تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
أكبر مدن المملكة تعاني ازمة خانقة في مجال النقل العمومي ولا حل في الأفق الا إذا جاء قرار ملكي .. ففي عز زمن كورونا مازال البشر يحملون داخل حافلات مترهلة مثل السردين المعلب ولمسافة قد تستغرق بين ساعتين وساعتين ونصف…
قرابة العام والنصف مدينتي الغالية.. والساكنة تعاني وتقاصي… لم أفهم هل لازلنا نعيش في زمان الثمانينات أين هم المسؤولين عن هذه المدينة أينك يافخامة الوزير سي الرباح…… بالإضافة إلى مشكل وسائل النقل نجد أيضا مشكل الأشغال المغشوشة (لاكورنيش مهدية) وكذالك الأشغال التي لا تريد أن تنهي وأحدثت ارتباكا واضحا في حركة المرور وهنا اتحدث عن إعادة بناء قنطرة التي توجد ما بين الاتحاد وحي الخبازات
أينك يا سيهوم الرباح أين حزبك تهتمون بتكديس الاموال والشعب يعاني القنيطرة عبارة عن مدينة في ثوب قرية لا المجلس البلدي ولا عامل المدينة الكل في عالمه الفريد أما المواطن يعاني في صمت إنتظرونا في الانتخابات القادمة المقاطعة هي الحل أما جميع الأحزاب لايهمها الا المناصب ……
قاطع إلى بغيتيهم يبقاو عشر سنين أخرى أصلا هما من مصلحتهم تقاطعو الانتخابات حيث عندهم كتلة ناخبة ثابتة و إلى كان مستقبلك و مستقبل عائلتك و مستقبل مدينتك ماشي مهمين بالنسبة ليك و لا ما يستحقوش تعطيهم وقت نتا تعرف
ياريت لو تعود القنيطرة إلى سنين الثمانينات كان هادئة جميلة سهرات رمضان في الصيف قبالة نافورة البط قبالة البلدية التي اعدمتها فترة ولاية تجار الدين لن نسامحهم
إيه فين ايامات الطوبيس الليموني كان قاضي الغراض كان فالصيف كيدينا حتا المهدية هوما و الكيران الخوضر اللي ولد قنيطرة بصح غادي يعرفني باللي كنهضر على فترة الثمانينات السي(ben chahid) كانت القنيطرة في أبهى حللها إلى أن جاءها لباجدة
انتم من تصوتون على الأحزاب وتمتنعوا عن الخروج للمطالبة بحقوقكم بايديكم امام مؤسسات الدولة.هاهو حزب العدالة والتنمية يبني مقرا ب أربعين مليار سنتيم فهي كافية لحل مشاكل النقل في المغرب كله وليس في القنيطرة فقط لماذا لا تخرج ساكنة القنيطرة وتتظاهر امام مقر رئيس الحكومة العثماني لماذا لا تمنعونهم من دخول مقرات وزاراتهم لماذا تلقو السلآم عليهم لماذا تصلون معهم،قاطعوهم وقاطعوا جميع الأحزاب واخرجوا يا مغاربة للشارع ودافعوا عن مصالحكم والله او ما قفلتوا لا فورتوا الحق ينتزع ولا يعطى
Malheureusement une mauvaise gestion par PJD Sachons bien que la ville de Kénitra et parmi les ville les plus riche du maroc . une année sans bus une fois les élections sont la on va entendre on va faire on va mettre on est conscient bla bla bla llah yakhod llha9 o safi
لم أفهم رد بعض الإخوة… المدينة تتخبط في حزمة مشاكل والإخوة ( شادين بيا الستون) نعم تحدثت عن فترة الثمانينات ايام الراحة بيس لكن عدد سكان المدينة ليس هو عدد سكان المدينة اليوم…. حيث كانت القنيطرة مدينة صغيرة وهادئة… وهنا مربط الجمل فقصدي هو اننا الأن نعيش عصر السرعة والتطور في جميع المجلات.. فكيف يعقل بمدينة كمدينة القنيطرة عاصمة الغرب والتي شيدت بها منطقة صناعية ضخمة.. لا تتوفر ساكنتها عل حافلات النقل… فإذن لازلنا نعيش في زمان الثمانينات…
والله السي(ben chahid ) ما شادين فيك غير القنيطرة فالثمانينات كانت كما قلت جميلة و هادئة يعني هي الآن لم تعد بالجميلة و الهادئة. يعني لا مجال للتشبيه و المقارنة.اما فيما يخص حافلات الراحة كانت قبلها حافلات النقل الحضري اعني الطوبيسات الليمونيين يا سلام على ايام زمان المهم نتمناو المستقبل ايكونو ناس ايسيروها يعرفو قيمت القنيطرة
منذ عام و مدينة القنيطرة تعيش أزمة بدون نقل حضري.طاكسيات إستغلوا هذا النقص بمضاعفة الأثمنة.
هذه ليست سوى نوستالجية. انا اتذكر ايام التمانينات قبل حافلات الراحة لما كان في القنيطرة خط واحد (رقم 1) ينطلق من محطة القطارالى الساكنية. وفي الأخير لم يبقى في القنيطرة بأكملها سوى حافلة واحدة !
كنت اضطر ان اخذ هذه الحافلة من التانوية في وقت الغذاء و ارجع فيها بعد 20 دقيقة اذا ساعدني الحض و إلا ماكاينة غاالكعبة
يتبين ان الامور لم تتحسن ولو بعد 35 سنة.
فاين انتم يا مسؤلين؟ فإن أنتم نسيتوا المواطن فهو لن ينسى و الانتخابات هاهي جاية