وجد عنصر أمن، يعمل بالمنطقة الإقليمية للأمن بإنزكان، نفسه مضطرا إلى استعمال سلاحه الوظيفي، صباح الإثنين، لتوقيف مبحوث عنه أبدى مقاومة قوية لتدخل عناصر الشرطة بتحريض كلاب مدربة ضدهم.
وجاء التدخل الأمني على إثر توصل مصالح الشرطة بإخبارية أفادت بوجود المبحوث عنه في حي “تراست”، إذ انتقلت دورية إلى المكان من أجل توقيفه؛ غير أنه أبدى مقاومة عنيفة، فاضطر عنصر أمن إلى استعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق رصاصات تحذيرية نحوه ونحو الكلاب المدربة.
ومكن الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي من ضبط المشتبه فيه وتحييد الخطر الناتج عنه، قبل أن يُنقل إلى مقر مصلحة الشرطة القضائية من أجل إخضاعه للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل كشف جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
ويعد الموقوف المسجل خطرا من بين أبرز المبحوث عنهم في قضايا إجرامية متعددة؛ منها الاتجار في الممنوعات والسرقات واعتراض السبيل، وهو من ذوي السوابق القضائية.
تحية إجلال وتقدير واحترام للامن الوطني الساهر على حماية العباد والممتلكات من بطش هؤلاء المجرمين وكلابهم الشرسة التي تهدد المواطنين
تحية لكل رجال الشرطة الذين يغامرون بحياتهم من أجل إيقاف الجانحين والمجرمين لان السلاح هو الوسيلة الوحيدة لردع هؤلاء الذين يهددون حياة المارة بخرجاتهم المخيفة واسلحتهم القاتلة
لم يعد الشباب يخافون من السجن لأنه أصبح إقامة مجانية لا مثيل لها للكثير من المنحرفين .بارك من تطبيق المعاهدات الدولية لأنها لا تصلح لمجرمينا.وجب الحكم عليهم بالأعمال الشاقة والصوط.لإعادة الهيبة.
كاين لي يقول الحبس حسن من دارنا .مكاين نكير
في أغلب الحالات التي يكون فيها الجاني يبدي مقاومة شديدة مع إستعمال الكلاب المدربة لابد لتدخل حاسم من طرف عناصر الشرطة ولهذا يجب الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه المساس بسلامة المواطنين مع ظروف التشديد في العقوبة ليكون عبرة لغيره من المتهورين
خبر جيد وهو الخبر التاني اليوم الدي يستعمل فيه السلاح لتوقيف مجرم هذا جيد ونتمناو يزيدو يعطيو للبوليس الحق في استعمال السلاح لان هادشي مزيان وكيعاون من ان الجريمة تنقص
أوروبا وامريكا مجرد رؤية الشرطي السلاح الأبيض أو الأسود في يد المجرم سمعوا مزيااااان يطلق الرصاص في الرأس مباشرة ما كاينش اللعب هذا هو الأمن وإلا فلا نعم في المغرب مؤخرا بدأ الاستعمال للسلاح من طرف الشرطة ولكن بعد ان يكون هناك خطر حقيقي على حياة الشرطي والناس فتم إعطاء المجرم فرصة الاستسلام بعد سماعه للطلقة التحذيرية وان لم يستسلم ويضع السلاح فالرصاص إلى تحت الحزام أي عدم قتله كأنه سيبتكر لنا دواء كرونا غا مصاريف الأكل والشرب على حساب الشعب. الحل الأمثل حمل السلاح والتلويح به يساوي الرصاص.
الحل الوحيد في مثل هذه الحالات هو رصاصة في الرءس حتى تنعم الساكنة بالامان والاستقرار، لان ابقاء مثل هؤلاء المجرمين على قيد الحياة بالاكتفاء باصابتهم في الاطراف السفلى سيكلف الدولة ونحن دافعي الضراءب ميزانية ضخمة،وهم قابعين في السجن(واكلين شاربين و…….)، من المفروض بل الواجب ان تصرف هذه الاموال في ما يعود بالنفع على البلاد، لا على مثل هؤلاء المجرمين، حثالة المجتمع.
شخصيا اطلب من الدولة المغربية ان تعطي الحق للشرطة بقتل كل مجرم حقيقي ونتهى الأمر لانه سيعود الى اجرامه ان بقي على قيد الحياة
تحية تقدير واجلال الى كل رجال الامن الوطني الذين يسهرون على أمن و سلامة هذه البلاد ويتصدون لكل المحن ويجازفون بحياتهم