المواطنة لا تتحدّد بالعقيدة

المواطنة لا تتحدّد بالعقيدة
الجمعة 14 فبراير 2014 - 13:14

جمعتني والسيد الشوباني الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني جلسة حوار نظمها “فضاء كوبونوس” حول موضوع “المواطنة ،، جسرنا المشترك”. كان هدف المنظمين البحث عن المشترك الوطني الذي يسمح لنا بالتدبير العقلاني للاختلاف والتعددية التي تطبع المجتمع المغربي، حتى نتمكن من إنجاح الانتقال نحو الديمقراطية.

وكان عرض السيد الشوباني في البداية موفقا ومندرجا في السياق العام للنقاش، حيث تقدم بأفكار عديدة تساهم في بناء مواطنة مغربية تتسع للجميع وتمكن من ضمان “العيش المشترك” لكل المغاربة، غير أن الحاضرين فوجئوا بعد المناقشة، وعندما تناول السيد الوزير الكلمة في نهاية اللقاء باعتباره آخر متدخل لا معقب بعده، بهدمه بجرّة لسان لكل العمل الذي أنجزناه على مدى ثلاث ساعات من النقاش والحوار الفكري المثمر. ونظرا لأنه ليس من أخلاق النقاش العمومي في الندوات التعقيب على آخر متدخل في عين المكان آثرنا أن نستمر في النقاش مع السيد الوزير في الإعلام والصحافة، وأمام الرأي العام الوطني، ما دام النقاش يهمّ الجميع إذ يتعلق بـ”المواطنة”، أي بحقوقهم الأساسية.

فالمغاربة بالنسبة للسيد الشوباني في مداخلته الأخيرة “جماعة دينية منسجمة من المؤمنين”، ومن قال بغير ذلك فهو متطرف يقع في الغلوّ ويمثل نموذجا سيئا للنخبة المغربية. كان ذلك تعقيبا على قولي إن من عوائق المواطنة في المغرب والبلدان الإسلامية اعتبار المجتمع جماعة دينية منسجمة، مما يؤدي إلى ارتكاب خروقات كثيرة، وهو ما يتناقض مع مبدأ المواطنة الذي لا يقوم على العقيدة أو اللون أو العرق أو غير ذلك من التمايزات بين الأعضاء، حيث تتخذ الدولة نفس المسافة من مواطنيها المختلفين الذين يتساوون جميعا أمام القانون.

المفاجئ في هذا التصريح أنه يناقض كليا ما قاله السيد الوزير في عرضه الأول حول “العيش المشترك”، ذلك أن معنى “العيش المشترك” هو الفضاء الذي تنتظمه مجموعة من العلاقات السلمية والقانونية والثقافية التي تؤطر الاختلافات بين مكونات المجتمع حتى لا تتناحر أو تضطر إلى العنف لحماية نفسها، هذه الاختلافات يمكن أن تشمل كل شيء بما في ذلك الدين والعقيدة، وهي الاختلافات التي اجتمعنا من أجل مناقشة كيفية تدبيرها حتى نبني مواطنتنا جميعا، أي “جسرنا المشترك” كما أراد الإطار المنظم للقاء، فلو كنا جميعا على شاكلة واحدة لما احتجنا إلى حوار ولا “جسور” تمتدّ بيننا.

لا يحمل تصريح السيد الوزير أي احترام لغيره ممن يخالفه في نمط الحياة والعقيدة والدين، كما أن الجميع يعرف بلا شك ـ ومنهم السيد الوزير نفسه ـ بأن ما نطق به لا يطابق الواقع المغربي من الناحية العلمية، إذ الاختلاف في الدين والإثنية واللغة واللون والجنس والنسب هو ما يطبع كل مجتمعات العالم بما فيها الأكثر تطرفا في حراسة الدين ومراقبته كالسعودية وإيران، حيث تقول دراسات أشرنا إليها في مقالنا “ظاهرة الإلحاد في الدول الدينية” بأن أعدادا متزايدة من الشباب والنساء في السعودية خاصة أصبحت شديدة النفور من الدين والعقيدة بسبب استبداد الدولة وفرضها لنمط من التدين لم يعد يتماشى مع العصر ولا يقبله الحسّ السليم.

جوهر خلافنا مع السيد الوزير ليس أمرا جزئيا أو ثانويا، بل هو أمر يتعلق بجوهر النظرة إلى الدولة والمجتمع، وإلى المواطنة، ففي الوقت الذي اقترحنا فيه مواطنة تضمّ جميع المغاربة وتضمن حقوقهم الأساسية مهما كانت أعراقهم وأصولهم وألوانهم ولغاتهم وعقائدهم، يقترح السيد الوزير في الدقائق النهائية لحوارنا مواطنة على مقاسه، لا مكان فيها إلا لمن هو مثله عقيدة وقيما وهوية ونمط حياة، وهذه ليست مواطنة بل هي إيديولوجيا للتنميط المطلق لم تعد مقبولة في المجتمع الحديث.

إن التدين حق من حقوق الإنسان، إذ لكل واحد أن يختار الدين الذي يريد، ومن حقه على الدولة حمايته وضمان ممارسته لهذا الحق، لكن ذلك التدين الذي يختاره الفرد ليس شرطا للمواطنة، أي أن مواطنته لا تشترط ضرورة اعتناقه لدين ما، حيث تتعامل الدولة بنفس التعامل مع مواطنين ليست لهم نفس العقيدة أو لا عقيدة لهم أصلا، وهي تفعل ذلك دون أن تسألهم عن معتقدهم الخاص، لأن هذا لا يهمّ سواهم.

نفهم من هذا لماذا تسلم الدولة المغربية بطائق الجنسية وجوازات السفر لمواطنيها دون أن تحدّد في تلك الوثائق هوية الأفراد الدينية أو تسائلهم عنها، فالدولة لا تميز بين مواطنيها باعتماد الاختلافات الموجودة بينهم لأن مهمتها هي حمايتهم جميعا من بعضهم البعض، ولهذا تنازلوا عن قسط من حرياتهم الأصلية لصالحها وفوضوا لها أمرهم عبر التعاقد الاجتماعي المؤسس للدولة الحديثة. ولا شك أن اليهود المغاربة والمسيحيين والشيعة والبهائيين واللادينيين يتوفرون جميعا على نفس الوثائق الإدارية المغربية، شأنهم شأن غالبية المسلمين الذين على الدين الشعبي، وأقلية الإسلاميين الذين على مذاهب الإخوان المصريين أو السلفيين الوهابيين، هؤلاء المغاربة بشتى مللهم ونحلهم يربط بينهم جميعا الانتماء إلى الأرض المغربية وإلى القيم الوطنية التي تجمع بينهم والتي يمكن تسميتها “تامغرابيت”.

وهؤلاء جميعا يتواجدون عمليا خارج “الجماعة” بالمفهوم الذي حدّده السيد الشوباني، دون أن يحرمهم ذلك من بطائق الجنسية المغربية ومن حقوق المواطنة (الحق في المشاركة في الحياة السياسية والحياة النقابية والثقافية، وفي الوظيفة العمومية وفي تلقي خدمات الدولة وأداء الضرائب إلخ..
هذا التمرين يمكن أن يكون مفيدا للسيد الوزير ، إذ هو كاف بأن يجعله يفهم بأن معنى “الجماعة” في الفكر الفقهي التراثي، لا يمكن أن يطابق معنى المواطنة اليوم، فقد يكون المرء خارج “الجماعة” بالمعنى التراثي غير أنه يظلّ رغم ذلك مواطنا للدولة مثل غيره، ومساويا لغيره في الحقوق والواجبات مساواة تامة، وهو ما لم يكن مقبولا لدى الفقهاء في المجتمع الإسلامي القديم، وفي إطار الدولة الدينية، لكنه أساس الدولة الحديثة والمجتمع العصري.

من المؤكد أن لعبة الأقنعة لم تعد تفيد في السياق الراهن، بل هي مضيعة للوقت والجهد والثقة، والأفضل أن يتحلى المرء بالشجاعة ليقول ما يعتقده بصدق دون حاجة منه إلى أن يتخذ لكل حالة لبوسها، لأن تلك لعبة لا تدوم، وفي حالة ما إذا لم يعد الواقع يقبل من المرء فكرة ما فعليه أن يدرك بأن زمانها قد انتهى، وأن عليه مواكبة تحولات المجتمع نحو الأفضل.

قد يكون أمرا عاديا ومألوفا أن ينبذ بعض الإسلاميين من التيار السلفي المتشدّد معنى الاختلاف والتعدّدية، وأن يميلوا إلى تغليب فكرة الوحدة العقائدية والتجانس المطلق لأنهم يعيشون في التراث لا في الواقع، ولكنني أجد أمرا معيبا أن يرفض القيم التي هي أساس المواطنة من يتولى منصبا حكوميا، ومهمته تنسيق “الشراكة مع المجتمع المدني”.

أفهم الآن لماذا انبرت مئات الجمعيات لنقد مخطط السيد الشوباني والاحتجاج عليه، وأخشى أن يكون سبب ذلك أنه فهم الشراكة أيضا كما فهم المواطنة، أي في حدود “جماعة المؤمنين”، وفي هذه الحالة علينا أن نكون مستعدين لمواجهة إنفاق المال العام على عينة من الجمعيات دون غيرها.

‫تعليقات الزوار

73
  • dadda
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 14:19

    فلو كنا جميعا على شاكلة واحدة لما احتجنا إلى حوار ولا "جسور" تمتدّ بيننا.

  • خليل
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 14:21

    نحن مغاربة واكثريتنا متدينين بالدين الاسلامي. والقليل الجد القليل من له اوماليس له دين. اصبح الامتدين يتدخل و يوجه امور المسلمين. ويطالب بعدم تدخل الدين في امور المجتمع وهذا حسب مقاسه. اعد صياغة افكارك من جديد لانك في المغرب يجب ان تنتقد بصواب وليس خارجه فتنتقد بالقياس على افكار خاصة بمجتمعات ليس لهم نفس عيشنا وعقيدتنا ومبادئنا. هذا غريب. هناك مفكرون كثر في هذا البلد وليس قلة قليلة تحاول صياغة افكار اكثرية المغاربة بمقاسهم. اذا كان التشارك بهذا الشكل فعلى جميع الاقليات في العالم فرض نظرياتهم على الاكثريات واستبدال نمطهم. ان الدين الاسلامي يشمل الجميع لكن لايحق للاخرين فرض ارائهم عليه. وكما يدعون بانه اصبح لايليق في هذا العصر. فلماذا كل هؤلاء المسلمين مازالوا يعيشون عبر قرون. في الدين يعيش الجميع.

  • moul7id wald lblad
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 14:22

    Agreed mr aseed. Keep fighting for oír freedom

  • tharbat
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 14:26

    المواطنة لا تتحدّد بالعقيدة
    ce titre doit etre une une loi dans dostour marocain , bravo mensieur assid , tojjar dine sont les memes dans tous les pays la surface c est la moderation mais quand tu discuts avec eux ils sont des racistes , dicateures avec une masque religieuse qui takfirent tous ceux qui ne pensenrt pas comme eux
    cette menatlite est entrain de detruire l image de l islam beaucoup des marocains et marocaines sont devenues athes a cause de cette dictature islamofasciste
    toujours un plair de lire vos articles

  • marrueccos
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 14:32

    تعريف " الشوباني " للمغاربة أنهم جماعة منسجمة دينيا هو إسقاط لكلام " الغنوشي " على التونسيين وكلام " المرزوقي " ( التونسيون منسجمون عرقيا ) !!! نفس المدرسة الأيديولوجية التي حكمت شمال أفريقيا بعد الإستقلال !!! وهي أيديولوجيا نجد أبعادها عند الفرنسيين والإنجليز الدين ينزلون بكل ثقلهم ليصبغوا ساكنة شمال أفريقيا بلون العروبة والإسلام وهو لون أيديولوجي أسود ليخيفوا مواطنيهم من غول الضفة الجنوبية الذي يتربص بهم والغاية إبقاءهم متحدين لمواجهة خطر محتمل يحن لغزوات الماضي ! فمعركة " بواتيي " ( هزم الغزاة العرب والإسلام حدادة الشيطان ) هي من أسس للهوية الفرنسية الكاثوليكية الموحدة حيث لا مكان للتعدد اللغوي ولا العقائدي ! نفس الشيء مع إنجلترا البروتستنية ولو بدرجة أقل وهي البعيدة عن خط التماس مع مسلمي الضفة الجنوبية ! هاتان القوتان الإمبرياليتان هما من تمنعان أي تطور لبلداننا وتمعنان في تكريس الأيديولوجيا الواحدة داخل شمال أفريقيا !!! من هي الدول الحاضنة للقوميين كما الإسلامويين أليست فرنسا وإنجلترا !!! ألقوا نظرة على إعلام هاتين الدولتين لتتأكدوا من ذلك !!! وكأن وحدة فرنسا من وحدة العرب !!!

  • Ait Boufrah
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 14:46

    Monsieur Choubani n’a pas encore compris, ou plutôt ne veux pas admettre que le Maroc du 21ème siècle est multiple, on trouve dans la même société des écrivains libres hommes et femmes, des philosophes, des croyants, des non croyants, des amazighophones, des arabophones, … etc. La seule possibilité de garantir une paix durable entre les différentes communautés de ce pays (langues, croyances religieuses, convictions politique, …) est d’instaurer un état juste basé sur la citoyenneté et traitant tous ses citoyens sur le même pieds d’égalité qu’ils soient sunnite, chiite, non croyant, amazigh, arabe, …etc. La conclusion de M. Choubani de vouloir régir ce pays dans le cadre de sa propre croyance « sunnite » est impossible, à moins de mener une guerre d’extermination des autres communautés. En d’autres termes, engager le Maroc sur une voie dangereuse en cous d’expérience dans des pays tels que l’Iraq et la Syrie.

  • rachid
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 16:05

    العالم اصبح قرية صغيرة لا يمكن فرض شئيا عبئ الناس كا ما كان \\ المعقول ياين غي لم مب بغاه في المغرب اغلبهم يقولون نحن المسلمون ومنهم من يقول نحن شرفاء ومنهم من يسمي نفسه مولايا زمنهم من يسمئ نفيه عالما ولاي لله ومنهم من يقول ان لغته مرادفة للغة الله وان الله يتكلم بلغته وان هويته مع الله سواسية ومنهم من يقول ان الدين الاسلامي ليس الا خزغبلات والصلاة مضيعة للوقت والاديان سبب التخلف \\\ كل هدا يبين اننا لا يمكن ان ننجح الا بي كل واحد اعلق يكرعو امام القانون والوطن وامام الله والعالم يجب ان يكون المغرب ارضنا جميعا وان نحترم الاديان والاخلاق العامة وعدم تكفير وووووو

  • مغربي وكفى
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 16:12

    نعم نحن مغاربة مسلمون أبا عن جد ولسنا إسلاميين إخوانيين أو وهابيين أو شيعيين.وفي بطاقتنا الوطنية أو جوازات السفر أو الحالة المدنية أو شهادة عقد الازدياد أو الشهادة المدرسية وغيرها من الوثائق الادارية الرسمية لا نجد أي أثر للدين أو المذهب.نحمد الله على ذلك والا أصبحنا مثل المشارقة في التناحرات المذهبية أوالعرقية التي لا تخدم لا الاسلام ولا المسلمين.

  • youssef1
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 16:20

    مال هاد العقدة عندكم مع "الدين"?! الإسلام يجمع الأغلبية الساحقة من الشعب ويوهدهم ويقارب بينهم ويجعلهم جسما واحدا ويجعلهم مستعدين بسلاسة لتقبل غير المسلمين واحتضانهم…، فما بال هذه البلادة التي أصابتكم حتى لم يعد هم لكم إلا تخريب ما يجمع والنفخ فيما يفرق. إنكم تلاميذ كسالى للحضارات الأخرى. لقد فعلت الكنيسة في الشعوب الأوربية ما فعلت ومع ذلك يسعون الآن للحفاظ وإرجاع البعد الديني المسيحى للهوية الأوربية، ولو كان عندهم دين كالإسلام وقيمه لما فرطوا فيه قيد أنملة. تبا للبلادة والغباء الاجتماعي والحضاري.

  • nonfanatique
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 16:33

    les islamistes fanatiques n'admettent que des musulmans obéissants idiots à leur manière de gouverner et rien d'autre,
    ces fanatiques font de l'islam ,non une adoration individuelle d'Allah le très haut ,mais un moyen de rendre des musulmans des esclaves aveugles,
    ils n'admettent qu'une seule vérité unique celle des barbus ,à tel point qu'un ancien soulard à, plat d'argent se met à prier et se fait de sa nouvelle conduite louche,un imam donnant des leçons de morale religieuse ,
    bientot le pjd fera comme l'église du moyen age qui vendait des places au paradis!sap

  • المغرب للجميع
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 16:48

    لماذا الفِرق الإسلامية و بالأخص الفِرق التي تدّعي أنها من أهل الوسادة و المجاعة عفوا السنّة و الجماعة, لا تتفاهم و لها مشاكل مع , مع عيد الحبّ, مع تيفيناغ, مع الرّسم و النّحت, مع اليهود, مع المسيحيين, مع بعض الحيوانات, مع البوذيين, مع الملحدين, مع الشّيعة, مع عصيد, مع بودهان, مع بعضهم البعض, مع المجّوس, مع أمريكا, مع إسرائيل, مع أوربا, مع براك أوباما, مع المرأة, مع الشيطان و الجنّ و إبليس, مع اللوطيين, مع ليسبيان, مع المختلّين عقليا, مع العلوم الدنيوية, مع سياقة المرأة للسيارة, مع الهاتف النقّال و الأرضي, مع اللباس و الزّيّ, مع الامازيغية, مع علماء المسلمين, مع تفاسير القرآن, مع أحاديث الرسول "ص" حيث قسّموه إلى 13 قسما, و لهم مشاكل مع الله و اللغة التي يتحدّث بها و مع لحم الخنزير, و الأفعى, و صوت الحمار, و زقزقة العصافير و تغاريدها.., و بول البعير و براز الشيوخ, مع منتوجات الغرب, مع أجنحة الذباب هل فيها دواء أم لا, مع القِبلة القدس أم الكعبة أم النّجف أم كربلا أم البيت الأبيض… للأسف اللائحة طويلة و لكن أخطر و أهم مشكل عند المسلم هو انّ له مشاكل مع إخوته المسلمين و أخيه الإنسان.

  • المغاربة اسلامعلمانيون
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 17:15

    عندما تحدث الاسلاميين عن حقوق الانسان و حرية المعتقد يقول لك المغرب بلد مسلم بنسبة 99 °\°.

    و عندما تحدثهم عن فشل الدين الاسلامي في اصلاح الشعب يقولون لك المغاربة فشلوا لانهم لا يطبقون الاسلام و لانهم لا يمثلون الاسلام و لانه المغربي الذي لا يصلي لا يمثل الاسلام و المغربي الذي يرشي و يرتشي في الادارة و المستشفيات وو… لا يمثل الاسلام و الشباب الذي يربط علاقات خارج اطار الزواج لا يمثل الاسلام و الذين يشربون الخمر و يدخنون ليسوا مسلمون و الذين يتحرشون بالنساء في الشوارع ليسوا مسلمون و الذين يمارسون الدعارة لا يمثلون الاسلام و الذين لا يلبسون الحجاب و لا يطلقون اللحى لا يمثلون الاسلام و الذين يلبسون الدجين و السروال مضيق لا يمثلون الاسلام و السياسي الذي يعد و لا يفي بوعوده لا يمثل الاسلام…

    و مع ذلك فاغلب المغاربة يفعلون هذه الاشياء او على الاقل واحدة منها, المغاربة في الحقيقة اغلبهم اسلامعلمانيون (تالفين), فلا هم مسلمون على طريقة العدل و الاحسان و العدالة و التنمية و لا هم علمانيون على طريقة العلمانية الحقيقية.

    المغاربة علمانيون بالعقل و مسلمون بالعاطفة و العبادة

  • musulman italian
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 17:25

    je suis marocain jai la nationalite italiane .jesuis ,musulman alors……………………..

  • moha
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 17:47

    cher monsieur Assid, ces islamistes doivent effectuer des stages d'une période de 2 ans minimum avec des gens de divers ethnies religions nations dans un pays laïque pour qu'ils sachent que ce que ça veut dire la laïcité et qu'est ce que ça veut dire la citoyenneté, dans ces pays "tu vient tu es positif t'as un bagage, tu participe à l'économie et au développement de pays , on t'accordera la nationalité de pays, tu as tout les droits comme un citoyen de souche de ce pays et des fois même plus, à la base ton enfance dans ce pays ne leur a coûté rien" reste le problème de racisme qui existe dans tout les pays même entre population de la même ethnie et même religion
    ceux qui ont une idéologie mélangé avec la religion à la base ils ont un problème

  • مغربي عربي رغم انفك
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 17:52

    § ففي الوقت الذي اقترحنا فيه مواطنة تضمّ جميع المغاربة وتضمن حقوقهم الأساسية مهما كانت أعراقهم وأصولهم وألوانهم ولغاتهم وعقائدهم!§.

    انك تتناقض مع نفسك يا مسو عصيد لانك تسعى الى التتفرقة بين المغاربة على اسس عرقية!

  • Afraw
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 18:00

    رقم1: من المضحك أن تقارن بين المملكة المتحدة و المملكة المغربية. في الوقت الذي كان يحكم على الإخوان في مصر بالإعدام أو السلفيون في السعودية، كانو يفرون إلى المملكة المتحدة حيث يعيشون كبائن سياسيون. ليس لأنهم متحدون أو لهم ديانة اخرى، بل ليس لأنهم يؤمنون بمذهب آخر )كالشيعة( بل لأنهم يفهمون نفس المذهب بشكل آخر. هذا جد طبيعي ﻻن الديانات روايات يستطيع الكل أن يفهمها كما شاء. الفضل في هذا كله هو فصل الدين عن الدولة و لكل فرد من الشعب الحق في أن يبني مسجد أو كنيسة أو مقهى ليلي. الدولة لا شأن لها في هذه الأشياء.

    بريطانيا لن تسجل و البريطانيين لن يلعن أحدا أن غير دينه و أصبح مسلم.. فعلى من تضحك؟

  • Houssaine
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 18:06

    المواطنة لا تتحدّد بالعقيدة

  • Mohnd
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 18:13

    Il y'a des penseurs positifs qui se basent sur une diagnose objectif de réalité pour sortir à la fin des résolutions scientifiques aux problèmes que la société vit. Au revanche la majorité des psudopenseurs négatifs qui sont pleins des conceptions methyfies tires de l histoire et qui exploitent la naïveté des gens
    La démocratisation de peuple, nécessite la mise en cause des conceptions qui entrave le développement.
    Tant que les rêves qui nous laisse dormis nous séduisent, on se réveillera pas encore.
    Merci M Assed sur votre détermination, vous êtes Coopernic du Maroc. Malgré les intimidations c'est est la terre qui tourne, si cette société endoctrinée ne vous connaît pas, le futur vous rendra l ' hommage.

  • البيضاوي
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 18:18

    يقول عصيد"ففي الوقت الذي اقترحنا فيه مواطنة تضمّ جميع المغاربة وتضمن حقوقهم الأساسية مهما كانت أعراقهم وأصولهم وألوانهم ولغاتهم وعقائدهم" كلام إنشائي عام يجذب العقول الصغيرة لكن على أرض الواقع مستحيل التطبيق بل تنزيله سيكرّس التفرقة و الصراع ..وهذا التحول في فكر العَلمانيين مردّه إلى الهزائم النكراء التي تلقّوها سواء سياسيا أو فكريا فكما هو معروف أن نبي العلمانية في العالم الإسلامي مسيحي وكما هو معروف أيضا أن نشأة العلمانية كان ردّ فعل على أباطيل المسيحية المحرّفة أما الإسلام فهو دين عِلماني عالمي يتيح المساواة والحماية لجميع مَن هم تحت لوائه بغضّ النظر عن معتقداهم و توجّهاتهم ويكفي قراءة القرآن العظيم بتمعّن لاستخلاص الكيفية الواقعية التي تُمكِّن الناس من العيش بسلام واحترام شاملين أما استيراد بضائع فاسدة مع تغيير تاريخ الصلاحية فهذا ينطوي على سوء نية فالإختباء وراء الوطنية ونشر الأفكار المنحرفة باسم حرية الإختلاف تدليس واستبلاد وليس حبّا في البلاد!

  • zorif souss
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 18:23

    يكفي الرجوع لنسبة الذين مارسوا الجنس خارج الزواج و كم من لتر يشربه المغاربة من الخمور سنويا( و السيد الوزير أكيد يعرف الإحصائيات) و كم من فتاة تلبس السروال مقابل نظيراتها المنقبات ….لإجابة السيد الوزير أن لاستمرار في النفاق بسن قوانين و الإتيان بنقيضها هو ما يهدم أسس المواطنة.و لذلك يجب على القوانين أن تكون على مقاس ما يعيشه المجتمع و إلا وجب اعتقال أغلب الشعب في السجون.

  • abdell
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 18:28

    أصعب الكائنات التي يمكن ان يتعايش معها الإنسان الحر هي الكائنات الدينية مثل الشوباني او فوطوكوبيات ديالو. ما عرفت هذوك الناس شكولي عطاهوم هذك السلطة المفاهيمية باش اصنفونا فخانة واحدة؟

  • hicham el harchy
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 19:01

    اذا كان يعتقد السيد الشوباني ان المغاربة لم يكونوا مسلمين حتى جاء حزبهم فهو مخطئ هل تريد ان تمارس الوصاية عليهم فمن وكلك ان تكون ظهيرا عليهم ان كان حقا ماتقوله صحيح لما تم الترخيص لحزبكم وانتم كنتم ممنوعين في عهد الحسن الثاني لان المجتمع كما تعتقدون جماعة منسجمة ان كنا سنمارس الاقصاء فانتم اول حزب لايحق له التواجد لاننا مسلمين والاسلام ليس حكرا على جماعة بعينها ولكن اخلاقنا لاتخول لنا الاقصاء ان كنتم سترضون بالديمقراطية كتدبير سلمي للاختلاف فمرحبا بكم نحن هنا نريد التوافق فهو السبيل لحل الخلاف كيفما كان
    المغرب بلد متسامح ومتعدد المشارب والاثنيات وعلى الرغم بان الدين الاسلامي هو السائد لايمنع من وجود اقليات دينية من قبيل البهائية اوالملحدين والمسيحين..الخ هم احرار لماذا سنجبرهم على اعتناق الاسلام بالقوة وعلى الرغم من ذلك لايجب تكفيرهم لان الاسلام يعتبرهم مازالوا مسلمين وان عصوا .ففي العصر النبوي كان اللجوء للحل الحربي كوسيلة للدفاع عن النفس وظلت الهداية من قبل الله عز وجل فالحوار السلمي اذا هو الكفيل لحل النزاعات ان صدقت النيات

  • ايت صالح
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 19:34

    أظن أن الدستور المغربي قد حدد معنى المواطنة بحيث لا يمكن لمغربي أن يزايد على مغربي آخر في هذا المجال

  • zairi
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 19:52

    vous etes grand monsieu ASSID,et vous resterer grand.

  • تيعزى
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 19:56

    نعم للليبرالية، نعم للعلمانية، لا دين في السياسة و لا سياسة في الدين، الدين لله و الوطن للجميع، و قليل من الفلسفة يصلح العقل و يحفظ الوطن، و من يرى غير ذلك ويصمم على ان يعيش بافكار و تصور وعقلية و معتقد القرون الغابرة، غير مدرك تطور العالم و المجتمع و تقدم عجلة الزمن و التاريخ، سوف يدوسه المستقبل بعجلاته الجبارة والسريعة الى مزبلة التاريخ و يصبح في خبر كان.

  • Bashar ibn keyboard
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 20:00

    عندما تلاحظ إندفاع المحافظين المغاربة نحو مناصرة الأخوان في مصر وهي أكبر مصدّر للعنعنة الصلعميّة وفيها من الجهل المقدس ما يكفي حتّى أن ماليزيا ألغت بعتاثتها إلى الأزهر
    عندما تسمع -مضطرآ- شيخآ مصريآ يصرّح:"يحكمني مسلم ماليزي ولا يحكمنيش قبطي (مسيحي) مصري".
    .تدرك أن مسألة الوطن والمواطنة هي فعلًا نبض العصر وعصب الثورة في منطقة هي آخر تخوم العالم االرازخ تحت طغيان التزمت الديني.

  • مجرد راي
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 20:08

    لماذا في فرنسا المسيحية العلمانية نجد احترام جميع الاعراق بما فيهم السود مع العلم ان فرنسا بلد اوروبي بل في قلب اوروبا,حيث نجد شخصيات كبرى في المناصب العليا للدولة.اما في المغرب الافريقي الذي يتبنى الدين الاسلامي المالكي السني نجد اقصاء تام الاقلية السوداء التي تحمل الجنسية المغربية.انها مفارقة مضحكة و مبكية في نفس الوقت.اتمنى من كل قارى لهذا التعليق ان يتامل في الفكرة.

  • Tasnime
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 20:24

    Ceux qui revendiquent pour l’homme la liberté d'avoir ses propres idéologie en vertu de ses propres convictions et en toute libre responsabilité, se sont debarassés des préjugés particulièrement tenaces et de toutes ces formes d’intolérance et de discrimination fondées sur la religion ou la conviction !
    Chacun peut se prévaloir de tous les droits établis ,sans "classification" aucune, notamment de race, de langue, de religion ou autre

  • AMANAR
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 21:14

    كلام عصيد منطقي عقلاني واقعي كما هي العادة،أما معارضيه في الراي فلايحسنون سوى الشتم والتشويه والتخوين والتصهين بل قد يصلون للتكفير.
    سيادة المواطنة على غيرها في تأطير العلاقات بين المغاربة هو ما سيصل إليه المغاربة حتما إدا جد جدهم لإرساء دولة عصرية ديموقراطية.
    أما السيد الشوباني ومن معه فهم يحلمون بدولة الإسلام من باكستان حتى المحيط الأطلسي ، حيث سيسود الفقهاء وستتحول المجتمعات إلى قطيع يساق صباح مساء حسب تعليمات أولائك الفقهاء المعصومين من الخطأ والذين يمثلون الله على الارض.
    الحركات الإسلامية هي آخر حبات عنقود التنظيمات الشمولية في عالم ما بعد الثورة الصناعية بأوربا،وكما انفرط عقد تلك التنظيمات الشمولية في كل أنحاء العالم(النازية بألمانيا،والشيوعية السوفياتية وغيرهما)فنفس المصير ينتظر التنظيمات الإسلامية لأنها كتنظيمات شمولية لا يمكن أبدا أن تعيش في عالم تسود فيه الحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان

  • لم أتعود التعليق في قضايا عصيد
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 21:29

    إلى عصيد

    المترفضون وهم ( الروافض الجدد ) والمتنصرون وهم ( النصارى الجدد ) فهاذان جسمان ( جديدان دخيلان ) لأن المترفضين اعتنقوا الدين الرافضي ( حديثاً ) ولأن المتنصرين اعتنقوا الدين النصراني ( حديثاً ) وكلاهما وافد وجديد وطارئ .

    وأما السلفيون والأشاعرة والإخوان والصوفية ( واليهود ) فهؤلاء متجذرون في البلاد وليسوا بأقوام وافدين .

    وليكن في علمك أن طوائف الأرض ( كلها ) قد تخلص لأوطانها إلا الرافضة
    وليس للرافضي وطن إلا إيران !
    بل رأيت المستبصل احميدان يلبس العمامة الإيرانية قبل سنوات !
    ورأيت المترفضين يشتمون الملك الحسن الثاني رحمه الله ، ويطبلون لروح الشيطان الخميني !
    ووصف أحدهم إيران بالجمهورية الإلاهية !
    وكل من يترفض يصير عبداً لإيران ، ويحقد على وطنه الأصلي !

    وإلى علمانية إن شاء الله 9

    تقولين : شرائع قريش !

    وأقول لك : لقد نزل القرآن بلسان قريش
    ومحمد صلى الله عليه وسلم من قريش

    وإلى 14 المغرب للجميع

    لقد صنعت أكذوبة بعنوان ( براز الشيوخ ) وسبحان ربي ما أكذبك !

    وبما أن الأمر خيالي فسأحيلك على أمر حقيقي وهو : ( تبرك الرافضة ببول المعصومين وبرازهم ) وليس ذنبي أنك لاتعرف هؤلاء !

  • zak UK
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 21:58

    I agree with you to some extent. But historically religion and citizenship were interlinked. Some of the conquered countries didn't have much in common with the conqueror- hence the use of religion to play a role in bringing people together. this is way if you don't belong to the religion of the masses. you become rebellious , independent and against the establishment which, considers you to be a threat to its security and existence. The empire of Rome had been more successful in this matter.since the light of citizenship was granted to all. it's no surprise that some of the emperor were not from Rome. One of them was from North Africa It's obvious that if there is no justice and human rights is not respected and people feel like second class citizens. They'll not have the sense of belonging-hence citizenship would not have any meaning.

  • AL BAZ
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 22:08

    ما يروقني في المعلقين تعصبهم ومحاولة كل طرف اظهار نفسه الفايق والعايق على المغاربة وانه يتحدت بلسانهم ويمثلهم فان خدم المقال والتعليق هدف احد الاطراف يصفقون له وان كان التعليق لا يخدم اهداف الطرف الاخر تسمع الصفير والشخير والسب والاتهام وكاننا في مباراة بين فريقين وان المعلقين هم من يخوضون المباراة داخل الملعب وليس اللاعبين ,انني اخال نفسي في قاعة سينمائية اتتبع مسلسلات عصيد ومن معه في الحرب على الاسلام والاسلاميين ومن معهم في الحرب على العلمانيين والوثنيين والملحدين,اذن صراع بين فئتين كل واحدة لها توجهاتها ومرجعيتها وجمهورها الذي يصفق اويحتج , ان المواطنة لا تشترط تبعية دينية وخير دليل ان عدة دول اسلامية ومنذ فجر التاريخ لم تفرض على مواطنيها الاسلام بل ظلوا يمارسون عقائدهم وبحماية من المسلمين , اما ديانة المغاربة فهي الاسلام وكل الاقليات ملزمة باحترام قوانين الدولة المسلمة لا تطبيق هذه القوانين كما تريد هي بل كما تريد اغلبية المغاربة المسلمين ولنجري احصاء وسنرى ان المغاربة لا يرضون الا بالاسلام دينا ومن شاء منهم فليكفر او يرتد اويتمسح لانه لن يضر المغاربة اوالاسلام في شيء

  • مغربي
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 22:16

    إلى رقم 19 تخلط يا أخي أخماسا بأسداس بشكل مضحك لا نتحدث عن من كفر هذا او من طارد هذه الجماعة لا عن طارد ولا مطرود ولا عن من لعن ملحدا او كافرا او مسيحيا كلامك مجاني ومزايد فقط نحن نتحدث عن مفهوم المواطنة وتقعيدها المؤسساتي وذكر صاحبكم عصيد ان المواطنة المرتبطة بالعقيدة لا وجود لها فرد عليه المعلق 1 بأن مواطنتنا في المغرب مرتبطة بخصوصيات محددة كالإسلام ومؤسسة إمارة المؤمنين وهي لا تتناقض مع طموحنا إلى مملكة دستورية ديمقراطية ولا غرابة في ذلك لأن ملكة بريطانيا وهي اعرق ديمقراطية في العالم ما زالت تعتبر راعية الكنيسة أو رئيسة كنيسة إنجلترا هناك والأصل في هذا الأمر الذي استمرمنذ القرن 16 هو حسم النزاع بين الكنائس المختلفة وتوحيد الشعب الإنجليزي وهو الدور الهام الذي تقوم به الملكية ومؤسسة إمارة المؤمنين في المغرب فالمغاربة جميعا مواطنون والملك هو المواطن الأول وذلك بتعاقد واضح مع الشعب المغربي أساسه شرعي وتاريخي وديني وأفقه ديمقراطي مواطناتي

  • راعي الإبل
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 22:26

    المغرب دولة دينها الإسلام و الغالبية العظمى للسكان تدين بهذا الدين..و الدستور المغربي يوازي في الحقوق وينص على حرية المعتقد والفكر بدون قيد أو شرط..
    مقال السيد عصيد يوحي وكأننا نعيش في بلد تيووقراطي يضطهد كل من يبتغي غير الإسلام دينا…كفى من خلق المراهنات الباطلة..إذا كان المواطن المغربي طيبا فهذا لا يعني أنه سادج..لأننا ندرك بأنك تريد أن تصل إلى علمانية الدولة التي تدعي أنها تضمن وتكفل بنظرتها الحق في المعتقد ..فيصبح الدين محل مضايقات من أجل إفراغه من محتواه..

  • Ahmed52
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 23:14

    الاختلاف هو شريعة الله في الارض.

    ومن عارض الاختلاف فهو يعارض شريعة الله.

    "وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ " صدق الله العظيم.

    من المؤسف ان يتولى المسؤولية السياسية للدولة المدنية الحديثة اناس يؤمنون بافكار بالية متجاوزة اكل الظهر عليها وشرب.

    المجتمع الانساني ليس معملا لانتاج مواد مصنعة يجب ان تكون على نفس الشاكلة والمضمون والجوهر.

    الدين لله والوطن للجميع.

    وشكرا.

  • med
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 23:36

    Je ne vois pas que Mr Choubani voulait dire, ce que Assid lui a fait dire…….
    Assid a fait sa propre interpretation,interpretation,de quelqu'un qui a une mauvaise intention…..
    Choubani voulait dire seulement ce que la Constitution a bien DIT….
    Est ce que Assid est contre la constitution??????
    Ce type de "théoricien" qui provoque les troubles dans les pays……Wakana Allah mine AlFITANE….

  • خ/* محمد
    السبت 15 فبراير 2014 - 02:48

    العقيدة هي الجانب النظري الذي يطلب الايمان به اولا وقبل كل شيء ايمانا لا يرقى اليه شك ولا تاثر فيه شبهة* ومن طبيعتها تضافر النصوص الواضحة على تقريرها واجماع المسلمين عليها من يوم ان ابتدات الدعوة : والشريعة هي النظم التي شرعها الله او شرع اصولها لياخد الانسان بها نفسه في علاقته بربه وعلاقته باخيه المسلم وعلاقته باخيه الانسان وعلاقته بالكون وعلاقته بالحياة* وعليه فمن امن بالعقيدة والغى الشريعة او اخد بالشريعة واهدر العقيدة لايكون مسلما عند الله ولا سالكا في حكم الاسلام سبيل النجاة*
    المواطنة في أبسط تعريفاتها تتلخص فيما يلي :
    هي قيم وسلوك أي تربية وآداب وأخلاق وتكوين وذوق حضاري وتراث مرتبط بقيم وثوابت المجتمع وفلسفته في الحياة. فهي تتضمن حب الوطن والتعلق به . فالمواطنة بهذا المعنى تتضمن التزامات أخلاقية واجتماعية تجاه المجتمع والأمة .

  • وهيبة المغربية
    السبت 15 فبراير 2014 - 03:33

    يكفي قرائة المقال الجيد" لهيسبريس" يوم (27/11/2014)

    ""وثيقة: الشوباني والبوقرعي "أعضاء" في ائتلاف عالمي للإخوان""

    لإدراك مـفهوم المواطنة عند السي الشوباني يحدده التنظـيم الذي ينتمي إليه :

    " إئـتلاف رابعة " وهو الائتلاف الخارج من رحم التنظيم الدولي للإخوان المسلمين :

    ونجد فيه :
    خالد البوقرعي ، والحبيب الشوبـاني( المغرب)
    محمد البلتاجي وعصام سلطان وصلاح سلطان( مصر)
    والداعية طارق السويدان ( الكويت )
    محمد العريفي (السعودية )…

    وتـعريف المواطنة عند هؤلاء يتجسد في انتمـاء الشخص

    لأخـــطبوط جمـاعة الإخـوان المسلمين الدولي ومدى ولائه للمرشدالعـــام

    من هــنـاجــاءإخــتزالهــذآلمفهوم عند " السي الشوبــاني " الذي نتمنـى له أن

    يــراجع نفسه ويولي وجهه إتجـاه وطنه ، وأن يتحرر من قيود

    المرشدالعـام المصري…

    وهيبة المغربية

  • SIBAOUEH
    السبت 15 فبراير 2014 - 07:14

    العقيدة والمصير اللغوي للمغرب هم وجهان لعملة واحدة ،فالشعب المغربي حسم في هذا الأمر منذ أكثر من 14 قرنا
    وصاحب المقال هذا همه الوحيد وهوأن يذكرنا بإلحاده تحت دريعة معالجة
    إشكالية ما، وهكذا فهو يشهد عل نفسه بالكفر والإلحاد ليس إلا
    لفد كنت أيها السيد من الذين ساندوا الدستور الجديد لا لشيئ وإنما لأنه اعترف
    بالبربرية كلغة دون أن يحدد الحرف المعياري لذلك
    وأنت أدرى بالظروف التي مر منها تحرير هذا الدستور المباغت
    والذي تمت المصادقة عليه في أقل من 15 يوما
    بحيت لم يتسنى للشعب المغربي والمثقفين من أبنائه دراسة بنوده
    لأن المشرع المغربي كان هذفه هو التستر على الإعتراف بالبربرية
    وهو ما تم فعلا منذ 2003 إلى 2011 كونه يدري أن الشعب المغربي لن ينصهر في مشروع من أهدافه التبشير والتنصير وقد جند لذلك عدد من العملاء
    وأنت واحد منهم
    وبالتالي لماذا لم تطرح إشكالية العقيدة آنداك، أم أنك كنت منهمكا في مشروعك الفاشل
    وبما أنك لا تؤمن بالديمقراطية إلا إذا كانت تلمسك في اتجاه الفروة
    نذكرك بأن الإ ستفتاء وهو أسمى قوانينها يجيب على تساؤلاتك
    وعلى رأسها تفرير المصير اللغوي للبلاد

  • elyoussi
    السبت 15 فبراير 2014 - 08:36

    الرجل قال كلاما وصرح بنقيضه ؟
    الرجل اعترف بأشياء ثم تنكر لها ؟
    ـــ إذا كان الفعل إرادياً، فالرجل ''مسلم" منافق وجبان لأنه اغتنم كون مداخلته لا تتيح التعقيب !
    ـــ إذا كان فعله لا إرادياً ، فإنه كان عليك أن تقنع صاحبك بمراجعة أحد الأطباء للكشف عن حالته !
    … وفي الحالتين، الله يجيب ''لَعْفو'' لأمثال هاذ الناس !

  • المغرب بلد كل العقائد
    السبت 15 فبراير 2014 - 09:03

    المغرب و المغاربة موجودون قبل وجود الاسلام و هذا البلد عرف الكثير و الكثير من العقائد و عرف الكثير من الشهداء الذين ضحوا بدمائهم منذ ما قبل التاريخ لاجل ارضه و ليس لاجل يهوديته او مسيحيته او اسلاميته.

    المواطنة لا تتحدد بالعقيدة و الله اعرف يهود مغاربة لديهم نفوذ في فرنسا يدافعون عن مصالح المغرب و خاصة قضية الصحراء اكثر من بعض المغاربة المسلمين الذين يهتمون بقضية فليسطين اكثر من قضية الصحراء .

    و هناك ايضا الكثير و الكثير من المغاربة تحولوا الى المسيحية او الحدوا و غيرتهم على المغرب اكبر من بعض المغاربة المتأسلمين رشيدة ذاتي التي تركت الاسلام تدافع عن قضية الصحراء و اتفاقية الصيد في البرلمان الاوروبي افضل من بعض المغاربة المسلمين خونة القضية الوطنية .

  • l'autre
    السبت 15 فبراير 2014 - 09:29

    غلط أن نضع الدين في مقارنة مع المواطنة…. هذان مستويين للانتماء مختلفين. الأول ينبني على تسليم الفرد بوجود اله يحكم الوجود ومن تم يحدد علاقة العبد مع محيطه من خلال العبادة بهدف النجاة في العالم الاخر. والثاني ينطلق من كون الفرد جزء من جماعة تتفق على قواعد تعامل وسلوك فيما بينها لتحقيق السلم الاجتماعي والمشروع المشترك بغض النظر عن وجود حياة اخرى. في نظري العلمانيون ينكرون على الدينيين حقوقهم الروحية بداعي تجاوزات لا أصل لها في الدين كالشطط في أعمال بعض الأحكام (التعدد مثلا) والدينيون يتوجسون من العلمانيين خيفة أن تصادر حقوقهم الروحية أمام زحف المادية اللادينية. هو صراع هويتين إذن: واحدة ترتبط بخالق وأخرى لا تعترف بغير المخلوق. هذا الصراع لا يتحمل الحلول التوافقية في رأيي لأنه عقائدي محض. قد يتساكن الفريقين لكن المواجهة حتمية. انا شخصيا أنتمي للدينيين ولا أنكر على العلمانيين حقوقهم لكن أبقى على استعداد للدفاع على دين الله ورسوله أن فرض علي ذلك… وأقول للعلمانيين مرحبا بمواطنة لا تقف بيني وبين ربي ورسوله…. مرحبا بتعايش لا ينكر علي عبوديتي…. ومرحبا بحوار لا يقدح بمقدساتي….

  • abdellah
    السبت 15 فبراير 2014 - 10:04

    لا اعرف ما هو تصوره للمجتمعات وماهو السلم الاجتماعي والتعايش عند هذا الكسيلة البربري .
    افهم ياكسيلة لقد جاء الاسلام على شمال افريقيا لينقد الناس من عبادة البشر والاوثان والنار الى عبادة الله الواحد واسلامنا هو هويتنا مع احترام الاقلية والثي يجب ان تحترم اغلبية الشعب ولها ان تتمتع بحق التعبير بضوابط احترام قوانين الاغلبية ياكسيلة لابد من قانون والا سنصبح في غابة .

  • البيضاوي
    السبت 15 فبراير 2014 - 10:10

    كلما كان التعليق منطقيا كلما تكالب عليه شرذمة الغوغائيين لإشباع نقصهم و تعويض إقصائهم من طرف المجتمع ولهذا السلوك أسباب من ضمنها الإعتراض من أجل المعارضة أو الإستفادة من ترسيخ وضعية الإنتظار أو حبا في خلط الأوراق بالإضافة طبعا إلى الإنتهازية أما أن يناظروك بمنطق الإقناع و الإقتناع فهذا بعيد عن مخيالهم فمرحى بالتصويت السلبي المعاكس للواقعية ومرحى بالواقع المغربي المسلم الذي يتعايش فيه الكل والجميع يتطلّع إلى اجتهادات داخل هذا الدين العظيم لأنه يجمع ولا يُفرّق يُصلح ولا يُفسد يُبشِّر ولا يُنفِّر والله يُمهِل ولا يُهمِل وكلّ قول لديه رقيب عتيد

  • amazighiAzrou
    السبت 15 فبراير 2014 - 10:13

    الدستور ينص على إماة المؤمنن، و الوزير صرح بأن هذا الأمير هو الوحيد الذي يملك حق قتل المرتد.
    يعني أن رقبة المرتد ستظل دائما تحت رحمة سيف أو بندقية الأمير. وهذا ما لا أقبله في الدولة الإسلامية.
    وعندما يقبض عليك شرطي و أنت تحمل قنينة ويسكي إلى بيتك، يعتقلك، وعندما تخبره أنك ملحد و الخمر يباع لغير المسلم، يقول لك إسمك إسلامي إذن أنت مسلم. والمجلس العلمي أفتى بأن من له أبوان مسلمان فهو مسلم(أنظر جرائد و فيديو الفتوى على نث).

  • راعي الإبل
    السبت 15 فبراير 2014 - 10:27

    إلى التعليق 41 ……
    لماذا لم تكملي الحديث عن شيطنة الإخوان..أرجوك إلحاق التتمة في تعليق آخر ..لم تصفي القوم بالإرهابيين..لماذا؟
    إثنان لا نهاية لهما الكون الذي نعيش فيه وسذاجة الإنسان..

  • سيفاو المحروﮜ
    السبت 15 فبراير 2014 - 10:35

    الديـــــــن لله والوطــــــــــن للجميـــــــع.
    الديـــــــن لله والوطــــــــــن للجميـــــــع.
    الديـــــــن لله والوطــــــــــن للجميـــــــع.
    الديـــــــن لله والوطــــــــــن للجميـــــــع.

    يقول الإخواني المصري المؤدلج والمُعلب :سأتضامن مع أخي المسلم الماليزي والنيجيري والشيشاني والهندي والصيني….لكن،لكن،لكن لــــــــــــــــــــــــن
    ولن أتضامـــن مع جـــاري المصـــري القبطـــــــي.والآن هل تأكــد لأصحاب عقلية القطيع أن هذه الأيديولوجية لاتقوم إلآ بالتفريق بين الناس.
    لم أرى قط في حياتي أن دولة مسلمة :سنية كانت أم شيعية قدمت يد العون أو المساعدة لدولة غير مسلمة منكوبة بسبب كارثة طبيعية:زلزال او فيضانات أو مجاعة.لكن الدول العلمانية،الكافرة الملحدة وحدها هي الوحيدة التي تقدم الإغاثة لجميع الشعوب بما فيها الشعوب الإسلامية.
    الدين الذي يدعو للجهاد والغزوات والسبي والغنائم ليس بدين منزل من عند إله.
    فمصطلح الدين بمعناه الحقيقي يطلق على البوذية والزرادشتية لأنها معتقدات إيمانية ليس لها دخل بالسياسة،لأنها لاتتجنى على حريات الإنسان ولاتقايضها بجنة العسل والخمر والحور العين والولدان.

  • Kawtar ti
    السبت 15 فبراير 2014 - 10:46

    If you don't accept me because of my race, language,religion….then why should i accept you, yes to freedom and no to extremism

  • FromBelgium
    السبت 15 فبراير 2014 - 11:31

    القرن 21 سيشهد انقراض المفاهيم التقليدية للاديان
    حينئذ ستندم البشرية على القرون التي اضاعتها مع كل الاديان
    لو انفقت الاموال التي تنفق في بناء المعابد لنشر العلم والتسامح بين بني البشر لكانت النتيجة افضل بكثير مما نحن عليه اليوم
    اتمنى ان يعي انسان المجتمعات الدينية ان الدين وجد لترهيب السذج لاستغلالهم والسيطرة عليهم
    عهد الخرافات انتهى او اوشك ان ينتهي

  • مغربي اولا
    السبت 15 فبراير 2014 - 12:09

    ا لوطن للجميع وهذه هي القاعدة وفي اطار الديموقراطية التي هي ايضا ملك للجميع لايحق لافراد محسوبين تاثروا بثقافة معينة وهم ليسوا حتى اقلية ان يفرضوا رايهم على وطن باكمله واذا كان المنطق عملة دات اهمية فاين المنطق هنا هذا مع ان الوطن يكفل حقوق الجميع كان يحصل الواحد على جواز سفر ان هو اراد ان يغادر ارض الوطن ربما وجد مع من يتقاسم عقيدته ان كان قد تعذر عليه ذلك في وطنه ومع ذلك لا يحق لاحد ان يبخس ما لدى الاخرين ما داموا يحترمون حق الاختلاف وربما هذه هي المواطنة الحقة

  • محمد التنجدادي
    السبت 15 فبراير 2014 - 12:42

    ان كنتم فعلا تومنون بالدمقراطية هيا بنا نقم باستفتاء هل المغرب دولة اسلامية ام علمانية ام كافرة آن ذاك الشعب سيجعل حدا لهذا النقاش العقيم وكل سيعرف مصيره الحقيقي

  • أبو فارس الأمازيغي
    السبت 15 فبراير 2014 - 13:45

    وبعد:
    مات الفاروق..
    كُسر الباب إلى غير رجعة
    وأقبل العابرون يدخلون ولا يسألون                                                
     وهم يحملون جنائزهم خلف ظهورهم
             وهم لا يشعرون                                     هاجت الفتن، كموج البحر تترى؛ إنه الكسر العظيم :
    نعم:
    حُق لك أيها المبعَد العائم أن تخرج علينا بالذي لا ينقال وتكْبُر فيك الصدْعة النشاز مرة واحدة بائحا بقالة الشذ و الويل حتى شاختْ فيك الزندقة والخبال بنشر حبل الغسيل غسيل الوطن غسيلِنا / ولا غسْل لك ولا حبْل لك ولا وطن ؛ويشمخ بك السّلْخ في ساحة المسْخ قلْبةً واحدةً كالكوز مجخيا والناس فيك  حيارى يتفرجون ينتظرون فتقول: 
    هاؤم اقرؤوا، هذه صحيفتي:
    ما قبلتني أرض ولا رضيتْ بي سماء، وما أبقيتُ لشيْئي حسّا ولا ركزا لا في الزمان ولا في المكان!.
    حق لك أن تستفزز بخيلك ورجلك أصحاب الخمارات والنوادي الوطيئة ،فقد خلتْ لك الأبواق فدونك الطبل والمزمار؛و انبطح لك الصمتُ المجندل في مَسُوح القوانين ..فعبّر بيسارك عما خرستْ عنه [يمينك].
    فالحيّة إذا بدلتْ جلدها فلكي تعبد ربها..وأنت سلخته سِلخة الذي تبّت يداه لتغضب ربك العظيم ،فبئس المنقلب..

  • awsim
    السبت 15 فبراير 2014 - 14:48

    -بعض المعلقين لاسباب كثيرة منها عدم الثقة بقناعات لايومنون بغيرها وكانهم يخافون من ان تتزلزل من تحت اقدامهم يوما ما..لذلك لايقبلون بان يجدوا حواليهم من يقول او يعتقد بما لايعتقدون..وهذا ما جعلهم يرفضون الاختلاف والتعدد ويخافون منه..وان كان هذا المختلف يقبل بهم في اطار الوحدة في التنوع ..وعلى اساس ان الدين لله والوطن للجميع..لان المواطنة هي الخيط الناظم بين المواطنين ضمن دولة تضمن للجميع حقوقهم .. وماعدا هذا فهو انجرار نحو الصراع من اجل البقاء ..وهوخيار صعب قد لاتكون عواقبه سليمة في المستقبل لاقدر الله…ولايمكن الانتصار لمثله بمنطق الاقلية والاغلبية..لان الامور لاتستقيم الا بالعدل والمساواة واقرار حقوق الجميع على اساس المواطنة الحقيقية

  • علقمة الزروالي
    السبت 15 فبراير 2014 - 15:09

    زمن العجائب، هذا الوصف يصدق في زمننا هذا!!، ففيه ترى العجائب تترى، بل ربما عجائب تترى، ومن ذلك أنك ترى من يتصدر الناس بلسانه وقلمه وإنتاجه الفني والأدبي ليوجه التهم ومن ثم يصدر الأحكام!! ويا ليت ذلك فيما يخصه لهان الأمر، بل إنه يتحدث في أمور تمس الشأن العام للناس ، ولو كان لا يفهم فيها شيئاً!! والحقيقة أن العجب في ذلك يبلغ بك مبلغه فتتساءل تساؤلات مصحوبه بعلامات تعجب عن ذلك الصنف من البشر، غير أنه لا يطول بك العجب لأن هذا الصنف من الناس قد جاء وصفه قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام مضت على لسان من لا ينطق عن الهوى محمد صلى الله عليه وسلم عندما سئل وما الرويبضة ؟ فقال: "الرجل التافه يتكلم في أمر العامة".

  • المختار المختار:الى علمانية 9
    السبت 15 فبراير 2014 - 16:18

    على أي علمانية تتحدثين ؟ علمانية حق زواج المثليين ففيما بعضهم أو زواج المرأة مع المرأة !! بل حتى هذه الخطوة استنكرها الغالبية من الغربيين ، وهل العلمانية المتبجح بهاتسمح لغير النصارى باقامة شعائرهم الدينية بكل حرية ؟ ثم ما السر في هذا التحامل على قريش ؟! ألا يعني هذا أنك لست بالعلمانية بقدر ما أنت ملحدة وتكرهين كالمجوس والنصارى الاسلام ،فإذا كان الغربيون يعتبرون الاستهزاء بالقرآن والرسول محمد(ص) هو ضرب من حرية الرأي فانت تستهزئين بجماعة انسانية قبل أن تكون الحاضنة لآخر نبي مرسل للعالمين وماجاء به هو من عند الخالق وانت بقولك هذا قد طعنت في (الله)
    لكونه هو الذي شرف قريش واختار واحدا منهم ، ولعلمك ،اختاره وهو أفقرهم
    وأقلهم علما، وفي ذلك موعضة لأمثالك,وإذا كنت تحكمين على الاسلام
    والمسلمين لآن جماعة منهم حادوا أو فهموا خطأ رواية أو آية وارتكبوا أخطاء
    على اثر ذلك فأنت إذن لست بالعلمانية ولا هم يحزنون ، فأمريكا وابريطايا وروسيا وفرنسا قادة العالم العلماني هم أكثر قتل ونهب وتشريد للمستضعفين ، فأي علمانية هذه التي تدفع لتشريد الانسان من أجل مصلحة اقتصادية ؟! فهل تتبع هي الأخرى قوانين آل قريش؟

  • Canver Dangereux
    السبت 15 فبراير 2014 - 18:38

    Les Islamistes et la politique de l'Arabisation sont un CANCER qui detruit le corps du Maroc

    Soyons tous uni contre ce cancer

    Tanmert

  • جافيل
    السبت 15 فبراير 2014 - 19:15

    قيل انه لو خيروا العرب بين الدولة الدينية و العلمانية لصوتوا لصالح الدولة الدينية و ذهبوا للعيش في الدولة العلمانية. هذا هو حال مدمني وتجار الدين.

  • un lecteur
    السبت 15 فبراير 2014 - 19:52

    J’ Mr Aassid et Mr Choubani sont aux antipodes l’un par rapport à l’autre.Le premier raisonne en tant qu’intellectuel moderniste qui opte pour une société démocratique moderne où les différences de religion , de race ,de couleur n’ont pas de place ,cependant ils sont unis au sein d’une citoyenneté qui les rend tous égaux. Mr Choubani lui persiste à croire que la société marocaine dans sa totalité est homogène du fait que tous les marocains sont musulmans. Sont-ils tous pratiquants ? Une remarque très pertinente : dans toutes les villes du Maroc ,pendant que 80% des 36millions de marocains est en dehors , au moment de l’appel à la prière par exemple de Alâasr , D’Almaghrib ; est ce que tout le monde de précipite aussitôt vers les mosquées pour aller prier ? la réponse est non sans contestation.
    La messie de Messi vide les mosquées lors des matchs de FCB et le Réal …une « religion universelle » qui vide tout ! faites le constat vous-mêmes !

  • Un passant
    السبت 15 فبراير 2014 - 21:21

    Le musulman est un citoyen du monde là ou il y a une injustice il essaie d'y remédier du mieux qu'il peux.

  • elfa
    السبت 15 فبراير 2014 - 22:47

    malgré les aparences la société marocaine reste intolérante en ce qui concerne les athées les irreligieux….

  • amar
    السبت 15 فبراير 2014 - 23:13

    تحية اعجاب وتقدير الى السيد ابو فارس الامازيغي القح الحر اثلجت صدري بتعليقك المميز واشف يت غليلي هكذا يقف الابطا ل في وجه الانذال الذين يريدون تضليل ناش ءتنا التي هي معولنا في المستقبل

  • بنعبد الله مهدي
    الأحد 16 فبراير 2014 - 00:04

    " …شأنهم شأن غالبية المسلمين الذين على الدين الشعبي…" أخطأ أستاذ الفلسفة في وصف دين الإسلام بالدين الشعبي لاعتقاده أن عقيدة التوحيد لا يمكنها أن تتسع إلى أبعد مما كانت عليه في وقت ظهورها -و إلى زمن قريب- على اعتبار أن قاعدة التطور تفرض لزوم التأقلم مع مستجدات حداثية و عصرية وجب العمل بها، و نبذ كل ما من شأنه يعيق نفاذها في مكونات المجتمع، بمعنى أن الدين أصبح متجاوزا لأنه فيما يتعلق بتدبير شؤون الأفراد أصبح العقل يتفوق على الأحكام الدينية التي يجب الحكم عليها بالجمود، من وجهة نظر الأستاذ .و الواقع سيدي المحترم أنه شتان بين فهمك لواقع المغاربة و عمق انتمائهم لعقيدة سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم، فرغم التناقضات التي تعاينها، لا بد من التأكيد على أن المواطنين تجمعهم روابط عقائدية بامتياز، و لولا دين الإسلام لما استمرت البلاد في هذا الاستقرار الذي تنعم به. و أما دفاعكم عن فكرة تامغربيت فهذه لا يمكن بأي حال من الأحوال عزلها عن العقيدة، لأن أصول هذا المفهوم تم صقلها و تنميطها بموجب الضوابط الشرعية منذ فتح أجداد أمير المؤمنين لبلادنا، و عصرنتها بأنوار العقيدة المحمدية من الجهل.

  • said amraoui
    الأحد 16 فبراير 2014 - 00:04

    شكرا للسيد عصيد على هذا التوضيح, المواطنة لا تتحدد بالعقيدة, او الاثنية او العرق؟؟ ولكن لقد اغفلت الحقيقة وجانبت الصواب, ليس جهلا منك, ولكن طموحك,لخلق مشروع (دولة المواطنة , ومجتمع المواطنة), انساك ان العرب, ومنهم المغاربة, ليست لهم عقلية المواطنة الحديثة؟ بل ما زلنا نعيش عقلية القبيلة اوالعشيرة,وعقلية الاسرة والزبونية والمحسوبية؟؟ فالمواطنة,حلم لن يتحقق, مثله, مثل دولة الحق والقانون, وكذلك الديمقراطية, والعدالة الاجتماعية؟؟ فهذه مثل واحلام وردية, عند كل الشعوب العربية صعبة التحقق في المدى المنظور؟؟

  • حسن
    الأحد 16 فبراير 2014 - 00:17

    الدستور المغربي واضح في تحديد مفهوم المواطنة وكذا حماية المعتقدات الدينية الاخرى وحماية معتنقيها الوهابيون المعروفون بالاخوان المسلمين لا يؤمنون بالاختلاف كيفما كان سواء اختلاف في المعتقد الديني اوالثقافي اوحتى الاثني وبذلك يكونون ضد مبادء الدستور وروحه ربالتالي فهم ليسوا ديمقراطيين في قريرة انفسهم, ولعل اسلوب الوزير سلوكه لاوضح صورة واضحة عن حقيقة الاخوان وصحيح ماقال عنهم فرج فودة:"اين برنامجكم,قالوا برنامجنا حتى نصل الى الحكم"فهم يهدفون الى تنميط المجتمع المغربي ولكن لن يكون لهم ذلك.

  • maghribi vrai
    الأحد 16 فبراير 2014 - 01:00

    إتركوا مواضيع الدين و عقيدة المغاربة و الاسلام و الايمان و إكتبوا حول أشياء أخرى و مشاكل أكبر و أعظم و الذي لا يعجبه المغرب و دين المغاربة فليترك المغرب و ليتجه إلى بلد آخر

    المشكل ليس الدين بل الذين سيطبقونه نريد مواطنين يخشون الله لا علمانيين أنانيين يحبون الظهور و الشهرة

    أنا أنصح العلمانيين بأن لا يرهقوا أنفسهم فوالله لن تنالوا من الدين فقط إقرأو التاريخ لتفهموا

    أما عن الديموقراطية فهي كلمة فقيرة نحن لدينا العدل و الاحسان في الاسلام و هو أسمى ما يكون على وجه الارض لتحقيق العيش الكريم للناس

    الدول الديموقراطية الحداثية نحن نعلم أنها هي من يقتل و ينهب و يثير الفتن داخل دول أخرى بلا ماتبقاو ضحكوا ا على راسكوم العلمانيين المغاربة شعب ذكي و يفهم و يعرف حتى من يمولكم و من يقف وراء هذه الافكار الخاطئة إتركوا الاسلام و شأنه

  • ناصح لله
    الأحد 16 فبراير 2014 - 01:23

    إلى صاحب تعليق 9 إن من قل علمه وكثر جهله يصعب مغالبته وكما قال أحدهم (ما نقشت عالما إلا غلبته وما ناقشت جاهلا إلا غلبني) فأنت تدعي بأن القرآن لم يصلح بعد للتطبيق فقد صدقت في كلامك لأن بعض الناس كمثلك فقد انحطت أخلاقه وانتقل من عالم البشرية إلى عالم الحيوان, فالقرآن يخاطب في الإنسان العقل, لذلك ربط التكليف بالعقل,ورفع القلم عن ثلاث كلهم لم يتوفروا على العقل, فأنت تدعي بأن في القرآن تناقضا ؟ فأنا أتحداك أن تقدم لي ولو مثالا وحدا يعزز ما تقول, فقد صدق الله عزوجل إذيقول { ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لايفقهن بها ولهم أعين لايبصرون بها ولهم آذان لايسمعون بها أولائك كالانعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون} راجع نفسك قبل فوات الأوان فيحصل لك الندم .

  • مغربي بالمهجر
    الأحد 16 فبراير 2014 - 05:43

    شباط همه الوحيد بنكيران.وانت الاسلام.موضوعك كله هجوم على الاسلام واتهامه بالتخلف وانه اصبح من التراث.فانت تهاجم كل من لم يوافق افكارك واهذافك و تعتبره متطرفا وبعيدا عن الحداثة بل تريد فرض الحادك على المغاربة ولو بالقوة.جلي ان لذيك ا نفصام في الشخصية ومتناقض في جل مواضيعك ولن اقول افكارك لانه ليس لذيك افكار او عقل يفكر.حيت قلت في قفص الاتهام انك لا منتمي ومن الواضح انك منتمي للالحاد والحركة الامازيغية الانفصالية..تامغرابيت على وزن تمازيغت الم تجد في قاموسك كلمة تعوضها.ومع ذلك فنحن نعتبر الامازيغ اخواننا كما جاء في دستورنا وديننا الحنيف.الجماعة في الفكر الفقهي التراثي لايمكن ان يطابق معنى المواطنة اليوم تقصد باليوم(الالحاد,الانحلال…)من المؤكد ان لعبة الاقنعة لم تعد تفيد ,فهلا ازلت قناعك رغم انه مكشوف مهما حاولت تضليل المغاربة.الافضل ان يتحلى المرء بالشجاعة فهلا ثشجعت واعلنت الحادك وخيانتك لهذا الوطن. اطمئن يا عبقري الزمان فاخواننا الامازيغ باتوا يعلمون ا نك عميل يتير الفتن ليس الا.ووطنيتهم يحفظها الدستور وقبله التاريخ وهم سكان المغرب الاقدمون.فمن المنافق المغاربة ام انت.انشر مشكورا

  • سكيزوف
    الأحد 16 فبراير 2014 - 09:57

    انا اعيش في اوروبا و عندما اقرأ التعاليق على الجرائد الالكترونية المغربية و الفيسبوك و اسمع المسؤولين و الشيوخ اشعر انهم يتحدثون عن مغرب ليس مثل ذلك الذي تركته , يهيئ له انه السعودية او افغانستان حيث الكل يطلق اللحى و الكل يلبس الحجاب و البرقع الاسود .

    و عندما ازور المغرب و ابتداءا من نزولي في المطار مرورا بالشوارع و المدن و القرى ارى ان المغاربة اكثر علمانية من العلمانيين نفسهم ( مع اقلية غير مرئية من السلفيين الذين يتحدثون عنهم هؤلاء) امر بقرب الاعداديات و الثانويات و ارى ان عدد المتبرجات يسحق عدد المحجبات و ارى ان فتيات المغرب على الموضى افضل حتى من الغرب و ارى الرجال في المقاهي يدخنون و يمضون وقتهم كله في المقهى و ليس في المسجد و ارى ان المغرب هو المغرب مزال منافقا مسلم متطرف على صفحات الانترنت و الفيسبوك و علماني متحرر " بالمفهوم المقلوب للتحرر" في الواقع .

  • brawlinx
    الأحد 16 فبراير 2014 - 10:39

    عصيد يدعو الى وطن يتسع للجميع يعدل بين افراده بغض النظر عن دينه وعرقه ولغته ولونه..ام الشوباني وامثاله من مريدي جماعة الاخوان المسلمينوكذا السلفيون ااصحاب العقول المتحجرة فيدعون الى وطن يركز على المعتقد بالتالي يقسمون المجتمع الى مسلمين والاخرون الذميون اما الملاحدة واللادينيون فمصيرهم معروف وهو القتل باعتبارهم مرتدين.المصيبة ان انصار الدولة الدينية حينما يذهبون الى الغرب يطالبون بالعلمانية ويرفضون ان تكون فرنسا مثلا دولة دينية مسيحية..فهم تسطى

  • ahmed
    الأحد 16 فبراير 2014 - 11:31

    معك دائما يا عصيد
    ان الدين قد مكن الاسلاميين من الوصول الى البرلمان و اجرة 3 ملايين في الشهر و تقاعد مريح و لو بعد انتداب واحد-هدا ما يهمهم و ادا انتشرت افكارهم سيكونون اسعد
    لمادا لا يريد بعض المغاربة ان ينتبهوا الى ان الدستور يعترف كدلك بحقوق الانسان و هدا اشكال حقيقي ، اد كيف نوازن و كيف نشرع-
    اما الاشكال الاخر فهو التطبيق-
    شكرا لك

  • Anass
    الأحد 16 فبراير 2014 - 12:55

    ا ودي كل واحد و الإيمان ديالو ، كل و احد حر في اختيار العقيدة ديالو ، كل واحد يدبر راسو مع اللي خلقو ، حرية المعتقد ، الحمد لله لاحقاش كل واحد غادي يتحاسب لوحده ، المشكلة الكبرى ماشي هي الاسلام ، لاحقاش الاسلام هو دين يسعى الى الود و المساعدة و الإرشاد الى طريق الهدى ، المشكلة الكبرى هي التشدد و الارغام ، المشكلة الكبرى هي بعض الناس اللذين لا ينشرون الاسلام بل ينشرون المرض ، امراضهم ، تحية للسيد احمد ديدات ، للرسول محمد صلى الله عليه و سلم ، تحية لصلاح الدين الأيوبي و لكل الأولياء الصالحين

  • درع الامة
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 11:34

    بسم الله الرحمن الرحيم
    بعض تلامذة الغرب اثرت فيهم ملاحم الكنيسة الصليبية و الطبقة البرجوازية التي ادت الى ظهور العلمانية التي قراو عنها في كتب الغرب التي ندرسها الى اليوم في المقررات الدراسية حتى يقوموا بشيطنة المساجد و الائمة لاكن هؤلاء الاغبياء الم يفهموا بعد ان الفرق بين الصليبية و الاسلام هو كالفرق ما بين السماوات و الارض نحن الامة الوحيدة التي هي على حق و الكل على الباطل نحن من اوكلنا الله الامانة في رقابنا لنكون شهداء على الناس و يكون ارسول علينا شهيدا
    ببساطة المساجد لا تعطي صكوك الغفران و لا تمنع الائمة من الزواج وتعدد الزوجات و لا تملك من بيت مال البلاد شيئا ولا تخزن دهبا و لا فضة وليس لها جيوشا و لا اسلحة ولا تحرض الناس على قتل بعضهم البعض دون وجه حق وبالتالي المقارنة بين ملاحم القرون الوسطى وبين ملاحم العصر الحديث لا يجدي نفعا لناس يا هذا لان المعارك التي تشن على الاسلام و الائمة هي من غير وجه حق وليس لها سبب وجيه يجعل المرضى النفسانيين المعقدين من الاسلام يمرقون فيه لان الحق كان و ظل و سيظل حقا اذن من اراد ينازع فكرا ما عليه ان ينازعه بالعقل و الفكر وليس بتقليد اعمى للغير

  • amine
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 04:41

    إلى صاحب التعليق 74
    سوف يصفك الفيلسوف المفكر بالتخلف و الرجعية

    ما تقوله يظهر الغيرة على الدين لكن لا تحزن فالله تكلف بحفظ الاسلام و القرآن و ما تراه الان هو يميز به الله الخبيث من الطيب

    سيموت الفيلسوف و إذا بقي على ضلاله سيندم عندما سيبقى وحيدا في قبره إن وجد قبرا ولا أعلم إن كان هناك من سيتراحم على قبر الفيلسوف أم عائلته أيضا علمانية و سيبعث و سيسأل و لن يجد من يصفق له و لا من يموله و لا كاميرات و لا أي شيء

    إسئلوا التاريخ، و الله إسئلوه

    و بما أن الشيطان يضحك على الفيلسوف و يمنيه بدخول تاريخ المفكرين كواحد من الادمغة فهذا لن يكون لأن المغاربة شعب ذكي و لا يضحك عليه بهذه الافكار الخاطئة

    و هو لا يحب الفيلسوف لأن الفيلسوف يصف شهر الصيام بشهر النفاق و نبي الرحمة بالارهاب و اللغة العربية بالمتجاوزة و زيد وزيد

    و لأن الفيلسوف يعتبر كحل الراس فهذا لن يكون لأن من يدخل التاريخ يجب أن يكون من العنصر البشري الابيض فكم من العلوم سرقت من المسلمين و تبناها الغرب لا تعد و لا تحصى

    و ليتعمى يبقى تما خلها العربي باطما الله يرحموا

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 3

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55 1

"ليديك" تثير غضب العمال

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"