قراءة رصيف صحافة نهاية الأسبوع تقتصر على جريدة “المساء”، التي أشارت إلى وجود مخازن سرية للمحروقات تكشف تواطؤ جهات معينة لحرمان الدولة من المليارات، مضيفة أن الجامعة الوطنية لأرباب وتجار ومسيري محطات الوقود بالمغرب كشفت عن وجود “سوق سوداء” تتولى ترويج حوالي 50 في المائة من المحروقات المستهلكة بالمغرب، بتواطؤ بين بعض الشركات والوسطاء دون دفع أي سنتيم إلى خزينة الدولة.
وأوضحت “المساء”، استنادا إلى الجامعة ذاتها، أن هذا الوضع يلحق بأرباب المحطات خسائر كبيرة، ويتسبب في أضرار وخيمة للاقتصاد الوطني، من خلال رقم المعاملات الذي يتم تداوله خارج الدورة الاقتصادية، والذي لا تجني منه خزينة الدولة ولو سنتيما واحدا من الضرائب، في الوقت الذي يعاني أرباب المحطات من الضغط الضريبي.
ونبهت الجامعة ذاتها، تضيف “المساء”، إلى وجود مخازن سرية حولها أصحابها إلى محطات للبيع، رغم أنها تشكل قنابل موقوتة لعدم احترامها معايير الأمن والسلامة المعمول بها. ونددت بعدم تدخل السلطات الوصية، وعلى رأسها وزارة الطاقة والمعادن، لمحاربة كل الممارسات الدخيلة والمخالفة للقانون، مشيرة إلى أن هؤلاء الوسطاء صاروا يشكلون شبكة تتمتع بنفوذ قوي داخل السوق الوطنية للمحروقات، ويمارسون أنشطتهم في واضحة النهار.
وفي خبر آخر ذكرت اليومية ذاتها أن محكمة الاستئناف بالبيضاء تنظر في ملف مسؤول برتبة “كولونيل” ودركيين يوجدون رهن الاعتقال بسجن عكاشة، بعد متابعتهم من طرف قاضي التحقيق بتهمتي المشاركة في تكوين عصابة إجرامية لها امتدادات دولية في تهريب المخدرات، وتسهيل الهجرة غير الشرعية.
وكتبت “المساء” أيضا أن وتيرة تحريك الملفات الحساسة وعرضها على الغرف التابعة لمحكمة الاستئناف بدأت ترتفع شيئا فشيئا بعد أن شهدت “بلوكاج” أزيد من سنة، وتأجيل ملفات دون مناقشتها بسبب الظروف الاستثنائية، واعتماد نظام المحاكمات عن بعد تفاديا لانتشار وباء “كورونا” في صفوف موظفي المحاكم.
كما نقرأ ضمن مواد العدد ذاته أن الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان كشفت أن الأمهات المغربيات لا يزلن يعانين من الوفيات في المناطق القروية جراء قلة الفحوصات ما قبل الولادة، مشيرة في تقريرها الأخير، الصادر بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، إلى أن وفيات النساء المغربيات انخفضت بعد أن كانت في حدود 332 حالة وفاة لكل 100.000 مولود حي في عام 1992، فيما أصبحت اليوم في حدود 72 وفاة لكل 100.000 مولود حي، مما يعني انخفاضا قدره 35 بالمائة.
وفي خبر آخر أشارت “المساء” إلى تأجيل محاكمة القابض الجهوي السابق لإدارة الجمارك بمراكش، المتابع بجناية الاختلاس، إلى غاية جلسة 18 مارس الجاري، من أجل إعطاء مهلة للدفاع الذي تم تنصيبه لأول مرة في القضية.
وأضافت الجريدة أن القابض الجهوي السابق لإدارة الجمارك بمراكش، المتهم باختلاس أزيد من خمسة مليارات، كان قد أدين ابتدائيا بـ 12 سنة سجنا نافذا وغرامة قدرها 10 ملايين سنتيم.
كما أوردت “المساء” أن المصالح الأمنية بمراكش تمكنت من توقيف فتاتين، إحداهما من إفريقيا جنوب الصحراء، للاشتباه بتورطهما في حيازة عقاقير طبية تستخدم لافتعال الإجهاض وعرضها للبيع بواسطة الأنظمة المعلوماتية.
وماذا عن سعر المحروقات الذي يعادل سعر الكيروزين يا أرباب المحروقات أليس هذا منكر يا سادة؟ مع العلم أن سعر المحروقات منخفض في كل بقاع العالم بستثناء دولتنا
دابا هاد المليارات اللي ضاعو على الدولة كون ما ضاعوش فين كانو غاذين يمشيو و شنو الاستفادة ديال المواطن من هاد المليارات ؟؟؟ كيبان ليا تا وزة ما كنا غانستفدو
عاشه الملك الله اطول فعمر سيدي
باااز و ديروا للناس مناصب ديال الشغل تخليهم يعيشوا عيشة كريمة فبلاد امير المؤمنين عاد حيدوا للمستضعفين مصدر الرزق ديالهم
الدولة الوحيدة لي فالعالم لي فيها المازوط غالي علاش؟الجواب باينا صحاب الشكارة تيشفرو بشرط يبعدو على السياسة
فين هما بغيناهم….الله كون غير كثرو…على ود ذاك لجشع ديال اصحاب المحطات و خصوصا افريقيا…..
أهل مكة أدرى بشعابها .. المغرب بلدنا ونحن نعرفه
الذين يبيعون سرا معروفون لدى أهل الرشوة
تجار السوق السوداء ضيعوا خزينة الدولة بتهربهم والمرتشون من رجال السلطة ضيعوا سمعتها بفسادهم … الضرب من حديد هو الحل ….
تحرك الاجهزة المركزية واجب والتي يجب ان يكون لها
عيون وآذان تخبرها بكل أشكال الفساد في المدن والبوادي … على غرار العمل الذي تقوم به اجهزة المحافظة على التراب الوطني
أموال ماشي ضايعه على الدوله ولاكن عند السي اخنوش الي تي طحن في الشعب طحين الملياردير الي تتغنى على ضهر الضعفاء
الله ياودي خسرتوا المليارات ولعجب هذا من الاحسن سكات
وهل اذا حصلت الدولة على هذه المليارات ستنفقها على شعبها….الشعب ليه الله…..اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
واش هذ الناس لي ك يتحاكمو من أجل الاختلاس والترهيب وتبييض الأموال غادي يرجعو الفلوس لي شفروها ولا غير الهضرا الخاوية واحد سرق الملايين وحكمو عليه ب 10 المليون غرامة كلشي دابا يشفر يدخل للسجن سنوات ويخرج غني يتبرع
هذه الخيرات تدخل عليكم من الدولة التي تسمونها جارة السوء، لولا وقود الجزائر لكان نصف السكان يقودون الدراجات الهوائية عوض السيارات
هذا كله من خيرات جارتنا الشرقية التي نسبها صباحا مساءا.
أصبح التصريح بالممتلكات و الثروة داخل وخارج الوطن الحل النهائي لمواكبة تطور المجتمع الدولي الذي طبق هذا القانون في ستينان القرن الماضي
بالأحرى ضاعت على جيوب البعض المليارات يا من لا تراععون الله في الضعفاء
حيث أن المواطن غير مستفيد في كلتا الحالتين فالمهربون أولى بهذه الأموال.لأن أرباب محطات التوزيع استنزفوا جيوب المواطنين بلا رحمة ولا شفقة.
يغلى او يرخاص لم يعد يهمني انا سخصيا السيارة منذ بداية الحجر وهي واقفة .قريبا ادا استمر الحجر سيعود االجميع الى الحمير والبغال.
الله اكثر من اصحاب المحروقات السرية حيت قهراتنا الدولة باثمنة ديال المحروقات.كتشفر فينا غير بالفن.البنزين واصل 11 درهم و الغازوال واصل 10 دراهم اللهم ان هذا المنكر.
اذا كانت هناك مخازن سرية للمحروقات تسيطر على نصف السوق الوطنية حسب ما ذكرته الجريدة المذكورة فهذه كارثة كبيرة و لذلك يجب اعلان حداد وطني….
دائما هناك نسبة من السلع بالسوق السوداء.
فالمستفيد الآن هم الموردون.
أما سكان الحدود فالحصار شامل. و يعيشون حياة الفقر
شفتوا غير سوق السوداء مشفتوه غلاء هد المحروقات الأغلى في العالم البترول ثمن ديالو ناقص لوبيات المحروقات متفقين بناتهم مغليين الاسعار فينوا مجلس المنافسة ديرينوا غير ديكور
من حق الدولة ان تراقب وتحمي السوق من متل هذه الخروقات، بل يجب عليها فعل هذا. ولكن من جهة اخرى يجب أن لا ننسى بأن القدرة الشرائية للمواطن مرتبطة بهده المادة الحيوية اد ان اي زيادة من شأنها أن تضعف هذه القدرة خاصة في ظل الظروف الحالية للاقتصاد العالمي.
وأضافت الجريدة أن القابض الجهوي السابق لإدارة الجمارك بمراكش، المتهم باختلاس أزيد من خمسة مليارات، كان قد أدين ابتدائيا بـ 12 سنة سجنا نافذا وغرامة قدرها 10 ملايين سنتيم.شفتو القاضي شحال حنين على هذا المجرم سرق خمسة المليارات وخصو يرجع غير عشرة ديال الملايين من داكشي اللي سرقوا بارك عليه مسكين شفتو القضاة مساكن حنانين غير سرق وحنا غادي نتهلاو فيك
وحتى ديك سنوات السجن غادي تخفف بالاستئناف والعفو وغادي تبقى غير ارع سنوات او خمسة
مكينش بحال القضاء النزيه ديالنا الله يعمر ليه الدار
c,est la meme chose que le trafique du hashish, c,est la prison et la saisie de tout les biens qui attend les trafiquants
هل هذا البنزين من الدولة العدوة الجزائر التي تسبونها ليل نهار،هل من مجيب ؟
أنت أسي إبن كيران وراء كل هدا. أنت وعدالتك التنمية خربت كل شيء. يا أيها الحلايقي و المهرج
هذا خبر خطير واذا كان صحيحا فانها الكارثة. كما هو معلوم فالضراءب تمثل حوالي نصف ثمن المحروقات مما يعني حو الي خمسة دراهم عن كل لتر بنزين يستهلك بهذه الطريقة. عندما كانت المحروقات تصلنا من الحدود الشرقية كانت الاف العاءلات تقتات من ذلك البزنس وكان ذلك يساهم في تدوير عجلة الاقتصاد، حينها كنا نرى من يعمل في هذا الميدان …..مقاتلات….دواب حاملة لبراميل البنزين اما وهذا الخبر كان لزاما ان تشرحوا لنا من اين تاتي هذه المحروقات قبل تخزينها !
اللهم زيد وبارك فيكم نعم أسيدي أنت معلم ، و مائة معلم
او الدولة ماحارماش لميليارات او لماليين من الشباب من العمل
بل السوق السوداء لمكاتب الفسفاط هي التي تحرم الشعب وليس الدولة ملايير المليارات……
حسبي الله ونعم الوكيل ياربي دير شي تأويل ديال الخير البلاد غاديا في الخسران احمادي
يحق للدولة أن تحاسب ملياراتها في السوق السوداء وتضعها في معاش تقاعد البرلمانيين والوزراء بعد أن تجهز للشعب أوراش وشركات ومصانع ومساعدات إنسانية لشعبها العاطل الفقير المقهور في سجونها لأنه قال كفا فسادا وأريد أن أعيش .شغِّلوا الشعب وبعده حاسبوه في السوق السوداء فما جرى في مدينة فنيدق أغلقوا لهم السوق السوداء في سبتة وتركوا شعب فنيدق يموت جوعا وبعد تظاهر سكان فنيدق سجنوهم وقالوا إنهم إنفصاليون يدفعون بالصغار للتظاهر وأنهم يطبقون أوامر الجزائر وإنهم ضد الملك .يا مسؤولي المغرب حسابكم عسير عند ربكم فوالله كل مغربي يبيت دون عشاء أو لا يجد مسكن أو لا قوت ستعذبون بسببه في جهنم
لا تقولوا يحرم الدولة من الملايين هذا كذب و نفاق و هروب الى الامام، الكل يعرف بان لوبي المحروقات اقوى من الدولة، والدليل ان الدولة لم تستطع تسقيف ثمن المحروقات، ولن تستطيع لانها اضعف من مافيا المحروقات بزعامة اخنوش، وكذالك الدولة تقبل على نفسها تشريد عمال سمير و لا تستطيع تفويتها و لا بيعها لان مصلحت لوبي المحروقات سيتضرر
الشعب يعرف كل شيء
استغربت بالحكم على القابض الجهوي لمراكش حكم ب12سنة و10ملايين وهو اختلس الملايير . وحسبوها معايا .
جاتكم ثقيلة و صعيبة بش تعترفوا بان هذه الخيرات تدخلكم من الحزائر دون ذكر الغاز الطبيعي تعترفون ان نصف سوق المحروقات غندكم ممول من الجزائر اي انكم تحت رحمتنا
الموظف يسرق 5مليارات من الدولة التى تستخرجها من جيوب المواطنين ونظرائه تلموظفين ثم يحكم عليه ب 10مليون سنتيم فقط واين الباقي يقضيها مدة حبسية لا تتجاوز 12سنة.ما هذا العبث ايها القضاء.انها عملية مربحة جدا يا سادة تشجع المسؤولين على نهب اموال الدولة مقابل قضاء فترة وجيزة من حياته في السجن .وما أدراكم السجن سيعيش فترة من اجمل ما يكون لانه سيشتري حريته داخل السجن باقل تكلفة ويربح الباقي.
يجب حجز كل ممتلكاته وممتلكات اقاربه اولا لاسترجاع المسروق الى الدولة او الى الشعب بالاحرى.ثم تجريده من المسؤولية مدى الحياة والا فان القضاء يشجع على السرقة والفساد ،انتهى الكلام.اذا كان المغرب يريد ان يصبح فعلا في مصاف الدول المتطورة.
من أين تأتي هته المحروقات المهربة؟, الجواب من جارة السوء الجمهورية الديكتاتورية العسكرية الجزائرية, وهذا يطرح سؤال عن مدى فعالية المراقبة الحدودية لبلدنا على طول الحدود مع الجمهورية الديكتاتورية العسكرية الجزائرية.
كاين شي اشخاص ما عمرهم فكرو ان الدولة لازم تستخلص ضرائب على المحروقات وغيرها باش يعيش الشعب ، المغاربة بغاو القراية والتطبيب فابور ، بعض المعلقين النوابغ يقولو راه ثمن المحروقات في المغرب هو الاغلى عالميا ، اش هاد تخربيق ، هنا في انجلترا المازوت علاين ب 15 درهم مغربية ، في تركيا الاغلى عالميا
وزايد عليها شي وحدين قاليك اخنوش ،اخنوش باه بدا من زيرو، وهو ما فارض عليكم تشريو من عندو.
شعب الفابور والبيليكي ، كون شفتو الناس على برا شحال يخلصو غير ديال الضرائب…
اريد ان اعرف هل الملايير المسروقة مشات وهو يحكموا عليه يرد عشره ملايين فقط الف ق فين هو
وعدم تطبيق التسقيف من طرف الحكومة يسرق جيوب المواطنين
في المغرب ليس فيه سوق بل هي أسواق سوداء في عيون المواطن لكنها بيظاء على المتحكمين فيها من دوي النفود وهم معروفون لدى السلطات والمسؤولين لأنهم عفاريت وتماسيح بنكيران ولأن قانون عفى الله يحميهم هي أسواق سوداء عديدة ومتنوعة هناك شاحنات المحروقات التي تقطع مئات الكيلومترات من الجنوب المغربي محملة بأطنان المحروقات لاتقفها براجات ولامراقبة وافهم يالفاهم وهناك مهربين ينشطون في الحدود الجزائرية المغربية مصادرها مفهوم ومعروف وهي تدر الملايين على الجميع أما عن النوار في العقار والسوق السوداء في المواد الأساسية والحيوية خصوصا المستوردة منها فهم يحتكرونها ويبيعونها بالثمن الدي يرظيهم أيادي خفية تتحكم في جل الأسواق وأخرى تتحكم في صناديق سوداء لا نسمع عنها شيء ونجهل عددها لكثرة عددها كل شيء أصبح أسود حتى الحياة سوداء نتيجة الغلاء والمعيشة والبطالة والفقر والتهميش والحكرة والمرظ وووو جاءت كورونا لكي تنهي المقابلة بالحجر الصحي سجن المواطن وفتح المجال للمقدمين بقعلون مايشاؤون يتسترون على البعظ أما رجال السلطة من قياد وبوليس فهم يعبثون بالفراشة ويرهبونهم ويستولون على مبيعاتهم ولاأحد يتكلم هدا هم المغرب
الاسعار غير المعقولة في محطات الوقود هي التي دفعت المغاربة لللجوؤ الى السوق السوداء .
فلتهخفض الدولة تسعيرة الوقود لتقضي على السوق السوداء التي نشأت بسبب الدولة نفسها .
هذه نتيجة لتحرير اسعار الوقود وارتفاع اسعارها مقارنة بدول العالم . يعرف المسؤولون ان قطاع المحروقات خارج عن سيطرة وتحكم الدولة وهذا خطأ ارتكب عبد الاله بن كيران عندما حرر قطاع المحروقات بدون قانون ينظمه او يراقب الاسعار .
وأضافت الجريدة أن القابض الجهوي السابق لإدارة الجمارك بمراكش، المتهم باختلاس أزيد من خمسة مليارات، كان قد أدين ابتدائيا بـ 12 سنة سجنا نافذا وغرامة قدرها 10 ملايين سنتيم. لاحول ولاقوة الا بالله
اعتقد ان السوق السوداء للمحروقات لا تحرم الدولة من اي درهم بل هي تحرم اخنوش ومجموعته من بعض المداخيل لانه في كل الحالات لا تدخل الضرائب الحقيقية الى صندوق الدولة…….. لك الله يا وطني
قوم الضالمين تيصلط عليهم الله قوم الكافرين الليكثرهوم هاد صحاب المحطات السرية واللينصرهم بعدا نافعين الناس اما صحاب المحطات تيسلخو فالشعب كل 15 يوم زيادة حنا غلا من اروبا
بالطبع ،غلاء الأسعار وعدم التحكم فيها هو السبب الحقيقي في البحث عن الأسواق السوداء في كل المواد في بلدنا مع الأسف الدولة لاتخدم مصلحة المواطن ولا تخدم إلا مصالحها ومصالح الشركات لأن أصحاب البطون الكبرى يملكون اسهما في الشركات.