المحكمة تتابع متعاقدين في حالة سراح

المزيد من الصرامة هذا مطلب شعبي لو عاملتهك بالحزم و الصرامة و الطرد منذ اول سنة اضراب لما ضاع أبناء اامغاربة مع هؤلاء اشباه

يجب تغيير إسم التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد باسم التنسيقية الرافضة للتعاقد. فهم وقعوا إلتزام بقبولهم بهذا المنصب ولماذا يتظاهرون ويحرمون أبناء الشعب من التدريس؟ ولدي ملاحظة بمعرفتي للعديد من الأساتذة الرافضين للتعاقد، لو افترضنا أن الدولة قبلت طلبهم فييعودون للتظاهر بمطالب أخرى وهكذا. وهناك العديد منهم يرفضون حتى القوانين والتشريعات المعمول بها في التعليم ومنهم من قال لي كيف الأساتذة الذين سبقونا في التعليم أن قلبوا بهذه القوانين ولماذا لا بتظاهرون؟ فهذه حقيقة سوف لا تعجب الكثير.المهم هو أن الوزارة وضعت نفسها في ورطة..

اسبوع عطلة من بعدها تسبوع عطلة اوا قرينا بكري الله ياخد فيكوم الحق

كلمة أساتذة كبيرة جدا على أن نطلقها عليكم ،ضيعتم الكثير من الدروس على أبنائنا، ولا تملكون حس المسؤولية إطلاقا إزاء التلاميذ.لقد أصبح التعليم في خبر كان .ستكونون سببا رئيسيا في هدر و طرد العديد من الشباب من المدارس و بالتالي ستنتجون لنا كثرة البطالة والفقر والجهل في بلدنا،سوف تحاسبون على ما تفعلون .

يجب متابعة المسؤولين ناهبي الأموال و ليس الأساتذة و الممرضين.

مطلبهم بسييييط و مقدور عليه ماليا و لا يكلف الدولة شيئا ….. تماطل الدولة مريب جدا

للتصحيح، لصحاب قلت مايدار، راه ماسنيناش عقود…. وماعندناش عقود ، الوضعية الادارية ل دارت الدولة غير قانونية وهذا على لسان الناطق الرسمي للحكومة

هذه فئة فوق القانون،وتنعت الأساتذة ذوي الضمائر الحية بالانتهازيين ،،ونسوا ان الصفة تلائمهم،فحين وصلوا الى المنصب بالغش،اثاروا الفوضى،وضيعوا أبناء الشعب.

للاسف الشديد النظام المغربي ينهج المقاربة الامنية في معالجة اشكالية الاساتذة المتعاقدين و هذا في اعتقادنا لن يحل ازمة التعليم بالمغرب فكان من باب اولى ان تنهج سياسة الحوار من اجل ادماج هولاء الشباب الاساتذة الذين يعبرون بشكل حضاري عن مواقفهم في الشارع السياسي و الان يتابع بعضهم امام المحاكم المغربي ان تنمية اي مجتمع لا يمكن ان تتحقق الا باصلاح الوضعية المادية و المعنوية لرجال التعليم فحين يشعر الاستاذ بالاستقرار المادي فا راينا المتواضع بامكانه العطاء و تقديم ما بجعبته من اجل تكوين تلاميذ و طلبة بشكل بناء بالمقابل حين يحس الاستاذ بانه مهدد بعدم تجديد عقدة العمل فلا نعتقد ان فاعليته ومردوديته تكون دون المستوى المطلوب مما ينعكس بشكل سلبي على اجيال برمتها و بالتالي سنظل ندور في حلقة مفرغة و سيستمر الشرخ وللاشارة فقط نحن لا نمتهن مهنة التعليم و لا صلة لنا بالاساتذة المتعاقدين حتى لا يزايد علينا احد فحق التظاهر حق دستوري و هذا ما نص عليه المشرع في الفصل 29 عن ان حرية الاجتماع والتجمهر والتظاهر السلمي مضمونة ويحدد القانون شروط ممارسة هذه الحريات فكفى من المتابعات المجانية و انصتوا للشارع

المنظومة التربوية والتعليمية في موقع خطير مند عشرات السنين بسبب الإصلاحات الفاشلة التي عرفتها المنظومة التربوية على عدة مستويات المادية والبشرية والغش والرشوة والمحسوبية. حان الوقت للقضاء على مختلف اللوبيات المسيطرة سواء في الوزارة أو في الأكاديميات أو المديريات أو المؤسسات التعليمية لابد من القضاء على هذه اللوبيات التي قضت على التعليم التلاميذ أغلبهم لا يعرف كيف يكتب اسمه فكيف له أن يكون مسؤولا في المستقبل.

هؤلاء الأساتذة المتعاقدين اللذين يلقبون أنفسهم بالمفروض عليهم التعاقد رغم أنهم تقدموا لاجتياز مباراته عن طيب خاطرهم وهم يعلمون مسبقا بذالك، واللذين في الحقيقة لا علاقة لهم بمهنة التدريس نظرا لأفعالهم  اللامسؤولة بعد التوظيف، فربما وعلى ما يبدوا قد قبلوا به بنية الشروع في العمل فقط ومن بعد القيام بالإحتجاجات لأجل إلغاءه و تبديله بالترسيم حسب زعمهم، ما يجعل النصب و الإحتيال ممكن يكون هدفهم مند الوهلة الأولى وجب معه التصدي لهم بالطرد من العمل و المتابعة القضائية لوضع حد لإبتزازاتهم هذه. فإما إستئناف عملهم الذي تعاقدوا عليه مع الأكادميات التي ينتمون كأطر تابعين لها أو إتخاذ الإجرائات اللازمة معهم، فهناك آخرون ربما أفضل منهم ثقافة و تكوين و سلوك و عقلية يريدون العمل بهذه الصيغة التي يعملون بها الآن، ممكن تستأنف معها الدراسة لأبنائنا المتضررين الأوائل ثم نهاية هذه المسرحية الهزلية من وحي الخيال مادام الهدف منها غير واقعي يستحال تحقيقه.

تابعوا الفاسدين وناهبي مال الشعب الدبن يتحركوا بكل حرية ووظفوا الاساتذة والمعلمين هم نبراس ونور هده البللد بدل من متابعة الاساتذة والمعلمين تابعوا الفاسدين والناهبي مال العام

مشكلة هؤلاء الشباب المتعاقدين السُّدَّج ، الذين يتركون تلاميذهم و أقسامهم ، و يخرجون للشارع ، مشكلتهم أنهم غير واعين أنهم مجرورون يستغلُّهم سياسَوِيُّو التنسيقيات الانتهازيون اللَّاوطنيون الحاقدون على هذا البلد ، الذين يريدون تدمير كل شيء فيه ، فالأساتذة القدامى ، هم أيضا كانوا يقومون بإضرابات لمدة 24ساعة أو 48ساعة على الأكثر للتحسيس بمشاكلهم ، ثم يستأنفون عملهم مباشرة مع تلاميذهم و يعوِّضوهم عن ذلك الغياب ، أما هؤلاء المتعاقدون فما يقومون به هو انقطاع مستمر عن العمل يستوجب الطرد ، و تقديم رؤوس الفتنة منهم للمحاكمات ، لأن المُتضرر الأول و الأخير ، هم التلاميذ أبناء الشعب الفقراء ، أما أبناء الأثرياء فيدرسون في المدارس الخصوصية بدون أي توقف ، أو أي ضرر يمسُّهم ، رغم أن الأساتذة فيها مُتضررون حقّاً ، فلا مجال للمقارنة بين حقوق الأساتذة في العمومي مع أقرانهم المغبونين حقا في الخصوصي….

هذه التعليقات الغريبة… إن كانت بريئة… فهي لا تدل سوى على أن المجتمع لدينا… صار للأسف يحمل كراهية تجاه الأستاذ… ويجهل حقيقة التعليم في المغرب…
عندما جيء بالنظام الجديد ، فرض آنذاك على الفوج الأول سنة 2016 ..قسرا ..فتم رفضه.. كما يتم رفض أي قانون مجحف تفرضه الدولة…. ولا يمكن أن يخفى على أحد مدى الحيف والتمييز الذي جاء به هذا النظام…
ولكن.. كان لهذا المشروع أن ينجح…لولا أن الباطل يبقى باطلا….
للأسف…. ثم للأسف…. تم استغلال هذا الأمر..من طرف .. مديري الأكاديميات ومديري النيابات… ومديري المؤسسات… .وأساتذة النظام القديم… أسوء استغلال….حيث ظهر الوجه القبيح… لهذه لمؤسسة المجتمعية… وهؤلاء المذكورون في الحقيقة هم المسؤولون الحقيقيون لفشل مخطط التعاقد..
ولا داعي لسرد الوقائع هنا… فهي معلومة بالضرورة…
حينها بدأت الإضرابات.. وتأسست التنسيقية الرافضة للتعاقد…
وهذه الإضرابات ليست عطلا.. بل هي تضحيات. جسيمة إذ يتم اقتطاع أجرة كل يوم إضراب.. وأسفار شاقة مكلفة.. ومواجهة القمع…

مايرتكب في حق ابناء المغاربة من هدر مدرسي نتيجة اضرابات لاتنتهي وتضييع فرص التحصيل والتعلم جريمة قائمة الأركان،في جلسة الحوار الأخيرة كان هناك اقتراح منصف وهو إدماج الأساتذة أطر الأكاديميات في النظام الأساسي المرتقب وبمقتضاه سيتم توحيد المسار المهني لجميع الفئات التعليمية اي نفس الحقوق والواجبات سواء في الترقية او اجتياز الامتحانات المهنية اوالتكوينات اوالاستفادة من باقي الخدمات ذات الطبيعة الاجتماعية فماذا يريدون…… يظل التلميذ(ة) الحلقة الاضعف في المنظومة التربوية،كل التضامن مع هؤلاء الاطفال الأبرياء……..