تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن بني مكادة بمدينة طنجة، مساء الثلاثاء 10 ماي الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 29 و31 سنة، أحدهم من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
ووفق بلاغ لمديرية الأمن الوطني، توصلت به الجريدة، جرى توقيف المشتبه فيهم بحي “البرانص” بمدينة طنجة وهم في حالة تلبس بحيازة وترويج كمية من الأقراص الطبية المخدرة، قبل أن تسفر إجراءات التفتيش المنجزة بداخل منازلهم عن حجز ما مجموعه 9656 قرص مخدر تتنوع ما بين أقراص “إكستازي” وأقراص طبية مخدرة، كما تم كذلك حجز 700 غرام من مخدر الشيرا وعدة جرعات من مخدر الكوكايين.
عمليات التفتيش المتواصلة في هذه القضية مكنت أيضا من حجز أسلحة بيضاء وميزان إلكتروني وهواتف نقالة وحواسيب الكترونية ودراجة نارية، بالإضافة إلى مبلغ مالي من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه بهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، بينما لازالت الأبحاث والتحريات متواصلة بغرض توقيف مزودهم الرئيسي بهذه المؤثرات العقلية بعد أن تم تحديد هويته الكاملة.
يتسببون في مآسي اجتماعية و الجرائم و تدمير عقول شباب و في الأخير عقوبة شهر حبس و 500درهم غرامة مشكلة مغرب الأحكام قضائية
برافو لرجال الأمن على هدا الانجاز الراءع
تحية لرجال الشرطة القضائية بغيناكم تجيو شي نهار على غفلة ل السوق ديال كزناية القديم اللي حدا الجماعة ديال كزناية وتشوفو مع صحاب الديطاي اللي كيبيعو السجاءر في الطبلة راه كولهم كيبيعو القرقوبي. وشكرا
اسلام عليكم اضرب بيد حديد على يد هاد المجرمين الي تيضمروا عقول الشباب ممكن هاد الشباب ايكون منهم وزراء وعلاماء
حبذا لو حكم على كل واحد منهم بعدد الاقراص التي وجدت عندهم يعني 9656 يوما لكل واحد منهم فالله يعلم كم من مصائب كان سيسببها كل قرص من هذه الافة التي ابتلي بعض شبابنا هداهم الله.
واه واه خربو البلاد والعباد الله ياخذ فيهم الحق واحد عندو سوابق لم يستفد من السجن سيدخل اليه مرة أخرى ويخرج ليقوم بنفس العملية ما دام لم يشتغل في الاشغال الشاقة وهو داخل السجن
ترويج المخدرات.هي حرب ممنهجة.لإضعاف الشعوب.وتفقيرهم .وإدلالهم. وتفشي المخدرات في مجتمع.كان مصيره.الهلاك.ولايرجا منه نفع.
لماذا يتم دائما الإعلان عن واحد هنا و واحد هناك مرة تلو الاخرى و لم نسمع في يوم عن القبض عن من يتاجر بالجملة و يغدي هؤلاء الأوغاد، سئمت من كل مرة أن أستفيق على خبر واحد مقرقب عرض حياة الناس للخطر. يجب متابعة هؤلاء بقانون الإرهاب، لأنهم يرهبون حياة الناس بهذا المنتوج و أطالب شخصيا بالإعدام لكل من تبث تورطه في ترويج القرقوبي أو المؤثرات العقلية الكيميائية و المعدة في المختبرات.
نعم كثير جدا ولكن من اين يدخل الى المغرب هدا الهم الدي يشتت شباب البلاد وشكرا