أديب: الإعدام لمغتصب عدنان .. و"البوسان" يشجّع على "البيدوفيليا"

أديب: الإعدام لمغتصب عدنان .. و"البوسان" يشجّع على "البيدوفيليا"
الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:00

دعت النّاشطة الحقوقية ورئيسة جمعية “ما تقيش اولادي”، نجية أديب، السّلطات المغربية إلى تنفيذ عقوبة الإعدام في حقّ مغتصب وقاتل الطّفل عدنان، مؤكّدة أنّ “القوانين المغربية واضحة، حيث إنّ أيّ جريمة مقرونة بجريمة أخرى يكون الحكم فيها هو الإعدام”. وأضافت “أنا شخصياً مع عقوبة الإعدام، ومع رد الاعتبار لأسرة الطّفل حتّى يكون الجاني عبرة للآخرين”.

وأوضحت أديب، في مداخلة لها خلال حلولها ضيفة في ندوة تفاعلية عن بعد نظّمتها جريدة “هسبريس” حول “البيدوفيليا وتفعيل عقوبة الإعدام”، أنّ “الحديث عن اغتصاب الأطفال لا يجب أن يكون موسمياً أو مقروناً بحادث يهزّ كيان المغاربة، ولا بدّ من قيام بمجهود إضافي لتوعية النّاس من خلال إشهارات وحملات تحسيسية توجّه إلى الأطفال والأسر”.

وقالت النّاشطة الحقوقية إنّ “المغرب شهد حالات اعتداء شنيعة ضدّ الأطفال والقاصرين”، محمّلة قسطا من المسؤولية للأسر وأولياء الأطفال، الذين يتركون أبناءهم في الخارج بدون مراقبة، وبالتّالي يصبحون عرضة “للاعتداءات الجنسية من قبل الذّئاب”، على حدّ وصفها.

وأوضحت أديب أنّ “الطّفل يخاف من مصارحة عائلته بحادث الاغتصاب لأنّه يخشى أوّلاً من سلطة الأب ورد فعله، ومن تعرّضه للعقوبة من طرف الجاني”، مبرزة أنّ “ثقافة الحوار غائبة داخل الأسر المغربية، ومراقبة سلوكات الطّفل داخل البيت يجب أن تكون عملية دورية يقوم بها الآباء والأمهات”.

وأشارت رئيسة جمعية “ما تقيش اولادي”، وهي تتحدّث عن واقعة الاعتداء على الطّفل عدنان بمدينة طنجة، إلى أنّ “الاعتداء الجنسي يرتكز أكثر في المجتمعات العربية والإسلامية والمحافظة، حيث نجد انتشار زنا المحارم وزنا الأقارب والاعتداء الجنسي على الأطفال”، مبرزة أنّه “داخل هذه المجتمعات يكون الطّفل مسلوب الإرادة ولا يملك أيّ قيمة داخل الأسرة، ودائماً ننعته بالصّغير والجاهل، وهذه نعوت قدحية، خاصة أنّ الطّفل له عقل وصفحة بيضاء، ويلتقط الأشياء من المجتمع والأسرة”.

وفي مقارنتها بين المجتمعات الغربية والشّرقية، قالت أديب إنّ “الطفل في المجتمع الغربي مقدّس لا يمكن تقبيله واحتضانه والمساس بحقوقه، ومن تجاوز حدوده يتعرّض لعقوبات قاسية”. وتوقّفت عند ما اعتبرته انتشار ثقافة “البوسان” في المجتمع المغربي، التي تشجّع على ارتكاب أفعال غير قانونية، لأنّ الطّفل لا يعرف حدود هذه القبلة، وإن كانت مسمومة أم مقبولة، وبالتّالي فإنّ “جسده يصبح مباحا لكل من هبّ ودب”.

ودائماً في حديثها عن وضعية الأطفال في المجتمعات الغربية، تؤكّد أديب أنّه “عند اختفاء طفل في الدّول الغربية تتجنّد كل السلطات للبحث عنه حتّى تصل إلى مكان اختفائه. أما في المغرب فننتظر 24 ساعة لمباشرة البحث، وخلال هذه المدة يتعرض الطّفل لمكروه”.

واعتبرت أديب أنّ “المقاربة القانونية وحدها غير كافية لوقف ظاهرة اغتصاب الأطفال، لأنّ الجاني لا يتعرّض للرّدع، فالسجن تحوّل إلى مؤسسة فندقية بالنّسبة للجناة، الذين يخرجون ويعاودون ارتكاب الجريمة نفسها، كما يرتكبون جناية أخرى في حق طفل أو طفلة”، مشدّدة على أنّ “تنامي ظاهرة اغتصاب الأطفال بالمغرب مرتبط بوضعية الطفل نفسه، الذي لا يتمتع بحقوقه الكاملة في التعليم والصّحة والترفيه والمشاركة”.

ودعت النّاشطة الحقوقية الحكومة والسّلطات المغربية إلى تجنيد كل قدراتها لحماية الأطفال، كما تُجند السّلطات ضد الإرهاب و”كورونا”، رافضةً وصف البيدوفيل بالمريض نفسانيا، لأنّ هناك “تخطيطا لتنفيذ عملية الاغتصاب عن سبق إصرار وترصد، فبيدوفيل طنجة، مثلاً، استدرجَ الطّفل وذهب به إلى المنزل واغتصبه وقتله ثمّ دفنه”، تضيف أديب.

‫تعليقات الزوار

85
  • يجب تطبيق شرع الله
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:24

    هذا هو الكلام المنطقي خلينا من عصيد الحاقد على تطبيق شرع الله

  • فدوى
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:28

    لماذا كل الإستهتار الإعدام للبيدوفيليا إلى متى سنبقى صابرين على العنف والإغتصاب

  • تاوناتي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:31

    جريمة كهذه عقوبتها يجب أن تكون الإعدام حسب قوانين البلاد وليس الفايسبوك وحملة مليون توقيع..القضاء هو الذي يجب أن يفصل وليس العامة..
    اما محاولة البحث عن الأسباب في اليونان والمجتمع وغيره فهي أسباب واهية.. لان ظاهرة اغتصاب الاطفال عالمية..هي غريزة وحشية متوحشة لا دواء لها ولهذا يجب ان تكون عقوبتها قاسية ورادعة..

  • Foo
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:38

    Wawidi

    Punishment is only the obvious thing to do

    Why not ask the real question to cure the issue

    Ask the instructions to do their job

    Police
    Education
    Minister of culture
    State
    Local municipal government
    Etc …

  • anas mesbahi
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:38

    و أخيرا شي حقوقية هضرات بالمعقول!
    مامفاكينش الاعدام تم الاعدام ! مامفاكينش

  • واحد قديم
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:49

    على طول المقال والسيدة أديب تتكلم عن البيدوفيليا في المجتمعات العربية والشرقية على أساس أن المجتمعات الغربية ملائكة وانا ومن خلال ردّي هذا أقول لها من فضلكِ لا تتكلمي من فراغ، انا أعيش في الغرب لما يُقارب أربعين سنة والحالة هنا ليست بأفضل من مجتمعاتنا الشرقية وما فضائح رهبان كنائسهم إلا ذليل آخر على ما أقول.

  • mati
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 04:57

    ولكم في القصاص حياة اي انه بمجرد اعدام القاتل سنحافظ على حيوات اخرى لان اي مجرم سيتحسس رقبته قبل الاقدام علي فعلته اما السجن فقد اشيع انه اصبح متل الفندق و زيد مقولة الحبس تايدخلوه غير الرجالة وزيد العفو الملكي لمن لا يستحقه
    المهم لقد ادمى قلوبنا شهيد طنجة و نرجوا شفاء غليل قلوبنا في المجرم

  • فهمي عبدالعزبز
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:00

    هاد هو حال الجمعياتلا وعي ولا شيء، حتى توقع الواقعة عاد باش تينوضو اهضرو، غير بقاي ناعسة ابنت الناس

  • adam casa
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:22

    كيف و لماذا و النظريات و بلابلا البحث و فوكو و بوعو وا السؤال و الحقوقية والتساؤلات و الاطروحات وثم إما ثم وإما ثم إما ثم و و و و الدراسات ههههه…باختصار: من اغتصب يعدم.

  • العلم الصحيح
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:29

    القضاء هو الحكم والا ما هو دور المحاكم.
    هذه المشكلة لا بد من ايجاد حلول علمية لها لتجاوزها ،لكن ليس بعقلية متخلفة منحازة او انتقامية.
    الحكرة والتكبر وانعدام المروءة سبب والشعور بعدم المساواة احدي الاسباب الحقيقية لها.
    لذلم يجب عقد دورة برلمانية خاصة من اجل وضع برنامج وطني لاصلاح المجتمع ومحو اثار اللانسانية واللامساواة داخل الموسسات الاسرية والمدرسية والشارع وغيره.
    الله يصبرك حتي انت عانيتي مع ولدك… وهذا بحال ولدك.

  • Jamal
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:34

    There is No Excuse for Not Killing him and no need to waste time
    Here is the USA is what They do. Wasalam

  • هشام الريفي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:35

    المجرم الذي قتل عدنان ليس بيدوفيليا (انجذاب جنسي نحو غير البالغين) ولا هوموفيليا (انجذاب جنسي نحو نفس الجنس) لان البيدوفيليين كالهوموفيليين (المثليين) كالمخنثين وكالخنثويين وكالزوفيليين (من لهم انجذاب جنسي نحو الحيوانات) كالجيرونتوفيليا (انجذاب جنسي نحو المسنين) ليسوا بالضرورة مجرمين لان الجرم يتعلق بالفعل – اذا كان القانون يعاقب عليه في زمان ومكان وقوع الفعل – واقعا لا بالشعور والإحساس والميولات … بل هو مجرم ارتكب اربع جرائم هي الاختطاف والاغتصاب واللواطية والقتل.
    في الشرع الاسلامي الاختطاف والاغتصاب بحد الحرابة. اللواطية بالتعزير. القتل بالقصاص.

  • rme1974
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:35

    vous avez entièrement raison. madame nous aussi ici en france. la majorité des français sont pour la peine de mort et au prochaine élection présidentielle ils vont voté le front national pour qu il rétablisse la peine capitale vivement 2022

  • Safae
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:36

    Salam,
    Un grand problème d'éducation surtout sexuelle.
    Un mélange culturelle religieux psychologique et economique. Traiter ce problème il faut être clair premièrement dire la vérité, en parler clairement dans les écoles médias….
    Arrêtons de se cacher deriere les règles hchouma, ….

  • زهير
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:41

    البيدوفيليا سلوك قديم في المغرب و الشوهة و العار جعلت هذا مسكوت عنه. كما ان هناك عدة نكة في الموضوع من أجل الضحك و الترويح عن النفس الشيء الذي يعطيها طابع سلوك مألوف عند المجتمع!!!
    إنها أمراض خطيرة تعالج بالزجر و تطبيق قانون صارم وليس بالسجن ثلاث و اربع سنوات و في بعض الأحيان العفو!!!!
    الدول المتقدة التي لها حرية جنسية تعاقب مغتصب الأطفال بأربعين سنة او أكثر!!!!!

  • طارق غرماوي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:47

    والله الجمعيات فقط تخرج عندما ترى الشارع على وشك الانفجار او تراها تلعب على مجموعة من الخطوط وفي كلتا الحالتين الجمعيات هي اداة المخزن لقياس وعيه واضعاف حركيته…
    الاطفال يفتصبون بالالاف…حالات كثر تقفل ملفاتها لابعاد العار والخفاض على الشرف…

    اصبحنا نعيش في غابة …

  • mohammedMRE
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:49

    Salam alikom,

    Vraiment je suis triste pour la situation.
    et je peux vous dire on est tous responsable, commençant par les parents ( mère et père ) Pourquoi :
    Tout le monde ne comprend pas c'est quoi le grand risque, ce n'est pas à l'extérieur non c'est à l’intérieur : c'est l'internet c'est les smartphones, les tabletttes….
    comment ca se fait on donne un portable avec youtube, facbook insta, etc à un enfant qui peut parler avec plusieurs personnes,
    comment ca se fait un enfant a 1000 amis
    comment ca se fait un enfant rentre dans sa chambre et il ne sort pas meme pour aller manger et on dit rien
    comment ca se fait qu'un enfant pleure et on le donne un portable pour le calmer
    tiktok pikpok, you…. you… I,,,,,
    hdiw wladkom o bnatkom,

    Attention attention Attention

    contrôlez contrôlez contrôlez

    RBAT TSIB MATCHAD

    donc les parents sont responsable

    avec l'internet
    salam alikom

  • غيور
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:50

    اي عبرة ياخذ منها أصحاب القروبي والمخذرات فاقدي الوعي والذين يفعلون ابشع الجرائم. المشكل يكمن في الحد من المخدرات وحبوب الهلوسة والخمور و… ففاقدوا الوعي لا يعتبرون… والاعدام في حقهم واجب من أجل القصاص

  • bdou@
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:52

    صحيح ، أتعجب من هذه العادة السيئة عندنا ، يلتقي أحد برجل أو امرأة يعرفها ومعه أو معها طفل فيبوس الطفل !! كل شعوب العالم ليس عندها هذا التصرف القبيح ، ممنوع أن يقبل رجل أو امرأة طفلا ، في أمريكا لو التقيت بصديقك الأمريكي ومعه ولده الصغير فسلم على الطفل بالكلام فقط ولا تحضنه ولا تقبله وإلا سيستدعي لك الشرطة.

  • حميد usa
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 05:53

    احسن طريقة لمحاربة البيدوفيليا هي مراقبة الأطفال على الاقل حتى سن 15 او16 سنة .و الاجتماع مع الأطفال والحديث معهم حول ما يقع من مساوئ في المجتمع .و عدم الثقة حتى بالنسبة لبعض الأقارب و احسن شيء هو الاهتمام بالأبناء من ناحية بناء الشخصية . وفي نظري من الأحسن أن يستثمر الآباء في أبناءهم لأنهم خير خلف لخير سلف .المهمة ليست بسهلة ولكن يجب أن نكون على قد المسؤولية ….والله ولي التوفيق…..

  • نعم و لكن
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:06

    اتفق معك في عديد من الأمور، الا اني لمست فيك عقدة الغرب، فما قلته لا تؤيده لا احصائية و لا دراسة، *****أنّ "الاعتداء الجنسي يرتكز أكثر في المجتمعات العربية والإسلامية والمحافظة، حيث نجد انتشار زنا المحارم وزنا الأقارب والاعتداء الجنسي على الأطفال"***** اللهم ان كنت تلقين تصوراتك و احاسيسك على اساس انها حقيقة مع العلم ان المغرب لا يوفر احصائية في هذا الصدد، اللهم ان كانت تقديرات من عندكم، فمثلا في فرنسا تسجل قرابة 13000 اعتداء جنسي على القصر في السنة و في الولايات المتحدة تسجل اكثر من 50000 حالة في السنة، و هي أرقام رسمية، فكفانا من عقدة الغرب، و اوصلي فكرتك مشكورة دون مغالطات

  • مراقب
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:09

    جمعيات ينشطون لما تقع الواقعة. مذا تفعل هذه الجمعية في الايام العادية؟

  • Roudani abroad
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:29

    كأنك قرأتي ما كتبته على حائطي الفيسبوكي. منذ زمن و أرى "البوسان" على أنه فعل مذموم. الطفل لا يفرق بين من يقبله حبا أو تحرشا و كلاهما لا يجب فعلهما. هضرو مع ولادكم نيشان و قولو لهم يردو البال و ما يخلو لي يتلمسهوم و الى دار لهم شي واحد شي حاجة ما يخافو و يعلموكم. و انتم بدوركم ما تسكتو خوفا من الفضيحة، الانسان كيفما كان معرض للفضيحة و من يشمت و يضحك على فضائح الناس و عوراتهم سيأتيه الدور " كما تدين تدان". المتحرشون معروفون فالمدن و القرى و كا تلقى الناس كا تهضر معاهم و تعطيهم قيمة عوض يكونو منبوذين.

  • المتابع
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:30

    الله أكثر من أمثالك والله يعطيك اصححتك، إمرأة تحررت من عبودية فرنسا- سبحان الله – وقالت كلمة الحق، لأن الحق والحقوق ليس دائما فيما تقوله فرنسا، ماشي بحال السي مهداوي وعصيد الذين خرجوا علينا بكلام يوحي بالتقيؤ، بمعنى أن الذي ينبغي هو أن من قتل يقتل، وهذا لا يعني أننا لا ينبغي أن نهتم بالتربية ودراسة نفسية هؤلاء المجرمين، وإنما نجمع بين الأمرين.

  • مراقب
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:30

    كل واحد منا ممكن يوقع له نفس المشكل .. الله يحفظنا و يحفظ جميع المسلمين.. و يحفظ حتى غير المسلمين من هاته الأوبئة و الأوساخ النجسة.. الغير إنسانية..
    الإنسان لنفرض حتى إلى عمات ليه كاع.. كاين طرق أفضل بكثيييير من هاته الأعمال.. وليس فيها ذنب بهاته الدرجة الحيوانية..
    الناس كتصنع الصوارخ و الغواصات و البوارج الحربية والروبوتات و التكنولوجيا العالية الجودة وووو… و نحن لازلنا عاجزين حتى عن التفكير الإيجابي و السليم المعتدل.. و حتى عن عن حماية أبنائنا و أنفسنا من أفكار و أفعال سلبية.
    كل عام و كل سنة نناقش نفس المواضيع كل عام…متى سنتقدم نقطة واحدة عن هذا ! ! ! ؟ ؟ ؟

  • متتبع عروبي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:34

    هذه السيدة فين كانت حتى انتهى الكلام عاد ظهرت وهذا ما تكرره مرارا منذ بيدوفيل القنيطرة عندما أغلقت هاتفها …

  • Yassine
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:35

    الله يعطيك الصحة قاليك مريض نفساني ولينا نقلدو الغرب في كلشي، طبقو شرع الله وهنيونا من الفلسفة الخاوية، يعلم الله كاع داكشي لي داز على الدري مسكين قبل مايموت والطريقة باش تقتل بيها، هادوك لي مباغينش الإعدام نفسهوم باردة

  • اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:40

    إذا كان اكثر من 70% من الاباء و الامهات الجهل معشش فيهم كيف يتصرفون مع ابنائهم و توعية أبنائهم لا مجال للمقارنة مع الدول الغربية الواعية شعوبها ، عندنا يجب تطبيق العقوبات الصارمة الرادعة الاعدام إذا ثبت الفعل على المجرم القاتل بلا إستئناف ولا عفو في انتظار خلف لهذا الشعب الجاهل في عشرات السنين القادمة أما ألان الاعدام للمجرم الردع بالخوف من الموت بالاعدام كفيل بتوعية غيره من المجرمين الجهلة ، غير ذالك التشبه بالغرب الواعي لا يجدي نفعا مع قوم لا يعلمون لا يحترمون الحدود التي يجب الوقوف عندها .

  • محمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 06:50

    وجب تطبيق وتنفيذ عقوبة الإعدام بحق هذا المجرم لأن مثل هذه الجريمة بشعة تجاوزت الحدود الإنسانية ليكون عبرة وحماية لاطفالنا

  • الأستاذ عبد العزيز
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:03

    من قتل نفسا ظلما و عدوانا و عن قصد و نية و ترصد حكم على غيره بالإعدام و بالتالي وجب إعدامه هو ليدوق من نفس الكأس التي اذاقها لضحيته بدل مكافئته باقامة فندقية و رعاية صحية طول الحياة على حساب من جنى عليهم و دافعي الضرائب. لا معنى الإعدام في القانون المغربي ان لم ينفذ. نحن دولة ذات سيادة و ينبغى ان نخاف لومة لائم في نتفيذ قوانيننا و شرائعنا حتى نمنع تفشي الإجرام دون محاسبة.

  • دايز من هنا
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:05

    الله يعطيك الصحة اصبت الصميم

  • Said
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:09

    استغرب ان حادث قتل الطفل عدنان و اغتصابه موضوع نقاش
    المجرم اعترف بجريمته و تم العثور على جثته
    اذن الاعدام فورا
    تمتع المجرم بوجبة عشاء البارحة اضافة الى وجبات اليوم و الله اعلم متى سيصدر الحكم و هل سيعدم ام لا
    دولة فاشلة و قضاء فاشل

  • زرهوني
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:22

    قالت: "الاعتداء الجنسي يرتكز أكثر في المجتمعات العربية والإسلامية والمحافظة، حيث نجد انتشار زنا المحارم وزنا الأقارب والاعتداء الجنسي على الأطفال"،
    كلام يبقى فاقدا للمصداقية دون الاستناد إلى إحصائيات.

  • ماجد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:25

    أولا،الأسرة تتحمل جزء كبير من الميؤولية لأن شوارعنا و أزقتنا مملوؤة بالأطفال. الأم ترسل أبناءها للشارع للتخلص من ازعاجهم و ربما يلجون البيت فقط للاكل و حتى منتصف الليل… و عنما يتيه الطفل أو يختطف تجدها تتصرف كالمجنونة و تلكي اللوم على الكل باستثناء نفسها… ثانيا يأتي القانون المتساهل كثيرا مع المغتصب و قد يطلق صراحه بعفو ملكي و هذا يجشع كل نفس مريضة على هتك عرض أطفالنا. ثالثا غياب ثقافة الجنس في البيت و المدرسة يجعل الأطفال لقمة صاءغة و صيد سهل في يد الذءاب البشرية . رابعا يأتي الفقر كعامل يشجع بعض الأسر على بيع لحوم فلذات أكبادهم للسياح و كل من يدفع و هذا واقع مفجع يدخل في خانة الاتجار بالبشر.

  • taylor69
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:28

    "البوسان" يشجّع على "البيدوفيليا"

    أجل أتفق وبشدة

    الطفل يجب أن يقبل والديه فقط

    هناك عادات قديمة في مجتمعنا قد حان الوقت لتغييرها

  • Samir
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:42

    يجب على الدولة ان تقوم بتغيير القانون الجنائي وتشديد العقوبات فيما يخص حالات اغتصاب القاصرين او غيرهم وتطبيق قانون الاعدام في الحالات المقرونة بالاغتصاب والقتل العمد ،ثم سن قانون يعطي للطفل قدسيته وحقوقه كما الشأن في الغرب حتى لايتعرض لمكروه لان ذلك يحصنه ويحميه.مثلا عدم تقبيله او التحدث معه او لمس راسه او محاولة اعطائه هدية او حلوى او غير ذلك من طرف الاجانب.

  • Karim
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:42

    لا أحد يتحدث عن تعميق البحث أولا مع الجاني، لأنه قام بطريقة إحترافية لاستدراج الطفل و التغرير به، و هذا إن دل على شيء، فإنما يدل على أن الجاني له سوابق و وجب على الأمن البحث و التقصي ، أما فيما يخص الآباء و الأمهات خصوصا داخل الأحياء الشعبية، فهو من الصعب مراقبة الطفل طوال الوقت حتى و إن أردنا مراقبته، لذلك حتى لا نعيش مأساة أخرى كهذه، وجب على السلطات أن تطور من عمليات بحثها هذا أولا، ثانيا وجب خلق جناح خاص بالأشخاص اللذين يعانون من هذا المرض و تفعيل خط أخضر لهؤلاء للإبلاغ عن نفسهم و كذلك تشجيعهم على ذلك، حتى يكون لدى السلطات ملف ببيانات كل شخص و مراقبته، كما يراقب الإرهابيين، ثالثا يجب على الدولة أن تقضي بأقصى العقوبات الرادعة، و أنا لست مع الإعدام، بقدر ما أنا مع تقطيع الأيدي و الأرجل من خلاف، حتى لا يتجرأ أحد و يؤدي أطفال الناس، لأنه من وجب مراقبته و خنق حريته، هم الذئاب البشرية و ليس الأطفال.

  • عمر
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:57

    يجب الرجوع إلى تطبيق الحدود التي جاءت بها الشريعة لان هي الكفيلة باحداث الردع والحد من استفحال الاجرام عموما

  • محمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 07:58

    تحية خاصة
    في اعتقادي المتواضع لماذا لا يتم ادراج في القوانين المغربية حق الاسرة او الشخص المعني ،بمشكل الاغتصاب او القتل او هما معا ،في الادلاء برأيهم في نوع العقوبة التي ستتخذ ضد الجاني .

  • دايز من هنا
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:02

    رسالة لسي عصيد
    لنفترض اننا قمنا باطلاق حيوان الاسد مثلا المعروف بوحشيته في محيط سكنك واتفق سكان الحي على قتله والتخلص منه لتهديده هل سيكون رايك ان نفتح نقاشا مع الأسد؟ ؟؟والفاهم يفهم

  • Adam
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:08

    أين كنتم خلال الأيام التي اختفى فيها رحمة الله عليه.الاعدام للمعتدي و المتابعة القانونية لكم و السلطة التي لم تقم بدورها لانه اختفى في ضروف واضحة و سهلة و دعوا عائلته تضمض جراحها من كترث الكلام الذي لا يسمن ولا يغني من جوع

  • أنيس
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:16

    هذه الجمعيات لا يهمها الا الدعم المادي.. و هي لا تدافع عن الضحايا الا لتلميع صورتها امام الرأي العام.. اتذكر يوم تم الإعفاء عن البيدوفيل الاسباني.. و
    يوم اطلق القضاء سراح المجرم الكويتي.. لم تحرك هاته الجمعيات ساكنا خوفا من جفاف الدعم.. فهي تتحرك بأوامر عليا و تقوم على الانتقائية و لا تجني في النهاية الا مصالحها..

  • Elias Khalid
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:27

    Ich en Allemagne est interdit de d'embrasser un enfant . Les parents ne doivent pas laisser l'autres personnes embrasser leurs enfant ! Ça c'est trés interessant pour arréter cette catastrophe

  • راجية
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:29

    حفظك الله سيدتي ، فعلا المرأة المغربية الحقوقية و العالمة بالواقع تعلم جيدا آلآم الاسر

  • ميني
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:40

    فعلا صديقتي متزوجة بفرنسي و لها طفل منه و بما انهم هم.كذلك لهم نصيب من البيدوفيليا فمن بين ما صدمه مو تقبيل طفله من طرف مارة و ناس لا يعرفهم في المغرب هذه الثقافة ليست موجودة لديهم لكن ايطاليا بلد غربي كذلك و هم مثلنا لكن معا هاشي ولا كخلع ما يبوس لي حد ولادي خصوصا الرجال

  • أشرف العوني
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:47

    المشكل ليس في " البوسان" المشكل في الانحلال الأخلاقي الذي يعصف بهذا المجتمع، وابتعاد الشعب المغربي عن مبادئه وقيمه الأخلاقية والإنسانية والدينية، قديما كانت العلاقات الاجتماعية أكثر قوة كانت الأسرة تتركه ولدها يلعب في الشارع، ومع الجيران وربما يبيت عندهم أيضاً، ولا تخشى أن يمسه سوء ولم نكن نسمع بمثل هذه الحوادث.

  • الزنقة خطر
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:48

    المسؤولية الأولى يتحملها الآباء، و لأنهم يتركون ابنائهم في الشارع بدون مرافق، حتى ساعات متأخرة مساءا، الطفل يجب ان يخرج تحت مراقبة أحد الأبوين، واللعب خارج البيت يجب أن يكون تحت إشرافهم،… ويجب عدم ترك الأطفال خارج المنزل بعد الساعة السادسة، وتعويدهم على النوم باكرا…وتنظيم اوقاتهم… والجلوس معهم الاستماع لهم، الاب يجب ان يتحمل العبئ ايضا ويمضي وقتا مع اطفاله عوض الجلوس في المقاهي، والام يجب ان ترعى الطفال تعطي الوقت لاطفالها عوض تمضية ساعات طوال في المطبخ او وراء التلفاز و الهاتف….الي بغا لخير لولادو ابعدهوم من الزنقة

  • منصف
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 08:59

    المسألة لاتحتاج هذه الثرثرة من الكلام الفارغ والخاوي احيانا تقولون المرأة مهضومة الحقوق واحيانا الطفل مغيب في الأسرة واخرى العجائز ……مايدل على انكم تغردون خارج السرب الحقيقة هي أن نعود الى القرءان الكريم وهو الكفيل وحده بمعالجة جميع الازمات مهما كان حجمها لكنكم تأبون الإفصاح بهذه الحقيقه المرة لانكم تقتاتون على هذه المعاناة كونو احرارا ولو يوما في حياتكم رحم الله عدنان وانار درب القضاة لاصدار حكم الاعدام على هذا الجانى قال الله تعالى ولكم في القصاص حياه يا اولى الالباب لعلكم تتقون

  • Mohamed Jedd
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:00

    شخصيا متفق مع كل الكلام الذي ذكرته الأستاذة المحترمة من ضرورة تطبيق الإعدام إلى دور الآباء واولياء الأطفال في مراقبة أطفالهم وعدم تركم فرائس للضباع البشرية
    فقط نقطة لم اتفق معها كوني مهاجر في احد الدول الغربية يجب التنويه بالسرعة التي تم بها الوصول للمجرم وإلقاء القبض عليه من طرف الشرطة المغربية الذين هم أكيد كذلك تألموا كما تألمنا جميعا لمصير الطفل عدنان , في الدول الغربية المتقدمة في بعض الأحيان يحتاجون لشهور وأعوام لفك شفرات مثل هاته الجرائم التي تكون خارج الحسبان وفي بعض الأحيان تسجل ضد مجهمول .
    رحم الله عدنان واسكنه فسيح جناته وجميعا ان شاء الله من اجل اعادة تطبيق عقوبة الإعدام ليتعض المجرمون قبل اقتراف جرائمهم للتفكير بالعقوبة

  • Driss
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:00

    دابة كاع دوك الجمعيات والنشطاء
    غادي يخرجو با التصاريح والمواضيع الرنانة
    باغين غير الركوب على هاد القضاية
    الكلام الفارغ و للاسترزاق
    لايهمهم شيء إلا جمع النقود

  • عدنان
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:10

    لا أيها العلمانيون فنحن مسلمون لنا ديننا و لكم دينكم، ديننا شرعه الله لنا الذي نعبده و نوحده، بينما دينكم شرعته لكم آلهتكم التي تعبدونها فرنسا وقوى الإستعمار..
    يقول الله عز وجل في كتابه الحكيم:" و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون"
    فنحن لا نرضا ولا نقبل بغير حكم الله، وما نراه من مثل هذه الجرائم البشعة التي تشجعون عليها بمثل أفكاركم الهدامة إنما بسبب عدم تطبيق حكم الله وشريعته بين العباد
    " ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب"
    شريعة آلهتكم تدعو إلى المنكرات وتشجع عليها، أنتم من أفسد الأخلاق و الفطرة السليمة للإنسان… من غيركم يدافع عن المثليين و عن الزناة بذريعة الحرية ؟

  • ali
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:12

    la peine de mort oui je suis pour
    mais avant cette délivrance il faut lui imposer des travaux forcés pendant 10 ans munimum

  • hajji
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:16

    الناس لي تتركب على الموجة… هاهي بانت دبا

  • كمال
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:17

    أرجو من هذه السيدة المحترمة أن تصحح معطياتها حول إحصائيات انتشار الاعتداء الجنسي بجميع أصنافه، فقد ذكرت أن الظاهرة تنتشر أكثر في العالم العربي والإسلامي وهذا يتناقض مع إحصائيات من مؤسسات دولية موثوقة تحدثث عن ارتفاع كبير لهذه الظاهرة في دول متقدمة ودول غير مسلمة وغير عربية. إن إطلاق أي أحكام لا يجب أن يستند على وجهة النظر الخاصة بل على معطيات وإحصائيات موثقة وتعتمد على مناهج علمية ومتخصصين حقيقيين. شكرا على النشر

  • عزيز
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:57

    جريمة بشعة كهده عقوبتها يجب ان تكون هي الاعدام لانه ما دنب داك الطفل الدي غصبه في شبابه وجرح والديه جرحا عميقا لا ينسى

  • ilyasse
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 09:58

    هاد السيدة تشرف على جمعية ماتقيش ولدي بالرباط… المشكل أن هذه الجمعية تضهر فقط عندما يكون ملف اغتصاب مسلط عليه الضوء… العديد من الحالات والتي توجهة اليها حتى مقر الجمعية لا تستقبلها ولا تتفاعل معها.. ويمكن ليكم تجربو…. حتى طريفة الهضرة ديالها دائما هي هي … واش خصنا ضروري الكاميرات باش نتحركو

  • عادل من طنجة
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:03

    السيدة (ربما) لديها عوز في المعلومات رغم كونها ناشطة حقوقية ورئيسة جمعية, تقول بأنّ : "الاعتداء الجنسي يرتكز أكثر في المجتمعات العربية والإسلامية والمحافظة، حيث نجد انتشار زنا المحارم وزنا الأقارب والاعتداء الجنسي على الأطفال"، فهذا مغالطات لأن المجتمع الغربي هو من يعاني من هذه الظاهرة أكثر من غيره, ولقد أجابت تلقائيا عن هذا المعطى دون أن تدرك, وذلك حينما أشارت بأنّ "الطفل في المجتمع الغربي مقدّس لا يمكن تقبيله واحتضانه" فلماذا إذا كل هذا التخوف؟ أما تلك الرسائل التي ترسلينها بين السطور عن المجتمعات العربية والإسلامية والمحافظة… فهي غير مقنعة وربما لغرض في نفس يعقوب …لأن ظاهرة اغتصاب الأطفال ليست مقرونة بمجتمع معين.

  • المختار بوطالب
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:14

    الله ارحم ليكم الوالدين بلا ما نبقاو نكدبو على روسنا حقا مرض نفسي بوليفيا بوليفيديا المجرم مرتكب 3 جرائم في حق طيفل قاصير الاغتصاب القتل أقل عقوبة الإعدام تما الإعدام

  • Mr POPO
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:24

    عيد العرش: تخفيف عقوبة الإعدام إلى المؤبد
    عيد الشباب: تخفيف عقوبة المؤبد إلى المحدد في عشرين سنة
    عيد الأضحى: تخفيف عقوبة عشرين سنة إلى عشر سنوات

    ثم يخرج المغتصب القاتل وهو في عمر 35 سنة، ليعيش حياته كأن شيئا لم يكن. لهذا نريد عقوبة الإعدام، فهي عقوبة لا تترك مجالا للتوبة و الندم و الصفح و العفو، لا رحمة فيها، لأن المجرم أيضا لم يتسم بالرحمة.

  • محمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:27

    الإعتداءات الجنسية تتركز أكثر في المجتمعات العربية و الإسلامية… هذا كلام خاطئ و مغلوط، بل على العكس الإعتداءات المختلفة في المجتمعات الغربية أكثر.، وهناك عوامل كثيرة لا تسمح بنشر الموضوع..

  • hicham
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:35

    يجب اعدام كل المجرمين في السجون المغربية الذين سلبوا حياة الابرياء. فكم من مسجون بجريمة القتل لازال يأكل على ظهر الشعب وفي صحة جيدة ويزاول الرياضة. في حين الذين ماتوا رحمة الله عليهم فلم تبرد نار والديهم.المرجو اعدام الأوغاد بلارحمة. حتى نرد ولو قليلا لذويهم.

  • ابو آدم القنيطري
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:46

    أفيدوني بالله عليكم مغتصب الاطفال نطالب باعدامه اما مغتصب خيرات البلاد و العباد كيف نعاقبه؟

  • Observer
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:47

    "الاعتداء الجنسي يرتكز أكثر في المجتمعات العربية والإسلامية والمحافظة، حيث نجد انتشار زنا المحارم وزنا الأقارب والاعتداء الجنسي على الأطفال"
    هذه الجملة تدخل فياطار التنميط.
    و لا يوجد اي دليل علمي او احصائيات تدعمها.
    بحجة ان الاغلبية لا يبلغون وبدون ادلة كذللك في حين ان في الولايات المتحدة حسب الاحصائيات 9 من كل 10 لايبلغون.
    قوموا بدراسات او اصمتوا

  • Lila
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 10:50

    Ce fléau malheureusement existe dans le monde entier et a toujours existe au Maroc
    Malheureusement la peine de mort, toute seule, ne l arrêtera pas
    Il faut éduquer les parents et les enfants
    Les enfants ne doivent pas circuler dans les rues tout seuls.
    Les papas doivent quitter les cafés et les mamans mettre leur djellabas et aller faire les courses. .
    Il faut établir un climat de confiance et expliquer aux enfants qu ils ne doivent pas parler aux personnes qu’ils ne connaissent pas. Qu ils ne doivent pas accepter certains gestes ou comportement même des personnes de la famille
    Il faut écouter les enfants au lieu de les culpabiliser.

    Ça suffit. Arrêtez ce massacre il faut que tout le monde s y mette. Les familles, et les institution.

    Il n y a pas de remède miracle mais il faut protéger les enfants

  • أب
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:00

    الكل مع الاعدام واذا كان الحكم بالسجن بمدى الحياة فهنا اطلب ان تقطعوا ذكره لكي يكون عبرة للاخرين .

  • mohamed
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:04

    Je soutien l'application de la peine de mort a ce criminel,comme une leçon à d'autres,d'autant que le viol d'enfants est devenu très répandu dans la société marocaine

  • كلمة حق
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:17

    إوا شفتي اعصيد كلام الحق .جزاء الفعل من جنس العمل

  • عينك ميزانك
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:35

    نعم يجب تربية الأبناء تربية صحيحة و في الإسلام عدة احاديت تشرح التربية الجنسية دون الوقوع في الابتدال و باسلوب يحترم المشاعر ام قول ان الاغتصاب هو خاص بالدول العربية فهاد كدب و بهتان لان هدا مرض اصاب جميع الامم و الاغتصاب عندنا مدان لأننا دولة إسلامية و ليس عندنا بتلك الحدة الموجودة في الغرب لكنه يؤلمنا لانه غريب عن حقيقتنا ويجب الضرب بيد من حديد على كل من يجاهر بالفاحشة لان هدا هو بيت القصيد كما يجب مراقبة الاطفال في البيت و الشارع و المدرسة دون خنق حريتهم و تربيتهم على كيف يجب ان تكون علاقتهم بالاخر حتى لا يسقطو في شرك مرضى النفوس .

  • مغربي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:39

    إن تزايد حالات الاعتداء الجنسي مرده الفيديوهات الإباحية التي يتم تحميلها من الانترنت مجانا وسهولة فائقة. ما عسى أن يفعل إنسان عازب في سن الزواج أمام هذه الخبائث التي حتى ثلاميذ الابتدائي يحملنوها في هواتفهم دون اكثراث أوليائهم. مع مرور الايام سوف ترون عجبا. حسبي الله ونعم الوكيل.

  • yara
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 11:40

    ودائماً في حديثها عن وضعية الأطفال في المجتمعات الغربية، تؤكّد أديب أنّه "عند اختفاء طفل في الدّول الغربية تتجنّد كل السلطات للبحث عنه حتّى تصل إلى مكان اختفائه. أما في المغرب فننتظر 24 ساعة لمباشرة البحث، وخلال هذه المدة يتعرض الطّفل لمكروه".

    صح لسانك

  • بن صالح أمستردام
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 12:09

    اختي الكريمة البدوفيليا آفة كل المجتمعات ليست حكرا على المجتمعات الشرقية وحدها و حلولها ليست جاهزة لنستودها من الغرب ففي هولندا مثلا البدوفيليون ماطرون في حزب سياسي الا انه لا يعترف بهم لتتأكيدي ويتأكد القراء الكرام عليكم أن تبحثوا عن كلمة PNVD في موقع Wikipedia

  • Abd
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 12:10

    السلام عليكم.
    هده نتيجة التخلي عن شرع الله.
    داوي هادي تخرج ليك هادي لانه باختصار بني ادم لا يعلم ما يصلح به الا خالقه المحيط بكل تفاصيل الانسان سواء النفسية الاجتماعية الاقتصادية وحتى ما يدور في مخيلاته التي يعلنها والتي لا يعلنها.

  • الثوار الأحرار
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:00

    نعم المرأة ونعم المواقف الرجولية . تحية لكي سيدتي الحقوقية . اما السيد الٱخر فإنه يغرد ويفرش للعلاقات المشبوهة .

  • متتبع
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:25

    يبقى الكبت والفقرعاملان مهمان لمن اراد ان يتناول الموضوع ;والله اعلم

  • adam
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:51

    الله يرحم من قراك، هذه هي الحلول سيدتي، ولكن لا نستطيع ترجمتها إلى قوانين لأنه ليس الشعب من يحكم ليحمي نفسه. العين بصيرة واليد قصيرة.

  • أحمد
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:56

    إلى 62 ابو آدم
    من خلال تعليقك هذا وتعاليق سابقة يبدو كأنك تتعاطف مع مغتصبي الأطفال
    لماذا تخلطون الاوراق ببعضها

  • مواطن
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 14:01

    نعم، البوسان يشجع على البيدوفيليا، حقوق المرأة في التعري و التبرج يشجع على الإباحة و التحرش الجنسي، الحرية الجنسية تشجع على الشدود . الربا و القمار و وفرة الكحول تشجع على السرقة و الإجرام و الإغتصاب…و عدم تطبيق الشريعة يشجع على الإجرام و الإنحلال الخلقي بصفة عامة.
    تبنينا العلمانية و استوردنا معها جميع أمراض المجتمعات الغربية.
    نحن لا نحتاج إلى تربية جنسية، نحن نحتاج إلى التخلي عن النمودج الغربي العلماني الفاسد و تطبيق الشريعة الإسلامية.

  • said
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 15:43

    Elle a raison , surtout cette culture du bisou , n’importe quel adulte fait des bisous a l’enfant , on ne sait plus si c’est amical ou pervers. Faut arrêter ça par l’éducation. Essaye de faire un bisou à un enfant en france sans demander à ses parents et à l’enfant lui même . Des gens étrangers à l’hygiène très approximative. Vraiment degueulasse et méprisant pour l’enfant. Faut commencer par ça. Commençons par Changer ces mentalités.

  • مغربي غيور
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 17:03

    ونعم الكلام سيدة بألف رجل كلام معقول و صحيح

  • Adil
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 19:36

    حكم الإعدام هو أمر محسوم قانونيا
    المشكل هو تنفيذه،
    لا قيمة لحكم الإعدام موقوف التنفيذ الذي يبقى معه المجرم يأكل ويشرب ويتنعم بالقفف العائلية التي تأتيه كل أسبوع
    كفى خشية من المغضوب عليهم والضالين اخشوا الله وارضوا بحكمه

  • Abdou
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:02

    شآبيب الرحمة على الطفل الراحل وجميل الصبر للعائلة وخزي لقناصي المآسي للطفو على المنابر لغايات خسيسة. لاحول ولاقوة إلا بالله العظيم.
    اقول لكل من لايزال يخوض في هذا الموضوع ان يستحضروا حال عائلته وكل تمديد لهذا الموضوع بالسرد يزيد من معاناة أهله. وما ستنفعون به أهله بالاستمرار في الكلام عنه.

  • مغربي و افتخر
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:46

    أنا مواطن مغربي، واطالب باعدام الجاني أمام الملأ، و إعدام كل مغتصبي الأطفال

  • ابو زكرياء
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 13:27

    نشكر نجية أديب على شجاعتك وعلى قول الحق فالإعدام شرعه الله للضرورة وليس لإزهاق روح فكيف نرد الاعتبار لام عدنان مثلكن يامعشر النساء الا بإعدام هذا الوحش الذي والله لو دخل السجن لاغتصب السجناء واغتصبه الآخرون مثله وشكرا لكل احرار العالم الذين ايدوا إعدام قاتل ومغتصب عدنان

  • khatari
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 18:39

    أولا أتمنى الرحمة والمغفرة لهدا الطفل البريىء عدنان واسكنه الله فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون
    هدا اجيب بعض المجرمين المثليين والعيدو بالله منهم والدين يطلبون الرافت لهدا القاتل الغادر الدي لا تحوز الرحمة عليه يا ليث لو كان هدا الطفل من ابناءكم وفلدات اكبادم لما قلتم ما قلتموه ولكن شتان بين وابناءكم وأبناء الغير واخيرا أسأل الله العلي العضيم أن يديقكم ما داقته هده الأسرة المكلومة

  • الى عادل من طنجة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 00:05

    نعم أخي أنت محق في كلامك وأضيف موقفي إلى صفك أنا في كندا مرات كثيرة وقع لي مشادات كلامية مع غربيين هنا بسبب رغبتهم ملامسة طفلي في شعرهم أو تمرير يديهم على رأسهم في المحلات التجارية بدعوى أن أطفالي مثيرين للإنتباه … هذا عدا كون هنا يقع حالات كثيرة للإغتصاب وقتل الأطفال ،،، فجرائم الخطف والقتل والاغتصاب ما خلت مجتمع أو دولة كانت متقدمة أو متخلفة …. أحدثكم عن تجربتي في المهجر ،،،، هناك عناصر في مجتمعنا نيتهم صادقة والبعض الآخر له نوايا خبيثة يريد أن ينتهز الفرصة ويمرر أفكار مغلوطة ومسمومة …..! في المجتمع

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 1

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 4

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل