قال عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، إن الغاية من مشروع القانون المتعلق بالاستعمالات المشروعة للقنب الهندي هو وضع “آلية قانونية تمكن من تأطير وتقنين هذا المجال، مما يساهم في تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية مندمجة ومستدامة لمختلف مناطق بلادنا”.
وقدم وزير الداخلية أمام أنظار لجنة الداخلية بمجلس النواب، اليوم الخميس، تفاصيل مشروع قانون رقم 13.21 يتعلق بالاستعمالات المشروعة للقنب الهندي.
وأكد الوزير لفتيت أن هذا المشروع يهدف إلى توفير إطار قانوني لتنظيم استعمال نبتة “الكيف” لأغراض طبية وصناعية، مشيرا إلى اعتماد اللجنة الوطنية للمخدرات المنعقدة في 11 فبراير 2020 توصيات منظمة الصحة العالمية، لا سيما تلك المتعلقة بإزالة القنب الهندي من الجدول الرابع للمواد المخدرة ذات الخصائص شديدة الخطورة والتي ليست لها قيمة علاجية كبيرة.
وأبرز لفتيت، في عرضه، أن وزارة الداخلية قامت بإنجاز دراسة جدوى تطوير نبتة القنب الهندي وطنيا لأغراض طبية وتجميلية وصناعية، خلصت إلى وجود “فرص واعدة” لتطوير النبتة.
وأوضح أن من بين أهداف المشروع، ما يتعلق بالأمور الاجتماعية، من قبيل تحسين دخل المزارعين وحمايتهم من شبكات التهريب الدولي للمخدرات، وخلق فرص واعدة وقارة ومدرة للدخل، والحد من الانعكاسات السلبية التي تفرزها الزراعات غير المشروعة على الصحة العامة، والتقليل من الآثار التخريبية على المحيط البيئي، خصوصا ما يتعلق باجتثاث الغابات واستنزاف التربة والموارد المائية وتلوث المياه الجوفية.
وبعد أن أكد أن مشروع القانون هذا يأتي في إطار التزامات المملكة المغربية الدولية، شدد لفتيت على أن المشروع يسن ضوابط قانونية وتنظيمية وإجرائية لتجنب زيغ استعمال تقنين النبتة عن أهدافها المشروعة.
وتحدث المسؤول الحكومي عن سياق تقنين المغرب للقنب الهندي، مشيرا إلى أنه يتسم بانخراط واسع لمختلف دول العالم في بحث سبل الاستفادة من نبتة القنب الهندي، و”ذلك بما ينعكس ايجابا على مردوديتها الاقتصادية، وبما يمكن من تجاوز مجموعة من الآثار السلبية التي تخلفها زراعتها واستعمالاتها غير المشروعة”.
ولفت الوزير الانتباه إلى التدرج الذي عرفه القانون الدولي في هذا المجال، من المنع إلى الترخيص بعد توصية منظمة الصحة العالمية، مشيرا إلى أن هذا القرار يعد اعترافا رسميا من قبل الأمم المتحدة بفوائد القنب الهندي التي ما فتئت الهيئات العالمية المختصة عبر العالم تؤكدها على مدى العشرين سنة الماضية.
“لجأت العديد من الدول من أوروبا وإفريقيا وآسيا وأمريكا إلى تغيير مقاربتها تجاه نبتة القنب الهندي من خلال تبني قوانين تروم تقنين زراعتها، وتحويلها، وتصنيعها، وتوزيعها، واستيرادها، وتصديرها وتنظيم مجالات استعمالاتها المشروعة”، يقول المسؤول الحكومي.
وجاء في مشروع القانون المذكور أن تقنين القنب يسمح للمغرب بأن “يستثمر الفرص التي تتيحها السوق العالمية للقنب الهندي المشروع بالنظر لمؤهلاته البشرية والبيئية، علاوة على الإمكانيات اللوجستيكية والموقع الاستراتيجي للمملكة القريب من أوروبا التي تعد الأكثر إقبالا على منتوجات القنب الهندي”.
ويركز مشروع القانون على إخضاع كافة الأنشطة المتعلقة بزراعة، وإنتاج، وتصنيع، ونقل، وتسويق، وتصدير واستيراد القنب الهندي ومنتجاته لنظام ترخيص.
وينص المشروع كذلك على خلق وكالة وطنية يعهد إليها بـ “التنسيق بين كافة القطاعات الحكومية والمؤسسات العمومية والشركاء الوطنيين والدوليين من أجل تنمية سلسلة فلاحية وصناعية تعنى بالقنب الهندي، مع الحرص على تقوية آليات المراقبة”.
حياتنا كلها مشات فالاحلام كل مرة جبد حاجة احلام في احلام حرام عليكم الشعب تقهر الله اياخذ الحق لا سماحة غذا امام الله
كاينة موراها تقنين لحشيش صافي كلشي غا يدير لباس شعب فايق غا يزيد يولي يطير
تقنين الكيف سيدمر البيئة خصوصا الثروة الغابوية لأن المساحة الكبرى لزراعة الكيف توجد بالغابة وستتسع هذه المساحة على حساب الغابة والأيام ستأكد هذا ، اللهم إني قد بلغت.
وااااا الحكومة واااا عباد الله وااااا السي أخنوش راك قتلتينا بالزيادة فيي الأسعار واراه السردين هو الأخر اللي كياكل الفقير كيسوى 25 درهم أما الطماطم اللي هي المادة الأساسية في هدا الشهر المبارك راها طلعات لسبع سماوات. حرام وعيب عليكم تهلكونا في هاد العواشر. فين غنمشيو? لمن نشكيو ?واش الفقير ما كاينش عنده وجود في هاد البلاد? واش الفقير ما يستحقش يعيش بحاله بحال الناس?. واش بغيتونا نصومو بالنهار ونزيدو حتى الليل?. وافين هي مراقبة الأسعار? باراكا ما تبقاو تلاهيو الشعب باقفال الطرق وحالة الطوارئ وتقنين الكيف وزيد وزيد. تكلمو لينا على الغلاء المعيشي وخصوصا في هاد رمضان
كل العالم يستعمل الاشياء المحرمة لكن يقول يقننها حتى يجني بها اموال للاوطان مثل الاسلحة هي محرمة وخطيرة وهناك قنابل وادوية ادا للمغرب حق ان يقنن مايصبوا اليه ويجعله يدخل في الادوية والتجميل والطاقة واتباع بقوانين جديدة لتحرم من يستعمله في المحرامات والخطورة على الانسان ممكن ان يساعده تقنينه الى مزيد من الشغل والاموال والبنية التحتية لزراعته وهيكلة الاستتمارات فيه
اغلاق المساجد
تقنين المخدرات
اباحة الزنا
شيطنة الاسلام
اباحة الشذوذ
……
ماذا بعد؟
كلام خشبي عفا عليه الزمن و مصطلحات مقرفة مقززة من قبيل النهوض التنمية تحسين تقنين تطوير حماية ، كل ذلك كلام إنشائي سخيف في ظل القبضة المخزنية المطبقة على الفقراء: التفقير التجويع الحصار البطالة المرض الجهل القمع الرشوة المحسوبية وضع الأمن و القضاء في خدمة المخزن، كل هذا و يتكلم هذا الوزير عن مصلحة المواطن كيف ذلك
التنمية تكون بخلق فرص شغل للشعب. تكون قارة. والوزير يتكلم وكأن تلك النبتة تنمو من فراغ لا تحتاج إلى ماء ولا إلى اراض صالحة للزراعة. َ. انكم تبنون اقتصادا بالرمال
و من يضمن بأن هذه النبتة سوف تستعمل فقط في المجال الطبي.
تريدون تقنين زراعة الكيف و الحشيش لتدمير عقول الشباب اكثر مما هي مدمرة الان.
تريدون شباب مخدر لا يعي شيئا و يواجه كل مشاكله بالتتخدير و الابتعاد عن الواقع.
شباب ضعيف يسهل التحكم فيه.
الحساب ليوم الحساب.
بعد فشل وإفلاس المبادرة الوطنية للتنمية البشرية و مخططات و مخطوطات إصلاح التعليم الإفشالية، جاءت تباشير قانون الكيف والقنب الهندي حاملة لبشرى التبويقة العامة تعويضا عن الفشل التام و الإفلاس العام!كيف سيساهم الكيف في التنمية ؟بتقريب لَبْريِم و التبويقة من جميع المواطنين، بتعميم زراعة الكيف ومعاتلات، مفاعلات زعما، الحشيش و توزيعها العادل على جميع الجهات، بتوزيع عائدات الحشيش المليارية بالتساوي على المواطنين، بإحداث مدرسة البوليحشيشنيك على نموذج البوليتكنيك، بخلق مسار تعليمي و جامعي في نظام البكالوريوس و الحشيشلوريوس بعنوان كيفحشيشلوريوس؟هل ستصبح التنمية هي التدويخة والتحشيشة؟كنا ننتظر نموذجا تنمويا على شاكلة سنغافورة أو كوريا الجنوبية أو اليابان، فإذا بهم يستديرون نحو نموذج كتاميا الجنوبية!إوا نيت فرنسا سدات ال ــ إينا و غادي تسد البوليتكنيك من حيث تخرج مسؤولونا العباقرة! دبا فرنسا هي اللي غاديا تبعنا!سمعت أن الجمعية الوطنية الفرنسية اعتمدت و مررت هي أيضا قانون لبريم و التبويقة!أصبحنا مرجعية تشريعية عالمية!اعتراف ترامب لم يأت من فراغ!تأثير التبويقة كانت واضحة!
نعم و ألف نعم لتثمين المنتوج الوطني. لماذا لا ترون في القنب الهندي الا الجانب السلبي؟ إن إيجابياته كثيرة.
نيوزيلاندا : سن قانون منع مواليد ما بعد 2004 من استهلاك السجائر .
ورغم أن فرنسا قامت بإجاز استعمال الكيف في المنتوجات الطبية والتجميلية الشهر الماضي “حنا راه غانقالين ”
قال مكرون : “الحديث أن الحشيش بريئ أمر كاذب ” ” يجب أن يعرف من يستعملون القنب أنه ليس مضرا بصحتكم فحسب لكن تغدون وبسببكم يرتفع التهريب “”على المستوى الإدراكي =العقلي فالآثار كارثية كم من الشباب بدأو التعاطي وانتهى بهم المطاف خارج المدرسة وضيعو فرصتهم ؟؟!! “”
sources le figaro
إوا أخوانا هدا كلام ماكرون ماشي كيما بغيتو تصوروا ديال بنكيران .
يجب خلق مقاهي خاصة كما هو الامر في الولايات المتحدة وهولندا من اجل تقنين وتدخين الكيف في هذه الاماكن. ويجب تشديد المراقبة على الجودة التي تباع الى المستهلك وهذا سيغلق الباب امام تجار المخدرات داخل المغرب وارغام هذه المقاهي ان تستورد المنتوج من المراكز المرخصة لذلك من اجل المحافظة على الجودة وشكرا.
المشكل العويص أن مزارعو هاته النبتة اللعينة يرفضون رفضا تاما إستعمالها التطبيب أو التجميل لأن في حياته الحالة مردودها زهيد في حين المجهودات المبذولة لإنتاجها مكلف و مجهد.
ما بني على باطل فهو باطل.
ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل غادي نعودها ليك بالشيبي
لقد لعبتم كل اوراقكم ، الثورة قادمة ولا تسامح مع المفسدين
نعم.تقنين.الحشيش سيرجع بالفاىده على كل مناطق المملكه كما فعل المخزن.بعاىدات الفوسفاط.و السياحه و السمك و بيع حق الصيد للاروبيين و عاىدات الفلاحات في اسبانيا و الحاريات في الخليج.
عاىدات الحشيش سيراها الشعب المغربي قصورا في باريس و طاىرات لبو الودنين.
لك.الله يا شعب المغرب. انهم يتمنيكون بكم تمنييكا لا مثيل له
تنمية المغرب تكون ب
تقسيم خيرات البلاد على العباد من
فسفاط وذهب وخيرات المحيطات أما تنمية التي تتحدث عنها أيها الوزير فالكل يعلم من المستفيد من هذا التقنيين…
اليوم السردين يباع ب 25 و 30 درهم للكيلوغرام في المدن الساخلية فما بالك بالمدن الأخرى …اين هم من صدعو رؤوسنا كل يوم بالمخطط الأخضر
لن يحس المغاربة بتقنين الكيف حتى نرى السجون والمحاكم خالية من المتابعات .ويتمكن المغربي كالهولندي مثلا من شراء الكمية المقننة للترفيه من محلات تجارية كالسجاءر .
أما غير ذلك فلن يتغير المشهد .التهريب والرشوة والاغتناء الغير مشروع.
” وأوضح أن من بين أهداف المشروع، ما يتعلق بالأمور الاجتماعية، من قبيل تحسين دخل المزارعين وحمايتهم من شبكات التهريب الدولي للمخدرات “زوينة هادي اس لفتيت في نظركومن يقوم بالتهريب الدولي،المواطن المغلوب على امره،هههههالتهريب يمارسه اصحاب الحال و كبار المستثمرين،باراكا علينا من كذوبكم،حكومة فاشلة بامتياز
ولماذا لم تذكر الاهداف السياحية على غرار امريكا و هولندا التي تجني من سياحة القنب الهندي عملة صعبة مزيانة مع العلم ان الاستهلاك الداخلي للنبتة بمختلف منتجاتها في تزايد مستمر و بالتالي يدر على الدولة ارباحا قانونية بمباركة منظمة الصحة و هيئة الدواء العالمية .
لكن السيد الوزير لابد أن نقارن بين المصلحة والمفسدة
في هذه القضية. لا تنظر إلى القضية من زاوية المنفعة المادية .وحدها . بل لابد أن ننظر إلى اخطارها على صحة الإنسان والمجتمع.
كما قال تعالى واصفا الخمر بأنه فيه إثم كبير ومنافع للناس
واثمهما اكبر من نفعهما..
إستغلال مناجم الدهب والفضة وجميع انواع المعادن والفوسفاط وازيد من 3500كلم بحرية واموال الجالية بالملاير من العملة الصعبةنعيش في فقر وانعدام فرص الشغل والان بتقنين الكيف سنحصل على التنمية عجبا لكم ان لم تستحي قل ماشئت
السيجارة والخمر مقننة جاء دور البلدية
واخيرا ابانت الداخلية عن موقفها وهدا بعني ان كل ما كان يروج في المنابر والاعلام من تم القبض على العصابة كله كدب وكدب
إلى السيد المحترم لفتيت .ساعدنا على تقنين النبتة الشريفة.اما حزب العدالة فهو يماطل…..ومند زمن
هذا تقنبن الكيف واش غادي يصنعوا منه البخور؟
سموا الاشياء بمسمياتها
الحلال بين والحرام بين
للاسف الشديد اصبحت الاهواء والخلافات تتحكم في القرارات السياسية بعيدا عن المصلحة العامة ومصلحة البلاد….قضية زراعة الكيف او القنب الهندي لها تاريخ طويل حتى انها تغلغلت في مناطق من المغرب اهلها لا يستطيعون التخلي عن تلك الزراعة التي تكون مصدر عيشهم….هنا اصبح لزاما على الدولة ان تبحث عن اساليب لتقنين تلك الزراعة وتحديد مناطقها والمستفيدين منها وتحديد المسؤوليات .ورد في عدة مقالات ان آلاف المواطنين هربوا من ديارهم بسبب الغرامات المترتبة عليهم تاركين عائلاتهم للضياع…الرافضون للتقنين يساهمون في الازمة القائمة ولا يبالون بمصير اولائك المزارعين. وهو امر مؤسف حقا.
نفس الكلام سيقال عندما ستهم المناطق المنسية المهمشة أغنياء الحرب،المناطق التي تحاسر بالثلوج وغيرها من الجهات، محطات ترفيهية لقضاء العطلة الشتوية حيث تكون قبلة الاوربيون، نعم حينها ستقولون أنها من أجل تنمية المنطقة، لكن ماذا سيجني أبناء البلد من التنمية التي سترجع على المستثمرين بالغنى الفاحش
أنها من أغرب الغرائب والعجائب والطرائف في نفس الوقت .ان سياسة الحكومة أصبحت متجاوزة ولم يبقى أحد يصدق أقوالها. إذا فشل الفوسفاط الدي يعتبر مادة أساسية لجلب العملة الصعبة إلى الوطن حيث المغرب أكبر دولة مصدرة لهذه المادة الخام في العلم .كيف يصبح تقنين زراعة الكيف مادة تساعد في تنمية المجتمع. .أيها السادة الأفاضل ارحمونا يرحمكم الله. كفى أموال الشعب تصرف على المتاهات والمزايدات دون حسيب ولا رقيب أن لم يتم تنزيل ربط المسؤولية بالمحاسبة إلى ارض الواقع لاشيء يلوح في الأفق. الدولة الوحيدة التي تقرض الأموال من الخارج لتغطية الرواتب هي الدولة المغربية ..وكل سنة تأتينا الحكومة الموقرة بشيء جديد إلى أن انتهى كل شيء ..حسبنا الله ونعم الوكيل. احتراماتي للجميع الآراء والسلام تحت جميع التحفظات.
All in all you are just , another brick in the wall