تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة القنيطرة، الثلاثاء، من توقيف خمسة أشخاص يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق بالسرقة وإخفاء المسروق.
وكانت مصالح الأمن بمدينة القنيطرة قد رصدت اختفاء دراجة نارية ومعدات معلوماتية من مصلحة أمنية بحي الساكنية بمدينة القنيطرة، قبل أن تكشف الأبحاث والتحريات المنجزة عن تشخيص هوية المشتبه فيهم الرئيسيين الثلاثة وتوقيفهم، فضلا عن ضبط شخصين آخرين يشتبه في تورطهما في اقتناء وإخفاء الأشياء المتحصلة من هذه العملية الإجرامية.
وكشف مصدر أمني أن عملية التفتيش والحجز التي باشرتها مصالح الأمن في إطار هذه القضية مكنت من استرجاع المعدات المتحصلة من هذا العمل الإجرامي، فيما تم إخضاع جميع المشتبه فيهم الموقوفين لبحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
و إتماما للخبر و الله أعلم !؟ أن إدارة الأمن الوطني بعثت لجنة خاصة بالتجهيز لترى حاجيات المركز الأمني من أجل تأمينه ليتمكن من الحفاظ على أمن الآخرين..!؟ كما أنه من غير المستبعد من توجيه إندار متبوع بالتوبيخ لعدم إحاطة الإدارة عن الخلل..!؟ كما لو أنه هو المهندس …المهم يجب اعتماد خبرة اللصوص هؤلاء في عمليات تدريبية و لما في عمليات تفيد المصلحة الوطنية….بالطبع مع القانون و تطبيق العدالة في حق الجميع من الصغير إلى الكبير في هده النازلة..!؟
الأمن في حاجة إلى أمن …. الحامي يحتاج إلى حماية ؛ ذهبت هيبة المخزن حتى تجرأ اللصوص على مقراته … وجب الحزم والشدة مع كل من خالف القانون حتى يسود الاحترام .
يجب احداث تغيرات على اعلى مستوى بولاية الامن بالقنيطرة , تكاتر عمليات السرقة بالعنف وتنامي تجارة المخدرات بالمناطق السوداء بالمدينة منطقة الساكنية و دوار صحراوة والعلامة وبير الرامي ودوار الشيخ وقصبة مهدية .
ولله هدي مكاينا فحتى بلاد ،مواطنون يسرقون مركز الشرطة !!! فين غادي بيا أحمادي فين ؟!؟!
اذا اصبحت مصالح الأمن تسرق والأمن غير قادر على حماية نفسه وممتلكاته كيف يمكنه أن أن يضمن حماية المواطنين العاديين و حماية ممتلكاتهم لا يقع مثل هذه المصاييب في اي بلد في العالم هذا هو انعدام الامن والتسيب والاعمال وعدم المراقبة من طرف المسؤولين الكبار خيبة حتى في التعويدة كنتم على الاقل حجب مثل هذه الاخبار والتستر عليها حتى لا تضيع هيبة الامن
رجال الامن يظلمون كثيرا الإنسان الدرويش والمسالم باسم تطبيق القانون أم القوي صعيب عليهم
هي دابا خاصهوم يقدموا شكوى في المحكمة الدولية.
لا تعليق ..وصلت بيهم الجرأة حتى لهاد الدرجة!!!