“فئات ضعيفة”، مثل المسلمين والمهاجرين وطالبي اللجوء، محرومة من الحقّ في العمل والوصول إلى مؤسّسات التعليم العالي، ومحرومة من التملّك والإسكان، وأحيانا من بطاقة التّعريف الوطنية، حَسَب تقرير للجمعية المغربية للحقوق والحريّات الدينية حول وضع الأقلية المسلمة بمدينتَي سبتة ومليلية المحتلّتَين. كما أن هذه الفئة محرومة من مزايا حكومية متاحَة للمواطنين الإسبانيين، مثل الوظائف الحكومية، والدعم، وبناء المساجد، والتّعليم الديني.
هذا التقرير الأوّل من نوعه حول “حالة الحرية الدينية في مدينتَي سبتة ومليلية الإسبانيّتين بالنسبة للأقلية المسلمة”، وِفْق الجمعية التي أعدّته، تحدّث عن منع السلطات المحلية بالمدينتين المحتلّتين الأحزاب الإسلامية من خوض الانتخابات غالبا، والتضييق عليها، وذكر أن محاكم أوروبية رفعت هذا المنع. كما أشار إلى تعرّض سياسيين مغاربة لأفعال عنصرية ترقى إلى “التحريض على التمييز من قِبَل محسوبين على اليمين المتطرِّف”.
وقال التقرير، الذي قُدِّمَ في مقرّ الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالرباط، إن الدستور الإسباني “يحمي حرية الدين، وينصّ على أن الحكومة يجب أن تأخذ بعين الاعتبار المعتقدات الدينية للمجتمع”، مضيفا: “هناك علاقة تعاون بين الحكومة والكنيسة الكاثوليكية الرومانية، واتفاقٌ ثنائي بين الحكومة والكرسي الرسولي يمنح الكنيسة الكاثوليكية مزايا إضافية غير متوفِّرة لثلاث مجموعات أخرى، هي اليهود والمسلمون والبروتستانت”. ثم استدرك موضّحا أن “بعض الإعفاءات الضريبية للكنيسة الكاثوليكية قد تشكّل مساعَدة حكومية غير قانونية”.
وذكّر المصدر ذاته بتقرير للخارجية الأمريكية في عام 2018، قال فيه دبلوماسيون إنّ الحكومة الإسبانية تعتقد أن السكّان المسلمين مصمّمون على استعادة هاتَين المدينَتَين لصالح المغرب، رغم أنّ الأمم المتّحدة لا تعترف بهما كمدينتَين محتلَّتَين.
وورد في التقرير أنّ الحكومة المحلّية تمنع المسلمين من ذبح الأكباش في المنازل أو إدخالِها من المغرب بمناسبة عيد الأضحى، مذكّرا باعتقال الحرس المدني الإسباني أربعة نوّاب مغاربة من الحزب الأوّل الذي يقود المعارَضة في مليلية بعد أن أصرّوا على إدخال أضاحي العيد التي اشتروها من المغرب إلى مليلية عبر معبر بني نصار.
ورصد تقرير الجمعية المغربية للحقوق والحريات الدينية وجود شوارع في مليلية بأسماء شخصيّات مسلمة ووضع تماثيل لأجسادهم في الفضاءات العامّة، ووجود جدارية عنصرية وسط مدينة مليلية تظهر فيها الملكة إيزابيل وكأنّها تُمسك مسلما شيطانا وتتهيأ لقتله بسيفها، وأوصى بـ”إزالة هذه الجدارية العُنصريّة الموجودة وسط مليلية”.
وأورد التقرير أيضا انتقادات مسلمي وجمعيات سبتة ومليلية لرفض وزارة التربية والتعليم والحكومة المحلّية توفير التّعليم الدّيني رغمَ توَفُّرِ الشّروط القانونية، مضيفا أنّ “أطفال المسلمين، دون غيرهم، يعانون من الانقطاع من الدّراسة”، ثم تحدّث عن “السياسات العنصرية التي تستهدف ذَوي الأصول المسلِمَة، وتحُدُّ كثيرا من قدرة السّكّان المسلمين على إعادة الاندماج في المجتمع ومساعدة أنفسهم”، وهو ما يتعارض مع المادة الثالثة من الاتفاقية الدّولية لمناهضة جميع أشكال التّمييز العنصري التي تعدّ إسبانيا طرفا فيها، ومع القانون الدّولي الإنساني، لأن بمجرّد تصنيف أشخاص بأنهم مسلمون يصيرون “عرضة لما يُشبِهُ الانتقام”.
وذكر التقرير ذاته أنّ أغلب المنتمين للأقليّة المسلِمَة في سبتة ومليلية يقولون إنّ الحكومة تُحاصر المساجد للتّضييق على هذه الأقلية لأسباب سياسية، ورصَد حالة اقترحت فيها كنيسة مسيحية على سيّدة مسلمة تغيير ديانتها للحصول على جواز سفر، كما ذكّر بإشارة وزارة العدل الإسبانية إلى “مخاوِف متعلِّقَة بعدم المساواة في معامَلَة الجماعات الدينية، وتمويل بناء المعابد الإسلامية”. ورأى في هذا السياق أن السلطات المحلية ملزَمَةٌ بالنّظَر في طلبات استخدام الأراضي العامة لفتح أماكن للعبادة، وتبرير مجلس المدينة للطّرف صاحب الطّلَب سبب رفض هذا الطَّلب، إذا رُفض.
وأوصى التقرير الحكومتين الإسبانيتين الوطنية والمحلية بـ”الاستجابة للشّكاوى المرتبِطَة بالاكتظاظ في المساجد أثناء أوقات الصلاة، والسماح ببناء مزيدٍ من المساجد، وحماية حرية العبادة”، كما أوصى بـ”حماية حقّ الآباء والأمّهات في حصول أبنائهم على تعليم ديني يتماشى مع معتقداتِهم، وسماح وزارة التربية والتعليم للأطفال المسلمين بتعلم اللغة العربية نظرا للنسبة الكبيرة للمسلمين في المدينتَين”.
ودعا التّقرير إلى “الوقف الفوري للطَّرد التّعسّفي لأبناء المسلِمين من الإعداديات”، و”ضمان المساواة في العمَل، والوصول إلى مؤسّسات التعليم العالي، والوظائف في الأمن والجيش، والمناصب الوزارية العليا، والمجالس البلدية دونَ تمييز”، و”إشراك رجال الدّين المسيحيّين رفيعي المستوى، ومنظمات المجتمع المحلي، والمنظمات الوطنية، في نبذ خطاب الكراهية لزعماء الأحزاب اليمينية المتطرِّفَة وباقي الأصوات المؤثرة، ووقف تهميش الساكنة المسلِمَة وإدماجها في الحياة العامّة”.
وأكّدت الجمعية المغربية للحقوق والحرّيّات الدينية على الحاجة إلى توجيه دعوة رسمية إلى المُقَرِّر الأممي الخاصّ بحرية الدين أو المعتقد لزيارة مدينتَي سبتة ومليلية وصياغة تقرير عن أوضاع حقوق الأقلية المسلمة هناك، علما أن الحكومة لم يسبق لها أن وجَّهت دعوة إلى هذا المقرّر.
كما دعا التقرير نفسه الحكومةَ المغربية إلى “الاهتمام بمسألة الحرية الدينية وحقوق المسلمين في مدينتَي سبتة ومليلية في العلاقات الدبلوماسية التي تجمع المغرب وإسبانيا”، و”الاتفاق مع السّلطات الإسبانية لإنهاء التحريض على الكراهية والتّمييز ضد الممارسات الدينية والوجود الإسلامي في الأراضي الإسبانية، بما في ذلك الاعتقالات التي يتعرَّض لها مسلمون في عيد الأضحى”.
نحن نسكن سببة لا نشعرب بأية عنصرية الكل في عمله المدينة جد نظيفة و مجهزة بما يحتاجه المواطنون . العنصرية نشعر بها حينما نكون في بلادنا المغرب الشرطة و الدرك يضايقوننا و الامن مفقود و الأوساخ ووووو
المغرب يبني حاجزا لحماية سبتة و مليلية من التسلل و جيشه يحمي هذا الحاجز و بعد كل هذا يسميها "المحتلتين". سيرو ضاحكو على راسكوم، مغاربة سبتة آخر من يتمنى سبتة و مليلية تحت سيادة المغرب. حتا قط ماكيهراب من دار العرس.
عشت في مليلية 17سنة ، هناك مسلمين مغاربة ذوي جنسية إسبانية لهم مراكز مهمة في الجيش وإدارات الدولة والشرطة ، والعمدة السابق لمليلية هو مغربي إسباني إسمه أبركان. أنظروا للدول الأوربية تجد مهاجرين حاصلين على مراكز سامية في الدولة كوزراء في فرنسا وهولندا .وعمدة لندن كمثال ، أما العنصرية تجدها في الدول العربية.
العنصرية توجد بكل البلدان وأحيانا تراها تمشي أمام أعينك أينما رحلت لكن ما جعل المغاربة يعاملون بطريقة العنصرية أسباب تعود الى الأعمال والكذب والخيانة والسرقة والاختباء وراء الدين بانهم شرفاء ولا يفعلوا أشياء غير قابلة للحياة لانهم ملتزمون بدينهم فأصبح العالم يدرك قيمة المغربي لا يساوي الا المال
ولنا في السياسيين والبرلمانيين والوزراء أمثلة كيف يكون قبل الدخول وكيف يصير بعد الخروج من مهامه
حقيقة مؤلمة ان يشار إلينا دائما فنساؤنا أرخص لحم في الدنيا ورجالنا قتلهم الطمع وطبعا ليس الكل لكن اغلبهم صفة واحدة لذى نتلقى هذه المعاملة من الغير
ونحن في الأصل شعب لا يخلى من العنصرية بيننا هذا رابطي وهذا ريفي وهذا كروي وهذا جبلي كل ما فينا عنصريتنا نخبؤها ونرى فقط عنصرية الغير
لكن ماذا عن التمييز العنصري الذي يوجد في المغرب، دائما نبحث عن القضايا الاجتماعية عند الجيران اكثر من المغرب، من المفروض ان نعالج التمييز العنصري الكبير جدا جدا في المغرب
Le vrai racisme c est celui chez nous au Maroc. L Espagne est un pays démocratique et pays de droit. L exclusion est chez nous, les rentiers chez nous, pas chez eux. Réveillez-vous, les Marocains de dents et Melilla sont fiers d être espagnols, demandez les si ils veulent êtres marocains et vous allez entendre
ولا وجود للعنصرية ،فقط تقارير مغلوطة ،ذبح الأضاحي بالمنازل يزعج الجيران ويخلف روائح كريهة ،يجب منع الذبح في المنازل بالمغرب كذلك
معروف على ان معاملة الاسبان للمسلمين عنصرية وعدوانية الا القليل منهم ومعاملة الاحتلال الاسباني لسكان سبتة ومليليه المغربيتن السيئة والعنصرية تاكيد على انه احتلال وهناك دون شك مخطط لاسبنه المدينتين يشتغل في الخفاء لمحو مغربيه واسلامية سبتة ومليليه المحتلتين
جاء في التقرير خبرين متناقضين الأول " حَسَب تقرير للجمعية المغربية للحقوق والحريّات الدينية حول وضع الأقلية المسلمة بمدينتَي سبتة ومليلية المحتلّتَين" والثاني "وسماح وزارة التربية والتعليم للأطفال المسلمين بتعلم اللغة العربية نظرا للنسبة الكبيرة للمسلمين في المدينتَين" المرجو التوضيح.
لم أكن أعرف وجود الجمعية المغربية للحقوق والحرّيّات الدينية.
يبدو أن اسمها غير مكتمل المعنى.
هل هاته الجمعية تدافع ام تطالب ام تحمي (الحقوق والحريات الدينية)
اذا كان كذلك مادورها بعد ما نسمع ونقرأ طرد إمام و ألقي القبض على امام وانزل امام من منبره …
هل تبقى لهاته الجمعيه فقط سبتة و مليلية.
إذا كانت فعلا هاته الجمعية الجمعية المغربية للحقوق والحرّيّات الدينية تعتني بهذا أليس من الأجدر أن تحرر المواطن المغربي من الحالة المذلة لنساء على الطريق أمام حدود سبتة في طابور طويل أكثر من كل متر من النساء بجرارات لحمل الأثقال من منتوجات مهربة لادخالها إلى البلد.
أليس من الأولى أن تتدخل الجمعية وتزيل المماطلة التي تحصل في عبور المهاجرين في ختم جوازات سفرهم وتسجيل عرباتهم في الولوج أو الخروج من المغرب .
حالة الحرية الدينية في مدينتَي سبتة ومليلية الإسبانيّتين بالنسبة للأقلية المسلمة….
شوفو و سطرو على كلمة الإسبانيتين و فاللخر يجي واحد لا نيفو لا قرائك لا والو يقولك ماعندنا مانديرو بيهم راهم عايشين حسن منا طيحتو علينا الذل يا اللمغاربة خاصنا شي مسيرة خضراء ثانية و سيط فوا تكون للشمال و محرروها اين فوا بوغ طو أسوأ احساس هو أنك تحس براسك غريب في وطنك ردينا بالهم و الهم ماردا بينا
عن ماذا نتكلم هل عن مدينتين (إسبانيتين)أم مدينتين مغربيتين ﻷنه في الحقيقة لا نملك من هاتين المدينتين إلا إسميهما المكتوب على الخريطة…ويبقى السؤال المطروح متى سيتم تحرير هاتين المدينتين ؟إلى أن تقوم الساعة ؟أليس من العيب والعار ونحن في2019ولازلنا تحت وطأت الإستعمار لاسيما وأن هاتين المدينتين تدخلان ذاخل المجال الترابي للمغرب أليس هذا هو الغبن بعينه ؟أليس هذا هو المذلة والإحتقار.. ..
منذ متى كانت سبتة و مليلية محتلتين أوا نسيتم حينما باعها سلطانكم وأعطاها للمستعمر مقابل دراجة هوائية وبعض زجاجات النبيذ
لنفترض نحن أنهما ليست محتلتين هل سيتوافد عليهن ساكنة المغرب بهذا الشكل المهيب فقد كان حالهن سيكون كحال الأحياء الشعبية في المغرب كفاكم من التفاهات فتلك بلاد الإسبان وهم أجدر وأحق بها
ليس هناك أي تمييز ضد السكان المسلمين في سبتة ومليلية الكل يعامل بالقانون اتعلمون انهم لا يريدون استرجاع المدينتين من طرف المغرب لقد صرح لي خلال زياراتي السابقة لسبتة ومليلية العديد منهم انهم مسلمون اسبان وليسوا مغاربة وهذا يدل على أنهم يتوفرون على كامل حقوقهم هناك بإستثناء البعض ممن رفضوا إتمام تعليمهم وارتموا في أحضان عصابات الانحراف فلنتبنى خطابا واقعيا بعيدا عن التضليل المدينتين لن تعودا للمغرب حتى يصبح في نفس المستوى الاقتصادي باسبانيا.
التمييز و العنصرية هو الذي يعيشه المواطن المغربي يوميا كلما احتاج وثيقة معينة في الإدارات المغربية بكل أصنافها، بما فيها المقاطعات و العمالات و الولايات و القنصليات و مراكز الشرطة إلخ إلخ إلخ… أما جل المغاربة المقيمين في سبتة و مليلية لا ينقصهم و لله الحمد أي شيء، و جميعهم يرفضون فكرة استقلال و رجوع سبتة و مليلية للمملكة المغربية، و أنا أتحدى الدولة بأن تقوم باستفتاء لساكنة سبتة و مليلية في هذا السياق!! و ما يحز في النفس كذلك هو رفض سكان المدن المجاورة لهذا الأمر، فغالبيتهم يعيشون من الكنتراباندو و تهريب السلع التي معضمها مدة صلاحيتها منتهية و لكن الدولة لا يهمها سوى مصالحها الخاصة!! فمن فضلكم لا داعي للتزمار و التطبيل لأننا نعلم جميعا بأن كلتا المدينتين تخلوا عنهما مقابل دراجة هوائية لشاب طائش إبان الإستعمار الإسباني
هكذا حال المغتربين المغاربة.تجدهم يمجدون دول الاقامة ويسردون قصصا تصف الوضع كانه جنة.والجميع يعلم ان المغاربة يعيشون في غيتوهات فيما بينهم او مع المهاجرين في اماكن و اسواق محددة..عنصرية و ميز ان خرجوا الى اماكن يقل فيها المهاجرون.يكذبون على انفسهم.المعيشة غالية عنصرية تهميش اقصاء من فرص الشغل.اغلبهم لا يرضى قول الحقيقة و لا يود الرجوع الى المغرب خوفا من استهزاء و تشفي "اولاد الدرب".
اللافت النظر أن الأوروبيين وخصوصا الإسبان اللذين لهم حدود جغرافية مع المغرب أصبحوا ينظرون إلى الإنسان المسلم وخصوصا المغربي اذا تكلمنا عن حالة اسبانيا إلى سلوكه ومستواه التعليمي وثقافته الاجتماعية عندما يرى الإسبان معظم المغاربة لهم حس ثقافي متخلف نابع من العنف والإجرام في جميع أنواعه المخدرات التزوير النصب والاحتيال والاغتصاب و ……….. واللائحة تطول . ناهيكم عن التطرف الديني الذي أصبح يعرف بالإرهاب وقتل الآخر من أجل الدين . خلاصة القول أن الإنسان المسلم أصبح في أزمة هوية كبيرة جدا لهذا يجب مراجعة كثيرا من الأشياء منها التعليم الديني وفهم الإسلام كما جاء به رسول الرحمة لا كما روجوا له تجار الدين وعملاء المخابرات العالمية .
نحن فيما بيننا لا حد يحتمل الاخر ونريد اعداءنا ان يرحموننا ا ا ا ا ا ا مساكين اااااااا
الأقلية الدينية ؟؟؟؟؟ هل المغاربة أصبحوا أقلية في المدينتين سؤال لكاتب المقال هههههه
الجمعيات الحقوقية المغربية خلات على مهمتها الاساسية وهي كشف الوضع الحقوقي المزري الذي عادت اليه البلاد و العباد و تنوير الراي العام الدولي حول الخروقات التي يعرفها المشهد الحقوقي والانزلاقات الكبرى التي عرفتها المحاكمات الجائرة الاخيرة في حق الكثير ممن هزو الراس و بغاو يعريو على فساد الدولة ولو غير بالكتابة الحرة و تفرغت لشؤون مدينة لم تطالب بها السلطات المغرببة و لو غير ببيان حكومي وغير مدرجة في الامم المتحدة كأرض محتلة لان لا أحد الى يومنا هذا ادعى انها ارض مغربية محتلة على مر تاريخ المغرب باستثناء الشهيد الخطابي مفارقات اامغرب الجميل لا تنتهي و لن تنتهي
ههه زعما إلا كانو في المغرب غادين يطفروه. و خويا اللهم عنصرية الصبليون و لا عنصرية حكومة العثماني كبار مافيا المغرب الذين نهبو الأخضر و اليابس و تركوا المغاربة يتهارشون بينهم مثل الكلاب
لم أسمع بالعنصرية من قبل بالمدينتين و لكن أعيش العنصرية في بلدي المغرب كل يوم العنصرية بشتى أنواعها مثلا الوساطة في الشغل (باك صاحبي) فهي عنصرية أو المرأة التي تستر نفسها أو حتى تغطي شعرها غير مقبولة أما إذا كانت غير ذلك فحدث ولا حرج. ونجد العنصرية في التعليم السجون المستشفيات القضاء…أما المدينتين لم تحتلا بل اهديتا من السلطان الى ملك إسبانيا.
Actually, Moroccan government discriminate against it Citizens every day by not providing Jobs, fair ness, Education to all, encouraging corruption and Zero transparency.
That’s real Racism
طبيعي فسيدوم الصراع دائما بين المتحضرين والمتخلفين, بين التفكير الحر والتفكير الخزعبلي
مليلية سكانها من الريف ويدرسون الأمازيغية في المدرسة هناك
لا تفرضوا على الناس لغة أجنبية ولا تتحدثوا باسم ساكنتها
لنكن واقعيين الشرطي العنصري في مليلية أو سبتة هو من يكون مغربيا وحصل على الجنسية الإسبانية وأنا أقول هذ الكلام حسب تجربتي مع أفراد الشرطة من أصل مغربي هنا في هولندا إذا أوقفك شرطيان احدهما مغربي والآخر هولندي فالمغربي هو السباق دائما للكلام ولا يعرف كيف يتكلم ويريد دائما إن يكون هو سيد الموقف ولا يترك لك مجال للتكلم بينما الهولندي يعطيك حقك في الكلام ويستمع لك ولو اليوم بأكمله
على المغربي أن يغير من عقليته ومن يقول أن أوروبا فيها العنصرية فما عليه الا بجمع حقائبه والرجوع الى بلاد المساوات
أعيش في هولندا مدة 30 سنة ولم أرى أي عنصرية تشبه عنصرية المغاربة سواء في الداخل أو الخارج إذن علينا أن نكونوا واقعيين مع أنفسنا ومع غيرنا فالعنصرية هي التي جعلت المغاربة يغادرون المغرب مجبرين لا مخيرين والباقي يريد ان يغادر ولو كلفه ذلك حياته
أنظروا كيف تلومون الأوروبيين بالعنصريين ونحن لنا ما لهم وعلينا ما عليهم من حقوق وواجبات ولنبتعد عن كلمة هم كفار ونحن مسلمون كلمة اكل عليها الدهر وشرب
سنسترجع سبتة ومليلية و نعبر الى الأندلس عندما يحكمنا رجل مثل يوسف بن تاشفين ان شاء الله.
إلى Leo
عن أي دول إقامة تتحدث ؟ هؤلاء أبناء هذه المدن يعيشون فيها أبا عن جد، هل تظن أن ساكنة مليلية هاجروا إليها من الناظور واستقروا في مليلية، مثل باقي المهاجرين المغاربة الذين يذهبون إلى أروبا ليستقروا هناك.
مليلية مدينة ريفية مثلها مثل الحسيمة أو الناظور أو إمزورن … فقط هي توجد تحت حكم الاسبان وكل سكانها لهم جواز سفر أروبي، يذهبون إلى أي بقعة في العالم، لهم تغطية صحية وإعانات عائلية ومدارس وجامعات وهو ما لا يوجد في الناظور والنواحي، بفعل عنصرية الدولة المغربية والاقصاء الممنهج للمنطقة، لهذا لا تحلموا كثيرا باستعادة مليلية، على الدولة أن تتكلف بجمع الشمكارى وقطاع الطرق القادمين من فاس وكازا، ولا تتحدثوا باسم ساكنة المدينة..
لو قامت الدولة الإسبانية بتنظيم استفتاء حول اختيار المسلمون الذين
يقيمون بسبتة ومليلية بين البقاء تحت سيادة المملكة الإسبانية أم تحت السيادة المغربية، أأكد لكم أن نتيجة الاستفتاء ستكون 99.999% يرغبون في البقاء تحت السيادة الإسبانية. هذه الجمعية هي فقط مجموعة من المرتزقة، وأحيطكم علما أن الدولة الإسبانية الآن لا تمنح المساعدات إلى الجمعيات المؤسسة من طرف المغاربة المقيمين لأنها وجدت أنهم جميعا لصوص وينهبون المنح ولا يصرفونها فيما ينبغي صرفها. وهي الآن تسهر بنفسها على كل المشاريع مثل بناء المساجد وغيرها ولا تمنح المساعدات المالية مباشرة لهذه الجمعيات.
تقرير يثير السخرية لعدم جديته كيف يفسر أن مندوبة الحكومة الآن في مليلية هي مغربية مسلمة صابرينا موح و رءيس الحكومة المحلية السابقة أبرشان من قرية اعزانا القريبة من مليلية مغربي أمازيغي مسلم حتى النخاع ثم ما لم يعلمه صاحب التقرير أن المسيحيين الآن في مليلية هم الأقلية أما الكلام عن ذبح الأضحية في المنازل هذا كلام سخيف لا علاقة له بالدين و لا السياسة هناك مصالح بيطرية تقنية محضة لا علاقة لها لا بالدين و لا بالسياسة هدفها الصحة و النظافة العمومية .التقرير كان الأجدر به أن يتترق الى أن احتلال هاتين الثغرتين يشكل سرطان للإقتصاد الوطني و بؤرة لتهريب الأموال ثم أنهما كارثة و عبء على المغرب فيما يخص الهجرة السرية للأفارقة ثم أن المدينتين وكر آمن للفاسدات المغربيات و الشواذ المغاربة يكفيهم الحصول على شهادة الإقامة بالناظور و الدخول لمليلية دون تأشيرة .
هادشي خس يتقال لهادوك ليكيقولو خس التربية الدينية فالمغرب تكون محايدة فهاهي الدول لي كتعتبر ديمقراطية هذه أفعالها
على داكشي ديما كنقولولهم عودو إلى صوابكم فوالله ثم والله ايما كيغيبكم الاوروبيين وخا تكونو بحالهم وعلمانيين مادام عندكم رأس كحل فمكايحملوكومش ههههههه
كل ماسبق ذكره في المقال أتعرض له في المغرب ويمارسه علي مغاربة، داكشي كلو ليكتبتوه نتوما كاتديروه حرف بحرف، ماعمرني ماشفت شي عنصرية وشي كراهية وشي إرهاب بحال ليشفتوا فالمغاربة ديما تحيدوا التيكيتة الخايبة على ريوسكم وتلصقوها فعباد الله.
وشنو غانقولوا على الميز العنصري ليكاين فالمغرب بسبب النوع الاجتماعي، وبمجرد تصنيفك على أنك مختلف عن المجتمع في أصل الطبيعة والاجتماع يجعلك معرضا لكل أنواع التمييز العنصري والظلم الاجتماعي والمضايقات والاضطهاد وكل أشكال الانتقام، الهدر المدرسي بسبب المضايقات التعسفية والتحريض على التمييز، إجهاض الحق في السكن والحرمان من الاستقرار وذلك بسبب اضطهادات الجيران المراد من خلالها الطرد والترحيل لدواعي عنصرية (هادوا ماخلاوك حتى فديور لكرا عاد تملك دار)، التعرض للتحريض على الكراهية عند ممارسة كل نشاط مهني مدر للدخل، انتهاك الحريات الدينية والتعرض للتمييز العنصري والمضايقات والاضطهاد يصل إلى التكفير ونزع الشفاعة وإسقاط الحرمة والاستباحة العدوانية والحكم بإهدار الدم تنفذه الأجهزة الأمنية بالنيابة عن الشعب من خلال اعتقال تعسفي قانوني معزز بشكايات كيدية وشهود الزور.
يا ودي انا عندما اشاهد فيديوهات في اليوتيوب والفايسبوك عن الحكرة في المغرب والله العظيم في بعض الحالات تنهمر منى الدموع ولا انام الليل ويجي واحد يكتب ويقول العنصرية في سبتة ومليلية المححتلتين ،وعلاش متناولتوش ذاك الشاب العسالي اللي قتولوه لانه اراد فضحهم امام الشعب ،وهو كان قال باللي راهم غيقتلوني بحادثة وحمل مسؤولية دمه للشخص الذي هدده وهو مسؤول وبالفعل حدث ما ككان قدنبه اليه ،،لماذا لم يتحرك البوليس ولم تتحرك النيابة العامة لاجراء تحقيق لان الشاب نجى من الاغتيال مرتين بواسطة سلاح ابيض ثم سيارة وفي الثالثة لقي حتفه بحادث لا يمكن ان تأتي هذه الاحداث هكذا صدفة ،،وتتحدثون عن العنصرية في اسبانيا نعمل مائة سنة من الان ولا نصل الى ما وصلت اليه اسبانيا في مجال احترام حقوق الانيان
هل نسيتم الاعتداء على المغربيات في ححقول الفرولة باسبانيا ؟القضاء الاسباني حرك الدعوى وشرع في التحقيق ووزير مغربي يسمى يتيم يقول لا هذا شيئ لم يحدث والمغربيات افتعلناه لاجل البقاء في اسبانيا ،،نفس الشيئ المغرب يحمى سبتة ومليلية بحائط وسياج ويقول المدينتين المحتلتين ،،راكم تطلعوا القلب بهذا التبهليل ديالكم
يجب ان نستحي عندما نتكلم عن عنصرية الغرب ضدنا لا معقل العنصرية وعاصمتها هي البلدان العربية يهاجر عربي الى امريكا فيتزوج بامريكية بسهولة وينجب معها اطفالا ويحصل عل جنسية امريكية ويكتسب كل حقوقه فهل يستطيع مغربي او جزاءري او تونسي ان يفعل نفس الشيء في السعودية طبعا لا ولهذا سدوا افواهكم ولا تخوضوا في مواضيع بعيدة عنكم ولا تنتقدوا اناسا بينهم وبينكم قرونا في كل المجالات وتلفقوا لهم تهمة العنصرية بينما انتم تسبحون بها وهي جزء من سلوكياتكم اليومية
العنصرية والتكبر والبخل وسوء التربية والاحتقار والنفاق ، هم دول الخليج بدون استثناء ، العنصرية في أروبا موجودة ولكن لن تجدها عند الطبيب او المستشفى .
البانضية رقم واحد والعنصرية والحكارة هي حكومة البوعويات الموسخين ديال الحكومات المغربية بدون استثناء ..
انا عندي 34 سنة 27 سنة قضيتها في إسبانيا، تعلق جيد.
واش اسبنيول قالو لينا اجيو عندنا؟ واش عرضو علينا ؟ واش بغاو نمشيو عندهم ؟ دخلو عندهم صحه اولاسقين فيهم بحال المسكه. او دبا كيتباكو. هذا الحاله بصراحه ماشي طبيعيه..
العنصرية التي نعاني منها في بلدنا لانعاني منها في مكان اخر وقد عانيت منها وسئمت من الكتابة واشتكيت للمسؤولين دون جدوي وقد وقع لي مشكل وطردجت من عملي لالشء سويب لكوني صحراوي مغربي وهذا السبب جر لي مشكل كبير حيت طردت من العمل بسب شجار بسيط مع زميل لي بالعمل بمطار الرباط سلا بان اهانني واهان جميع المغاربة وخاصة الصحراويين المغاربة بان قال لي ان لم تسكت بعدجما اشبعني سب نابي بان قال لي اننا نحن الصحراويين لانعترف بمغربية الصحراء ولما اشتكيت لمدير المطار ومدير شركة snjh لم يستمع لي احد والكل جاء ضدي وايضا المشرف قال لي باننا لانصلح للعمل معهم واقسم برب العالمين انني صادق زهاء التلات سنوات وانا اراسل جريدتكم بدون جدوي ولاتنشري كانني ظالم ارجو من كل وطني وغيور علي هذا الوطن مساعدتي لنيل حقي وعاش الملك
السلام عليكم تحية إخلاص إلى إسبانيا هدا البلد العزيز على قلبي أتذكر في سنة 1996 عندما دخلت إسبانيا بطريقة غير شرعية
حصلت على إعفاء من التأشيرة حتى يتسنى لي الحصول على الإقامة وعندما عدت للمغرب أوقفتني عصابت الشرطة وقدمونى للمحكمة بتهمت الهجرة السرية كنت أبكي وأطلب من وكيل الملك أنني جئت بعد أربع سنوات لأزور أبي وأمي قال لى أنت عندك أنا لايوجد عندي أباء أخدو مني كل شئ مقابل إطلاق سراحي نحن محكومون من العملاء والله المستعان.
اعتقد ان كل شخص حر في اختياره. من يفضل العيش في سبتة فذالك حقه و شانه. في المغرب تستطيع ان تعيش حرا كريما اذا كنت مستعدا ان تناضل و تدافع عن حقوقك. اما الاشخاص الانهزاميون، فسيكونون اذلاء في المغرب او باقي العالم. لا يجب لوم الاخرين اذا كان الشخص ضعيفا. شعوب العالم لا تعترف الا بالاقوياء.
المغترب العربي يعيش ويولد بدول الخليج العربي كل عمره.ولا يأخذ الاقامه الدائمه او الجنسيه.قمه العنصريه . اوروبا عكس ذلك تماما