يبدو أن استراتيجية الوزارة المتشددة تجاه الغش ضمن امتحانات الباكلوريا، باستعمال آلات كاشفة لنشاط الهواتف النقالة والعتاد الإلكتروني، إلى جانب الحملات التوعوية والتحسيسية، لم تأت أكلها.. حيث تداول نشطاء فيسبوكيون صورا لعدد من مواضيع الدورة العادية التي اجتازها المترشحون بعد زمن قصير من دخول التلاميذ لقاعات الامتحانات.
وقال محمد الساسي، مدير المركز الوطني للتقويم والامتحانات والتوجيه، إنه قد تمّ تسريب أوراق الأسئلة خارج قاعات الاختبارات، موضحا أن الأمر غير جديد، بعدما اعتيد على إحداث صفحات فايسبوكية عشية الامتحان تعمل على نشر مواضيع بعد انطلاق الإختبارات.
” لا ندري الخلفية وراء هذا العمل، ولا نعتقد أنه يستهدف شيئا آخر غير التشكيك في قدرة المؤسسات على حماية مصداقية الشهادات التعليمية الوطنية وضمان حق المترشحين في تكافؤ الفرص” يقول المتحدث.
ونبه الساسي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إلى أن هذه الشبكات التي تنشط في تغشيش تلاميذ الباكالوريا تروج لمواضيع خاطئة أحيانا تعود لدورات سابقة وأجوبة خاطئة بدورها، مشيرا إلى أن عددا من أوراق الامتحان يتم تركيبها عبر وسمها بالسنة الدراسية الحالية في حين أن محتواها يعود لسنة 2013.
وبخصوص منع الهواتف النقالة داخل مراكز الامتحان، والتي أخذت بواسطتها صور للأوراق صباح اليوم، أفاد المسؤول التربوي أن جهودا جبارة تبذل داخل المؤسسات التعليمية لتطبيق القرار، متوعدا التلاميذ الذين يخالفون القرار بتفعيل المسطرة القانونية في حقهم حين ضبطهم متلبسين بالغش مع تشديد العقوبات.
وشدد رئيس المركز الوطني للتقويم والامتحانات والتوجيه، أن المسؤولين سيواصلون نفس الجهد للتصدي لكل ما يتم الترويج له على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا أن عملية تجميع الأجوبة المنشورة على صفحات التسريبات انطلقت منذ الصباح من طرف لجن التصحيح، حيث سيتم اعتبار أي أجوبة متطابقة للأجوبة المنشورة على الفيسبوك وبين جواب المترشح حالة غش.. ولفت الساسي إلى أن أزيد من 52 بالمئة من حالات الغش المضبوطة خلال امتحان الباكالوريا السنة الدراسية المنصرمة قد رصدت خلال التصحيح وليس أثناء إجراء الإمتحان.
باش كلشي يرتاح أ يبقى هاني.خاص حتا الأساتذة للي فالحراسة أ حتا اللجنة براسها يحيدو ليهم الهواتف النقالة أ حتا أعضاء اللجنة راه حتا هوما ممكن يصوروا أ ينشروا فالأنترنيت الأسئلة.
يجب إقصاء جميع الذين ثبت فيهم الغش والعمل على الوصول إلى من يقومون بالتسريبات على الفايسبوك و غيره لأن عملهم الإجرامي هذا ليس جريمة بسيطة بل هو إفساد في الأرض وضرب لمبدأ تكافؤ الفرص والمساهمة في إنجاح أفواج لا تستحق وإعطائها فرصة للتوظيف والعمل في الإدارات وبالتالي مواصلة الفساد
لماذا لا يتم حل المشكل وبتره من الأساس هناك يجب طرح هدا السؤال لماذا الغش ؟ كثرة الدروس وووو… كيف يمكن ان يركز التلميذ مع هذا الكم الهائل من الضغوط كما ان ما يدرس او اغلبيته لا ينفعهم في ميدان الشغل تفاهات تفاهات تفاهات
الحقيقة:
كاستاذ مشارك في عملية الحراسة هذا الصباح طلب من رئيس المؤسسة وضع هواتفنا داخل الادارة و عدم ادخالها للاقسام فاستجبنا للطلب. و بعد بداية الامتحان دخل المدير حاملا ذلك الجهاز لكن ما لفت نظري ان الجهاز كان غير مشغل، يعني مجرد "ديكور" فقط، بعدها دخل للقاعة فردين قدما من النيابة حاملين نفس الجهاز لكن مرة اخرى الجهاز كان غير مشغل "ديكور" . بعد انسحابهم قام بعض التلاميذ باخراج هواتفهم و قمنا بمصادرتها. السؤال الذي يطرح نفسه : ما هو دور تلك اللات ؟ لماذا اقتنتها الوزاة ان لم تكن ستشغل؟ و ماذا عن التكلفة المادية لصفقة شراء الاجهزة ? لاشك ملايين الدراهم صرفت من اموال الدولة و الشعب لشرائها و الواضح ان الشركات المستفيدة من هذه الصفقة يملكها اشخاص لهم نفوذ داخل الوزاة و الدولة. اذن هذا في حد ذاته غش و تحايل و سرقة لاموال الشعب دون القيام بالواجب
نطالب بفتح تحقيق في الامر
هناك في هذا البلد من ينتشي ويفرح عندما يعمل على تبخيس مجهودات الغير لينعته بالفشل .
للأسف الشديد هناك في هذا البلد ذوي النيات السيئة التي تبحث دائما على إفشال المجهودات المبذولة للقضاء على هذه الظاهرة واظن أن هناك أيادي لها مصلحة في استمرار الغش بدل المساهمة في القضاء على الظاهرة التي بذأت تنتج جيل من الغشاشين والكسا لى يحملون ديبلومات وشواهد مغشوشة ستؤدي الى تعميق المشاكل الإجتماعية والإقتصادية وتعميق التخلف مستقبلا …….الخ.
يجب المرور لمرحلة البحث والتحري وإعمال القانون للوصول إلى هذه الأيادي
القذرة ومعاقبتها طبقا للقوانين الجاري بها العمل ،وعدم التراجع بثاثا عن محاربة الظاهرة…..الخ
هذا الكلام نسمعه كل سنة ولا يفعل انما ضحك على الدقون فالوزارة تريد ان يستمر الغش لان نسبة النجاح ستصل العتبة التي تتوخاها حتى يتسنى لها التطبيل مرة أخرى وبالمقابل نسبة مهمة من التلاميد ستهدر وقتها في ردهات الجامعات لانها دون المستوى بسبب النفخ في النقط نتيجة الاستفادة من ريع الساعات الاضافية الدي يستفيد منه مجموعة من أباطرة الساعات الاضافية.
قولوا العام زين.
تغشيش امتحان وطني ينبغي أن يعتبر خيانة وطنيةوالذي يوظف التكنولوجيا للغش بهجر إلى جبل معزول ليعيش عناك
أظن ان الحل الأمثل للحد من ظاهرة الغش هو تكليف الامن بتفتيش التلاميذ قبل الدخول لقاعات الامتحانات وتكليف القوات المساعدة بزراويطهم بالحراسة والمراقبة داخل الأقسام ….
احنا كامونيين …
العسكر هو الحل مع الاسف
مهما حاولت الوزارة المتشددة تجاه الغش ضمن امتحان الباكالوريا لن يتوفقوا في منع هذا الغش ابدا
كيف سثتبتون ذلك؟
قد يحصل الظلم والحيف على من صادفت أجوبته مانشر في الفيسبوب لكنه لم يغش.
سيظلم بطبيعة الحال.
وجب وضع آلات التشويش على الجوالات النقالة و قطع اي اتصال في محيط المؤسسات لتفادي اي اتصال يتعلق بالتسريب.
أعرف شخصيا من لم يغش السنة الماضية وتم ظلمه واجحافه حقه بتهمة الغش.
من النوادر ان قسما يوم الامتحان غش بشكل مباشر فتم اقصاء ما يناهز من 12 تلميذ وهذا شيء جميل لكن الشيئ الذي لم يعجبنا كآباء هو عدم مساءلة الاستاذ الحارس الذي سمح بذلك وما لم يعجبنا اكثر منح النقط بسخاء لابناء المؤسسات الخاصة على حساب الباقي ، الغش يتم تسطيره من الوزارة ليعاقب التلميذ في المدرسة العمومية فقط والهدف من ذلك تفليص عدد المؤسسات العمومية بالمغرب لارضاء اصحاب التعلبم الخصوصي
يجب منع الهواتف وكل ما له علاقة بذلك من المؤسسات التعليمية صباح الامتحانات لا على التلاميذ فقط بل على الاطر الادارية والاساتذة والاعوان …..
وفضلا على ذلك يجب تركيب آلات التشويش ومنع الاتتصال أو ما يسمى بــــ :
( الريزو ) على المؤسسة ومحيطها ثم توكل على الله
انا عندي باك 1994 كانت ظاهرة الغش منعدمة كان ااساتدة تلك الحقبة يعلموننا الا عتماد على النفس اما حاليا فالاستاد لا يحاول زرع تلك الخصلة في دهن التلميد كولشي مسؤول عن الغش
وشدد رئيس المركز الوطني للتقويم والامتحانات والتوجيه، …. سيتم اعتبار أي أجوبة متطابقة للأجوبة المنشورة على الفيسبوك وبين جواب المترشح "حالة غش"
لكلاخ بعينه ألا تعلم ياسيدي أن تلك الأجوبة هي التي سيجاوب بها كل التلاميذ , وبهذا سيضلم تلاميذ اخرون لا علاقة لهم بالغش
على السيد مدير المركز الوطني للامتحانات العمل على محاربة الغش بجميع الوسائل الممكنة سواء التحسيسية او الزجرية قبل واثناء الإمتحانات. اما بخصوص ظبط حالات الغش بعد الامتحانات( باسثتناء الحالات الفاضحة) فهي ليست من اختصاصكم ولا يمكن التطاول على القانون كحالة التوأمين وزد على دلك كما لا يمكن للاساتدة ظبط حالات الغش بناء على اجتهاداتهم الخاصة أثناء تصحيح الاوراق لانهم لايعلمون تلغيب وتاويلاتهم مجانبة للصواب بسبب غياب تلبس الغش.وكل قرار يضر بمصلحة التلاميد سيشكل تجاوزا في السلطة وسيكون مصيره الإلغاء فضائيا وسيشكل فضيحة أسوأ من الغش.لسنا مع الغش بل مع الشفافية وتكافؤ الفرص ولكن في نفس الوقت نحن ضد الشطط في استعمال السلطة والتاويلات والاجتهادات الفارغة للكعلمين في غياب التلبس بالغش وفي عيتب حق الدفاع فان كل قرار إداري يصبح تجاوزا للسلطة وماله الالغاء.
السبب في كل هذه المشاكل هو طريقة الامتحان.انا افضل الطريقة القديمة اي الغاء كل الامتحانات والفروض والاكتفاء بامتتحان واحد في السنة الثانية باكلوريا حييث يختبر التلاميذ في كل ما درسوه ابتداء من بداية السنة الدراسية الى نهايتها.وبعد انتهاء امتحنانات النقيل والغش التي تتمثل في الكتابي نمر للامتحان الحقيقي الذي يظهر كل تلميذ على حقيقته الا وهو الشفاهي.لانه عن طريق النقيل والغش هناك من ينجح وهو امي لا يتقن حتي التواصل والكلام .هذا هو واقع الباكلريا المغربية. وهذا هوالحل.اي طريقة السبعينيات.
هناك حلول لاي مشكل و خصوصا مشكل التسربات
ولماذا لا يشرك التلاميذ في اخراج نماذج الامتحانات و فتح معهم الحوار لحل هذا المشكل الذي يطرح كل سنة
باش كلشي يرتاح أ يبقى هاني.خاص حتا الأساتذة للي فالحراسة أ حتا اللجنة براسها يحيدو ليهم الهواتف النقالة أ حتا أعضاء اللجنة راه حتا هوما ممكن يصوروا أ ينشروا فالأنترنيت الأسئلة كلشي في المغرب هكذا الكل من تحت له الفرصة للانتقام يفعله لا يفكر فى العواقب. المصريين هم الأساتذة انتقاما على وزارة التربية الوطنية والتعليم.
حركوا الاقتصاد؛ ليستوعب سوق الشغل الغالبية العظمى لحاملي الشهادات العليا و الدبلومات التقنية و المهنية. ثم أنشؤوا جامعات و كليات و مدارس عليا إضافية مع إجبارية توفر كل جامعة أو مدرسة عليا على داخلية و مطعم.
حركوا الاقتصاد؛ و فروا الظروف الملائمة لنجاح المقاولات الصغرى و الفردية. حاربوا الغش الكبير؛ حاربوا الربح السريع و الفاحش. انذاك لن يغش التلاميذ.
الجهاز الذي تم تسليمه ليس سوى DETECTEUR DE METAUX. مثل الذي يستعمل في المطارات ولدى الجمارك. ما يجب القيام به هو وضع جهاز للتشويش.
سؤالي: هل قمتم بحماية مصداقية التعليم قبل أي شيء؟
جواب المسؤولين : لا
سؤالي : لماذا لا تهمكم سوى مصداقية امتحان البكالوريا؟
جواب المسؤولين : لأن مصداقية الامتحان تحجب مصداقية التعليم فلا يتكلم الناس عنها.
I took 4 hours long test few weeks ago
(in finance(NY
We were more than 500 candidates in big hall with basic tables and chairs with more than 50 watchers
Calculator has to be from approved list,
you have to present it 15 min before the exam and they reset it and tag it
No watch, nothing on the table expect 2 pencils provided with the exam date
Even no bottle you have to go to the corner to drink
I swear i had to hold it for more than 2 hours because I couldn't afford to waste 5 min that means at least 2 questions less of the 100
They created the smartphone, watches.. but find way to protect their exams because they want protect the exams
In our country they pretend stopping cheating by
cheating in resources and organisation
The recipe is long exams with limited time that doesn't let a minute of cheater to look for help or the helper to get time to help
الحل بسيييييط جدا وهو تضامن اتصالات المغرب و اينوي و ميديتيل في الغاء خدمتهم خلال ايام الامتحا
je pense que le prof qui diffuse la copie par son télephone et les prof à l'extérieur qui font la résolution des examens
و أنا أقرأ مقالكم استوقفتني بعض العبارات التي لم أتمالك نفسي للرد عليها :
1 استراتيجية الوزارة : عبارة مرعبة توهمنا بأن لهذه الوزارة حقا شيء اسمه استراتيجية و انها لا تخبط خبط عشواء كسابقاتها على حد قول وزيرها النابغة .
2 مدير مركز الامتحانات و .. و .. في الوزارة صاحبة الاستراتيجية لا يعلم الخلفية وراء هذا العمل مع أن الرسالة واضحة للأعمى و هي إظهار فشل استراتيجيتكم المتخلفة بملايين السنوات الضوئية على ركب التطور التكنولوجي العالمي .
3 الحملات التحسيسة و التوعوية : أية توعية و أي تحسيس و نحن لا نسمع إلا عبارات التهديد و الوعيد ( عقوبات حبسية يا للهول ) ألا تخجلون من شيب رؤوسكم ؟ كيف تطالبون بالقصاص من هؤلاء و عفا الله عما سلف لصاحبي الكراطة و خاصة صاحب الشوكولاطة الذي يا ما بنى معكم الاستراتيجيات الوزارية .
4 صاحبنا المدير الموسوعة يحاول إقناع نفسه بأن المواضيع قديمة و التواريخ مزورة ربما يكون محقا فهو أدرى بالتزوير من الفايسبوكيين ألا ينتمي لوزارة الاستراتيجيات و من التزوير ما هو استراتيجي .
و رغم الفشل و التسريب صاحبنا مصر على أن خيوط اللعبة في يده و انه قادر على التصدي …
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بالتوفيق انشاء الله لجميع التلاميذ. أما بالنسبة للتسريبات في امتحانات الباكلوريا من المسؤول عن تسريب مادام أن هناك اعتكاف و حراسة أثناء نقل الامتحانات للمؤسسات التعليمية. اليوم كان التسريب قبل الامتحان بدقائق يعني قبل توزيع أوراق الامتحان. مما يجب على المسؤول عن مركز امتحانات الباكالوريا توعد المهنيين في قطاعه بدل توعد التلاميذ.
Il faut combattre la technologie par la technologie
الغش ظاهرة بنيوية كمثيلاتها من الظواهر الإجتماعية من رشوة و محسوبية و زبونية و… تتطلب إعادة تشكيل العقل المغربي…" شحال تعطوا نحيدوا الرشوة و كل هذه الأوبئة الإجتماعية المستعصاة على العلاج؟" … و القاعدة معكوسة: الكل متهم حتى تثبت براءته. و هكذا نحن إلى ما شاء الله أن نكون كذلك . أقصد هنا الغش في كل تجلياته و…
l'entrée à l'université doit être soumise à un concours pour éliminer les fraudeurs et les paresseux ,ainsi on allège les universités des étudiants qui ne viennent que pour faire des grèves ,islamistes ,gauchistes ,des étudiants de perte de temps et d'argent,
voilà la solution!au travail!
الحل بسيط يجب حجب فيسبوك و واتساب و سكيب و منع حمل الهاتف اثناء الامتحان
بسيطة أليس كذلك
Il faut attraper les fraudeurs en action, car si il y a des etudiants avec les memes reponses et qui n ont pas trucher; ils auront le sort des trucheurs.
Ce n est pas legal de penaliser sur la base prejugements.
الكل يحمل المسؤولية للأستاذ في عملية الغش.عتدما تفشل الوزارة في خزعبلاتها تعلق فشلها على الآخر.كيف للأستاذ أن يكةن صارما و هو مهدد في حياته و لا من يحميه حارج القسم؟؟؟ الوزارة فدمت استقالتها و لم توفر الأمن و تركت الأستاذ وجها لوجه مع بعض المجرمين الذين حاشى أن ننعتهم بالتلاميذ
شاركت هذا الصباح في عملية ا لحراسة في إحدى ثانويات جوب المملكة ٠ مرت الأمور في جو عادي جدا وودي جدا٠ثلميذ واحد كان يحمل معه هاتف نقال طلب بنفسه الإذن ليضعه فوق المكتب قبل بداية الإمتحان٠نحن الأساتذة طلب منا أن لا نحمل الهاتف ,تركته في البيت أين المشكل٠طيلة الثلات ساعات كنا حازمين و وديين فمر الإمتحان في جو جد إجابي و كان الثلاميذ في المستوى .الأمر لا يتطلب المعجزات فقط القليل من الجدية٠المشكل الذي نعانيه هو وجود بعض الأشخاص المرضى الفاسدين يظنون أنهم أذكى من باقي البشر ويعرفون ما لا يعرفه غيرهم (إلا أنهم مرضى يحتاجون علاجا) فبالتالي يفسدون كل ما هو صالح بدعوى إصلاحه ٠
La nature des examens, les programmes et notre maniere d'agir est pour beaucoup dans tout ce qui nous arrive:
Former les enseignants correctement pour qu'ils puissent proposer des sujets de syntheses (dans ce cas les documents doivent etre autoriser)
Il faut changer les programmes du primaire a la terminale
Il faut vraiment punir severement les tricheurs des deux camps eleves et enseignants.
La triche existe partout mais chaque etat a sa facon d'agir face a ce fleau. Bon bac a tous
الوزارة تغش والاكاديميات تغش والنيابات تغش والمدراء يغشون والاساتذة يغشون والنقابات تغش وجمعيات اباء واولياء التلاميذ تغش.والاباء انفسهم يغشون .فكيف بتلميذ مراهق الا يغش رغم انه يعرف ان الافاق اغلقت منذ بعيد على حزب عتيد اسمه حزب الستقلال.
Le bac marocain ne sera crédible qu apres avoir supprimé la note du contrôle continu car des élèves reçoivent des 19/20 et le jour de l examen national obtiennent 1/20.le pire c est que la note du contrôle continu représente 25% de la moyenne du bac.deuxieme point pour dissuader les fraudeurs avec Facebook, il faut le mouiller avec des fausses réponses et les candidats ne feront plus confiance.
هل من وسيلة الكترونية لمنع وفي نفس الوقت كلا من RESEAU TEL و
BLUETOOTH وWIFI وCONNEXION INTERNET في BBمحيط المؤسسات ?
ارجو الافادة وشكرا.
الغش في الامتحان يعبر فقط عن اخلاقنا المنحطة و انعدام الضمير و انعدام الوازع الديني لدى الاغلبية الساحقة. كما ان الاباء في بعض الاحيان يشجعون ابناءهم على ذلك…
ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ:
ﻛﺎﺳﺘﺎﺫ ﻣﺸﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﻭﺿﻊ
ﻫﻮﺍﺗﻔﻨﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻻﺩﺍﺭﺓ ﻭ ﻋﺪﻡ ﺍﺩﺧﺎﻟﻬﺎ ﻟﻼﻗﺴﺎﻡ
ﻓﺎﺳﺘﺠﺒﻨﺎ ﻟﻠﻄﻠﺐ. ﻭ ﺑﻌﺪ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻻﻣﺘﺤﺎﻥ ﺩﺧﻞ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺣﺎﻣﻼ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﻟﻔﺖ ﻧﻈﺮﻱ
ﺍﻥ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻛﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﻐﻞ، ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺠﺮﺩ
"ﺩﻳﻜﻮﺭ" ﻓﻘﻂ، ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺩﺧﻞ ﻟﻠﻘﺎﻋﺔ ﻓﺮﺩﻳﻦ
ﻗﺪﻣﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﺣﺎﻣﻠﻴﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻟﻜﻦ
ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻛﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﻐﻞ "ﺩﻳﻜﻮﺭ. "
ﺑﻌﺪ ﺍﻧﺴﺤﺎﺑﻬﻢ ﻗﺎﻡ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ ﺑﺎﺧﺮﺍﺝ
ﻫﻮﺍﺗﻔﻬﻢ ﻭ ﻗﻤﻨﺎ ﺑﻤﺼﺎﺩﺭﺗﻬﺎ. ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺬﻱ
ﻳﻄﺮﺡ ﻧﻔﺴﻪ : ﻣﺎ ﻫﻮ ﺩﻭﺭ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻼﺕ ؟ ﻟﻤﺎﺫﺍ
ﺍﻗﺘﻨﺘﻬﺎ ﺍﻟﻮﺯﺍﺓ ﺍﻥ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺳﺘﺸﻐﻞ؟ ﻭ ﻣﺎﺫﺍ
ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻜﻠﻔﺔ ﺍﻟﻤﺎﺩﻳﺔ ﻟﺼﻔﻘﺔ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻻﺟﻬﺰﺓ ?
ﻻﺷﻚ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﺪﺭﺍﻫﻢ ﺻﺮﻓﺖ ﻣﻦ ﺍﻣﻮﺍﻝ
ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻟﺸﺮﺍﺋﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﻮﺍﺿﺢ ﺍﻥ
ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺘﻔﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ ﻳﻤﻠﻜﻬﺎ
ﺍﺷﺨﺎﺹ ﻟﻬﻢ ﻧﻔﻮﺫ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻮﺯﺍﺓ ﻭ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ.
ﺍﺫﻥ ﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﺣﺪ ﺫﺍﺗﻪ ﻏﺶ ﻭ ﺗﺤﺎﻳﻞ ﻭ ﺳﺮﻗﺔ
ﻻﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﺎﻟﻮﺍﺟﺐ
ﻧﻄﺎﻟﺐ ﺑﻔﺘﺢ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﻓﻲ ﺍﻻﻣﺮ
أظن من الحلول للقضاء على الغش مايلي :
-تربية التلاميذ منذ الابتدائي على كراهية الغش
-من لا يحصل على المعدل لا يستحق النجاح ويكرر مرتين ثم يطرد
-قطع تغطية الانترنيت يوم الامتحان
-أسئلة ذكاء فقط
-من ضبط غاشا لا ينبغي رحمته ,,,,توقيف لسنوات حتى يبقى عبرة.
الوزارة تكتفي بالشفوي ,,, اقتنينا اجهزة كشف الهواتف… ولم نر شيئا وهو ما جعل التلاميذ يسترجعون ثقتهم في هواتفهم النقالة ويخرجونها فالوزارة عودتهم على الشفوي فقط.
الكل يحمل المسؤولية للأستاذ في عملية الغش.عتدما تفشل الوزارة في خزعبلاتها تعلق فشلها على الآخر.كيف للأستاذ أن يكةن صارما و هو مهدد في حياته و لا من يحميه حارج القسم؟؟؟ الوزارة فدمت استقالتها و لم توفر الأمن و تركت الأستاذ وجها لوجه مع بعض المجرمين الذين حاشى أن ننعتهم بالتلاميذ
أؤكد ما جاء في التعليق رقم 4.حيث وفي مدينة القنيطرة قامت
لجنة مكونة من شخصين أجرت فعلا معاينة على مختلف الاقسام…وكنا ننتظر تشغيل كاشف الهواتف..إلا اني فوجئت ان احدهما يشيرالى التلاميذ ان كان بحوزتهما هواتف..فتبين لي ان ما يسمى كاشف الهواتف مجرد ديكور لا أقل ولا أكثر…للاشارة كنا نحن المراقبين جردنا قبل بداية الامتحان ا التلاميذ من هواتفهم وتم حجزها فوق الطاولة الى حين انتهاء الامتحان. ورغم ذلك فهذا الجهاز المحمول لم يصدر منه اية اشارة…إن فعلا تريد الوزارة الحد من ذلك فعليها التفكير في تزويد المؤسسات بتلك الاجهزة الكاشفة والتي تكون في المطارات والحواجز وغيرها…وهذا كله إن لم يحظ من كل ذلك فعلى الاقل سيصعب الأمر على الغشاشين…العنصر البشري يبقى مهما لضبط كل غشاش سةاء اثناء المراقبة أو التصحيح..بالعودة الى ما يسمى كاشف الهواتف فهو إما غير ذي جدوى أو أن حامليه يجهلون طريقة تشغيله….
دخول المدارس والمعاهد في التعليم العالي من بين اسباب الغش,الكل يريد ان يحصل علئ معدل ليسمح له الولوج. لكن اذا الغيت هذه الانتقائية فستكون المبارة امام الجميع.وهذ ا هو مبدا تكافؤ الفرص !!!!
لا اظن ان هده الطريقة ستكون فعالة خاصة بالنسبة للمواد العلمية ادا ارادوا محاربة الغش يجب بناء عقلية التلميد من الابتدائي على ان الغش حرام و له عواقب خطيرة على المجتمع
إليكم أسهل حل بأقل كلفة:
يجب على المسؤولين أن يُغطِسوا كل تلميذ في برميل من الماء قبل الولوج إلى قاعة الإمتحان وبذلك سيتعطل هاتفه وسماعته وكل التكنولوجيا العالقة به ومن الأفضل أن يكون الماء باردا لكي يساعد التلميذ على الحيوية والنشاط
مع الاسف نريد معالجة الظاهرة ولا نعالج الاسباب وهي كثيرة وساعطي بعض الامثلة فقط
1- البرامج والمناهج لا تساير العصر
2- الخريطة المدرسية (نجاح التلاميذ باقل من المعدل)
3- تربية جيل كروي (بارصا وريال) جيل فايسبوك جيل ماكدونالد جيل موازين
جيل فقد البوصلة وبالتالي هو كالغريق يبحث عن اي وسيلة تنقده ولو كانت ضارة هذه هي الحقيقة المرة
في الحياة الدنيا لا بد من الضد والا ليس لها معنى. وفي الامتحان ما الفائدة من وجود حراس؟ الجواب هو لقمع الغشاشين. ادن هناك تحدي بين من يحرسون و بين من يغشون لتبقى البراعة لمن لديه المهارة. واعتقد انه من حق البعض القيام بالغش لان في المغرب هناك عدم تكافئ الفرص. ففي بداية التمانينات كنا نحسب ان البكالوريا تمنح بالاستحقاق، لكن ظهرت حالات في الرباط و فاس ابانت ان النافدين من المسؤولين يحصلون على شهادة البكالوريا بدون عناء. واعرف ان بعضهم تسلق المناصب وهو غير ناجح في البكالوريا. كان دلك واتحداكم انه لازال موجودا في العائلات النافذة. لا تحاولوا غطاء الشمس بالغربال.
في جهة الرباط قامت اللجنة الخاصة بآلتها التي ت\كرنا ببواب احد الاسواق الممتازة قامت اللجنة بزيارة عدة قاعات ولكن الغريب ان آلتها بقيت في سباة عميق والاغرب هو اكتشاف هواتف محمولة مباشرة بعد خروجها من القاعة وبالعين المجردة. مهزلة ومسرحية لا غير.
لو كان الامر يتعلق بامن الدولة، هل سيبقى المجرم مجهولا؟ هل انا الدي اكتب الان لايمكن معرفة هويتي بسهولة وحتى اين اتواجد وما نوع الجهاز الدي استخدمه؟ انها مشكلة سياسة…هل من الصعب على دولة تحترم نفسها ان تفرض على شركات الاتصالات ان تكون مواطنة لبعض الساعات فقط وتقبل باجهزة التشويش في مراكز الامتحان؟ ام اننا لانبحث عن الحلول الناجعة بل نريد فقط التطبيل والتزمير حتى تمر ٦ ايام د المشماش بسلام ويجد الناس موضوعا يشغلون به انفسهم وينشغلون عن ما هو اهم؟ اذن رفعت الجلسة، ولن يصدر الحكم ابدا
الالات التي استعملت للكشف عن الهواتف مجرد ديكور مما سيزيد من فقدان التقة في الخطاب الحكومي و……. كترة اللغط وضياع المال العام في الحملات الاشهاريةوالتواصلية لمحاربة الظاهرة والحكومة تعلم علم اليقين انها عاجزة للتصدي للظاهرة
الحل ساهل هو تركيب جهاز خاص باغلاق الشبكة يكون في الاقسام سواء في ايام الدراسة او في وقت الامتحانات مثل الذي يكون بالمساجد
…محاكمة المسروق والسارق حر طليق…!!!…تكبيل ومحاصرة الضحايا بعد نَسْب الفعل للعفاريت…!!!…الاختراق جبان و مواجهته وهمية مجرد كَمِين…!!!…الإدراك مُستهدَف والجُنَاة من كل ملة و دين…!!!…تَمدُّد كُله الكون فما أعجب – إلا من لاَهِث يَنشُد التقوقع…!!!
المشاكل بداءت تتفاقم عندما بدأت المعدلات مبالغ فيها (16، 17، 18… )وللحد من الظاهرة يجب إدراج امتحانات لولوج أي مؤسسة بعد الباك بمجرد أن يكون معدل الباكالوريا تجاوز 11.
ا لوزارة هي المسؤول الاول والاخير عن الغش لان الاسئلة تكون مباشرة بالنسبة لشعبة الاداب وفي المتناول بالنسبة للعلوم …تصوروا معي حتى العلميين يحاولون الغش من اوراق لدروس مصغرة…مسخرة…الوزارة شاخت وشاخ معها الغش …لان في الاخير ل ننسى كل شيئ ولا نتحدث الا على النسبة " بالغيطة والطبل "…هذه السنة ستفوق 60 في المائة…مسبقا النتائج معروفة…
ما يجتازه التلاميذ المغاربة لا يمكن اعتباره امتحانا للباكالوريا بجميع المقاييس: الهواتف النقالة، "الحجابات"، عدم تمتيع أساتذة الحراسة بحماية جسدية وقانونية خاصة، بالإضافة إلى تواطؤ بعض الأساتذة والإداريين لأسباب مختلفة.. يبدو لي أنه لا توجد لدى الوزارة إرادة حقيقية لمحاربة هذه الظاهرة البسيطة جدا، والسبب هو المحافظة على نسبة نجاح مرتفعة ، تخفي، إلى حين، العجز شبه التام للمنظومة التربوية.. للأسف كل شيء في هذا القطاع يسير نحو الهاوية، خصوصا أن الغش تحول إلى حق مكتسب بالنسبة للتلاميذ..
أما الحلول التي تعجز الوزارة عن تطبيقها فهي كالتالي: إصدار تشريعات خاصة تكفل الحماية بشتى أنواعها للأساتذة- خضوع أساتذة الحراسة لدورات تدريبية خاصة لمعرفة جسامة المسؤولية الملقاة على عاتقهم، مع إقصاء من ثبت عدم جديتهم- وضع حواجز خارجية في الثانويات وتفتيش التلاميذ بشكل صارم من طرف رجال أمن متخصصين- تركيب أجهزة للتشويش على الهواتف تؤدي إلى تعطيلها داخل الثانويات.. وأعتقد أن هذا ليس بصعب ولكن صدمة المغاربة ستكون كبيرة عندما تكون نسبة النجاح 20 في المائة..
قلنا لك يا وزير التربية الوطنية الحراسة والتصحيح للامتحانات لا يصححها لا أستاذ التلميذ ولا أستاذ بالمدرسة اعملوا بالقديم بالقديم بالقديم تبديل الأساتذة والمدير والحراس إلى مؤسسة أخرى بعيدة وتمنع الهواتف على الجميع ..راه فعلا لم يبق المصداقة عند الشواهد..
راه كاينا واحد الكاميرا شكل دبالها كبحال ستيلو stilo كتخدم بلبلوتوت blutote خاص المسؤولين على المراقبة يردو البال و يمنعو ستيلوات حتى هوما
الغش في السنوات الاشهادية بمختلف مراحلها يعد خيانة عظمى ترتكب في حق سمعة الدولة وسمعة الشواهد لأن أغلب المشرفين على منظومة التعليم يجري في عروقهم الغش فحتى التكنولوجيا التي استعمتلها الوزارة لمراقبة الهواتف مغشوشة والحل الوحيد ادا كانت هناك نيات صافية لخدمة الدولة ومصداقية الشواهد المغربية ورد الاعتبار لها هو تجنيد المؤسسة العسكرية كل سنة للقيام بالمراقبة الصارمة داخل الأقسام من بداية الامتحان إلى نهايته بالإضافة إلى رجال الأمن بمختلف أنواعهم لفرض نظام صارم يضع القطيعة مع النقل والغش في الامتحانات الاشهادية فالمغرب لم تعد لشواهده قيمة كما ان المباريات الخاصة بالوظائف يجب أن تخضع أنفس الصرامة وتكون موحدة وتحت إشراف الوزير المعني وتعطى لها القيمة المستحقة حتى نرجع للدولة هيبتها فالكل قد يتلاعب فيه الانسان والدولة إلا العلم فإن مسه الغش فلابد ان يعم الدولة في يوم من الأيام الخراب وسيؤدي ثمنه غآليا جيل بأكمله؛ فسبب هلاك التعليم هو الغش وسر مصداقية التعليم هو محاربة الغش فالغش هو السبب في ارتفاع معدل البطالة وهو السبب في كل من هب ودب اصبح حاملا للشواهد وهو السبب في انتشار الأمية الوظيفية
لا يمكن للتسريبات أن تتوقف دون منع الهواتف النقالة من جميع المحيطين بالامتحان منعا كليا
الواقع أن مستوى التلاميد هزيل إلا من رحم ربي,ثم بالله عليكم كيف لتلميد الباكلوريا علوم شرعية أن يستوعب كل تلك الدروس, يجب إعادة النظر في المقررات الدراسية
داكشي كثيييييير، أنا من بين المترشحين هده السنة لامتحانات الباكلوريا أحرار، راه فكلية الشريعة وماكيقراوش داكشي كامل….
للاسف اغلب التلاميذ احضروا الهواتف، رغم التهديدات والوعد والوعيد الاعلامي، الاستاذ وجد نفسه بين ضرورة تطبيق القانون واخراج كل التلاميذ لانهم يحملون هواتف، وبين التعامل الانساني، كيف سيتصرف الاستاذ مع تلاميذ سلموه هواتفهم هل سينهي موسمهم الدراسي، ام يعتبر ان الفعل يشفع لهم ولايحرق احدا…من الصعب على الاستاذ الانسان ان ينهي مشوار تلاميذ وثقوا فيه ومنحوه هواتفهم…وهنا يتعارض القانوني مع الانساني…وهو مايعني ضرورة الغش في محاربة الغش
السؤال الكبير الصادم لمادا تنجحون الاطفال او نقول التلاميد من السنة الاولى ابتدائي بمعدل 3 على 10 تطبقون النسبة 80 او 90 في المئة الى ان يصل للباكلوريا وتبدا عملية التصفة والاقصاء.
الواجب فعله هو تلقين التلاميد عدم الغش من السنة الاولى وليس الباك قروهم ليعتمدوا على انفسهم مند الوهلة الاولى انتم تطبقون برامجكم الفاشلة وفي الاخير تحاسبونهم انهم ضحاياكم ووجب محاكمة الوزارة قبل محاسبة التلاميد.
عمري 52 سنة تقدمت كمرشح حر كي اعيش اجواء الامتحان ان اطفالنا في حاجة الى مواكبة من اخصاإيين نفسانيين لاعدادهم للامتحانات و نزع غريزة الغش من عقولهم لان ماتم طرحه في الامتحان في المتناول و جد سهل لكن حسب ما لاحظت هو ان اطفالنا ا صبحوا يبحتون عن الحلول السهلة اما بالنسبة للحراسة فان الاساتدة يقومون بواجبهم رغم ما يلاقونه من قلة احترام وتهديدات من المشغبين
اقترح بان تكون عقوبات مالية بالاضافة الى العقوبات الادارية في حق المخالفين
في رأي المتواضع يجب منع دخول الهواتف النقال بجميع أنواعها الى مراكز الامتحانات المنع يشمل الطلاب، الأساتذة الحراس رئيس المركز الامن الجميع
أي شخص لا يسمح له أن يدخل هاتفه الى مركز الامتحان حتى لو كان الوزير بنفسه في زيارة لأحد مراكز الامتحان
وللتواصل بين مركز الامتحان والأكاديمية يتم بواسطة الهاتف الثابت للمؤسسة،
يجب التنسيق مع مسؤولي الاتصالات من اجل قطع الانترنت الجوال خلال ساعة الامتحان، ها المشكل تحل!!
يظهر جليا أن الوزارة الوصية تريد إبقاء الوضع على ما هو عليه،فلماذا لا تساير هي اﻷخرى التطور التكنولوجي و تتبث كامرات ذكية لا سلكية بكل قاعة وتتم مراقبتها مع إمكانية تسجيل كل حصة بغية التأكد من المخلفين ليتم اﻹعلان عن سقوطهم بسبورة النتائج و على شبكة اﻷنترنيت بسبب الغش؟
اودي راه الوزارة غير كتفلا على عباد الله . اكين بغاو احاربو الغيش اوكين جابو الات لتشويش على الاجهزة و الاستقبال. مشي دايرين بحال الا كيقلبو ف شي مجريم.
الى صاحب التعليق 13 لماذا تحملون دائما الاستاذ المسؤولية الغش شيء مذموم الكل يعلم ذلك لماذا لا تقل ان السبب وراء لجوء التلاميذ الى الغش هو عدم اهتمامهم بالدراسة في نظرك اليس هناك فرق بين استعداد التلاميذ القدامى للامتحان وبين الجيل الصاعد الذي لايبذل ادنى جهد الا من رحم ربي والاسباب كثيرة منها انجرافهم نحو الانترنيت والاستعمال السيء له ندعو لجميع التلاميذ بالتحصيل الجيد وهذا لايتاتى الابالجد والعمل .
سمعت هدا الصباح وأنا على ابواب إحدى الثانويات بأن جهاز الكشف عن الآﻻت اﻹكترونية ماهو إﻻ ديكور وأن الغش كان موجود والحراسة لم تكن على مستوى اﻹشهار والزوبعة التي قامت
بسم الله الرحمن الرحيم.
بعد قليل كنت مستقلا سيارة الجرة الكبيرة اثار انتباه شابين يتحدثان عن الامتحان البكالوريا يبدو انهم اجتازوا الفرة المسائية لكن لم يكونوا يناقشون و اجوبتهم بل حديثهم كان حول برعتهم و افتخارهم في طريقة الغش و برعتهم في استعمال الهاتف و تبادل صفحات الفايسبوكية فذكرني هذا في ايامنا حيث كنا عند كل فترة نخرجوا حاملين أوراق ابحث و نناقش اجوبتنا فيما بيننا ثم نعدوا الى منازلنا لنسترح قليلا ثم نبدأ في مراجعة المادة المقبلة. فانا على يقين ان هذه اللحظات سيتذكرها ابناء جيلنا فشتى بين الماضي والحاضر .فتعليقا على صاحب المقال كثرة الدروس فليعلم لن باك الامس كان يحتوي مقرر السنة الدراسية بكاملها و في جميع المواد و غير مجزء على سنتين.كنت اود ان اسالهم عن مستوى اسئلة الامتحان و لكن هؤلاء لم يتطلعوا عليها و لم يدرون محتوها بل كان همهم هو التواصل مع العالم الفياسبوكي.خلاصة القول هو على السياسة التعليمية التعلمية ان تفكر في انقاد هذا التعليم قبل ان يصاب بسكتة قلبية او جلطة دماغية فان تقدم العالم الخارجي سيكون سببا في تخلفنا الله يلطف بالعباد
الدرب طويل و مظلم ولن تكفي شمعة الإمتحان بإضاءته بنية مهترءة أيلة للسقوط أباء يشجعون أبناءهم على الغش يشترونالأجهزة وحتى الضمائر و إن لم ينجحوا يلعنوا النزهاء تلاميذ نجحوا بعدلات مزرية احتراما لمذكرات وخرائط وبقدرة قادر سيصبح العالم التربوي جميل و مشرق و الله لما قفلت لفورت كما تقول جدتي !إوا فلنعرى على سواعدنا أولياءًٍو رجال تربية و لنمحي من إشهاراتنا كلمة الهمزة وحثى من ثراثنا الشفهي اليومي
اما الا كانو أجوبة الفايسبوك مطابقة لأجوبة تلميذ مراجع دروسو ومتاينقلش اتحرموه من نقطة ديالو .. اتخرجو عليه ف المستوى الدراسي ديالو ؟؟ فين هيا رقابة حول الفايسبوك .. خاص تكون لجنة خاصة ب الأمن المعلومتي ..
أنا أستاد مراقب بإحدى نيابات أكاديمية الرباط
مرت علينا ساعتان من الجحيم ونحن نراقب مادة اللغة الثانية مساء هدا اليوم ، نزعنا ما يقرب من عشرة هواتف هدا ناهيك عن التواصل بين التلاميد ومحاولة صدهم وتوقيفهم في إطار القيام بالواجب الدي يمليه علينا ضميرنا ,ونحن على هده الحال استبشرنا باللجنة صاحبة الألة العجيبة تدخل الفصل مكونة من أربعة أفراد ومعهم المدير رئيس المركز لعلنا نكمل الساعة الثالثة في أريحية ، فإدا بصاحب الألة العجيبة يطلب من المرشحين تسليم هواتفهم قبل أن يمر عليهم حيث من ضبطته الألة سيتعرض للعقوبة ,,,, بالله عليكم أي تطبيق وأي صرامة وأي إرادة هاته التي فضحونا بها , ألم يكن أولى أن يمرر آلته العجيبة ويطبق القانون ؟؟؟؟؟ والله إنه للعبث الرقابي – دار لقمان على حالها – ( هل تشتغل الآلة أم هي تمثيلية تركية)
أستغرب من تساهل الوزارة في عدم ضغطها على مشغلي خدمة الإنترنيت لحجب موقع فيسبوك خلال إجراء الإمتحانات كأبسط شيئ يمكن القيام به. أصبحنا نؤدي عملنا بين مجموعة مجرمة في حق البلد تسرب الإمتحانات و مجموعة متهالكة لا تستغل ما في يدها من أجل إيقاف المهزلة. لماذا يجب أن ننتظر حتى نصل إلى تصحيح الإمتحان لكي يكون دور المصحح فقط فلترة أجوبة فيسبوك من غيرها. هذا مع العلم أن تمارين في امتحان الإنجليزية مثلا قيمتها التنقيطية 15/20 مستحيل على الأستاذ أن يفصل ما هصدره فيسبوك من غيره. هل الوزارة " حاذقة" و مهتمة فقط بضبط الغش الذي يلحق بتمرين الإنشاء writing؟
قمة السخف و المهزلة – ثم يأتي متشدقون ليكيلوا كل الإتهام لأساتذة المادة في شأن تدني مستوى اللغة الإنجليزية عند التلميذ المغربي. كيف لهذا الأخير أن تكون له همة في تعلم هذه اللغة الحية وهو يعلم أن مواقع تسريبات و أصحابها ستكون لهم اليد الطولى يوم الإمتحان. صراحة الآن أقولها الله يرحم أيام الوفا و خلاص.
المغرب معندوش الربح الي كانت نسبة الرسوب كبيرة
كل عام نفس الشيء بصح لوكان دخلوا لمؤسسات كتلقى المدير جامع ولادو و ولاد الاساتذة الاخرين في قسم و ماكاين لا مراقبة ولا والو القانون كيطبقوه عي علامن بغاوه
و حسبنا الله ونعم الوكيل
الة كشف الغش مساعدة و ضرورية و لكن ينبغي استعمالها مع الوسائل التفليدية الأخرى – التنباش و التقلاب – و يجب كدلك استعمالها بشكل استباقي اي كشف كل المترشحين بدون استثناء . لدا ينبغي توفير المزيد منها و اعتقد ان 4 او 5 لكل مركز ستكون كافية
الحل بسيط وفي منتهى السهولة.1 يجب ان يراقب مع الاساتدة في كل قسم ظابط من الشرطة القضائية .2 يجب ان يخدع كل التلاميد للتفتيش .وتجريدهم من كل مشكوكات الغش.3يجب ااندارالتلاميد قبل الامتحانات بالعقوبات التي سوف تلحق بهم .4يجب على شركة الاتصال بجميع فروعها .قطع كل مواقع الانترنيت على الهواتف الدكية مدةامتحانات الباكالوية.5تقوم دوريات امنية طيلة ساعات الامتحان بدوريات على محيط الثانوية .لطرد المشتبه بهم.6 زرع كمرات مراقبة داخل الاقسام لمراقبة الكل وتكون تحت الرقابة المباشرة من الوزارة الوصية عبر اجهزة الكشف.7 زرع الات التشويش الدبدبات.للريزو داخل الاقسام بجانب الكمرات على جدران الاقسام.8 تجنيد كل اسرة التعليم الثانوي والادارين و والكل ودون استثناء للمساهمة في الوقوف جنبا الى جنب وتكاثف الجهود للانجاح عملية الامتحانات و الرفع من مستواها . لتعود بالخير على الوطن.ويكون هدا القرار اجباريا وملزما. دون هدا فلن ينجو الباك الوطني من الغش.
انا ضحية هاد الصباح دخلت باش ندوز فحال الناس كالينا المراقب اللي عندو شي تلفون اطفيه واحد الشوية جات اللجنة ديال النيابة جايبين معاهم الالة العجيبة والسحرية قلبو الدراري شي لقاوه شي مالقاوه و داو ليا التلفون اشناهوا مصيري وفين تلفوني واش غادي نشدو ولا داه المدير اعطيه لولدو جاوبونا
بغيت غير لاكارط ……
يجب كذلك حماية الاساتذة من تهديدات بغض التلاميذ الغشاشين كما حدث اليوم ببعض ثانويات °°°°°°°°°°حيث ان الادارة تتملص من واجبها وتترك الاساتذة عرضة لتهديد هؤلاء
je suis vraiment choqué le ministère se moque de nous il nous prend pour des débiles savez vous que l appareil qui ils ont utilisé pour détecter les portables ne sont que des détecteur de métaux semblable à ceux qu'on utilise aux portes des hôtels et en plus ils ne fonctionnent pas car après la sortie de ces acteurs clowns envoyés par la délégation j ai confisqué quatre portables …c est une véritable mascarade
ما هذه التناقضات التي تتخبط فيها وزارة التربية الوطنية، ألا يجدر بها ان تعطي تعليما جيدا و تهيء التلميذ منذ بداياته الأولى على التنافسية و العمل الجيد و الحصول على المعدل كي ينتقل من مستوى إلى آخر حتى يعي المسؤولية التي على عاتقه ومن تم العمل و المتابرة و الحصول على معدلات مشرفة. هناك تلاميذ ينتقلون بمعدل 4/20 في الابتدائي و 7/20 أو 8/20 في الاعدادي ثم 8.5/20 و 9/20 في الجذوع و أولى باك تم يطلب منهم الحصول على 10/20 في البكالوريا كمعدل للنجاح أليس هذا حمقا أم أن المنظومة التعليمية تمارس غشها على التلميد قبل أن يمارسه هو . لم أعد أفهم شيئا
و أنا أحرس بثانوية تأهيلية لا يمكنكم تصور المستوى الذي وصل إليه الغش فمهما وصفت لن أعبر عن كل الحقيقة هواتف نقالة فوق الطاولات مشغلة و التلميذ ينقل الأجوبة دون أدنى اعتبار لمن حوله تلاميذ ينتقلون من مكانهم إلى مكان بجانب تلميذ آخر لكي يأخذوا الأجوبة من على ورقته و الخروج و الدخول من و إلى القاعة بدون استأذان و السب و الشتم في لأن الطرف الثاني في الحراسة كان متواطئا معهم و الأدارة تحضر و تغيب دون اتخاذ أي إجراء و مرت اللجان دون اتخاذ أي إجراء و الأدهى و الأمر السب و الشتم الذي تعرضت له عند كتابة تقارير الغش من طرف إداريي هذه المؤسسة التي تبين جليا تواطؤها مع تلاميذتها . و يبقى السؤال لم لا تغير الوزارة المؤسسة للتلاميذ و تغيرها للأساتذة ؟لم يبقى التلاميذ في حضن إدارتهم ؟
الاستاذ الذي يحرس الامتحان يكون بين نارين فاما ان يطبق القانون بصرامة فبصبح عرضةللتهديدات من طرف بعض الغشاشين وقد يتعرض لاعتداء في الشارع ولن يجد من يحميه واما ام يتراخى في الحراسة فتعاقبه الادارة..هناك اليوم اساتذة تعرضوا لكلمات مبطنة بالتهديد واصبحوا مذعورين..
الحل بسيط ومعقد علاش الغش، أنا ما فهمت والو؟؟ اسمعت أن الوزارة منعت هذا السوايع الإضافية؛ ومع ذلك؟ كاين الغش فعلا على حقش لقراية في الأقسام عيانة بزاف بزاف في جميع المواد. خصنا نقريو أولاد المغاربة مزيان في الأقسام ونراقبو الأساتذة في الأقسام و نشوفو واش التلاميذ كيتحسن الستوى أم لا؟ علاش نقط التلاميذ ضعيفة لأن التعليم ضعيف نقريهم أحنا كنقطهم حنا أكنكولو التلاميذ مستواهم ضعيف!!!!!هذا كيعكس عمل المؤسسةو الوزارة…….
لماذا الغش مزروع في نفوس و أفعال أبنائنا؟ لماذا لا نزرع فيهم الخصال الحميدة كعزة النفس و الاعتماد عليها و مايرضاوش يدوزو ناقلين من شي حد ولا شي حاجة؟ قريت فأمريكا و واخا كنا براهش كنا مانرضاوش نشوفو فالورقة دلي حدانا واخا يكون لاصق فينا، الغش كاين لكن قليييييل حيت هنا اذا مشاتلك السمعة ديالك مشيتي فيها. خاص التغيير يبدأ من الجذر ماشي حتى يكبر مولف الكذوب و الخواض و الغش عاد نحاربوه.
مايحدث فقط أن بعض التلاميذ يخرجون من أقسامهم بعد ربع ساعة من الدخول فيسلمون ورقة الامتحان الى أولئك الذين ينشرون الأجوبة على شبكة الإنترنت. ولن يكن أثر لهذه العملية إذا جرد التلاميذ من هواتفهم الذكية.
كنت ضمن لجنة الحراسة في الامتحان منذ بضع سنوات ، حاولت ان اقوم بواجبي على احسن وجه… كانت النتيجة انني تواجهت مع احد الغشاشين فحرمته من اكمال الامتحان.. بعد ذلك بدأ يضايقني في كل مكان اذهب اليه وحتى انه بدأ يتبعني الى مكان سكناي ليهددني مما اضطرني لابلاغ الشرطة عنه… وما زلت حتى يومنا هذا احاول القيام بواجبي رغم كل ما حصل. ولكن يبدو انني اسبح عكس التيار
بصراحة عطينا حلول جذرية للوزارة للحد من ظاهرة الغش وتسريب الامتحانات هي حلول مدروسة جيدا بكفاءات مغربية كلفتنا سنوات من الدراسة, ولكن المسؤولين تجاهلنا , اقول والله ثم والله ثم والله لو وافقة الوزارة على هذه الاجراءات لانقلها واحد ولا تسرب شي امتحان .ونحن نضمن ذالك
تحاربون العش والغش يعشعش في كل الأكايميات المحسوبية الزبونية الوصولية جميع مظاهر الفساد (لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم )ما هذه الحرب الشرشة ضد التلاميذ وكأننا في مدينة الفارابي الفاضلة لايمكنكم تصور مدى الضرر الذي الحقتموه بمكانة البكالوريا اردتم اعادة الإعتبار لها واذا بكم اسأتم اليها اساءة كبرى استبدلتم الهراوات بالعصي الإلكترونية ان الدول التي ابتكرت هذه التقنية لم تستعملها ضد تلامذتها انا لاادافع عن الغش ولكن كان علينا ابتكار طرق ناعمة تقنع التلميذ بالإعتماد على نفسه بمعنى السهر على تكوين وتربية التلميذ تربية تحصنه من الإتكالية والغش
a mon avis les enseignants sont les premiers responsables de ce problème: en effet , et sans généraliser, la qualité de l'enseignement qu'ils donnent ne permet pas d'avoir des élèves confiants en leurs capacités intellectuelles, et donc tricher reste le la seule possibilité pour eux. En plus , ce sont les enseignants qui surveillent les élèves lors de l'examen et donc ce sont eux qui leur donnent cette occasion en ne soyant pas sévères dans l'application de la loi
الحل سهل و فعال اقطوا الكونيكسيون علي الجميع خلال فترة الامتحان الا الشركات او كونو هانين
الغش نهاية مناعة التعليم لانه صار حقا يراد به باطل.اهل مكة ادرئ بشعابها فالغش سرطان تفشئ حتى في بعض اهل القطاع سامحهم الله . النقد الذاتي غائب والمنطق الذي يسود انصر اخاك ظالما او مظلوما فلا حاجة الى الات واجهزة ولاجدوى اذا كان الاخر يريد شرا ويظهر متعاطفا مع التلميذ……
انا مفهمتش حنى 2015 خصنا نبدل المنهجيات ديال التعليم كاملة انا معرفتش علاش قريت اقتصاد المانيا مناخ الصين جغرافيا مصر ….. ازيد …… قرونا شي حاجة مخدمينش بيها واش المانيا كقراو اقتصاد المغرب واش كين شي دولة كتقرا علينا … انا في نظري اقريونا اللغة العربية اللغة الانجليزية التربية الوطنية تاريخ ا جغرافيا بلادنا … ا بزاف اقريونا التربية الاسلامية الي ولات ساعة في الاسبوع …
تلميد تيجيب 10 في المدرسة العمومية يذهب الي المدرسة الخصوصية ليحصل علئ 17 . هذا هو الظلم . اين العدالة اين العدالة اين العدالة اين العدالة اين العدالة ,
انشري يا هسبرييييسس