أصدرت محكمة بالجزائر العاصمة، اليوم الخميس، على رئيسي الوزراء السابقين أحمد أويحيى وعبد المالك سلال أحكاما قاسية بالسجن لتورطهما في فضيحة فساد في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، وفق ما عُلم من مصدر قضائي.
وأكدت المحكمة الأحكام الصادرة بالسجن لمدة 15 عاما و12 عاما خلال المحاكمة الأولى في دجنبر 2019 ضد أويحيى وسلال على التوالي، اللذين أدينا بتهم الفساد والمحسوبية في قطاع تجميع السيارات والتمويل “الخفي” لحملة بوتفليقة الانتخابية في عام 2019.
اتباع بوتفليقة ما زالوا يحكمون فهل النظام يحاسب نفسه و لكن الجنرالات خط احمر حتى و ان كانوا محكومين بعشرين سنة سيتم العفو عنهم و يعودون لمناصبهم عند الضرورة
غالبية السجناء هم من المدنيين مثل اويحي، سلال ، اللوح، القرمود، بومعزة، بزرواطة ، وبو منجل…
اما الجنرالات المحكوم عليهم فهم يتمتعون بحرية مطلقة
حتى الجنرال نزار المحكوم عليه 20 سنة سجنا ، دخل عبر الطائرة الراسية كانه هو الرئيس الفعلي للجزائر
اما الرئيس الفعلي فدخل مختبأ و خرج مختبأ
و الان هو في ركن مختفون ، لا يضهر جسديا الا عبر الرسائل
الحاكم الفعلي الان هو شنكريحة
هذا هو النظام الجزائر ي الفريد من نوعه
من يحكم البلاد ؟
الكل وراء الستار
رسالة لحكام الجزائر الحاليون … اذا دارت الدائرة … سيتم التضحية بكم من طرف جنرلات الجزائر … ككبوش فداء … او ان شئت قل …كورقة كلينكس المتسخة ..ترمى في القمامة ….
ماكاين لا محاكمة لا والو ،هناك مسرحية فقط يتفرج عليها الشعب الجزائري المغلوب عن امره .كيف يعقل انه راس الحربة بوتفليقة لم يحاكم وكيف يعقل انه القايد صالح وشنقريحة كانوا على علم بما يقع من نهب وفساد ولم يحركا ساكنا حتى قيام الحراك؟وكيف يعقل انه نزار المحكوم بعشرين سنة تبعث له طائرة رئاسية للرجوع للجزائر؟ وكيف يعقل ان السعيد بوتفليقة وطرطاق وتوفيق اخذوا البراءة ؟وكيف يعقل انه تبون وقضية الكوكايين بدون متابعة؟ دولة فاشلة وقيادة غبية .
والبقية على شنقريحة والمجموعة بقاو حاضين المغرب.
صراع الجنيرالات لم ينتهي بعد حتى تقوم الدولة المدنية .ممكن غدا او بعد غدا نراهم وزراء من جديد
ههههه. زعما شنقريحة و أزلام فرنسا هما الصالحين ، أويحيى و سلال ما هما غير أكباش فداء. راه النظام العسكري الخرائري كلو فساد. وهاذي مجرد ضحكة على الشعيب الجزائري باش يتيق ف الشنقريح
مجرد مسرحية لايمكن أن تنطلي إلا على الأغبياء . هؤلاء المتابعون جميعهم فوق السبعين وقد راكموا ثروات طائلة تجعلهم يتقاعدون تقاعدا مريحا داخل فنادق تحت مسمى السجون . الاولى هو ذهاب كل النظام والبدىء من أول سطر العدالة والمساواة .
انها مسرحية من المسرحيات السخيفة للجنرالات فرنسا،،
لم نسمع يوما ان جنرالا واحدا حوكم ودخل السجن ، علما ان ناهبي المال العام هم من العسكر يكفي ان مايناهز من الف مليار دولار من اموال الشعب الجزائري قد هربت للخارج,,
نتمنى من المسؤولين أن يتعضو في هذا البلد.
لما كل هاد الاهتمام فكل شيء واضح ومضحك في ما يتعلق بمرض تبون بنفس الطريقة التي تخترعون
سيروا عند البوليزاريو اخرجوكوم من الحبس,
غير دنوب المغاربة الشرفاء، اللهم دمر أعداء هاد البلد الكريم
باعتقادي ان هذه المحاكمة لم تشمل النظام البوتفليقي برمته اولا لان بوتفليقة هو زعيم الفساد طيلة عهداته الأربعة.. لانه لايعقل ان يكون على عرش المرادية طيلة العشرين سنة ولم يتمكن من معرفة مايجري من فساد في بلاد فقيرة غنية بمحروقاتها… وبالتالي لو مظاهرات الشعب المليونينة طيلة سنة قبل كرونا لنجح بوتفليقة وهو مقعد على الاستمرار في الحكم ولولا هذه المظاهرات لما حاول نظام العسكر على إجراء هذه المحاكمات لامتصاص غضب الشعب الجزايري الشقيق… اذن ان يحكم على اثنين من مسؤولي الفساد بالجزائر دون غيرهم باعتقادي مجرد مسرحية لاستغباء الشعب وقد قدما كاضحيتين لشراء السلم الاجتماعي وان كنت أشك في أن الحكم سيطبق بشكل فعلي قريبا سنسمع ب اويحي وسلال يتجولان في اروبا بعيدا عن الانظار ليتفرغوا في استثمار أموالهم في الابناك الاوروبية…. اخيرا اللهم اعن الشعب الجزايري على اعدائه الحقيقيين… أما المغرب فهو حريص على عودة العلاقات
تصفية حسابات شخصية لا علاقة لها بتبدير الاموال و السرقات
حضيو المملكة المغربية الشريفة والوقوف بجانب أعدائها يمهل ولا يهمل عاش المغرب بكل اطيافه و متناقضاته وأعداء الوحدة الوطنية و الترابية الى مزبلة التاريخ.
حسب رايي ندرة الحليب او طابور السميد او قنينة الغاز من صنع الجنرالات حتى يلهون الشعب فالحليب بامكانهم ان يستقدموه حتى من تونس او من اروبا و الغاز موجود بكثرة بالجزاءر اما السميد ما يعرف بالدقيق فلا يعقل ان المخابز لم تتوقف عن العمل و المواطن يبحث عن كيس بينما ما تم صرفه على المرتزقة سيشترون به كل حليب اوربا و قمح اكرانيا و كل ما يحتاجونه من الخارج
رجوعا للموضوع
جميع الدين كان عندهم ملف الصحراء لن تتم متابعتهم مثل بلخادم و مساهل و لعمامرة و نزار و توفيق و غيرهم
اول حاجة. ماشغلناش ندبوها غير فبلادنا
ثاني حاجة المصطلح ديال قاسية لا محل له من الإعراب في الزمان والمكان اذا كانت التهم ثابثة
هاد المصطلح اللي كتبتو بحال ايلا تتعاطفوا معاهم.
Il faut bien choisir les mots
quelle belle photo de voir ce voleur avec les menottes
viva maroc nos ennemis tombe l.un après l.autre
بقاو فيا مساكن هاد جوج…ضحايا إنقلاب العسكر على العسكرو حتى وفاة القايد صالح مشكوك فيها… الجزائر ليست في أيادي أمينة يجب على المغرب أن يحصن حدوده لأنه لا ندري ماذا سيأتينا من الشرق
والله ثم والله حشومة وزراء سبقين في الحكومة الجزاءيرية اويحي وشلال يمثلون الشعب الجزاءيري .الاتنين صراقين ومافيا كانوا يهددون المغرب وهذا الحمار سلال هدد المغرب بالحرب . حكومة فاشل لا سياسة ولا دبلوماسية ولا تاريخ ولا شيء . دولة الكراكز مع الاسف
لابد ان يحاكم كل الحينيرالات الجزاءريين على ما اقترفوه من قتل وتشريد وخطف واغتصاب في العشريات السوداء سنة1991..فكم من عاءلة قتلت باكملها .وكم من زوجة وبنت وطفلة اغتصبت انذاك من طرف العسكر الذي يدافع عن الجزاءر…(حاميها حراميها )….فكل الجنيرالات لهم يد ملطخة بدم الابرياء الجزاءريين ..وراءدهم بوتفليقة الذي اصدر حق الوآم الوطني..ليسمح بدلك للعسكر القتلة ويعفيهم مما اقترفوه ضد الانسانية و الشعب الجزاءري المحكور….فهم كذلك الجنيرالات .فحكم خونة الوطن من الجنرالات واجب.و يكون قاصيا قصاوة قلوبهم على اخوانهم الجزاءريين وما فعلوه فيهم…وما زالوا في طغيانهم يعمهون..تاركين الجوع والفقر وندرة الخبز والحليب والسمك وكل شيء ..ونهبوا اموال الغاز والبترول..واعانوا بها لقيطهم في تندوف وبعض الدول الافريقية ..وهاهي تدور عليهم وتعترف بصحراء المغرب…..
ومتى سنسمع نحن في المغرب مثل هذا النوع من المحاكمات لمن سرق أموال الشعب المغربي؟
الى رقم 23
ليس عندنا افعال المافيات عصابة تنتقم من عصابة كما يفعل نظامكم العسكري
يتبين ان الانظمة المتعاقبة علي الحكم في الجزائر تتعامل من منطلق الحسابات السياسية، بمعني اخر لو استمر النظام البوتفليقي لما زج هؤلاء المسووليين في السجن، من هنا صعب علي اي جزائري يخاف علي نفسه وعائلته ان يغامر او يقامر بتقلد المسؤولية في هدا البلد الدي بقي متخلفا رغم الامدادات الهائلة التي تصل اليه من مبيعات المحروقات، ولتصدير ازماته يخلق مشاكل مع الجيران كي يوهم الشعب بان اخطار تحدق به من كل جانب وكان الاخرين ليس لديهم شغل آخر الا الجزائر الغارقة، ربما استخف الجيران بقدرات المغرب عندما راهنوا بخلق دولة وهمية وسخروا كل مالديهم من قدرات، لكن العكس هو الدي يحصل، الآن الشعب الجزائري بدأ يفطن للعبة، واصبحت ا عدة اصوات تتعالي وتقول بان المشكل المختلق مع المغرب لايعنيهم في شيء بقدر مايعنيهم ترواتهم واين دهبت؟ حتي الحليب، الدقيق، الانترنيت، اللقاح، البنية التحتية والفوقية، طيران في اللائحة السوداء والايحة طويلة لاتجدها في بلد كان من المفروض ان يكون في مصاف الدول الرائدة في افريقيا متل المغرب، إثيوبيا، رواندا.
قال أحد الخبراء الألمان مؤخرا : لقد حان الوقت لكي تقسم الجزائر لانها اصبحت دولة فاشلة وتهدد السلم العالمي وذالك بانتشار الجماعات المتطرفة على طول الجدار المتاخم لمالي والنيجر وكذا التطاحن الداخلي بين الجنيرالات على السلطة لذالك وجب على المنتظم الدولي التدخل وتقسيم الجزائر الى اربع دويلات ……………
المسؤولين المغاربة نزهاء وشرفاء لا يسرقون ويضحون من اجل المواطن البسيط وهم متواضعون لهم اخلاق حسنة وسيرة طيبة علامة السجود بادية على جباههم …. بدات الدموع تنهمر من عيني فقد اخجلوني بنبلهم وصفاء سريرتهم
على ما يبدو لي من الاحسن أن تكون جنرال في الجزائر الشقيقة على أن تصبح رئيسا منتخبا…!!! لأن الجنرالات لهم حصانة …السؤال لمادا الحصانة ضرورية و ضد من…ومن هو العدو ومن الدي يعطيهم الأوامر والتوصيات … و لو ضد بلدهم و دويهم و أنفسهم…..اضن الجواب معروف لدى الكثيرين لكن لا أحد يجرء أن يبوح بالحقيقة. للعلم الحقيقة موجودة و لكن لايمكن البوح بها…او بالأحرى أصبح تزييفها واجب عندهم ..لتفادي الحياة والعيش الكريم و مايمكن تفاديه و طمسه ..و حتى تبقى بعيدة عن الإدراك و انداك يمكن استغلال الفجوة في خلق تلاعبات و صراعات وهمية…و تضييع الوقت والجهد حتى ييقى شباب الغد خارج التغطية…
انا صراحة” جموفو ” ماذا يقع ليحي ولا بوخبزة . الله يعطيهم اكثر من هذا . والعقوبة للعسكر ان شاء الله عما قريب بالمؤبد او الاعدام .يوم علينا ويوم عليكم . وتلك الايام نداولها . صدق الله العظيم.
نظام فاسد،يحاكم شخصيات فاسدة للاستهلاك الإعلامي ولصرف النظر عن تجاوزات عسكر المرادية في مجالات مختلفة اقتصادية حقوقية اجتماعية……محاكمة هؤلاء الفاسدين لن يلمع صورة الكابرانات ….
ومتى نرى البعض الذين يدعون بالحق والقانون والديموقراطية ومحاسبة ناهبي أموال شعوبهم اما الجزائر لا خوف عليها ومن غشنا ليس منا
رؤساء حكومات نهبو مال الشعب حكم عليهم ب15 و 12 سنة سجنا اما البعض يدعون انهم دبموقراطيين وينتقدون الغير حكم على من طالب بحقوقه بعشرون سنة سجنا واسكاته وللابد هذا هو الفرق الذي يترككم تنتقدون الغير
الى صاحب رقم 26
انصحك لكي تتاءكد من الخبر الذي تتحدث عنه انصحك ان تبحث عن أي جزائري وقل له ما تقوله الآن لكي تتاءكد تشجع وابحث عن أي جزائري وهكذا ترتاح من عذابك الذي انت فيه
سبحان الله بالأمس كان كل من اويحيى و سلال يسبان المغرب علنا، و هاهما الان يقبعان في السجن، لعنة المغرب تصيب كل المسؤولين الجزائريين الدين يتمادون في سب المملكة الشريفة
الجزاءر ماتت وشبعت موت مند اغتيال الرءيس بوضياف بتلك الطريقة امام انظار العالم هو اكبر رمز للثورة الجزاءرية انذاك عرف العالم باسره ان الجزاءر ماتت .
الجزاءرة كوكب المرتزقة المنشقة عن العالم الخارجي منغلقة على نفسها لا تعرف الا الروس المزود الرءيسي واختها جنوب افريقيا المساند لها ..همها المغرب وتتبع تحركاته وهدر اموال الشعب على الدعاية الكادبة دولة ليست بدولة بل ثكنة عسكرية
نفس المصير ينتظر تبون وزبانيته الذين يبددون أموال الشعب في تمويل الإرهاب الدولي والعصابات بدعوى دعم حركات التحرر على حساب تفقير الشعب الجزائري الشقيق المقموع,
على الاقل هم رموا ببعض الرموز في السجن مثل اويحي وسلال ، اما نحن فالسجن لامثال المهداوي ، ومنجب …قالك المهداوي بغا يدخل الاسلحة و منجب استحوذ على حسابات جمعيات لحسابه الشخصي ..اك اودي
كلكم سواسية كذئاب يا حكام الجزائر…..
c,est juste un reglement de compte entre l,encienne mafia et la nouvelle mafia
ca sera la meme chose pour l,administration de teboune
les generaux les vraies derigent du pays sont intouchable .
.
ياعجب على الجراير اصبحت نزيهة دهب الزمان كانو نعاج و خرفان بوتفليقة و حين توفى الرئيس دحو بالابرياء غريبة الدنيا عليكم دائما مؤخرين في اي شيئ من اراد نزاهة حكم في نفس الوقت
الجزاير دولة الجنرالات والعسكر يمولون الارهاب ويشجعون اللصوص والمحسوبية والخاسر الوحيد هو المواطن الجزايري والعدو الوحيد للجزاير هو المغرب عاش محمد السادس موحد البلاد
vous sevenez quand ,ouyahia disait que le maroc sur vit juste avec l,argents du hashish
aujourdhui s,il reuissit a s,enfuir de l,algerie j,en suis sur qu,il viendra demander l,asile politique au maroc.
من المؤسف ان جل المتدخلين يتحاملون على الشقيقة الجزائر وهم يجهلون تماما مايدور حولهم. نعم لنا خلاف مع الشقيقة الجزائر لكن من باب الموضوعية علينا أن نعترف أنها أصبحت تشق طريقها وبخطى ثابتة نحو الديمقراطية. الشعب انتخب على الرئيس تبون بطريقة ديمقراطية وبلا تزوير. وقد سبق ذلك مظاهرات ولم نسمع ان متظاهرا حوكم بعشرين سنة بتهمة الانفصال. ان ما يردده الكثير منا حول هذا البلد ما هو الا اضاليل نجح الاعلام الداخلي في ترسيخه في عقولنا. هل يحق لنا نحن ان نحتج او نختار مثلا بديلا عن الرئيس المدير العام التلفزة.؟ خلينا من الأسطوانة المشروحة بان الجزائر يحكمها الجينيرالات .