تواجه فرنسا حالة الإغلاق مجددا، في غضون أيام، وسط مخاوف من موجة جديدة من تفشي فيروس كورونا، مدفوعة من السلالة الجديدة التي اكتشفت أولا في بريطانيا، حسب تقرير لصحيفة “جورنال دو ديمانش” نقلا عن مصادر مطلعة لم يسمها .
ووفق التقرير نفسه فإن القرار بات وشيكا، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد يعلن عن حجر صحي جديد، الثالث في البلاد، بحلول مساء يوم الأربعاء المقبل.
ووفقا للصحيفة فإنه من الممكن أن يبدأ الإغلاق الجديد قبل عطلة نهاية الأسبوع، ويستمر ثلاثة أسابيع على الأقل، بينما لم يحضر أي تعليق من مسؤولين في وزارة الصحة بخصوص هذا الخيار.
وكان وزير الصحة أوليفييه فيران قد قال، يوم الخميس الماضي، إنه يمكن اتخاذ قرار بشأن إغلاق جديد أو قيود أكثر صرامة في غضون أيام أو أسابيع، إذ تجاوزت فرنسا عتبة 3 ملايين حالة إصابة بفيروس كورونا أول أمس الجمعة.
حالات العدوى التي تسببها السلالة الجديدة، وهي شديدة الانتقال وربما تكون أكثر فتكا منذ أن جرى اكتشافها أول مرة في بريطانيا أواخر العام الماضي، حذر منها الخبراء قائلين إنها سوف تزداد، على الأرجح، في الأسابيع المقبلة.
صافي مشينا فيها غا لي دارتو ماما فرانسا غنتعاندو معاها فيه باش تبقى هي على خاطرها هاد الفيلم مغاديش يسالي تالين ؟؟ العلم لله
اللهم ارحمنا برحمتك في الدنيا والآخرة ولا تخزنا في ديننا و دنيانا. آمين يارب العالمين
خوتي لمغاربة وجدو راسكم للحجر راه غي ديرو فرانسا راحنا تما بحال ديما على وزن أغنية حجيب((و دق تم ))
بعض المغاربة مازالو يعتقدون أن المغرب مستقل عن فرنسا …وأننا نقرر سياستنا بعيد عن ماما فرنسا
والأمر ليس كذالك فأنت ترى اي قرار اتخذه فرنسا الا و نمشي معها سواء في موضوع كورونا اوغيرذالك. هذه هي الحقيقة.
المثير والغريب في هذا الفيروس أنه رغم بدئ التلقيح وكل الاحترازات فان عدد الاصابات والوفيات تضاعف مؤخرا في أوربا وأمريكا والهند والبرازيل والمكسيك وجنوب إفريقيا وغيرها إلا في الصين واليابان واستراليا وقلة من الدول..!!!
هي غنكررو تجربة السنة المقبلة الحمد لله جبت فالدورة الاولى مزيان هههههههه
والله ما كاين غي الكذوب…الفيروس تغير عشرين مرة وباقي هو هو…القضية فيها انهم بداو المرحلة الثانية من المخطط الصهيوني الاستماري…وهو ارهاب الناس وخاصة الدول المتخلفة لبيع اللقاحات باثمنة مرتفعة…هاد الشي بان ملي شراو كميات كبيرة من اللقاحات واكثر من حاجياتهم لخلق المضاربات واباحتكار وتجفيف المختبرات…
قولوا لنا باغيين تخوفوا شعوب العالم لبيع اللقاح فقط لا اقل و لا اكثر و ترهيب مواطنيكم للاسراع في تلقي اللقاح .. اما الفيروس تغير الاف المرات في العالم و هذا يدل على قرب انتهائه .
هذه فرصة لنثبت أننا قادرين على إتخاد تدابير خاصة بنا تتماشى مع الوضعية الوبائية المغربية التي تتجه باستمرار و الحمد لله نحو التحسن، وليس الفرنسية أو الأمريكية، و لحكومتنا الموقرة واسع النظر إما الإستقلالية و المضي قدما أو التبعية و التخوف الغير مفهوم. و على الأقل غير الباراجات فهم أكبر خانق للإقتصاد و للمواطن و لربما لكل من يمشي على الأرض.
لما كان المغرب يسجل 4.000 إصابة فما فوق كان عدد الوفيات يتراوح ما بين 70 و 80 وفاة يوميا ….الآن المغرب يصرح بتسجيل عدد قليل من الإصابات و هذا راجع لتراجع عدد التحليلات و عدم متابعة المخالطين يعني أن الرقم الحقيقي للإصابات ليس هو المصرح عنه….و أغلبية المرضى هي في منازلها. السؤال هو كيف لعدد الوفيات الآن أصبح نصف أو أقل مما كان يسجل من قبل….هل هذا راجع للدواء (ربما الكلوروكين) الذي يوصف للمرضى؟؟؟؟؟؟؟
المؤسف ان بعض المعلقين لازالوا يؤمنون بالمامرة و هذا جد خطير على الناس في اخذ الاحترازات الله يهدي بنادم
لم أكن أعلم أنه في فرنسا البلد المتقدم الذي يدافع عن الحقوق و الحريات أن يتم احتلال الرصيف من قبل المقاهي .
هذا فلم فرنسي ممل بطله ماكرون أكبر تاجر للأدوية و اللقاحات زمن كورونا و حتى قبل كورونا
مسرحية هدفها هو دفع الناس للقاح لان الأخبار الواردة تؤكد أن هناك عزوفا عن عملية التلقيح . المستفيد و ن الأولون هم الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن أي امريكا،روسيا،انجلترا،فرنسا والصين . فكلها مصنعة للقاح. تأكد اخي القارئ أن اللقاح سيصبح بصورة منتظمة أي كل سنة على أبعد تقدير.
فمن هو الرابح الأول والأخير. لقد أصبح الإنسان عبدا للمادة ففقد إنسانيته بل أصبح أقرب إلى الحيوان أكثر من أي وقت مضى.
فرنسا تتخبط في مشاكلها السياسية والرئاسية فكذبة الرئيس الفرنسي عن إصابته بكورونا ولم يمت فقط الشعب عندما يصاب يمت كله مسرحية الرئيس .فقام بتشجيع الرسوم الكاريكاتورية لكي يتقاتل المسلمون والفرنسيون ولم يفلح فكذب بمرضه ولم يفلح والآن يريد غلق كل شيئ ليسكت الشعب ولا يتظاهر سياسة المستعمر يفرضها على شعبه