قررت غرفة الجنايات الابتدائية لجرائم الأموال لدى محكمة الاستئناف بفاس، مساء اليوم الثلاثاء، تأجيل محاكمة رشيد الفايق، البرلماني عن مدينة فاس، ومن معه إلى غاية 12 يوليوز المقبل، لظروف المتهم الأول الصحية مع رفض استعطاف إطلاق سراحه.
ويأتي هذا التأخير الجديد لمحاكمة رشيد الفايق لعدم قدرة هذا الأخير على مواصلة أطوار الجلسة لمعاناته من مضاعفات مرضية.
وقررت هيئة المحكمة، عقب الاستماع إليه في شأن المنسوب إليه رفقة 4 متهمين آخرين، الاستجابة لملتمس دفاعه بتأجيل الملف على حالته.
وتعد هذه هي الجلسة الخامسة التي يتم تأجيلها لمحاكمة رشيد الفايق مع 16 من المتهمين الآخرين منذ تعيين أول جلسة بتاريخ 25 مارس الماضي، حيث أخرتها في الجلستين المواليتين لها لإعطاء مهلة لإعداد الدفاع واستدعاء المصرحين والشهود؛ بينما أجلتها، تباعا، في الجلسات الثلاث الأخيرة لظروف المتهم رشيد الفايق الصحية.
ويتابع في هذا الملف في حالة اعتقال، إلى جانب رشيد الفايق، 6 متهمين آخرين؛ بينما يتابع في حالة سراح مؤقت 10 أشخاص، بتهم ثقيلة، كل واحد حسب المنسوب إليه، منها جناية الارتشاء والتزوير في محررات رسمية والمشاركة في ذلك، والمشاركة في اختلاس وتبديد أموال عامة، وإقصاء المتنافسين باستعمال أساليب احتيالية.
الغريب في الامر ان هذا الشخص – حسب عدة مقالات – كان سليما معافى لما كان يقوم بالمنسوب اليه..وهي مخالفات ثقيلة حسب مقالات عديدة…ولما وضع في المعتقل اصبح مريضا لا يستطيع المثول امام القضاة….ويستفيد من التاجيل…والمعروف ان بين التاجيل والتاجيل قد تظهر امور لصالحه وهو يدرك ذلك…والمفاجأة الكبرى اذا تمت تبرئته سيطالب بجبر الضرر الذي قد يقدر بالملايير. وبذلك سيزداد ثراء بطريقة قانونية…ومن يدري قد تظهر هيئات للدفاع عنه…
صياد النعامة يلقاها يلقاها. كانو دايرين ما عليهم في اولاد الطيب
هاته سينما يقوم بها من يدافع عن هادا المجرم. لمادا ألم يكن مريضا عندما كان ينهب ويصول يمينا وشمالا ويزور الوثائق في داك الوقت ألم يكن هادا الشخص مريض هاته حلقات لربح الوقت يجب على القضاء ان يقول كلمته في حق هادا الشخص في أقرب وقت ممكن. لو كان من الطبقة المقهورة لطبق عليه القانون حتى ولو يكن محمولا في النعش. المغاربة سواسية أمام القانون مافيها لا هادا لباس عليه ولا هدا محكور. إلى كانت هته دولة القانون والدمقراطية. ولا الديمقراطية تطبق غير على المزوط. الله اهديكم.
قاليك علاش الفساد مستشري في البلد !!
هاهو الدليل فهناك البحث بكل الوساءل لإخراج رموز الفساد من المتابعة وطي الملفات بسرعة لانهم يعرفون اشياء لا يمكن ان تخرج للعلن لكي لا يتورط حيتان كبيرة من منظومة التحكم من المؤكد وكالعادة سنتهي القضبة بتأجيلات لا متناهية وبعدها بسراح وبعدها بحكم مع عدم التنفيد !! دليل اخر على ان البلد يغرق في الفساد والإفلات من العقاب !
هذآ غير شلة تحسب على عدد أصابع اليد من المءات ان لم اقول الآلاف من منتخبي الشعب واللي كننتظروا منهم الخير للعباد والبلاد لكن مع الأسف الشديد خيانة الأمانة وغياب الروح الوطنية والضمير المهني تعماوا وبداوا تيشمشروا في عباد الله احصراه وصلوا باش يخدموا لبلاد ولكن الآية تقلبت خدموا اتيخدموا لجيوبهم مقنعتهمش 35 الف درهم شهريا بلا مندويوا على الامتيازات ازيدها بالحصانة البرلمانية ومن هنا ومن هذا المنبر يجب تطبيق القانون بدون رحمة ولا شفقة لان الأموال المنهوبة هي أموال الشعب اما التزوير والنصب والاحتيال راه باينة العقوبات فعفاكم بلا تأجيل باش لخرين على الأقل يدخلوا سوقهم
نرجوا أن لا نسمع بأنه خرج بكفالة مالية قدرها 500 درهم .
و نرجوا أن لا نسمع متل ماوقع لصاحب 40 مليون .
وجب الانتباه اليه في السجن حتى يترك ملف المتابعة معلقة لينتحر ويترك إلى ورتته ما تم نهبه
هذا راه غير كيتبوحط باش يطلقوه مافيه والوا هو داير لفضايح بالعرام خاصوا يتحاسب هو والرباعة الي معاه ويردوا الأموال الي سرقوا
حينما كان يبنهب الاموال يمينا و يسارا و كان يصنف بدينامو حزب التحمع الوطني للاحرار و موزع الملايير لأجل الحصول على العمودية لفائدة حزبه و يصول و يجول و يشتري ممثلي السلطات الترابية و اعوانها و المواطنين لاجل مساعدة حزبه و التصويت لفائدته بغية الاستيلاء على مدينة فاس العالمة لم نكن تظهر عليه ادنى علامات المرض او حتى العياء لكن بعد ان نبذه حزبه و حوارييوه و وجد نفسه في فم المدفع لوحده ظهرت عليه علامات المرض و العياء و ربما الزهايمر و يصرح اخيرا للعدالة انه كل ما قام به لم يكن في كامل قواه العقلية.
كاكن شي درويش كراهززربو عيه، نهار الاول، وهذ خيي كل سمانة كاي اجلولو، تايسيب تخريجة.
انها خطة ياجورج……
خطة مدمجة… هل هذا الشخص وحدة من هو مريض… هههه. في حين يحاكم الاشخاص… وهم. يصارعون المرض……. يبدوا ان بداية الخطة نجحت…. سيبقى في مصحة ما… الى وحود تفاهمات……
يوم القبض عليه كان ياكل الطواجن صحيحا معافا مثال الدينصور….
انها خطة….. الاغنياء.. والنافذين… بتعاون القضاء….
ل كان مجرم فقير وادعى المرض. والله. لا استجاب له احد. لانه فقير… ولن يستفيد احد.. من مرضه.
هذا الاخير.. هناك تلاعب… والبحث عن مخرج
انها 150 مليار. من المال العام…. التي نهب….
سبحان الله ! عندما كان ينهب كان صحيحا وأمام العدالة أصبح مريضا! هاذا هو “الطنز”.
نرى بهذه الطرق والحيل الخبيتة أن العدالة تبحت عن تبرأته وطي الملف.
عندما تتلاشى العدالة يفقد المواطن تقته في كل شيء.