قال عادل الدويري، وزير السياحة السابق، إن “المقاولات المغربية الكبيرة لا يمكن لها بأي شكل من الأشكال أن تتحول إلى مؤسسات قوية، تغزو السوق العالمية وتنافس على أصعدة تجعل المغرب في مراتب متقدمة على المستوى الاقتصادي”، مضيفا أن “المغرب يحتاج إلى مقاولات وطنية تستوطن بالمغرب، وتنشر فروعها بمختلف مناطق العالم”.
وأضاف الدويري، مساء الثلاثاء بالرباط في تقديم كتاب « les champions nationaux : l’équation du développement au maroc » للكاتبة سلمى مهاود، أن الاقتصاد المغربي تعتريه مشاكل عدة أبرزها غياب الحكامة والتنسيق، وحاجته إلى هيئة حكومية تعنى بتتبع دقيق للاقتصاد وتلعب دور “المايسترو الموسيقي”، الذي يضبط الايقاع والتوجه العام، زيادة على انعدام ثقافة طرح العروض للعموم من أجل المبادرة للاستثمار في مؤسسات وطنية.
واستطرد الوزير السابق أن أكبر عائق يحول دون إقلاع الاقتصاد الوطني يبقى هو ضعف التعليم ومخرجاته، معتبرا أنه “بتحسين التعليم في الـ30 سنة المقبلة سنتمكن من تعزيز مكانتنا في السوق الاقتصادية العالمية”.
وشدد الدويري على أن الدولة مطالبة بأن تساعد المقاولات بدلها على طريق النجاح، حيث إن المقاولة هي من تنتج وتعطي أكثر مقارنة بالدولة.
من جهتها، أكدت الكاتبة المغربية سلمى مهاود أن الكتاب هو “خلاصة عمل ميداني من أجل تقييم وفتح باب النقاش حول النموذج التنموي والشركات المغربية، بعد أن أثبتت مكانة الاقتصاد المغربي الحالية عالميا، أننا نحتاج إلى مجهودات أكبر من أجل تحقيق إقلاع اقتصادي حقيقي”.
وسجلت المتدخلة ذاتها أن “الاقتصاد المغربي يشكو من مشاكل جمة، تفرض مساءلة النموذج التنموي الحالي، بعد الاختيارات الخاطئة التي سنتها السياسة الحكومية؛ وهو ما يستدعي إعادة النظر في مساهمة الدولة في الاقتصاد، ووطنية الفاعلين والشركات المساهمة، إضافة إلى إلزامية ابتكار طرق جديدة للإبداع والإنتاج”.
ودعت مهاود جميع الباحثين المغاربة إلى زيادة اهتمامهم بالمواضيع ذات البعد الاقتصادي، والاشتغال عليها بشكل موضوعي وميداني، ونقل النقاش حولها إلى الفضاءات العمومية.
بدوره قال إدريس خروز، مدير المكتبة الوطنية للمملكة المغربية بالرباط، إن تنويع الاقتصاد بات أمرا ملحا ويفرض نفسه على مختلف الفاعلين في الاقتصاد الوطني، الذي يلزمه في الوقت الراهن أن يدعم المقاولات الصغرى، وأن يحسم في العلاقة بين ما هو سياسي وما هو اقتصادي.
وقلّل خروز، في مداخلته، من “أهمية الخطاب الذي يقول بأن مجموعة من الشركات المقربة من دوائر السلطة تستأثر بالاقتصاد الوطني؛ فالشركات القوية لم تدمر منافساتها، ولم تتدخل من أجل عرقلة عملها واستثماراتها”.
سبب تخريب التعليم في المغرب هي فرنسا التي تسجع بأضعاف اللغة العربية ومنع تعليم اللغة الانجليزية.
لكن فرنسا تشجع تعليم الأمازيغية لتشتيت الوحدة الوطنية.
علاوة على هذا تحارب فرنسا التعليم التربية الاسلامية في المدارس العمومية وتخريب التعليم في هذه المدارس العمومية.
تذكروا أن التعليم في سنوات السبعينات في المغرب كان ممتاز وأحسن من بعض الدول الأوروبية ومن جملتهم ماما فرنسا.
Merci pour Hespress et pour HEM de nous avoir servi ce consistant résumé que je trouve très inspirant pour préconiser un nouveau concept économique que je baptise L'ETATlSATITION par analogie à PRIVATISATION en ciblant les entreprises engraissées illicitement et en commençant par le SBTP
Les 3 intervenants encouragent les idées et solutions innovantes pour l'émergence de vrais opérateurs économiques dans ce beau pays ouvert sur l'entrepreneuriat humain du changement
Merci encore pour le livre
عفوا سيدي، إننا امام الغياب الكلي و التام ونزيد القول إنه لن يتحقق أي شئ حتى تكون هناك اراد حقيقية لدلك، ومن دونها كله اوهام. سيدي نرجوكم المزبد من التدقيق في الكلام عندما تصرحون بهكدا امور وهي اشد حيوية لنا لان القارئ سيعتقد ان كل ما لم تشيروا اليه قد تحقق،
هذا الكلام هو عين الصواب. لا تنمية ولا تقدم بدون تعليم جيد. واول مشكل للتعليم هو التعليم الخصوصي. يجب ايقافه ان اردنا ان يتقدم التعليم.
في اوروبا ممنوع انشاء مدرسة خصوصية. توحيد التعليم. تعزيز فرص الاندماج بين جميع اطفال البلاد.
الاحتكار الفساد والريع هذا هو الثالوت الذي يمنع اقلاع المغرب. كذلك بعض العاءلات الثرية تقف ضد كل اقلاع او اصلاح
كيف سنقلع بتعليم ومازال الاساتذه في بلدنا متخلف دون رادع او رقيب خوفا من نقابتهم بينما حزم نراه فقط في وظائف الامن و درك و الصحه …غيابات بالجمله و ساعات اضافيه و جمله قرا ولا ما تقرا انا مرسم مع دوله و تحرش ب تلميذات و عدم تفعيل اخلاقيات مهنه كما ينص القانون استاذ يسكر و هذا يذخن و هذه تصاحب .. قوانين لا تطبق اولها عدم استعمال هاتف في قسم و يطبقونها على تلاميذ بساديه مرضيه مما جعل جرائم تحدث ،،هل هذا تسيب متى حزم ياوزير تعليم
الحكامة في نظري تتجلى في أن يبدأ المجتمع المغربي في القطع مع الريــــع بشكل نهائي ،وضع حد لأجور الموظفون السامون المرتفعة من وزراء ونواب وووووو
ووضع حد لاستنزاف الميزانيات الضخمة التي تلتهمها سيارات الادارات العمومية في جميع انحاء البلاد وذلك سيوفر ميزانيات لمحاربة الفقر والفوارق الاجتماعية .
فمتى ستبدا الحكومة بمبادرة من هذا النوع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
il faut supprimer les privilléges pour avoir une
.. vrai economie de marché sans rentier
من عنوان المقال أكتب سعداتنا لقاوا سبب تخلفنا.
Une table va être stable avec 3 pieds 1la justices l'éducation 3 les hôpitaux après tous ca en peux dire que le Maroc sera sur le bon chemin
صحيح ضعف التعليم التقني والحكامة اي تتعامل مع موسسات وفق معايير معلنة للجميع وواضحة شكرًا
السبب الحقيقي الدي يعيق إقلاع الاقتصاد الوطني غياب والعدل والمحاسبة في المغرب
كلما غادر مسؤول الحكومة الا وانهال عليها بالانتقادات.
اذن فمن المسؤول عن تردي اوضاع المغرب ان لم تكونوا انتم اللذين تتبادلون المناصب فيما بينكم.الا تستحيون……..
" استطرد الوزير السابق أن أكبر عائق يحول دون إقلاع الاقتصاد الوطني يبقى هو ضعف التعليم ومخرجاته،" ومن كان سببا في تقهقر التعليم في بلدنا أليس الغير المأسوف عليه عزالدين العراقي عندما أقر التعريب عندما كان وزيرا للتربية الوطنية في ثمانينيات القرن الماضي مع العلم أن أبناءه وأبناء النخبة كانت تدرس بالبعثاث الأجنبية الفرنسية وغيرها !!! ألم يكن العراقي من دعامات حزب الاستقلال ؟ أليس التعريب من مطالب الحزب منذ زمان طويل ولما كرستموه على أرض الواقع أصبح الطالب لا يجيد لا عربية ولا فرنسية ولا هم يحزنون وهذه نتيجة السياسة العوجاء لحزبكم.
على السيد الوزير السابق الدويري عن ان يؤلف لنا كتاب عن اين دهبت اموال المخطط الازرق و ماذا تخقق من هذا المشروع عندما كان وزيرا للسياحة
المغاربة ليسو بلداء ولم ينسو تلك الاموال التي تبخرت
ولا حسيب ولا رقيب.
دعاة الغرنكفونية،خريجي مدارس السدود والقناطر.تحبون فرنسا وتدافعون عن مصالحها.وانا لا أنسى يوم قلت بعظمة لسانك وانت ترد على نائب برلماني وقلت"ياك ما يحساب ليكم طحنا من السما أو جينا نديروا تاوزيرت(وزير*).راه الوليد كان وزير أو جدي كان وزير"لو كان في دولة تحترم نفسها لتمت إقالته.
Accuser la qualité de l'enseignement est aujourd'hui une monture pour justifier le taux de chômage galopant. Or la vérité est que l'économie nationale est basée sur le commerce et non sur l’industrialisation du secteur de production. Le Maroc est un supermarché des produits Turcs (seau en plastique, cuillères et toutes sortes de gadgets) Monsieur, bien des ingénieurs formés dans de grandes écoles Françaises de renom chôment sur le territoire National marocain. Tant que le pays n'est pas industrialisé les diplômés n'auront aucune valeur dans ce pays. On exporte des produits naturels sans valeur ajoutée intellectuelle et on importe du plastique des, clous, des rotors des stator, on a développé ni l'industrie électronique ni métallurgique
base de tout développement industrielle et comment voulez vous sortir nos jeunes du gouffre du chômage?
نشكرك على تصريحك ادا الاميون والجهلة هم من بسيرون البلد اما الشعب لادنب له والمواطنون شبه قطيع غنم ونعيش في مزارع يعنقدون المسؤلون ان البلد ممتلاكتهم الخاصه ونحن لا نختلف عن الدجاج والمعز والغنم من يسير البلد اليس انثم اين تقافتكم وتعليمكم
هؤلاء المسؤولين والوزراء السابقون أصبحوا بقدرة قادر حكماء و مناضلين و بيدهم الحلول …….
هدا فقط كلام مناسبات توقيع كتاب سيبقى في الرفوف ولن يضيف شيء لما نعرفه عن اخفاقات الاقتصاد الوطني والفاعلين فيه من النخبة ..تريدون داءما الصاق اللوم للتعليم الا تخجلون من انفسكم الستم انتم من وضع مناهج هدا التعليم ?اوجه كلامي هدا لنخبة المغرب من الفيوداليين وبرجوازية المدن الكبرى التي استحودت على مؤسسات فرنسا خلال وبعد الحماية ..ادا كانت لديكم نية صادقة في الاقلاع الاقتصادي انظرو الى تجارب الاخرين وهنا اشير الى الصين والمانيا واليابان ..لابد من تغيير جدري لمجتمع وان يكون التغيير لصالح جميع شراءح المجتمع .
Au n° 1
En France existe des cours d'arabe, gratuit, dans les collèges de les Universités de l'Etat et dans les associations
Alors, prenez votre courage et réglez vos problèmes en interne. Jouer les victimes ne permet pas d'avancer
هؤلاء المسؤولون لازالوا يفكرون بالمنظور التقليدي المتخلف ويطمحون إلى الإصلاح بمنظورهم ذاته. لن يصلح التعليم وسييظل يفرخ العطالة والهددر المدرسي على طول ما دام هؤلاء ومثلهم في مراكز القرار. الحل في التغيير واستبدالهم باالكفاءات العالية وبمن لهم خبرة وتجربة ميدانية ومن هم قادرين على الابتكار والإبداع في الميدان بالحلول الناجعة وليس بالشعارات والتسويفات المطولة. فكيف سيكون المغرب في أفق 30 سنة المقبلة إن ظل التعليم في الحضيض ؟