بدأت الاكتشافات المغربية الأخيرة للغاز الطبيعي تحيي آمال المملكة، خاصة أن ما يتم إنتاجه في الوقت الحالي لا يكفي احتياجاتها، فتخضع للاستيراد في هذا المجال.
آخر الاكتشافات كانت لشركة “شاريوت أويل آند غاز”، المتخصصة في التنقيب عن الغاز والبترول، أمس الإثنين، إذ أعلنت شروعها في حفر الحقل البحري “أنشوا-2” بمنطقة “ليكسوس” قبالة الساحل المغربي، حيث يتوقع العملاق البريطاني اكتشاف كميات غازية واعدة بناءً على المؤشرات الأولية.
وفي هذا الإطار قال عبد النبي أبو العرب، الخبير الاقتصادي، إن “للمغرب حاجيات كبرى، وقدرته محدودة جدا، إلا أن التطورات الإيجابية تبعث على الأمل والاطمئنان بداية مع اكتشاف حقل تندرارة الذي يمكن من ضخ 350 مليون مكعب، ستنضاف لما يتم إنتاجه، وبالتالي يمكن للمملكة إنتاج حوالي نصف الحاجيات الطاقية لتأمين الاستهلاك الداخلي”.
وأوضح أبو العرب أن “الاكتشافات المهمة في سواحل العرائش أكدت وجود كميات كبيرة، وبالتالي على الأقل على المدى المتوسط سيمكن اكتشاف آبار أخرى ستمكن المغرب من الاستجابة للحاجيات الداخلية من الغاز الطبيعي”.
وأضاف المتحدث ذاته: “الاكتشافات الطاقية في المغرب مهمة جدا، بالنظر إلى ارتباط البلد بشكل شبه كامل في هذا المجال بالاستيراد”، مفيدا بأن المملكة “ارتبطت بالجزائر عبر أنبوب الغاز الذي تم توقيفه، فكان لزاما إيجاد حلول أخرى بديلة بعد أن اكتسى الموضوع أهمية جيوسياسية قصوى”.
وأردف أبو العرب ضمن تصريحه لهسبريس بأن “الأمن الطاقي يكتسي أهمية كبرى، نظرا للفاتورة العالية جدا التي يؤديها المغرب لتسديد حاجياته من الاستهلاك الطاقي، وتفوق مائة مليار درهم؛ وبالتالي وضع إستراتيجية طاقية متعددة الأبعاد والروافد والمجالات، تعتمد على النجاعة الطاقية والطاقات المتجددة والصديقة للبيئة، ويعتبر الغاز الطبيعي أحد خياراته الكبرى”.
كما أوضح الخبير ذاته أن “المغرب ركز على المستوى الداخلي على التنقيب عن الغاز الطبيعي، وجعل منه أولوية”، متابعا: “إلى حد الساعة هناك تحديات في هذا المجال، إذ كان المغرب ينتج مائة مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي في آبار الصويرة والغرب، وهي لا تكفي لسد حاجياته التي تفوق مليار متر مكعب، وهي حاجيات ستتطور لتبلغ 1.7 مليارات متر مكعب سنة 2030، و3 مليارات متر مكعب سنة 2040”.
ان شاء الله….. نثمنى ونرجوا ذلك من الله
للأسف المغرب يزخر بالعديد من الثروات الطبيعية، ولا نرى أي استفادة تطال الشعب من هته الثروات وهكدا سيبقى حال بلدي المغرب على مر السنين، برايي سيحقق المسيرون من الأيادي الخفية اكتفاءهم الداتي فقط.
السمك موجود وكثرة هل المواطن البسيط يتناوله
الفوسفاط موجود وكثرة هل الفلاح البسيط يستطيع شراء ام يكفيه
هل حقق المغرب اكتفاىه من المادتين السالف دكرها
وبعدها نتحدث عن احتمال وجود الغاز
اللي استافداتو الصويرة من الغاز غادي يستافد منو باقي المدن .الصويرة تحتضر بمعنا الكلمة الان بعد اغلاق المطار .الناس قرابة اتقول اباق غير صابرين .
هدا عندما يتحقق الامن الغداءي وتشغيل المعطلين من مادة وثروة الفوسفاط الدي نزع منا اراضينا بالمجان شكرا على النشر
الشكر لله سبحانه. والخير يأتي من الله و من التسيير السليم و العادل.
وماذا عن احتياطات الفوسفاط والذهب والفضة والثوات السطكية الرهيبة وووو…. فهل يعقل ان يتوفر المغرب على هذه الثروات… ومع ذلك يكتوي بالاسعار الملتهبة للاسماك والسميد الازوتي… انهامغارقة عجيبة تجعلنا نقتنع ان الاكتشافات الغازية الاخيرة ستختكرها شردمة قليلة من المحطوطين الكالمغاربةمبرادوريين
السلام عليكم. تيكولو. شري الحوت ف البحر مثالا شعبي يبين حماقة وجهل وجبن من يشري ويطمع في الحوت وهو مزال في البحر. هل استفاذت البلاد من الخيرات التي يراها المغربي بأم عينيه من فوسفاط… ليستفيذ من الغاز. تحكمنا كميشة متحكمة في مفاصل البلاد تلعب وتعبت بالكل أصحاب الشركات والمواد الأساسية… ولد البلاد سار البحر جبانة والحوت جاه عشاه. ورزق شي ف شي الدايم الله. شي بالشكوى فطورو وغداها وعشاه وشي عايم ف الغيص ايلا جات الشتا من كدامو لكفاها. مانا وحداني مانا براني انا مواطن والسمطة عليا والجنوي ماضي يجرح يديا… احبك بلدي المغرب
سوف يصبح الغاز الطبيعي في خبر كان مثل الذهب و الفضة و الفوسفاط ووو و لن يحقق منه أي شيء للشعب المغربي و إنما سوف يحقق لجهات معروفة للجميع
بالعربية كنقولو ليكم ايها الشعب راه هادشي لي لقينا ديال الغاز راه مكافيش داكشي باش غادي نبقاو نقولو ليكم غادي نزيدو فلبوطا ونخلعوكم و دوك الثروات لي كاينين و كنلقاو ديما و الفوسفاط و الذهب يلاااه كافينا حنا بيناتنا و كيغطي حاجياتنا فباناما..
تشجيع التنقيب من شأنه ان يساهم في اكشاف حقول للغاز و النفط لا سيما في مناطق فكيك و سواحل الجنوب، لكن مع الأسف حتى ولو تم اكتشاف النفط فحصة الأسد للشركات الكبرى للنقيب زد على ذلك مدة الاستغلال و التسويق… يعني هذا الجيل لن يستفيذ شيئا و أكثر من ذلك العالم في المستقبل القريب قد يتخلى عن الوقود الاحفوري… لذلك من الأفضل الاستثمار في الطاقة النظيفة و في البحث العلمي و العنصر البشري لكسب رهانات التنمية و لقهر الجيران الذين يحاولوا كل مرة كسر جماح المغرب و اضعافه
نرجو من الله أن يكون تأثيره على الشعب المقهور و ليس على النخبة الحاكمة.
ألغاز اكتشفته شركه بريطانيه إذا هي من تمتلكه؟؟
même qu on trouve du pétrole comme la mer méditerranée au maroc. Le pauvre restera dans la misère et le riche plus riche .regardez votre voisin algérien toujours là même misère depuis l indépendance
تريليون قدم مكعب من الغاز تساوي 26 مليار متر مكعب من الغاز يمكن استهلاكها محليا في اقل من 10سنوات بينما نجد أن حقل حاسي مسعود بالجزاىر تبلغ احتياطاته تريليون متر مكعب اي 1000 مليار متر مكعب فلا مجال اذن المقارنة علما ان الجزاىر تستهلك سنويا عشرات الملايير من الامتار المكتبة من الغاز سنويا.
كل مرة يذكروننا ببئر تندرارة ، هي عبارة عن حقنة تهدئة للطبقة المطحونة لمدة 3 اشهر ثم ينزلون نفس الموضوع وهكذا هرمنا مع الغاز والبترول المغربي ، الشفارة قاضين حاجة في هاذ البلاد
اللي ما طفرو بالقليل ما يطفرو و لو أمطرت عليه السماء ذهبا.
ياك الحوت غير شايط فالبحار المغربية علاش المغربي ولى كيحلم بيه ؟
ياك الفوسفاط غير شايط علاش المغربي مكيشوف منو حتى التصويرة ؟
ياك 10 مليار يورو تحويلات من العملة الصعبة علاش المغربي الدوا غالي.
ياك و ياك و ياك
و الله واخا يلكاو الجنة (أستغفر الله) فشي بلاد ديالت “المسلمين” غادي خربوها واخا يكونو كيموتو بالمرض كباقي عباد الله و ما يتراجعوش (طبع الله على قلوبهم).
سمحو ليا الكلب عامر واخا ربي الحمد لله ساترني الحمد لله.
يجب توفر مسؤولين في مستوى الشعب المغربي الذي أبان عن نضج لا مثيل له في العالم و صبر أيوب أمام تهور و تسلط المسؤولين اللامحدود …
المسؤولين يعتبروننا دون المستوى و فوضويين و جهلاء و و و و و و … الطمع و الجشع أعمى بصيرتهم
و نحن نستحيي أمام العالم من هذه النخبة الحاكمة التي شوهتنا و لا تبالي و تظن أنها منزلة و فوق جميع القوانين ….
و لكن هيهات فلا تدري مادا يخبىء لك المستقبل فبنعلي الذي تستنيرون بسياسته كان يظن أن تونس في جيبه وأنه مسيطر على الأمور بشكل تام و في ليلة واحدة هرب مهرولا حتى نسي ملابسه الداخلية….
من لا يريد التعلم فالزمن كفيل بتلقينه الدروس بالطرية القاسية
الشعب لم ولن يستفيد من ثروات بلاده .فهل نستفيد من أسماك البحار و من ملايير الفوسفاط و الذهب و الفضة ……..لا .هناك مجموعة من المفترسين لا يتركون للشعب إلا الفتات. يوم الحساب ينتظرنا .يوم تبيض وجوه و تسود وجوه
كنتمنى من اعماق قلبي مايلقاوش الغاز حيت ماغدي ماغدي نستفدو من والو وحتى البحر ان شاء الله ينشف وماتبقى فيه حتى حوتة وحتى هداك الفوسفاط ينقرض كاع ،وا بهدلتونا يا كروش لحرام لا خدمة لا صحة لا تعليم وكولشي سرقتوه ومعيشين ولادكم في جنات الفردوس .
نشتري السمك ارخص في اسبانيا مع العلم انه ياتي من المغرب….من يستفيد من الثروة البحرية ؟ …عندما نكتشف الغاز سوف يصبح اغلى مع هؤلاء المسؤولين…اصبحنا متشاءمين من مسؤولي المغرب….حسبي الله ونعم الوكيل
المتر المكعب من الغاز كم يساوي بالكيلوغرامات وشكرا
ادعيناها لي الله فرنسا هيا السبب في محنتنا صحراؤنا الشرقية غنية بالكاز والبترول تستغلها المدللة الجزائر
انا لست من المتشاإمين ولكني واقعي نحن في واد والدولة في واد آخر حتى ول اكتشفنا بترول السعودية وغاز قطر لن ينفع ذلك الشعب في شيء المستفيد الوحيد هو كما العادة أصحاب النفوذ والريع
الله يرزق المسئولين الصبر على هذا الشعب الجاهل ، شعب يفتكر ان اي ايرادات يجب ان تصل له ، يريدون ان تأتي الحكومة وتطرق ابوابهم وتعطي كل واحد نصيبه من بيع الحوت والفوسفات ، يا اخوان كل مصدر دخل جديد ينعم الله به عليكم يذهب للخزينة لسداد الديون والتقليل من نسب المديونية المرتفعة فايرادات المغرب الحالية لا تكفي لتسيير الحياة بدون ديون
لا فائدة من اكتشاف الغاز ولا البترول ولا الذهب مادام المواطن البسيط لا يستفيد منه. لو استفاد المواطنون البسطاء من ثرواتهم البرية والبحرية لكانو بألف خير. حسبنا الله ونعم الوكيل.
وراء كل نعمة نقمة فاكتشاف الغاز بسواحل العراءش ستكون له انعكاسات سلبية على مدينة العراءش خاصة تروثها السمكية التي ستفير مسارها بسبب دبدبات آلات التنقيب و الحفر ناهيك عن ما قد تحدثه هذه الدبدبات على الدور السكنية القديمة بالمدينة
نتمنى الخير و الله نسأل أن يرد بنا إلى الرشد و الإيمان ردا جميلا
الاكتشافات الأخيرة للغاز الطبيعي في ساحل العرائش و بداية الانتاج ستشكل اضافة للاقتصاد المغربي القوي المتنوع الذي تطور بدون قطرة نفط أو غاز عكس دولة الجزائر القوة الوهمية التي لم تستفد من البحبوحة المالية و أصبحت على وشك الافلاس و ما طوابير المواطنين على الزيت و الدقيق و البطاطس و العدس الا غيض من فيض أما الأخ المعلق رقم 3 المدعو سعيد بما أنه يقيم في مدينة اكادير و مشتاق لأكل السمك عليه أن يتوجه وقت الغذاء أو العشاء الى مارينا شاطئ اكادير المكتظة مطاعمها بمختلف أنواع الأسماك و هناك سيجد من يجود عليه بوجبة سمك أو عليه أن يجهز قصبته و يتجه الى أي مكان في البحر لاصطياد بعض الأسماك ليسد بها رمقه لأنه يعيش في بلد تمتد شواطئه البحرية من السعيدية الى لكويرة بطول أزيد من 3500 كلم.
كنا نقرأ الجرائد والمجلات ونستمع للإذاعة والتلفزة للبحث عن المعلومة الجديدة، فنجدها عند الصحافي المهتم بالأمر؛ واليوم الصحافي نفسه يسأل عن المعلومة الجديدة : هل تحقق اكتشافات المغرب للغاز الطبيعي الاكتفاء الذاتي من الأمن الطاقي؟ سبحان الله!
Tous les MAROCAINS souhaitent une autosuffisance en matière d’hydrocarbures..cela permetrait le développement et l’industrialisation..
عندنا ثروات هاءلة من غير الغاز ونقدرو نعيشو بهاد الثروات افضل من الشعوب الاروبية لكن لي حاكمين البلاد لا رحمة ولا شفقة ومازال مرة مرة تنشوفو النساء تيولدو على الارظ وقدام الباب ديال الصبيطار وفي 2022 والاطفال والشباب 95% تيقول لك بغيت نهاجر لاروبا وبلادي ماعطاتش للوالدين ديالي وحتى انا ماغديش تعطيني.
يا أخي لتعلم أن الكل عانى من أجل الوطن في ظل تعنت الجيران. فنحن كنا في حرب استنزاف طيلة ما يقرب لخمسة عقود لتحرير صحرائنا من أطماع الطامعين فتأتي لنا ذالك بفضل الله وعاهلنا المفدى والطبقات السياسية في وطننا والشعب بأكمله.، ولكن الفضل يرجع الى مهندسي هذا الإبداع الخارق وصبر المجتمع ككل.فبناء صحراء قاحلةتركها المستعمًر ككف حنين ليس بالامر الهين تطلب مناكشعب خمسون سنة من الجهد والتضحية في سبيل مواكبة صحرائنا لأقالمنا الداخلية والقطار لم يتوقف حيث لم نكتفي بهذا القدر بل تموقعنا كإفتصاد واعد في افريقيا. حيث الإستثمارات جد قوية في البناء والتشييد والتجارة والصناعة الكيماوية فهذا المجهود ليس وليد صدفة او ضربة حظ بل مجهود جماعي لشعب اسمه المغرب وعلى رأسه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده لامحال أن بصمته بالرقي على هذا الشعب العظيم ستلوح في الأفق إن آجلا او عاجلا بالإزدهار الحتمي بالتوفيق انشاء الله
ستكون ثروة كبيرة من غار في مغرب مادمنا نجده في مدن وسواحلها مثل لعريش رباط أو صويرة في حواضر مغرب إدا سيكون في صحراء وقرى كمية هاءلة في مناطق ناءية .
مالم لم يتم تغيير العقليات والتفكير بالجدية لربط المسؤولية بالمحاسبة لاداعي لاكتشاف البترول ولأهم يحزنون حتى لو اكتشف اليوم منجم للذهب المصفى لايصل إلى الطبقات الشعبية المهضومة الحقوق .اللهم إن هذا منكر غفرانك ربنا وإليك المصير .
الشركة البريطانية لها 75% لمدة 25سنة.ثمن المغامرة بالحفر.لان حفر بئر يكلف20 مليار.وقد يكون مقامرة.وبا تجد نفط.
Inshallah yekon khir Devient le Maroc le meilleur pays au monde Vive le roi
الحمد لله على فضله واحسانه….
الحمد لله على جوده واكرامه…..
الحمد لله رب العالمين….
من سيستفيد من الغاز هو رئيس الحكومة وأمثاله أما المسكين .لن يستفيد منه بشيء
كما لم يستفد من الفوسفاط ومدخول البحار وغير ذالك.ولكن الحساب عند الله
الغاز هنا الغاز هناك وسيبقى اكتشافه والاستفادة منه لغز من الالغاز (ومشات حكايتنا مع الواد الواد)
لن تقوم قائمة للبلاد مادام مصير الثروة مجهول . البلد تغرق في الثروات و الشعب يغرق في البحار. من يستفيد من عائدات المناجم و الفوسفات و الثروة السمكية
سياسة لرفع أسهم الشركة في البورصة العالمية ماكينة لا غاز لا نفط غير الزفوط
اعلموا هداكم الله ان المواطنين العاملين يستفيدون من ثروات وطنهم بطريق غير مباشر. فمثلا هناك حوالي مليون موظف يتقاضون أجورهم من خزينة الدولة و هناك ثلاثة ملايين مستخدم يتقاضون أجورهم من شركات القطاع الخاص. الدولة تؤدي أجور الجيش الساهر عل حماية الوطن .كما أن الدولة تشتري السلاح المتطور من مداخيل الفوسفاط . و كذلك المواطن يستفيد من حماية رجال الأمن الذين يتقاضون أجورهم من الدولة ، كما يستفيد المواطن من التعليم المجاني. اما عن ثروة الذهب، فاعلموا ان الشركة المغربية التي تستغله في الداخل هي نفسها التي تستغل مناجمه المربحة في افريقيا و تستثمر تلك الارباح في المغرب لتحريك الاقتصاد الوطني قصد توفير فرص الشغل للعاملين.
نتمنى التصدير و ليس تحقيق اكتفاء الذاتي ان شاء الله القادر على كل شيء.
L’autosuffisance en matière énergétique,on en rêve tout le temps. Les besoins du Maroc vont en augmentant. Prospecter et encore prospecter coûte que coûte. On n’a pas le choix. Il faut surmonter les obstacles et les déceptions. Espérons que les prévisions dont on en parle récemment se réalisent. L’indépendance en matière énergétique est la clé de la réussite économique.
فيما كتلقاو شي ثروة كتقولو قليلة ماعمركم صرحتو بالخير مكمول دائما الغميق
بالطبع ستتم السرية التامة كالعادة وستبقى دار لقمان على حالها ! العصابة لن تعود الى الصواب والمحاسبة الا بقوة كلمة الشعب ..
ما يعجبني في تحليلات الخبراء هو اجترار نفس الاسطوانة بان الاستهلاك يفوق الانتاج وبالتالي اكتشاف الغاز او البترول كعدمه في هذه البلاد السعيدة.اذن ما دامت الشركة المنتجة ستستفيد من ٧٥/١٠٠ و الباقي سيذوب كما ذابت باقي الثروات في بعض الارصدة البنكية بين سويسرا بنما و….. . فلا داعي لتذكيرنا بهذه الاكتشافات التي لا تزيدنا سوى فقصة وحسرة على حالنا وحال وطننا .
لانريد منكم صدقة ولا منا فمن يرزقنا هو الله هو مولانا، فنعم المولى و نعم النصير.
سبحان الله، غي سدات الجزائر الغاز علينا وحنا نلقاو الغاز عندنا. فين كان مخبع هاد لعجب. اعجوبة.
بطبيعة الحال معروف من يستفيد من خيرات البلاد اما الشعب فلا يناله منها الا الفتات اكل الاخضر واليابس وحاشيته ويقول هل من مزيد عل عرفتهوم لي جاوب جايزة عطلة في جزر الواق الواق لشخصين
للأسف خيرات المغرب كثيرة ومتعددة لكن الشعب لن يستفيد من اي شيء رغم كل الثروات المتوفرة من فوسفاط سمك و و و الكل لفءة محدودة وذو نفوذ اما المواطن البسيط فليس له حق لامنها ولامن ابسط حقوقه مغلوب على أمره الزيادة في الأسعار
لكن الله يمهل ولا يهمل حقنا ناخذه عندما يكون الحكم لله الواحد القهار
اذا كان الغاز متوفر لطمية كبيرة في الجزائر ، الزيت شبه منعدمة، اما في المغرب غاز قليل والخيارات الاخرى الحمد لله ، للتوضيح فقط.
في سنة 2002 انتفخ الأمل حتى أصبح المغاربة متأكدين من وجود كميات مهمة من البترول والغاز وبدأ انتظار ما سيوفره من رخاء اقتصادي واجتماعي. لكن هذا الحلم سرعان ما تبخر حين تبين أن الشركة الأمريكية (والتي كانت تعاني من الإفلاس) إنما كذبت على المغاربة بهذف إعادة الحياة إلى أسهمها والاستفادة من العائدات. ومنذ ذلك التاريخ 2002، نسمع أخبار منهنا وهناك عن اكتشافقات مهمة في الصويرة في تندرارة، في طرفاية، في العرائش ولكنها تبقى فقط توقعات من شركات محدودة وغير معروفة على الصعيد العالمي. مجال البترول والغاز تسيطر عليه سبع شركات عالمية عملاقة ولو أن البترول والغاز موجود فعلا في المغرب لشاهدنا إحدى هذه الشركات تتقدم بقوة للاستثمار في هذا المجال. أما ما نسمعه فيبقى فقط حلم بعيد عن التحقق. تبقى الخيارات على الأفارقة خاصة نيجيريا وغانا لشراء الغاز والبترول ما دام الأشقاء في الجزائر يرفضون التعامل معنا.
نغرق في الفوسفاط ونؤدي 450 درهما لكيس واحد من السماد، لذينا بحران ونقتني كيلو واحد من السردين بمشقة الانفس، فهل تؤمن ان ثمن قنينة الغاز سينزل؟ طبعا لا. كل شيء في المغرب مفصل على القياس، ثروات المغرب ليست للمغاربة العاديين، نحن نشم وهم ياكلون.
اللصوص موجودون بالمغرب لصوص المال العام طبعا يسرقون ليلا ونهارا و يشترون العقارات باوروبا و الدليل في اسبانيا وفرنسا دون ان يقول لهم احد من اين لك هذا مافائدة المجلس الاعلى للحسابات وما فائدة القضاء اذا كان ياتمر من المسؤولين الكبار و مافائدة المجلس الاعلى للسلطة القضائية و محكمة النقض اذا كانت تابعة للسياسيين و للنافذين في الدولة.
لن تتغير احوال الشعب المغربي مادامت هذه الامور قائمة ولو وجدنا جبالا من ذهب و فضة .
assalamo alikom,
Je préfère attendre un peu avant de croire cette histoire, par ce que avant en 2000 je pense, il a été annoncé qu’on a trouvé le Pétrole au Maroc, mais par la suite c’était avéré que c’est du mensonge,
c’est pour ça je ne crois pas pour le moment
A propos du commentaire de Jamal n°55
1°)- Mise au point du commentaire:
Salut,
Je préfère attendre un peu avant de croire en cette histoire; parce qu’avant, en l’an 2000, je pense, il a été annoncé qu’on a trouvé du pétrole au Maroc. Mais par la suite, c’était avéré que c’était du mensonge. C’est pour cela que je n’en crois pas, pour le moment.
2°)- Selon un proverbe arabe dialectale, “Si le pauvre ne souhaitait pas, il serait mort”.
إيكون المسكين ما إيتمنى إيكون مات.
هرمنا من أجل عنه اللحظة لكننا نراها كالسراب
مجرد تساؤل
ماذا قالوا لنا؟
جاء في المقال ما نصه:
1-“بالنظر إلى ارتباط البلد بشكل شبه كامل في هذا المجال بالاستيراد”انتهى
2-“نظرا للفاتورة العالية جدا التي يؤديها المغرب لتسديد حاجياته من الاستهلاك الطاقي، وتفوق مائة مليار درهم” انتهى
عندما رفضت الجزائر تمديد العقد، قالوا لنا أنه لن يؤثر على المغرب لأنه يشكل أقل من 7% من احتياجاته.
جاء في المقال ما نصه:
“إلا أن التطورات الإيجابية تبعث على الأمل والاطمئنان بداية مع اكتشاف حقل تندرارة الذي يمكن من ضخ 350 مليون مكعب”انتهى
في 07/01/2022، نشرب هسبريس مقالا تحت عنوان:” الغاز الطبيعي في المغرب.. معطيات حول الإنتاج والاستهلاك والتوقعات”،جاء فيه ما نصه:
“لا يتجاوز الإنتاج الوطني من الغاز الطبيعي 100 مليون متر مكعب في السنة….، لكن هذا الحجم لا يكفي لسد الحاجيات الوطنية التي تقدر حالياً بمليار متر مكعب سنويا.”انتهى
ختاما وبغض النظر عن حجم الاكتشافات الحالية أو المستقبلية، فإنها ملك خالص للشركات متعددة الجنسيات بدليل أن شركة “ساوند إنرجي” أبرمت مؤخرا عقدا مع المكتب الوطني للماء والكهرباء، لبيع للمغرب بعض احتياجاته من الغاز الذي يستخرج من أرضه.