تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن وجدة، مساء أمس الخميس، من توقيف 12 شخصا، من بينهم أربعة قاصرين، وذلك للاشتباه في تورطهم في ارتكاب أعمال الشغب المرتبط بالرياضة وحيازة المخدرات والمؤثرات العقلية والهجوم على مسكن الغير.
وحسب المعلومات الأولية للبحث، فإن المشتبه فيهم رافقوا فصيل المشجعين إلى مدينة وجدة لمتابعة مباراة في كرة القدم، غير أنهم أحدثوا أعمال شغب بأحد الأحياء السكنية وعرضوا شخصين للعنف، كما ألحقوا خسائر مادية بأحد المحلات السكنية.
وقد أسفرت التدخلات الفورية لدوريات الشرطة عن توقيف المتورطين في أعمال الشغب وحجز أقراص طبية مخدرة بحوزة أحدهم، يشتبه في استخدامها لأغراض التخدير وارتكاب أعمال العنف.
وقد تم الاحتفاظ بالموقوفين الرشداء تحت تدبير الحراسة النظرية فيما تم إيداع الموقوفين القاصرين تحت تدبير المراقبة رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر.
عادت عجلة البطولة للدوران.فعاد نفس السلوك الذي نشجبه.
بدينا بالله مازال مابدات البطولة بدا الشعب .يجب على المسؤولين منع الجمهور من جميع المقابلات لان هذه التصرفات تودي حتى الذين لا علاقة لهم بالكرة
اطالب بعشرة سنوات سجنا مع الاشغال الشاقة في الصحراء والمناجم وتنظيف السدود من الاوحال ليكونوا عبرة للآخرين
لو كانت ملاعب القرب متاحة لهؤلاء الشبان من اجل تفريغ طاقتهم في ما هو إيجابي ومواكبة من اوليائهم رغم الفقر ومتاعب الحياة لما كان مصيرهم الإدمان والشغب وبما ان الدولة الشقيقة المجاورة لنا لها دائما توجه معاكس لمصالح المملكة فستسعى جاهدة في اغراق وجدة بالحبوب المهلوسة وافساد شبابها اليقضة تم اليقضة قد تشكل تنقلات هؤلاء الشباب نحو المدن الداخلية فرصة للترويج لها وتسهيل وصولها اليها حداري من مكائد الحاسدين، الله في عوننا ما دمنا في عون شبابنا لاصلاحه
إن لم تكن عقوبات قاسية لن يتغير شيء
الشغب الرياضي … كلمتان متناقضتان لا يضعهما جنبا لى جنب لا من به شغب عقلي ….
لابد من وضع حد لهده الفوضى .هؤلاء ليسوا مشجعين بل يريدون خلق الرعب في ممتلكات الغير .لقد سبق لمشجعي الوداد والمولودية مؤخرا ان خلقوا الفتنة في اوساط الساكنة (كسر زجاج السيارات والنهب والسرقة …)لم يسلموا حتى رجال الأمن والقوات المساعدة من الادى .يجب منع تنقل هؤلاء المخربين .ولو تبقى الملاعب فارغة.
الحل هو منع تنقل الجماهير بين المدن وهو مطبق حتى في بعض المدن الأوروبية . ويجب تطبيقه عاجلا قبل فوات الأوان .
التجار والمقاهي غلقوا المحلات ديالهم خوفا من البلطجية والجماهير المتهورة
كفى من تسمية هذه الأفعال مجرد شغب، هذه جرائم خطيرة خطط لها سلفا من أجل إلحاق اكبر الضرر باشخاص وممتلكاتهم لا ذنب لهم، يجب إنزال أقصى العقاب في مثل هذه الحالات.
يجب الضرب بالحديد على كل من سولت له نفسه المساس بأمن المواطنين والرفع من العقوبات و على السادة القضاة المحترمون بأن يحكموا بأقصى المدة حتى يكونوا عبرة لمن يعتبر و على أهل هؤلاء المشاغبين أن لا يأتوا إلى المحاكم و البكاء