هكذا تعرضت للسرقة بالسلاح الأبيض في البيضاء

هكذا تعرضت للسرقة بالسلاح الأبيض في البيضاء
الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:25

تعرضت ليلة أمس الخميس لسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض، على الساعة التاسعة والربع ليلا بالزنقة 11 بدرب الميتر 2 المتفرع عن شارع الناظور، التابع ترابيا لمقاطعة بوشنتوف، عمالة درب السلطان الفداء، (الدار البيضاء الكبرى).


اعترض سبيلي شابان لا يتجاوز عمرهما الثلاثين سنة يمتطيان دراجة نارية (يبدو أنها خضعت في غفلة من أعين السلطات التي يقال إن أعينها لا تنام) لتحسينات في سرعتها، ففي الوقت الذي كان سائق الدراجة يقوم بمناوراته، كان الرديف يحمل سكينا، يشبه ذلك الذي بقي في مخيلتي من كثرة الاستماع إلى المسلسلات الإذاعية لحبيبة المذكوري والتونسي ومحمد الراجي حول عنترة الذي كان يضرب بسيفه يمينا ويسارا، وأنتم تعرفون كم من رأس يقطف سيف عنترة في مسلسلات “مغرب الأبيض والأسود” وإذاعة أيام زمان!


أشهر الشخصان المذكوران “سيفا” في وجهي، حيث سلبا مني حاسوبا محمولا وجهازين للانترنيت مسبقي الدفع وقرص صلب سعته 320 جيغا، بالإضافة إلى هاتف محمول ومجموعة من الوثائق الشخصية كبطاقة التعريف الوطنية وبطاقة الصحافة لسنة 2010 ، وبطاقة الشباك الأتوماتيكي ومجموعة بطاقات أخرى، ففي بضع ثوان سلبا مني كل شي، لكن ما أحمد الله عليه هو أنني أفلت بجلدي.


لست الضحية الوحيد، ولن يقف عدد الضحايا هنا، فمسلسل السرقة والتهديد بالسلاح الأبيض واعتراض المارة وتهديد الناس في ممتلكاتهم وأرواحهم يستمر بلا نهاية، حتى أضحى حدثا مألوفا، كما أعتقد أنه لن ينتهي لأنه ليس بالشعارات والتسابق على الميكروفونات وعلى التقاط الصور يستتب الأمن (…)


الضحايا عديدون، منهم من يتحمل المشاق و يكلف نفسه عناء الإجراءات الأمنية وآخرون يفضلون العودة إلى ديارهم ..لأنه لا جدوى بين من يبلغ ومن لا يفعل.


في الحي الذي كان مسرحا لهذا الحادث، أي درب الميتر، تنامت الجريمة بشكل لافت للنظر، غير أن المنطقة لا تشكل الاستثناء فهي كغيرها بمختلف مناطق المدينة أضحت نقطة سوداء على المستوى الأمني، في هذا الحي تنعدم الإنارة ودوريات الأمن. فماذا ننتظر من منطقة هذا حالها؟


للأسف أن هذه المنطقة ليست الاستثناء، فالعديد من المناطق بالمدينة باتت خارج سيطرة السلطات الأمنية، وعلى الخصوص الأحياء الصناعية، حيث تتعرض العاملات بشكل شبه يومي و في واضحة النهار للسرقة بالسلاح الأبيض ، بل إن جزءاً كبيراً منهن، أًصبحن مكرهات على عدم المغامرة بالنزول إلى العمل خوفا من المصير الشبة محتوم الذي ينتظرهن.


مدينة الدار البيضاء حولت أقراص الهلوسة التي تروج تحت إشراف جنرالات الجزائر وحشيش “برجوازية” كتامة ونواحي، بعضا من شبابها إلى مخلوقات “فرانكشتاين” . وللمشككين فخير دليل هي صورة السكاكين والسيوف التي تنشر كل يوم وأسبوع في هذه الصحيفة أو تلك عن العصابات التي يتم إيقافها بالصدفة، فهاته السكاكين والسيوف لو جمعتها في طريق مستقيم ستوصلك من العاصمة الاقتصادية للمملكة على سجن العادر بأزمور.


لقد جرت مياه كثيرة تحت الجسور بخصوص موضوع غياب الأمن في الدار البيضاء، لكن لا أحد استطاع إيقاف النزيف، ولو قارنا عدد رجال الأمن في هذه المدينة بعدد المجرمين، لاكتشفنا أن عدد المجرمين في ارتفاع ينذر بأوضاع مستقبلية وخيمة، سيأتي يوم لن تستطيع هذه المصالح بإمكانياتها الحالية البشرية و اللوجستيكية مكافحة الجريمة بمختلف ألوانها وتشعباتها…


قد أقول إنني ولدت من جديد، وكنت محظوظاً لأنني لم أتعرض لعاهة مستديمة كغيري من ضحايا الهمجية، كما كنت محظوظاً حين وجدت في المداومة الأمنية رجال أمن وشرطة متفهمين ، لكن هذا التنويه لا يعفي من أوكلت لهم مركزيا وجهويا وإقليميا، مهام حماية أرواح وممتلكاتهم المواطنين والسهر على طمأنينتهم وراحتهم، أن يعيشوا على أرقام وإحصائيات قديمة متقادمة .


وأخاف يوما أن يضحك مسؤولونا قليلا ويبكون كثيرا جراء تنامي الجريمة والإجرام والعصابات، ولا شك أن الملاحظين والمتتبعين لشؤون وقضايا الأمن في العاصمة الاقتصادية للمملكة تفيض عيونهم من الدمع حزنا على تنامي الكلاب الشرسة وأولئك الذين يتحولون الى “دراكيلا” في الليل.


فيا من يسهرون على أمننا وطمأنينتنا لا تبحثوا عن تعليلات، فالأمور لن تتغير من تلقاء نفسها بل من خلال المثابرة وحب الوطن والتفاني في خدمته لكي يعيش الجميع في امن وسلام !!

‫تعليقات الزوار

65
  • عبد الله
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:03

    ليس هذا في البيضاء فقط…بل في كل المدن المغربية، وحسبنا الله ونعم الوكيل.. لأن الضحية في النهاية وأبدا هو المسكين الضعيف..فلا حول ولاقوة إلا بالله.

  • widou
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:05

    وايييه ههه و انت اش داك تدوز من تما ا سيدي من ماكاينة لا انارة لا سيدي بوزكري اودي غابة هادي شي باس ماكاين ا سيدي غادي يعوضك الله سير قلب على پيسي ديالك في درب غلف و من ثم تحصل الشفارة اولا يلا كنتي عارف اي’پي ديالك راك تجبدهم و تعرف لپيسي ديالك فيناهو

  • مواطن مغربي
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:07

    الا تعتفد ان لسرقتك علاقة بتصفية حسابات خاصة و أنك من *المعارضين*…

  • مغربي
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:09

    لا يتحركون الا في حالة تهديد مصالحهم الشخصيةو, بمعنى الا وصلهوم الصهد.

  • Casa Port
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:27

    البركة ف راسك ولكن ما دام المشكل متفشيا فلا بد من أخذ بعض الاحتياطات :
    1ـ عدم حمل المحفظاتporte-monnaie بالمرّة فضياعها يعني ضياع المال بالإضافة إلى البطاقات الموجودة بها كبطاقة التعريف والبطاقة البنكية.
    2ـ تجنب استعمال حقيبة الكمبيوتر المحمول واستبدالها بحقيبة standard أقل جذبا للأعين
    3ـ أغلب الشابات تحملن حقائب “ضخمة” فيها كل شيء من الماكياج إلى المحفظة مروراً بالهاتف النقال كأنهن يقلن للشفّارة أجي عندي آ سي الشّفار
    4ـ إذا كنتم تحملون المال فلا تضعوه في جيب واحد
    5ـ إذا كنتم مثلا تأخذون القطار يوميا فلا تأخذوا وثائق لن تستعملوها من قبيل رخصة السياقة
    والله ينجّينا وينجّيكم٠

  • naruto2680
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:01

    أصبح الأمر مألوف في مدينة الدارالبيضاء يطلقون سراح المجرمين في فصل الخريف ليعتوا فسادًا في الأرض و يعيدونهم الى السجن قبل دخول فصل الصيف حتى لا يعترضوا طريق السياح الذين يزورون البلاد و كأن الأمن خلق لخدمة السياح و ليس المواطنين … شخصيا أعيش في منطقة سباتة حيت يعج بالمجرمين و السكرة و قد تعرضت شخصيا كما تعرض جميع سكان المنطقة لمضايقاتهم و هناك سكير مجرم مشهور يدعى دليئة بعترض سبيل المارة و أصحاب الدكاكين و المتاجر و قد قمنا بتقديم شكايات كثيرة ضده حتى أن الكوميسير أصبح يتهرب منا كلما رأنا قادمين للشكاية و مع ذلك مازال ذلك المجرم يعتوا فسادا في المنطقة و لن تقدم الشرطة على إعتقاله حتى إقتراب فصل الصيف حتى لا ينزعج منه السياح

  • المغربي النديم
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:17

    شيئ عادي وليس بغريب…أقصد أنه عندما نجد مجتمعا يحبل بظواهر إجرامية ولا إنسانية كالسرقة (بالعنف وبدونه) والدعارة والفساد والرشوة والمخدرات والشذوذ والغش والجهل والأمية…الخ فاعلم أن هذا المجتمع يعاني أزمة اقتصادية (بالدرجة الأولى) خطيرة وعميقة وبنيوية، أزمة فقط على الكداح والمقهورين لأنهم هم فقط من يعيشون ويلاتها…النظام المغربي يسعده جدا أن تتحول مطالب الشعب المغربي من قلب النظام وتبديله بآخر أكثر عدلا، إلى المطالبة بالأمن..يجعلوننا كرها لا نفكر في أي شيئ عدا الأمن، بل يستدرجوننا لنعترف بأهمية ودور “القمع” في الحفاظ على الأمن!!! واعجباه على بلدي!! وممن سيحموننا يا ترى؟ من أبناء هذا البلد الذين وقعوا ضحية البطالة والجهل المخططين عن سابق إصرار وترصد من طرف الزمرة الحاكمة وأسيادها في البنك الدولي وصندوق النقد العالمي…الأمن جزء لا يتجزء عن العدالة الاجتماعية..لا يمكن تحقيق الأمن هكذا في الهواء دون تغيير جذري للنظام الاقتصادي، دون عدالة اجتماعية حقيقية مبنية على التوزيع العادل للثروات..سويسرا ليس بها جيش ولا قوات التدخل السريع، لأن الجميع يعيش بكرامته ولا يحس بأنه مضطر إلى سرقة شيئ ما حتى ولو وجد الملايين في الشارع لن يلمسها..هذا هو جوهر النقاش يا صديقي..ورغم ذلك أهنؤك بخروجك بأقل الخسائر من هذه الهجمة: على الأقل لم تتأذ جسديا ولهذا فرحت لك. ملاحظة: لا ينبغي أن يفهم من كلامي أني أدافع عن المجرمين والنشالين، لكن فقط أردت أن أفتح عيوني على من هم أكبر وأعنف وأخطر: عصابة منظمة تحكم العباد والبلاد ولا من رادع.

  • يونس السلفي
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:15

    أولا حمدا لله على سلامتك .. ثانيا أخلفك الله خيرا مما فقدت .. اللهم أمين.
    فعلا هذه الظاهرة تفشّت كثيرا في الآونة الأخيرة للأسف الشديد و السبب هو البعد عن الدين.
    لا أقل و لا أكثر.

  • Sousou
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:29

    Il faut que les autorités policières marocaines mettent un terme à ce genre d’agressions fréquents tant qu’il n’y a pas encore d’armes à feu qui circulent au Maroc!!!!!!!!!!. Un Maroc sans insécurités et sans corruptions serait le plus beau pays au monde.

  • محمد الوطني
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:55

    أتأسف لعدم وجود رؤية شمولية لكيفية تنمية البلد عند بعض من هم مسؤولون عن رقاب العباد. أقولها بكل بساطة إن لم يكن بإمكانهم حماية الآمنين فليجيزوا لنا حمل السلاح لنحمي أنفسنا و أهلينا. يجب العودة لتطبيق أحكام الإعدام و الحرابة. من أحق بالحماية الآمنون أم القتلة المجرمون. لا أريد أن أسمع أعذارا من يقتل بالخطأ فالعقوبات محددة و معروفة لكن من يروع الآمنين و يهلك الزرع و النسل كيف لنا أن نحميه؟ إن من شروط التنمية البشرية و التنمية الشاملة هو الأمن. كيف لنا أن نجلب السياح إن لم يكن هناك أمن؟ كيف لنا أن نذهب إلى المصانع لننهض بهذا البلد إن لم يكن هناك أمن؟ كيف لنا أن نستتمر أموالنا في الضيعات و نشتري الأبقار إذا كانت هناك عصابات تأتي مسلحة بالسيوف لتسرق حلالنا؟ و من لم يصدق فليذهب إلى قلعة السراغنة ليسمع عن من يروع البلاد و العباد ويسرق بهائمهم. في أمريكا كانوا يشنقون من يسرق البهائم و الخيول. لأنهم سوف يوقفون التنمية. لا أريد أن يخرج علي من يقول البطالة هي السبب في الوقت الذي بعض المناطق الفلاحية تفتقر للعمال!!!

  • خواطر5
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:31

    أولا أستنكر ما تعرضت له من سرقة و أتضامن معك في كل ماقلته عن وجوب حماية المواطن لكن أقول المواطن الصالح أما عديموا التربية والناقمون على العباد المستهترون بأخلاق ديننا وأجدادنا فقد أصبحوا يقضون مضاجع الناس إن تأخر عنهم عزيز ويوشمون عقدهم وكسلهم في أجساد العباد بالسكاكين والسيوف والماء القاطع والسودانية وما جادت به ابتكاراتهم الإجرامية.إن هؤلاء خدمتهم أسطوانةاحترام حقوق الإنسان حيث أصبحوا يخرجون من السجون قبل استيفاء العقوبة بعفو ملكي بعد إيقافهم ومحاكمتهم وإيداعهم بالسجن وهي المراحل التي لا يبدو عليهم أي ندم فيها على ماقترفوه بل يجدون تضامنا من الأسرة كما يلفون في السجن ما لايجدون خارجه وهذه هي الإشكالية.
    ما أود أن أقوله هو أن تحميل المسؤولية للأمن وحده دون النظر إلى الإكراهات المواكبة خطأ لأن أصل المشكل المجرم نفسه فهذا يحيل على لزومية إشراك الدولة بمكونيها الأساسيين الأمن والمؤسسة السجنية كما المِؤسسات المعنية بالتربية والمجتمع بدءا بالأسرة وصولا إلى الجمعيات المدنية والفاعلين الجمعويين وكل من له صلة بتأطير الشباب.
    وعلى سلامتك

  • ...و
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:19

    لا تلم الحكومة، فهي مشغولة بالصحراء ،اسبانيا،سبتة مليلية،مهرجانات ، …و الخيط ينفلت حتى أصبح المغرب كدول امريكا اللاتنية من كثرة الإنحرافات…….دَبَ شوف وْتعذرني دب تشوف.

  • صفاء المغربية
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:33

    أولا حمدا لله على سلامتك وخيرا فعلت أنك لم تقاوم هؤلاء المجرمين
    لأن من يشهر سيفا او سكين كبير او صغير الحجم وبمجرد اشهاره لهذا السلاح الأبيض وعدم استعماله من الوهلة الولى فانه يعلن بشكل لا شعوري انه يمنح ضحيته فرصة كي لا يستعمل هذا السلاح ضده وأنه يريد تهديدك في المقام الأول للحصول على ما يريد وتحقيق هدفه وما ان يتحقق هدفه المتمثل في أغراضك تركك و فر هاربا دون استعمال السلاح لأننا يجب أن نفهم أن هدفه هو الإستيلاء على أغراض الضحية وليس ايذائه ولكن المشكل يبرز عندما يقع مع شخص يرفض تسليمه ما يريد حينها يعتبر المجرم ان هذا بمثابة استفزاز له فينتقل للمرحلة الثانية وهي استعمال السلاح فينهال على ضحيته بالضرب او الطعن بواسطة السلاح الأبيض فتقع المصيبة و تصبح الكارثة كارثتان
    لأن المجرم يكون قدانتقل من المرحلة الأولى مرحلة التهديد باشهار السلاح الى المرحلة الثانية وهي استعمال هذا السلاح
    لذالك يجب على كل من تعرض لمثل هذا الحادث أن يحلل نفسية و طريقة تفكير المجرم الذي امامه و يستغل المرحلة الأولى التي يلوح فيه المجرم بالسلاح الأبيض تهديدا وليس تطبيقا لأنه لو كانت للمجرم النية المسبقة والمبيتة في ايذاء الضحية جسديا لما تردد ثانية واحدة استعمال سلاحه الأبيض منذ الوهلة الولى وبالتالي طعن ضحيته أولا وبدون سابق انذار وبشكل مباغت و سلبه كل ما يريد فيما بعد
    أما مشكل الإجرام في حد ذاته فالمسؤولية لا تقع على المسؤولين الأمنين فقط رغم أن مسؤوليتهم ثابتة ولكن أيضا مجموعة من القطاعات الأخرى تتحمل و تتقاسم جزء كبير من المسؤولية من بينها الهيئات المنتخبة المكلفة بتدبير و تسيير وصيانة الإنارة العمومية و الطرقات في كل أحياء المدينة بالإظافة للجانب التربوي السلوكي و الإقتصادي والمسؤولية في هذا الباب تقع على عاتق الحكومة
    وكما تقول الحكمة الإنسان الحكيم هو الذي لا يتواجد أصلا في مكان المعركة فإن فرضت عليه فالحكمة تقتضي بان يخرج منها بأقل الخسائر الممكنة
    يخرج صحيح فصيح بالدارجة

  • sam
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:35

    أخي الكريم
    في الأسبوع الماضي تعرض شاب لإعتداء بسلاح الأبيض بشارع أبا شعيب دكالي تابع لنفود ا لفداء درب السلطان حيث تقدم هذا شاب بشكاية لذا الدائرة الأمنية عمر بن الخطاب مرفوقة بشهادة طبية مدة العجز30 يوما ولحد الآن لازال الجانين حرين طلقين يتجولان بكل حرية بنفس المنطقة التي وقع فيها الإعتداء.

  • منير
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:37

    والله اخي لا اعرف مادا اقول لك حتى انا سبق لي وان تعرضت للسرقة -هاتف محمول – في مدينة وجدة.
    في المدن الكبرى مثل الدار البيضاء والرباط وفاس وطنجة اصبح الشخص لا يقدر ان يحمل معه هاتفه المحمول او مبلغا كبيرا من المال وحتى ادا اخد معه مثل هاته الاشياء ما تلبث ان تراه كيقفقف او يرى شمالا او يمين خوفا من لاص او شمكار. كاننا لسنا في دولة اسلامية تحرم فيها السرقة .

  • the gangster
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:39

    والله أصبحت هذه الوقائع في تزايد بوتيرة عالية لدرجة أنه ما يمر يوم إلا وسمعت خبر سرقة صديقك أو صديق صديقك .لكن الأهم من هذا هو السلامة البدنية بالدرجة الأولى- مايخليلكش شي علامة فوجهك تبقا عاقل عليها طول حياتك -أماإن مرة بخير ولله الحمد ستنسى مع مرور الوقت.
    لكن دائما السؤال المطروح دائما هو أين هو الأمن لتوفير الحماية للشعب .؟

  • rissay
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:41

    نفس الفيلم يقع يوميا ووقع لي ايضا. أضن أن المشكل الاساسي هو أنا شرع الله لا يطبق لو كان يطبق ماكان المجرم الدي يقطع طريق يتمادى في أفعاله فقطع اليد حل رباني ,و ربنا أعلم بنا فالقوانين الوضعية تعاقب بالسجن والدي هو فندق خمس نجوم للمجرمين. وبالعفو يخرج ليرتكب جريمة أبشع ليعود للفندق مرة أخرى وهكدا . أرجو أن تتفقو معي?

  • العدل
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:13

    لقد نجوت بنفسك هذه المرة حمدا لله على سلامتك يا أخي. سلمت لهؤلاء الأشرار حاجاتك الخاصة بكل سهولة. أنا وغيرك ممن سوف يقعون في نفس الموقف سوف نسلم ما لدينا لننجو بجلدنا سالمين من أي أدى أو ضرر أو عاهات. ألا تريد أن تنتقم منهم؟؟؟ لكن أنت مازلت تجوب نفس المدينة ونفس الأحياء أو أنك سوف تنتقل للعيش في مدينة أخرى. ومع ذلك سوف تتصاف مع أشر من هؤلاء لأنه صاروا كثر في كل حي وفي كل مدينة. تصور السيناريو الأسوأ لو أنك كنت مع زوجتك أو أختك أو صديقتك ولم يجدوا ما يأخذونه منك إلا مرافقتك لأنها جميلة وأعجبتهم فما عساك فاعل؟؟؟ في رأيي هناك حلان لا ثالث لهما إما أعادة النظر في الأحكام إلى حد قطع الرؤوس والأيدي أو يسمح للجميع بحمل السلاح. لأنه لا يعقل أن أشرارا لا يخافون الله هم فوق القانون ولما يقبض عليهم يتمتعون بأحكام وعقوبات مخففة.

  • karim
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:45

    ce Mr n’est pas le seul victime de ce grand Mafia de Casablanca. j’ai un collègue du travaille qui commence son travaille à minuit 00h00 chaque jours à Maârif bd Elmassira, il est motorisé avec une moto d’une valeur de 22500dh, et lundi soir com d’ab dans sa route au travaille, vers 23h45 il était interpellé par des Mafia avec des sabres et des grands coteaux à coté de KFC 2 Mars, ils ont étaient 3 personnes, dans 2 grandes motos que celui qu’il a. en fin de compte ils ont pris la Moto de mon collègue, et lui a fait une déclaration au commissariat, qui lui ont demandé d’aller patienter dès qu’il auras des nouveaux et ils vont l’appeler, mais au nom de Dieu jusqu’à quand la patience, c’est trop ………

  • الدكتور الورياغلي
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:43

    بداية أعزيك أيها المسروق على مصابك الجلل واسأل الله لك البدل.
    لكن كن على يقين بأنه لا جديد في هذا الخبر على الإطلاق، فالسرقة والنشل وقطع الطريق من العادات المتجذرة في نفوس سكارى المغرب وعربيديه، وهي عادات لا أظن أن أحدا من المغاربة لم يتعرض لها ولو لمرة في عمره.
    ———–
    ومن الخطأ الفاحش نسبة هذا التقصير إلى السلطات والمخزن، فوالله لو تم تجييش المغاربة كلهم لما انقطعت هذه العادات المشينة، أفلا ترى إلى أمريكا كيف توصف بأنها بلد متقدم في الحراسة والأمن ومع ذلك ففي كل ليلة يسقط العشرات جراء قطع الطريق…
    ——–
    والسبب الحق: هو تغييب شرع الله في العقوبات، فلو كانت عدالة المغرب تحتم تطبيق ما أمر الله به وفرضه في مثل هذه الجرائم لاستحال أن تسمع بخبر كهذا إلا في أندر النادر…
    يكفي أن تعلموا أنه خلال 30 سنة مدة حكم الخلفاء الراشدين حدثت ست سرقات فقط لا غير.
    وفي المملكة السعودية يستحيل أن ترى عينك شابا في خاصرته خنجرا أو سيفا أو ساطورا، ويستحيل أن ترى عينك حارسا للسيارات في الأحياء السكنية؛ لأنه ببساطة لا توجد سرقة من هذا النوع ترقى أن تكون ظاهرة اجتماعية.
    وذلك كله ببركة توظيف قضاة شرعيين يفتتحون جلاستهم باسم الله لا باسم الملك عبد الله، ثم يقيمون الحدود كما شرع الله. …
    ——–
    لهذا كله وجب على المغرب الرجوع لكتابه الذي يومن به، وجعله سيد المحاكم، إذا هو أراد الأمن والاستقرار.

  • bamou
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:47

    وأخاف يوما أن يضحك مسؤولونا قليلا
    “ويبكون كثيرا جراء تنامي الجريمة
    Ces responsables ne sont pas concernés par ces vols,car ça n’arrive qu’aux autres !
    J’ai entendu une fois qu’un gouverneur a été victime du vol à l’arraché de son téléphone portable,et comme son TLF contient des numéros des hautes personnalités du royaume une multitude de rondes ont été effectuées et oh surprise on a retrouvé son TLF !mais pour un citoyen “lambda” on s’en fout !,

  • مغربي
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:13

    ايوا السي مصطفى هادشي شحال هادي وهو كاين حتى دقتي عاد كتبتي عليه

  • سلاوي
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:15

    المرجو كتابة مقالات حول اللاأمن الذي تعيشه مدينة سلا وعلى الخصوص أحياء القرية وسيدي موسى حي الرحمة واد ذهب والقائمة طويلة حيث لا يلمس المواطن البسيط وجود الشرطة بل حتى المجرمون أدركوا ذلك فأصبحو يعيثوا فسادا في لبلاد وبطشا بالعباد وبه وجب الإعلام والسلام.

  • مغربي من أمريكا
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:29

    ذنوب المغاربة الذين تسبهم وتشتمهم, وأيضاً ذنوب شهداء الوطن الذين كافحوا من أجله بدمائهم وليوحدوه وتأتي أنت بحاسوبك لتدمره وتقسمه إلى أقسام, وبغض النظر عن رأيك فأنت تستعمل قلمك خدمة لأجندة معينة وهذا لا يلحق الضرر إلا بنا نحن المواطنين, وتحية للشفارة رغم أني لا أتفق معهم
    واتمنى تفريغ محتوى الحاسوب في الإنترنيت وفضح هذا الصحفي المأجور. وتعامله مع الأعداء.
    وسير احكي للشرطة قصتك مع الشفارة ماشي تجيبها لينا هنا
    أنشر يا ناشر فأنا قلت رأيي وهو راي محترم على كل حال

  • yasmina
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:21

    même a rabat les criminels deviennent de plus en plus et la plupart des jeunes de 20 a 25 voir moins même dans les quartiers qui étaient calmes et sécurisés

  • Dragonaut
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:25

    تعرضتُ كذلك لسرقة مسلحة من هذا النوع اليوم بأكادير(كلّفتني مقتنيات بقيمة 6000 درهم)، الواحد يقوم بالواجب و ايديكلاري حيت كلما كثرو الناس لي كايديكلاريو كلما الشرطة عندها معلومات أكثر تخدم عليها. عارفين أن الرأي اللي جاري هو أن البوليس مامسوقش و مادايرش خدمتو، و لكن مانساوش بللي مايمكنش البوليس إراقب كل الطرق، خاصنا مانفقدوش الثقة فالشرطة.

  • يوسف من الناضور
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:17

    الله إحسن عونك خويا الدار البيضاء صعيبة بازف الحمدله خرجت سلامات مرة أخرى حضي الغادي او جاي حل عينك مزيان او شد سباتك او حزم سرولك او تعلم شوية ديل الجري السريع

  • musta su 30
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:31

    ahhh nonnnnnnn , ca peut pas etre des marocains , c’est des algeriens surement , car vous les marocains , vous avez l’habitude (mauvaise biensur) de collé tout au algeriens

  • mohamed oun
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:27

    المهم هو صحة الانسان اما الفلوس والاغراض الاخرى ماشي مشكل
    ونتمناو من الجهات المسؤولة تضرب بيد نت حديد كل من خالف القانون .

  • إلياس من وجدة
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:23

    الحمد لله لأنك خرجت سالما …
    ظاهرة السرقة بالسلاح الأبيض أضحت قصة عادية لدى مجتمعنا … فكلما قلت (لقد اترض سبيلي شخص ما ..) يقال لك (ماشي نتا اللول اللي تعرضو ليك … حمد الله خرجت سالم !!)
    ما هذا !! أننتظر حتى نرى القتلى !!!
    يجب القيام أولا بحملات توعية للمواطنين بضرورة الإدلاء بالشكايات لدى المصالح الأمنية حتى تتحرك !!!(سيقول بعض الإخوان المصالح الأمنية لا تعمل … لماذا لا نقوم أولا نحن كمواطنين بواجبنا ألا وهو الشكاية)
    أما ثانيا و هو مكمن الداء …كلما ابتعد الشباب عن دينهم الحنيف إلا و زاد انحرافهم …. (لن أدخل في سجال “البطالة” لأنها لا تؤدي بشاب (مؤمن) إلى السرقة و اعتراض خلق الله بالسلاح !!!)
    تحياتي لك أخي مصطفى ..

  • un bon citoyen
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:33

    ان هده الظاهرة الخطيرة اصبحت موجودة في اغلب مناطق المغرب وهي طبعا تجعل المواطن يسير في الشارع او الطريق و هو خاءف يتوقعاعتداءا عليه او على متاعه.وغالبا ما يكون الجا ني مستهلكا لمخدريفقده الوعي فيقدم على ارتكاب جريمة غالبا ما تكون عواقبها وخيمة.لذلك ارى ان يرجع الامن هيبته في الحزم و الشجاعة المعروفة عنه و خير مثال على هذا طريقة الجنرال القوي حميد العنيكري ان هده الظاهرة الخطيرة اصبحت موجودة في اغلب مناطق المغرب وهي طبعا تجعل المواطن يسير في الشارع او الطريق و هو خاءف يتوقعاعتداءا عليه او على متاعه.وغالبا ما يكون الجا ني مستهلكا لمخدريفقده الوعي فيقدم على ارتكاب جريمة غالبا ما تكون عواقبها وخيمة.لذلك ارى ان يرجع الامن هيبته في الحزم و الشجاعة المعروفة عنه و خير مثال على هذا طريقة الجنرال القوي حميد العنيكري

  • كازاوي حر
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:35

    السؤال هو علاش الدولة كتساهل مع المجرمين في مدة العقوبة السجنية

  • حكيم
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:57

    اخي اولا اقول لك الحمد لله على السلامة وثانيا اقول لك مرحبا بك في نادي ضحايا الاعتداءات الحشيمة للحقوق الانسان والتي لن ترى تضامن معك حولها في قنوات الحلقام المغربية وفي جمعيات الموز والتفاح الخامج للحقوق الانسان بهدا البلد الحبيب لانه بالنسبة الى هؤلاء فان من قامو بالاعتداء عليك كانو يمارسون رياضة وهواية الصيد وركوب وسياقة دراجات السباق المعدلة بادن من جامعة القصارة والدصارة التي ليست حتى عند النصارة فعندما تقطع البحر نحو الشمال لايسمح ولايتعامل بتهاون مع من يعتدون على حقوق المواطن في التنقل بحرية وامن وفي حقه في الحفاظ على املاكه وروحه وسلامته فترى الشرطة , la vrai ; تقيم الدنيا وتقعدها للحفاظ على امنك وسلامتك وسلامة حتى قطتك الليفة ان كانت عندك ولاتخشلى في عملها لومة لائم ولاجمعيات حقوق الحيوان عفوا الانسان التي تدافع في العادة على هؤلاء المجرمين والسبب انه في بلاد النصارة ليس هناك دصارة فحقوق المواطن المصانة كانها من المقدسات تقف عند تعديه على حقوق غيره وليس كعندنا حيث فهمت حقوق الانسان بالمقلوب فانتجت الدصارة والحساسية المفرطة التي تدفع رجال الشرطة الى حماية المواطن من هؤلاء المجرمين باستعمال الحرير عوض الحديد نهيك عن انعدام وسائل العمل اللوجستيكية والبشرية او قلتها وطول ساعات العمل التي قد تصل بسهولة الى 16 ساعة في اليوم حيث ان لي اخ يعمل في هدا السلك الملحوس لااراه الا مرة في اليومين رغم اقامتنا فبيت واحد بالحي المحمدي حيث ياخد حافلتين للتحاق بمقر عمله …وفي الاخير اطالب المسؤلين بعودة شرطة كروتيا او زرقاوة او كيفما كنا نسميها والتي كنا اول منتقديها وصرنا من مفتقديها

  • zakaria
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:59

    آ خويا داك الأمن ما حما تا راسو و هادشي فات لقياس وليتي قبل مات خرج من دار كتفكر تسامح مع لعائلة ما بقيتيش عارف واش غات رجع صحيح أولا مفصل كان طالب حاجة وحدة من دولة رخصو لينا بستخدام وسائل الحماية بحال الصاعق الكهربائي درب الشفار بيه تودرو داروم ما يعقلش عليها فين جات

  • vergini
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:19

    ما عليك سوى التجه إلى أقرب لاصال ديال الأيكيدو أو الكراطي و لا تعول على الأمن لأن رجل الأمن نفسه يسرق قرب الأطورت مرات و مرات
    اللهم لك الحمد الرحمة نازلة في الميريكان السيارات بدون حراسة الحاضي الله
    المنازل بدون كرياج الزجاج مباشرة و الناس يضعون كل ما ضيق عليهم المنزل في الخارج و لا أحد يمسه
    تقع بعض الأحداث لكن في المدن الكبرى حيث المهاجرين
    كلما فكرت في السفر للمغرب أتذكر شوهة الكريساج فأكره أن أفكر يه مرة أخرى
    الله يفرج

  • رشيد
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:11

    نعم يجب محاربة المجرمون وعزل سجونهم مع سجون غيرهم واعرف جيدا مادا اقول ويعرفه كل المغاربة يجب عزل المجرمون في سجونهم المخصصة لهم لانهم يعتدون على الابرياء حتى داخل السجون تم يجب تشديد العقوبات على المجرمون من الصوص وتجار القرقوبي لتشمل تشغيلهم في اعمال شاقة داخل السجن كصناعة اشياء تحتاج اليد ودالك لكي يشرو به اكلهم ليكونو عبره للاخرين لانهم واعرف دالك جيدا انهم لم يخافو من السجن مادام هناك من يقبل لهم ان يمارسو افعالهم فس السجن كبيع المخضرات والسيطرة على سجناء اخرين ….الخ

  • mostafa
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:11

    moi personnellement je ne peux pas monter dans l autobus.il est plein de voleurs.et c est partout rabat salé fes et meknes.c est horrible.pas de securité.et la police est loin de jouer son role comme il faut.comment faire et le taxi est chere.et meme plu plus………………………..

  • المستجير بالله
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:39

    النهب والسلب والغصب في كل مكان وبدون
    استثناء. الكل شفار الاما رحم ربي.
    واذا عمت هانت والفاهم افهم.
    الروس الكبار لهم وسائل حماية انفسهم
    والبانطاج ياكل بعضياتوا وماكاين
    باس. وكيت اللى جات في ضهروا

  • عادل الحسين ابهي
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:41

    اولا اقول للكاتب احمد الله على سلامتك اما الالاغراض والنقود فستعوض بادن بالله ان كنت تقيا وتعمل مخلصا وتكسب حلالا ثم عليك بالاكثار من شكر الله الدي نجاك من المجرمين ولم تصب بادى او عاهة مستديمة واحدر المرور من الاماكن والشوارع المظلمة والغير اهلة واحدر كدلك الدخول المتاخر ولاتعتد على احد من خلق الله ولاتنو السوء وتضمر الشر للعباد وتتعامل مع اللصوص الكبار الدين يسرقون اموال الشعب وينفقونها في القمار والخمر والليالي الحمراء فهؤلاء هم من اوصلوا البلاد الى هده الحالة واصبحت السرقات والسطو مهنة يفتخر بها ويتباهى بها محترفوها سواءا كانوا من الدين يعترضون المارة ويستعملون الاسلحة البيضاء والاسلحة الاخرى كالسلاسل والعصي والرشاشات المخدرة او ماشابه دلك او ممن يستعملون القوة العمومية والمحاكم ومخافر الشرطة لاسكات اصوات المنددين بنهب المال العام واملاك الدولة فلافرق بين من استعمل السلطة والقوة العمومية وطبق بها القوانين الظالمة واستخدمها لقمع الشعب وادلاله واخضاعه ، ان الشرطة ورجال الامن البسطاء العاديين هم من ابناء الشعب المستضعفين والمغلوب على امرهم يهانون من طرف المسؤولين الكبار ولايتم الاعتراف لهم الا بما يقمون من خدمة لحماية الاسياد والمتنفدين اما حماية الامن العام والمواطنين فليس بموكول اليهم فمهما بلغت عن سرقة اواعتداء فلن يسمع اليك ما دمت لاتمثل شخصية وازنة او لك نفود او شراكة مع القائمين على نهب وسلب الامة ومقومات الدولة ، فمثلا وهدا واقع عندما يتم ضبط شخص بيده متاع لشخص اخر سرقه عنوة واخد منه ظلما يمتنع عن تسليمه لصاحبه وادا ما استعمل صاحب الحق القوة لانتزاعه واسترداده واصيب جراءدلك السارق يعاقب المظلوم صاحب الحاجة ولو كان لديه شهود ويطلق سراح السارقة بحجة انه لايحق لك الدفاع عن حقك وانما يجب التبليغ عن المجرم والسارق ، وفي هده الحالة يضيع حقك ولاتجد من يرده اليك ولامن يحميك او يساندك وتتيه بين ادارات الدرك والامن والمحكمة دون جدوى والسارق طليق حر فالى متى

  • Mohamed
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:43

    البوليس ما غادي يديرو والو. راهم فالحين غير ف البروسييات وكيفاش يحلبو الفلوس من المغاربة. لو كانت كاتطبق الشريعة الاسلامية ويتقطعو شويا ديال الايادي ديال الشفارا و تكون علانية في التلفزة لاخذ العبرة لما بقيت هناك سرقة ولا اجرام.

  • marocain
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:37

    la surete n’a protéger meme ces agents dans laayoune que tu attend nous proteger dans les quartiers populaire des pauvres?allah yarhamna+yahdina+yahfadna min aandou c tous……dine c’est la sollution mais on l’accepte pas commencant par nous les réclamants..on est loin d’allah et on veux qui’il nous donnes la sureté+des gens au niveau qui font leur devoir…c’est illogique!vs m’avez compris mes enfants?

  • ابو حمد
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:45

    الحقيقة مرة و مؤلمة انا عشت هذه التجربة والحمدالله عدت على خير زوجتي مغربية الجنسية وانا من دول الخليج وكنا فى الدار البيضاء القصة بداءت عندما خرجت زوجتي من البيت كي تشتري بعض الحاجيات حينها كنت اتحدث معها على الموبيل ولكن انقطع كل شيء فى دقائق و عندما عدت الاتصال بزوجتي كان الهاتف مغلق فخفت ولما نزلت من البيت و بتحديد فى الدار البيضاء وجدت زوجتي قرب الباب وهي ترجف ثم اسردت لي القصة وهي تقول كان رجل قد مسك بالهاتف وارد ان يسرقه باالاكراه للاسف زوجتي دافعت عن الهاتف فالص يشد من جهه و زوجتي من جهه حتى نكسر الهاتف الى نصفين ..
    انا شخصيا انبت زوجتي لانها كان من المفروض ان تعطيه الهاتف فحياتها اهم من اي هاتف منذ ذلك التاريخ عندما نزور المغرب لا نجلس فى الدار البيضاء ابدا نذهب الى مقر اقامة زوجتي ..
    الله يستر و يحفظ عباد الله من كل سؤ

  • hassia
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:49

    comme journaliste,au de te plaindre de l,insecurite tu aurais mieux eclairer les citoyens dans tes articles d,avoir le courage civile de denoncer tous criminelles qui les terrorisent, meme s,il s,agit du voisin, l,etat ne peut mettre des policiers partout, dans les pays democratique, c,est rare que tu croises la police sauf en cas d,urgence, nous voulons pas un etat policiere, mais une societe civile courageuse qui contribue a la securite dans les quartiers, qui denonce et temoigne contre tous abus soit criminelles ou corruption, prives qu,il soit ou de la fonction publique

  • tanjawi
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:51

    ليس في الدرالبيضاء فقط أنا أقطن بطنجة والله والله تقؤيبا يوميا نطارد لص سرقة شيء وهرب أما gرسج فحدث ولا حرج والامن في سبات حضي غير شوحد كبر اللحية بش أهزوه قلك أرهابي دعو نالله ……..

  • دايز فالطريق
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:53

    لو رأيت ما يحدث بمدينة الخميسات لنسيت أن الضار البيضاء فيها عنف

  • abdelhadi
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:57

    ان هذه الضاهرة (الكريساج)ليست بالجديدة علينا بل تعودنا عليها مع الزمن وننتضر الى ان تكون هناك زيارة لشخصية مهمة لكي تكون حملة لجمع هؤلاءلهذه ا لفترة .. وبعد دلك الله معانا والصبر دوانا …..اما الامن فيكون بجوار الفيلات للحفاض على راحتهم وسلامتهم……

  • nabvert
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:59

    certains préférent etre dedans plutot que libre.les prisons ne font plus peur comme ch hal hadi.certains te disent ouvertement qu il n ont peur ni des flics ni de la taule.surtout avec cette histoire des droits de lhomme.je regrette parfois les annees basri.

  • BENHAMMOU
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:25

    LES VOYOUS ET LES CRIMINELS SONT GRACIES AU COURS DES FÊTES,,ON SE RAPPELLE CE QUI S’EST PASSE A SALE OU DES BADES D’AGGRESSEURS Faisaient LA LOI

  • acmed
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:27

    راه سميتو درب الميتر CAD كل خلفة خاص يكون فيها متر باش تسلك دغيا،ايوا نت راك قاري زعمالي غادي كتسارا،

  • hafid-agadir
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:31

    ليست الدار البيضاء المدينة الوحيدة التي تعاني من انعدام الأمن بالمغرب.فمدينة اكادير المدينة السياحية الجميلة الهادئة…..(كما يصفونها في التلفاز)واحدة من هاته المدن التي ا عادتنا قرونا الى زمن كفار قريش زمن السيوف والخناجروالنهب والسرقة والقتل….صدقني اخي العزيز ان العديد من حالات السرقة تقع امام مرآى من نعتبرهم حامي الامن.للاسف الأمن الذي يوفر للاجانب والسياح.اما المواطن العادي فحدث ولا حرج او عم بزيارة محطة الطوبيس “الباطوار”ياحسرة وسط اكادير واشهد بنفسك على ما اقول اوشوف الكريساج دلمعقول.
    الدولة تشجع على السرقة واقيلا ماعارفش بلي الدولة ديالنا اكبر شفارة

  • مواطن مغربي حر !!!!!!!!!!!!!!!
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:03

    أخي الكريم أنت لست مصاب وليس بك دم وليس هناك قتلى الآمر لايدعو لحضور الشرطة يجب على مواطنيين أن يتحلو بروح المسؤولية ويحلو مشاكلهم بعيد عن الشرطة دعو المسكينة لفيها يكفيها ……..!!!!!!!!!!!

  • الحسيمى
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:47

    فى السعودية سرقة من صنف اخر ,سرقة بالمليارات ,لا رقيب ولا حسيب على اموال ومداخيل الحج والبترول ال سعود وحدهم ينعمون
    – اختلف مع اغلب المعلقين صتف السرقة التى تحدث عنها حيران تعتبر , ظاهرة طبقية ,ظهرت مع ظهور الملكية الخاصة, الامن والسجون لن تحل المشكلة الان الامر مرتبط بازمة طبقية بنيوية,فكلما كثرت البطالة و الفقر والامية كلما ازدادت السرقة والامراض الاج الاخرى

  • محمد urgence
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:33

    السجن اصبح ملادا لهم ياكلو يشربو و بالعمية يتعلفو و يخرجو شبعاااااانين دجاج و لحم و بيض و فرماج ا بكي على راسك و كيت الي جات فيه ما عرف راسو من رجليه

  • زائر
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:29

    الغريب في الامر ان للسارقين نفس مكان النشاط او بمعنى ادق
    “سكتور ديالهم” فابن هي الشرطة التي تسهر على حماية المواطن و السهر على راحته و لكن معذورين سهير بزاف يرهق الانسان!!!

  • حسن أبوعقيل
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:55

    على سلامتك السي مصطفى الصديق والزميل العزيز
    كيف ما هي العادة كنقوليك متبقاش اتعطل في الليل واش الناس في النهار اقدام الكوميسارية تسرقو بقا ليك غير الليل والمصيبة الكبيرة أن والي الأمن السابق احمد عبروق سرقوليه البورتابل ديالو
    بيني وبينك المشكل ماشي في الأمن المشكل في السياسة اللي كتنهجها حكومة أحزاب الأغلبية وانت عارف باللي حتى حكومة مقدرت تتعامل مع الملف الأمني بحرفية واللي زاد في الطين بلة حقوق الإنسان فالبوليسي امام الإنكار ديال المجرم مكيقدرش إدير خدمتو لهذا كيخرج المجرم بريئ
    المهم الموضوع كبير علينا لهذا بعيت نقول ليك على سلامتك والله يحقق ليك أمنيتك 100 مليون .

  • ميلود FK
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:35

    سلا.القرية أكبر منطقة سكنية شعبية في الرباط وسلا يقال حسب إحصائيات معدل سكان منطقة 500 ألف نسمة
    وغريب في أمر أنها لاتوجد فيها إلا إثنان من مخافر شرطة (كومساريات )
    هل ممكن أحد من المعلقين أن يجبني كيف سيتم حماية مواطنين في أكبر منطقة سكنية في الرباط وسلا لايتعدا مجموع مخافر شرطة إثنان وغريب في أمر أنهم يشتغلون بثناوب واحدة ليوم وحدة غدى
    ويوميا تنشوف كرساج دال مواطني قدام أعيني وسكرى لليل يسبون ويشتمون ويعشون في أرض فسدا

  • محمد
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:01

    احمد الله ملي مادوش ليك عمرك

  • عبد الله مصلح
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:05

    اعتقد جازما انه لن ينعم اي مجتمع مسلم إلا بتطبيق شرع الله تعالى لأنه يحارب الجريمة وأسبابها بطرق ناجعة يستحيل معها التفكير في الاعتداء على الاخرين :
    – الايمان بالله تعالى والخوف من عقابه
    – تطبيق الحدود فيمن يرتكب جريمة
    – العدالة الاجتماعية بكل انواعها
    – العلم ومحاربة الجهل
    – تكافؤ الفرص امام الجميع
    – اسناد الامانة الى اهلها بوضع الرجل المناسب في المكان المناسب
    – محاربة الفقر وايجاد فرص الشغل بدون محابات
    كما اننا نتساءل كم جربنا من انظمة ونظريات ومع ذلك لم نجن منها إلا النتائج الوخيمة فلماذا لا نطبق شريعة الاسلام والتى فيها خبر البلاد والعباد وخير شاهد الصومال الذي كان يضرب به المثل فأسألوا اليوتيوب عن الامن هناك لتحصلوا على الجواب من افواه المواطنين
    والله الهادي سواء السبيل

  • سياسية محنكة من لوجه
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:09

    أنا أيضا تعرضت للسرقة بمدينة وجدة
    و ذلك تهديدا بالسلاح الابيض
    و كنت رفقة ابنة خالتي و رضيعها و جرت الأحداث امام أعينهما ..
    الحمدلله أعطيته الهاتف و خرجت سالمة منها ..
    و البارحة فقط تعرضت صديقتي لسرقة هاتف حين كانت تتحدث فيه ليمر بجانبها شخصان يركبان دراجة نارية و يختطفانه من اذنها ..
    الله يستر هادشي كتر بزااااااااااف
    خاص الدولة تحرك

  • karima errachidia
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 02:07

    Thank you Allah,we are living in peace in Errachidia .i can walk with money with mobilephone with anything without being afraid .

  • ما نعرف
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:21

    شوف حي الرياض واش فيه الشفرة غني مع الشيخ إمام هم مين واحنا مين

  • القاسمي
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:49

    سيدي قاسم هو الاخر يعاني من ظاهرة استعمال السلاح الابيض ضد المارة خصوصا فوق قنطرتي مقهى المغرب العربي الواقهة فوق السكة الحديديةوالمؤدية للرباط او لحي النصروغالبا ما ياتي هؤلاء من سيدي سليمان حيث يقومون بسرقة الناس ثم الهروب في التاكسي الى سيدي سليمان لكي لا يعرفوا فالمرجوا من الامن بالمدينتين ان ينسقوا بينهما ولي اليقين بان الظاهرة ستقل.

  • passager
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:51

    j ai assiste a quelques voles et agressions dans les bus aux bords trotoires :dans les souks par moteurs qu esce que ces pagaille ces fauves esqui l ne sont pas consion ces malfaiteurs sont habituees he bien parent ne sont pa responsable il devient malades agressifes dangeureux mafias en principe coment fauti l por les retablir a fin qu il deviennent utile por notre pays demain ce sont nos gardes corps se sont lzs piliers du maroc il faut les eduqer le football se n est pas une politique d education DES JEUNES VOIR DEGAS CHAQUE DIMANCHE ET SAMEDI ET DERANGEMENT IL YA D AUTRE ACTIVITES AU JEUNES MAIS IL ONT DE LA CHANCE BANS CES DIX ANS LE MAROC APREPARER DES CLUBS DES TERAINS ASS … MAIS CES JEUNES ON NE LES LAISSE PAS DERRAPER CEST TRES DANGEREUX POUR NOTRE PAYS IL FAUT LUTTER CONTRE TABAGISME ET SES DERIVEES …A NOUS DEMANDONS A DIEUX DE. DE PROTEGER LES ENFANTS MALHEUREUXET….

  • Oummounir
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 03:23

    Ce problème est devenu structurel. Les crimes et le sadisme des riches appart, les pauvres ont une caractéristique (Notez que je ne les blâme pas d’être pauvres) : Ils mettent au monde plus d’enfants qu’ils ne peuvent éduquer proprement et dignement. Très souvent, ils « fabriquent » des enfants pour qu’ils travaillent pour eux et pas le contraire. D’où la tragédie du travail, et parfois même la prostitution, des petits enfants qui souvent se vengent de la société quand ils grandissent. Il y’ en a même qui deviennent criminel très top sans attendre de grandir. L’Etat, qui est apparemment dépassé par ce flux de criminels et de dépravés potentiels, doit avoir le courage de mettre fin à cette mascarade en mettant en place un planning familial strict et pourquoi pas des lois qui rendent les parents responsables des crimes de leurs enfants. Morale de l’histoire : Il vaut mieux prévenir que guérir et la clé c’est l’éducation.

  • ابن الاسلام
    الجمعة 10 دجنبر 2010 - 01:53

    الذي لا ينبغي تغافله هو أن هؤلاء المجرمين هم أبناء الشعب و أحيانا أبناء الحي..
    سكت عنهم الجميع آباء وأمهات حتى أصبحوا عبيد المخدرا ت و الهلوسة..و الأزمة في ازدياد..
    والأمن لا يتحرك إلا حالة المس بخيوط معروفة وإلا فلا طاقة له ولسجونه بالبلاء المتلاطم..
    لابد من مقاربة شعبية تحصن أمنها وتستعيد ما تدمر من أجيالها وإلا فهي بداية الكارثة والقادم أفدح وأفظع..

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين