وضعت سيدة حدا لحياتها شنقا، الاثنين، في دوار إظهار طاج التابع إداريا لجماعة سيدي رضوان بإقليم وزان.
وذكر مصدر هسبريس أن الضحية، البالغة من العمر حوالي 63 سنة، عثر عليها جثة هامدة معلقة بواسطة حبل لفته حول عنقها في ظروف غامضة، مشيرا إلى انتحار ابنها قبل سنة من الآن بالطريقة نفسها.
جثة الهالكة جرى توجيهها إلى مستودع الأموات لإخضاعها للتشريح الطبي أو المعاينة الطبية لفائدة البحث المفتوح تحت إشراف النيابة العامة، وذلك لتحديد الأسباب الكامنة وراء الواقعة.
انا لله و إنا إليه راجعون لم ولن يكون الانتحار حلا من الحلول في يوم من الأيام هدا تفكير خاطئ يلجأ اليه الضعيف ومهما تكون الظروف فمدبرها حكيم وصدق الله انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب
لا حول ولا قوة إلا بلله لله يسمح ليها ويغفر ليها
انتحار الام والابن في ظرف سنة ، الله يرحمهم ويغفر لهم ، والله اعلم وحده بظروفهم ومشاكلهم،
كنا نقرأ ان الدول الأكثر رفاهية هي الأكثر نسبة في حالات الانتحار. فهل المغرب صار من ضمن تلك الدول الأكثر رفاهية؟
اللهم ارحمها وابنها واغفر لهما وتجاوز عن خطاياهما وأسكنهما فسيح جنانك آمين.
قبل ماي بان لانترنيت كانو شيوخ كاي ضحكو علينا او قولو بلي اوروبا او الغرب عندهم الانتحار بزاااف بسبب الفراغ الروحي باش نبانو حنا حسن منهم او نتشبتو بالهوية ديالنا
يا الله حتى المسنات ينتحرن مذا يجري فالبد الذي هرب على حيرانه ويناور مع الاقوياء وهل هو حقا قوي ويوفر لشعبه ما يحتاج لان ما راءيناه ما حدث بسبتة وميلية يدل على الهرب من عيش الرفاهية ؟؟؟؟؟
الى صاحب رقم 4
أنا افسر لك نعم هناك حالتين الاولة انتحرات فالدول الذين يعيشون اقصى رفاهية
وهناك حالة الثانية وهي انتحرات الذين يعيشون اقصى ذل وفقر وهذه هي الحقيقة ولا تخلط بين الغني و الفقير لان كل واحد كان يعيش حياته
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، شئ غريب يحدث في وازان و شفشاون !!!!
الفقر و المجاعات التي عاشها المغاربة منذ اكثر من ثلاثمائة سنة اضف الى ذلك الضغط و القهر الذي فرضه الحكام على العباد كون شخصية مغربية تعيش في خوف دائم من قلة ذات اليد و اصبح امل المغربي ان يكسب ثروة وبأي طريقة كانت و انعدمت القناعة لدى الناس.
لقد اصبح الخوف من الفقر يفقد الانسان غريزة الحياة و يفضل الموت على ان يكون فقيرا و عرضة لنظرة الإزدراء ( عوض العطف ) التي يراه بها المجتمع.
المغاربة محتاجون الى تغيير نظرتهم للحياة والى نظرة بعضهم لبعض و التخلص من الصراعات النفسية التي يعيشونها .
اصبحنا محتاجين الى الضحك و الاكتفاء بما استطعنا الوصول اليه.
ماعرفتش علاش كينشرو وسطكم أفكار خاطئة ، حطوا ليكم فراسكم على أن الغرب كاينتاحرو فيه لي مرفحين ههه ، أنا درست واشتغل في فرنسا ك بسيكولوك ، والذي ينتحرون هم أناس في حالة متردية من الكآبة ، من مرض أو وحدة أو طلاق بدون أبناء أو مشاكل وكريديات مالية أو مخدرات أو أمراض عقلية .أما المرفحين عايشين الحياة طولا وعرضا، هدا لي كدب عليكم بغاكم تبقاو فقراء ديما حيت إلى رجعتو أغنياء غا تشبعوا من الدنيا وتنتاحرو ، إو الله ينزل ليه العذاب
الى الاخت فاطمة حتى واحد ماذخل لينا الفكرة لي قلتي ولكن هي ملاحظة او ربما دراسة كانت في السبعينيات وتخص الدول الاسكندنافية فقط وليس فرنسا وباقي اوروبا .
إن لله وإنا إليه راجعون لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لاحرج على المريض.
بغض النظر عن الدين وما يقول في الواقعة. الإنسان بطبعه يحب الحياة معهما كانت الظروف التي يعيشها. لكن المنتحر يكون مريض نفسيا. ولا يعي مايفعله. ولانلوم دا ئما الوضع الاجتماعي. فكم من غني انتحر.
اللهم ألطف بعبادك. اللهم ارحمها واغفر لها وتجاوز عنها.