أجهز شاب، مساء السبت، على والده بحي المسيرة بمدينة القصر الكبير، وفق ما أوردته مصادر محلية متطابقة.
وأوضحت مصادر هسبريس أن الشاب، الذي يبلغ من العمر 27 عاما ويعاني اضطرابات نفسية، استغل غياب إخوته عن المنزل وأخذ يفتش ملابس والده بحثا عن مبلغ مالي بغرض شراء المخدرات، فضبطه أبوه ودخل معه في شجار.
وأضافت المصادر ذاتها أن الابن باغت أباه بضربة بواسطة حجرة على الرأس، تاركا إياه غارقا في دمائه، مشيرة إلى أن الضحية فارق الحياة بعد وصوله إلى المستشفى المحلي متأثر بمضاعفات نزيف دموي.
وإثر إخطارها، انتقلت عناصر الشرطة القضائية والعلمية إلى مكان الواقعة من أجل جمع الدلائل والقرائن، وتوقيف الجاني، الذي تم اقتياده إلى مخفر الشرطة من أجل الاستماع إليه في محضر رسمي.
وقد تم إيداع جثمان الهالك بمستودع الأموات إلى حين انتهاء التحقيقات وتحديد ظروف وملابسات الجريمة المروعة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، حسبي الله ونعم الوكيل.
رحم الله الاب المتوفى وانا لله وانا اليه راجعون.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم ردنا إليك ردا جميلا ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا اللهم ارحمه واغفر له واسكنه فسيح الجنان وارزق أهله الصبر والسلوان البقاء لله وإنا إليه راجعون ماعسانا نقول الله يرد بشبابنا ويصلح حالهم قتل الأصول كارثة تهز الكيان لطفك يارب
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم ،اي زمان هدا يارب الذي نعيش فيه ،لامطر االفسد في البر والبحر غلاء المعيشي، الجهل رغم التقدم، اللهم رحمنا برحمتك ، هدا ما نجنيه من المخدرات والبطالة و وو و اللهم احسن عاقبتنا في الأمور كلها
يبحث في جيب أبيه ليشتري المخدرات إذن هذا مذمن وليس مريض نفسي.لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظي نعيش في زمن الأبناء يقتلون آباءهم.
إلى أين متجه هذا البلد الحبيب يوميا القتل ضد الأصول الانتحار تخريب الممتلكات وووو يجب وضع حد ضد ما يحدث والالتفات إلى هذا الشعب المغلوب على امره
لاحول ولاقوة إلا بالله، هادشي غادي و تايكثر الله يحضر السلامة.
“وإثر إخطارها، انتقلت عناصر الشرطة القضائية والعلمية إلى مكان الواقعة من أجل جمع الدلائل والقرائن، وتوقيف الجاني” البوليس ولاو مقابلين غير الرونبوانات و المخالفات اللي تدخل الفلوس أما الأمن و سلامة المواطنين و التدخلات السريعة ما بقاتش على حسابهم، تتلقى 3 – 4 فرونبوان واحد، مالين الدراجات حتى هوما مقابلين غير اللي سايق و هاز التليفون ولا داز فالسطوب أما محاربة الجريمة و تجار القرقوبي و الحشيش ما سوقهمش، حتى يموت اللي يموت عاد يجيوا، بحال العزاية
وفين شرطة مكافحة المخذرات شبابنا كامل تدمر بهاذ البلية،لم تسلم منها حتى الفتيات ،ولكن العيب والعار وهو بيع هذه المواد المخذرة على ابواب المدارس على مرأى ومسمع من الجميع..حاربو تجار هذه السموم فمستقبل رجال الغذ في خطر،وهذا مدمن وليس بمريض نفسي.
لعنة الله الى يوم الدين على كل من ادخل وباع ونقل المخدرات بشكل انواعها الى هذا البلد بسبب الادمان نسمع ان الابن قتل والديه او اغتصبهم ، جرائم الاصول تزداد وهذا لا يبشر بخير على الدولة ان تمنع من انتشار هذه السموم وهذه عبرة للشباب ابتعدوا عن المخدرات ايا كان نوعها حتى لا تستيقظ يوما وتجد نفسك في السجن بتهم ثقيلة وفي الاخير نسأل الله السلامة
لا حول ولا قوة الا بالله اللهم اهدنا جميعا و واهد ابنائنا لرشد والهداية
دولة فاشلة في جميع الميادين لا تخلق فرص عمل .تقزز في التعليم والتكوين والتطبيب فتنشر الجهل والامية التي عواقبها الاجرام والتطرف
قالك عندو اضطرابات نفسية !!!!!ويفتش ملابس والده بحثا عن مبلغ مالي بغرض شراء المخدرات، فضبطه أبوه ودخل معه في شجار وقتله هذا مدمن مخدرات وفي كامل قواه العقلية وهذا خاصو اتحكم بالاعدام
لا إله إلا الله إلى هذا الحد وصل العقوق لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم اسقي عبادك وبهيمتك وانشر رحمتك واحيي بلدك الميت.
اللهم ارحم الفقيد ورد بالشباب يارب.
الله ياخد الحق في الدولة لانها لم تعمل على مراكز الأمراض النفسية مان كان مريضا نفسيا لا يجد مآواه الا تحت جناح والديه او في الشارع اين نصيب الشعب من ثروة البلاد لا يطلب في حقه الا خبز ودواء
الله يرضي عليه “بالمقلوب” ماهدا نسمع، زمان كنا نسمي رضي الوالدين بالطابع او OK يعني ادا لم يكن لديك طابع الوالدين اي انهم راضون عنك فلا شيء سيستقيم لك في الحياة مهما تبدل من مجهود، اليوم اصبحنا لا نعط ،هاته الاخلاق او التربية اي معني، طبعا المسؤولية ليست فقط،للابناء،بل للمجتمع برمته حيت سمحنا او تساهلنا مع تعاطي المخدرات والاقراص المهلوسة، الله يستر وصافي….
يجب محاربة المخدرات وخصوصا القرقوبي لانه هو السبب الوحيد في جميع انواع الجرائم المروعة
كل مرة نسمع مثل هذه الاسطوانات ولا أحد يحرك ساكنا كل مرة المختلين العقليين يشكلون خطر على دويهم والمجتمع ووزارات الصحة ليس في بالها سوى الجرعة الثالثة والتلقيح حسبنا الله ونعم الوكيل
لقد ابذيت برأيي على هاد المجرم ولم توافقوا…اللهم ارحم الفقيذ.اما القاتل فجزاؤه جهنم خالذين فيها ابذا وله عذاب عظيم….
الاسباب قلة التربية والتراخي مع ابناءهم ..اي لفشوش بزاااااف…حتى بذؤوا الابناء يتحكمون فيا اولياءهم حتى طال عليهم الامذ فاصبحوا ناذمين.