فجر انتحاري نفسه، اليوم الخميس، في وسط بغداد موقعا ضحايا، وفق ما ذكر التلفزيون العراقي الرسمي، في اعتداء لم يحدث مثله منذ أكثر من 18 شهرا بالمنطقة.
ووقع الاعتداء في “ساحة الطيران”، التي غالبا ما تعج بالمارة، وهو الموقع نفسه الذي شهد قبل ثلاث سنوات تفجيرا انتحاريا أوقع 31 قتيلا؛ وسمع دوي الانفجار في كل أنحاء بغداد.
وأفاد صحافيون في وكالة “فرانس برس”، وصلوا إلى المكان، عن وجود عدد من سيارات الإسعاف، بينما لم تتبن اي جهة الاعتداء حتى الآن.
ونفذ تنظيم الدولة الإسلامية، المشتهر بتسمية “داعش” وسيطر لسنوات على أجزاء واسعة من العراق، هذا الأسلوب الانتحاري في مناطق عدة.
ونجحت القوات العراقية في القضاء على التنظيم نهاية العام 2017 بعد معارك دامية، لكن خلايا منه لا تزال تنشط في بعض المناطق البعيدة عن المدن.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
كل فعل ارهابي فعل جبان الله ياخد فيهم الحق اشنو استفد دابا حرق قلوب اهلهم ويتم اطفال وشرد عائلات حسبنا الله ونعم الوكيل فهاد الوحوش
هذه هي خير امه أخرجت للناس تأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
قرون وقرون على نفس الحاله ولا مأشر واحد في الأفق يوحي ان هذا الواقع سيتغير.
رحم الله صدم حسين قائد الامة العربية .انتهت هيبة الدولة العرقية يوم اغتيال الشهيد صدم حسيين قايد الحكام العرب.
من أفعال المخابرات القذرة، لا يوجد إرهاب ولا يحزنون كلها أفعال مخابرات لمصلحة هذا أو ذاك و الكل يعرف هذا
اول يوم على رحيل ترامب .
بدات العمليات الارهابية بالتفجيرات
سيتحرك الارهابيون من جديد. وستبدا الدول المارقة بالدوران.
ترامب ورغم صرامته وسياسته هو اارئيس الوحيد الدي لم يدخل امريكا في حرب
حتى ايران تم قتل رجلها الاول عسكريا ولم تتحرك ابان فترة ترامب ولاحظتم كيف كان ردها المسرحي انداك.في الاسبوع الاخير حين تاكدت مغادرته اخرجت اسلحتها للتهديد والاستعراض
العالم كله انكمش في عهده وتصريحات الزعماء دليل على دلك.سبقى رقماصعبا السيد ترامب.
يجب عدم التهاون مع الارهاب ويجب على العالم الاتحاد .لان دئبا بشريا قد يقتل المئات
الان يتمنون لو بقي تاشهيد صدام حسين، الدي في عهده كانت العراف شامخة امنة، لاكن ازلام امريكا مثل المالكي، ومقتدى الصدر المجرم ، هم من اوصلو بلاد الرافدين لهذه المأسي
رحم الله البطل الشهيد صدام حسين
من يفعل هدا في هدا التوقيت يريد ان يعطي الضوء الاخضر للادارة الجديدة في امريكا بان تبقي المسلمين في خانة الارهابيين وتشدد الخناق عليهم كما فعل سلفهم.
كل هذه الأعمال الإجرامية، الإرهابية سببها هو جورج بوش العدو الذي وعد العراقيين بالديمقراطية المزيفة ،وإنظروا آلان كيف أصبح العراق، مشتت بالطوائف