أفاد بلاغ لوزارة الداخلية، اليوم الجمعة، بأن “الملك محمد السادس أعطى تعليماته السامية لوزير الداخلية قصد تنظيم انتخابات الهيئات التمثيلية للجماعات اليهودية المغربية، التي لم تجر منذ سنة 1969”.
وأضاف البلاغ أن الملك طالب وزير الداخلية بأن يحرص مستقبلا على ضمان احترام تجديد هذه الهيئات بشكل دوري طبقا لمقتضيات ظهير 7 ماي 1945 المتعلق بإعادة تنظيم لجان الجماعات اليهودية.
اللهم دم العز و النصر و التمكين و الصحة و السلامة و الافراح و المسرات و التوفيق و التفوق باستمرار على ملكنا المفدى يارب العالمين و كن له ولي و الحافظ و المعين اينما حل و ارتحل الرائد بالجميع المقاييس في الخدمة المغرب المغاربة الاحرار بشتى المجالات دون ملل او كلل و النكران الذات
أعز الله أمير المؤمنين وأدام بقاءه فهو خير سند لهذه الأمة وراعي وحدتها بين كل أطيافها من يهود ومسلمين…الله يبارك فعمر سيدي
اليهود المغاربة هم مغاربة أولا و قبل كل شيئ، لهم حقوق و عليهم واجبات .. المغرب للجميع
في تاريخنا المعاصر لم نسمع عن أي مبادرة لليهود المغاربة تختص بتنمية المغرب اقتصاديا واجتماعيا رغم علمنا بالمكانة المرموقة التي يحتلونها على الصعيد العالمي حيت لانرى منهم إلا تلك الطقوس التي يؤدونها في مواسمهم الدينية في المغرب.
الملك كان دائما كريما معهم ولكن مادا قدمو هم للمغرب.
اللهم انصر أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله
Le Maroc est un carrefour pour toute les religions: musulmane, Juive, Chrétienne et autres, mais c'est le patriotisme Marocain qui l'emporte
هناك سؤال يحير الكثير هل هناك يهودي مغربي واحد في صفوف الجيش مستعد للتضحية من أجل الدفاع عن الوطن؟
نحترمهم هم مغاربة ازدادو و ترعرعو في وطننا الحبيب
اليهود عبر جميع بقاع العالم يعتبرون أنفسهم جاليات في دولهم الأصلية، فهم يدينون بالولاء المطلق لإسرائيل و ليست لهم غيرة على مواطنهم الأصلية حتى لو عاشوا بها ألف سنة
متى كان اليهود يطبلون و يتباهون بمبادراتهم كيفما كانت…!؟ عملهم مبني على السرية و مخططاتهم تنجز عبر مراحل ممنههجة !؟ هم ليس بعقلية العرب…!؟ و مبادراتهم اتجاه المغرب تدخل في هدا الباب " السرية" لأنهم لديهم مشاغل أخرى هنا و هناك من هدا العالم و هم يوازنون في علاقاتهم عبر العالم بمنهجية السرية في قضاء الحاجة… هي لعبة السياسة لا غير…
هل تمت دعوتهم للتجنيد الاجباري?ام انهم مغارية و فقط.
حفظ الله ملكنا الهمام رافع راية المغرب والساهر على راحة شعبه وعلى أمن واستقرار وطننا الغالي فلولاه لكان مصيرنا مثل سوريا وليبيا واليمن خصوصا وأن هناك أعداء يتربصون بنا ابعد الله عنا شرهم وحفظ المغرب ملكا وشعبا بما حفظ به الذكر الحكيم
نعم هناك العديد من اليهود يعشون في المغرب قبل دخول العرب إلى المغرب بضبط في سنة 70 قبل الميلاد والتحق بعضهم إلى المغرب لممارسة التجار في شمال إفريقيا مع القرطجين. ولكن حداري منهم ومن سياستهم ضد الإسلام أن فتح لهم المجال أكتر.
اليهود لايجندون في اي بلد عربي وجدوا فيه لانهم غالبا خونة ويتعاطفون مع الصهاينة في الخفاء
هم مغاربة ومن حقهم كباقي المغاربة ان يمارسوا حقوقهم الدستورية
وبالمناسبة نطلب من الله تعالى ان يحفظ مولانا محمد 6 و ان يبارك ويُطيل في عمره فهو رمز وحدة الامة المغربية و سر تماسُكها وامنها و استقرارها وازدهارها .
صاحب تعليق 7 و 11
راجع القانون الخاص بالجيش والتجنيد وشوف الشروط
القانون يحرم هذه الفئة للاسف من حقها في ولوج الجيش
يا صاحب التعليق رقم 12 المسمي بالحقيقة تعليقك يدعو للضحك من يتربص بكم مثلا وانتم لكم ولاء شعبي لإسرائيل حتي ليس سياسي فقط إسرائيل لا تتربص الا بالدول العربية القوية التي هيا ضدها كشعب علي الاقل وطبيعي عندم حدوث ثورة لديكم لأن مافي احد يراكم قوة أو عدو يستحق أن يتم تدميره بل انتم صديق وبالتالي لا يوجد فتن لديكم انتم لديكم اليهود والإسرائيليين يدخلوا عادي لبلدكم وبلدكم هيا مغذي إسرائيل بملايين المغاربة اليهود الذي يدخلون حتي الآن المغرب ويخرجون ولم تسقط عنهم الجنسية المغربية رغم حملهم الجنسية الإسرائيلية بلدكم اخر بلد قد يتربص بها أحد لانكم كشعب لكم العلاقات الدينية والحياتية ولا تمانعوا من علاقات معهم عكس اغلب الشعوب العربية الأخري ومنها حتي بلدي مصر التي حتي الآن يرفض الشعب التطبيع مع إسرائيل والعلاقات تتم علي مستوي سياسي لكن الشعب لن ولا يقبل التقارب وحتي في القدم لما غادر المصري صاحب ديانة يهودية الي إسرائيل تم إسقاط الجنسية المصرية عنه ولا يحق له الرجوع لمصر حتي الآن من يحمل جنسية بلد خصوصا واسرائيل تحديدا لا خير فيه أن يحمل جنسية دولة عربية ويدخل ويخرج منها ليشكل خطر عليها
… دفاع المغرب عن القدس والاعتناء بالاقصى لا يعني انه ضد اليهود انما ضد الصهيونية والتهويد.
الاهتمام باليهود المغاربة تقليد ملكي منذ القديم خاصة لما رفض السلطان بن يوسف تنفيذ قرارت حكومة فيشي ضد يهود المغرب.
هذا دليل اخر على الاستثناء المغربي ورسالة الى عرابي الفوضى الخلاقة محركي الانتفاضات العربية ان يستثنوا المغرب من مخططاتهم.
بادرة طيبة من مولانا امير المؤمنين جلالة الملك سيدي محمد حفظه الله.
الصراحة كان هناك في المغرب حاخامات اليهود ا تقياء و كانوا ينتخبون للنيابة عن الطائفة اليهودية و كانوا يتمتعون بالحماية من طرف السلطان و هم بدورهم ايضا كانوا يحترمونه و يقدرنوه و يعتبرونه ايضا سلطانهم و يقدمون له الهدايا في اعيادهم الدينية. انا امي حكت لي انهم كانوا يذهبون في عيد لهم لزيارة ضريح مولاي ادريس في فاس و يحملون معهم الهدايا, كما يفعل المسلمون, فاستغربت لهذا الامر و بقيت افكر فيه مدة طويلة.
لا اضن ذلك حتى الخدمة العسكرية لن تطبق عليهم
من الواجب أن تطبق القوانين على كل فرد مهما كانت ديانته
ما سر تفوق الانسان اليهودي في مخططاته عبر العصور
هل هو رضى من الله؟
هل لهم فكر خاص قابل للتعامل مع جميع الضروف؟
هل لهم جينات مختلفة دات دكاء خارق لغالبيتهم
بمعنى تحليلاتهم المستقبلية صائبة بنسبة كبيرة؟
فمثلا صناعاتنا التقليدية الغربال القرشال المشط الركوة الدلو … كلها أصول يهودية
زيادة على التجارة قليلا ماتراهم يعملون مأجورين
كما أن أكثر من 140 جائزة نوبل
لاينفعلون لمعرفتهم المسبقة بمخرجات الأوضاع إلى درجة أنه يمكنه أن يدفعك لاخد القرار الذي يريده هو
مجرد تسائل
أما نحن لازلنا نتغنى ب طَرٌَاشْ عْرٍوَاتْ
من هو عريوة ومن هو الطراش ياله من فكر متعجرف على الفاصي.!!!!!!
ما قلته صحيح عن التطبيع من جانب الدولة وليس الشعب ام فما يخص تبعية سيسي ومصر للسعوية و الامارات وهده الاخيرة لامريكا واسرائيل فانه لامر مضحك ومحزن ومخزي
اليهود يسيطرون على العالم بأكمله سياسيا و اقتصاديا و مخابراتيا. لو كانوا فعلا يكنون الحب للمغرب لفرضوا على الأمم المتحدة حلا لصالح المغرب في ما يخص قضية الصحراء المغربية. و لكنهم يسخرون منا و يمنون النفس بأن يدوم هاذا النزاع إلى ما لا نهاية.
هم أولى بمغربيتهم منا لأنهم مغاربة ،ولكن الخطأ الكبير التي قامت به الحكومة هي ابعادهم من الانتخابات البرلمانية وعدم مشاركتهم في تدبير شؤون الدولة والنيابة على الشعب بأكمله كوننا كلنا مغاربة وهم اكثر خبرة ودبلوماسية يجب فتح لهم باب التسيير في الوزارات وكل المرافق بالعلالي وطي ورقة استغلالهم بالتخويف .
أنا من يهود الدونمة وديانتي الحالية الإسلام وأطالب بالاعتراف بي كيهودي وتسليمي شهادة تثبت أصولي اليهودية،المشكلة أن السادة الحاخاميم المحترمين لم يسبق لهم الإعلان عن التحقق من هويات العشرات من يهود الدونمة المغاربة،ظروفنا جد صعبة ولدينا مشاكل مع المجتمع الذي ينبذنا ويضطهدنا فلا نحن مع المسلمين ولا مع اليهود،أنا وفي لديانتي اليهودية وأقدس السبت وأتبع الشريعة اليهودية لكنني في الشارع أعيش كساءر المسلمين،أنا الآن أسكن في حي شعبي مع المسلمين في ظروف غير إنسانية وغير آمنة وأتعرض للملاحقة من طرف المجتمع وأجد نفسي مجبرا في كل مرة على تغيير السكن لأن الجيران يسعلمون من السلطات المحلية أنني من يهود الدونمة ولا أحظ بحماية الطاءفة اليهودية بالمغرب،لقد سبق لي الاتصال بالوكالة اليهودية فقالوا لي أن ذلك ليس من شأنهم وأعلموني بالذهاب إلى أقرب كنيس في مدينتي لمعالجة المشكلة لكنني لا أملك الوثاءق والصور الذالة لأنها ضاعت،من فضلكم أريد المساعدة أو أي معلومة ماهي الجهة التي عليها منحي وثاءق تثبت أصولي اليهودية حتى يمكنني البدء في إجراءات اعتناق الديانة اليهودية والانتقال إلى أحد الأحياء اليهودية بالرباط
حفض الله ملكنا الهمام واطال الله عمره بالصحة والعافية قال الله تعالى لا فرق بين عجمي عربي الا بالثقوى كلنا ابناء ادام وادام من ثراب
في الحقيقة يجب على كل مسؤول ربط الاتصال بالمسؤولين ليرشدك لحل مشكلتك ومن بينهم جريدة هيسبريس التي هي الان تعرف وضعك وربما لست انت الوحيد لهذا يجب نشر حلول وإرشادات عبر الجريدة لتسهيل الطريق لكم لحل مشكلتك، بالنسبة الى التخوف من ناس الحي ،يجب على الحكومة نشر تهديد علني صارم لكل الذين يريدون السوء إليكم يصل الى الإعدام ،كي تعيشون في مأمن بالعلالي.المس بكم خط احمر.
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت اهواءهم بعد الذي جاءك من العلم مالك من الله من ولي ولا نصير.صدق الله العظيم
واتمنى من جلالتكم حفظكم الله بان تعطوا اوامركم لوزارة الداخلية والمندوبية السامية لأعضاء المقاومة الوطنية وجيش التحرير قصد إنصاف أرامل عائلات أبطال المقاومة التي أهملت طلباتهم و مللنا من المراسلات والأنتظار و كدلك تحريك اللجنة الوطنية لدراسة مطالبنا كأبناء مقاومين لأن توصياتكم السامية لا تؤخد بعين الإعتبار لأننا من ذوي الحقوق
Si notre Roi donne l'ordre de faire quelque chose, il sait vraiment ce qu'il fait avec son cabinet royale. il suffit de le suivre dans ces décisions. o dima vive le Roi