مع توقف مصفاة “سامير” عن تكرير البترول منذ شهر غشت الماضي واعتماد موزعي المحروقات على الاستيراد لتأمين حاجيات السوق المغربي من هذه المواد، سجلت الواردات المغربية من الغازوال والفيول ارتفاعا ملحوظا بلغت نسبته 23 في المائة تقريبا.
واستورد الموزعون المغاربة، بحسب بيانات إحصائية مؤقتة لمكتب الصرف، ما يناهز 847 مليون درهم من الغازوال القادم من القارة الأمريكية الجنوبية في السنة المنصرمة، مقابل 697 مليون درهم في السنة التي قبلها؛ أي بزيادة بلغت قيمتها 160 مليون درهم.
مقابل هذه الزيادة في الواردات الطاقية من أمريكا اللاتينية، سجلت المبادلات التجارية المغربية مع دول هذه القارة تراجعا لافتا خلال العام الماضي، بلغت نسبته 30 في المائة، حيث انتقل إجمالي المبادلات بين الطرفين من 24.2 مليار درهم في 2014، إلى 16.9 مليار درهم في العام الماضي.
وتضررت الصادرات المغربية نحو دول أمريكا الجنوبية بعد تراجعها بنسبة 35 في المائة، منتقلة من 11 مليار درهم تقريبا في 2014، إلى أقل من 7.2 مليار درهم في العام المنصرم، والأمر نفسه بالنسبة للواردات التي تراجعت بدورها بنسبة 26 في المائة، حيث لم تتجاوز 9.8 مليار درهم السنة الماضية، مقابل 13.3 مليار درهم في سنة 2014، متراجعة بقيمة 3.46 مليار درهم.
واستورد المغرب ما يناهز 2.4 مليار درهم من الذرة في السنة الماضية، مقابل 3.6 مليار درهم في 2014، فيما بلغت وارداته من السكر الخام والمكرر نحو 2.3 مليار درهم في السنة الماضية، مقابل 2.8 مليار درهم في 2014، مسجلا انخفاضا بنسبة 18 في المائة.
التراجع طال أيضا واردات زيت الصوجا التي لم يستورد منها المغرب سوى 97 مليون درهم في 2015، مقابل 815 مليون درهم في 2014، لتسجل تراجعا كبيرا بلغت نسبته 90 في المائة.
الصادرات المغربية من الأسمدة الطبيعية والكيماوية انخفضت من 6.25 مليار درهم سنة 2014، إلى 4.4 مليار درهم في العام الماضي، كما سجلت صادرات الفوسفاط انخفاضا ملحوظا في السنة المنصرمة، حيث بلغ 1.27 مليار درهم، مقابل 1.5 مليار درهم في 2014.
المغرب يقطع المحيطات لاقتناء المحروقات. وفقط أسلاك مشوكة تقف حاجزا بين جار يشترك معه في كل شيء . هل يعقل هذا؟
و ترد دول أمريكا اللاتنية الجميل بمكافأة البوليزاريو و دعمه في مقدمتها فينزولا و كوبا..
ا حذروا من كازوال امريكا الجنوبية و الدول العربية لاءنه يحتوى على كميات كبيرة من Soufre اكثر من 1000ppm في فنزويلا و 3000ppm بالجزائر و 5000ppm في الكازوال السعودى. اما في اروبا فلا يتعدى المنسوب فيه من هذه المادة 10ppm. و معنى هذا انك تشترى كازوال رخيص لتدمر le system d injection,, لسيارتك …حدارى ثم حدارى اءن ,, Fuel quality,, في اليوم الحاضر شيء في قمة الاءهمية للسيارات ما بعد 2010 و كذا لصحة البشر. غريب اناالمغرب الى يومنا هذا لا ينشر تحاليل للوقود المعرض للبيع في الاسواق المغربية..لكن للاسف في المغرب نضرية,,كور و اعطى لعور,, هي السائدة
الى رقم 3 الجزائر تمتلك احسن بترول وغاز لاكن لااسفهناك قوى كبرى تمنع الدولتين من يتاجرو بينهم خط احمر للمغرب ان يشتري من الجزائر وكذالك خط احمر للمغرب …….والمستعمرة الفرنسية هي من تقف وراء كل هذا فرنسا تشتري الغاز الجزائري والمغرب لا….
نهار طلع اةليصانص ل 13,5 درهم والمازوط ل 10 ولا 11 وكلشي تيشريه وتواحد مدوا ويجيبوه تمن المريخ حنا مالنا لاباس علينا حتى لو يخسر الموطور كلشي عندو بش يشري مطور جديد والصطاسيونات عامرين والعام زين
Fabriquons des voitures hybrides 100% marocaine pour le marché national et étranger
1) Création d'emploi
2)Réduction de l'impact environnementale
3)Réduction de la facture énergétique
هناك خلط لدا البعض ، البترول والغاز شيء ، أما البنزين والكازوال فهو شيء آخر ، بمعنى أن ليس كل من يتوفر على البترول يملك مصانع لتحويله إلى بنزين أو دييزل . تذكروا أيام كان العراق محاصرا، لم يكن يتوفر على هذه المحروقات رغم انه منتج للبترول .
اما بالنسبة لبلدنا فقد أصبحنا نستورد هذه المنتوجات الحيوية والإستراتيجية من أمريكا بسبب بيع شركة سامير من طرف كروش لحرام الفاسدين إلى النصاب السعودي واقتسام الغنيمة بينهم مع العلم أنها المزود الوحيد لبلادنا من هذه المواد .
المزوط المستورد من جنوب امريكا لا تتوفر على شروط البيأة ان مصفات لا تتوفر على تصفية الحامض الفصفوري كانت شركت لسامير تنتج ما بين 10 الى 50 ppm اما المستورد يتوفر على10000 ppm لمادالدولة لم تشغل مصفات المحمدية وتترك القضاء ياخد مجراه حرام مركب التالت في افريقيا تاكله الرطوبة حرام حرام اسي بن كيران
السي عمر رقم 1
الجزائر نفسها تشتري الكازوان و البنزين . لوكان الحكام ديال الجزائر عندهوم شي عقل و كايشفوا مصلحة او حاجة يعملوها يشريوا لاسامير من عند العامودي
– يريدون نافذة على المحيط لاستخراج الحديد من غار الجبيلات و هذه من سابع المستحيلات و من ستاتون بالمياه? المياه المتوفرة بكثرة هي مياه سد المنصور الذهبي التي تصل الى تصل الى منطقة المحاميد عن طريق الانابيب
يمكنهم توفير و ادخال اكثر من 25 مليار دولار سنويا في اقل من سنتين الى دارو يديهوم في يدنا .
لكن لا يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم.