ينظم مجلس الجالية المغربية بالخارج، بشراكة مع مجلس الجماعات اليهودية بالمغرب، لقاء دوليا حول موضوع “اليهود المغاربة: من أجل مغربة متقاسمة”، من 13 إلى 18 نونبر 2018 بمراكش، تحت رعاية الملك محمد السادس.
ويهدف هذا اللقاء، بحسب المنظمين، إلى “تعزيز التعايش الذي طبع التاريخ المغربي منذ قرون بين مختلف الديانات، خصوصا بين المسلمين واليهود، وضمان نقل هذا الاستثناء إلى الأجيال الجديدة، وجعله رافعة للقيام بعمل مشترك من أجل محاربة كافة أشكال الإقصاء والوصم، والالتقاء حول المواطنة والهوية المغربية الغنية بروافدها الإفريقية والأندلسية والعبرية والمتوسطية”.
وأشار المنظمون إلى أن اللقاء يهدف كذلك إلى “توسيع التفكير في وسائل الحفاظ على الهوية المغربية في الخارج من خلال الإحاطة بتساؤلات مثل: ماذا يعني أن يكون الإنسان مغربيا في القـرن الواحد والعشـرين عندما يعيش بعيدا عن الأرض التي ولد بها وعـن أصوله؟ كيـف نحافـظ على خصوصيتنا في بلدان الاسـتقبال؟ كيف يمكن للجاليات المغربية بالخارج أن تقوم بدور صلة الوصل وقوة اقتراح لتمتين الروابط بين البلد الأصلي وأرض الاسـتقبال؟ كيف نحافظ على الاستثناء المغربي والرقي به إلى مستويات عليا؟”.
وقال الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، عبد الله بوصوف، والأمين العام لمجلس الجماعات اليهودية بالمغرب، سيرج بيرديكو، في مقال مشترك إنه “يتعين علينا القيام بواجب النقل ونخلد ما يكون خصوصيتنا؛ إذ يجـب علينـا أن نجعل من المغرب حقل طموحات وليس مجـرد متحف لحفـظ ذاكـرة جماعية”، مؤكدين “أهمية الرهان بالنسبة للمغرب وجاليته اليهودية، باعتبارها الجالية الوحيدة التي تشهد على انسجام يهودي-عربي في أرض الإسلام، ويجب أن يكون أطفال المغرب قاطبة، سواء كانوا يهودا أو مسلمين، أينما حلوا وارحتلوا، في أوروبا وأمريكا وإفريقيا أو في الشرق الأوسـط، حاملـين لهـذا الاسـتثناء ومدافعـين عنـه ومشـجعين لـه”.
ويشارك في هذا اللقاء حوالي 200 شخصية مغربية مسلمة ويهودية من المغرب ومن الخارج، من فاعلين جمعويين وأساتذة جامعيين وصحافيين وإعلاميين ورجال أعمال وباحثين وفنانين، وسيعرف تنظيم موائد مستديرة ومحاضرات وورشات للتفكير المشترك، بالإضافة إلى عرض أشرطة وثائقية ومعارض فنية تقدم محطات تاريخية من حياة اليهود في المغرب وتبرز فيم التعدد والتعايش التي تطبع المجتمع المغربي.
مبادرة الجالية اليهودية المغربية يحتدى بها في المغرب الثقافات و التسامح و التعايش و الاعتدال ذو الخاصيات و الخصوصيات الفريدة من نوعها التي تعد امجاد متجدرة في التاريخنا وهي الفخر و المفخرة للمغرب و المغاربة خصوصا وان قوتنا تتجلى في اتحادنا وتصامننا و تعاوننا بمختلف مشاربنا و شراءحنا خلف مؤسسة الملكية الراءدة بالجميع المقاييس في الخدمة المغرب و المغاربة بشتى المجالات .
les juifs marocains sont de racines marocaines,ceux qui sont venus du moyen orient ont disparu au bout de deux siècles,les marocains amazighs qui ont pris pour religion le judaisme sont dans leur pays vivant à cote à cote de leurs concitoyens musulmans ,mais malheureusement ,le sionisme a tout fait pour leur dire que israel est leur pays et ainsi la majorité des israelites ont quitté leur pays le maroc,alors il faut tout faire pour renouer les relations avec nos concitoyens israelites partout dans le monde,
sortons les archives pour montrer les israelites marocains à fès,à meknè-s,à rabat, des gens comme tous les autres marocains,pauvres,habillés comme tout le monde
الاولى التضامن مع غزة التى دكها الصهاينة البارحة وخلفوا عدة شهداء وللاسف نتحدث عن التعايش مع اليهود على حساب دم الشهداء وحصار ظالم امام صمت العالم الاسلامي والله سنحاسب جميعا على هذا الخذلان
Pour être marocain il faut avoir un seul passeport marocain une seule nationalité marocaine.
C’est la seule condition pour être marocain.
la date de cette rencontre est male choisie .car le gouvernement extrémiste de Tel-Aviv a choisi la brusque recrudescence contre Gaza la martyre .tous les juifs du monde sont les bienvenus . ils peuvent même y rester tant qu'ils veulent .sauf ceux venant d’Israël sont les malvenus , des gêneur, des casse-pieds,particulièrement les sanguinaire dont les mains sont entachées du sang palestinien.les représentants officiels du cabinet likoudiste radicaliste , ses agents de Mossad et les chercheurs qui nourrissent une pensée sioniste radicaliste
the date of this meeting is chosen male. because the extremist government of Tel Aviv has chosen the sudden recrudescence against Gaza the martyr. All the Jews of the world are welcome. they can even stay there (in Morocco) as long as they want, except those coming from Israel are the unwelcome, embarrassers, pest, especially the bloodthirsty whose hands are tainted with Palestinian blood. radicalist likoudist, his agents of Mossad and the researchers who nourish a radicalist Zionist thought. and the officials of this Likud cabinet and its far-right religious allies.
Pour développer ses activités commerciales, Moulay Idriss a installé les juifs à la rive droite de Fès.
Et pour réactiver son tourisme, la Tunisie vient de nommer un Ministre juif marocain dans ce secteur.
Au Maroc, un Ministre juif (Serge Burdego pour ne pas le nommer) avait demandé à Feu Hassan II de décharger son département du Tourisme des activités du Hajj et de la Omra.
Enfin, un Rabin juif aurait rencontré par hasard… le Roi du Maroc à Paris et lui aurait lu des prières spécifiques aux Chefs d’Etats.
Ainsi, on aura tout entendu de cette secte d’origine marocaine.
لقد غادروا المغرب ورفعوا راية بديلة و حملوا جنسية غير مغربية واستوطنوا ارض فلسطين وهجروا أهلها بدون تسامح وشردوا أطفالها بدون مراعاة للمبادئ الإنسانية وقتلوا نسائها بدون رحمة .لقد غادروا أظن .
مع ادخال اللقب الديني ، يبتدئ الصراع القومي ،يهودي مغربي ،مسيحي مغربي ،مسلم مغربي ،لا متدين مغربي ،ملحد مغربي ،الوطن يريد مواطن مغربي حر ،الانتماء الديني شيئ نسبي ،لا يخص الوطن ،بقدر ما يخص الشخص وحده ،مادا اعطى اليهود المغاربة للمغرب،من امثال مستشار الملك ؟لمادا لم يحصل اليهود المغاربة على مناصب سياسية و ادارية عليا بالمغرب؟لماذا دور اليهود المغاربة ينحصر فقط بين المشاكل الخارجية؟و هل اندماج يهود العرب مع صهاينة العالم التوسعيين المسلحين المستعمرين حماة دكتاتورات الانطمة الاستبدادية ،يشرفهم ؟
سجل انا وطني روح المواطنة وأصل الهوية المغربية في دمهم حتا وان هاجرو ملاين الزمن لنغير مناهجنا القديمة فنحن في الأصل إخوة
ولكي تكون مغربي اكتب باللغة العربية و افتخر بها