يمتلك المغرب صناعة أسمدة كبيرة بقدرة إنتاجية ضخمة وانتشار دولي هائل، وهو واحد من أكبر أربع دول مصدرة للأسمدة في العالم بعد روسيا والصين وكندا.
ويشير تقرير نشرته مجلة “The conversation” المتخصصة في الطاقات والبيئة إلى أن الأسمدة المغربية تنقسم إلى ثلاث فئات رئيسية؛ الأسمدة النيتروجينية والأسمدة الفوسفورية وأسمدة البوتاسيوم. وفي عام 2020 بلغ حجم سوق الأسمدة حوالي 190 مليار دولار أمريكي.
ويبرز التقرير ذاته أن المغرب يتمتع بسمة مميزة في إنتاج الأسمدة الفوسفورية، إذ يمتلك أكثر من 70 بالمائة من احتياطيات صخور الفوسفاط في العالم، التي يُشتق منها الفوسفور المستخدم في الأسمدة.
وهذا يجعل المغرب حارس بوابة لسلاسل الإمداد الغذائي العالمية لأن جميع المحاصيل الغذائية تتطلب عنصر الفوسفور لتنمو.
وفي المغرب، يضيف التقرير، بلغت عائدات القطاع عام 2020 زهاء 5.94 مليارات دولار. ويمثل المكتب الشريف للفوسفاط حوالي 20 بالمائة من عائدات التصدير بالمملكة. كما يعتبر أكبر جهة توظيف في البلاد، حيث يوفر فرص عمل لـ21000 شخص.
ويخطط المغرب لإنتاج 8.2 ملايين طن إضافية من الأسمدة الفوسفورية بحلول عام 2026. ويبلغ الإنتاج حاليا حوالي 12 مليون طن.
وأعلنت الشركة الحكومية مؤخرًا أنها ستزيد إنتاجها من الأسمدة للعام بنسبة 10 بالمائة. وهذا من شأنه أن يضع 1.2 مليون طن إضافية في السوق العالمية بحلول نهاية العام، يشير التقرير.
ويزعم التقرير أن المغرب يواجه تحديات جديدة، كما تهدد إنتاجه من الأسمدة تحديات بيئية واقتصادية هائلة. وهي تشمل جائحة “كوفيد” والاضطرابات الشديدة في سلسلة التوريد التي تلت ذلك.
ويبرز التقرير أن روسيا تمثل حاليًا أكبر مصدر للأسمدة في العالم بـ 15.1 بالمائة من إجمالي صادرات الأسمدة. وتمثل الأسمدة واحدة من أكبر نقاط الضعف بالنسبة لأوروبا وأفريقيا. فعلى سبيل المثال يعتمد الاتحاد الأوروبي (جميع الدول السبع والعشرين الأعضاء في الاتحاد) على روسيا للحصول على 30 بالمائة من إمدادات الأسمدة.
ويشير المصدر ذاته إلى أن الحرب الروسية الأوكرانية كانت لها تداعيات خطيرة على الأمن الغذائي العالمي، سواء من حيث العرض أو بسبب إمكانية استخدام الأسمدة كسلاح أو أداة اقتصادية.
لذلك يمكن للمغرب أن يصبح مركزًا لسوق الأسمدة العالمي وحارسًا لإمدادات الغذاء العالمية التي يمكن أن تعوض محاولة استخدام الأسمدة كسلاح.
وحصد الاقتصاد المغربي ثمار تحوله إلى عملاق دولي لتصدير الأسمدة. ففي أفريقيا جنوب الصحراء على وجه الخصوص أدى الجمع بين شراكات المشاريع المشتركة في إنتاج الأسمدة المحلية والتواصل المباشر مع المزارعين إلى زيادة ملحوظة في المحاصيل الزراعية الأفريقية، يضيف التقرير.
كما أنها وسعت تأثير القوة الناعمة للمغرب عبر القارة. فعلى سبيل المثال توفر المملكة أكثر من 90 بالمائة من الطلب السنوي على الأسمدة في نيجيريا. لكن مدى نجاح المغرب في إدارة التحديات التي تواجه الصناعة سيؤثر على تنميته الاقتصادية واستقرار الإمدادات الغذائية في جميع أنحاء العالم.
Yeah, Morocco is everything but nothing at the same time. Every time I see this kind of articles I start laughing and get depression at the same time as well. Irony and hypocrisy at the same time.
كل هده المداخيل الفلكية والمدينة التي يستخرج منها الفوسفاط لا ترقى إلى ما يمكن ان نقول مدينة حضرية .مثال خريبكة عاصمة الفوسفاط لو رايتها تحسبها قندهار
غير كنسمعو مشفنا والو على وجه الشعب غير الزيادات ووووووو
المادة الفوسفاط مهم لكنكم تستنزفون تروى الشعب بتمنى رخيص جدا أنها السرقة مقننة لاشيء يبان على البلاد سوى الفقر والتسول
لمادا البترول 100 دولار والفساد بالمجان واين المال؟
جميل جدا ان سعر الفوسفاط يصعد وبأننا أكبر مناجم الفسفاط في العالم فهي ورقة رابحة يمكن استعمالها ضد الدول التي تشاكسنا مثل جنوب افريقيا التي كانت قد اوقفت باخرة مغربية محملة بالفسفاط متجهة نحو استراليا على اساس مسكلة البوليساريو اليوم يجب منع بيع الفسفاط المغربي لهم، كما انه من حقنا ان نغلي الأسعار خصوصا للدول التي كانت تنهش في لحومنا بالأسعار الخرافية للبترول والغاز…. انه المستقبل القريب فوداعا يا عصر البترول
كل هذه المرتبات والارقام، ولماذا مازال المغرب يعد من دول العالم الثالث؟؟؟
مادا يستفيد الشعب من هده التروات التي حبنا بها الله عز وجل غير الفقر والتهميش وحتي الفلاح في بعض الأحيان لا يستطيع شرائها وخصتا مع توالي سنوات الجفاف
بغيت نعرف علاش مدينة خريبكة خوخوها كاملة أو هاملينها نقسم بالله في هاد البلاد واخا إلقاوها عامرة باللويز لابانت فيها لحقاش عامرة بالشفارة أو كروش الحرام
إذا كان المغرب كذلك
كما تدعون . لماذا الفقر والجوع هو السائد في معظم أرجائه
تصورون لنا المغرب وكأنه جنة الله على الأرض وأنه مركز الكون. كفى من التضخيم
وماذا نستفيد نحن الشعب من هذا ، أولادنا في البطالة نريد تشغيل أولادنا ،
المعلومات الواردة في التقرير تصب في اتجاه أن المغرب يحقق أرباحا معتبرة في ما يخص الفوسفاط و مشتقات
لكن ما ينقص هذا التقرير هو كم هي النسبة السنوية الصافية من الأرباح التي تحول إلى فرنسا و اسبانيا منذ الاستقلال إلى الآن بدعوى أنهما أصحاب الاكتشاف و الاستثمار
اللهم بارك و زد في ذالك اللهم إننا ندعوك و هادا الشهر الفضيل بعينك التي لا تنام أن تحرس بلادنا من كل شر و ترزقنا ما ينفعنا و تحفظنا مما يضرنا
المغرب له تاريخ عريق جدوره في إفريقيا و اغصانه في اوروبا المغرب أمة لم تقدر أي دولة أن تزعزعها
رجالها اشتهرو بمقاومتهم على مد العصور كعبد الكريم الخطابي و طارق بن زياد و كثيرون رحمهم الله
المغاربة معروفون في كل اقطاب العالم بكرمهم و حسن ضيافتهم و احترام جيرانهم اللهم اجعل هذا البلد امنا مطمئنا و احفظه من جيران السوء
قال زيان أن مداخيل المكتب الشريف للفوسفاط لا تدخل في ميزانية الدولة .فهل هدا صحيح ؟؟
المغرب لايشهر الفوسفاط كورقة ضغط لعرقلة الامن الغذائي العالمي ،عكس بعض الدول المعروفة التي تستعمل ورقة الغاز لابتزاز الدول من اجل تمرير اجنداتها الخارجية .
هدشي ملشي معندوش حتى معنى مادمنا نستورد الحبوب والقمح ..مادمتا أقوياء في تثدير الأسمدة اين نحن من زرع المساحات الضخمة لإنتاج وتصدير القمح لماذا الدولة لا تدعم انتاج القمح مثل بقية الخضر !!؟ ؟ ؟ اين المخطط الاخضر في هدا الموضوع ….
اعتقد ان الاراضي الزراعية التي تستهلك مليارات من المكعبة من الماء لانتاج الدلاح مثلا كانت أجدر لانتاح القمح ,,, ولا باغينها باردة الربح السريع
الشعب لم يستفد من شيء. مراتب متدنية في سلم التنمية البشرية ، فقر أمية بطالة و ثروات تنهب ليل نهار من طرف لوبيات و شباب يموت في قوارب الهجرة بحثا عن مستقبل أفضل في بلاد الديمقراطيات. يجب توزيع مداخيل الثروات على الشعب كفى من اللامساواة
و ماذا استفاد الشعب من كل هذا التقدم في المراتب و الكم الهائل المصدر إلى الدول و المداخيل التي تقشعر أجسادنا كلما سمعناها . مبالغ نسمعها احيانا كما نقول بالدراجة كيوقف ليا الدماغ فاش نبدأ نحسبها . أين كل هذا
المغرب يعد الاول وحارس العالم في مجال الفوسفاط والشعب يتخبط في الغلاء وضعف القدرة الشرائية. اين التروة اين تدهب مداخيل الفوسفاط التي تعد بالملايير والملايير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مجرد سؤال، فين كتمشي هاد الفلوس ؟؟ علاش التعليم غير مهيكل ؟ علاش الصحة غير مهيكلة ؟؟
المغرب باستطاعته أن يكون افضل لولا سوء التسيير في جميع المجالات و النهب و البلانات الخاوية و أصحاب القرار لي ما عندهم عقلية ابتكارية و حلول. كا يقلبو ينقلو من برا و يتخلصو على النقيل، و لي نقلوه ما كا يعرفو يطبقوه. دون أن ننسى طبقة واسعة من الشعب لي حتى هي مسؤولة على التدهور و الإنحطاط.
مفارقة غريبة وعجيبة: عملاق في تصدير الاسمدة والفلاح المغربي البسيط لا يستطيع اقتناءها. تصدر المغرب عالميا لتدير هذه المادة لن يكون الا بأرقام فلكية سواء على للمستوى الكمي أو النقذي. المغاربة يمنعون من الاطلاع على هته الارقام وحتى من الاستفاذة منها. اذا استنزف البترول وجدت بدائل له، اما الفوسفاط لمات العالم جوعا، رغم هذه الاهمية ينقى المغاربة فقراء بفوسفاطهم مقارنة ببذخ الخليجيين بنفطهم.
الهم يضحك ويبكي المغرب حارس إمدادات الغذاء العالمية الله الله وساكنة الجبال والقرى فيها من لم يجد خبزة في اليوم إذا كان المغرب كما تقولون وهذا ما نتمناه من القلب فأين ستذهب المداخيل هل ستقسم على المواطنين كما تقسم الآن أم ستذهب الى فئة العام زين
أيها الحاكم والمحكوم المغرب انا جميعا فلندافع عليه جميعا داخليا وخارجيا ومن سولت له نفسه فليجرب
ستكونوا فخورين إذا أنقذنا أنفسنا والعالم من المجاعة التي هي في الطريق لا محالة لكن المواطن اولى بهذا
يقول بعض العارفين ان مداخيل الفوسفاط في المغرب توازي مداخل دول مصدرة للغاز والبترول لكن مع الاسف لا تظهر نتائج هذه المداخيل الهائلة علىً مستوى عيش سكان البلد ككل وحتى مناطق الانتاج التي تعيش في فقر مقدع !!
وتعتبر شركة الفوسفاط من الطابوهات في البلد لا يعرف عنها الشعب اَي شيء وهذا نظرا لانعدام دولة المؤسسات والحق والقانون وانعدام الديمقراطية ! كغيرها من دول شمال افريقيا والشرق الاوسط المنتجة المحروقات !!
ويشير تقرير نشرته مجلة “The conversation” المتخصصة في الطاقات والبيئة إلى أن الأسمدة المغربية تنقسم إلى ثلاث فئات رئيسية؛ الأسمدة النيتروجينية والأسمدة الفوسفورية وأسمدة البوتاسيوم. وفي عام 2020 بلغ حجم سوق الأسمدة حوالي 190 مليار دولار أمريكي.
190.000.000.000دولار
و المغرب لا زال يصدر البشر بما فيهم النساء إلى اسبانيا للعمل في النظافه و الحقول
ثروة هااااااءلة تقسم بين فلان و فلان
والبقية الجوع والعطش
مغرب اليوم ليس مغرب الامس!!!
نعم
يظهر ان العمل يكون بدوام كامل للاخوة من هوك المكلفين بمتابعة موضوع الفوسفاط المغربي
أولا : الناس لا تأكل لا الفوسفاط و لا الأسمدة التي تساهم في زيادة الإصابة بالسرطان. و الامراض الخبيثة.
ثانيا ; مداخيل الفوسفاط في المغرب تتجاوز 13 مليار دولار سنويا لكن المسؤولين لا يستطيعون الإفصاح عن ذلك لأن نصف مداخيله لا يعلم أين تذهب الا الله
ثالتا : لماذا لا يقوم المسؤولون بتشجيع الفلاحين على حرث الاراضي الصالحة و ذلك بتخصيص جزء من مداخيل الفوسفاط في متناولهم مع المراقبة الصارمة ِ
رابعا : نسبة الاوراميوم المتواجدة في الفوسفاط لماذا لا يتم إزالتها و بيعها جانبا باثمان باهضة او المضي قدما في إنشاء الصناعة النووية كما تقوم العديد من الدول التي تتمتع باستقلالية تامة في قراراتها
نطلب ان يفعل بنا الله خيرا و ينير العقول المسؤولة حتي تعي ما الناتج بعد كل هده التعالق اليوم بلا منفغة.
اما التاريخ و من عملوا بالمكتب الشريف للفوسفاط لا يتيقون بما يكتب اليوم،ما دالك الا سباغة فوق الوسخ و الدليل:
ليس دور اوراش اليسفية و لا دور خربقة و لا ادارت الرباط او اي توضيف بالمكتب لا يبشر بخير و ما الصور الا من تاريخ الستيناة و السبعينات .انا اشهد دالك.
افضل ما يقال انضروا مستشفيات المكتب ليست كما كانت زمان ، زمان كل شيء في صالح العمال اندتر وووووا
المغرب عملاق انتاج الاسمدة ،لكن ثمنه للفلاحين البسطاء ، ثمن صاروخي لا تجده حتى في الدول المستوردة منه لهذه الاسمدة.داءما في المغرب سياسة طحن بوه .الحكرة والقمع والتجويع والتفقير.
عملاق إنتاج الاسمدة والفلاح يتخبط فيه في مشاكل إرتفاع الاسمدة إلى أربعة أضعاف في موسم الجفاف.
كل الكلام صحيح ولكن ثمن الاسمدة بالمغرب الحبيب انتقل من 2,5 درهم للكيلوغرام الواحد إلى 18,5 عند البيع للفلاح،أليس هذا منكرا أيها الأحباب؟
المغرب لم ولن يستفد من هذه الخيرات إلا من الاسم الذي يحمله هذا القطاع الحيوي المكتب فعلا يصدر هذه الخيرات إلى الخارج بكميات كبيرة وهائلة لكن المغرب بعيد كل البعد من الاستفادة وخير دليل على ذلك أن الفلاح المغربي الصغير والمتوسط لم يستطع شراء المواد التي تستعمل لتقوية الاراظي الفلاحية إذ أن تمن الفوسفاط في السوق المغربية أغلى بكثير مما هو عليه في عدد من بلدان العالم التي تجلب هذه الخيرات من المغرب … ولكم واسع النظر //
احتياط اي دولة من المواد الأولية لابد له ان ينفذ أو يستغنى عنه باكتشاف مواد اخرى، مسألة وقت فقط.
سؤال بديهي يتبادر الى الذهن، ماذا اعدتم من مداخيل بديلة. ام تأخذون بقولة: ” من تما لتما، ربي تما”
المغرب بلدي، وأعتز به، لكن الموضوعية تحتم علي أن أسرد بعض الملاحظات:
– المغرب احتياطاته من الأغذية تكفي لبضعة شهور (تقرير مغربي نشر في هسبريس قبل يومين أو ثلاثة)، وهو البلد الزراعي، فكيف يمكن أن يحرس الأمن الغذائي العالمي إذا كان غير قادر على توفير أمنه الغذائي؟
– أسعار الأسمدة ارتفعت في العالم بعد فرض عقوبات على روسيا وبيلاروس اللتان تنتجان 25% من الإنتاج العالمي لأسمدة البوتاسيوم (بيلاروس وحدها تسد 20% من حاجيات السوق العالمية لأسمدة البوتاسيوم)، لماذا لم يغلق المغرب هذه الثغرة الروسية والبيلاروسية لتنخفض أسعار الأسمدة؟
– المغرب فيه مليون شخص مهدد بالمجاعة (أيضا تقرير نُشر في هسبريس)، فكيف لهو توفير وحماية الأمن الغذائي للآخرين؟
التهديدات والتحديات ستظهر جلياً العام المقبل، وآنذاك نعود لهذا الموضوع، فننتظر عام 2023، بالرغم من أن اليوم المغغاربة يعانون من ارتفاع الأسعار!
بالرغم من مداخيل الفوسفات التي تبدو ضخمة في مخيلة البعض الا أنها لا تساوي حتى 8 في المائة من مداخيل النفط و الغاز في الدولة الجارة المعلومة الا أن بلدنا استطاع خلق مشاريع عملاقة في البنية التحتية و المصانع و غزو أسواق العالم بالمنتوحات الفلاحية و البحرية و الصناعية و رفع الأجور و دعم ترسانة القوات المسلحة الملكية بمداخيل الفوسفات الهزيلة اذا قارناها بمداخيل دولة النفط و الغاز فاين ذهبت أموالهم؟ هذا هو السؤال المحير الذي يبحث عنه الجميع.
الفوسفاط موجود ايضا بوفرة في كوريا الشرقية التي لاتنتفع منه ولو بدولار واحد ، بخلاف الحكامة المغربية التي استطاعت ان تخرج من دخل هده المادة مشاريع عملاقة
وعاصمة الفوسفاط شوارعها كلها حفاري لا ملاعب قرب لا مساحات خضراء والشباب عاطل يتصكع خريبكة كأن الزمن توقف بها غياب تام لمشاريع التنمية وتشغيل الشباب
ان لم يرحمنا الله بالغيث فلا خير في الفوسفاط ومشتقاته.
الفوسفاط يوجد في الأرض والمطر او الغيث في السماء!
الموظفون من الطبقة الدنيا الى الطبقة العليا في المكتب الشريف للفوسفاط يتمتعون باجور عالية التي لم تكن في السنوات الماضية لما تعاقبوا عليها المدراء العامون مصاصي دماء الطبقة الكادحة والنقابات التي كانت تضحك على الضعفاء
تونس والجزائر عندهم فوسفاط أقل من المغرب ولديهم البترول!
والمغرب ليس لديه بترول؟؟؟ هذا سؤال صعب جداً الإجابة عليه؟!
سمعت اخيرا من مسؤول على البرنامج التنموي …يقول ان مداخيل الفوسفاط يشتري بها المغرب الطاقة. مزيان …ادن منطقيا يجب ان تكون الطاقة فابور عندنا او على الاقل رخيصة …! للاسف لم يدكر كم تاخد فرنسا ووو تقول ناسا ان المغرب سيصبح اغنى دولة في العالم بحدود 2025…هل ستترك له مثلا روسيا و بيادقها سوريا وايران والجزاءر…المجال للازدهار…يمكن ان المفرب يخفي ارقامه لهدا السبب…!
الدول المتخلفة مداخيل ثرواتها مخصصة للدول المستعمرة الا القليل…. مداخيل فوسفاط المغرب معظمها لفرنسا إلى غاية سنة 2050…؟!!!! هذا ماسمعناه والله اعلم. لذا لانرى انعكاس مداخيله على الدولة والشعب….
السلام عليكم تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وكل عام وانتم بخير وصحه وسلامه يارب العالمين؛.. ملقيت منقول اللهم سكات حسن
النغرب عليه التعامل بالمثل ومنع حصول الجزائر على الفوسطات المغربي او احد مشتقاته
مغرب فيه جميع مواصفات دولة الرخاء والعيش الكريم لكن في المقابل مغرب ساكن واقف عن حركة النمو. احصاءيات فلكية من مداخيل كدولة عظمئ لكن أين هي؟ في جيوب القلة والأغلبية تعاني الفقر والحرمان همها الهجرة ولا أمل في خيرات بلادهم لأن من يحكم يتحكم في خيرات ماتحت الأرض وما فوقها وما في أعماق البحر وما فوقها.
كفلاح مغربي ابن فلاح لا يسعدني في بلدي المنتج للفوسفاط ان اشتري أسمدة الفوسفاط ب 320 درهم القنطار والازوت ب 700 درهم القنطار. لا يهمني ان يكون المغرب عملاق المصدرين للأسمدة لاني اعاني غلاء الأسمدة في بلدي. فما هي الفائدة من عملاق كهذا؟ في الجزائر المنتجة للغاز والبترول اسعار البنزين والبوتان والكازوال رخيصة جدا.
كل هذا جميل جدا.
لكن ماذا استفاد المواطن المغربي؟
من المستفيد من هذه الخيرات؟
هذه الاسئلة الحقيقية والتي تفضح سبب مشاكل المغرب.
اياه مواد الاسمدة هنا في المغرب تباع بأثمنة مرتفعة للقلاح صدعتونا راسما الاول عالميا في تصدير الفوسفاط واش بقاث في الشفوي
فقاقبع في الهواء من موبوئة بالضحك على ذقن الغر الجاهل، لا أقل ولا أكثر، حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وأمته أجمعين
بعض الفلاحين و أبناء الفلاحين و من ل اعلاقة لهم بالفلاحة يشتكون من غلاء الأسمدة في المغرب لكن يتجهالون أن وززرة الفلاحة بمساعدة المكتب الشريف للفوسفات تدعم الفلاحين و المشاريع الفلاحية المنتجة ب80 في المائة من الكلفة، نظام السقي بالتنقيط و الطاقة الشمسية و الارشاد الفلاحي و المواكبة و دعم الأعلاف و البذور و تربية الأبقار و الدواجن و دعم قنينات الغاز كل هذا بمساعدة المكتب الشريف للفوسفات و ميزانية وزارة الفلاحة و مع ذالك يريدون كل شيئ بالمجان حتى الأسمدة، بقي لهم مطالبة الدولة بتأدية بأجور اليد العاملة في الحقل الفلاحي لتنتهي حكايتهم انه أمر غريب حقا.
يعتبر المغرب من الدول النامية و ليس من دول العالم الثالث
قتلتونا بالشفوي والكدوب وحنا عايشين فالقهرة والجوع الله ينعل لي ما يحشم.
لا نريد مناجم مع محيط فقير بجوالها. اخربكة واليوسوفية وبوكراع.يجب تخصيص نسبة لتنميتهما.كعرفان لمساهمتهما في اقتصاد البلد.كما تفعل كبرى الشركات في امريكا وكندا.تبني ملاعب ومستشفيات ومدارس.خاصة شركات التعدين
لقد أعطيت أهمية كثيرة ومديح متواصل طيلة الأعوام الأخيرة الى المملكة المغربية لما تحققه من خير واطمئنان للعالم من حيث الأمن الغذاء. فجلوس المملكة على عرش مصدري الأسمدة للعالم تجعلها تصدى باحترام وتقدير متواصل. جنبا الى هذا فالمملكة تجني أرباحا عظيمة ومتواصلة. وحتى لا تكون هذه النعمة نقمة علينا كما هو الحال بالنسبة لجيراننا وما كانوا يجنونه من نفطهم، يجب علينا أخذ العبرة وصرف المداخيل فيما يعود على الوطن والمواطنين بالنفع والخير،
وأعلنت الشركة الحكومية مؤخرًا أنها ستزيد إنتاجها من الأسمدة للعام بنسبة 10 بالمائة. هذه الشركة غير مدرجة في البورصة.وأنا لاأعترف نهائيا بأن للمغاربة ثروة وطنية ،لان المواطن الذي لا يملك إلا قفة رمضانية ب 170 درهم كل عام تعطى له بمذلة أمام العالم وليس فقط أمام أهله ،لاأعتقد أنه يملك شئ ،سوى الوعود الكاذبة من مسؤولين باعوا البلاد و العباد.
مدا استفادت مدينتي وادي زم و خريبكة من كل هده الأرقام ؟ لا شئ غير التفقير و التفقير …
حصتكم من ايرادات الفوسفاط باعتباركم بلد مغاربي، وهل انتم تعطون المغرب حصته من الغاز انتم وجيران السوء الكابرانات.
هذه الارقام الفلكية للارباح وفي المقابل ذلك الفقر المذقع لا يعطي الا فكرة واضحة على فضاعة وبشاعة الفساد السائد في هذا البلد الغريب.
المغرب “عملاق” تصدير الأسمدة و”حارس” إمدادات الغذاء العالمية
ويعيش سكانه سوء التغذية والصحة وارتفاع الأسعار
وهو تحت رحمة السوق الدولية
ألشعب المغربي لايستفيد من ثروات بلاده بل القلة القليلة هم من يحتكرون ثروات المغرب ويهربون اموالها الى البنوك الاجنبية وتكون في أسماء أقاربهم ولهذا فاءلغاء صندوق المقاصة كانت جريمة ضد الشعب المغربي فبنكيران الذي كان المسؤول عن إلغاء صندوق المقاصة فهو ضمن لنفسه تقاعده ب 9 ملايين كل شهر بلا ان يتعب فيها المغرب دولة النهب بلا حساب
الغباء بعينيه والنرجسية تتجسد بكل اوجهها الناس و الدول الناجحة تزرع الحبوب اللتي تضمن لها امنهاا الغذائي وهادو كيصنعوا مايضمن لها امنها الجيبي المالي خصهوم غير الصناعات الموجهة للتصدير همهم جيبهم ملي تنوض الحروب والمجاعات كولو الاسمدة هههههع
السلام عليكم، المغرب بلد المفارقات، عملاق تصدير و حارس أمن الغداء؟؟؟
أظن أن الكلام موجه للمواطنين الفرنسيين و الغربيين، لكي يطمأنوا على ثرواتهم و مزارعهم.
أما أنا كمواطن مغربي ، فهدا لا يهمني في شيئ،
أنا كمواطن مغربي أتأثر بالواردات و ارتفاع أسعار المواد المستوردة.
أما الصادرات فلا علاقة لي بها، خاصة إدا ارتفعت أثمنتها،
الثروات لا علاقة لي بها، و الأزمات أنا أول من يعاني بسببها.
حسبي الله و نعم الوكيل.
المغرب يصدر الفوسفاط والأسمدة بملايير الدولارات وهي خالصة لأموال الشعب لكن من يأخذها معروفون.
المغرب يمتلك اكبر مخزون الفوسفاط في العالم و اغلبه في الصحراء المغربية، ذلك أن الصحراء المغربية قبل ملايين السنين كانت بحر، و الأسماك و الكائنات البحرية التي بقيت في الصحراء هي التي شكلت هذا الفوسفاط.
ذلك هو هدف الجزائر و البوليساريو من الصحراء،
الفوسفاط في المستقبل القريب سيكون أغلى المواد الخامة في العالم، ذلك سيعود لنقص المواد الغذائية في العالم.
لو كانت ضرائب صادرات الفوسفاط توزع على الفقراء و المساكين لعاش ملايين المغاربة في يسر.
المشكلة أرباح الفوسفاط نهبت من أشباح البلاد.