أحالت الفرقة الجنائية الولائية بمدينة الدار البيضاء على الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف، صباح اليوم الاثنين، الصحافي الزميل سليمان الريسوني بتهم جنائية تتمثل في الاحتجاز وهتك العرض باستعمال العنف، وذلك بناءً على الشكاية التي تقدم بها شاب يلقب بـ”محمد آدم”.
وشوهدت عناصر الشرطة القضائية وهي ترافق سليمان الريسوني إلى باحة محكمة الاستئناف بمقرها الكائن عند تقاطع شارعي الجيش الملكي والمقاومة، في حدود الساعة التاسعة صباحا، وذلك لعرضه على أنظار الوكيل العام للملك على ذمة مسطرة الاستنطاق بشأن التهم الجنائية الموجهة إليه.
متابعة جنائية .. والإحالة على قاضي التحقيق
علمت هسبريس أن الوكيل العام للملك بالدار البيضاء أجرى استنطاقا مطولا مع سليمان الريسوني، حيث واجهه بتصريحات الضحية المعروف بلقب “محمد آدم” وبوسائل الإثبات المستجمعة في حقه، ومن بينها محادثات ورسائل نصية متبادلة بين الطرفين وتسجيل صوتي وقرائن مادية أخرى، ما زالت مشمولة بالسرية، حسب مصادر الجريدة.
وفي أعقاب ذلك، قرر ممثل النيابة العامة متابعة سليمان الريسوني من أجل “جريمتي هتك عرض شخص باستعمال العنف والاحتجاز، المنصوص عليهما وعلى عقوبتيهما في الفصلين 485 و436 من القانون الجنائي”، مع إحالته على قاضي التحقيق بالغرفة الأولى لدى نفس الهيئة القضائية من أجل إخضاعه لمسطرة التحقيق الإعدادي.
وتشير المصادر ذاتها إلى أن ملتمس فتح التحقيق الذي تقدم به الوكيل العام للملك تضمن “أمرا بإيداع المتهم بالسجن المحلي، نظرا لخطورة الأفعال الجرمية ومساسها بالنظام العام وتوافر وسائل الإثبات”.
كما علمت هسبريس أن قاضي التحقيق بالغرفة الأولى أصدر أمرا بالإيداع في السجن في حق سليمان الريسوني، طبقا للمادتين 152 و153 من قانون المسطرة الجنائية، وذلك في انتظار إخضاعه لجلسات الاستنطاق التفصيلي من أجل تهمتي “هتك عرض شخص باستعمال العنف والاحتجاز”.
اعتقال زوجة الريسوني .. شائعة
بالتزامن مع خضوع سليمان الريسوني لإجراءات البحث التمهيدي، نشر فرع شمال إفريقيا بمنظمة “مراسلون بلا حدود” إنذارا قال فيه “إن إنزالا قامت به الشرطة بمنزل رئيس تحرير جريدة “أخبار اليوم” سليمان الريسوني، وأنه تم اعتقال زوجته المناضلة خلود المختاري”.
وتعقيبا على هذا الموضوع، نفى مصدر أمني في تصريح لهسبريس، بشكل قاطع، ما اعتبرها “مزاعم اعتقال وتوقيف زوجة سليمان الريسوني”، موردا بأنه “خبر زائف ينطوي على جهل مطبق بالمقتضيات القانونية والإجراءات المسطرية المنصوص عليها في التشريع المغربي”.
واسترسل موضحا بأن “اسم الزوجة أثير عدة مرات في تصريحات أطراف القضية؛ وهو ما يستدعي مسطريا تحصيل إفادتها لتنوير العدالة ومساعدة القاضي الجنائي على تكوين اقتناعه الصميم”.
وأضاف المصدر ذاته بأن “الشرطة القضائية وجهت استدعاءً مكتوبا إلى الزوجة، قبل أن ترافقها في اليوم الموالي (أي يوم أمس الأحد) من منزلها إلى مقر ولاية الأمن بحضور عميدة شرطة ومساعدتها، حيث تم الاستماع إليها من طرف المحققين وإرجاعها إلى منزلها على متن سيارة المصلحة، وذلك توطيدا من جانب مصالح الأمن للحماية والعناية الموكولة لكل الخاضعين للقانون، خصوصا أن السياق الحالي يتعلق بزمن الطوارئ الصحية الذي يصعب فيه إيجاد وسيلة نقل عمومية بالليل”.
وشدد المصدر الأمني على أن لفظة “الإنزال” (Descente) التي استعملتها منظمة مراسلون بلا حدود هي “لفظة مفعمة بالانطباعية أكثر ما تصدح بالحقيقة”، موضحا بأن الأمر يتعلق بـ”إجراء تفتيش داخل منزل المشتبه فيه، بعد موافقته الخطية، وأنه تم تكليف عميدة للشرطة ومساعدتها للمشاركة في هذا التدبير المسطري بالنظر إلى أن المنزل كانت توجد به زوجة المشتبه فيه”.
ونفى المتحدث في المقابل ما ذهبت إليه منظمة مراسلون بلا حدود حين قالت بأن الأمر يتعلق بـ”إنزال للشرطة وأنه تم اعتقال الزوجة”، إذ إن هذه الأخيرة تم إرجاعها إلى منزلها على متن سيارة المصلحة بعد الانتهاء من مجريات البحث”، وفق المصدر الأمني.
سجال المحامي والمشتكي
وبالموازاة مع تطورات قضية سليمان الريسوني على المستوى القضائي والقانوني، كان هناك سجال من نوع آخر قفز إلى المشهد الإعلامي، وهذه المرة بين المشتكي والمحامي عبد المولى الماروري؛ فقد كتب هذا المحامي، الذي يشغل مهمة نائب رئيس منتدى الكرامة، تدوينة تساءل فيها بصيغة استنكارية عن أسباب “قبول شكاية شخص يتبجح بأنه مثلي (يعني من قوم لوط) يدعي فيها تعرضه لمحاولة اغتصاب؟ من أولى بالاعتقال؟ في أي بلد يقع هذا؟ عجيب أمر هؤلاء!”.
هذه التدوينة أثارت جدلا بين رواد ونشطاء منصات التواصل الاجتماعي، بدعوى أنها “تتضمن حمولة متطرفة وتنطوي على تحريض على الكراهية وازدراء حقوق الأقليات”، كما أنها أثارت حفيظة وحنق الشاب نفسه الذي وصفها “بأنها خطاب تحريضي وإقصائي وسلطوي كله كراهية”.
وعبر “محمد آدم” عن رغبته في اللجوء إلى القضاء لتقديم شكاية في مواجهة المحامي عبد المولى الماروري تحت ذريعة أنها “تنزع منه مواطنته وحقه في اللجوء إلى القضاء والاحتماء بالقانون والدستور المغربي والمواثيق الدولية وتحرض على الكراهية والعنف ضد شخصه””.
ومن جانبها، علّقت البرلمانية حنان رحاب، وعضو النقابة الوطنية للصحافة المغربية، على هذا الموضوع قائلة: “لا يمكن تبرير أي تصريح يحرض على الكراهية ضد المثليين أو يحاول أن ينزع عنهم صفة المواطنة وممارسة التمييز ضدهم.. وهذا ما قام به المحامي عبد المولى الماروري، الذي انتصر في تدوينة على فيسبوك إلى مواقف (لا حقوقية) بدل الانتصار للمواثيق الدولية”.
وأد مهنة النبلاء
ولم يقف السجال الإعلامي عند هذا الحد فقط، إذ تم تداول أخبار نقلا عن مصادر مقربة من سليمان الريسوني، مفادها أن “عبد المولى الماروري ما عمرو كان محامي لسليمان وحتى حد فالعائلة ما كلفو”، وهي النقطة التي أثارت مجددا الموضوع الخلافي بين المحامين والمتعلق بـ”التطوع” في القضايا الجنائية دون تكليف أو نيابة صريحة من الأطراف.
وتفاعلا مع هذا الموضوع، كتب محامٍ بهيئة الدار البيضاء تدوينة عنوانها “بلغ السيل الزبى”، ورد فيها: “كفى من الترامي على الملفات من أجل البوز الصحافي، وكفى من “التطوع” في الملفات، وكفى من تلطيخ ووأد بريق وتوهج مهنة النبلاء”.
ودفعت هذه الردود وغيرها المحامي عبد المولى الماروري إلى التوجه مرة أخرى إلى حائطه الفيسبوكي، حيث نشر تدوينة مطولة ادعى فيها أنه “يتعرض لحملة ممنهجة وشرسة، ويتضح أنها مؤطرة من طرف أشخاص مجهولين، بسبب تدوينة استفهامية ومجردة لا تحمل أي اسم أو بلد ولا تعني أي شخص”.
ولم تسلم هذه التدوينة، بدورها، من انتقادات وتعليقات رافضة في منصات التواصل الاجتماعي، أوردت أن القانون الجنائي المغربي وقانون الصحافة والنشر واضحان في باب تجريم القذف والسب والشتم، سواء “كان النشر بطريقة مباشرة أو بطريقة النقل، وحتى ولو أفرغ ذلك في صيغة الشك والارتياب، أو كان يشار في النشر إلى شخص أو هيئة لم تعين بكيفية صريحة، ولكن يمكن إدراكه من خلال عبارات الخطب أو الصياح أو التهديدات أو المكتوبات أو المطبوعات أو الملصقات أو الإعلانات المجرمة”.
السيد متزوج… و هتك عرض اخر… تطيبق محادثات.. هل هي قضية شذوذ و مرض.. ام قضية تصفية حسابات… و مراتو فين هس مجايية خبار و الله ما فهمت…
نعرف ان هناك المآت من الاشخاص اشتكوا من الاغتصاب او التحرش دون ان يجدوا من يستمع اهم او متابعة التحقيق في دعاواهم. ولكن الاهتمام الخاص الذي توليه الشرطة القلئية لهذا الادعاء، وان كان الضحية المفترض لم يتقدم اصلا بشكاية، يثير الكثير من الشكوك حول الاهداف الحقيقية من هذه القضية.
ثم ان يتابع الصحفي الثالث على التوالي من نفس النبر الصحفي بسبب قضايا جنسية يثير شكاوكا اضافية.
سبحان الله العظيم، المغرب البلد الوحيد لفيه الصحفيين الأحرار كلهم شاذين جنسيا، يا لا الغرابة.
القضية دبرت بليل، ولنا ثقة في قضاء الله، فويل لقاضي الأرض من قاضي السماء،…
حسب علمي المغرب يعاقب على المثلية الجنسية و في هذه القضية نرى أن المغرب يدافع عن المثلية
كان بالأحرى بالمخزن الخائف من الأقلام الحرة إغلاق الجريدة بدل تلفيق التهم وتشتيت الأسر….
كفى من إستحمار الشعب! بَرَكة من تَلفيق التُّهَم الجاهزة !!! كفى من سجن الأقلام الحرة المزعجة !!!
مدام هناك الادلة قوية ادان الجاني يجب ان يعقاب
ما رأي الذين يقولون بأنها مسرحية رديءة الإخراج إذا ثبتت صحة الرساءل النصية و المحادثات و و و….كما قلت سابقا ننتظر اكتمال التحقيق ثمة يمكن لنا أن نبدي رأينا كيفما كان هذا الرأي.شكرا على التفاعل.
الكل يتحدث عن آستهداف الصحفي والجريدة ويتحدثون عن المآمرة.. و وكيل الملك يتحدث عن دلائل. كونه صحفي لايعني أنه ملاك ولايمكن أن يرتكب هذه الأفعال
المغرب بلد ديموقراطي.. و قضية بوعشرين، الريسوني و باقي المعتقلين السياسيين تؤكد ذلك.. عاشت النيابة العامة و عاش القضاء العادل في بلادنا..
الأمر لا يعدو أن يكون تصفية حسابات لا غير وراءه لوبيات تريد الاصطياد في الماء العكر وضرب الحق في حرية التعبير
احذروا ايها المغاربة من الآن فصاعدا سنصبح رهائن في أيدي المثليين والسحيقيات ومشجعوهم والمدافعين عنهم بتلفيق التهم لهذا او ذاك حسب رغبات جهات تسعى لخلق فوضى أخلاقية قيمية من أجل تجريد هذا الشعب من قيمه الأخلاقية والدينية وجعله شعبا بدون هوية.
في كل مرة تطلع الى السطح قضية غامصة لا نعرف بدايتها ولا نهايتها ولا المغزى منها ..
دابا لي بغيت نفهم كيف لإنسان تعرض لاغتصاب أن يثبت أنه بالفعل تعرض لذلك مع العلم أنه شاذ جنسيا و ليس إنسانا سويا حتى تجرى عليه على أقل خبرة طبية تثبت ادعاءه .. و كيف لشاذ جنسي بقي صامتا لمدة سنتين أو أكثر ثم يأتي بعدها ليدعي أنه تعرض للإغتصاب هل سيحاكم الريسوني و يزج به في السجن فقط لأن شخصا ادعى أنه قام باغتصابه ؟؟ أين هي الأدلة هذه المرة .
قرينة البراءة أحد أبرز مقومات المحاكمة العادلة وهو المبدأ القانوني الذي يعتبر الشخص بريء ما لم تثبت إدانته وعبء الإثبات يقع على من يدّعي، ليس على من ينكر
واحد شوية يقولك راهم تامرو عليه كيدافع علي حقوق انسان بحال بوعشرين .واش غ صحافي دير لي بغيت هاد جراءم خاص عقاب يكون قاصي
المخزن يريد ان يقضي على اخر الاقلام الحره بالكالعاده تلفيق التهم و شكايات مزوره. الضحيه هي المعلومه الحره و العدل و الشفافيه. الان سوف يصبح الجهاز الصحافي المغربي 100 في الميه جهاز خاضع لتوجهات المخزن و اكاذيبه.
عيش يوم تسمع اخبارا. ومن يعيش في المغرب لا يستغرب من تلك الاخبار. لهذا يجب انتظار الدلاءل القاطعة للحكم على المتهم. المتهم بريء حتى تثبت ادانته.
أين هم المجرمين البدوفليين الذين اغتصبوا الأطفال خاصة الأجانب مثل الكويتي و الأسباني وزيد وزيد
الله إجزكم فهمونا فهد لقظية راها مخربقا واش هتك عرض يعني اغتصاب او يعني تعدا عليه ب ضرب اولا شي حجة اوقعات بتاتهم فهمونا
أظن انها هجمة شرسة على الصحفيين في المغرب كيف يعقل اتهام صحفي بالتحرش ب شاذ جنسي والقانون يعاقب الشذوذ تهم ملفقة او محاولة ترسيخ الشذوذ داخل المجتمع المغربي وتطبيع معه وجعله شيئ عادي
Je pense que ces films sont devenus courant dans notre pays à chaque fois qu ils veulent régler les comptes avec celui qui ne leur plaire pas, ils sortent un crime de sexe, dans la liste : Toufik Bouaachrine, Hajar ressouni, Rachid Ghoulam, ..
اكلت يوم اكل الثور الأبيض. هذا هو حال الصحافة المغربية من النيني الذي فهم الأمر و تبدل تبديلا ال المهداةي و مرورا بوعشرين و هاجر…
إخراج رديئ مما في كل مرة و درس لكل قاصح الرأس.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. لك الله يا وطني
الاسباني الذي اغتصب وهتك عرض عدة اطفال مغاربة وتم اطلاق سراحه هل يقارن بمشتبه به شكوك كثيرة تحوم حول قضيته والتي يعتقد انها سياسية بامتياز وتدخل في إطار حملة تكميم الأفواه .. لقد اصبح الامر خطيرا بحيث ان كل من "لا يتمشى مع الحيط" يجد من يتهمه بالاغتصاب او اي من القضايا الجاهزة…
المسألة أصبحت واضحة ، فهي مسألة تصفية حسابات، ننتظر أنها سوف تكون محاكمة صورية ، أما الذين يتحدتون عن الأدلة ، أكيد أن الأدلة سوف تكون رغم أنه في الأصل ليس هناك دليل وإنما تلفبق للتهم (المخزن إلى بغا يحولك مجرم بالأدلة عندو القدرة على هادشي) للأسف اللعبة أصبحت مكشوفة ، ولكن لاحول لنا ولا قوة إلا بالله، اللهم ارفع عنا الوباء والظلم.
هاذ شي كيبان ليا ما هو إلا تصفية حسابات و الله اعلم
مع الأسف صحافي يسرد الاتهامات الباطلة وإعطائها صفة الثبوت والحقيقة بطريقة شيطانية على خطى أسلوب الذباب الإلكتروني الاماراتي .اكسبريس مواقفها معروفة ومفضوحة والمغارقة يعرفون ذلك بل يعرفون مصادر التمويل لخدمة أجندة إقليمية.
وا باراكا باراكا هاد شي راه بزاف، المخزن يستحمر الشعب لي ساكت و داير لي بغا في الصحفيين الاحرار…راه حنا عايقين بالمسرحيات تاع المخزن
لي كنعرف ان المثلي او اللوطي اعترف بما نسب له ، اي انه يجب عليه ان يدخل السجن هو كذلك ، ثم كيف يمكن ان
يهتك رجل صحفي دو مبادئ متزوج رجلا اخر و لو كان مثلي
، اغتصاب فتاة صعب للغاية فكيف باغتصاب رجل خاصة ان المغتصِب هو رجل ليس له سواابق ….
الامر اما ليس اغتصاب و تصفية حسابات او تراض و كذلك تصفية حسابات
و لي لقا يهرب من هاد البلاد يدير زوين
خاصهوم يتشدوا بجوج "سي آدم" المفعول به وسليمان الريسوني الصحافي "الفاعل" حتى يظهر الحق من الباطل وهذا هو الحق والقانون. أما اعتقال الريسوني دون المشتكي الذي يعترف بلواطه وبكل افتخار وشجاعة المتمسكنين فهذا الأمر فيه إن.
في عهد الحسن التاني على الاقل كانت التهم صريحة و لها هيبة ك "زعزعة النظام" مثلا. الان التهم تحشم التهم التي تلفق تحشم تگولهم لمالين الدار . و كما جاء في التعليق رقم 3 المغرب البلد الوحيد لي فيه الصحفيين الاحرار جلهم مدانين بقضايا جنسية .
ههههه كل ما نعرفه عن المثليين هم يحبون الاغتصاب والاحتجاز ويدخلون الى السجون للبحث عن نزواتهم فكيف لهذا المثلي غادي يلقى لي بغا وينوض يقدم شكاية ههههههه الصراحة القضية فيها ( ان )
الدوغمائيون ـ الغوغائيون يريدون ان يرسخوا معادلة هجينة مفادها:
إذا كنت مناضلا او معارضا فافعل ما شئت فإنك محصن.
أذكر أن بوعشرين أذنب و اعتدى و عتى بالصوت و الصورة و مع ذلك وجدنا من يعتبره مناضلا مضلوما.
الرجاء نشر الرأي الآخر.
كما هي العادة سيقوم مرة اخرى الذباب الالكتروني بالنباح والعويل متهمين الدولة باستهذاف الصحفي وان التهمة ملفقة ويريدون اسكات الصحافة هههه ومتى كانت الدولة تخاف صحافييكم ولماذا لا تصمتوا حتى تتبينوا وتتركوا العدالة تقوم بدورها واللع عيب وتحيى العدالة المغربية التي لا تؤثر فيها هاته الشطحات الخاوية المثيرة للتقزز.
أريد فقط أن أعرف هذه الصدف الغريبة التي تحدث فجميع من تم اعتقالهم في تهم الاغتصاب والجنس والحنس والجنس والجنس كلهم صحافيين والغريب صحافيين من نوع آخر كتاباتهم ومقالاتهم من نوع آخر
كفانا هراء وتعلقا بأوروبا وأمريكا نحن دولة مسلمة لايجب أن تكون هذه المواضيع هي همنا الشاغل يجب تجاهلها وانظروا في المواضيع المهمة التي ترجع علينا بالنفع
سننتظر كلمة القضاء و أدلته لنحكم على الواقعة لكن في المقابل الشاذ اعترف بشذوذه و هناك مادة قانونية لمعاقبة مثل هذا التصرف ، فكيف يبقى المشتكي خارج السجن حرا طليقا
المثلية لا يعاقب عليها القانون بل يعاقب على العلاقة الجنسية ان اقيمت بين شخصين غير متزوجين (سواء مثليين او مغايرين، باختلاف العقوبات).
يبدو ان للمخزن دلاءل قوية .. كالتسجيلات الصوتية و النصية .. و الا لما اودع المتهم السجن. للأسف الجنس عقدة للمغاربة و المسلمين .. يضر اليعض لأساليب غير قانونية كالاغتصاب و الخيانة لافراغ مكبوتاته الجنسية في مجتمع يقمع الحرية الجنسية.
لقد راينا كيف ان قيادات في احزاب و حركات اسلامية سقطو بسهولة في يد المخزن و كان الجنس هو السبب. اطلقو الحريات و تصالخو مع انفسكم و اجسادكم حتى يكون عندنا مجتمع سوي. القمع اتبث انه ليس حلا.
مثلي و تهمة هتك عرض فالمغرب و اعتقال … فقانون مولقع التواصل الاجتماعي
دولة في القرن 21 و ترفض الترخيص لقنوات تلفزية خاصة
قانون صحافة يرفضه اهل الاختصاص و المهنة
اغتقالات و محاكمات
دخل ذئب حظيرة الخراف
فأكل نعجة بيضاء ففرحت الاغنام السوداء
ثم اكل نعجة سوداء
فقالت البيضاء : ذئب عادل
وما زال الذئب يمارس عدله فيهم حتى اليوم …!
مابقينا فاهمين والوا غير صبر اسي صحافي تهمة مغرقة فيها اغتصاب سي الملقب بسي …م…. مشيتي فيها كون كانت غي لالة …م…. نقولوا شوية الصحافي الحر هذا هو زهروا ديما قيلسقلوا تهمة ديال سي ..ر.. وراء لقضبان
هل نرفع من قيمة جاهل احمق ونضعهم نداً لنا في الخصومة والجدال لنرفع من قيمتهم او ننقص من قيمنا فقيمنا كبيرة عليهم فمن لم يحكم بما انزل الله فهم الكافرون نشجع اللواط و ندافع عنه و نحن دولة مسلمة و خير ما يقال انتظروا أنني معكم من المنتظرين
الاعتداء على الحرية الشخصية وأخذ الرهائن وحرمة المسكن الذي يرتكبه الأفراد
الفصل 436
يعاقب بالحبس من خمس إلى عشر سنوات كل من يختطف شخصا أو يقبض عليه أو يحبسه أو يحجزه دون أمر من السلطات المختصة وفي غير الحالات التي يجيز فيها القانون أو يوجب ضبط الأشخاص.
وإذا استغرقت مدة الحبس أو الحجز 30 يوما أو أكثر كانت العقوبة بالسجن من 10 سنوات إلى 20 سنة.
وإذا ارتكب القبض أو الاختطاف إما عن طريق ارتداء بذلة أو حمل شارة نظامية أو مماثلة لما هو منصوص عليه في الفصل 384 وإما عن طريق انتحال اسم كاذب أو تقديم أمر مزور على السلطة العمومية أو استعمال وسيلة من وسائل النقل ذات المحرك أو تهديد بارتكاب جريمة ضد الأشخاص أو الممتلكات كانت العقوبة بالسجن من 20 إلى 30 سنة.
تطبق العقوبة المشار إليها في الفقرة الثالثة أعلاه إذا كان مرتكب الفعل أحد الأشخاص الذين يمارسون سلطة عمومية أو أحد الأشخاص المنصوص عليهم في الفصل 225 من هذا القانون متى ارتكب الفعل لغرض ذاتي أو بقصد إرضاء أهواء شخصية.
يتبع…
الفصل 436 – ١
إذا ارتكب الاختطاف أو الاحتجاز من طرف أحد الزوجين أو الطليق أو الخاطب أو أحد الفصول أو أحد الفروع أو أحد الإخوة أو الكافل أو شخص له ولاية أو سلطة على الضحية أو مكلف برعايته أو إذا تعرض الضحية لعنف آخر كيفما كان نوعه ترفع العقوبة السالبة للحرية
إلى:
1 -السجن من عشر إلى عشرين سنة، في الحالة المنصوص عليها في الفقرة الأولى من الفصل 436 من هذا القانون؛
2 -السجن من عشرين إلى ثلاثين سنة، في الحالة المنصوص عليها في الفقرة الثانية من الفصل 436 من هذا القانون.
الفصل 485
يعاقب بالسجن من خمس إلى عشر سنوات من هتك أو حاول هتك عرض قاصر ذكرا كان أو أنثى، مع استعمال العنف.
غير أنه إذا كان المجني عليه طفلا تقل سنه عن ثمان عشرة سنة أو كان عاجزا أو معاقا أو معروفا بضعف قواه العقلية، فإن الجاني يعاقب بالسجن من عشر إلى عشرين سنة.
الفصل 486
الاعتصاب هو مواقع رجل لامرأة وبدون رضاها، ويعاقب بالسجن من خمس إلى عشر سنوات.
غير أنه إذا كانت سن المجني عليها تقل عن ثمان عشرة سنة أو كانت عاجزة أو معاقة أو معروفة بضعف قواها العقلية أو حاملا، فإن الجاني يعاقب بالسجن من عشر إلى عشرين سنة
أصبح سيناريو تلفيق الاتهامات شعار لكل من سولت له نفسه الحديث عن الفساد أو الانتقاد
إلى 4
* في أمة سيدنا محمد (ص) قاطبة أنت الوحيد الأدرى بحقائق الأمور .
* لو كنت أعلم ما تعلم ، لقصدت المحكمة و أدليت بشهادتي تطوعاً ،
*يا صاحبي يبدو أنك من طاقم المسرحية الفاشلة .
* أي حجج؟ وأي تبوث ؟ أذكر لنا هذه الحجج ، و كيف هي تابثة ؟
أولا في المغرب المثلية يعاقب عليها القانون. ثانيا فين كان هذا المدعي هاذي عامين منذ 2018. كيف سيتم اتباث تهمة الإغتصاب في غياب شهادة طبية تثبت آثار العنف؟….و الرسائل النصية لا تعني شيئا فربما ادعى شخص شيئا في رسالة و الآخر لم يشأ أن يرد عليه بالنفي لأنه مثلا يعتبر ذلك لعبا للأطفال، أو من قبيل أنت تدعي ذلك أو من بعد؟… ثم أنه بإمكان الريسوني أن يتهم ذلك الشخص بكونه هو من عرض نفسه عليه و عندما رفض هدده بالإنتقام يوما ما…..
إذا تبتت في حقه التهم يستحق العقاب العدالة لكل دي حق حقه
يقال أن هناك اذلة دامغة على تورط المدعو الريسوني .زيادة على التسجيلات الصوتية هناك تسجيل مرئي تتحفض عليه المحكمة حتى وقته
من تعدى حدود الله فقدظلم نفسه ،ليس هذا هذه الالقاب الاندلسية فوق القانون
زعما الفساد الاخلاقي تجمع غا في جريدة أخبار اليوم ؟!!! تشدو كاملين .. بقا غا العساس حتى هوا يديوه!!
القضاء غادي يخدم خدمتو
هناك احتجاز وهتك عرض
السيد الذي يقال انه مثلي ربما تاب من بليته وتم احتجازه واغتصابه بالعنف
فلا تظلموا احدا واتركوا القضاء يخدم خدمتو.
هاذا والله اعلم.
بالأمس القريب تعرض شاب كان يرتدي لباس النساء في ليلة رأس السنة بمراكش للإعتقال و ما رافق دلك من إهانة و الحط من كرامته و أدميته من طرف رجال الشرطة بحجة أنه مثلي يستحق الرجم !!!
اليوم نجد أن شابا أخر تقدم بشكاية ضد الريسوني يتهمه فيها بإغتصابه و اعترف أنه مثلي و أحداث هده النازلة وقعت مند سنتين ؟
المفارقة العجيبة هي أن السلطة التي إحتقرت المراكشي ساندت المثلي البيضاوي و أعتقلت المتهم بل و سجنته !!
واش هداك ديال مراكش ماشي مغربي ؟
واش تامغرابيت فيها و فيها !! ؟؟
شرحولي عفاكم ؟
أنا مافاهم والو ؟؟
صورة على من يضحك، او تضحكون علينا ليست له صورة ندم وحزن على فعلته إن تبتت في حقه
سبب اعتقال الريسوني هو المقال الذي تحدث فيها عن تراجع التصريحات التي تقدمها النيابة العامة أو مديرية الأمن عن اعتقال خارقي الحظر
رسائل الواتساب ممكن فبركتها لعلمكم
مسرحية لجعل المجتمع المغربي المحافظ لتقبل المتلية
لاتحكموا قبل معرفة الحقيقة !!
الشذوذ منتشر حقيقة لاتناقش !! المظاهر خداعة !!!
الشدود الجنسي الاغتصاب ممارسة الجنس مع قاصرين أصبحت تهم تهم فقط الصحافيين المستقلين فقط و الباقون من الصحافيين هم ملاءكة و سبحان الله و بحمده.
الافلام تتكرر مثل الصحافي بوعشرين
واش ماغاديش تساليوا من هذا التخلف و الرجعية ؟ الى متى سيضحك العالم علينا ؟ واش باقي مافهمتو معنى الكرامة الانسانية و حقوق الاقليات و الحريات الفردية ؟ الى متى ستظلون تنصبون انفسكم وصايا على المجتمع اليها المواطنون المتخلفون .
كل من شارك في هذه المهزلة،والمسرحية الفاشلة لبوعشرين حيث نسوا جهاز الايباد في نفس المكان ،رغم ان مخرج المسرحية المقرفة اراد ان يوهم المغاربة الاحرار ان بوعشرين اعتدى على النسوة في مدة عام فكيف لجهاز ايباد ان يبقى محطوطا بنفس الوضعية لمدة عام
اما التسجيل الصوتي فهناك الالاف من التطبيقات يمكنها محاكاة أي صوت و قول أي شيء بنبرة صوت من نريد،
رجاءا احترموا ذكاءنا!
سؤال بسيط لمخرجي المسرحية ،كيف لك ان تنام وانت ستذل وتقهر انسانا بريئا، اما السيناريست فواضح امضاؤه
شالوم
اتدكر مقولة للفنان الممنوع من الكلام احمد السنوسي ممنوع التفواه عندما امسك به الشرطي يتفوه فقبض عليه واتناء التحقيق سأله مااسمك اجابه السرسار قال سألفق لك جميع التهم واسميك السرسار التهامي هدا حال الدولة المغربية اعتقال بوعشرين بتهمت التحرش الجنسي وهاجر الرسوني بتهمة الاجهاض والريسوني بتهمة اغتصاب طفل ويتخيل الى المواطن ان اخبار اليوم هي جريدة الشدود الجنسي لا اقل ولااكتر وهناك الكويتي الدي غرر بقاصر ولم يحاكمه احد وعاد الى بلاده سالما والفرنسي داهس الاغنام شهر سجن وقس على دلك مالم يظهر للعلن
صراحة يظهر لي أن هناك هدف محدد وهو تصفية الحسابات بين جهات مجهولة وجريدة أخبار اليوم ، كيف يعقل اعتقال ثلاث صحافين وتقريبا نفس الإدعاء ؟؟ الجنس والاغتصاب !! مع العلم أن الجنس وتجارة الجنس منتشرة كثيرا في المغرب، لماذا لا يتم الإعلان على أن المغرب بلد يطبق الشريعة ويحبسو السياحة وشحال من حاجة.
الاخ عادل نحن معك في تصريحك بشرط أن تتخلى عن عبارات التلميح والتشكيك المجاني ادا كانت لك فعلا ملفات وأدلة و شكايات تتعلق باغتصاب وتحرش ولم يتم تحريك الدعوى فيها من طرف النيابة العامة والتحقيق من طرف الضابطة فهذه جريدة حرة كما يدعي صاحبها فانشر على مسؤوليتك أسماء الأشخاص والمتحرش بهن والمغتصبين والمغتصبات ولو بالأحرف الأولى لاسمائهم لأنني اعرف انك ستواجهني يمنع التشهير واذا كنت فعلا تقول الحقيقة وتريد فضحهها والله حتى تتحدى معك كل مغتصب وكل سلطة تريد التستر عليه ولو بالحبس لكن ان كنت من إياهم والكذب فإنك ستصمت وتبلع لسانك لان النيابة العامة والسيد عبد النبوي لن يرحمك والكل يعرف صرامته اما ان كانوا قد لطخوا سمعة الريسونيين بيت العلم والحكمة والورع بقليل في حقهم السجن
* إلى 34
أنا متفق معك %100 ، يجب أن يقبض على الفاعل و المفعول ، و واو
المعية أي جميع الشهود بما فيهم الذين " ما شافوا حاجة" ،
حتى يظهر الحق ، طال زمن التحقيق أو قصر. و لا داعي للسرعة .
اذا كانت هذه التهمة صحيحة فجازاهم الله خيرا لانهم يحاربون الفساد في الارض اما اذا كانت مفبركة فالويل لهم جميعا من اوعز بها ومن نفذها و من علم بها ولم يمنعها ويل لهم من غضب الله في الدنيا قبل الاخرة لان قتل الجسد اهون من قتل النفس و العرض ولان هذا الاسلوب في تحطيم الاخرين مجلبة لغضب الله و كل من مارسه فضحه الله في الدنيا قبل الاخرة و الادلة لا تعد و لا تحصى و ليست منا ببعيد
ما دام المغتصَب شاذا فلا یجب اغفال إحتمال الإغراء و الخضوع لأنهم شواذ و لهم میول شاذة منها الماسوشیة .. علی ایة حال المرجو التحري و الحکم بعدل و کبح جماح هذه الفٸة لأن التمادی فی إعطاء حقوق منافیة للشریعة یفتح بابا علی الجحیم لفٸات تطالب بحق المسکانة و حق المثلیین و حق زواج المحارم و حق شرب الخمر و تعاطی المخدرات … و اللاٸحة تطول …
هاذ "مؤطرة من طرف اشخاص مجهولين" خاصك تكون عارف الاعداء ديالك امعلم.وفرشهوم. ولا را ما غا نساليوش من هاذشي.
نحن مع سجن ومعاقبة الأقلام اللحمية لا الأقلام الحبرية فمن أراد أن يستعمل القلم اللحمي ويغطي على آثاره بالكتابة الحبرية فنحن ضده هناك من يتهم الأجهزة بانها ضد الجريدة وتتهم مدرائها بنفس التهم والسؤال المطروح هل هي تهم جاهزة ام هم مجموعة من قوم لوط ظهروا في هذه الأرض
التناقض الأول : على ما يبدو هناك تذرع برسائل نصية. نفترض ذاك صحيح. احتمال 1 : هي رسائل ودية (إذن تراضي). احتمال 2: هي تحرشية عدوانية من الطرف المشتكى به ، في هذه الحلة هي رسائل عن بعد كان المشتكي المثلي تجنبها بالفرار من المعتدي والاشتكاء إن شاء. أم أن الرسئل استغلت … وهذا مثل المرأة التي ظلت تنام مع رجل عن طيب خاطر وفي الأخير قالت للعالم بأن الرجل اغتصبها، بل هناك من صارت تشتكي اغتصاب زوجها لها بعد سنوات ..
التناقض الثاني : لماذا تغطية الشمس بالغربال، فالقانون المغربي يجرم ويعاقب المثلية ( اللواذ ) ، فهل المحامي الذي يواجه بحملة شرسة هو من وضع هذا القانون؟؟؟ فلماذا لا يتم تغيير القانون أولا، وإقرار حرية المثلية، وحرية العلاقات الرضائية، وقرار حقوق عاملات الجنس … وهذا ما يجب أن يكون. ما رأي فقهاء القانون؟
اللهم إن هذا لمنكر نحن في بلد إسلامي يعتبر فيه المشتكي المثلي ملاكا،عندما يجهر بمثليته تنهال عليه الثروات و يسانده المخزن بدعوى الحرية الشخصية
قمتم بتحليل جيد وبسرد ممتاز للوقائع
المؤسف هو أن الموضوع لا يستوجب كل هذا فالمعني متورط إلى أذنيه.
الله يعفو عليه.
إذا كان هذا محمد آدم الضحية عندو أكثر من 18سنة خاصو هو أيضا الحبس لأنه عاقل و شارك في الفساد كيف ما قيل الرسائل على الهاتف بينهم لازم التأكد بها إن هي صحيحة لأن مع الهاكرز كل شيء ممكن
بلدي بلد الحريات والا قليات والحمد للله على نعمت القانون والحق احسن بلد في العالم
هذا المثلى قضى على سمعته وعلى مستقبله المهني… لن يركبك ذكر بعد الآن يأدومة خوفا من تلفيق تهمة الإغتصاب به
كنا نعرف ان الاقليات هم ذوي البشرة السوداء واصحاب الديانات الأخرى حاليا قهرتونا بهذ حقوق الاقليات ألم تكن هناك اقليات سابقا تتمتع بكل الحقوق وتعيش في تستر ولا تفضح نفسها حفاظا على كرامتها اما الان دنست الكرامة ولم يعد منها الا الدل والمهانه
نفس الشئ حصل لصديق لي ، كان قد ترشح للانتخابات لكن السلطات لم تكن تريده، حدروه أن ينسحب لكن لما رفض تقدم شاب أقر لنا بعد ذلك أنه أجبر على ذلك مقابل مبلغ من النقود بشكاية مفاده أن المرشح قد اغتصبه. في النهاية أدخل المرشح السجن فخسر كل شيء.
بالنسبة لتدوينة المحامي فان القضية تتعلق بهتك عرض بالعنف و ليس بالاغتصاب. فالاغتصاب لا يقع من طرف رجل على رجل أو قاصر من نفس الجنس و انما الاغتصاب هو مواقعة رجل لامرأة دون رضاها و أنت تعرف هذا طبعا … فالعقاب يختلف من جربمة لأخرى. أما فيما يخص المثلية الجنسية فما دام القانون الجنائي المغربي يعاقب على اللواط فيجب أن نسمي الأشياء بمسمياتها. فهل اذا تمت معاقبة مثلي متلبس بالجرم من طرف القضاء فهل ذلك يدل على الكراهية..؟؟ لقد تغول هؤلاء المثليون تحت ذريعة الحرية الفردية ضاربين عرض الحائط بتعاليم الدين الاسلامي ان كانوا مسلمين و بفصول القانون الجنائي الذي يجرم ما يقومون به من أفعال يندى لها الجبين لوصفها و بالتالي تلقي بأخرين الى التهلكة مثلما هو حال الريسوني في هذه النازلة..و عليه يجب معاقبة كل من يحاول خرق فصول القانون الجناىي المغربي علانية أو بوجود قرائن فيما يخص ارتكاب جريمة اللواط أو الحض عليها أو الدفاع عنها أو الدعوة اليها . و هذا لا يدل على الكراهية. و انما هو تطبيق للقانون فاذا ابتليتم فاستتروا…و أرجو من بعض الحقوقيين ألا يحضوا و يدافعوا على مرتكبي هذه الجريمة اللاأخلاقية وشكرا
فعلا لا يمكن للانسان الا ان يتعجب لهذا الزخم من الهجوم على انسان ضحية والدفاع عن مغتصب في بلادنا فقط لانه اخواني وتابع لحزب دمر هذه البلاد ولكن جنوده الممولين والتابعين ومغسولي الدماغ لا يتوانون من التحرك وبقوة ونشر البلاغات والتهجم على كل من دافع عن حق مواطن مغربي سواء كان مثلي او طبيعيي . نعم حقه في محاكمة عادلة واتعجب ايضا انه ما ان تم نشر خبر اعتقال الريسوني حتى قامت القيامة ولم يتسن لهؤلاء اي مغسولي الدماغ في استنكار القاء القبض عليه واتهام الدولة بالتامر على عائلة الريسوني او البيجيدي وكان البيجيدي ليس هو من يسير البلاد منذ 2011 . وما يضحكني فعلا واكتشف بلادة البعض ان هناك من يسكن في تنغير واخرين في قرى بعيدة في المغرب ولم يعرفوا تفاصيل الواقعة ولا حتى معرفتهم بدقائق القضية .خرجوا وبرؤوا الريسوني واتهموا الشاب ادم بفربكة الموضوع وروجوا ان القضية من صنع الدولة التي تحارب الصحفيين "الواعرين" الذين تخاف من اقلامهم الدولة ومع العلم ان الريسوني مثله مثل بوعشرين لم يسبق لهم ان كانوا يشكلون تهديد للدولة او للنظام بل هم كانوا محامين اوفياء لما تقوم به الحكومة في كل المجالات
نريد تحقيق نزيه والجاني يدفع الثمن.
هته ليست قضية رأي.
هته قضية هتك عرض واحتجاز.
التحقيق سيكشف الحقيقة.
فلندع المحققين يشتغلون ونراقب.
إن غدا لناظره قريب.
يجب مرافقة المتهم من طرف جهاة محايدة ( محامين ، حقوقيون ، صحافيين ) لحضور التحقيق. لا ثقة وخصوصا هده قضية رأي عام. الله يحضر السلامة
هل تتناسب تهمة اغتصاب مثلي دون أن يكون له شخص آخر اقترن به في المثلية بعقد قران بينها ؟؟
يعني اغتصاب المثلي أن هذا المثلي من حق قرينه أن يرفع دعوة اغتصاب …
و هنا يطرح سؤال : هل في المثلية حق التعدد ؟؟؟
قد يكون فعلا اغتصابا إذا كان ( المثلي ) قاصرا
ان الله يقيم دولة العدل ولو كانت كافرة ولا يقيم دولة الظلم ولو كانت مسلمة….؟؟؟
يكثر الجدال الفارغ و التافه عند انفجار أي قضية جنائية يتم عرضها على القضاء خاصة من طرف ما يسمى بالجمعيات الحقوقية وما يسمى بحقوق الأقليات… التي بكل بساطة تتحرك فقط لخدمة أنجندات خارجية ولا يهمها مطلقا حقوق المغاربة… يجب احترام القضاء و غلق الأفواه عن الكلام الفارغ ومن الأفضل سن قانون يجرم الخوص في قضايا معروضة على القضاء…. كما أن الوطن العزيز تضرر كثيرا من هذه الجمعيات الخاوية التي تزعم الدفاع عن الحقوق بينما هي همها الوحيد هو ضرب هوية المغاربة وتسفيه تقاليدهم و حضارتهم العريقة من جهة…. ومن جهة أخرى تمجيد الشذوذ والانحراف و التخلف و الانحطاط تحت عنوان الحقوق !!!!
قرات في بعض التعليقات "كفى من إسكات الأقلام الحرة" و غيرها من العبارات التي تدافع عن حرية التعبير و الصحافة و لكن عن أي إسكات يتكلمون!؟ لا أحد يعرف هذا الصحافي و ان كان كذلك ماذا كتب لاسكاته ، نفس الكلام قيل عن بوعشرين، لماذا يدافعون على الصحافيين و لو كانوا مجرمين، هل هم منزلون او معصومون من الخطأ، كفى من إعطاء القيمة لمن لا قيمة له و ترك القضاء يقول كلمته، الدولة ليست بليدة لاسكات الأقلام بهذه الطريقة، هناك طرق اكثر نجاعة
البراءة
إن براءته في الدلائل التي تم الوصول إليها ، مادامت هناك مكالمات مسجلة بينهما ، فلماذا لم يدلي بها في حينها لمصالح الشرطة المختصة ، و هذا دليل على الرضى من طرف المدعي ( فرضا إن كانت هناك جريمة فعلا )
لا حول ولا قوة الا بالله ، أنما أرى أن كل هذا طبخة من اجل التطبيع مع أفعال قوم لوط
هو استدراج للمجتمع ليسلم ويلبس لباس الأقلية لشاذين
اللهم انا نبرأ اليك مما يفعلونه بمجتمعنا وديننا وفطرتنا
الاغتصاب: جريمة جنسية تكون فيها الضحية امرأة
هتك العرض: جريمة جنسية يكون فيها الضحية قاصر سواء دكر او انثى
أما ممارسة الجنس بين رجلين عن رضى او بدونه فيسمى الشدود الجنسي
سلام : كنشوف تقريبا جميع التعاليق حتى واحد مگال .الله اعلم .راه حنا البشار ممعصومينش من الدنوب الا الانبياء والصالحين والصديقن . راه البحث نتع اليوم رجع بالعيلم .البصمات الحميض النواوي. والاشياء المراية والسمعية والبصارية . مشى زمان الفلاقة اولهراوة او القرعة .گولو الله اعلم ياعيبد الله .راه شهر التوبة والغوفرن يالله داز .راه النبي ص. گال غدا امگالش انشاء الله انزل عليه الوحي گالو .گول الى ان ياشاء الله . خليو القضاء مع العيلم هما الميزان .وكل هدا والله اعلم .مانا الا باشار ………….
أمر خطير الدفاع عن المنكر و الفساد…. أين هي المبادئ و الأخلاق؟؟؟؟؟
أنا أريد أن أفهم فقط….وأريد أن يحترم عقلي… لذلك أريد الإجابة عن سؤالي….ألا وهو …هل يمكن لإنسان صحفي محترم في حجم السيد الريسوني …وهو المعروف عنه بالنزاهة و محاربة الفساد أن يخدعنا نحن قراءه فيرتكب هذه الجريمة النكراء….؟
هل عائلة الريسوني ومسؤولي جريدة أخبار اليوم كلهم موسومين بالشدود الجنسي، ؟ هذا مجرد سؤال
السؤال القديم يعود ليطرح نفسه من جديد..لمن تتبع النيابة العامة..هل تتبع للمجلس أ.للسلطة القضائية؟أم أنها سلطة اتهام ومتابعة مستقلة بذاتها؟ نريد جوابا دستوريا شفافا..الوضعية الحالية لهذه المؤسسة(النيابة ع) يثير الكثير من الالتباس والتوجس؟
الكل أصبح يعلم أن مهنة الصحافة فقدت شرفها و أصبحت في متناول الجميع و ما بحدت ما هو إلا تضليل إعلامي من أجل تمرير قضايا و مصالح الاستعمار و هدم المنظومة المغربية المستقرة لم يستطيعوا تحطيمنا حتى ايام الاستعمار وولم يفعلوا دالك حتى في سنوات الجمر و الرصاص . يبقى المغرب النقطة الأقوى و العدو الوحيد الدي لم يرضخ لكلاب و نواب الاستعمار بالرغم من أنهم يحاولون من كل جهة و يسعون لتلطيخ صورة الملك لكنه دائما ما خرح بجبين أبيض حفظه الله .
يجب توقيف حتى المشتكي لأنه إعترف بالرديلة هما الإثنين يستحقا السجن أما الشردمة التي تقول حقوق الأقليات يجب أن تراجع نفسها الأقليات يعني بها الإثنية لا المرضية نحن دولة إسلامية سنيه مالكية اللواط محرم و مذموم و لا نريد أحد أبنائنا هذه الخصلة هل فهمتم يا قوم لوط أعني الجمعيات التي تتبنى هذه الرذيلة
لفتت انتباهي عبارة في صك الاتهام تقول "خطورة الأفعال الجرمية ومساسها بالنظام العام" وهنا بيت القصيد ، يوميا تشهد ردهات المحاكم قضايا اغتصاب و اعتداء جنسي ، لكن لم يخبرنا أحد بأنها تمس بالنظام العام أو أنها بهذا الحجم من الخطورة المرعبة حتى دانيال المغتصب بالجملة و المعفى عنه لم يشر إلى أن جرائمه تمس بالنظام العام . أم أن التهمة عندما تهم صحفيا أو حقوقيا أو مفكرا يتم تكييفها لتتناسب و دوره في المجتمع و الإزعاج الذي يحدثه قلمه و لسانه ؟ و لنفترض وقوع ما وقع ، فهذا أمر شخصي يحاسب عليه الطرفان ، فما علاقته بالنظام العام ؟ هل اتصالهما الجنسي أثر على الأداء الحكومي و أسقط أحزابا من البرلمان و خلق توترا مع دولة صديقة ؟ هل هذا الفعل الجرمي الذي يتكرر في بلدنا يوميا في عشرات المناطق بعث ثورات "خريف عربي" جديد ؟ أين هو تأثير ما وقع على النظام العام لتنضاف العبارة لنص لصك الاتهام ؟ ما حدث و يحدث لصحفيي "أخبار اليوم" هو إنذار لكل الأقلام الحرة . الصك جاهز و التهمة مكتوبة و العاهرة و الشاذ المدعيين جاهزين و الشهود متوفرون بـ "الموقف" و لا ينقص إلا اسم الصحفي المجرم الذي يمس النظام العام .
عندما تجد دولة إسلامية ويحكمها أمير المؤمنين يسجن فيها الشريف ويدعم فيها الشواذ والعاهرات فاعلم انها في طريق الهلاك.
قوم لوط أهلكهم الله ،فأي مصير ينتظرنا نحن ؟
هل الأقليات المنحرفة هي من تحكم البلاد؟
مستقبل حالك في الأفق الله فقط يعلم كيف سيكون ،اعتبروا من كورونا قبل أن يفوت الأوان…
الرد على صاحب التعليق رقم 7 سندس
للمغرب قضاء نزيه وبه ناس شرفاء وسيفصلون في النازلة التي هي الاحتجاز وهتك عرض وسأخد كل ذي حق حقه.
أما غلق مقرات الصحف وتوقيف الصحف فهذا زمن قد ولى والحمد لله. فهذا الشخص سيحاكم على فعل جنائي لا على رأي وإن كان غير مذنب سيبرئه القضاء.
السيد متزوج وهذه اتهامات مشكوكة في صحتها
والغرض منها اسكات اي قلم حر
عبد المولى الماروري ارتكب خطئ فادح في تدوينته
حين اسقط متابعت حق متابعة المعتدي على مواطن من المواطنين بذريعة انه مثلي
يا سعادة المحامي هل تريد ان تقول افعلوا ما شئتم بالمثاليين
اذا سترتكب جرائم كبيرة ويلجئ المجرم الى الاستعانة بتلفيق المثلية لكي لا يعاقب
ما يثير في هذه التعاليق هو جعل كل منتم للصحافة انه مزعج والدولة تتأمر عليه سبحان الله اين يتجلي ازعاج الريسوني للدولة قدموا لنا مثالا وحدا…… كلام فارغ وتجييش واضح ومخدوم. اتركوا القضاء يقوم بعمله وانا متأكد بان السيد اذا لم تتبث اذانته سيخرج بدون هذا الضجيج من بعض المحامين الذين يريدون الظهور بانقضاضهم على كل مشكلة وجعلها سياسية وحقوقية رغم بعدها عن ذلك.
مغديش ندخل فنقاش واش الصحفي برىء ولالا ولا ضروف اعتقالو .الشيء الاكيد هو ان القضية عندو حامضة مزيان. وغدي يكونو عندها تداعيات خطيرة على حياتو.
هدا الشدود الجنسي والمثلية كترت في المغرب وزد على هدا الضعف الجنسي يؤدي الى انحرافه ..سترك يارب…
الفاعل والمفعول الى السجن وﻻ تاخذكم فيهم رأفة.
الاقلام الحرة لا يتحلى بها من هم من قوم لوط
انا لا اشكك في نزاهة القضاء ولكن لماذا الكيل بمكيالين في هكذا قضايا، بالامس المغني لمجرد قام بابشع جريمة، باغتصابه لفرنسية، فقام الكل يدافع عنه وكان عرض تلك الفتاة لا بساوي شيء، بل الغريب في الامر هو انه تم توكيل ارفع المحامين للدفاع عنه، فتخيلوا معي لو كانت هذه الفتاة مغربية، فكان لا شيء وقع، وانا متيقن انه اغتصب العشرات منهن، دون ان تجرؤ اي واحدة منهن بتقديم شكوى لانهن يعلمن انه لا جدوى من ذلك. ولكن ولحسن الحض الاغتصاب وقع ببلد القانون والديمقراطية "فرنسا".
المتهم بريئ حتى تثبت إدانته يبدو أن هناك تنافس شرس بين السلطات الثلاث والسلطة الرابعة التي هي الصحافة لأن هذه الأخيرة تفضح لوبي الفساد على جميع الأصعدة.
فكل السيناريوهات متشابهة بوعشرين، المهداوي ، والآن الريسوني وو…… أصبحنا في زمن التناقضات الشريف يسجن ويحرجر إلى المحاكم والكذاب وصاحب تخربيق يكرم ويعظم.
صافي رجعنا عوتاني الايام زمان دبرو لية على مونتيف خايب وزعما والله الى هاد القوم حسابهوم كبير امعى الله وايلي السيد محترم او عندو سيرة طيبة بين الناس جابو لية زامل معروف طيح علية الباطل هادشي راه مفروش كولشي عايق بيكوم غير تهدر ادبرو ليك على مونتيف ولاكن هادي جديدة بصح ان لم تستحي من الله ففعل ماشيئة
سيكون بداية خروج قوم لوط في شوارع المغرب سيأسسون جمعيات وبعد يطلبون زواج ويطلبون وووووووو
رحم الله أخلاق في المغرب
ربما تكون هذه أول مرة في التاريخ القضائي للمملكة تقبل فيه شكاية لمثلي جنسي بالغ يدعي الاختصاب ولا تتم متابعته بتهمة المثلية الجنسية، وأكثر من ذلك يتم أخد القضية بجدية بالغة وتتجند لها كل السلطات. فعلا قضية غريبة شيئا ما
هل الاغتصاب تم عن بعد؟ بواسطة إسميسات أي رسايل بالتلفون؟ لا ندري
افتراضا ، هل كان رضى ين الطرفين؟
إذا كان سليمان افتراضا قد انجذب نحو المدعي، فسليمان في هذه الحالة هو أيضا ذو ميول مثلية، و القضية قضية مثليين ، في الهوى سوا ؟ لماذا لا يتم تجريب التصالح أم إن الطرف المتحكم لا يقبل بالتصالح؟
و المهم، أشعر والله أعلم أن كل شي حرام، كل شي طابو، كل شي ممنوع، كل شي ريسكي، كل شي يتحكم فيه القانون و اللاقانون،
و يبدو لي مستقبلا أن لعبة الاتهامات والتشويهات الأخلاقية قد يكون لها وجهان.
اعطوني خبر واحد أو مقال صادر على هذا الصحفي شكل خطورة على الدولة لدرجة أنها قررت وضعه وراء القضبان.
اش دخل البرلمانية حنان رحاب في هذه القضية ؟؟؟؟؟
نفس الاشخاص الذين يخرجون للدفاع عن اي بيجيدي سقط في فضيحة اخلاقية هم ايضا من دافعوا عن المحامي من حزب البيجيدي الذي تنكر لرضيعه ولامه بعد ان وعدها بالزواج علما انه متزوج من محامية . هم انفسهم الذين يدافعون على الريسوني صحفي اخبار اليوم وهم ايضا من دافعوا عن بوعشرين وعن البرلمانية ماء العينين وعن الشيخ حمادي وفاطمة النجار وعن يتيم ومدلكته وعن بوانو وخليلته من الحزب وعن كل فرد من الاخوان المسلمين في العالم حتى ولو كان قاتل وهم انفسهم الذين لم يسبق لهم ان استنكروا جرائم لا داعش ولا القاعدة . اي انهم جنود مجهزين لمحاربة كل من يلمس او يحاكم او ينتقذ اي عضو في العالم تابع لتنظيمهم الارهابي الاخوان المسلمين
يوم بعد يوم يتأكد أن الدولة مصممة على وأد كل قلم حر وخرس كل لسان يصدح
وكل منبر إعلامي مستقل مصر على الجهر بالحقيقة مثابر في إظهار الوجه القبيح للدولة والتي تحاول تجميله أمام المنتظم الدولي مسخرة في ذلك أٌقلاما مأجورة ومنابر إعلامية مرتزقة مستعدة لتشويه سمعة من ينتسبون معها للجسم الإعلامي .إن مثل هذا الاعتقالات للأقلام الحرة يكشف مدى غباء الدولة لأنها عوض بناء علاقة جديدة مع المواطن وبدل زرع الثقة في مؤسسات الدولة في هذه الطروف فضلت تكريس الواقع المأزوم و جر البلاد إلى الوراء …كفى ..كفى
أي احترام لحقوق الأقليات؟
نحن دولة مسلمة على ما أظن، و الدستور يعرف هذا تعريفا دقيقا، فلا يصح لك قول أو تبويب ضمن خانات لهذه الشردمة المعوقة جنسيا سوا في حالة واحدة.
إذا كنت تؤمن ببعض الكتاب و تكفر ببعض.
حدسي كان في محله حيث انه كان اعتقاله مسالة وقت فصدر السلطة ضيق لا يتقبل النقد و الملاحضات. و نفس السيناريو ينكرر الدي تم مع الصحفيين المعتقلين و المبعدين و المهجرين قسرا. ك علي انوزلا. رشيد نيني. بوعشرين المهداوي . الجامعي . بنشمسي .المرابط. الابلق . هاجر الريسوني و الان مع عمها سليمان. خصوصا بعد المقال الاخير الدي تكلم عن النيابة العامة و الامن الوطني .
عجيب امر بعض المعلقين يساندون المتهم بشكل أعمى دون ان تكون لهم معلومات دقيقة بالموضوع
هل السلطات تلعب حتى تلقي تها تقيلة بهدا الشكل على صحفي
ام انه يجب التغاضي عن اي متهم صحافي او محامي باعتبارهم ملائكة
دابا اي واحد محرض او سخن عليه راسو يرمي شي حد بتهمه الاغتصاب او محاوله الاغتصاب يشدوه ويمشي عكاشه؟؟ بدون أدلة او اثباثات؟؟ المتهم برية حتى تثبت إدانته فيجب احترام وضعه الاجتماعي والأسرية قبل تشويه سمعته واضح جدا ان القضيه تصفية حسابات… يوم الحساب قاضي في الجنه وقاضيان في النار…
انا لم أفهم شيئا.يذكر في الموضوع شاذا جنسيا و تبادل الرسائل بينه وبين المشتكى به،هذا ما يبين رغبة الشاذ في ربط العلاقة المفترضة مع الصحافي،ومادام أنه ليس يربط بين الطرفين الا الرذيلة،إذن لا مجال للتحدث عن اغتصاب لأن الشواذ هم من يبحثون عمن يحقق لهم نزواتهم الشاذة،ولهذا لا مجال للحديث عن اغتصاب بقدر ما يجب اعتبار العلاقة فضائية بين الطرفين،.متابعتها كلاها بتهمة الشذوذ والفساد الاخلاقي
كل يوم أتيقن ان الله سبحانه اختار لي الغربة في بلاد الناس عوض الظلم والذل في وطننا الحبيب . رحمة الله عليك ياوالدي الحبي قاومت المستعمر وناضلت من اجل الكرامةًولكن دون جدوى . لكم الله أيها المظلومين في وطنهم لك الله أيها الريسوني .
رقم 121 محمد بن بن . حدسك يكون في محله فقط عندما يتعلق بالاخوانيين . اما الصحفيين الذين ذكرتهم فلم تفربك لهم ملفات ولم يتم اتهامهم بعلاقات جنسية خارج اطار الزواج او اغتصاب مثلي بل عن مقالات لهم وقد بينتها المحكمة امام الجميع .فمثلا نيني عن اتهامه المخابرات والمهداوي استغلال مهنة صحفي لتحريض الناس في الشوارع خلال حراك الريف وايضا بنشمسي والجامعي . اي كلهم عن مقالات او مجلات يصدرونها اي الدولة لم تلفق لهم تهم بل وضعت امامهم سبب محاكمتهم .فلا تخلط بين بوعشرين مغتصب ومستغل جنسيا عاملات عنده او محامي البيجيدي المتزوج والذي تنكر لرضيعة ولامراة وعدها بالزواج . فمقالات عن النيابة العامة والامن وانتقاذ عملهم تمتلا بهما صفحات الجرائد والمواقع الالكترونية ولم يتم متابعة مديرو هذه الجرائد او المشرفين عن المواقع . فلا تجعل من موضوع كتبه الريسوني هو سبب خلق مشكل له وكان الدولة ضعيفة لتخاف من صحفي لا يعرفه المواطنين وليس له باع في الميدان
اذا كانت التهمة هي اغتصاب مثلي فعلى القانون ان يعاقبهم هما الاثنين الفاعل والمفعول به حتى لا تنتشر السيدا ونحن مازلنا نحارب كرونا
قتل الثور الأبيض يوم قتل الثور الأسود.
استغرب كثيرا !!!بوعشرين قام بإغتصاب نساء و الريسوني قامت بإجهاض عن حمل خارج نطق الزواج و الآن الريسوني إغتصب راجل و كلهم ينتمون لنفس الجريدة و الخط التحريري ما يعني أن هاذا الخط التحريري خط مزعج جدا جدا للمخزن و الدولة العميقة و هنا يطرح سؤال لماذا لا يقوم الصحفيون بتأسيس جريدة إلكترونية خارج المغرب يعني مهاجرين و يكون لها خط تحريري حر و محايد لا يخاف زوار الليل و تهم المفاجئات
اريد ان اقول لمن يقوم بتلفيق التهم وصنع الادلة لها اتقوا الخالق راكم عيقتوا واش زعما مكين غا الجرائم المتعلق بالجنس مكينش شي جرائم اخرى تلفقوها للناس
الغريب و العجيب في الأمر ان رؤساء تحرير جريدة أخبار اليوم هم وحدهم الذين يتهمون بالاغتصاب و الاتجار في البشر,كيف يمكن تفسير هذ ا ؟ ويمكن تصديق هذه الاتهاماتة
بعد التعاليق لاناس تكتب فقط لتظهر انها موجودة وتدافع عن واحد منهم ولا يستفيد منهم الانسان من كتاباتهم او تعليقاتهم اي شيء لا قانونيا وليس لهم معرفة حتى بالموضوع ولا المام بالقضية بل هم يكتبون لاظهار تعاطفهم مع حزب المتهم وبانهم كثرة ظنا منهم انهم سيؤثرون على القضاء وعلى سير المحاكمة بحجم التضامن مع الريسوني وهم مخطؤون لان القضاء يحكم طبقا لوقائع ولملف ولشهود ولادلة ولا يابه بما يطرا خارج اطار المحاكمة ولا ب"الحياحة"
لنا الثقة الكاملة في عدالتنا . و هده دولة الحق و القانون . ولكل مجرم ظالم عقابه الدي يستحقه ،
حسبنا الله ونعم الوكيل.ولله في خلقه شؤون
اي واحد عندو جنسية بلد اخر قبل مينزل المغرب عليه إبلاغ السلطات البلد الذي يحمل جنسيته بذهابه الى المغرب و ان اي اعتقال كيف ماكان سيكون اعتقال تعسفي. لأنه ساهل غيلصقو ليك تهمة في المغرب .بخصوص امريكا يتصل لنائب المدينة اني يسكن فيها و كذا الولاية
ان هذا لعار وفضيحة لماذا الريسوني وقبله هاجر وقبلها بوعشرين وبنفس التهم والله أننا نخجل من مغربيتنا مع هذه العصابة الظالمة
انا جدي مات من 24 سنة وبقيت أمي طالعة نازلة الى المحاكم لكي تأخذ حقها من أبيها الذي حرمت منه بسبب شجع إخوتها وطمعهم لكنها بقيت تائهة ببن سين وجيم فماتت هي الاخرة ولم تنصفها العدالة وتسلمنا مشعل المتاهة من عندها وها نحن لازلنا تائهين بين الخبير والمحامي والخبرة المضادة والاستئناف المضاد الخ الخ دون نتيجة لحد كتابة هذه السطور السؤال المطروح كيف لهذا المثلي أن نال حقه في بضع ساعات عجبا لمحاكمنا الغير موقرة عجبا لقضائنا الشاذ الذي ينصف الشواذ ولا ينصف المرأة المحرومة من إرثها عجبا لهذا القضاء الشاذ الذي يوزع السنوات على الصحفيين بتهم فساد الفرج ويترك فساد المال العام يصولون ويجولون
بناءا على الحكم الصادر في حق الفرنسي الذي اعتدى على الطفل المغربي وعلى ماشيته؛ وبناء على الحكم على الإسباني دانييل الذي هاك عرض طفل؛ فإن البراءة تنتظر الصحفي ريسوني، لا داعي للقلق.
بدون تعليق لان القضية بيد القضاء للنظر والفصل فيها والتي يبقى فيها لقب أحد الأطراف مثيرا للغاية .
الى 126 لا تدعي الذكاء، اي صحفي او اي شخص يشم منه رائحة التدين التهمة تكون لها علاقة بالشرف ،يعني الجنس ،الاغتصاب،الخيانة الزوجية، لتكريس سمعته في المجتمع ،و كذا ضرب التدين.فهمتي اولا باقي ،سير بعد من الحوايج لي متتفهمش فيهم راك باغي صغير.
تدوينة تساءل فيها بصيغة استنكارية عن أسباب "قبول شكاية شخص يتبجح بأنه مثلي يدعي فيها تعرضه لمحاولة اغتصاب؟ من أولى بالاعتقال؟ في أي بلد يقع هذا؟ عجيب أمر هؤلاء!
سؤالي لمحامي المتهم بما أن المعتدى عليه مثلي و يجب اعتقاله و عدم قبول طلبه لمادا تدافع على السيد الصحفي الدي هو أيضا شخص مثلي حاول ممارسة الجنس مع شخص من نفس الجنس (دكر مع دكر) او السيد المحامي عنده مفهوم اخر للمثلية؟؟؟؟؟؟
الاشكال ان شهادة الضحية في قضايا الجنايات ترتكز عليها المحكمة في الاثبات رغم انكار المتهم
اي ان المشتكي الضحية ادم ان لم ينصب نفسه طرفا مدنيا معتبرا نفسه ضحية فان للمحكمة ان تستمع اليه بعد ادائه اليمين القانونية وتكون شهادته اثباتا للفعل الجرمي في حق المتهم الريسوني وذلك اعمالا لقناعة المحكمة في الميدان الجنائي
وبالتالي الادانة و شي بركة من السنوات ديال السجن النافذ .
صعب بل من المستحيل ان يتبين الخيط الابيض من الخيط الاسود في هاته القضية خاصة انها مرتبطة بصحافي.ومرتبطة بمسالة جنسية المواقف منها على ارض الواقع تكاد تكون غير مبالية لاهي مرفوضة ول ممقوتة لكن قانونيا محسوم في امرها باعتبارها جريمة.هاته الانفصامية بين الواقع و القانون هو سبب هدا اللبس في المواقف
ايوا؟ او الفايسبوك او اليوتوب…الخ؟ تقدرو تسدوهوم؟ العالم تغير الى الابد…..
السلام على من تتبع الهدى
من المستفيد من اسكات الصحفيين الاحرار عن قول كلمة الحق. هو من لفق التهمة للريسوني .
طال الزمن او قصر سيظهر الحق.
لا شك ان القضاء سوف ياخد مجراه و الكلمة الأولي الأخيرة له
المرجو من المخزن اغلاق او عدم اعطاء الرخص لكل الجرائد التي تصدر مواضع دون ترخيص منها بدون مشاكل مثل مصر و السعودية و القائمة طويلة دون تغطية الشمس بالغربال
نحن سكان المغرب نعرف بلادنا جيدا لسنا محتاجين الى اخباره الكل واضح
يوجد تطبيقات تغير محتوى الرسائل المرسلة والمستلمة، فأرجوا من الله أن لا يكون الصحابي ضحية للمافيا التى تتأت بكتابة الصحافة.
تحية لصحافة الحرة اولا الشعب والخزي والمذلة لصحاب الجوى
علمت هسبريس أن الوكيل العام للملك بالدار البيضاء أجرى استنطاقا مطولا مع سليمان الريسوني، حيث واجهه بتصريحات الضحية المعروف بلقب "محمد آدم" وبوسائل الإثبات المستجمعة في حقه، ومن بينها محادثات ورسائل نصية متبادلة بين الطرفين وتسجيل صوتي وقرائن مادية أخرى، ما زالت مشمولة بالسرية، حسب مصادر الجريدة.
الى 126 البوهالي . انت تختلط عليك الاشياء هل هؤلاء الصحفيين الدي ذكرت من التيار المحافظ. انهم مصنفون كصحفيي راى و صحفي استقصائي و هدا النوع الدي يزعج السلطات . و اين هي الجرائد الني تن . و تتقد المؤسسات و 3 حاجة ان رشيد نيني كان اخر صحفي يحبس بقانون الصحافة السابق و حيث انه تغير بحيث لا يمكن للنيابة العامة اتهام صحفي على صوء مضمون مقالاته. فبدأ ت في البحث في صناعة ملفات الحق العام من جنس و اغتصاب ووووووو . هدا هو اسلوب المعمول به حتى من طرف الدول الغربية خصوصا امريكا في تركيع الدول الماردة التي تقبل بشروط اللعبة. و لهادا هناك مخابرات لصناعاة الادلة و اعلام تابع للسلطة للتعبئة .
انا اتساءل لمادا صحيفة اليوم 24 داءما هي الوحيدة المستهدفة بتهم الجنسية الخطيرة.. … هل هي وكر لدعارة؟……..لمادا لاتدهبوا لمراكش لمحاربة البدوفيليا؟……….
عجيب وغريب كلما توبع صحفي بتهمة ولم يحكم القضاء بعد في النازلة نرى تضامنا كبيرا مع المتهم ولا نسمع عن التضامن مع الضحية. ما دامت القضية في طور البحث يجب إما عدم الضغط على القضاء او الوقوف تضامنيا مع الطرفين لإستجلاء الحقيقة غير ذلك فالتضامن مع الريسوني غير مقبول أخلاقيا وماذا لو فرضنا تبثت التهمة كيف سيكون موقف المتضامنين…سيوجهون السهام للقضاء المغربي…
هناك بيان نشره الشاب ادم محمد في ٣ يونيو أدان فيه طريقة تعاطي جمعيات حقوق الانسان المغربية مع قضيتيه. فالمثلية الجنسية ليست جريمة وليست مرضا كما يعتقد كثير من الناس. فالله خلق الانسان بطبيعة وخصائص ونزوات مختلفة ومتعددة. الخالق خلق المثلي وغير المثلي… فالمثلية الجنسية هي ليست متعلقة بأقلية.. هناك أناس متزوجون وعندهم نزوات لا يعرف بها أحد.. ماذا نسمي الرجل المتزوج الذي يخطف لحظات من«اللذة المحرمة». وهذا الشاب يكتب جيدا وفي الأيام المقبلة سيبين كيف تعرض لمحاولة الاغتصاب من رئيس تحرير جريدة مغربية استقبله في منزله.. كان من واجب جمعيات حقوق الانسان المغربية الاستماع له ولقاءه لكي تتأكد بنفسها من قضيته.. جمعيات حقوق الانسان المغربية يلزمها فورمتاج.