أيّدت الحكومة رفع الدعم عن المحروقات في ظل أزمة الأسعار العالمية، اعتباراً للمشاريع الاجتماعية المهيكلة التي انخرط فيها المغرب، وهو ما يتطلب ميزانية مالية مهمة من لدن الدولة في السنوات المقبلة.
فوزي لقجع، الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية، قال إن “العودة إلى دعم المحروقات عبر صندوق المقاصة يتطلب تخصيص مبلغ مالي قدره 74 مليار درهم لتغطية النفقات”.
وأضاف لقجع، خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب مستهل الأسبوع الجاري، أن “صندوق المقاصة مازال يقوم بأدواره”، مشيرا في هذا الصدد إلى الدعم الموجه لاستيراد القمح وغاز البوتان والسكر.
دعم صندوق المقاصة كان محلّ سجال سياسي بين عبد الإله بنكيران وعزيز أخنوش في وقت سابق، إذ اتّهم رئيس الحكومة الحالي نظيره الأسبق بكونه من يتحمل مسؤولية رفع الدعم، ليجيبه الأخير بأن خطوته “هي التي أنقذت البلد”.
بدائل جديدة
تعليقا على ذلك، قال المهدي الفقير، الخبير الاقتصادي، إن “العودة إلى الصيغة التقليدية لدعم صندوق المقاصة مسألة مستحيلة، لكن ينبغي البحث عن بدائل جديدة في المستقبل”.
وأضاف الفقير، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “المغرب بإمكانه الاستعانة بالمنتج المحلي أو تقنين بعض القطاعات، حتى يتفادى تلك الكلفة الاقتصادية الباهظة”.
كما أردف المتحدث نفسه أن “الدولة مازالت تدعم مهنيي النقل في ظل ارتفاع الأسعار، فيما يتعلق الأمر بدعم نسبي موجه إلى هذا القطاع”، مشيراً إلى أن “ورش الحماية الاجتماعية يتطلب ميزانية مهمة”.
تحديات مالية
إدريس العيساوي، الخبير الاقتصادي، أورد أن “تدعيم القدرة الشرائية للمواطنين اختيار سياسي اتخذته الحكومة منذ سنوات، ولا يمكن التراجع عنه، لكن يوجد نقاش حالي بخصوص دعم المواد الأساسية، بين من ينادي برفع الدعم بصفة نهائية وبين من يطالب باستمراره بطريقة غير تقليدية”.
وأوضح العيساوي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الحكومة اتخذت قرار المقايسة الجزئية للمواد البترولية السائلة سنة 2014؛ الأمر الذي مكّن الدولة من الرجوع إلى هذا النظام الذي كان سائدا من ذي قبل”، مشيرا إلى أن “الدولة قامت بتخصيص تأمين دولي على ارتفاع أسعار البترول في حال تعدى سعر البرميل الواحد 100 دولار”.
وأفاد الخبير الاقتصادي بأن “تحرير أسعار المحروقات وفر ميزانية مهمة للدولة، لاسيما في ظل الظرفية العالمية المتعلقة بمرض كوفيد وحرب أوكرانيا”، متسائلا: “هل الدولة قادرة على إصلاح صندوق المقاصة في الظرفية الحالية؟ وهل القدرة الشرائية للمواطن قادرة على تحمل تكلفته؟”.
وتابع المتحدث ذاته بأن “الجدل الحالي حول دعم المحروقات سيشكل بداية النقاش الحقيقي بخصوص تمويل المواد الأساسية عبر صندوق المقاصة، لكن يفترض أن تتوفر مجموعة من الشروط الأساسية بالنسبة للدولة والمواطن معا قبل مباشرة الإصلاح”، خالصا إلى أن “الحكومة ماضية في تنزيل مشاريع الدولة، الممثلة في التغطية الصحية والحماية الاجتماعية، وهو ما يسائل مصادر التمويل المستقبلي”.
بدعم او بدونه العالم كله داخل على ازمة قمح و الدول النامية في افريقيا و الشرق الاوسط ستكون اكبر المتضررين
un pays constitue d une grande majorité de pauvres donc la caisse de compensation doit jouer son rôle si non remplacer la par une caisse aux pauvres et ceux qui n ont pas de travail puisque l etat ne joue pas son rôle de créateurs d emploi ou de richesses.
كلام فضفاض بدون فائدة. اتفقوا على دفن الفقراء أحياء بلا رحمة ولا شفقة .تكالب أصحاب اللحي والمنافقين على المستضعفين ليسحقوهم كما سحق المواطن الشريف الاقطاعيين وقت المقاطعة. والان يريدون استرجاع ما ضاع لهم .
74مليار درهم لدعم الغازوال كاننا دوله امريكا لما تتكلم بالارقام اتبت طاقه الاستهلاك كم يستهلك المغرب من الغازوال سنويا اما اعطاء ارقام فضفاضه ليس بمبرر فجميع ارقام الوزراء مضخمه اذا قمنا بجمع هذه الارقام نرى انها تفوق ميزانيه المغرب
ولماذا نقيم المهرجانات والحفلات هنا وهناك بدعم وموارد مالية من طرف الدولة ، واين مداخيل الفوسفاط ومعادن اخرى ، ومداخيل الفلاحة والصيد البحري .
الغوا معاشات الوزراء والبرلمانيين وكبار المسؤولين
لا حول ولا قوة الا بالله
واش حنا كنا مسايرين الأسواق العالمية هما كينزلو وحنا كنطلعو هما يطلعو حنا نقزو كون كان المعقول راه نكمدوها ونسكتو ولكن الطنز لا ثم لا
الله يلطف أظن أن الأمر لا تبشر بخير
في العوض الشعب يدير احتجاجات ويهضر على حقو على هذا الارتفاع لي كل نهار كتزاد حاجة جالسين شادين الناب في القهاوي وكتابة في مواقع الانترنيت ولا يحرك ساكنا وتلقاه شاد الصف في مرجان في محلات المجوهرات وكيخلص وفرحان تقولي مخصو حتى خير العز للدول اروبا يزيدو غا سنتيم يديرو اضراب
المستهلك الاكبر للمحروقات هي سيارات الدولة التي تجوب شوارع المملكة ورغم ان حضيرة سيارات الدولة يبقى دورها في نقل المسؤول من مقر سكناه الى مقر عمله نجدهم يتباهون في الطرقات خارج اوقات العمل رغم ان التكلفة تعود للمال العام
انا مع رفع صندوق المقاصة بشرط رفع الاجوار الحد الأدانى الاجوار لكل الموظفين والعمال القطاع العام والخاص الزيادة الرواتب المتقاعدين الزيادات التعويضات العائلية توسيع الحماية الاجتماعية تعويض الأسر الفقيرة والمتوسطة إعطائها مبالغ الشهرية 2000 درهم في الشهر منع المقاصة الاستفادة من الأغنياء طبعا لا يمكن أن يستفيد الأسرة تشتري بوطا واحدة في الشهر الأصحاب مطاعم فيرمات المقاهي يشترون مئات وآلاف البوطا بنفس التمن يباع الفقير الحل الأزمة الوقود امر سهل إعادة مصفاة لا سامير الاستغلال خزانات الوقود الجهات معروفة دايرة مسامير في المادة عدم إعادة تخزينها مستفيدة من ارتفاع المحروقات رغم القضاء نفسه رخص الحكومة بي إعادة الاستغلالها وتخزين الوقود في الخزانات مصفاة مصفاة لا سامير متوقفة الحكومة أعادت الاستغلالها ولا سمحت الخواص بي شراءها
ان بن كيران بتحريره لبعض اثمان بعض المواد يكون قد خدم الاحزاب السياسية الحالية الأغلبية وأحزاب التي ستحكم من بعد لانه وجد الجرئة والشجاعة والدعم الكامل من جهات لا تفكر في القدرة الشرائية للمواطن وتمارس السياسة البراكماتية من حيث الموطن يواجه السوق ولو بالحد الادنى للاجور الذي لا يشرف المغرب
اما احزاب الإدارة والبام منهم لا يستطيعون فعل أي الا تازيم الوضع أكثر من بن كيران
أين البترول الذي وجدوا لا أريد النقص في الكزوال وليصانص ياحكومة الأكاذيب مقصورا فالراتتب الشهري دياركم والبرلمان كاؤخصكوم السميك بحالي أو قري الولاد دااك الساعة 2828درهم أنتم والله إما تعرفوا تعيشوا بها لكن أنتم السياسيون المحبون وغيرهم ممن تقلد النيابة بالجامعات بالجهات بالبرلمان بالحكومة جزاكم منذ الاستقلال المشنقة وتصدير أموالكم وأملاككم ل الدولةاامملكة الشريفة المغربية )( ذنوب الفقراء بحالي غالي يخرجوا فيكم إنشاء الله مرضا لايؤذينا
انا أتعجب من كل كلام يقوله بن كيران عن إخراج المحروقات من صندوق المقاصة لان العملية لم تكن فيها شفافية وكان فيها تواطؤ من مجلس المنافسة وهو إلى يومنا هذا يغض الطرف عن التلاعب بالأسعار. أما من يقول انه على الدولة ان تتخلى عن الضرائب عن المحروقات فهذه الخطوة تصب في صالح شركات المحروقات اخنوش اولا وهذه الضرائب مهمة للدولة. أما عودة المحروقات إلى صندوق المقاصة هذا حسب رأيي غير ممكن .لان إخراجها وفر للدولة أموال كانت تدعم به المحروقات. ما يمكن أن نفعله هو اصلاح شركة لاسامير وعودتها إلى عملية التكرير وهذا يوفر لنا اموالا كثيرة ولكن العفاريت يعملون كل مافي وسعهم لاغلاقها لأنها شركة تكرير للبترول نشتريه خاما بثمن مناسب ونكرره هنا في بلدنا وندخر كثيرا من المال لكن شراء البترول مكرر يكلفنا كثيرا.ولهذا على الشعب ان يتحرك للحيلولة دون إغلاق لاسامير.
يا اخنوش اذا كان بنكران رفع الدعم عن المحروقات ارجعه انت وفقط بحدف الضراءب.ليظهر عملك وارفع الساعة الاضافية…
لكن فقط تحمل بنكران .لا ثم الف لا.لان الشعب انتخبتك ضد افعال بنكران .ولتصلح ما افسده .
للتذكير انا است متحزبا اصوت لمن اتوقع منه التغيير الايجابي فقط.
كلما تأخر الإعلان عن الإفلاس أكثر كلما كانت الصدمة أقوى .
الي فهم شي حاجة اقولها لي الله يرحم الوالدين!!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، كل هذه الأقوال والأكاذيب سنعتبرها إلا مسرحية لم يكن أي جديد نحن عندهم أضحوكة وبلا شفقة ولا رحمة فالفقير له الله والحمد لله ان الدنيا ليست دائمة، أما بالنسبة للمقاصة لا شيء إنهم نهبوا ولا زالو، لا أحد منهم يشعر بارتفاع الأسعار ولا غيرة لهم بالوطن .واخيرا استسمح بهذه العبارة ،أنا متقاعد وراتبي الشهري ضئيل أي(الميندة)يعني الماندة. عندي سيارة راني موقفها ما تمتعنا منين كنا خدامين ولا متقاعدين.اما بزاف من الناس معندهم حتى مدخول الله يكون فالعون، حسبنا الله ونعم الوكيل.
من حق الموظفون السامون في الدولة الاستفادة من رواتب سمينة و امتيازات اجتماعيه و اقتصادية فلولاهم لما طلعت الشمس اما الشعب فيكفيه النوم و الراحة فهما نعمتان ثمنهما كبير
حاليا في دولة ما في شمال إفريقيا متقدرش تخرج تقضى او تا الى خرجتي غادي تندم لأنه مابقا ميتشرى او مبقا ميتكال كولشي سرطنوه او غلاوه ولينا كثر من أوروبا فالمعيشة مع العلم لخلصة ديال الموزنبيق… ؟! ؟!
المقاصة والحماية الإجتماعية متكاملان، كلاهما يهدف دعم القدرة الشرائية للمواطنين، واظن ان الدعم المباشر من خلال الحماية الإجتماعية (معاشات المسنين والعجزة والارامل والايتام والمعدمين..) افضل، لان الدعم غير المباشر من خلال المقاصة مجرد أرقام نسمع بها ولكن لا ندري من المستفيد منها. كما يبدو لي أن المقاصة يجب أن ينتقل دورها لدعم مجالات أخرى
المغرب تيتسلف لفلوس باش يجي الاستتمار لكن هناك شروط يجب ان يتقيد بها من بينها التخلي عن كل ما هو اجتماعي قضية تسلاف لفلوس من الخارج ما عندها حتى شي علاقة بالتنمية أساسا عندها علاقة بدور على اليمين دور على اليسار متتشوفش لامريكا اكبر دولة راسمالية مناك فقر و اناس يسكنون الشارع العام و احياء جد فقيرة و هشاشة اقتصادية لان اصحاب راس المال ماعندهم قلب ما عندهم عواطف ما عندهم تعاطف مع ان اغلبهم يكون قد مر من ظروف الفقر و العوز
كل شيء ممكن في غياب الرقابة وربط المسؤولية بالمحاسبة مع الأسف الحكومة تضخم الأرقام التي تصب في مصلحتها والتي تصب في مصلحة الشعب فهي تبقى طي الكثمان والنسيان فعلا انه العبث .الجهات الاقتصادية العالمية تشير أن المغرب يصدر الفوسفاط ومشتقاته حيث زاد الطلب على هذه المادة بأزيد من 100% والحكومة الموقرة لم تشير إلى ذالك لأمن قريب ولا من بعيد لأن ذالك يصب في مصلحتها قصد تحقيق الريع بجميع انواعها وأشكاله …؟ اللهم إن هذا منكر حسبي الله ونعم الوكيل ..*
رفع الدعم الذي تعطيه الدولة ام لا.تعطيه لا شيئ يتغير. لماذا؟……………. مادام عقلية البعض لم تتغير.
. مصالحهم اولا من كل شيئ.