مع استمرار اعتماد التدريس بالتناوب بين التعليم الحضوري والتعليم عن بعد، الذي اعتمدته وزارة التربية الوطنية ضمن الإجراءات المتخذة للحد من انتشار جائحة فيروس كورونا، نبّهت الجمعية المغربية لأساتذة الرياضيات بالمغرب إلى أن هذا الخيار لم يبلغ هدفه.
وعزت الجمعية المذكورة سبب عدم تحقيق الهدف المتوخى من التدريس عن بعد إلى “غياب أي مذكرات توضيحية وواقعية وقابلة للتنفيذ من حيث الشكل والمضمون”، مسجّلة “غياب رؤية واضحة لآليات تنزيل ما يسمى بالتعلم الذاتي”.
الجمعية المغربية لأساتذة الرياضيات بالمغرب طالبت وزارةَ التربية الوطنية باعتماد برنامج استعجالي يتماشى والظرفية الحالية لإتمام السنة الدراسية، مع ضرورة التعجيل بإصدار الأطر المرجعية للامتحانات الإشهادية لهذه السنة.
وقال عادل رشيد، رئيس الجمعية المذكورة، إن اعتماد برنامج استعجالي لإتمام السنة الدراسية الحالية أضحى ضروريا؛ لأن التلاميذ لم يستثمروا الزمن الدراسي كاملا، بسبب عدم تعودهم على التعلم الذاتي، إضافة إلى عدم كفاية الحيز الزمني المخصص للتعليم الحضوري لتدريس المقرر الدراسي كاملا.
وأوضح المتحدث ذاته، في تصريح لهسبريس، أن تطبيق البرنامج الدراسي كاملا، كما حددت وزارة التربية الوطنية، “أمر غير ممكن”، مضيفا: “حتى في السنوات الدراسية العادية يكون من الصعب إكمال البرنامج الدراسي، فما بالك الآن، حيث لا يدرس التلاميذ حضوريا سوى نصف الحصة”.
وانتقدت الجمعية المغربية لأساتذة الرياضيات إصدار الوزارة الوصية على القطاع لمذكرات تدعو إلى استكمال المقررات الدراسية، كما انتقدت ما سمّته “ضبابية الرؤية في مرحلة تشخيص التعثرات”، معتبرة أن التشخيص أخذ حيزا زمنيا من التعلمات؛ ما أثر على السيرورة الدراسية خلال الأسدوس الأول من الموسم الدراسي الحالي.
وأوضح رئيس الجمعية أن الظرفية الاستثنائية التي تجري فيها السنة الدراسية الحالية تقتضي تحيين البرنامج الدراسي؛ وذلك بتقليص الدروس والفروض، بما يتلاءم مع الزمن الدراسي المتاح للتعليم الحضوري.
وجوابا عن سؤال بخصوص تأثير التعلم الذاتي على التحصيل الدراسي للتلاميذ، قال عادل رشيد: “نعم هناك تأثير، لأن التلاميذ لم يأْلفوا هذا النوع من التعلم، وبالتالي لم يواكبوا المقرر الدراسي في الشق المدرّس خارج أسوار المدارس، على الرغم من المبادرات التي قامت بها الوزارة”، معتبرا أن التلاميذ “ضاعوا في الحصص الدراسية التي لم يحضروها”.
les mathématiques ne sont pas faciles pour tout le monde. C’est une matière qui demande du travail régulier et complet. Si un élève travail ses leçons par peu d’exercices il verra la courbe de son niveau baissée au fil du temps jusqu’à ne plus pouvoir suivre. Toutes les autres matières non scientifiques peuvent être récupérables mais pas les matières scientifiques.
و أيضا صعوبة الفهم باللغة الفرنسية. لضعف مستوى الفرنسية لدى التلاميذ.
كلها مشاكل تتقل كاهل التلميذ و المدرس.
كرجل تعليم واطار تربوي وكاب لتلميذ يدرس الرياضيات شعبة العلوم الرياضية اعاني كما يعاني باقي الاباء من الظلم الذي لحق بابنائنا. مادة الرياضيات كغيرها من المواد تحتاج الى مجهودات جبارة من التلميذ بالمقابل تجد المدرس مضغوطا بانهاء المقرر . هذه الحالة انعكست سلبا على التلاميذ في غياب وضوح بيداغوجي . ياتي التلميذ الى القسم لاخذ الدروس مما يغيب الشرح والتواصل بين الاستاذ وتلميذه.اضافة الى مشكلة التقويم او المراقبة المستمرة التي لازالت تجرى وفق معايير التعليم الحضوري . هناك معاناة خطيرة لا يشعر بها الا التلاميذ الذين يدورون في دوامة مغلقة في غياب تواصل بيداغوجي فعال وهادف يستحضر الكيف بدل الكم
عين العقل و الصواب ….شكرا لا طر الفذة
حقيقة هناك اكراهات التعليم بالتناوب ولكن للاسف ان يتعرض التلميذ للابتزاز من اجل الساعات الإضافية فهذا امر مرفوض اتحدث عن اعدادية ابن بسام الرباط ابتزاز بمباركة و سكوت الإدارة
الدفع بالتلميذ الى الساعات الإضافية كاجراء لانهاء المقرر سلوك غير تربوي و غير اخلاقي النموذج اعدادية ابن بسام الرباط
كان من الأفضل ان تقوم الوزارة باصدار مذكرة بالحفاظ على زمن التمدرس خاصتا في مادة الرياضيات
هذه الجمعية نسيت أمر جد مهم لم تدكره، هو أن أغلبيت الأساتذة سواء للمادة الرياضيات أو غيرها، لا يعطون في حصة الدرس عنوة، لإرغام التلاميذ على الساعات الإضافية,
لم نهعظ نسمع عن أي يخبر يعطيك أملا …صدق من قال من جد وجد و من زرع حصد ،سنوات وسنوات من اهمال التعليم والتربية و تشييع الريع والأنانية أنتجت أجيال روتيني اليومي ،ترى ماذا ينتظرنا ؟؟؟؟
التلاميد في المدارس العمومية درسوا كل المواد العلمية بالعربية وكانوا لايقشعون شيئا في الفرنسية والان تريدونهم ان يدرسوا المواد بالفرنسية .ماهدا العبث؟ مع العلم ان الاستاد أصبح دوره هو يرسل الدروس والاسىءلة فقط والتلميد لي عندوا واليديه متمكنين من الفرنسية راه غادي يتفوق ولي واليديه مجمكين فالفرنسية راه ماغاديش يفهم حتى الاسىءلة يعني ماكاينش تكافؤ الفرص ومنتعجبوش من الهدر المدرسي .واك واك اعباد الله رجعوا التعريب راه الاغلبية ديال الاباء مافاهمين والوا بالاحرى يفهموا ولادهم ولي عندوا مع الفرنسية يخمم فلي مكايقشبل فيها والوا
أؤيد رأي الاخ(متضرر) صراحة كيف لاستاذ يتقاضى اجرا قل او كثر من الدولة و في الحصة يذكر التلاميذ بحسنات المراجعة(الدروس الإضافية) الإنتهازية .استاذ الرياضيات اعدادية ابن بسام الرباط
اطالب اساتذة الرياضيات الذين ينجزون ساعات اضافية لتلاميذ يدرسهم بمقابل مادي بأن هذا الفعل يسمى بالاتجار بالبشر واسغلال تلاميد وهذا لا يليق واخص بالذكر اساتذة الثانوي التأهيلي
ساعات اضافية كل مادة من 200الى 400 درهم لكل مادة
فمن اين للفقير بهذه المبالغ
استحظروا ظميركم وقوموا بواجبكم
استاذ لايشرح جيدا الدرس في المدرسة العمومية التي بتقاضى عليها 13500 درهم لكي يرغم التلاميذ على الساعات الاظافية طمعا في 300درهم اليست هذه تجارة بالبشر
ليس حتى في مادة الرياضيات بل في كل المواد التعليم عن بعد اصبح بارسال مجموعة من المطبوعات عبر الانترنيت للتلاميد بلا شروحات والتسابق مع الزمن من اجل اتمام المقررات النتيجة التحصيل صفر لدى التلميد مما يؤدي باولياء التلاميد الى اللجوء الى الساعات الاضافية مكرهين ما يترتب عليه اكراهات مادية يعني عندك لفلوس تقرا ماعندكش سير موت
تدريس مادة الرياضيات مشكل كبير في المغرب لان هناك مشكل التواصل بين الاستاذ و التلاميذ و تدريس هذه المادة عن بعد لا يجدي بل يجب ان يكون التدريس حضوريا
فين هي هد لقراية واش التلاميد قراو شهر ونص ودوزوا ربعة ديال فروض .هد لپروگرام خرب اطر التعليم وخرج علي التلاميد وقتل الاباء
أنا كأستاذة في الابتدائي أعاني من نفس المشكل الوقت ضيق والبرنامج لم يحين تماشيا مع الوضع الجديد . نطالب الوزارة بالتدخل العاجل لتحيين البرامج و ايجاد حل لهذه المهزلة .
التعليم عن بعد والتعليم الذاتي لم يعط إي نتيجة تذكر وكله ويلات لأن التلميذ غير مراقب من طرف مدرسه.التعليم الحضوري هو التعليم الأصح. كنا خلال السنة الماضية نلقن الدروس عن بعد ومع الأسف الشديد لم يستفد منه إلا قلة قليلة جدا ان لم أقل ان الاستفاذه منه منعدمة.
يجب تعديل المرسوم الوزاري الذي فرض تدريس المواد العلمية بالفرنسية.كيف يعقل بان هذه المواد كانت تدرس باللغة العربية أكثر من 30عاما والان نرجع إلى تدريسها بالفرنسية.فالمشكل ليس في اللغة العربية .المشكل في المنهاج الدراسي وفي كثرة المقررات التي أصبح اللوبيات أغنياء من هذه المقررات.يجب مراجعة المناهج وأن يكون التعليم باللغة العربية.فكثير من الدول العربية تدرس المواد العلمية باللعة العربية وليس عندها مشكل كسوريا ومصر وغيرها
الساعات الاضافية في كل المواد ارهقت كاهل الاباء اتقوا الله فينا و في ابناءنا فالتلاميد بين عدم شرح الاستاذ الدرس و انهاك قدرة الوالدين ما يجعلهم يتازمون نفسيا مما يؤثر على مردوديتهم ويحسسهم بالظلم من طرف من من المفترض منهم ان يحسسنوهم بالامان
بصفتي ام لتلميذ تخصص ع.رياضية ، اعاني من تراجع مستوى ابني في مادة الرياضيات ، رغم انه كان في السنة الماضية من الأوائل. و هناك اكراهات كثيرة ، نقص حصص الرياضيات ، و بعدهم عن المؤسسة بكيلومترات عديدة حيث بنتقل بوسيلة نقل عام يوميا لا تحترم التباعد. فئة النخبة او كما نقول “لاكريم” من التلاميذ، يجمعونهم بمؤسسة بعيدة عنهم و دون يابق اعلام، ذنبهم أنهم يدرسون الرياضيات بالعربية.