بدأت سلطات إنفاذ القانون الفدرالية، الثلاثاء، تفتيش منزل الرئيس جو بايدن في ولاية ديلاوير، على ما أعلن محاميه، في مرحلة جديدة من عملية لتقفي أثر وثائق مصنّفة سرية تعود إلى فترة توليه منصب نائب الرئيس.
وأجري البحث في ريهوبوث، في عملية قال المحامي بوب باور إنها حظيت “بدعم وتعاون تام من الرئيس”، عقب عمليات بحث مماثلة كشفت مجموعة من الوثائق في منزل بايدن في ويلمنغتون، ومكتب سابق استخدمه الرئيس في واشنطن.
وتبدو القضية محرجة بالنسبة إلى بايدن، خصوصا أنه يعتزم إعلان ترشحه لولاية رئاسية ثانية في 2024.
وعيّنت وزارة العدل لجنة خاصة لإجراء تحقيق مستقل، على غرار لجنة أخرى تشرف على تحقيق مماثل في حق الرئيس السابق دونالد ترامب، على خلفية نقله صناديق عدة تحوي وثائق رسمية إلى منزله في فلوريدا.
ويؤكد محامو بايدن أن الرئيس السادس والأربعين للولايات المتحدة احتفظ بهذه الوثائق “من غير قصد”.
واخيرا عسى ولعل يحصلون عن وثائق ثثبث ادانتهم لتورطهم للقواعد يظل العرب كلهم مصفينهم هذا قاعدة والاخر قواعد اللغة العربية دمرو الكل مامن دولة الا وخربوها لا يفلح ساحر من حيث اتى لعل السحر ينقلب عليهم وننتهي منهم الغرب كلهم بلا رباح والعرب سيجرون بهم للحافة
تخيلوا معي شي مكتب للشرطة او السلطات يفتش بيت شي حاكم عربي هههههه…
إلى المعلق الاول لماذا دئما عقلية نظرية المؤامرة وتكرار التخاريف المملة !!
هذا مثال حي على ان بالبلد حق وقانون ومنه تستمد الدولة قوتها واستمرار المؤسسات بتطبيق العدالة على الجميع مهما كانت مكانته !!
هذا دليل على قوة الدولة
هل يتخيل احد وقوع هذا الامر في بلد عربي !! مستحيل
هذه هي الديمقراطية والشفافية والمحاسبة والقانون
اما نحن في هذا البلد السعيد
لا تستطيع ان ترفع صوتك حتى على سائق قاىد المقاطعة.
أين نحن من هذا …..ينصر عدالتهم …والله غير سكات أحسن .
لمريكان ماكيعرفها غير لي طيح فيها سنان
بلاد الديمقراطية والمساوات ولكن القوانين فيها صعيبة جدا.
ومالك ماجاتكش القرعة شفتك حاقد على أمريكا
واش عارف شحال من مغريبي ؤمغريبية عتقات هاد البلاد من البطالة ؤالمزيرية ؤالتشرد.
يحيا العدل في الدول الديمقراطية. بلدان الديمقراطية والمساوات لا فرق بين حاكم أول مسؤول أو مواطن، هاهو القضاء الامريكي المستقل حقا يأمر بتفتيش سكن رئيس الدولة.فحبدا لو تحدوا الدول العربية بدون إستثناء التي تفشي فيها الفساد حدو هذه الدول.