أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، للمرة الأولى، أن هناك “احتمالا كبيرا” بأن أحد جنوده قتل الصحافية الفلسطينية البارزة شيرين أبو عاقلة في ماي الماضي.
وقال الجيش خلال إيجاز صحافي عن تحقيقه في مقتل الصحافية خلال تغطيتها عملية عسكرية إسرائيلية في مخيم جنين “هناك احتمال أكبر بأن تكون أبو عاقلة أصيبت عن طريق الخطأ بنيران الجيش الإسرائيلي الذي كان يستهدف مشتيها بهم من المسلحين الفلسطينيين، ولم يتعرف عليها كصحافية”.
المجرم لا يمكن أن يرفع دعوى قضائية ضد نفسه.
Est-ce que Abou Aqla était solidaire avec le MAROC ???? … On est solidaire seulement avec celui qui est solidaire avec le Maroc…
يحرفون الكلم عن مواضعه
هم قتلة الأنبياء
وتاريخهم مليء بالدماء
شيرين ابو عاقلة دمها ، الله وحده قاهر الظالمين
وبنو صهيون سيات الزمن بعد رقدة ليسومهم المومنون الصادقون سوء العذاب .
إسرائيل دائم تبرر فعلته لكن لابد ان تزول مهما طال الزمان ان الله يمهل ولا يهمل دوله مجرمه وتبقى مجرمه في عيون المسلمين
نتيجة التحقيق كانت معروفة منذ وقوع الجريمة ،فالحق يعلو ولا يعلى عليه. ولا يمكن للخصم ان يكون حكما.
كيف ظن اهذا المجرم الصهيوني وهو غير بعيد بان الشهيدة أحد المشتبه في بهم وهي بلباس الصحافة المكتوب عليها وبالواضح press
قد نختلف لكن الحقيقة ان التحقيق الاسرائيلي حمل المسؤولية للجيش الاسرائيلي و هذا يؤكد نزاهة التحقيق ويؤكد تفوقهم على العرب
لولا جنسيتها الأمريكية ما اعترف الكيان الصهيوني بجريمته..
لم يتعرف عليها الجندي!!!
عنداك غي ما يتعرفوش علينا حتى احنا بلي أصحاب هذ الارض لي اسمها المغرب، وياخذوها كما اخذو فلسطين…. ويقولون يسالو فيها لأن اصلهم من تافيلالت..
هههه
هما بعدا علنوا على نتائج التحقيق اما التحقيقات ديالنا لي تفتحات شحال هذي باقي كتحقق حتى نسينان فاش وعلاش كتحقق فكم من الحوادث مر عليها عشرات السنوات وقيل حينها ان التحقيق فتح بشأنها ولم نرى شيئا
القاتل يبحث عن نفسه وسط مجموعة من المجرمين
إنها مسرحية جميلة .
احتمال كبير وعن طريق الخطأ هكذا يبرر الاسرائيليون جرائمهم
هذا القرار لا يمكن لانسان عاقل ان يقتنع به. وخصوصا عندما نقف عند هذه الجملة مما جاء فيها. : هناك احتمال ان يكون جندي…. الضيابية عندهم في كل شيء يتعلق بالفلسطنيين وفلسطين.
Cette femme américaine a été tuée accidentellement au Moyen-Orient. .. Je déteste qu’on parle des affaires du Moyen-Orient, au MAROC.
رحم الله الصحافية شيرين ابو عاقلة وان لله و إن إليه راجعون أنتم السابقون ونحن اللاحقون والبقاء لله الوحيد القهار كل نفس لها مستقرها حسب ما جاءت به من خير أو شر في محياها والله سبحانه و تعالى المنتقم الجبار والعسكري اليهودي الذي أصاب الصحافية شيرين ابو عاقلة ستكشف الايام الحقائق ويعترف بارتكابه الجريمة عن قصد أو مجرد رصاصة طائشة وعلى مكتب الأمم المتحدة اتخاذ الإجراءات لكشف الحقائق في هذا الملف الذي يمس بقدسية السلطة الرابعة في منطقة محط نزاع منذ سنين بالشرق الأوسط.
Pour le pen : un juif est toujours le même. Un journaliste est distingué de loin par son casque +la tenue. La iournaliste est tirée par sal tireur delite. Et comme toujours on se cache derrière : par erreur
اغتيال الصحفية هو مقصود بُغيت ارسال رسائل لزملائها في المهنة انظروا الى الاعذار المضحكة