقيقتكم في المؤتمرات العربية و الإسلامية ؟؟؟ و يكفي أن نضيف هذا الموقف الصريح إلى الخداع الذي يتفنن فيه الحكام المصريون … وهذه هي المصيبة …. شهد شاهد من أهلها …. مصر أمة واحدة …إن لم يكن هذا صدقا فهو جهل بتقدير الأبرياء الذين أسأت إليهم ..
    و مع تقديري و احترامي لكل المصريين الشرفاء المؤمنين بانتمائهم لأمة الإسلام …

  • محمد ايت
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:10

    انصح السيد الرئيس مبارك ان ينضف مدنه ..فالقاهرة اوسخ مدينة في العالم. مبارك.. متى ستكون لديك شارع واحد نضيف ؟ قبل ان تتحدث عن امور اخرى استعمل مياه النيل لتنظيف شوارعك.

  • dad
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:04

    لن اتفوه بحرف بشان من اساء ومن لن يسئ واقولها من قلبي يحيا كل العرب ويحيا كل المسلمين في كل بقاع الارض وتحيا مصر وتحيا المغرب وتحيا كل الدول العربيه ويحيا مبارك ويحيا الملك محمد السادس ويحيا كل زعماء الامه العربيه الاسلاميه والعز للاسلام والمسلمين في كل ارجاء المعموره ونحيا للتعايش ونحيا للاخاء لما يربطنا بعضنا البعض لغه ودين والعز والكرامه للامه العربيه الاسلاميه من اساء منها ومن لم يسء وكل الاحترام لكل الاخوه العرب مشارقه ومغاربه هدانا الله علي انفسنا وللجميع مني الحب والتقدير والاحترام مصري عربي مسلم

  • ابوا احمد
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:06

    كانت الحرب العراقيه الايرانيه التي ذهب فيها اكثر منمليون شخص وطبلت وزمرة الامه بانها لاحرب ضد المجوس الذين يريدون شرا بالامه العربيه
    ثم غزاقائد القاديه الكويت وبدت الاقلام التي كانت تطبل وتزمر بل وترقص بناتها له من الكوت ومن ارد انان يعد فل يعد
    حتى ان بعض البسخيفين الذين اسمو ابنائهم بصدام عادوا الى الحكومه طالبين تغيير الاسماء
    اليس هذا سخيفا
    واعترف الحاكمون العرب انهم كانوا على خطاء حتى ان بعضهم قد دفع المليارات التى كانت شعوبهم فيامس الحاجة اليها وربما هم لا يزالون يرزحون تحت طائلة الديون
    انتظوا ايها المطبلون اليس الصبح بقريب وستكشف الايامعن الجيفة الثانيه كما كشفت عن الاولى
    ويا حسرتي على الذين افوههم مليئه بالعفن فاانا لا اظن انهم يتقون الله

  • بوشويكة
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:14

    أتفق معك سيدي على طول يجب أن نبحت على مصالحنا أين ماوجدت ولكن:
    هل الشرق تعامل مع أمريكا بمنطق المصالح المتبادلة أم أمريكا أنتزعت مصالحها من الشرق بالقوة؟. وهذه القضية تنبهت لها إيران وهي الآن تحطم الدول العربية تباعا وتبني قوتها. إذا كان هدا هو المنطق السائد فماهي قوتنا نحن في المغرب حتى نتبادل المصالح مع الشرق الدي لا يتنازل إلا للقوي؟.
    من أوقع مصر في أحضان أمريكا وسوريا في أحضان إيران والعراق في الحضيض أليسوا العرب؟. (لا تقول لي المؤامرة).
    من ضحك على الحكومة المغربية في قضية النجاة وبعض المشاريع مثل مشروع أبي رقراق؟.
    من يستورد من المغرب الفتيات والإنتحاريين فقط أما اليد العاملة يلزمها “الكفيل”؟. في أي دولة من العالم تطبق وصاية الكفيل على اليد العاملة إلا العرب.؟
    أموال ليبيا التي تصرف في أدخال إفريقيا أليس أحق بها مصر وموريطانيا وتونس جيرنها؟.
    حكومة مصر لها من الحكمة مايجعلها أن لا تقع في خطأ الحرب بعدما استخلصت الدروس من بخل العرب إزاءها ولن يقف معها أحد منهم ضد “إسرائل الغرب”.
    أما قصة نزول طائرة الجنود المصريين في المغرب ضنا منهم أنها الجزائر فلداعي لتكرارها لأن مصر مبارك الآن ليست مصر البكباشي.
    نعم من لا يتعامل معك ويعاكس مصالحك ولا يتبادل معك تجاريا فإنه يعيق تطورك والدليل جيراننا.

  • ابن الحرة
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:02

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ..أخي ؛ حين انعقد مؤتمر عمان ( الاقتصادي ) سنة 1980 ، و الذي لم تحضره ست دول ، من بينها فلسطين ، كانت بداية للمخطط العربي الهام في تاريخ الشعوب و جل الحكومات العربية ، في مستوى الطموح الذي يتطلع إليه كل إنسان في الوطن العربي … أخي إن معلوماتي القليلة تجمعت من قراءتي للمجلات الثقافية السورية و العراقية … و ما أعظمها ساعات القراء تلك و الشباب فينا يطمح و لا يتصنع … تحت هذا العنوان (( يوميات ما بعد مؤتمر عمان 1980) قرأت في التحركات العربية الإقليمية و الدولية خصوصا، وفي توجه دول الخليج بالدعم الإقتصادي للمشروع العربي …. وفي استقطاب العراق لهذا المشروع التنموي و الحضاري ،و في استبعاد القضية الفلسطينية و أية ملف آخر .. اللهم كما اسقرأت و لم يخب ظني ، أن الوحدة العربية بدأت بالفعل ، و هدفها هو تحرير فلسطين ، و الدليل الأول رجم العراق لإسرائيل بأربعين صاروخا ، عدا الخسائر المعنوية التي لن تنمحي أبد الدهر ….
    عندما أعطى العراق وعدا أوفى به . عهد قطعه الشعب العراقي على نفسه فتطوع لفلسطين مائات الآلاف إن لم يكن العدد بالملايين ….لنصرة الحق ..فقد علمتُ و علمتَ كما يعلم الجميع ؛ إن العراق بات مهددا من طرف إسرائيل و قد دمرت المفاعل ، ودعمت إيران بينما بقي دعم المشروع العربي ، ثم بدأ يتعثر بضغط إسرائيلي و أمريكي و أوربي ،إلى أن نتجت أزمة الكويت عن سياسة النفط ن السلاح المفترض للحظة الحرجة التي أصبح فيها العراق قوة عسكرية…
    سياسة أمريكية غربية إسرائيلي لم تنجح لولا انحياز دول عربية إليها.سياسة جعلت العراق عدوا لعرب الخليج ، و قد ضحى ثمانية أعوام يقاتل إيران ..
    أما مصر ، فلم تكن من بيد العرب نظرا لالتزامها و معاهدتها مع إسرائل ….و المساعدات الأمريكية ….

  • lhous
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:06

    اخي الكريم سمعنا ان من اعتقل مع 2 من الجزائريين هو محمدحسنيين الدي يقدم برنامج مع هيكل علي قناة الجزيرة وهدا سمعناه من ضابط مغربي قال هو من استجوب الالمعتقلين

  • احمد من مصر العظيمة
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:34

    لقد اظهرت الحقيقة و هى انك يا كاتب المقال انسان لا يفقة شيئأ
    عليك بانتقاد ملكم اولا قبل ان تنتقد الاخرين
    عاش حسنى مبارك و موتوا بغيظكم
    مشكلتكم انك متعاطفين مع الفلسطينين اكثر من تعاطف الفلسطنين انفسهم و متحمسين اكثر منهم
    روحوا فى داهية بلا قرف

  • زائر
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 03:36

    الكاتب يقول: “وإلى حين ثبوت العكس، فإن إيران لم تهاجم إلى اليوم أحدا ولم تحتل أرضا، أما إسرائيل…”
    هههههههه هل نسي الكاتب بأن إيران هي من تحتل الجزر الإماراتية وهي من ادعت بأن البحرين إحدى مقاطعاتها? أم أن الدولارات الإيرانية أنسته كل شيء?

  • حسام
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:44

    كلنا ضد إسرائيل وأمريكا لكن ضد كل عدولله مهما كانت درجة عداوته مع أمريكا أو إسرائيل فكلهم أعداء الله والناس أجمعين وقد يكون ألعن وأخبث من اليهود وأمريكا وبوش ، أيها الناس إسمعوا واستفيدوا ما نتيجة احتلال العراق ؟ ألم يعد العراق حليفا لإيران ألا يسيطر الشيعيون الرافضة على المراكز المهمة في البلاد وصاروا يتشدقون بانهم الأغلبية في العراق والواقع أن أهل السنة فيه أكبر من الشيعة ؟ أيها الناس صحصحوا بعض الشيء .كلنا نعلم عن قضية مبارك و تصرفه المنكر ضد المغرب لكن في النهاية جمال عبد الناصر إعتذر للمغرب ومن يومها ساد الإحترام بين البلدين وكان تصرف الحسن الثاني رحمه الله قمة في الشهامة العربية وحسن التصرف السياسي اللائق وهذا موضوع لوحده ، لكن عودة لصلب الموضوع ، إيران خطر علينا قبل أن تكون خطرا على إسرائيل وأوروبا ولعلمكم ، فإن إيران الخميني وتلامذته كأحمدي نجاد والخامنئي المرشد ، هي إنتاج فرنسي أوروبي للإستفادة من النفط الإيراني على حساب أمريكا أيام الملك الشاه فالضبع الأوروبي خطف اللقمة البترولية من بق الضبع الأمريكي ولأجل ذلك استعمل رجال الدين المجوسي عديمي الضمير الذين لايجدون أي تحرج في نسج تحالفات مع أي كان بل مع الشيطان كذلك لأجل انتصار باطل نصرة آل البيت والإنتقام من قتلة الحسين وأنتم السنة أحفادهم وانتقاما من عمر بن الخطاب محرر بيت المقدس من الروم وفاتح مصر وانتقاما من عائشة أم المؤمنين رضي الله عنهم جميعا التي يتهمونها بشتى أنواع التهم وأنها قامت بمحاربة علي ابن أبي طالب ( لا أفهم هنا كيف لرجل أن يحارب زوجة ابن عمه-هذا بغض النظر عن كون ذلك الشخص رسول وخاتم الأنبياء – المتوفى وعلي المعروف بحكمته وشهامته )
    لانريد دعما من حزب الشيطان وأكبر كبيرة وقعت فيها حماس في أن تستجدي بمن يتبركون بقتلة عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان ومن يلعنون إلى اليوم في صلواتهم الصحابة وعائشة ام المؤمنين وحفصة .
    اللهم هل بلغت اللهم فاشهد ، فمن لم يكن يعلم بما يصنعون فالآن صار يعلم الوجه الخفي لإيران المتحالفة سرا مع أمريكا وتذكروا فضيحة إيران غيت أيام رونالد ريغان .

  • أبو شيماء
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 00:02

    السي أحمد هذا المقال لم يمس مصريا ونحن متيقنون من شهامة الشعب المصري وسي خالد لم يمس في كلامه الشعب المصري ولكن ذكر حقيقة يعلمها حتى المصريون أنفسهم نحن عدونا هم الصهاينة الخنازير وحلفائفهم أينما كانوا والله ينصر الإسلام والمسلمين

  • كارم محمد عزت الكريمى
    الإثنين 27 أبريل 2009 - 01:08

    اخى الكريم نحن قدمنا الى فلسطين شهداااااءتعجز اى دولة عربيةفى ان تقدم 1على 10 من هذا العدد وازددنا فقرا ولم يقف بجدية بجانبنا اى دولة عربية واصبح المواطن المصرى يستجدى لقمة العيش فى الدول العربية ويعامل اسوء معاملة ونحن الذين ضحينا بدماء اقرب الاقربين لدينامن اجل قضية العرب اللذين لايفكرون الا فى اسعاد انفسهم والنظر الى اولادنا باحتقار لانهم يطلبون منهم المساعدة فى لقمة العيش اسالك احى كم هو عددالشهداء التى قدمتها بلدك المغرب للقضية الفلسطينية هل يقارنوا يعدد شهدائنا حتى الذى قلتم عنة انة عميل انور السادات قدم اخية اول الشهداء فى حرب اكتوبر قبل ان يقدم السيد حسن نصر اللة ابنة وبعدين ذى انتم ماابتقولووا الراجل بتعنا ونحن الاخرين بعنا القضية فنكم من ثلاثة وسبعون عندكم جبهة مفتوحة بسوريةولبنان قدموااولادكم عليهاوسلحوهم وورونا الشهامةللاسف انتم مسل النعام الذى يغطى دماغة باالرمل ظنا ان لااحد يراة نحن نشكر مبارك على انة لم يقحمنا فى حرب تزيدنا فقرا وتزيد اولادنا ازلال وتزيدكم نفورا منا بسبب فقرنا عليكم الدور فى الدفاع عن القضية بدمائكم فان فعلتم ذالك الدول العربية جميعا فسوف تجدونا فى صفكم نضحى معكم بدمائنا ودماء ابنائنا ملحوظة لكاتب هذة الرسالة مبارك شارك فى حرب اكتوبر وقام باول طلعة جوية ضد اليهود اريد ان اعرف ماذا قدمت انت للقضية انا اعرف قدمت هذة الرسالة التى لا تغنى ولاتفيد القضية لكن الى اختشوا ماتوا

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 1

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج