البكالوريا المهنية وإقصاء مادة التربية الإسلامية

البكالوريا المهنية وإقصاء مادة التربية الإسلامية
الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 17:05

مهم جداً أن يعمل الجميع على تطوير التعليم بصفة عامة حتى يستجيب لسوق العمل، وعلى وجه الخصوص التعليم المهني الذي يعرف آفاقا ضيقة، تبعث على الإحباط لدى التلاميذ منذ انخراطهم في السنة الأولى في مسار التكوين.

إذًا، فالتفكير في تطوير التعليم المهني أمر لا يمكن إلا أن نشجعه، خصوصا وأن المغرب يعاني من معدل مرتفع للبطالة، حيث تخبرنا المندوبية السامية للتخطيط بأن معدل البطالة بالمغرب انتقل من 9,4 بالمائة إلى 10,2 بالمائة خلال الفترة الممتدة ما بين الربع الأول من سنة 2013 والربع الأول من السنة الجارية، مسجلا بذلك ارتفاعا ب 0,8 نقطة على المستوى الوطني.

واستجابة للمطالب التي تنادي بتطوير التكوين المهني، دعا الوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني السيد عبد العظيم كروج المندوبيات الجهوية للتكوين المهني للتعبئة والانخراط بقوة في إنجاح التدابير الجديدة المتعلقة بمشروع الباكالوريا المهنية.

وبالفعل بدأ الإعداد لتجربة يؤمل أن تكون رائدة في جهتين أو ثلاث في مسلكين أو ثلاث للتكوين، على أن يكون إطلاق هذه التجربة ابتداء من شتنبر 2014، حسب ما سبق أن صرح به الوزير.

لكن المخيب للآمال أن نرى مشروع البكالوريا المهنية على أهميته، يهيمن على تدبير ملفه طابع التقليد للنموذج الجاهز، الذي يعتبر من أخطر الأدواء التي يعاني منها قطاع التعليم العمومي والذي أعلنت الحكومة السابقة إفلاسه.

فمرة أخرى يفضل الساهرون على تدبير قطاعي التعليم والتكوين المهني الاكتفاء بالتقليد والتبعية للقوانين والتجارب الفرنسية، بدل دراسة واقعنا والبحث عما يصلح لأبنائنا، من خلال تشخيص دقيق لما يعاني منه قطاع التربية والتعليم وقطاع التكوين المهني، ثم توضع البرامج والمقررات والإجراءات التي تفي بغرض تكوينٍ وتعليمٍ متميز يمَكّن من تطعيم الاقتصاد بكفاءات منسجمة مع متطلبات سوق العمل وحاجيات الشركات والمقاولات المغربية.

مشروع الباكالوريا المهنية يستلزم وضع إطار عام للتنسيق والعمل بين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني ووزارة التعليم العالي ووزارة التشغيل، الأمر الذي يتطلب مقاربة شمولية ومندمجة، ترتكز على وضع استراتيجية تستند على أسس تأخذ بعين الاعتبار خصوصية البلد والشعب والمتطلبات والتحديات الاجتماعية والتربوية والتعليمية، حتى نخرج من هذا الإفلاس والرداءة، الأمر الذي لن يحصل في ظل جنوح القائمين على المشروع إلى تقليد التجربة الفرنسية بطريقة عمياء.

ولا أدل على هذا التقليد الأعمى للأنموذج الفرنسي من إصرار القائمين على المشروع على إهمال مادة التربية الإسلامية وإقصائها من البرنامج التعليمي للسنتين الأولى والثانية من الباكالوريا المهنية.

إن استنكارنا لهذا الإقصاء لا يعني رفضنا للاستفادة والاقتباس من النماذج الناجحة والرائدة أيا كانت، فالعلم الإنساني البشري لا دين له ولا هوية، وهو ملك للجميع، لكن ما يبعث على الاشمئزاز هو استمرار العمل وفق ما تقتضيه عقدة التقليد الأعمى، الملازمة لتفكير بعض المسؤولين، دون استيعاب منهم أن الأمر عندما يتعلق بالتعليم والتكوين والتربية، يتطلب مشروعا يستلهم من أحدث طرق وبرامج التكوين في العالم مع العمل على صهرها في منظومة تربوية تنبني على مرجعية البلد وهوية الشعب.

فما دامت فرنسا دولة لائكية لا تهتم بالدين في منظومة تعليمها وتربيتها لأبنائها، بل تمنع الحجاب في المؤسسات التعليمية حتى بالنسبة للفرنسيات المسلمات، فمن البدهي أن لا يكون في مشروع الباكالوريا المهني الفرنسي حصصا ومقررات للتربية الدينية.

لكن لماذا علينا أن نقلد فرنسا حتى في خصوصياتها، ونحن نعلم أن في ديننا من الأحكام والتشريعات المتعلقة بالمهن والحرف وما يجب أن يتحلى به العامل من قيم ونزاهة وإخلاص، وتجنب للغش والخداع، ما لا يمكن أن نستعيض عنه بالقوانين الزاجرة، فليس من العقلانية في شيء أن نقصي التربية الإسلامية من تعليم أبنائنا، إنها خطوة إضافية نحو علمنة التعليم، حتى يلحق بمشروع علمنة كل مناحي الحياة في المغرب، هذا المشروع الذي نراه يزحف كما يزحف السرطان الخبيث على خلايا الجسم الصحيحة.

ثم إن الادعاء باكتفاء التلاميذ بالدروس التي تلقوها خلال مسارهم التعليمي، حتى يُستغل الوقت في تكوينهم المهني، هو ادعاء باطل، المقصود منه أن نخرج يدا عاملة بعيدة عن التدين، مقطوعة صلتها بالمفاهيم الشرعية.

يد عاملة تساهم في دوران عجلة اقتصاد مغربي أريد له منذ «الاستقلال» أن يبنى على المقاس العلماني الفرنسي، حتى لا تمس مصالح الرأسمال الفرنسي الذي دخل على دبابات الجنرال اليوطي، هذا الرأسمال الذي وإن كان قد فقد حماية جنود العسكر الفرنسيين في مغرب ما بعد «الاستقلال»، إلا أنه استطاع أن يجردهم من اللباس العسكري ليدمجهم مرة أخرى في الإدارة والإعلام والاقتصاد والسياسة والفكر والثقافة والاجتماع، وهذا ما يفسر إصرار نخبنا على الارتجال وإدمان الحلول الجاهزة المستوردة من فرنسا.

إن الإبداع والابتكار في إيجاد الحلول للخروج من هذا الإفلاس الذي يعيشه أبناؤنا، لن يتم إلا بوضع مقاربة شمولية تأخذ بعين الاعتبار الاستفادة القصوى من الرصيد الإيماني والأخلاقي الذي توفره لنا مرجعيتنا الإسلامية، فأكبر مظاهر الإفلاس تكمن في تفشي مظاهر وسلوكيات الانحراف الأخلاقي في صفوف الشباب ومحيط المدارس والجامعات، فظاهرة «التشرميل» وظاهرة الاغتصاب والإجهاض في محيط المدارس، وكذا الحمل من الزنا في صفوف التلميذات والطالبات، والممارسات الجنسية الشاذة، وتفشي تعاطي القرقوبي والمخدرات والشيشا، كلها أمراض اجتماعية، ومعوقات في وجه التعليم لم تستطع المقاربة السيو-قانونية، ولا القوانين الزجرية، ولا النظم التعليمية المغربية القضاء عليها، ولن نجد لها حلولا أبدا مادام مسؤولونا مصرين على هذا الإقصاء الممنهج للدور الفعال للتربية الإسلامية، وحتما ستبقى تلك المعضلات من أهم ما يهدد أي إقلاع اقتصادي في البلاد، خصوصا في ظل مناخ سياسي مصبوغ بكل أشكال الرهاب من أسلمة الدولة وكأننا في بلاد الغال، أو بلاد عمهم صام.

الرهاب من أسلمة المغرب، ظاهرة سياسية تحتاج إلى تفسير للمهتمين بعلم الاجتماع السياسي، ودراسة ارتباطها بالتوجيهات الدولية وما يصدر عن المنظمات التي يقال أنها أممية، والتي تنحو منحى فرض الأنموذج العلماني الغربي بوصفه أرقى ما وصلت إليه البشرية.

وللأسف يبقى المواطنون المغاربة الضعفاء، هم الخاسر الوحيد في معركة الهوية الإسلامية المغربية ضد مشاريع العلمنة، لأنهم مَن يدفع الثمن من أخلاق أبنائهم، وشرف بناتهم، وبطالة شبابهم، وفقر أسرهم، وجهل فلذات أكبادهم، هم من يعيش الخوف من قطاع الطرق ذهابا وإيابا من العمل، لأنهم لا يملكون سيارات خاصة، فهم مضطرون للمشي على الأرجل كل يوم.

هم من يعيش ضنك الزيارة إلى السجون حتى يُدخلوا القفف لأبنائهم ضحايا القرقوبي والمخدرات والسرقة وقطع الطريق وكل التهم والجرائم التي تفسر نتائج إفلاس نظام التربية والتعليم، وتعكس حقيقة الآثار المدمرة لاختلال العدل في تقسيم ثروات البلاد، والثمرات النكدة للفساد الإداري والقضائي.

هم من يعيش حالات الانتحار التي تحصد أرواح أبنائهم، هم من يعيش معاناة القهر والذل في كل صورها.

لكن للأسف، هم أيضا من نحتاجهم في كل استحقاق انتخابي، لرفع معدلات المشاركة لإنجاح مسرحية أو مسلسل الديمقراطية، حتى نسمع التنويه من الخارج الذي لا زلنا فيما يبدو رقما مفيدا له في حل معادلات سياساته الخارجية والاقتصادية.

ثم يعود المواطنون بعد الاستحقاقات، ليتابعوا مسلسل «بنكيران وسيطايل»، الذي يحكي قصة مديرة للأخبار تمارس رياضة كمال الأجسام، استطاعت أن تصفع وتركل وتسحل على الأرض رئيس حكومة منتخبة، يشكو دوما من تماسيح وعفاريت، يمدون أمثال سيطايل بالقوة والحماية.

فهل سيستطيع البطل المسحول بنكيران أن يستجمع قواه ويكشف سر القوة العجيبة للبطلة سيطايل، وحقيقة العفاريت والتماسيح، أم أن نهاية مسلسل «بنكيران وسيطايل»، ستكون شبيهة بالمسلسل السابق الذي حمل عنوان: «حكومة التناوب والقسم على المصحف».

إلى ذلكم الحين، أتمنى أن لا تنسيكم دراما المسلسلات قصة الباكلوريا وإقصاء التربية الإسلامية.

وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم.

[email protected]

‫تعليقات الزوار

66
  • مولاي زاهي
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 17:38

    أيها الأخ ،على ما يبدو من فدلكة حديثك وأنت تحرص على التحديث،أنك فقط لا تسعى لهذا المطلب وتحرص عليه بقدر ما أنت أحرص على إثبات مادة التربية الإسلامية،وحرصك هذا يكفي شاهدا على أنك أكثر حرصا على الجمود والتقليد ووو، ويكفي أن تدرس المادة الأيديولوجية في التعليم الأولي،ثم التعليم التخصص لهذه المادة التي تعد أم التقليد وأسه الأكبر.
    وما أنت حريص عليه فهو موفور وفي كل المحافل والقنوات الوطنية والعربية والإسلامية ،وفي ساحة (جامع ألفنا )والمساجد وعند المتكسبين به في المؤسسات الوطنية والدينية ووو،
    أما التعليم التقني والمهني وكل تعليم علمي آخر فليس يستفيد من تلك التربية إلا ما لايفيده شيئا في موضوع المعرفة العلمية التي يتلقاها ،وربما استفاد الفراغ والملل ومضيعة الوقت وأكتفي بذلك حتى أختصر،وأنت سيد العارفين بالباقية المسكوت عنها.

  • Bibilawane
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 18:04

    فق من النعاس أ استاذ، مادة التربية الاسلامية هي المادة الأساس ديال الغش فاللامتحانات وهادشي معروف وزيدك الأساتذة ديال هاد المادة كيميكو عالغش.

  • vous n'avez rien compris
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 18:12

    L'Occident et la France plus particulièrement car vous l'utilisez tout au long de l'article en tant que mauvais exemple, ont simplement compris, et ce depuis des siècles, que la religion n'a pas sa place dans l'école, pas seulement l'islam mais toutes les religions, ils préfèrent cher monsieur; enseigner la philosophie car elle développe l'esprit et ouvre le champs des réflexions, on y trouve des cours de music et de théâtre, l'école est laïque, et ne différencie pas musulman chrétien juif ou athée, son rôle est de former des futurs citoyens compétents et ouverts, conscients, parlants plusieurs langues, capables de comprendre un monde de plus en plus complexe, le formatage du cerveau la bas n'est pas de rigueur,
    A bon entendeur

  • متسائل
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 18:19

    سيذي الشيخ الفاضل.
    لو كنتَ تدافع عن تدريس التربية الدينية بما في ذالك تاريخ الأديان لكنت قد إتفقت معك، لكن ، أن تطالب بتدريس مادة التربية الإسلامية مع إقصاء باقي الديانات بل الطعن فيها ،فهنا لا أتفق معك. الحسن التاني عرّب التعليم و منع تدريس الفلسفة و أغرق التعليم بما في ذالك الجامعي بالتربية و الدراسات الإسلامية ، فماذا كانت النتيجة : تعليم متدني و مرتبة مخجلة في لائحة مستوى التعليم في العالم.
    حكى لي أستاذ في مادة الإجتماعية واقعة وقعت له : شرح للتلاميذ أهمية تحديد النسل في زماننا هذا و لم يخرج طبعا عن ما جاء في الكتاب المدرسي يعني في المقرر، فإنتفض في وجهه تلميذ قائلا : أستاذ التربية الإسلامية يقول لنا أن رمي المني خارج فرج المرأة حرام و أنت تقول العكس.
    ختم الأستاذ كلامه معي قائلا : و ذوخناه مسكين بهذا المقررات

  • ام ريم
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 19:14

    لن تقوم لمجتمعنا قائمة إذا لم يكن لدينا اعتزاز بمرجعيتنا وهويتنا،مادة التربية الإسلامية على الرغم من تقزيم دورها لامن حيث المعدل أو الساعات المدرسة أو المحتوى إلا أنها بين يدي أستاذ رسالي تصير ذات حيوية وتأثير وامتداد سلوكي.. لكن متى ترجو للبناء تمامه وأنت تبنى وغيرك يهدم

  • Houssine
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 19:24

    Il faut penser aussi à "Taffssir Al A7lam" ….Une matière pour bien expliquer les rêves des bacheliers!!

  • Ilmani
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 19:37

    C´est a adire, selon vous que le bac professionel ne sera profesionel que avec l´education islamique!!! ça m´etonne, mr, votre anañyse ou vous voyez partour des ennemis de l´islam!!!!

  • Lila
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 21:11

    Pourquoi s'inspirer du système français, alors que nous avons devant nous l'exemple afghan ? Nous avons plus de points communs avec l'Afghanistan qu'avec la France. Nous avons la même religion c'est suffisant.
    L'éducation religieuse doit disparaître de tous les baccalauréat. Cette matière n'a fait que servir votre projet rétrograde. C'est normal que vous la défendez.

  • ANZBAY
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 21:42

    إذا صح ما أشار إليه الكاتب فسيكون مخالفة صريحة للقانون وإخلالا بالأدب المعهود لدى المغاربة تجاه الأمور الإسلامية.لذلك فإنني لا أتوقع أن تقع الحكومة ولا القطاع المعني في هذه الهفوة الفظيعة.فنحن نرى كيف تصدر قطاعات الحكومة مذكرات حول ضرورة تعديل مواقيت العمل يوم الجمعة،رغم أنها لاتلزم المستفيد من ذلك التوقيت بشهادة الحضور إلى المسجد!!وهذا يعني أنها تسعى إلى تبرئة الذمةو"كل يعمل على شاكلته".وتلك هي المقاربة المعهودة لدى الحكومات تجاه الشؤون الإسلامية كالحج وإجبارية تدريس التربية الإسلامية إلى حدود السنة الختامية للبكالوريا…إنني هنا لاأسائل الأدوار الفعلية لمادة التربية الإسلامية ومدى فعاليتها ومساهمتها في الإصلاح،وعن كيفية التعامل معها في الواقع،وإنما أتحدث عن الدستور والقانون والحكمة السياسية المعهودة عندنا في مثل هذه الأمور.وأنا أرى أن الإبقاء على إجبارية مادة التربية الإسلامية بالمعامِلات المعتمدة خير من زاوية السياسة والآداب العامة من إلغاء متكلف مثير للهواجس.ولازلت لم أصدق أن تقع الوزارة الوصية في هذا الخطإ،إلا أن يقصد الكاتب أن الإهمال هو اعتماد معامِلات متدنية فذلك يخصه وحده.

  • عابد
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 21:52

    ان اقصاء مادة التربية الاسلامية لضرب في المنظومة القيمية للمجتمع كثيرون يسوقون كلاما مفاده انها للحفظ فقط دون اعمال الفكرفأقول ينبغي ان تطالع مناحي العلوم التي تعالجها اعطي نموجا يرتبط بالمهنية ففيها التشريع الفقهي الذي اعتمدتعليه العديد من الدول كالبيوع والقراض والمضاربة والسلم والجعالة والحوالةوالقرض والدين وغيرها فعلى القيمين ادراجهافي الباكلوريا المهنية بمناهج جديدة حمى الله هذه الماة ياليت قومنا علموها

  • لحسين
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 22:14

    إذا تأملنا الأحياء المغربية نجد المساجد منشرة فيها بشكل معقول ، البيوت المغربية لا تخلو من كتب دينية أبرزها القرآن اكريم ،الإسلام جزء من هوية المغاربة … لماذا نثقل كاهل ابنائنا بمقررات التربية الإسلامية خصوصا التي تعتمد الحفظ ، فهناك دور القرآن لمن رغب في حفظ الذكر الحكيم…الواقع بين أن ما يحفظه التلميذ يذهب هباء ما أن ينتهي من استغلاله في الامتحان. هل يقبل عاقل تدريس الإرث في الأولى باكالوريا فبدل الحديث عن فلسفة الإرث في الإسلام يتحول التلاميذ إلى عدول ليبثوا في مشاكل الإرث … ارحموا تعليمنا . نعم للتربية الإسلامية كقيم ويكفي تدريسها من طرف أساتذة اللغة العربية وإلا ما الجدوى من التعليم العتيق ؟ إصلاح التعليم يتطلب جرأة ومن بين ما يقتضي إصلاح هذا القطاع إعادة النظر في تدريس التربية الإسلامية ؟

  • تلميد
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 22:32

    انا تلميد ادرس في السنة الاولى علوم رياضية و مند ازيد من شهر لم انظر في مقررات المواد العلمية كنت امقابل غي الارث، واش دابا اصحاب sm غنوليو اعدول

  • sifao
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 23:17

    كنت دائما الح على سحب مادة التربية الاسلامية من البرامج التعليمية، ليس من التكوين المهني وحسب وانما من المنظومة التعليمية برمتها وادراجها للتخصصات الجامعية عندما يكون الطالب قادرا على حسم خياراته ، بالله عليك ما علاقة التربية الاسلامية بالتكوين المهني ؟ فيما ستفيد التلميذ في اكتساب المهارات الاساسية لانجاح مساره المهني ؟ اما الجوانب الاخلاقية للمهنة فيكتسبها عمليا من المحيط بل يفرضها عليه واقع المهنة التي اختارها ، كما ان صاحبنا اكتفى بادانة الاقصاء ولم يذكر اسباب هذا القرار ،واكتفى باجترار خطاب فرنسا والعلمانية ، كما انه انتقد وضع التكوين وفشله في تلبيات حاجيات سوق الشغل لانه لا يستجيب لخصوصية المجتمع من منطلق ان البرامج ليست اصيلة، ويقول ان في ديننا ما يدعو الى الاخلاص في العمل واجتناب الغش وكأننا في حاجة الى تعلم ااذاب السلوك اكثر من حاجتنا الى كفاءة علمية وفنية ، حاجيات السوق هي التي تفرض نوع التكوين ومواده ، المهن هي نفسها في اغلب الدول وليس في المغرب فقط ، المنهاهج التعليمية الحديثة كلها مستوردة ، والتعيلم الاصيل هوالمكلف بتفريخ الوعاظ و المرشدين وما اكثرهم …

  • عمر
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 03:06

    يابنو علمان، يا ملحدون، و يا مغيبون، و يا أيها المهزمون عقديا و أخلاقيا و نفسيا، و أيها الماسونيون و الليبراليون و الشيوعيون و الصهيونييون و المقلدون للغرب في رذائلهم لا في تطورهم اسمعوا إلى ربكم ماذا يقول عنكم
    إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا ( 142 ) مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا
    لا فلاح لهاته الأمة إلا بالرجوع لكتاب ربها و سنة نبييه صلى الله عليه و سلم
    ان من المعلقين من لا يستحق شربة ماء من مياه هذا البلد المسلم أو لقمة عيش من تربة هذا البلد ، لطعنه ظهر المسلمين من أبناء هذا الوطن بعد أن تحركت أصابعهم التي نبتت من خيراته بالخيانة الكبرى لدينه و هوية وطنه

  • sanae md de warzazate
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 09:03

    لعلمكم فقط نحن اساتدة التربية الاسلامية من نعطي لطلبتنا القوة حسن السلوك ونربي فيهم اتقان الاعمال ونحفزهم على الصبر والعطاء واحترام الوالدين فكلام الله وسنة رسوله يا صاحب التعليق الغبي لن يكون له الا التاثير الايجابي على طالب البكالوريا وحسبنا فخرا ان المادة يعشقها التلاميد والله شاهد.

  • احمد
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 10:14

    تصحيح
    الحقيقة ان المشروع يهدف الى حدف كل المواد التي ليست ضرورية في هدا المستوى من التعليم المهني- لا يجب على كاتب المقال ان يخفي الحقيقة- ان من قال له ان الوزارة ستقوم بحدف التربية الاسلاميةقال له كدلك ان الوزارة تريد حدف مواد اخرى- لدلك لا يجب ان نطرح مشكل تقليد فرنسا و لا يجب ان نطرح مشكل التربية الاسلامية لوحدها-
    السؤال الحقيقي هو في نظري- هل يجب ان يدرس التلاميد جميع المواد من الابتدائي الى البكالوريا؟ و بين قوسين، لا تنفع مادة التربية الاسلامية في الكثير من الحالات- كل الغشاشين في المجتمع درسوها و حفضوا دروسها
    شكرا

  • rooger
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 11:00

    sanae md de warzazate 16
    انت كاستاذ لمادة التربية الاسلامية اجره في اخر الشهر هو من تدريس هذه المادة ماذا كنت ستقول غير الذي قلت، لو كنت مكانك لقلت نفس الشيئ. عندما تشقى كمى يشقى الناس في عمل دنيوي فتذهب بعد ذالك متطوعا غير طامع فتعلم التلاميذ الاخلاق واكرر الاخلاق وليس قيم الكراهية وسب الكفار حنئذ يكون الكلام. اما قولك: نربي فيهم اتقان الاعمال والعطاء فاقول تبارك الله عطائهم يملئ الدنيا واتقانهم يتبها به المغرب اما اليبان… ساقول لك ماذا تعلمون فيهم،تعلمنوهم تقبل اي شئ يخرج من فم الاستاذ دون الفكير في خطائه، تحولنهم الى ادات للتلقي فقط…نحن درسنا عندكم فلا تبندخنا…واذا لم تصدقني قل لهم شيئا غير معقول ونضر هل يعارضك احدهم خصوصا ماهو ديني،اصبحت لديهم طريقة عجيبة لتقبل كل شيئ دون طرح الاسئلة علي الاستاذ….

  • عبد العزيز
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 13:13

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أثمن صاحب المقال على غيرته على المادة الإسلامية
    أصحح أغلوطات بعض التعاليق التي تكره الدين فهذا أمر يخصها وحدها
    أن التربية الإسلامية خطأ من يعتقد أنه ينبغي تدريسها كمادة وحسب بل مضامينها يجب أن تحضر في كل المواد ويتمثلها كل الأساتذة والتلاميذ لماذا؟
    بكل بساطة سيحصل التلميذ على اجازة مهنية أو عادية أو ماستر أو دكتوراة،ويصبح مهندسا أو تقنيا أو طبيبا أو أستاذا…وليس معه تربية وأخلاق نعم مهندس بارع في عمله لكنه غشاش أو رجل أمن مرتشي أو أستاذ غير مخلص…هذه القيم نتلقاها من التربية الإسلامية إن وجدت فعلا أساتذة أكفاء يؤمنون بأهميتها من أجل خلق شخصية متوازنة.

  • أبو خليل
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 13:36

    لمن يعارضون مادة ' التربية الإسلامية' ويقرنونها بالغش والتخلف وإضاعة
    الوقت ووو.. أقول: خلفياتكم معروفة وغاياتكم مكشوفة، ولكن لا بد من رد :
    إن الكفاءة العلمية والفنية لا بد أن تقوم على أساس متين من التربية، وفي بلدنا المسلم لا مناص من التربية الإسلامية فهي التي تبني الإنسان صاحبَ الضمير الحيِّ، المخلصَ لوطنه المتقنَ لعمله النزيهَ في ذمته الحافظَ لأمانته إرضاء لربه وقياما بواجبه. وإلا فما نفعُ الكفاءةِ من إنسان خائن غشاش وصولي مُرتش كسلان يطالب بما لَه ولا يؤدي ما عليه؟
    قد تكون المشكلة في المقرر موضوعيا أو منهجيا، أو في كفاءة المدرس…ولكن المادة نفسها ضرورية لصياغة المواطن الصالح بغض النظر عن تخصصه في
    أي مجال من مجالات العلم والتكوين.
    يعاني قطاعا الوظيفة العام والخاص مشاكل جمة ناتجة عن نقص أو سوء التربية، وقلّ أن تجد متميزا بحس المسؤولية في إداراتنا إلا مؤمنا متشبعا بقيم الإسلام.. لا ينكر ذلك إلا جاحد أو جاهل.

  • sifao
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 13:51

    ما يكرهه التلاميذ كرها هو استظهار القرآن والاحاديث النبوية ، من جهة ، لانه لا يفهم ما يستظهره واخرى لانه ممل …كل ما يكسبه التلميذ من مهارات ومعارف وتقنيات في المواد التعليمية الاخرى ياتي اللاهوتي على هدمها بجملة واحدة ،" انه على كل شيء قدير " هذه الآية تفسر كل الظواهر التي تثير فضول التلميذ، مادة تزرع قيم الحقد والكراهية في نفوس الاطفال اتجاه كل ما هو غير اسلامي وتستعدي الديانات والثقافات الاخرى ، هي سبب تعاسة الشعوب ودمار الحضارات والحروب والمآسي ، افتح عينيك وانظر الى العالم من حولك لتدرك انك تعمل ضد القيم الانسانية وتنشر ثقافة البدو في زمن العولمة ، الاطفال يا كهنوت لا يعشقون الخرافات وانما الالعاب والشكولاطة وكل ما لذ وطاب ومهمة امثالك هي تنغيص لحظات السعادة في حياتهم ، قال انه يعلم لهم الصبر واتقان العمل و…مجرد كلام ، اتقان العمل واكتساب المهارات والكفايات يتعلمها في المختبرات والاتقان تفرضه عليه المهنة والمراقبة وجودة المعروض واقبال الزبناء على المنتوج ، سيأتي يوما تجد نفسك فائضا عند الوزارة او فقيها في مسجد ، التربية الاسلامية سلعة انتهت مدة صلاحيتها

  • ملاحظ
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 14:24

    أننا مجتمع مسلم نتلقى تربية إسلامية في بيوتنا وفي المساجد
    مادة التربية الإسلامية وجبت دراستها حتى نهاية الطور الإعدادي وحذفها من الثانوي التأهيلي بصفة عامة واستبدالها بمواد التكنولوجيا وتوفير ما ينفق على مدرسيها في توفير معامل ومختبرات مجهزة بما يلزم من معدات وأدوات مخبرية
    التربية الإسلامية مادة التعبد فالأسرة والمسجد وركن المفتي كلها فضاءات تمكن التلميذ من التعرف على الكيفية التي يعبد بها ربه والكيفية التي يتعامال بها مع محيطه اما من يريد إدراج التربية الاسلامية في شعب علمية وتقنية فليدافع عن هذه المادةفي شعبة العلوم الشرعيةوأصول الدين ولا داعي للمزايدات

  • rooger
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 14:42

    متى كانت خلفية و معتقد انسان سببا لرفض افكاره حتى وان كانت عقلانية. اولا، قرات التعاليق ولم اجد مايفيد انهم ربطوا بين الغش والتربية الاسلامية، انما قالوا ما معناه انها لم تنجح في مهمتها حت اصبحت هي نفسها ضحية الغش. ثانيا، دائما يحاولون تخويفنا انه بدون التربية الاسلامية سيصبح لدينا إنسان خائن غشاش وصولي مُرتش كسلان وكأن اليابانيين الذين يضربوا بهم المثل في اتقان صنعتهم درسوا هذه المادة. التربية الاخلاقية هي مادة عمودية اي يمكن ان يدرسها كل مدرس في مادته، ليس عيندي مشكل ان يقول استاذ في الهندسة الصناعية لتلامذه من اتقن عملا رحمه الله، ولكن تكون عندي مشكل حين تُختزل الاخلاق في مادة التربية الاسلامية تدرس فيها قليل من الاخلاق وكثير من خزعبيلات الاولين…والامَرّ هو تربيتهم على الخنوع وتقبل الخزعبيلات (الي قالها السي بوهريرة هي الي كاينة)… وكما قالsifao يجبرون على الآستضهار فيجبرون على الغش….

  • عاجل
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 14:54

    اه من مقال رائع،الى جانب الحزب الفرنكفوني هناك احزاب اخرى ما ان يسمعوا كلمة الاسلام حتى يخرجوا سكاكينهم ويشرعوا في الذبح وما يذبحوا الا انفسهم،انتم اقلية في المغرب الاسلامي العربي،وان كنتم تؤمنون بالعلمانية كدين فطبقوا تلك الخزعلات على اولادكم داخل منازلكم،واتركونا وشأننا،هذه هي الديمخراطية التي تعبدونها،نعم الديمخراطية،الاغلبية مسلمة وتحب الاسلام وتحب التربية الاسلامية واللغة العربية وانتم ايها اليساريون والاماريغيون المتعصبون و ولدات فرنسا مبروك عليكم ديمخراطيتكم .
    شكرا لك سيدي الكريم ابراهيم الطالب مرة اخرى على خذا المقال الرائع

  • sifao
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 15:37

    الغش يعاقب عليه الاستاذ بنقطة موجبة للرسوب والقانون بالغرامة اوالسجن ، اتقان العمل يجازي عليه الاستاذ بنقطة عددية ، والاخطاء يصححها بالحبر
    الاحمر وليس بحديث ابي هريرة ، تدريس مادة التربية الاسلامية هدر للزمن المدرسي واهدار للمال العام ، لا تفيد التلميذ ولا المجتمع في اي شيء ، بل اصبحت تنتج سلوكات مقلقة تهدد الاستقرار النفسي للفرد السلم الاجتماعي للجميع ، مادة مضامينها تحطم الطفل نفسيا وتزرع فيه الاحساس بالذنب والخوف والتوكل على الله ، تذكره بالموت وهوال القبور وجهنم "وطعام من غسلين" وهو يعشك الشكولاطة ، انت لاتدرك الآثار الهدامة لمثل هذه الصور المرعبة على التوازن النفسي للطفل ، تحطم رغبته في العيش ، تقيد حركته وتجعله حدرا من افعاله ، وقد يصاب بعاهة التبول اللاارادي من شدة الفزع والخوف من وصف عذاب الكفار في جهنم ….
    بماذا سيجيب استاذ التربية الاسلامية على بعض الاسئلة التي تثير فضول الاطفال ، وخاصة تلك التي تتعلق بالكوارث الطبيعية ، من غير انها عقاب من الله لانتشار الفساد والفاحشة او ايذانا بنهاية الحياة كما هو الشأن لسورة "الزلزلة" ، نكسة سيكولوجية تصيب الطفل مبكرا …

  • المعتز بدينه
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 15:48

    مادة التربية الإسلامية ستبقى كما هي ومن أراد العكس فليعمل لذلك…القافلة تسير….

  • محمد أمين
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 16:06

    ستبقى التربية الإسلامية واللغة العربية شوكة في حلقكم ما بقيت إمارة المؤمنين، محفوظة بحفظ رب العالمين وبحفظ الذكر الحكيم:" إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"، تريدون أن تطفؤوا نور الله بأفواهكم ولكن هيهات، مثل اليهود الذين يقتلعون شجرة الزيتون ويغرسون شجرة الغرقد، ولكن سيقضي الله أمرا كان مفعولا فهونوا على أنفسكم…مضت الشيوعية والماركسية …وبقي الإسلام فعدلوا من اختياراتكم

  • marrueccos
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 16:27

    معظم أئمة مساجد الأحياء بعد الإستقلال ( كما يحكى ) كانوا متطوعين ! يفعلون ذلك لوجه الله ! أجرهم عند ربهم ولا أجرة لهم من وزارة الأوقاف ! كانوا يجمعون بين إمامة المسجد وعملهم الخاص ! أما أئمة اليوم فأجرهم داخل راتبهم لا أجر لهم عند ربهم ! لذلك لم يبارك الله عملهم فأثمر نباتا سيئا ! أخلاق الناس في النازل ؛ كما يدخلون المساجد يخرجون ! أصبح الإمام أجيرا متكاسلا لا يتخذه الناس قدوة ! غليض الطبع عقله محنط مفصول عن الإنسانية ! مع العلم أنه متفرغ وما يقع في العالم من تطور يسهل معرفته ! إلا أنه إنزوى داخل جزيرة معزولة أفقه محدود كخياله !

  • rooger
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 16:44

    لصاحب القافلة تسير 26، وهل تسطيع ان تقول غير هذا، نعم القافلة تسير في تكليخ اجيال بعد اجيال وسيشهد التاريخ ان كنا لهذا رافضين..انتهى.

  • كاره الضلام
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 16:48

    كنا في الاعدادي و اتونا باستاد تربية اسلامية حديث العهد بالالتزام الديني متشبع بفكر خطير و كان يتجاوز عن المقرر ليخوض بنا في متاهات الدين،و الدين هنا هو كل ما هو فظيع و مخيف،عداب النار و الملائكة الشداد و حراس جهنم الخ الخ،و كنت شخصيا اخرج من حصته بقناعة راسخة مفادها انني يستحيل ان ادخل الجنة،كنت اخرج منقبضا من جراء الصورة التعجيزية التي كان يصور لنا بها الفروض الدينية، و انك مهما فعلت فلن يرضى عنك الله ابدا،و هكدا فعوض ان ينصرف الطفل للهو مع اقرانه ينشغل يما سيحل به بعد الموت،ان وصف جهنم لطفل بجهاز نفسي هش لجريمة كبيرة،ان تصف للطفل جهنم التي تتميز من الغيض و كيف يشوى فيها الناس و يبدلون جلودا اخرى و اصوات المجرمين و هم يصلون العداب لهو جهل فظيع بتركيبة الانسان،تمنع الامم الراقية الاطفال من مشاهدة افلام الرعب او الجنس او العنف او كل ما من شانه ان يخدش هشاشته النفسية و يقوم مربونا بتجريب كل دلك في اطفالنا مند الصغر تحت مسمى التربية، تربية جاهلة بابسط مبادئ التربية،كيف تربي الطفل و انت جاهل بتركيبته النفسية؟كيف تربي الطفل و انت نفسك عديم التربية فاحش في الكلام عنيف في الخصام

  • marrueccos
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 16:55

    15 عمر
    ' إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا '
    الٱية تنطبق على الإسلامويين المنافقين ! يمرون على بسم الله الرحمان الرحيم مرور المنافقين المراءين ! من قتل نفسا بغير نفس ولا فساد في الأرض كأنه قتل الناس جميعا ( الجمع لا يستثني أحدا ) تزمرون للقاعدة وأخواتها وتبررون لحكومة فاسدة الله يشرعن الدفاع عن الأرض والعرض والمال ويبطل صلاة من صلى قوق أرض إغتصبها ! وأنتم تطبلون وتزمرون لمغرب عربي عصبي قبلي ! أصبح الإسلام كاليهودية خص به العرب كما بنو إسرائيل !

  • كاره الضلام
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 17:13

    سنت الدول المتقدمة قوانين تجرم التغرير بغير البالغين، فعلاقة المدرس بالتلميد لا يجب ان تتجاوز المقرر الدراسي و المطلوب منه تلقين الطفل المادة الدراسية و ليس الخوض به في امور الايديولوجيا و السياسية بمعنى التغرير ،و لكن في مادة التربية الاسلامية ينمحي الخط بين المادة الدراسية و الايديولوجيا،فالعداء لليهود مثلا موجود في القران،فكيف تفصل هنا بين ما هو تربوي و ما هو ايديولوجي؟هدا بالنسبة للمدرسة فما بالك بالكتاتيب و التجمعات التي ينفرد فيها المربون الظلاميون بالاطفال ،الم تروا انهم يدعونهم للكدب على اولياء الامور لياتوا اليهم؟الم تروا كيف اعطوا قبل سنتين لاطفال في التامنة من العمر لافتات يدعون فيها بجهنم على من حرمهم من التخييم؟ قبل ايام احد قياديي الجماعة اصطادته فتاة على الويب كام فتجرد من لباسه و استمنى على نفسه بشكل بهيمي مقزز،افلا يكون خطرا انفراده بالاطفال في تجمعات تربوية و هو بهدا الانحطاط؟
    ما يجب تعليمه للاطفال هو التربية الوطنية و حب الوطن و تعميق الانتماء الوطني و ترسيخ المبادئ الايجابية كالحب و العمل و ليس ان نحدد للطفل لائحة الاعداء الدين يجب عليهم كرههم باسم السماء

  • abduh
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 18:59

    merci moulay zahi j'aime ton commentaire 20/20

  • ام فاطمةت
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 19:47

    انا في نظري يجب ان يلغى تدريس هذه المادة من المنظومة التعليمية ككل او تقتصر فقط في حفظ القران بالطريقة الصحيحة ودون تفسيره. وكلامي هذا ليس فيه اي تحامل على ديننا الحنيف انما فقط لما اصابه من لغط وتحقير من طرف القائمين بشانه كما يسمون انفسهم فما وصلنا عن النبي محمد صلى الله عليه واله ليس كل الحقيقة بل حتى ما وصلنا منه لم يكن عبارة الا عن احاديث باهتة غير صحيحة ان لن نقل كلها كذب وافتراء على مقامه المنزه .فطالما ان كتبنا الاسلامية سعودية المصدر ومراجعنا في تفسير القران و السنة وهابية ولعل هذا مايفسر جيوش الداعشيين والقاعدييين التي تفرخها مساجد المملكة وكتاتيبها القرانية وتصدرها لسوريا والعراق تحت مايسمى الجهاد واقامة الدولة الاسلامية فوق اراضيها وما خفي اعظم فهؤلاء ليسوا الا الشجرة التي تخفي الغابة

  • el libertador
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 20:05

    je suis un bachelier, et personne ne sera capable plus que moi et mes collègue pour exprimer nos désirs et nos intentions, avant tout, je dis à ceux qui se croient modernisés, et qui détiennet l'opinion de l'élève marocain, et qui sont actifs (parce qu'il n'ont rien à faire,et à cause de leurs rancune envers la société marocaine musulmane au gré d'eux) , je leur rappelle que le peuple marocain est majoritairement croyant, et que , dénier cela reflète leur ignorance , puis je leurs parle en tant qu'élève Sciences mahématique B, je leur dit que personne d'entre nous ne proteste contre l'éducation islamique comme matière, une matière nécessaire pour nous, parce que l'islam pour nous, ou ce qu'il le doit etre au moins , est une voie et une méthode de vie, non une leçon qu'on apprend puis qu'on n'oublie, et qu'au lieu de créer une discussion qui n'a pas de raison, il sera mieux de moderniser cette matière:au lieu d'enseigner à l'élève l'héritage, il vaut mieux qu'il apprend la prière.

  • انساني
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 20:17

    انا اقترح استبدال التربية الاسلامية بمادة التربية الانسانية لانشاء افراد اسوياء و صالحين.

  • Khadijakk
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 20:56

    في المدارس الأوروبية يدرسون الدين،خصوصا ما يخص الجانب الأخلاقي ،بل في بعض المدارس تدرس جميع الأديان ،وبما أننا دولة إسلامية يجب ان تكون هناك مادة التربية الإسلامية،ما يجب حذفه هو أنها لا تكون في الامتحان،وكذلك التاريخ والجغرافية ،حتى وان كانوا في الامتحان يجب ان تكون الأسئلة في شكل آخر وليس على شكل استعراض ،حتى لا يتعب التلميذ .سبحان الله هناك عقول خربها الغرب،نبقي على دروس الجغرافيا والتاريخ،تاريخ كل الدول ،وماذا ينفعنا في ذلك،هل هم يدرسون تاريخ بلدنا،هم يبحثون عن الأخلاق حتى وان كانت في القران ونحن نريد تربية أجيال بدون اخلاق.انتم قلة قليلة،هل أردتم ان نتبعكم انتم ونترك الفئة العريضة من المجتمع التي تدين بالإسلام،لو كنتم على يقين بما توءمنون به انه هو الطريق الصحيح لكنتم مرتاحون ،لكن خوفكم وقلقكم الدائم هو من يحرككم لجمع العدد الكبير حتى لا تكونوا لوحدكم،لكن في الأخير ستجنون مثل أسلافكم، ملحدكم الكبير كتب عدة كتب عن الدين ،ويدخل مع أصدقاء إلى المختبر للبحث عن الإله ومع ذلك يقول ان جل أصدقائه موءمنون ،اما انتم حشر تم أنفسكم مع الملحدين فقط لاشباع رغباتكم ونزواتكم الشيطانية.

  • Khadijakk
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 21:36

    اليابانيون يضرب بهم المثل لأنهم لم يتخلوعن ما يؤمنون به ويتبعون الملحدون ،فهم تقريبا كلهم متدينون،هناك الكثير من الديانات في اليابان، حوالي 160 مليون نسمة يتبعون الشنتو، حوالي 96 مليون نسمة يتبعون البوذية، 2 مليون يتبعون المسيحية، بالإضافة إلى مليون نسمة يتبعون الديانات الأخرى.اما نحن فأصبحنا مثل الغراب الذي أراد ان يقلد الحمامة في مشيتها ،فلا مشيته ولا مشية الحمامة،الدين هو الأخلاق،تتبعون فقط ما قاله كبيركم الملحد تعيدون كلامه بدون فهم،نعم سنحذف ،هذه المادة وبدلها سنترك الطفل يتفرج على أفلام الرعب ،وألعاب البلستايشن التي بها ألعاب كلها عنف،لو كان غربكم هذا يخاف على الطفل من العنف لما صنع ألعابا كلها عنف وأفلام للأطفال كلها عنف،وقولوا لي على ماذا يتفرج أطفالنا ،قنواتناتعطيكم الأخبار،السبيدرمان وغريندايزر والكثير الكثير،تتحدثون عن العنف وانتم العنف بنفسه،الا تخجلون بأنفسكم،نحن درسنا مادة التربية الإسلامية والحمد لله بخير،ما ان دخل الشر من التلفاز ومشتقاته حتى رأينا العجب العجب،انظروا إلى أنفسكم ماذا فعل بكم،لقد ادخلكم عالما آخره جنون.

  • rooger
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 22:11

    لو انك تقرئين التعاليق جيدا، فليس هناك تعليق واحد ضد تدريب الطلاب على الاخلاق، مشكلتكم انكم تربطون الاخلاق بالاسلام وكأنه لايوجد ناس متخلقين بغير الاسلام، هل اليابنينين، الالمان او السويدون مسلمين؟ ومع ذالك هم اكثر خلقا منكم شئتم ام ابيتم. اما قولك اننا فئة قليلية، فاقول لك فرق بين من فئته مثقفة لا جاهل فيها وبين من يتبجح بفئة عريضة تضرب فيهم الامية اطنابها يتم استغلال عاطفتهم الدينية الساذجة…نحن مرتاحون ونحاول قدر المسطاع ان يستفيق الناس لا نرجو من ذالك لا اجرا دينيا ولا دنيويا…لو كنا نخاف لما كنا تجرانا على تغيير حياتنا رغم تضييق المجتع ووعييد الدين بجهنم…انتم من يخافون من التغيير، تخافون عذاب القبر، تخافون جهنم….من لديه هذه العقلية المتخوفة من التغيير، كويني متاكدة انه لو ولد في الهند لكان هندوسيا يدافع عن هندوسيته باستماته… اتدرين من هو الانسان الوحيد في العالم الذي يمكن ان يقتل انسان اخر دون ان يحس بذنب، انه الانسان المتدين يقتل كافرا بدينه لان نصا من 1400 سنة وعده بالجنة مقابل ذالك…

  • rooger
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 22:32

    38 – Khadijakk
    العبرة بالنتائج، ومادمت تعترفين بنجاح اليابانيين، لنتبع اذا الشنتوزم فهو نجح في بث الاخلاق في المجتمع الياباني افضل من نجاح الاسلام في بلدان الاسلام، عقلية التبعية وتقديس الاشخاص…مثال اليابان كان لتفهموا ان الاخلاق منتوج انساني غير مرتبط بدين الا اذا كنت تعترفين ان الشنتوزم من عند الله. انتهى.

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 23:00

    بسم الله

    بعد سنوات قليلة من انهيار الاتحاد السوفيتى أعلن 30% من الشباب الروسى تحت سن الخامسة والعشرين أنهم قد تحولوا من الإلحاد إلى الإيمان.وفى منتصف تسعينيات القرن الماضى زاد عدد الكنائس العاملة فى منطقة موسكو خمسة أضعاف.

    و فى جمهوريات آسيا الوسطى بعد زوال الحكم الشيوعى القمعى،فى غضون خمس سنوات فقط فى حقبة التسعينيات زاد عدد المساجد فى آسيا الوسطى من 160 مسجداً إلى 10000 مسجد.

    وفي ما يتعلق بظاهرة العودة إلى الدين يرى جيل كيبيل المستشرق الفرنسى أن التوجهات الدينية الجديدة فى العالم لم تعد تهدف إلى التكيف مع القيم العلمانية وإنما استعادة أساس مقدس لتنظيم المجتمع،وتغييره إذا لزم الأمر.

    فهذا التوجه الدينى الغربى

    بحسب المستشرق الفرنسى يؤيد التحول عن الحداثة بل ويرجع فشلها ويتنبأ بأن نهايتها هى بسبب البعد عن الله.

    لم تعد القضية إذا هى قضية تحديث وإنما «أنجلة»ثانية لأوروبا

    وفي المجتمعات الغربية،أبطال الثقافة الغربية الأكثر نجاحا ليسوا كما يقول هنتنغتون هم طبقة الاقتصاديين المحدثين ولا دعاة الديموقراطية ولا كبار موظفي المؤسسات المتعددة الجنسيات

    بل الأكثر نجاحا هم المبشرون المسيحيون

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 23:49

    بسم الله والحمد لله

    الأديان تأخذ ثأرها من الفترة العلمانية

    يرصد جيل كيبل حدوث الصحوة الدينية الكونية ويسميها "ثأر الله"

    باعتبار أن الأديان تأخذ ثأرها من الفترة العلمانية،

    وهذه الصحوة "انتشرت في كل قارة وكل حضارة وكل دولة في الواقع"،

    وخلاصتها أن "التوجه نحو العلمنة ونحو تكييف الدين مع العلمانية أخذ وجهة معاكسة، ظهر توجه ديني جديد لم يعد يهدف إلى التكيف مع القيم العلمانية وإنما إلى استعادة أساس مقدس لتنظيم المجتمع، وعن طريق تغييره إذا لزم الأمر".

    وأطال في رصد رجوع الناس إلى هوياتهم في العالم الإسلامي والهند والصين وكوريا وروسيا وجمهوريات الاتحاد السوفيتي ورصد ارتفاع نسب التدين والإقبال على دور العبادة في دول أمريكا اللاتينية وأمريكا الجنوبية، بل وداخل أمريكا نفسها، ثم انتهى إلى القول بأنه "حينما يوجد صراع فإن "ثأر الله" يلعب الورقة الرابحة؛ ورقة العودة إلى الأصول".

    وفي المجتمعات الغربية،أبطال الثقافة الغربية الأكثر نجاحا ليسوا كما يقول هنتنغتون هم طبقة الاقتصاديين المحدثين ولا دعاة الديموقراطية ولا كبار موظفي المؤسسات المتعددة الجنسيات

    بل الأكثر نجاحا هم المبشرون المسيحيون

  • loujdi
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 23:53

    إلى khadijakk, عن أي أخلاق تتكلمين. هناك إمرأة في السودان محكوم عليها بالقتل لمجرد أنها إستبدلت دينها الإسلام بالمسيحية. هناك الدواعش اللذين قتلوا 1700 شاب في يوم واحد بدم بارد. المسلمون عندما يتكلمون في الأخلاق و العدل الإسلامي لا أعرف في أي كوكب يعيشون، يكفي النظر في طالبان، شباب المجاهدين، باكو حرام، داعش إلخ للنظر في هته الأخلاق اللتي تريدون أن تدرس لأبنائنا في مادة التربية الإسلامية.

    تلك المادة عموما لم تكن تنفع في شيء، أتذكر كم كانت تمر مملة و كم كنا نضيع الوقت في حفظ الآيات و أقوال أبو هريرة بدل بذل ذلك الوقت في المواد العلمية.

    الفلسفة، الفنون، الموسيقى هي مواد كافية لتهذيب نفس الشباب، لتفتيح عقولهم للنقد، لحب الحياة و لحب الإبداع. أما التربية الإسلامية كما قال بعض المعلقون مشكورين فهي مجرد مضيعة للوقت و المال العام.

    نحن بلد متخلف، متخلف جدا تقنيا و علميا. يجب تركيز وقت الشباب في تعلم العلوم و التقنية لكي نستطيع بناء إتصاد قوي، و ليس التربية الإسلامية و أحاديث 1400 سنة هي من ستسمح بذلك.

  • azoulay
    الخميس 19 يونيو 2014 - 01:20

    أنا شخصيا أتمنى إعادة النظر في التربية الإسلامية حتى في الابتدائي بحيث تحفيظ بعض السور القصيرة فقط دون تفسيرها، وإدماج الآداب الإسلامية مع مادة التربية الوطنية في مادة واحدة اسمها التربية على القيم و ألأ تكون موضوع تقويم أو امتحان و التركيز على اللغات و الفكر و عدم تضييع الوقت والجهد و المال في مواد لا تنفع الطفل في شيء بل ينساها بمجرد نهاية الامتحان. فمل الفائدة مثلا من حشو دماغ الطفل بثلاث أحزاب من القرآن لا يفهم مفرداتها حتى الراشد؟ فيما ستنفعه؟ لا تكفيه حتى لامتهان الخطابة بالمسجد؟ حتى الصلاة لم يتعلمها أحد بالمدرسة بل بالمسجد بالصلاة الجماعية. و بالتالي تبقى وظيفة المدرسة بناء الفكر و ليس تعلم التعبد.

  • أبو خليل
    الخميس 19 يونيو 2014 - 02:18

    ت28
    ما علاقة هذا بموضوع المقال؟ولماذا التجني على فئة مسكينة مهضومة الحقوق؟
    ……

    "كاره الضلام"
    قديكون صحيحا ما وصفت به بعض أساتذة 'التربية الإسلامية' من تجاوز المقرر الدراسي والخوض في أمور تفوق مدارك التلاميذ ولا تتناسب ونفسياتهم الغضة. ولكن ألا ترى معي أن ذلك ألصقُ بمادة أخرى هي مادة الفلسفة ؟ إن كثيرا من التلاميذ يشتكون من كون أساتذتهم يخرجون عن المقرر..ويتطرقون إلى الطعن في الإسلام والتشكيك بعقيدته الحنيفة!!. فإذا كانت الأولى مخالَفة لبرنامج الوزارة المعنية فالثانية استهتار بدستور الدولة، فأي الجريمتين أعظم وأولى بالاستنكار؟!..
    إن العقيدة الإسلامية ليست ايديولوجيا يا أستاذ، والقرآن الكريم ليس فيه تحريض على معاداة اليهود ولا أي أمة أخرى إلا المحاربين..فلماذا المغالطة ولماذا الافتراء على الله؟!..ألا يمكنك أن تكون منصفا وموضوعيا ولو لمرة؟!.
    يبدو أنك لا تستطيع التخلي أبدا عن عادتك القديمة الجديدة.. في كل مرة لا تستريح إلا إذا أطلقت على الآخرين رشاش البذاءة والشتيمة والكذب والزور!!!.
    …………

  • rooger
    الخميس 19 يونيو 2014 - 09:08

    عبد العليم الحليم
    نحن نسبح في واد وانت تسبح في واد اخر،اعباد الله نحن نؤمن بحق الاختلاف، نحن لا ننكر انه هناك اشخاص لايمكنهم العيش بسعادة الا باتباع دين ما، ولعلمك هذه هذه السعادة الروحية ليسة مرتبطة بدين دون غيره، انت وجدتها في الاسلام ولكن اخر يمكن ان يجدها في الهندوسية او المسيحية….ولعلمك ايضا مثل مايوجد اشخاص لايمكنهم العيش بدون دين هناك اشخاص (لنقل هكذا خلقهم الله) عقلهم لا يتقبل الاديان وهم عدة انواع فيهم من يؤمن بالله دون الاديان (الربوبيون) و فيهم الملحيدين بالله..وبالمناسبة هم ايضا يعيشون حياتهم سعداء. في نضرك مجتمع بالضرورة فيه هذا التنوع هل نفرض عليهم دين يقتل من خرج منه؟ افضل منضومة له هي بناء مجتمع مدني غير مرتبط بدين يكفل لكل شخص حقه في اعتقاد ما يشاء ومن ارتكب جرما او تعدى حدودا فالقانون موجود . لاحض اني استعملت كلمة مدني بدل عيلماني لان هذه الكلمة شيطنتمها عمدا وجعلتموها مرادفا للاحاد وهي من ذالك بريئة. هل الدول العلمانية تمنع المسلمين من دينيهم؟ ولا ولكن تكفل تعايشهم في مجتمع مختلف الاطياف.

  • Listo
    الخميس 19 يونيو 2014 - 09:32

    Qu'est ce que vous cherchez à démontrer?
    Il est tout à fait compréhensible que des personnes fragilisés par la mondialisation et l'individualisme s'orientent vers des voies spirituelles pour chercher à comprenser leurs frustrations et leurs faiblesses.
    Gilles KEPEL ne fait que constater, avec regret d'ailleurs, l'apparition de cette tendance qui reste toutefois marginale en Europe et en extrème orient.
    Le problème, ce n'est pas cette quête de spiritualité tout à fait normale, quoiqu'illusoire.

    Mais vos propos sont hors sujet.
    Le problème A Sidi, c'est que nous vivons sous la menace terroriste, barbare de groupes fascistes qui cherchent à instaurer des Etats totalitaires, moyen-âgeux et qui empêchent toute tentative de bâtir un Etat démocratique, laîque et de Droit.
    Comme toutes les sociétés "normales" civilisées.

  • متسائل
    الخميس 19 يونيو 2014 - 09:55

    جاء في جريدة الأخبارأمس الأربعاء، الخبر التالي :
    أحالت عناصر الدرك الملكي بسرية القليعة بإنزكان، يوم الأحد الماضي إمام مسجد ، على النيابة العامة، بتهمة التحرش الجنسي بطفلات كُنّ يَدرُسن لديه في المسجد……………كما يقوم بإرغامهن على إزالة الملابس لتلمسن أجهزتهن التناسلية……….
    أترك لكم فرصة التعليق على هذا الخبر مشكوريين.
    أما تعليقي أنا على الخبر فهو كالتالي:
    الفقيه لم يقترف أي ذنب، هو فقط كان يُلقن التربية الجنسية تطبيقيا للبنات أتناء حصة التربية الإسلامية في( المسجد).

  • Khadijakk
    الخميس 19 يونيو 2014 - 11:11

    إلى oujdi
    لا تخلط الدين بهمجية داعش وباعش…انا اكرههم أكثر منك،انا ضد من أراد قتل تلك المراة،هي حرة وكل واحد حر خصوصا في هذا الوقت بالذات،المغرب بلد مسلم،والتربية الإسلامية يجب ان تبقى،انا أتكلم عن ديننا الذي كان يسود مغربنا من قبل،اما داعش وما جواراهما فهو جاء نتيجة وسائل الإعلام وبعض من يضنون انفسهم علماء وجدوا الأرض الخصبة اين ينشرون سمهم،فسروا الدين على فهمهم ،فالملحدون وهؤلاء الداعشيون سواسي ،فنحن نحاربهم للإثنين،الداعشيون وأشباههما والملحدين سممت عقولهم عبر وسائل الإعلام اما الدين فبعيد عنهم فهو كله أخلاق لو تدبرته جيدا بعيدا عن تفسير بعض العلماء سترى شيىءآخر،
    إلى rooger
    لماذا سنأخذ اليبانين مثالا ،وأين عقولنا وأخلاقنا نحن ،هل سنبقى دائماً تبعيين فقط،نحن نريد قيمنا نحن ما تربين عليه ،لا نريد لا داعشيين ولا ملحدين فهم تبعيون فقط،نريد أخلاقنا التي فرطتم فيها عندما اعمتكم التبعية،انا عندما تحدثت عن اليبان أردت ان أقول هم لا يعيشون بدون دين،هم حافظوا على موروثهم ،وطوروه إلى الأحسن،لم يتبعوا لا الغرب ولا أي شيء.

  • Freethinker
    الخميس 19 يونيو 2014 - 11:16

    ما هذه المغالطات المفضوحة؟ المغاربة يدرسون التربية الإسلامية منذ سنين ومع ذلك يعج هذا المجتمع بالغش والخداع والنفاق وسوء الأخلاق من كل نوع بناء على فلسلفة "إن ابتليتم فاستتروا" حيث انفصام الشخصية في أبهى تجلياته، في حين ترى الصدق والأمانة وكافة الخصال الحميدة في بلاد "الكفار". كفى استخفافا بعقول الناس!

  • rooger
    الخميس 19 يونيو 2014 - 12:42

    49 اودي غي فهمي التعاليق. قلت بالحرف مثال اليابان كان لتفهموا ان الاخلاق منتوج انساني غير مرتبط بدين، اللداعشيين معروف المصادر التي يتبعونها وهي نفس المصادر التي تتبعنها، الفرق انك تاخدين من هذه المصادر اشياء وتغمضين عينيك عن اشياء كثيرة. اذا كنت تضنين ان داعش غير مسلمين اذهبي وجادلهم في اسلامهم فسوف يعطونك الف دليل ودليل على مايفعلون. ام انهم لم يفهمو مافهمته انت، ارجوا ان تقولي لي ما الهدف من تعليم نصوص كل واحد يفهم منها الشئ ونقيضه!! الان اصبحنا نحن المتهمين بالتبعية، ان كنا نتبع شيئا فهو عقلنا فهل تسطعين ان تنكري انك تتبعين نصوص اوجدتها عقليات ماقبل 1400 سنة؟ تتحدثين عن الثقافة المغربية وتردين فرض دين معروف نشاته اتبعه, (اتبعه) اجدادنا تحت وطئ السيف.. تقولين ان اليابنيين هم حافظوا على موروثهم ودينهم وانا اقول لك مازلت تصريين ان الاخلاق مرتبطة بموروث ودين معين!!.،وأين عقولنا وأخلاقنا؟ نحن نقدم نموذج مبني على حق الاختلاف والاخلاق فيه مستمدة من التراكم الانساني الحسن كان من عندنا و من عند غيرنا لانفرق، فالحسن حسن بغض النضر عن مصدره. فماهو نموذجك انت غير ارادة فرض الدين باسم الاخلاق

  • كاره الضلام
    الخميس 19 يونيو 2014 - 12:52

    المريد 45
    انت لم تفهم ما قلته كما هي عادة المريدين، انا قلت لك ان علاقة المدرس،اي مدرس لا ينبغي ان تتجاوز المقرر الدراسي، هدا بصفة عامة، و لكني قلت لك ان في مادة التربية الاسلامية ينمحي دلك الخط الفاصل بين ما هو تربوي و ما هو ايديولوجي،حينما تلقن للتلميد آية قرآنية تقول ان من لم يحكم بما انزل الله فهو كافر،مثلا،هل هدا يدخل في التربوي ام السياسي الايديلوجي؟الا تفيد هده الاية ان اي نظام مدني هو كافر؟اما نفيك ان القران يتهجم على اليهود فيدخل في اطار نفيكم للبداهات التي لا يناقشها الا مجنون
    الفرق بين الدراسات الاسلامية و الفلسفة ان هده الاخيرة تدرس في السنة التانية من الثانوي حينما يكون التلميد قد اكتسب نوعا من النضج و الوعي وليس في الفلسفة ما يخدش هشاشة الطفل النفسية مثل شواء الجلود و طهو البشر في نيران جهنم
    ما دفعك للرد يا مريد ليس غيرتك على الاسلام و انما دكري لقيادي الجماعة الدي فضحته مراهقة على الانترنيت بحيث نشرت صوره و هو يستمني عليها مثل بهيمة، انت لم يحرك شعورك الاسلامي ان سيدك منافق و انما ما ازعجك هو ان ندكر نحن دلك،هدا عصر الانترنيت و شحال قدكم تكدبوا و تخبيو

  • متسائل
    الخميس 19 يونيو 2014 - 13:36

    خَصّص أستاذ مادة التربية الإسلامية 20 تمرينا، لفائدة تلامذته، كتطبيق لعملية إحتساب الإرث :
    تمرين 1 . توفي أب، تاركا وراءه 4 زوجات و 20 ولد و بنت و ربيب…
    تمرين 2 . توفي شخص لا يملك شيئا تاركا وراءه أبا و أما و 14 أخ و أخت….
    تمرين 3 . توفي شخص غني يتيم ليس له إخوة و يملك 60 شركة و 4 فيلات، تاركا وراءه زوجة وحيدة (مسكينة الله يكون فالعون )….
    وهكذا إلخ
    يوم الإمتحان جاء السؤال كالتالي :
    إنتحر استاذ تاركا و راءه زوجة و 5 أولاد …و 120 تلميذ….. أحسب نصيب..
    فأنتفض التلاميذ محتجين : ماقريناش هذا الدرس ( إنتحر ) و طالبوا المسؤول عن الإمتحان بإحضار أستاذهم، فأجابهم المسؤول أن أستاذهم هو الذي إنتحر.

  • Khadijakk
    الخميس 19 يونيو 2014 - 13:44

    إلى rooger
    ابذل قليلا من الجهد لفهم التعاليق،الدين هو من أوصلنا الى سن قوانين وضعية،لولا الدين لما كان لنا قوانين وضعية هو من أعطانا الفكرة،لو لم يكن من البداية الدين لاكلنا بعضنا البعض من زمن،لعشنا كالحيوانات،من الدين استمدينا الأخلاق،الشينتوا هي ديانة بالنسبة لليابان،وهم محافظون عليها ،لم يستبدلوها باخرى،نحن المسلمون ديانتنا الإسلام ،يجب المحافظة عليه،
    رسولنا الكريم لم يتهجم على احد،لم يقتل يهوديا،في زمانه كان يعيش مع من يخالفوه،بل وكانوا من أقربائه ،وكانوا يكيدون له المكائد ،ولم يقتل أبدا او تهجم على احد،كل حروبه التي خاضها ضد الآخر كانت البداية من الآخر،لو كانوا هؤلاء الداعشيون يفهمون الجهاد الذي تحدث عنه القران لا تبعوا الرسول صلى الله عليه وسلم.لكن اتبعوا جهالهم المبغضين .انا اوءمن بالله وبالقران والرسول،اما ما قيل عنه من أحاديث فانا لا أصدقها ولا اكذبها ،أخذ منها ما أراه جيدا فنحن نأخذ ما هو جيد حتى من أقوال الحكماء والفلاسفة وحتى أقوال أجدادناحيث تكون الحكمة.الأخلاق توجد في كل الديانات ،تضنون ان الغربيين لا يدينون بل جلهم يؤمن بالدين ودرسه في الكنيسة،ومازال أطفالهم لحد الان.

  • loujdi
    الخميس 19 يونيو 2014 - 14:00

    إلى Khadijakk, (‏من بدل دينه فاقتلوه‏)‏ ‏رواه البخاري. هذا ليس داعش، هذا حديث صحيح تريدين تدريسه للأطفال. كيف يمكن لطفل يتشبع بحديث كهذا أن يصبح متسامحا في كبره مع من يخالفونه الدين أو يبدلون دينهم؟

    السودانية لن تقتل عبثا، هي ستقتل لأنه يوجد حديث صحيح ينص على ذلك. و الدواعش ليسوا وحوشا، هم فقط يطبقون الإسلام بالحرف. كل من قام بمطالعة عدد كبير من الأحاديث النبوية، يعرف أن الدواعش و القاعدة هم الأكثر تطبيقا لها.

    أنتي لا تتكلمين عن الإسلام من مصادره، بل تتكلمين عن الإسلام المغربي. يعني بضع عبادات و بضع تقاليد دون تكليف ممزوجة بالموروث الشعبي ، و هذا النوع من الإسلام إنتشر لأن الناس لم يكن لهم إمكانية الإطلاع على الإسلام من مصادره. مع توفر المعلومة أصبح السلفيون أقوى حجة لأنهم يطبقون الإسلام بحذافره.

    شرب بول الإبل، قتل المرتد، قطع يد السارق، رجم المحصنة، عدم الخروج على ولي الأمر، أهل الكتاب ذميون، عدم مصاحبة غير المسلمين، ضرب الزوجة إن لم تطع، العبودية و السبايا، ملك اليمين كل هذا من عمق الإسلام و شيمه. لا يجب أن تنكروا ذلك و تقولوا أنه تشويه للإسلام و أحاديث البخاري تدل على ذلك.

  • rooger
    الخميس 19 يونيو 2014 - 14:18

    54 – Khadijakk
    الان اصبحت انا من لايفهم التعاليق،طيب. ولماذا لا تكون الاخلاق هي مصدر الدين؟ ومع ذالك فليكن الدين مصدر الاخلاق حسب فهمك، هل كل الديانات من عند الله؟ الاجابه ستجيبك.اذا كانت مشكلتك فقط في وجود دين فلنتخد الاخلاق دينا (التي نراها الان جيدة تمنح حق الاختلاف وتمنع القتل…) اونتهناو. تقولين، تقولين تاخديين منها (المصادر الدينية) ما ترينه جيدا، وهذا ماقلته بالضبط تاخدين اشياء وتغمضين عينيك عن اشياء كثيرة، فمن سيضمن لي ان كل متبع لهذه النصوص سيفعل مثلك، الاكثرية تفعل عكسك فما حاجتنا لهذا وكل واحد يفهم مايريده هو!! تقولين تضنون ان الغربيين لا يدينون، ومن قال لك اننا نضن هذا؟ ومن قال لك اننا لانريدك ان تكون متدينة؟ فلماذا تريدن بالضرورة ان نكون مثلك…واكرر نحن نقدم نموذج مبني على حق الاختلاف والاخلاق فيه مستمدة من التراكم الانساني الحسن كان من عندنا و من عند غيرنا لانفرق، فالحسن حسن بغض النضر عن مصدره. فماهو نموذجك انت غير ارادة فرض الدين باسم الاخلاق.

  • Khadijakk
    الخميس 19 يونيو 2014 - 17:42

    الى rooger
    أولا انا لم اقل أنني أخذ من المصادر الدينية فقط ما احب لا وألف لا،انا قلت فقط الأحاديث،لا يمكنني وضع كل هؤلاء الناس في مقام الرسول صلى الله عليه وسلم،الأحاديث كتبت بأزمنة طويلة بعد الرسول(ص).
    إذا كانت الشينتوا ديانة ليس لها اصل ،لمم نرى أحدا قال لهؤلاء لماذا تدينون بهذه الديانة،فلماذا تقولون لنا اتركوا دينكم،انظر الى تعاليقكم الفوق سترى بأنكم تريدوننا ان نترك ديننا،انا لم اقل لاحد يجب ان تتبعونا،بل قلت دعونا نتبع ديننا،دعكم من تسميم عقول الناس،انتم من تقولون لنا اتركوا دينكم لانه دين عنف.،ان كنا متخلفين،فنحن نريد التخلف والبداوة،نحن نموت في التخلف.
    الى loujdi كل ما ذكرته أحاديث فقط لا نضن ان كانت حقاً من قول الرسول (ص)أم لا وهذا هو المشكل ،بالنسبة لي لا أخذ كل ما يقال من أحاديث،لن يكون فلان بن فلان بمقام الرسول(ص)،ولن تكون كل الأحاديث بمقام القران ،فحتى الرسول(ص)لم يرد كتابة الأحاديث حتى لا تكون بمثابة القران ،وهذا ما حصل بالضبط ،علماؤنا بدؤوا يأخذون بالأحاديث وتركوا القران،فحتى بين من كتبوا الحديث كان خلاف كبير والله واعلم .

  • محب النور
    الخميس 19 يونيو 2014 - 18:46

    إلى رقم 32
    من خلال تعاليقك وردودك التي لا تكون غالبا إلا عندما يتعلق الامر بمواضيع إسلامية ومن خلال متابعتي لذلك ادركت إدراكا يقينيا أنك لا تنتقد الإسلام بل أصبحت ممن باع "الماتش"على حساب الإسلام من أجل الدفاع عن الصهاينة وهذه حقيقة لا مفرمنها لأنك كم من مرة وأنت تقحم اليهود في تعليقاتك دفاعا عنهم.هل يعقل أن تهاجم من ترعرعت بين ظهرانيهم وتمشي بينهم وتتعامل معهم وهم الذين وفروا لك المؤسسات التعليمية لتتعلم وبعدها ترد لهم جميلهم بردودك السخيفة التافهة الدنيئة دفاعا عن الصهاينة الحافل تاريخهم بالفتل والتنكيل والتعذيب وهذا بشهادات بني جلدتهم.
    إن لم نسمي هذه خيانة فما هي الخيانة إذا.
    القرآن الكريم هو آخر الكتب السماوية فهو شامل وجامع للأحداث التاريخية التي سبقت الامة الإسلامية فاليهود انفسهم كانوا يسألون الرسول صلى الله عليه وسلم عن أمور تعجيزية وتاريخية وكان صلى الله عليه وسلم يجيب عنها.
    كم من بالونات ستنفخها اتجاه ثوابتنا المتجذرة في عمق التاريخ ولك ان تعتبر ممن سبقوك وسلكوا هذا النهج أين وصل بهم الامر.

  • mimi
    الخميس 19 يونيو 2014 - 18:54

    L éducation religieuse et nationale doivent se faire en pré scolaire .primaire et collège .le lycée pour commencer la formation et l intégration ds le marche du travail en renforçant les langues le savoir être et le savoir faire .les études supérieures pour la spécialisation. Donc laissez les problèmes de l héritage pour les étudiants du droit et des affaires islamiques .il ya des eleves qui ne savent même pas faire la prière et étudient l es règles de l heritage

  • ام فاطمة
    الخميس 19 يونيو 2014 - 19:13

    الى sifaw وrooger احسنتما .صاحب المقال سلفي يريد ان يمرر خطاب بولحية الرجعي على التلاميذ المغاربة في كل مراحلهم الدراسية ويجعلهم يقبلون بمرجعهم الهريري ويقدسونه وكانه وحي من السماء لدرجة لاتقبل الانتقاد واللدع مع انه كله نقص في نقص

  • rooger
    الخميس 19 يونيو 2014 - 22:10

    56 – Khadijakk ياختي لا اريد ان نناقش في دائرة مغلقة، لم يطلب منك احد ترك الاسلام، موضوعنا هو تعليم التربية الاسلامية وحاولنا افهماك دون جدوا انه لا يمكننا ان نعتبرها المصدر الوحيد للاخلاق وان نفرضها على التلاميذ مادام يُفهم منها مايُفهم، بالاضافة الى اللاسائة للاطفال بكل تلك المشاهد من جهنم وحرق الجلود…دون ان نغفل انها تجعلهم في كل لحضة عرضة لغسيل الدماغ من طرف الجماعات المتطرفة خاصة الذين يتوقفون عن الدراسة في سلك الاعدادي..وكم من اسرة الان مكلومة في ابنها ذهب للجهاد في سوريا. اما قولك انك تنتقدين فقط الأحاديث، ففي المقرر يُدرسون ان من ياخذ فقط بالقرآن دون السنة هو خارج عن الملة…اذا بعد هذا مازلت متشبثة بتعليم التربية الاسلامية كما هي ماذا تريدين ان اقول لك انت حرة…انتقادنا في الدين لا يُلزمك في شئ كل واحد حر في اعتقاده. اذهبي الى من تريدين من الفقهاء او العلماء وقولي له ماتعتقدينه في بعض الاحاديث وسوف ترين انه سيكفرك في الحال، اما نحن فنؤمن ان كل واحد سعيد بمعتقده وبعبداته يجب ان يُحترم مادام لايؤذي احدا.

  • خالد أبو أمين نصر الله
    الجمعة 20 يونيو 2014 - 02:24

    دافع صاحب المقال عن أهمية تدريس مادة التربية الإسلامية في إطار مشروع طلبة الباكلوريا المهنية، مستعرضا مجموعة من الأدلة النقلية والعقلية، وهاجم القائمين على هذا المشروع، مستنكرا تهافتهم وتبعيتهم. وعلى هامش هذا المقال وردت تعاليق يمكن تصنيفها إلى قسمين
    -تعاليق تؤيد صاحب المقال فيما ذهب إليه، وتعتبر أن التربية على القيم الإسلامية هي المدخل الأساس لبناء الإنسان إلى جانب تلقينه المعارف التقنية والمهارت المهنية.
    -تعاليق تهاجم صاحب المقال، وتهاجم كل ما هو أصيل وجميل ويعتبر أصحاب هذه التعاليق أن الدين وقيَمه انتهت صلاحيتهما؟
    المقال إذن كان مناسبة لبيان موقفين مغايرين من الدين عموما ومن الإسلام خصوصا، لماذا تعادي طائفة من الناس الدين؟ لماذا يصرون على إقصاء الدين والإسلام من مجالات الحياة؟ لماذا يضيقون على الإسلام من حيث الزمن (عصر النبوة) ومن حيث المكان (حدود المسجد) لماذا ينبري بعض الذين فسدت فطرتهم إلى مهاجمة الإسلام والانتصار لأهوائهم الضالة وعقولهم الناقصة؟
    لعل السبب في معاداة الدين والإسلام يرجع إلى أمرين
    -انحراف الفطرة بسبب التنشئة
    -سلوكات رجال الدين
    النتيجة العلمانية والوضعية

  • iman
    الجمعة 20 يونيو 2014 - 10:45

    يدرسون الأوروبية المدارس في الدين

    D’où avez-vous fais sortir ça ?

    L’Europe, madame, a coupé avec la religion et ça fait
    de cela une éternité. Vous essayez de masquer la réalité avec ces assertions loin de toute vérité. Pouvez-vous nous citez les institutions ou les universités européennes qui insèrent la matière "religion" dans leurs programmes d’enseignement ? Ou bien vous nous faites un amalgame pour confondre la philosophie et l’histoire des religions et la philosophie religieuse qui sont très lies avec
    la religion" pur et simple "

  • iman
    الجمعة 20 يونيو 2014 - 11:58

    Mon commentaire n° 61 est dirigé à Khadijakk-36

    " في المدارس الأوروبية يدرسون الدين"

  • محايد
    الجمعة 20 يونيو 2014 - 16:33

    حسب رأيي -المتواضع- يجب أن تدرس التربية الإسلامية طالما أن غالبية الشعب المغربي مسلمون و يؤدون معظم الشعائر الإسلامية،لكن يجب أن يكون الهدف منها هو غرس القيم و الأخلاق النبيلة التي يدعو إليها الإسلام كالصدق و الأمانة و العفو و الرحمة،لا ان تكون الغاية منها الاستظهار الحرفي للآيات و الأحاديث النبوية دون فهمها أو الحصول على معدلات علية في الامتحانات الإشهادية.أما القول بأن تدريس التربية الإسلامية و خاصة ما يخص الآداب و الأخلاق لم يعطنا مجتمعا متخلقا فهذا راجع لفشل المنظومة التعليمية ككل،و لأن التربية على القيم تتدخل فيها عوامل أخرى كالأسرة و الإعلام ..و لا يعني ذلك أن نلغي تدريس المادة.رغم أن المواد العلمية تدرس منذ سنوات الابتدائي فالبحث العلمي في المغرب جد متواضع و إن لم نقل منعدم،فهل يعني ذلك أن نلغي المواد العلمية لأننا تدريسها لم يعطنا مجتمعا متعلما.أما بالتسبة الملحدين و العلمانيين الحاقدين على الدين الإسلامي على الخصوص دون باقي الأديان فهم قلة قليلة و الحمد لله في مقابل الغالبية المسلمة من الشعب المغربي،و هم لا يقدمون اي شيء أو فكر متنو يفيد في النهوض بالبلاد سوى الطعن في الدين

  • Khadijakk
    الجمعة 20 يونيو 2014 - 19:21

    الى iman
    في الدول الأوروبية يدرس الإنجيل في كل المدارس المسيحية منها الكاتوليكية والبروتستانتية،وكذلك المدارس الأخرى،هي كذلك تدرس الدين ،انا أولادي يدرسون بمدرسة مسيحية (المدارس المسيحية هي القربية مني)و في كل أربعة أسابيع نتوصل من المدرسة بجريدة تخبرنا ماذا سيدرسون في الشهر المقبل ومن بينها عن ماذا سيتحدثون في الإنجيل ،فمثلايتحدثون عن اننا نحن البشر سواسي رغم اختلاف ألواننا وخصوصا الأخلاق،والله قرات في هذه الجريدة عن ان التلاميذ سيدرسون في المرة المقبلةعن كيف اعتنى أبو طالب بمحمد ،فاندهشت هل يوجد هذا كذلك في المسيحية،انتم فقط من خربت عقولكم لأنكم وببساطة تريدون تلبية نزواتكم.تسمعون بالغرب تضنون أنهم تخلو عن دينهم ،في أعياد ميلاد المسيح واعياد الفصح عن ماذا يتحدثون،جلهم يؤمنون بالله على الأقل،هل سمعتي عن أكبر الملحدين وهو يسال الناس عن الإله ،ويردون عليه لا يمكن لإنسان ان يعيش بدون اله.انا أعيش وسطهم وأعرافهم ،أبناءهم مازالوا لحد الآن يذهبون الى الكنيسة.

  • أبو خليل
    الإثنين 23 يونيو 2014 - 23:00

    العراف51

    – لعلك مصاب بعقدة "الجماعة" فكل من يعارض أوهامك البائسة تتخيل أنه من "الجماعة" ثم تسارع إلى وصمه بكل بهتان وزور.. إنني لا أنتمي لأي فصيل، ولكن كل مسلم هو أخي. والنفاق هو ما أنت فيه ومن على شاكلتك يا خفاش الأنترنيت..
    – لعلك لم تفطن يا "ذكي" إلى أن ردي كان يتناول تعليقيك 29و31 مرة واحدة. – لعلك تجحد أن 'المدني' مقابل للعسكري وليس للإسلامي، وأن من "البداهات التي لا يناقشها الا مجنون" إنصافُ القرآن لليهود أو أهل الكتاب عموما بذكر مالَهم وما عليهم، وحثّه على البِر بهم والإقساط إليهم، مما جعل المسلمين يحترمونهم بين ظهرانيهم ويُبقون على حريتهم الدينية، فناقشها إن استطعت يا مجنون.
    – لعل الفلسفة لا يسيء إليها إلا استغلالها من قِبَل القصار المتطاولين أمثالك..
    – لعلك لا تملك من النضج والوعي ما يكفي لإدراك أنه لا يمكن الثقة بكل ما ينشر على الأنترنيت حيث تسود الفبركة و'الفوتوشوب'..وأن خطيئة الفرد – لو ثبتت – ليست حجة على الجماعة.
    – وأخيرا، لعلك "..لا تستطيع التخلي أبدا عن عادتك القديمة الجديدة.. في كل مرة لا تستريح إلا إذا أطلقت على الآخرين رشاش البذاءة والشتيمة والكذب والزور!!"
    ……..

صوت وصورة
أسرار رمضان | نعمة الأم
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 17:00

أسرار رمضان | نعمة الأم

صوت وصورة
أطباق شعبية | اللوبيا
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 16:00

أطباق شعبية | اللوبيا

صوت وصورة
الحيداوي يغادر سجن الجديدة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:32 4

الحيداوي يغادر سجن الجديدة

صوت وصورة
ملفات هسبريس | ثورة البيتكوين الثانية
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:00 1

ملفات هسبريس | ثورة البيتكوين الثانية

صوت وصورة
إفطار رمضاني داخل كنيسة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 09:31 3

إفطار رمضاني داخل كنيسة

صوت وصورة
حقيقة خلاف زياش ودياز
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:58 5

حقيقة خلاف زياش ودياز