تفاديا لمختلف العوامل التي يمكن أن تؤثر على تزود المغرب بحاجياته من القمح، خاصة في ظل تقلبات السوق الدولية والحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، وهما من أكبر المصدّرين للقمح، نوّعت المملكة مصادر تزويدها بالمادة المذكورة، لتشمل خمسة وعشرين بلدا.
وأفادت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، جوابا عن سؤال كتابي حول مواجهة تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية على الواردات الفلاحية، تقدم به النائب البرلماني عن الفريق الحركي عبد الإله عيدودي، بأن المغرب تبنى إستراتيجية تنويع مصادر التموين، تفاديا لكل العوامل التي يمكن أن تؤثر على السوق الوطنية.
ووفق المصدر نفسه فقد تم التزود بالحبوب خلال الموسم الفلاحي السابق من 25 دولة، تنتمي إلى أوروبا وأمريكا الشمالية والجنوبية وآسيا.
ورغم الظروف المناخية والعوامل الجيوسياسية الراهنة فقد تمكن المغرب، بحسب المعطيات التي قدمتها وزارة الفلاحة، خلال الفترة الماضية من موسم التسويق الحالي، من استيراد الحبوب من 15 دولة.
ويبدو من خلال المعطيات نفسها أن المغرب لم يعد يكتفي بالاعتماد على مصادر استيراد الحبوب التقليدية، التي كان جزء مهم منها يأتي من أوروبا وأمريكا الشمالية، إذ استحوذت الأرجنتين والبرازيل على 41 في المائة من الواردات إلى حدود متم فبراير المنصرم.
واعتبرت وزارة الفلاحة أن المغرب تمكّن، بفضل إستراتيجية تنويع مصادر التزود بالحبوب، من أن يكون في منأى عن انعكاسات التقلبات الخارجية، بسبب الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، اللتين تعدّان المزود الثاني والثالث، على التوالي، للمملكة بالقمح اللين.
وكان الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، أكد قبل أسبوعين أن المغرب يتوفر على مخزون من القمح يغطي أربعة أشهر.
واستورد المغرب 5.6 ملايين قنطار من القمح اللين و500 ألف قنطار من الشعير الأوكرانيين، من أصل حصة أوكرانيا المعتادة في السوق الوطنية، التي تبلغ حوالي 8.7 ملايين قنطار من القمح اللين، و670 ألف قنطار من الشعير، وفق المعطيات التي قدمتها وزارة الفلاحة جوابا عن سؤال النائب عيدودي.
وأكدت الوزارة ذاتها أن باقي حصة القمح اللين والشعير التي اعتاد المغرب استيرادها من أوكرانيا يمكن تغطيته بسلاسة من المصادر الأخرى، خاصة الاتحاد الأوروبي والأرجنتين، بفضل إستراتيجية تنويع مصادر التزود بالحبوب.
وشددت الوزارة ذاتها على أن المصالح المعنية بضمان حاجيات المملكة من الحبوب “تقوم بالتتبع الدقيق للوضعية من أجل اقتراح أفضل السبل لضمان تموين البلاد بالحبوب والقطاني”.
وكانت الحكومة اعتمدت عددا من الإجراءات الرامية إلى الحفاظ على استقرار السعر الذي يقتني به أرباب المطاحن القمح اللين، حفاظا على استقرار أثمان الخبز المستخرج من دقيق القمح اللين في 1.20 للوحدة.
واعتمدت الحكومة ثلاثة إجراءات، وهي وقف استيفاء رسم الاستيراد المفروض على واردات القمح اللين ابتداء من فاتح نونبر 2021، ووقف استيفاء رسم الاستيراد المفروض على واردات القمح الصلب ابتداء من فاتح غشت 2021، واعتماد منحة جزافية على واردات القمح اللين ابتداء من فاتح نونبر 2021، إلى غاية متم أبريل 2022؛ وتم تمديد العمل بها إلى غاية متم نونبر 2022.
وقالت وزارة الفلاحة إن نظام الدعم الجزافي مكّن، إلى حد الآن، من استيراد كميات تتجاوز الحاجيات الشهرية للمطاحن الصناعية من القمح اللين.
وبالنسبة للتزود بالقمح الصلب، أفادت الوزارة بأن الأسعار العالمية تظل مرتفعة بكل من كندا وفرنسا، وبأن المصالح المعنية منكبة على “تدارس كل السبل الممكنة للحد من تداعيات ارتفاع أثمان المواد المصنعة من مشتقات القمح الصلب على القدرة الشرائية للمواطنين”.
ماذا استفاد المغرب من المخطط الاخضر !!؟؟؟
هل من محاسبة ؟؟
يجب على الحكومة توفير بواخر شحن تابعة للدولة لتسهيل الإستيراد.
شكرا لدولة المغربية ولكن بغينا اكتفاء الداتي .حيث زراحعة الحبوب هي ارخص زراعة لا تتطلب كثرة الماء .والفاهم يفهم
السلام عليكم
لماذا كل هذه الدول لاستيراد القمح؟ نختار منها الصين والهند كندا… 3 دول من أكبر مصدري القمح في العالم، نعطيهم الفوسفاط والأسمدة وهو مطلوب عالميا مقابل القمح.
لاكن أيضا ابتداء من هذا العام يجب أن ننتج 100 ./. من احتياجاتنا.
ورغم الأزمة، ما زال “مول جافيل” يأخذ الخبز من البيوت، على الإعلام توعية الشعب بأن الاقتصاد نصف المعيشة، وبأننا لسنا في مأمن عن المشاكل التي تقع في العالم.
على المغرب ايصال رسالة ان مشاكل الغرب و امريكا لا تهمنا و يجب ان نستورد القمح و البترول من روسيا دول العالم تتسارع لبناء مصافي البترول من اجل تخزين النفط و المغرب اغلق مصفاته باش سي اخنوش يدير ما بغا ! لماذا يجب علينا احترام العقوبات على اعداء الغرب هل يقعون عقوبات على اعدائنا ؟ كل ما فعلته امريكا و اوروبا مع المغرب هي فقط مصالح مباشرة تستفيد منها و ليست لجمال عيون المغرب
عوض ان يزرعوا القمح يزرعون الفراولة و البطيخ
احذروا من ثورة الجياع مثلما حصل في الثورة الروسية 1917 و الثورة الفرنسية .
عذر من انذر
إيوا البترول و الغاز ؟ مفكرتوش فيه ؟
المشكل هو كلشي كيدير ليسونس و الكازوال عادي فحالا حتا حاجة مواقعة ؟
أي واحد جيشوف خاكا كيقول المغرب دولة غنية واخا تمن البترول طالع كلشي كيديو وساكتين
سؤال هل المغرب لا يتوفر على الأراضي الصالحة لزراعة ولا على اليد العاملة . أين هو مخطط المغرب الأخضر؟؟
حذاري من الحبوب التي تحتوي على مواد مسرطنة. تنوع مصادر الحبوب يمكن أن يشكل خطورة على المستهلك.
اين نتاءج سياسة اامغرب الاخضر والصيد البحري والمياه والغابات؟ عندما كان نستمع لتدخلاتهم كنا نعتقد ان البلد سيتصدر اكبر دول العالم في الانتاج الفلاحي والتصدير وسيتحل مرتبة اوكرانيا وروسيا.
كل القطاعات التي تسهر عليها هده الوزارة ابانت عن الفشل والازمة في ايجاد حل لازمة الماء والجفاف وانتشار التصحر وعدم تامين الاكتفاء الداتي من الحبوب وغيرها .
يعني ان الواقع اليوم يتبث عكس الحملات الاشهارية التي استنفدت الكثير من المال العام دون الوصول الى الحد الادنى من المردودية ولانتاجية.
يجب الحد من الضحك على دقون المواطنين واسترجاع المال العام الدي اشار اليه المجلس الاعلى في مقرراته السابقة.
راه حنا اكبر دولة لي فيها الفوسفات . اي حنا اكبر دولة لي غتحكم في اسعار الاسمدة . عطاونا القمح نعطويهم الاسمدة . هذي هي السياسة . بالنسبة للجارة الشرقية يجب قطع الطريق عليها للحصول على اسمدتنا . لانه قطعت غازها . العالم عبارة عن مصالح .
اين مخطط المغرب الأخضر هل ملاعب الكولف و التنيس و ملاعب الفروسية هي الحل مثل هده الملاعب لا تغني و لا تسمن من جوع علينا إعادت النظر في مساحات خضراء عن حق تغنينا عن إستراد القمح الذي يستنزف ميزانية الدولة
القمح اصلا معدل وراثي حاليا , القمح المتسورد الان وحتى المزروع في المغرب معدل وراثيا وانا شخصيا لا استهلك الخبز , ويجب على الحكومة توعيه بماخطر الخبز والقمح على الصحة ,
أوكرانيا رغم الحرب فهي تتوقع زراعة 85٪ من الأراضي الخصبة هذا العام وأوكرانيا تعتبر سلة غذاء عالمية لتوفرها على مساحات شاسعة من الأراضي فأين نحن من هذا ؟؟
أين هو مخطط المغرب الأخضر الذي تم التطبيل له ليل نهار؟؟ لماذا لم نعمل على توفير إنتاج ذاتي من القمح يعوضنا ذل استجدائه و إفراغ الخزينة من العملة الصعبة؟؟!! مساحة أوكرانيا أقل من مساحتنا و تعتبر من كبار مصدري القمح في العالم؟؟!! لدينا مايكفي من الأراضي الخصبة و إمكانات السقي الحديثة ومع ذلك نستورد المنتجات الفلاحية في بلد تعتبر الفلاحة فيه العمود الفقري، أمريكا وأوروبا إمكاناتهم الفلاحية جد متطورة وحديثة رغم أن الفلاحة لديهم ليس في المرتبة الأولى!! أين الخلل؟؟؟ لا أدري شخصيا…
ولا زال الدلاح يغزو الغاسواق المغربية وش هاد المسؤولين ما عندهوم عقل
هل تعلم أن ثمن بوطة غاز في المغرب هي الأرخص في العالم. نريد مستشفيات وسدود وطرق سيار وجامعات وسكن وبيئة خلابة و بنية تحتية قوية وفرص الشغل ومنشآت صناعية … الدولة التي لا تفكر في أجيال المستقبل محكوم عليها بالإعدام
هذه الحكومة شادة العكس مع المغاربة ، تتصدر الحبوب للعالم أجمع وتتنكر ثم تصرح عكس ماقامت به لتوهم الناس بأنها تستورد الحبوب من خمسة وعشرون دولة، أوكي، قلتم في البداية أنكم تستوردون من أوكرانيا وبما أنها في حرب تأزمتم بسببها ، إذا ما ذخل الدول التي ستسوردون منها القمح ومتى كانت هذه الدول سباقة لإنتاج الحبوب وكيف أصبحت رائدة في تصديره، راه الشفارة باينة فكروشكم مازال فالدنيا كلها عندو بطن يرفد 10طن ديال القمح
إلى صاحب التعليق رقم 16
مساحة اوكرانيا تضاعف مساحة فرنسا ثلاث مرات.أين المغرب هنا
أستغرب !!! كثيرا لبلد ينتج الطماطم و الحوامض ويصدرها ، ولا ينتج ما يكفي لشعبه من الذرة والقمح والشعير.
من فضائل الحروب أنها تكشف وتعري العورات.
على الدولة المغربية التفكير جليا في وضع استراتيجية لتأمين احتياطي استراتيجي من المواد الأساسية. على سبيل المثال لماذا لا تحدث شركة وطنية تابعة للدولة متخصصة في زراعة الحبوب دورها تأمين هذه المادة عن طريقة زراعة مساحة كبرى و سقيها بمياه البحر المحلاة لتفاذي تأثير الحفاف.
المغرب بلد فلاحي بامتياز لماذا نستورد القمح من الخارج ولما لايكون لنا اكتفاء داتي على الاقل كان الاحرى ان يصدر المغرب القمح لا ان يستورده اين الخلل ياترى والمغرب بلد فلاحي 100/100
نظرا لأهمية حبوب القمح في المخيال الاجتماعي المغربي لما له من فائدة على الغذاء المغربي، كان يوجد بالمغرب عدة أنواع من الحبوب منها القمح المرواني والذي يقال في شأنه: القمح المرواني بحال مال السلطاني. ونجد القمح بصفة عامة ، حيث يبرز المثل أهميته: القمح يسيوه الربح، إيلا دسيتو يفكك وايلا كليتو يدكك. وأيضا نوع غير جيد من القمح يسمى الحشادي: ومنه: الوصاية ما تجيب القمح ويلا جابتو تجيبو حشادي. وهناك الكثير من انواع الحبوب لذى يجب مراعاة الجانب الثقافي في عملية زرع الحبوب و تخزينها. وشكرا
والدي ينزل كل يوم لكاراج العمارة ليحمل للبيت كيس نفايات كبير مليئ بالخبز اليابس بكل أنواعه (الخبز، المسمن، البغرير …) قد رماه سكان العمارة في القمامة، و يبلله قليلا ثم يضعه للطيور التي تأتي عليه كله كل صباح. و هو يردد لي دائما أن الأزمة و الخلل في عقول الناس و تصرفاتهم، قبل أن تكون هناك أزمة دولية.
علاش الدولة متدعمش فلاحة الحبوب كيما كتدير مع الفلاحات الاخرى او لا هي مفيهاش الفلوس كيما الخضرة والفواكه … علاش ديما وقتما وقع مشكل نقلبو منين نجيبو منفكروش اننا احنا لنتجو ….
كل الناس يتكلمون عن مخطط المغرب الاخضر المشكل ليس في تخطيط اكبر مشكل هو الماء
وما خفي اعظم اغلب الفلاحة باعوا اراضيهم ورحلوا الى المدينة ما نسمعه في الاعلام لا علاقة له بالواقع ابدا
في احد المرات طل علينا اخنوش في برلمان لما كان وزير الفلاحة التي في عصره ازدادات كل الخضر وفواكه وحروب بكل اشكالها
يقول ان مردودية هكتار من افوكا ومانخا خير من زراعة القمح وشعير
ودبا كنحصدوا مردودية ديالك
نبحث بين دول عن القمح معدل ورثي ضره اكثر من نفعه
سياسة راه مشي هي تجارة
يجب على الدولة أن تنهض بالقطاع الفلاحي هناك اراضي خصبة لا تستغل بناء السدود واصال الماء لكل المناطق الفلاحية وتدعيم الفلاح ونحصل على منتوج إيجابي بل نحن ندعم التفاهات الأفلام الساقطة والبرامج المنحطة لكن حين يكون لنا مسؤولين في المستوى سوف ننجح في ازدهار البلاد
لماذا يفضل المغرب الشراء بدلا من الزراعة في بلده
الكل يتكلم ان القمح يشترى بثمن ويكتب ثمنه اضعاف الثمن المشترى به
اين هي محاسبة اخنوش وزجه في السجن واخذ كل امواله
لهذا السبب منع زراعة القمح في اراضي المغرب
ووقف بناءً السدود
واخذ ملايير المخطط الاخضر في جيبه
اين المحاسبة ياملك البلاد
ربنا اسرع بعدلك فلقد ظلمنا عبادك الظالمين
كيف سنوفر مخزوننا الاستراتيجي في المواد الغذاءية ونحن غير قادرين على انتاج اكتفاءنا الداتي من القمح والشعير، رغم توفرنا على الفوسفاط والسدود واستنزافنا للمياه الجوفية واشتغال اكثر من 55 في المءة من الفءة النشيطة قي الفلاحة لم نحقق ما يجب تحقيقه، فاين الخلل؟
الآمن الغذائي يفترض أن يكون اولى الأولويات.اذ لا سيادة لبلد يعتمد على الآخرين في مده بالغذاء…ولو فشل مايسمى بالمخطط الاخضر فالواجب محاسبة من كان مسؤولا عنه وعن الملايير التي تبخرت دون نتيجة
ورب الكعبة ايها المسؤولين عن هادا العبث واللعب بالمغاربة انكم ستحاسبون في الآخرة.. لأن تسييركم اعوج وارعن تبا لكم.. لماذا نستورد القمح لماذا نستورد نوار الشمس… ماذا ينقصنا.. هل الأرض هل المياه ام اليد العاملة… لماذا تدعمون الافوكا والخوخ والعنب.. لان الفقير يصعب عليه شروط الدعم.. تفو تفو عليكم….
المخطط الأسود الكيماوي والتطبيعي جعل من مطمورة شمال إفريقيا بؤرة التسول الفلاحي و عين المجاعة الواقفة على الباب!الطبيعي أن تقف 25دولة على أبوابنا من أجل الحصول على الحبوب والقطاني لا أن نقف على بابها متسولين ومستجدين!صاحب المخطط الأخضر والجيل الأخضر أصبح وأضحى صاحب المخطط التسولي الأسود!أين الأمن الغذائي قبل الأمن الروحي السْبِيرِتِيكِيSpiritique؟الأمن الروحي والاقتصادي لإفريقيا و المجاعة للشعب!الفواكه والخضر لأسواق أوروبا،أمريكا،آسيا وإفريقيا والغلاء للمواطنين!الفلاح البسيط يجد،يكد،يعرق و يتعب؛الدناصير التصديرية تنهب،تكنز،تصدر و تضع كل شيئ في الجيب!المجاعة موجة تسونامية تطهيرية!المجاعة ستكنس وتأخذ معها أصحاب الجوع الاحتكاري والفسادي الأسود!هؤلاء كانوا يخططون للمجاعة و ليس للأمن الغذائي!انتظروا الطوفان من قلب الأحياء الشعبية!عندها سنعرف حقيقة المخطط الأخطر و كيف هو الجيل الأخضر الموعود الذي سيأتي على الأخضر واليابس!الجيل الأخضر هو الجيل الثوري!
اذا كانت هناك ازمة في التزود بالقمح تتضرر منها معضم الدول المستوردة لهذه الماذة.فهناك اسضا ازمة عالمية للتزود بالاسمدة التي تضاعف اتمنتها كذلك بتلات الى اربع مرات.و المغرب كما هو معروف هو الدول الاولى في العالم من حيت الاحطياطي من الفوسفاط….و زراعة القمح تتطلب الاسمدة….و هنا السؤال…هل على المغرب اللعب بورقة الفوسفاط مقابل القمح مع الدول المنتجة للهذه المادة?
البراكة في الصندوق الدولي كاين غير تسلف بدون روية مستقبلية للاكتفاء الذاتي سنبقى عبيد لصندوق الدولي لعقود
للتصحيح : مساحة أوكرانيا هي 603 548 km² ومساحة فرنسا 543 940 km² أما المغرب 710 850 km².يعني أن مساحتهما متقاربتان وليس أوكرانيا ثلاثة أضعاف مساحة فرنسا….يمكنك التحقق عبر الانترنت…شكرا
هناك بعض المواقع تروج لمعطيات تريد فقط من ورائها الإساءة للبلد، وأصبح العديد من المواطنون يرددون الشيء بدون البحث عن الحقيقة. أولا هذه السنة كانت سنة جافة ولا يمكن سقي الآلاف من الهكتارات لأن التكلفة ستكون مرتفعة مقارنة مع ثمن الإستيراد زيادة على طاقة الضخ الباهضة. أما عن ري بعض المزروعات والفواكه فهي تخص إنتاج بالهكتار لمنتوج ثمنه مرتفع خاصة للتصدير. فعلى سبيل المثال كمية ري الدلاح من الماء لا تتجاوز استهلاك”chasse d’eau” في مراحيض المدن ومسابحها وحماماتها وغسل السيارات التي لا يتكلم عنها المواطن ويلاحض فقك الدلاح الذي لا يسقى من السدود والأنهار الكبيرة ويشغل أيادي عاملة مهمة. علما أن هذه الزراعة هي والزعفران والفرولة تسقى من الفرشات المائية، وهنا يجب المراقبة حتى لا تأثر على مياه الشرب إذا كانت ستتاثر بهذا. أما عن الزراعة في الصحراء فنحن نعرف أن الفائض من المياه تضيع في الصحراء ولذلك يجب الإستفاذة منها. أما عن المغرب الأخضر فهو مشروع ناجح لكن المشكل في المستثمر الذي يستعمل أمور مخالفة للقانون ويتحايل على الدولة خاصة إذا غابت المراقبة ولكنه يشغل الآلاف من العمال والعاملات.
على من يديرون شؤون هدا البلد ان يستحيوا من انفسهم و لا يصحكوا على الشعب المغرب بلد فلاحي و لا يملك حتى على اكتفاء الداتي في الحبوب هل المخطط الاخصر هو استنزاف الفرشة المائية و القصاء عليها و تلويتها بالمبيدات للتصدير الى اروبا يجب تشجيع الفلاحة الموسيمية واعطاء تحفيزات للفلاح لحرث الحبوب و القطاني التي هي الامن الغدائي وتخزينها لان الغداء سيكون سلاح المستقبل اليس من العار ان ننتظر من الهند التي تعداد سكانها 2مليار نسمة ان تصدر لنا القمح اليست هناك اراصي صالحة للزراعة ما فائدة وما دور وزارة الفلاحة التي تستورد كل شئ من حبوب وقطاني و بدور وادوية و اسمدة وحتى النفايات
موارد و مساحة أراضي بلدنا الحبيب، يمكن أن تجعل منه مصدرا للحبوب وليس فقط محققا للإكتفاء الداتي منها ، لكن تنقصنا الإرادة وتشجيع المبادرات الصادقة في النهوض بالقطاع الزراعي.
أين المغرب الاخضر ، دوختونا بالاشهار ليه..!!؟؟
الدول التي ستعطيكم الحبوب هي البلد الاخضر الحقيقي ، أما بلادنا بلد : (( المزوق من برا آش حالك من الداخل ))
اذا اردتم ان تكونوا في منأى عن التقلبات عليكم بالتفكير في انتاج القمح والشعير والقطاني عوض الأفوكا وغيرها من الزراعات الدخيلة والتفكير في الاكتفاء الذاتي على الاقل من الخبز
با أفشل حكومة في تاريخ المغرب، أريد فقط أن أعرف هل نحن دولة فلاحية أم ماذا؟ ثم لماذا لا نحقق الإكتفاء الذاتي من الحبوب و يجب علينا أن نستوردها من الخارج؟ و ماذا حقق يا ترى مخطط المغرب الأخضر و أين ذهبت ملاييره؟
انا ابن منطقة الواجهة الاطلسية التي كانت حتى وقت قريب تنتج الطماطم للتصدير و تنتج القمح و الشعير و الذرة غير ان مطلع 2000 زحف الاسمنت على الحقول و اصبحت هناك مدن فيما اختفت تلك الحقول التي على الاقل كانت تضمن بمحاصيلها المؤونة للسكان المحليين طوال السنة وحتى مادة الحليب كان هناك اماكن لتجميعه وارساله للمصانع للتعليب و انتاج الزبدة و اليوغورت اما الان عمارات دون مرافق عمومية كل هذا ات من شراهة بعض اشباه المنعيشين العقاريين على الدولة المغربية ان تفكر في سهول البلاد و الا سنصبح كالدول التي تستورد كل حاجياتها من الخارج علما ان بعض الدول حضها انها ليست بفلاحية نظرا للمناخ فالنحافظ على سياسة الحسن الثاني طيب الله ثراه
المشكلة ليست ضمان التزود بالحبوب و لكن المشكلة من اينا ستأتي المغرب بالاموال من اجل استيراد الحبوب التي ارتفعت اسعارها ارتفاع جنوني.
كيفما كان تبقى حبوب بلادنا .من النوع الرفيع.لست ادري لماذا لم تدرس زراعة الحبوب في مخطط المغرب الاخضر.مع العلم ان قنطار من القمح لبلادنا يزيد لترين من الدم في جسم الانسان.معلومة مدبوطة.ولماذا 25 دولة الاستراد القمح منها. رغم قلة الامطار هذه السنة كان الخير .رغم كلمة الجفاف التي تداولونها.
متى صنعنا خبزنا ونسجنا لباسنا كنا في الامم الناجحة
وللأسف لم ينتج لنا المغرب الاخضر إلا فلاحة تسويقية تهلك الارض وتستنزف الماء ليأكل غلتنا غيرنا وتبقى بلادنا تجلب أرزاقها
فهل من محاسب
كلما اسرعوا كان احسن… الكل يتذكر أزمة الكمامات وما وقع من قرصنة بين الدول نفس الشيء يلوح في الافق مع بدء نفاد مخزونات الدول من الحبوب.
من النهار لي حلينا عينينا وحنا كنسمعو المغرب بلد فلاحي… والاكتفاء الذاتي من الحبوب ماكاينش!! غريب أمر المغرب
الملكية في المغرب لديها ثوابث استراتيجية في تسيير الرعية اولها الامن الامن قبل كل شيء كما يقال في المثل المغربي مخزن طاغي خير من قبيلة سايبة والثابت الثاني عندنا هو توفير الخبز للمغاربة لانهم يعلمون ان المغاربة يصبرون على شيء وكل المظالم الا الجوع
لم تتجاوز الحرب في اوكرانيا اقل من نصف العام أوبانة عيوب الدولة بالجملة ونتبها بأننا اقوى اقتصاد في شمال إفريقيا
و اللهه عيب، بلد فلاحي يصدر الفراولة و الطماطم لايستطيع أن يحقق اكتفائه الذاتي من المادة الأساسية الأهم. الأمن الغذائي و الطاقي كلاهما في خطر بسبب شخص واحد، بعد كل ما اقترفه من فشل، يريد أن يربي شريحة من الشعب، هذه حالة تحتاج إلى دراسة. !!
الاستراتجية الحقيقية هيا تحقيق الاكتفاء الذاتي و ليست الاستراتجية هيا زراعة الدلاح و النخيل و الفاهم يفهم راه الأراضي الزراعية تمنح لاصحاب وزير الفلاحة والصيد الاسبق صاحب المخطط الاخضر لانه يدر عليه من الدولارات ما تجود به السماء من امطار
المغرب بلد فلاحي ولا يحقق الاكتفاء الذاتي في مجال الحبوب. هذه مهزلة ويجب محاسبة المغرب الأخضر أو المخطط الأخضر. عيب وعار أن نكون بلد فلاحي ونستورد أكثر من 80/من الحبوب
c ‘est pas la solution .faut arriver a produire suffisamment de blé chez nous au lieu de l ‘avocat et j’en passe .nous les marocains on mange beaucoup de pain c’est notre culture alors faut revoir ce Maroc vert .
تستوردون االقمح المغير وراثيا والملوث بالمواد الكيماوية وتصدرون اجود انواع البواكر والحوامض والاسماك. واش المغرب مافيهش الأراضي الزراعية الكافية لانتاج الاكتفاء الذاتي او ليس لدينا يد عاملة ؟
استيراد الحبوب و القطاني لا ينبغي ان يكون لتلبية الطلبات و الحاجيات الانية. يجب ان يكون كذلك اوسع و اشمل في اطار تكوين المخزون الاستراتيجي كما قال جلالة الملك محمد السادس لسنوات يكون تحت تحكم و تصرف الدولة و يعتبر من امورها السيادية مهما بلغت تكلفته. ثم التفكير ابتداءا من الان في بداية الموسم الفلاحي كيفية الانتقال التدريجي لزراعة الحبوب و القطاني بوفرة و التشجيع على ذلك ابتداءا من صغار الفلاحين الى كبارهم و تكون مواكبة بتوفير ماء السقي بالطرق الحديثة التي لا تستنزف المخزون الماءي. اما الموارد المالية فهناك مشاريع اقل اولوية يمكن تاجيلها الى حين و مع اكتشاف الغاز في عدة مناطق هناك مداخيل مستقبلية مهمة يمكن استثمارها في تخقيق الامن الغذاءي تفاديا لانقطاع التجارات في ظروف قاهرة مثل كورونا و الحروب. العالم بعد كورونا ليس هو العالم قبلها.
هناك عدم فهم لدى المعلقين ولا اقول غباء ما دخل المخطط الأخضر في إنتاج الحبوب المخطط الأخضر لا يوزع الأموال على الفلاحة هاكذا بالمجان ولا الومكم لان الكثير من المعلقين لا يعرفون في المجال الفلاحي الا ما يشاهدون بجانب الطرق وما يسمعونه على العروبية انا فلاح ابن فلاح واعرف ما اقول وابن الدوار ولا تضنون انكم لوحدكم من درستم وتعلمتم مثلا انا اذا اردت ان استتمر في هكتار واحد فلا احفر بئر واسقي الشعير والقمح لابيعه لك ب240درهم للقنطار والهكتار لا يمكنه أن ينتج اكتر من طن ونصف في أكثر الأحوال بل ساسقي الطماطم او الدلاح او اي نوع من الخضر هل تعلمون ان هكتار الطماطم يعطي خمسة اطنان من الطماطم تباع في الحقل بدرهمين للكيلو الواحد اي 2000درهم للقنطار اشتري من عندي القمح ب1000 درهم للقنطار والكل سيزع القمح غدا الفلاح ليس مؤسسة خيرية بل مواطن له عائلة والتزامات مثلك يبحت عن تحسين وضعيته وقوت أبنائه مثلك نحن في المغرب أقصى معدل التساقطات 320ملم في السنة اوكرانيا وروسيا والهند ودول الكاريبي تتجاوز الأمطار 1200ملم في السنة ولا تتعدى الحرارة 15درجة هل عرفت الفرق الان المناخ يا حبيبي
متى نبقى دايما عالا المجتمع نستهلك ولا ننتج سنين ونحن مخططات واحدة تلوى الأخرى الم يعي سياسو هذا البلد .بدل من يهاجر الشباب عبر قوارب الموت نرجعهم على خدمة ارضهظ حتى نصبح نحن مصدرين لا مستهلكين .لك الله ياوطن لم يحن فيك لا العلمانيين ولا الاسلامين كل واحد يخطط لم ينتج ويجمع الغلة ويصورها الى بنوك سويسرا او بناما… وعند ربكم تختصمون….حسبنا الله ونعم الوكيل
على المسؤولين ألا بيساهلوا في اقتناء البذور للموسم المقبل. فقد سبق أن وقعنا في ورطة سابقا ويجب ألا تتكرر المشكلة.