تواصل أسعار زيت المائدة بالمغرب تسجيل ارتفاعات متتالية بشكل مثير للقلق لدى المستهلك المغربي، الذي يعتمد على هذه المادة بشكل كبير في الطهي، كما تدخل ضمن عدد من الصناعات الغذائية المهمة.
وبدأ ارتفاع أسعار الزيوت مع جائحة “كورونا” سنة 2020، التي أحدثت اضطرابات في سلاسل الإنتاج والتوريد، إلى أن فاقمت الحرب الروسية في أوكرانيا بداية 2022 الوضع بشكل جعل الأسعار ترتفع بشكل كبير جدا.
وحسب معطيات وزارة الاقتصاد والمالية، فقد عرف معدل السعر الوطني لزيت المائدة ارتفاعاً يقدر بـ3 في المائة خلال الأسبوع الجاري مقارنة بالأسبوع الماضي ليبلغ حوالي 18.90 درهما للتر الواحد.
وعزت الوزارة هذه الزيادة إلى الارتفاعات المتتالية، التي تشهدها الأسعار الدولية للزيت الخام، نتيجة ضعف العرض مقارنة بارتفاع الطلب وتأثير الحرب في أوكرانيا على الأسواق الدولية للزيوت الغذائية الخامة.
ويواجه المغرب بشكل مباشر هذه التقلبات في السوق الدولية بما أنه يستورد 98 في المائة من المادة الأولية التي تدخل في صناعة زيت المائدة، ولذلك تتأثر الأسعار النهائية بشكل كبير.
ويلجأ المغرب إلى السوق الدولية لاستيراد الزيوت النباتية الخام، وخصوصاً الصوجا، بفاتورة تناهز 4 مليارات درهم سنوياً، بما أن الحبوب الزيتية المنتجة محلياً تساهم بنسبة 1,3 في المائة فقط من الحاجيات الوطنية.
وحسب أحد الفاعلين في قطاع صناعة الزيوت بالمغرب، فإن الوضعية الحالية لأسعار زيت المائدة مرتبطة بأسباب عدة، منها الظروف المناخية المسجلة في البلدان الكبرى المنتجة، والإقبال على الوقود الحيوي، إضافة إلى تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية.
وأضاف المتحدث ذاته، في إفادات لهسبريس، أن أولى الزيادات في سعر الصوجا سُجلت في أكتوبر من 2020 بسبب الظروف المناخية غير المواتية التي خفضت الإنتاج في البلدان الكبرى المنتجة للصوجا، مثل أمريكا والأرجنتين، وفي السنة نفسها ارتفع الطلب على المواد البترولية، خصوصاً في أمريكا وأوروبا، التي تفرض استعمال حصة من الوقود الحيوي الذي يستخرج من النباتات الزيتية، على رأسها الصوجا.
وتفرض دول أمريكا وأوروبا استعمال حصة من الوقود الحيوي للحفاظ على البيئة، وهو ما فرض منافسة مباشرة لصناعة زيوت المائدة بشكل كبير، وكنتيجة للعوامل سالفة الذكر وصل سعر الطن الواحد من الصوجا إلى 700 دولار للطن سنة 2020، ثم ارتفع إلى 1450 دولاراً للطن سنة 2021، بزيادة تناهز 50 في المائة مقارنة بمستوى ما قبل “كورونا”.
ومع بداية سنة 2021، اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية، التي أثرت بشكل مباشر على أسعار المواد الأولية، خصوصاً أن روسيا وأوكرانيا والبحر الأسود تعتبر أكبر منطقة في العالم لإنتاج عباد الشمس المستهلك بشكل أكبر في أوروبا الغربية.
أمام هذا الوضع، اضطر الفاعلون الصناعيون في أوروبا الغربية الذين يستخدمون زيت عباد الشمس إلى البحث عن بديل فوجدوا ضالتهم في الصوجا، وبالتالي ارتفع الطلب عليها أمام استقرار الإنتاج العالمي، ليقفز سعر الطن من الصوجا إلى 1900 دولار خلال السنة الجارية.
الإنتاج المحلي والتخزين
لا يلبي الإنتاج المحلي من النباتات الزيتية إلا نسبة قليلة من الحاجيات الوطنية، لكن الفاعلين في القطاع يؤكدون أن الاستيراد يتم بسهولة من أمريكا اللاتينية بفضل المنظومة المالية التي تمكن من تأمين شحنات قبلية، وهو ما ساهم في التخفيف جزئياً من تداعيات الحرب الروسية في أوكرانيا على الأسعار.
وأوضح مصدرنا أن سعر زيت المائدة المسجل في الأشهر الثلاثة الأخيرة رغم أنه كان مرتفعاً فإنه يبقى منخفضاً مقارنة بالسعر في إسبانيا وألمانيا وفرنسا وتونس بفضل تمكن الفاعلين المغاربة من تغطية الاستيراد لمدة تصل إلى 4 أشهر بسعر محدد.
ماذا عن الآفاق؟ لا جواب لأن الظرفية الحالية تتسم بعدم اليقين. ويشير مصدرنا إلى أن التوقعات تفيد بأن الحرب الروسية في أوكرانيا لن تتوقف قريباً، وبالتالي فإن الضغوط ستستمر خلال السنة الجارية على أسعار المواد الأولية، سواء عباد الشمس أو الصوجا.
وأمام ضعف الإنتاج المحلي والتقلبات في السوق الدولية يبقى التخزين حلاً من بين الحلول، لكن الواقع يكشف أن القدرة التخزينية المتوفرة في المغرب لا يمكن أن تتجاوز شهرا ونصفا كأقصى تقدير من الاستهلاك الوطني من زيت المائدة، وفق إفادات مصدرنا.
ومن أجل الرفع من هذه القدرة التخزينية، سيكون على الفاعلين في صناعة الزيوت القيام باستثمارات مهمة في البنيات التحتية، لكنها تحتاج وقتاً لاستغلالها قد يصل إلى سنتين، وهو واقع يستدعي، حسب مصدرنا، الاهتمام بتعزيز الإنتاج المحلي ليكون المخزون الاستراتيجي في الحقول، على حد تعبيره.
وقد كان المغرب في السابق يتوفر على حوالي 150 ألف هكتاراً تزرع بالنباتات الزيتية سنوياً، على رأسها عباد الشمس، خصوصاً في الغرب والشمال، لكن هذه المساحة انخفضت بشكل كبير لتصل إلى 17 ألف هكتار فقط خلال سنة 2021.
وتفيد المعطيات الرسمية أن المغرب يتوفر على مساحة تقدر بـ600 ألف هكتار يمكن استغلالها للرفع من مساحة الزيتيات بحبوب نوار الشمس والكولزا، ويبقى من الأهمية بمكان تأمين سعر أدنى مضمون لفائدة الفلاحين، كيفما كان سعر المواد الأولوية الزيتية بالسوق الدولية، واستعمال البذور المعتمدة ذات المردودية المرتفعة من قبل الفلاحين ومواكبتهم.
ويرجع السبب في التخلي عن النباتات الزيتية إلى بحث الفلاحين عن زراعات تتميز بمخاطر أقل وربح أكبر، لأن سلاسل الإنتاج الأخرى شهدت تنظيماً جيداً وتقدم تشجيعات مهمة للاستثمار (مثل سلسلة إنتاج السكر) مقارنة بسلسلة إنتاج النباتات الزيتية.
وكخطوة لتشجيع الإنتاج المحلي، قررت الفيدرالية البيمهنية للزراعات الزيتية في مارس الماضي تعويض الإنتاج المحلي من عباد الشمس بحوالي 6 دراهم للكيلوغرام الواحد، عوض 3 دراهم ونصف في السابق، وينتظر أن تبادر وزارة الفلاحة بالمساهمة في هذا السعر بدرهم ونصف ليصل إلى 7,5 دراهم لتشجيع الفلاحين على هذه الزراعة.
ويؤكد مصدرنا أن الظروف الحالية تجعل من الضروري دعم الإنتاج المحلي من النباتات الزيتية لرفع نسبة تلبية الحاجيات الوطنية ورفع المخزون الاستراتيجي والخروج من وضع التبعية الكلية للسوق الدولية والمضي في مسار تحقيق السيادة الغذائية.
الزيوت والسكر خاص يطلع ثمنها باش ينقص إستهلاكها حيت تتعطي هي أمراض الغلض من قلب وكبدة وطانسيو……….. ونتمنى أن الحكومة تدعم ثمن الصول وميرنا وطون
وكملو لها 20درهم باش تهناو من الصرف قتلو الدراويش باش اتهناو لي خلاتو كرونة كملوه انتما اللهم ان هذا منكر
حكومة تفتقر إلى رؤيا مستقبلية وحبيسة الماضي ونتائجه ومخطط اسود وليس أخضر أتى على الحابل والنابل
وشعب غافل على ما يقع في الساحة الدولية همه الوحيد أشباه بطنه وغريزته
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
كل هذه الزيوت عبارة عن سموم دأب المغاربة على استهلاكها، وهذه فرصة إجبارية للتقليل منها فرب ضارة نافعة، بالنسبة لي خليتها ليهوم.
18.90 درهما للتر، واش الاسبوع الجاري ديال 2020 او 2022
أكبر خطأ هو فلوس ميزانية المغرب الأخضر تم صرفها في المياه الجوفية المفرطة لسقي الافوكادو وبعض الفواكه. يجب فرض على كل فلاح أن يهتم بالحبوب القمح والشعير وفارينا كالسقي بالرشاش وهذا يتطلب موسم واحد في السنة حتى نحتفظ على الفرشة المائية ونوفر رغيف الخبز بمجهود محلي.
كيبان ليا هادو مجيبين للدنيا خبار الزيت داير 21 درهم لأكثر من أسبوعين في ابيم و مرجان
كم عرت جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية عورات الأقتصاد المغربي
الأمن الغدائي مفقود
الأمن الطاقي بعيد المنال
السلم الأجتماعي على برميل البارود
الأمن الصحي في مهب الريح
والسؤال ماداكانت تفعل الدولة منذ الأستقلال وما مصير كل مخططاتها بألوانها المختلفة الأخضر الأزرف الأحمر….. المحصلة أن الأقتصاد المغربي ظل مند القديم أقتصادا أقطاعيا فيوداليا يقوم على منح الأمتيازات للأسياد الأقطاعيين من ضيعات وأراضي وعقارات مع أمتيازات الأعفاء من الضرائب وأحتكار المناصب العليا .. مقابل ذلك أثقال الرعاع من شرائح المجتمع بالضرائب والغرامات وضرب التربية والتعليم … الأقتصاد المغربي أقتصاد غير منتج لأن المغرب لاهو ببلد فلاحي ولا ببلد صناعي.. بل هو أقتصاد الفوضى والهشاشة و تضخم القطاعات غير المهيكلة.. وبالتالي فالمخرجات ستكون هي التعثر لأول أزمة يمكن أن يصطدم بها وهدا مايعيشة الأقتصاد الوطني في الوقت الراهن حيث أثبت أنه أقتصاد معطوب
اشك في صدق الحكومة.نعاني من ارتفاع سعر الزيت قبل كورونا وحرب اوكرانيا..بحجة وقتذاك ارتفاع سعر المواد الأولية.ونحن في الشمال كنا نشتري زيت اسبانيا المهربة أرخص من زيت المغرب.تقريبا بعشرين درهما..وسيستمرون في الزيادات الى ان نموت جوعاً.
ثمن الزيت اليوم هو 25درهم لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
الله يكون في عونك يا مسكين أو يا مغربي
حينما ترتفع اثمنة مواد الغداية يكثر النصب و التزوير و الغش
نصيحة اخوية من القلب :
يجب على السلطات المراقبة التحري و التفتيش و البحث على مواد المغشوشة و مضرة بصحة المواطنين قبل التسمم و الكارثة.
بالله عليكم بلد يقال ان اقتصاده يعتمد على الفلاحة منذ فجر الاستقلال ولا يستطيع أن يلبي حاجيات مواطنيه من دون ان يلجأ إلى الاستيراد لا من الخبز ولا من المواد الأساسية الأخرى كالزيت و و و ….،،بالله افتوني اين يوجد الخلل.
لا حول ولا قوة الا بالله
من 150 الف هكتار إلى 17 الف هكتار
133 الف هكتار مشات للعقار و الربح الأكبر
هذا هو مخطط المغرب الأسود
ماشي 18.90 درهم 22 درهم علاش كدوب
مادا سيحصل لو أن الشعب امتنع عن تناول زيت المائدة و كل المواد المرتفعة . الله يهديكم هي مسألة الإتحاد .
و أين فضل المغرب الأخضر الذي تتغنى به الحكومة ? . فعوض 150000 هكتار في سنوات الخير ، تقلصت مساحات الأراضي الصالحة لزراعة عباد الشمس إلى 17000 هكتار في سنوات الشطيح و الرديح و المغرب الأسود.
كل هاده العوامل لتسببت فزيادة مذكرتوش اهم عامل هما المحتكرين كروش الحرام لستغلو هاد فرصة وزادو بزاف كيفما وقع المحروقات
زيت أصبحت بين 23 درهما و 27 درهما للتر وليس 18 درهما
و 5 لتر بين 110 و 150 درهما حسب جودة الزيت
المخطط الأخضر يتبين انه كان يستجيب لحاجات الفلاحين الكبار و موجه للتصدير كزراعة التوت الأسود و الافوكادو و انواع الحوامض و الدلاح…اما المواد الأساسية للمواطن مثل البذور الزيتية و الشمندر السكري و الحبوب فلم يحدد هذا البرنامج اي خطة لتوسيع مساحتها و هذا ما جعل القدرة الشرائية لأغلب المغاربة تتضرر، كما يتبين ان الفلاحين الكبار يستفذون اكثر من هذا البرنامج في تربية الماشية، ففي حالة ولادة عجل يستفيذ الفلاحة من منحة 5000درهم اما الفلاحين البسطاء فيواجهون مصيرهم و تقلبات السوق و في حالة الجفاف تزداد معاناتهم أكثر. رغم اننا خصصنا صندوق للكوارث انضاف إلى ضريبة التأمين المرتفعة ووجود صندوق اخر ممتلئ عن آخره و هو صندوق العالم القروي… لكن كل شيء قابل للتبخر في ظل غياب مراقبة على المال العام و حسن التدبير و المحاسبة.
سعر الزيت النباتي بتارودانت 22 درهم للتر لدى البقال فاين سعر 18 درهم الدي وىد في المقال السؤال هو من دفع الفلاحة المغربيىة لتكون فلاحة تهتم بالتصدير وونهب الماء عوض ان تكون فلاحة للشعب و لاجل الشعب تجار الازمات سياخدون البلد الى الهاوية انهم يفكرون في الدولارات وينسون انهم سيحرقون البلد بكامله حسنا مالدي ينبغي فعله الان بدل الولولة ا ولا بناء مخزونات عملاقة تكفي لسنتبن على الاقل ثم زراعة كل ما يمكن زراعته مع دعم الفلاحة البورية لانها غداء لكثير من الناس ومعها الفلاحة المعاشية حتى ان لم تبيع في الاسواق فانها تطعم اسر كثيرة تشجيع الفلاح الصغير والزام اباطرة الفلاحة وهم معروفون جدا بان يخصصوا جزء من الانتاج للسوق الداخلية
اولا ان زيت المائدة انواع فيه ما يحدد ثمنه ب 20 درهم للتر واخر 25 درهم للتر الواحد .وتثيرني هده الاثمان والاثمان المرتفعة التي عرفها قطاع الخضر وبعض المواد الاستهلاكية بأن بلادنا فلاحية وتظهر لنا شاشات التلفزة صورا لاراضي فلاحية شاسعة تنتشر عبر بقاع الوطن ومادا استفاد منها الانسان الا الغلاء ونفس الشيء ينطبق على البحار التي تتمتع بها بلادنا والتي يفوق محيطها 3600 كلم ولكن بعض الاسماك لا نراها الا في الصور والرخيص فيها ثمنه مرتفع .ترى ما معنى ان نتباهى باشياء ونصدم بها نحن الفقراء
زيوت مهدرجة مهجنة وراثيا لانعلم تاثيرها على الصحة لكن على ما يبدو انها مضرة بالصحة حيث انها تتسبب في السمنة وبالتالي ارتفاع الكوليسترول والامراض السرطانية.
من عندي غير زيدوها لانني استهلك زيت زيتون طبيعة خالصة
حسنا اغلب زيوت المائدة مضرة صحيا وضررها كبير في تهييج الالتهابات بالجسم عندما تجدون زيت مزود اوميغا 6 او خليط من الزيوت في قنينة واحدة فتلك هي منبع الامراض تكتبوا على جوجل زيت المائدة واقرؤا ومتاكد ستغيرون تصرفاتكم تجاه هده الزيوت يجب ان نتخلص من عقلبة الاشهار ونخرج من الزاوية التي خنقتنا فيها الراسمالية الاستهلاك اكثر يجب ان نتوقف عن شراء كل متهو غير ضروري ارى الاسواق واكاد اجزم ان الغلاء غير موجود ولن يمنع الناس من شراء الغلاء هذه نصيحة للتفكير والتعمق اقرؤا عن السموم التي نشتريها
المغرب بلاد الخيرمساء الله عندهم الزيت و الفرينة رغم زيادة الثمن لكن كاين الزيت …في أوروبا الزيت والو لا توجد و لو لقيت 1لتر ثمنها خيالي لأنهم كانو يعتمدون على زيت نوار الشمس الأوكرانية لكن الآن توقف الإنتاج بسبب الحرب
السلام عليكم الاخوان
سمحو لي نقول باللي هاد الزيت راه المرض بعينيه راه شحال من واحد خرج عليه المقليات بحال الفريت راه ليعندو فيكوم شي صاحبو طبيب اسولو على هادشي
والاخوان ليباغي صحتو ابعد من مقليات بحال الحوت في الزيت الفريت المسمن الملوي الحرشة شفنج راه والله القسم الى هاد زيوت الى زيوت المهدرجة .
راه قريت جميع تعاليق هنا لقيت جوج دناس ليفراسهوم بالي هاد الزيت سم هنا احي المعلقق هنا الكسمى choc الخبار فراسك
المغرب قبل المخطط الأخضر للفلاحة الذي أتى به اخنوش كان ينتج البذور الزيتية التي تدخل في صناعة الزيوت النباتية والآن اصبح المغرب يستورد أكثر من 98/ من احتياجاته من هذه البذور الزيتية فهذا يعني أن المخطط الاخضر لم يحقق اهدافه وهو الإكتفاء الذاتي في جميع المواد الفلاحية رغم أن الدولة أنفقت عليه مءات الملايير من الدراهيم بذون نتائج ولأن معظم الزراعات الحبوبية والبذورية تم تعويضها بزراعة أشجار الفواكه والدلاح والبتيخ وغيرها التي ليست من المواد الفلاحية الأساسية كل هذا يبين فشل السياسة الفلاحية والغذائية المتبعة الآن ومستقبلاً إن لم نعيد النظر في هذا المخطط وهذه السياسة الفلاحية الفاشلة.
ما يقع فهو “قوة قاهرة” لا دخل للحكومة فيها.
الدرويش يضل متسكعا و لا يلي اهتمام لتعليم ابائها و لا يسأل المدرس و المؤسسة عنهم.
ما يشغل باله هو البطن و الفرج و الحديث عن البارصا و الريال و … و التسكع و ضياع اوقاته في مشاهدة التلفاز و معرفة هل بنت الشيخة ستتألم مع وضعه امها السيدة الشيخة القدوة لشبابنا.
يوم الذي سيته الفقير بالعلم و التعلم حتما سيخرج من دوامة القفة و …
للتو أديت ثمن لتر زيت كريسطال ب22 درهم بمدينة الصويرة تجزءة البحيرة الشطر الرابع من عند محماد والمقال يتكلم عن 18.9درهم.
لا خير في أمة لا تنتج خبزها وسكرها وزيتها. وبما أني تقني متقاعد من الفلاحي فالمسؤولون يعرفون جيدا ما يجب فعله ولكنهم فضلوا إدخال العملة عوض الأمن الغذائي.
la verite moi je n utilises jamais l,huile regulaire
انتوما علامن كتكدبوا فيناهو المخزون الذي يفوق 5اشهر للاستهلاك راكم تفرشتوا او الثمن ديال الزيت واصل 20 درهم للتر الواحد من الموزع اي الشركة بكم سيباع للمواطن اما الزيت الخالي من الكوليسترول ههه فات 30 درهم بقاو ناعسين يا شعب
وا حمدو الله انتما راه لقيتو الزيت لي تشريو، هنا في المانيا ما كايناش او مائنا غير زيت رابس الزيت وتمنها خمسين درهم ل سبعة ماءة وخمسين سنتلر.
راه الانترنت متاح للجميع ادخلو لعمكم كوكل او شوفو الحالة في اوروبا او باراكا من البكاء راه كاين هنا لي عندو الفلوس او ما لقا ما يشري.
يجب محاسبة كل من حول الحقول الزراعية لبناء العقارات البشعة وتلاعب بالامن الغذائي للمغاربة وحول الحقول الخصبة في سهل سايس والرحامنة ودكالة وعبدة والسهول الممتدة على سواحل المدن المغربية كمدينة بوزنيقة التي تتعرض الان غاباتها واشجارها للاجتثاث وبناء فيلات واقامات فوقها والله حرام حرام حراااااااااااااااااااااااااام
اكره مفردات الدراويش.. المساكين…الفقر …الدعم…
كما اكره اولاءك الدين ربما لم يجتازو الشهادة ينتقدون السياسات الاستراتيجية…
للبوجهالة زيوت الماءدة( المصنعة) مضرة للصحة وجب ادا اجتنابها او ترشيد استعمالها .
السلام عليكم
انا ليمبغاش يتفهم ليا ملايير الدراهم تخسرات على داك المغرب الأخضر و في الأخير لازيت لادقيق لاسميد اويا لاش مصدعينا بالمغرب الأخضر و خسرتو فلوس الدولة. وجب محاسبة المشرفين عليه الله ياخد فيهم الحق ياخدو دعاوي المغاربة في هاد رمضان.
فين هي نتائج المخطط الاخضر لي تخسرات عليه الملايير ؟ كلشي كيتستورد و الاثمنة صاروخية !! واش مكينش المحاسبة ؟ الزيت لي طلع من 65 درهم ل 150 خلال سنة واش ماشي تسطية هادي ؟
أقسم بالله اني ماشفت قرعة زيت مائدة في السوبرمارشي هادي كثر من شهر في فرنسا. فرنسا اللي هي كتصنع الزيت وكتغرس عباد الشمس والكولزا
زيت المائدة في إسبانيا 80 درهم لعبوة 5لحنا راه وصلات 112 درهم 5ل براكا من لكدوب
ils achetent un paquet de Marlboro a 40 dhs et ils pleurent pour la nourriture.
فلوسنا ( الضرائب..والموارد الطبيعية) يجب أن تستعمل للدفاع عن البلاد وأمن المواطنين وتحسين البنى التحتية في جميع المجالات كالصحة والتعليم …والطرقات ووسائل النقل والمرافق العمومية والمعوقين خلقيا….. او بس . لا غير .. …
اما ان تدهب الى جيوب بو حمو الدي لا ينتج شيءا بل عالة على البلاد فغير مقبول ..
ادا كانت الزياداة ترتبط بكوارت طبيعية كالزلزال ا و الحروب …فلا دخل للدولة فيها ..ولا علاقة لارتفاع الأسعار مع المطالبة بالزيادة في الأجور….
المشكل أن مايسمى بللشغيلة ينتفضون على دراهم معدودة زيادة في الزيت مثلا…. . الاستهلاك العادي للاسرة الواحدة هو 2لتر زيت اي زيادة 13درهم في الشهر ..نفس الأسرة من 5افراد تنعم على الاقل ب 5هواتف دكية ادا 500درهم على الاقل أنفاق في الشفاوي الخاوي ومواقع الاتصال التافهة وووو بالمناسبة تدهب اورو الى فرنسا ) إحدى شركات الاتصال ( المحبوبة)
ناهيك عن الأكل في الزناقي طيلة اليوم ….
ادا لا يريدون ترشيد نفقات لا تفيدهم في شيء
الزيت في اسبانيا ستة عشر يورو لخمس لترات , لاداعي انت للكذب و قنينة خمسة لتر اصبحت تقريبا مفقودة, فقط يوجد قنينة لتر ولحد تباع ب ثلاثة يورو و عشرون سنتيما, يعني تقريبا خمسة و ثلاثون درهم للتر
كل هادشي هضرة خاوية وتفلية… قولو أننا منذ سنوات معندناش نظرة استشرافية.
قولو انه كان بامكاننا نحققو اكتفاء ذاتي من الحبوب ومادرناهش.. وكذلك بالنسبة المنتوجات الاخرى..
معندكمش الشجاعة.
المصيبة انه باقي الحال لهدشي وماغاديش تديروه..
ماكينش طموح . الكتاف باردين.
فيناهوما اجهزة التنفس الاصطناعي ديال كورونا؟ فيناهوما الأسرة اللي وريتونا صنع مغربي.. علاش وقفتو علاش بردتو….. حادݣين غير فالجزائر دايرة الصف على الحليب؟…. حنا مطفرينو.
زيت العود القديمة ذبا 30 درهم يعني واللهم زيت العود ولا زيت الشحمة ،حنا كنسميوها بزيت الشحمة لأنها تربي الشحمة في الانسان
البارحة ثمن الليتر من الزيت ( لا ادكر إسم النوع) 22 درهم
الحرب الاقتصادية العالمية بدأت والصين علمت بذالك قبل نشوبها وطلبت من الشعب الصيني الإقتصاد في المءكل والمشرب والاستعداد لمواجهة هذه الحرب
حاليا الزيت بفرنسا 5 ليتر بين 170 درهم و 190 درهم . بالتقسيط ليتر واحد اكتر من 35 درهم .
مكاين لاعوامل واا شيء ااسبب هو ضعف الحكومة وفشلها ومساهمتها في ارتفاع الاسعار الاسعار بدلا من التدخل لكبح ارتفاع الاسعار جلست تتفرج دائما يبحثون عن درائع لتبرير فشلهم او يرجعونها للعامل الخارجي رغم اتهم هم السبب الحقيقي في ارتفاع الاسعار
نحن في ألمانيا من اكتر من تلات أشهر لا نتوفق على زيت المائدة. كنطيبو غير بزبدة ؤ الزيت البلدية
من الأحسن ان يرتفع ثمن الزيت كي يكون استهلاكه ضعيفا نضرا لكونه مادة خطيرة على الجسم،عليكم باستعمال زيت الزيتون فهو صحي كما أن مفعول واحد لتر من زيت الزيتون يساوي مفعول اثنان لتر من زيت المائدة الغبر صحي في الطبخ.
زيت نوارة الشمس ماركة ويلور ثمن اللتر الواحد أصبح اليوم 20 ,30 درهما البارحة كان 26,5 درهما في حين فكان الثمن 18.70 درهما بأسبوع قبل رمضان وفي رمضان ارتفع إلى 22.60 ثم 26.50، واليوم كما تلاحظون أصبح ثمنهه يضاهي زيت الزيتون.
السلام عليكم احسن شي ان تطبخ الطاجين بالشحمة عوض الزيت كما فعل الاجداد!
المغاربة يستهلكون زيوت بشكل خاطى بحكم تجربتي كطباخ للناس تستعمل الزيت ثلاث مرات زيادة مثلاً قلي الأسماك بدل طبخها بدون زيوت ووضعها في الكاجين مع الحم واللحم لا يعطي دوق مع زيوت ووالخ يمكن الاستغناء يشكل نهائي على زيت المائده ولن يحدت شئ
المخطط الأخضر لم يعطي أكله
وفشل في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الحبوب والقطاني لهذا وجب فتح تحقيق في هدا المخطط ومساءلة المشرفين عليه.
ثمن زيت المائدة في أوروبا إن وجد لا يقل عن 45درها، 4اورو و هو مفقود في الأسواق
تضحكني تعاليق بعض الأشخاص الذين يقولون أن أثمنة زيت المائدة في ألمانيا وفرنسا جد مرتفعة وغير متوفرة … ونشي المساكين أو يحاولون تضليل الناس أن الحد الأدني للأجور في تلك الدول هو 1200 يورو على الأقل بينما الحد الأدنى للأجور في المغرب هو 1000 درهم أو 2000 درهم على الأكثر والله ما عندكم الوجه علاش تحشموا.
المرجو نشر تعليقي جزاكم الله خيرا في جريدتي المفضلة هسبريس
هذا اليوم بالذات اقتنيت قنينة زيت من فئة 2 لتر بسعر 41 درهما..وسعر فئة اللتر الواحد يقدر ب22 درهما . حاليا لا يوجد زيت بسعر 18.90 د. ورد في المقال ان الزيت زاد سعره ب 50 في المائة والواقع يقول زاد ب 100 في 100…والزيت في طريقها الى زيادات مهولة اذا استمرت الحرب الروسية من جهة وغلاء المحروقات من جهة اخرى. كل المنتوجات المستوردة معرضة لزيادات مهولة…والمصيبة ان الزيت بدات تختفي من الاسواق ..وربما ستتبعها مواد اخرى.
المغرب بلد فلاحي فابور
أين هو الاكتفاء الذاتي ؟
ما كافيين راسنا فحتى حاجة
أرجو ان تكون هذه الازمة لسعة للناس اللي فلحكومة واللي كايديرو السياسة باش ينوضو من النعاس.
للتصحيح فقط ثمن ارخص زيت النوع ديال خيش بيش هو 22 للتر اما ثمن الزيت الحقيقي هو في السوق 30 للتر .نشيرو البلدية خلاص …
اسعارالزيوت والقمح والسميد و الخضروات مرتبط بالحكومة الحاكمة لهدا البلد لطحن المواطن المطحون والمغلوب عن أمره حسبي الله ونعم الوكيل في هاد الناس لي حاكمين هاد البلاد
الكوارث كشفت عن اختلالات قطاع الفلاحة والتي امتدت لعدة سنوات. ملايير موازين كان الاحرى بها ان تذهب لمشاريع الاكتفاء الذاتي
السلام عليكم والله الى جاتني الضحكة فاش قريت المقال. قالك الثمن ارخص بمقارنة مع اسبانيا والمانيا واش دابا كتفلاو على الشعب ولا شنو واش لا لمان العامل كيتقضى 2000€ والمغرب 90بالمئة مخدامينش بالمرة وكتقرنونا مع اوروبا والله الى هادا الاستحمار لشعب .اخنوش معقلتوش فاش قال لمغاربة خصهوم اعاودو اترباو هاهو كيعاود لينا فالتربية واش حسيتو بتصرفيق ولا مزال زيادة الاسعار عندنا فالمغرب وخا تسالي الحرب ديال روسيا وخا طيح الشيتاء وخا متبقاش كورونا بالمرة غادي ازيدو مزال عاد فالمواد علاش حيت الطبقة الكديحة هي بقرة حلوب بالنسبة لأصحاب المراكز السلطوية .
ياشعب المغرب كونوا على قلب رجل واحد ولو مرة وقاطعوا الزيت المغربي التي افرغ جيوب المواطنين المغاربة الفقراء والمساكين ومعدومين والضعفاء وحسبي الله ونعم في وحوش ادمين الذين مصوا دماء الشعب المغربي المطحون
الاكل كامل مضر للصحة للمداويخ لهذا ﻻزم مايكلوش هاك باه نتهناو منهم
رب ظارة نافعة….المهم ان تخطيط الفلاحي قظى على كل المزروعات التي تنتج زيوت …..واصبح يهتم بمنتوج الافوكادو و لفريز…وكدالك دلاح…..كلها منتوجات تقضي على الفرشة الماءية……