أعلن مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي إقرار واعتماد “وثيقة مكة المكرمة” وثيقة مرجعية في المؤسسات الوطنية والإقليمية ذات الصلة بالعالم الإسلامي، بما في ذلك المؤسسات التعليمية والدينية والثقافية في بلدانهم كافة.
وأبرز وزراء خارجية العالم الإسلامي، خلال دورة مجلسهم الـ47 المنعقدة في جمهورية النيجر تحت عنوان “متحدون ضد الإرهاب من أجل السلم والتنمية”، أهمية وثيقة مكة المكرمة التي أقرها 1200 مفتٍ وعالم يمثلون جميع المذاهب والطوائف الإسلامية حول العالم.
ورحب وزراء خارجية العالم الإسلامي بالتأييد الواسع الذي حظيت به “وثيقة مكة المكرمة” حول العالم، وخاصة بين قادة الأديان المختلفة؛ لاشتمالها على كافة الاهتمامات والموضوعات العالمية، وللرسائل النبيلة التي حملتها في تشجيع التسامح والتفاهم والتعاون بين الشعوب والدول من مختلف الديانات والثقافات، والتي تتوافق مع المبادئ والأهداف المنصوص عليها في ميثاق منظمة التعاون الإسلامي.
وأكد الوزراء أنفسهم، في الوقت ذاته، أن الحوار بين الأديان والثقافات والحضارات إطار مهم لتعزيز الأمن والسلم الدوليين، ولنشر ثقافة التسامح والتعايش، مشددين على دور الأديان الإيجابي في الحضارة الإنسانية؛ من خلال تشجيع الحوار والتفاهم المتبادل بين المجتمعات المتنوعة، والمساهمة في مكافحة كل أشكال التطرف والتمييز والعنصرية والإسلاموفوبيا.
السلام عليكم.عاد فقتو من النعاس.اوا على سلامتكم خاص إتنقاو حتى كتب الثرات من التحريض على القتل والخزعبلات لي فيهم التي لن يتقبلها لا عقل ولا منطق ونتمنى من هذه الوثيقة أن تنزل على أرض الواقع لا أن توضع على الرفوف .وتنسى مع الوقت أو تكون حبر على الورق لذر الرماد في العيون لأننا فعلا تعبنا من الإرهاب والارهابيين
Les gens meurent de faim au Yémen à cause de la guerre, de la pauvreté et du blocus de la coalition arabe.
الناس يتضورون جوعا في اليمن بسبب الحرب والفقر وحصار التحالف العربي.