الأمازيغية: مُباشَرةً مَعهُم

الأمازيغية: مُباشَرةً مَعهُم
الإثنين 5 نونبر 2012 - 22:45

الثقافة الأمازيغية مَصدر ورافدٌ ومُكون للهوية المغربية. وبهذه الصفة تعني من الناحية التاريخية والتراثية والحقوقية كافة المغاربة ولا حق لأحد أو جهة في احتكارها أو المُزايدةٍ بها. أما اللغة الأمازيغية فتعني في المرحلة الراهنة وعلى نحو خاص وخطير القائمِينَ على الشأن العام (ممثلو الأمة في البرلمان والسلطة التنفيذية بالدرجة الأولى) والمَنوط بهم تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية، خاصة وأن الساحة تشهد ضغوط اللوبيّات المنتفعة من تطبيع “الأمازيغية الإركامية” (“المعيارية” مَجازاً) التي تنادي بتعجيل إصدار “القانون التنظيمي” ذي الصِلة. إنه نداء يضع العربة قبل الحصان، يهتم بالمُهم ويتجاهل الأهمّ. إصدار “القانون التنظيمي” مُهم، ولكن تحديد “اللغة الأمازيغية” موضوعَ الترسيم أهمّ بكثير.

اللغة الأمازيغية في أذهان المغاربة بات يكسوها غموض وتشويش شديديْن منذ أن بلغ إلى عِلمهم بأنها لسانٌ غيرُ طبيعي تمّت صناعته في “المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية” (إركام). والأخطر من ذلك، بأن هذه “الأمازيغية المعيارية” اعتمدت اللهجة السوسية مرجعاً، فيفهمها أهل سوس أكثر مما يفهمها أمازيغ الريف والأطلس. كيف ذلك؟ لأن ما سُمّي بالمَعيرة تعرّضَ للاحتكار من طرف جماعة من موظفي/ باحثي الإركام الذين أقدموا على إنجازها بكثير من الارتجال والمجازفة وقليلٍ من الأسس العِلمية والموضوعية من البداية إلى النهاية. بل شاءت الأقدار(!) أنْ تظفر منطقة جغرافية مُعيّنة من المغرب بالعملية فحَسبتِ الجماعة المنحدرة منها نفسَها تُمثِلُ “النِصاب القانوني” وطنياً للحَدّ بين الجِدّ واللعِب في مجال اللغة الأمازيغية ورجَّحت كفة لهجتها من تلقاء نفسها وانطلقت تُسوّق لشرعيتها، فكان ما كان مِن غموضٍ وتشويش لغوي في أذهان المغاربة تعميماً، ومِن استفزازٍ لأمازيغ الأطلس والريف تخصيصاً.

وكما كان منتظراً، غمرَ المُواطنَ المنتمي لغوياً إلى منطقة سوس إحساسٌ أول وطبيعي بالسعادة. هاهي لهجتُه السوسية تخرُج من الشفهية إلى الكتابة، بل ومِن المحلية لتشمَل المغرب. وبالتالي جعلَ هذا المواطن من إحساسه هذا بطاقةَ انضمامِه إلى “الأمازيغية الإركامية” فصار بين عشية وضحاها من المتحمسين لترسيمها بدون نقاش. حصل هذا ويحصل مع كثير من الأفراد والجمعيات الناطقين بالسوسية (تشلحيت) الذين يدافعون عن هذا “المَكسب”، دونما تأمُل فكري في الموضوع، أو مبالاةٍ بأحاسيس المغربي الناطق بلهجة الأطلس والريف، الذي لا نستغرب أن يكون إحساسُه الأول والطبيعي هو بالشماتة فالسخط فالرغبة في الانتفاض ضد ظلم ذوي القربى.

ومن جهتها، اقتنعتِ الأغلبية الصامتة من المغاربة بأن أيّ كلامٍ عن إصدار “القانون التنظيمي” و”تفعيل الطابع الرسمي” للأمازيغية كلام خطير وغير مسئول، لأنه مُتسرّع وسابقٌ لأوانه. في الحقيقة، المُنادون بتعجيل ترسيم الأمازيغية هُم في الغالب، وكما كان متوقعاً، جمعياتٌ تنتمي إلى الجهة التي تهيمن لهجتُها على “الأمازيغية الإركامية” (عصبية قبَلية؟)، أوْ أفرادٌ لا يُقدّرون خطورة الموضوع فيُطْلقون الكلام على عَواهِنه (جهل أو انتهازية)، أوْ أحزابٌ لا تهمّها الأمازيغية بقدر ما تهمّها العودة إلى السلطة أو الوصول إليها بأيّ ثمن (سياسويّة رخيصة). بينما الأهم والعاجل عند أغلبية المغاربة هو فتح نقاش عمومي وحقيقي، هادئ وعقلاني على الأثير والشاشة وفي الصحافة الورقية والرقمية، وعبر اللقاءات العلمية حول “الأمازيغية المعيارية” ومصداقيتها، والبدائل الحقيقية نحو الترسيم الفعلي للغة الأمازيغية.

وعندما أعلنتِ القناة الثانية (دوزيم) عن تخصيص برنامج “مباشرة معكم” لموضوع الأمازيغية، حسِبه عددٌ كبير من المغاربة “العاديّين”، غير المهتمين عادة أو مباشرة بالموضوع، جزءاً من ذلك النقاش العمومي الديموقراطي المأمول حول اللغة الأمازيغية. لذلك ضربوا لأنفسهم موعداً لمشاهدة البرنامج يوم 17 أكتوبر 2012، المتزامن مع الذكرى الإحدى عشرة لخطاب أجدير (17 أكتوبر 2001)، واستبشروا خيراً. كانوا يتمنون، من داخل وخارج الوطن، أن يخرجوا بصورة واضحة عن “اللغة الأمازيغية” المراد ترسيمها في المغرب.
جاء الأربعاء المعلوم ودقت الساعة وانطلق برنامج “مباشرة معكم” وجلس المغاربة أمام القناة الثانية، وفي اعتقادهم أنهم أمامها سواسية. ورغبة من المواطنين، غير السوسيين تخصيصاً، في معرفة حقيقة “اللغة الأمازيغية” المفروض ترسيمها، وضعوا نُصب أعينهم أسئلة مصيرية، من قبيل: أيُّ أمازيغية؟ ومَن وضعها؟ وكيف؟ وما علاقتها بالأمازيغيات الموجودة؟ وهل لها مستقبل؟ وهل ستُفرَض على المغاربة أمْ هي اختيارية؟ وما إلى ذلك من أسئلة كانوا يأملون أن تُطرح خلال البرنامج وتحصُل الإجابة عنها من طرف الضيوف: أحمد بوكوس، فاطمة تابعمرانت، سعاد شيخي، أحمد أرحموش ورشيد الحاحي. ولكن سرعان ما انقلب الأمل الكبير إلى خيبة أمل كبرى.

بدأ البرنامج وانتهى، وفيما يلي بعض الانطباعات التي خرج بها عبد ربه بعد مشاهدة “مباشرة معكم” بتاريخ 17 أكتوبر 2012. وإذا ورد في هذا السرد ما قد يُعدّ، ولو من بعيد، نيلا من فرد أو جماعة أو جهة أو هيئة فذاك غير مقصود والاعتذار مسبَق. فالمغاربة سواسية في المواطَنة والأمازيغ إخوة في كل أرجاء المملكة والرقي بالأمازيغية يعنينا جميعاً.

– أحمد بوكوس: افتتح تدخله بالسوسية. لا بأس، ولكنه لم يعترض بعدئذ، بصفته خبيراً لغوياً و”مناضلا” ديموقراطياً ضد الإقصاء الثقافي واللغوي، على استعمال السوسية طيلة البرنامج من طرف السيدة تابعمرانت، وذلك احتراماً للضيفة غير السوسية وللمتفرجين المغاربة (وهم أغلبية ساحقة) الذين لا يفهمون لهجة سوس. على العموم، توقف الأستاذ بوكوس عند التقدم الحاصل في مسار الثقافة الأمازيغية، خاصة ما يهم الاعتراف الرسمي بها. وفي خضم الجدال الساخن الذي همّهُ وأرحموش حول دور معهده ودور المجتمع المدني في خدمة الأمازيغية، تراشق الرَجلان بالاتهامات حول المقاربة والتمويل؛ غير أنهما اتفقا على رفض مبدأ التدرج عند ترسيم اللغة الأمازيغية، مُطالِبان بالتعجيل في وضع القانون التنظيمي لذلك. ولكن المثير للانتباه أنهما لم يوضحا للشعب المغربي عن أيّ أمازيغية يتحدثان، ولو أنهما خلفا لديه الانطباع بأنهما يقصدان أمازيغية الإركام، أو السوسية المُأركَمة.

وكان الأستاذ بوكوس فخوراً، ونحن أيضاً، بسكان بلدة أمّنْ (تزنيت/ سوس) الذين قاموا بتشوير كل ما يمكن تشويره بالسوسية، إلى جانب العربية. وهذا بالضبط هو ما يريده أمازيغ الأطلس والريف وعموم المغاربة يا أستاذ. أم أنكم تعملون بمبدإ: حلال علينا حرام عليكم؟ لماذا تريدون فرض أمازيغية سوس، باسم “الأمازيغية المعيارية”، على جميع أمازيغ المغرب، بدل أن تحترموا استعمال الأمازيغية الطبيعية لسكان كل جهة من الجهات الأمازيغية الثلاث (سوس والأطلس والريف)؟

– فاطمة تابعمرانت: افتتحت تدخّلها بلسان سوس ولم تنته منه حتى انتهى البرنامج. إصرار النائبة على التحدث بالسوسية، بدعوى أن ذلك “حق دستوري”، حقٌ أريدَ به باطل، لأن هذه اللهجة بمفردها لا تجسد ولا تمثل “اللغة الأمازيغية” المشار إليها في المادة الخامسة من الدستور. وربما وجد المشاهد في موقف النائبة المحترمة “قلة صواب” إزاء الضيفة غير السوسية، الريفية سعاد شيخي، البعيدة جغرافياً ولغوياً عن سوس. كما كان فيه قدْر من العصبية القبلية، وجهْل بالسياسة وبالتواصل في السياسة وبالدهاء الذي ينبغي أن يتحلى به السياسي(ة) لكسب القضايا الًتي يدافع عنها. والأخطر من كل ذلك، كان فيه استهتار بمشاعر ملايين المغاربة غير الناطقين باللهجة السوسية، وبالآلاف المؤلفة منهم ممّن تسمّروا أمام التلفاز للاستفادة فإذا بهم يتفرجون على أداء تمثيلي لا يَمت إلى موضوع البرنامج بصلة ولا يَخدم الأمازيغية في شيء.

– سعاد شيخي: تصرفتْ خلال ظهورها بحصافة وحِكمة. لو انسحبتْ هذه البرلمانية والفاعلة الجمعوية من البْلاطو لاعتبر المشاهدون انسحابها مبرَراً لاعتبارات موضوعية؛ أوّلها، لأنها وُضعت في موقع ضُعف عددياً وإيديولوجياً قياساً إلى الضيوف الأربعة الآخرين، المنحدرين كلهم من سوس والحاملين لمواقف متشابهة مقارنة مع موقفها؛ وثانيها، لكونها لم تُحترَم في حقها لفهم ما كان يُقال في البلاطو، خاصة من لدن النائبة تابعمرانت، زميلتها في البرلمان، التي تحدثت بلهجة سوس طوال البرنامج؛ وثالثها، لأنها لم تُمنَح نصيبها الزمني للدفاع عن مقاربتها، التي جاءت تعكس تصورات أغلب المغاربة، لا لشيء وإنما لاعتمادها العقلانية والتدرج من حيث المنهج وإيمانها بإشراك كافة المغاربة في موضوع الأمازيغية وبتحقيق التواصل بها من حيث الطرح.

– أحمد أرحموش: افتتح هو الآخر حديثه بالسوسية. وقبل تصفية حسابات شخصه وجمعيته مع بوكوس ومعهده واعتبار دستورية الأمازيغية رمزية ليس إلا، وقبل أن يندد، عن حق، بامتناع السلطات المَعنية بتسجيل بعض الأسماء الأمازيغية في كناش الحالة المدنية، أثار الأستاذ، من باب المقارنة، الوضعَ اللغوي في سويسرا، التي زارها ووقف على حقيقة الترسيم اللغوي بها. هذا أيضاً حقٌ أريدَ به باطل لأنّ لا مجال للمقارنة. فاللغات المَعنية بالترسيم سويسرياً هي أربعة: الألمانية والفرنسية والإيطالية والرومانشية. وهي لغات موجودة حرفاً ونطقاً وكتابة وتراثاً. قولُ الحق والمقارنة الحقة يفرضان التحدث بالأحرى عن ترسيم الألسن الأمازيغية الثلاثة، بعد معيرتها واحدة واحدة، ولو تحت اسم واحدٍ (اللغة الأمازيغية). فالأمازيغيات الثلاث في المغرب بقدر ما هي منحدرة من شجرة واحدة (حالها حالُ الفرنسية والإيطالية والرومانشية من اللاتينية) بقدر ما هي مختلفة فيما بينها (حالها حالُ الفرنسية والإيطالية والرومانشية أيضاً). وتظل المقارنات مع سويسرا وإسبانيا (حيث القشتالية والكطلانية والغليقية لغات رسمية بالمفرد وليس بالجمع رغم أن أصلها لاتيني) من طرف بعض “المناضلين” الأمازيغيين مَبنية على التغليط لخدمة الطرح الإركامي شكلاً والسوسي مضموناً الذي لا يَحسب لأمازيغيتي الأطلس والريف حساباً يُذكَر.

– أما جامع كلحسن، وعلى غير عادته، فقد فشل فشلا ذريعاً في تسيير برنامجه، بحيث انساق فيما يبدو وراء العاطفة وجرفته أصوله السوسية فنسي واجبَه المهني إزاء المغاربة غير السوسيين وهمّشهم تهميشاً. لم يحرص على تحقيق التوازن اللغوي (أمازيغياً) والإيديولوجي حين غلّب العنصر السوسي (أربعة ضيوف من أصل خمسة) وقزّم العنصر الريفي (ضيفة واحدة) وغيّبَ الأطلسي تماماً. ولم يُعامِل ضيوفه بالتوقير الواجب حين لم يوفر شروط الحوار، بدءاً باللغة المستعمَلة (عدم توفير الترجمة للضيفة وللمشاهدين) وانتهاءً بالتوزيع غير العادل للوقت المتوفر على الضيوف. ولِلهاكا واسعُ النظر في هذه النازلة. كما لم يطرح تلك الأسئلة الساخنة والوجيهة التي تملأ أفواه المغاربة وتكوي ألسُنهم، وكأنّا به شاءَ تكريس التوجه الإركامي الذي يَعتبر أمازيغيته “المعيارية” (= السوسية) تحصيل حاصل، أو من ثوابت الأمة. وللمغاربة واسعُ النظر في هذه الزلة التي يُراد تنزيلها.

في المقابل، نجح البرنامج نجاحاً باهراً في فضح المستور، بعدما انقلب السحر على الساحر، حيث مكّن المواطنين من الاطلاع بالصوت والصورة على حقائق خطيرة تهم موضوع اللغة الأمازيغية:

– اللهجة السوسية تَعتبر نفسَها، على لسان المتشددين من حماتها وبدعم من الإركام والجمعيات التي يُموّلها أو يُلهمها، هي الأمازيغية الوحيدة المعنية بالترسيم في كل أرجاء المغرب، على حساب أمازيغية الأطلس وأمازيغية الريف.

– هناك خلافات عميقة بين ذوي المصالح في الحقل الأمازيغي، سواء داخل المجتمع المدني أو في إطار العلاقة بين هذا الأخير وبعض مؤسسات الدولة. والخطير أن هذه الخلافات ليست حول جوهر القضية التي تهم أغلبية المغاربة، أيْ حول معيرة الأمازيغية بشكل علمي وبدون إقصاء أو حيف، بل هي خلافات شكلية تزيد تشويشاً على تشويش.

– على ضوء المعطيات المتوفرة، يستدعي تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية التريث واستعمال العقل بدل التعجيل واستعمال العاطفة في استحداث القانون التنظيمي الخاص به.

– وجبَ في المقابل التعجيلُ بفتح نقاش حول الأمازيغية الإركامية (“المعيارية”) وإحاطة الشعب المغربي بدفتر تمعيُرها، بكنهها وكيانها، باعتبارها تحمل في طياتها بذور الفشل الناتج عن افتقارها لشروط ومقومات اللغة المعيارية كما هو متعارَف عليه عِلمياً ومعمول به عالمياً. ثم إنها تحمل احتقاراً وإقصاء للمغاربة غيْر السوسيين، مما قد تكون له تداعيات خطيرة على المدى المتوسط والبعيد.

– وفي إطار هذا النقاش، وجب التفكير جدّياَ في ترسيم الأمازيغية جهوياً، في إطار الجهوية الموسَعة، احتراماً للألسن الأمازيغية الثلاثة الموجودة، في انتظار توحيدها لاحقاً، إنْ توجّبَ وأمكن بالطبع، مِن خلال مَعيرة عِلمية تحظى بإجماع أمازيغ المغرب، وليس أمازيغ جهة دون أخرى.

وقد احتفظتُ للختام بملاحظتين اثنتين تَجمعان بين الجد واللعب ولكني سأوُردُهما بجدٍ خالٍ من اللعب:

1. لمّا رأيتُ، من خلال الضيوف الكرام وتصريحاتهم الافتتاحية، الطابعَ السوسي المحض للحلقة، خشيتُ أن يبلغ السيل الزبى فيُقال “أكادير” (بالسوسية) بدل “أجدير” عند ذِكر الخطاب الملكي التاريخي حول الأمازيغية، وذلك عَملا بمنهجية الإركام، ومَن يحوم في فلكه، التي تنزع إلى “تسويس” (نسبة إلى سوس) المعجم الأطلسي والريفي حين يكون المعنى الأمازيغي واحداً. وهذا “التسويس”، كما هو معروف، هو جوهر المُعضلة التي صنعتها “الأمازيغية المعيارية”، بحيث يُمثل مظهراً من مظاهر التهجينٍ اللغوي وإقصاء الغير واستفزازهم وفرْض هيمنةِ أقليةٍ على أغلبية.

2. على ضوء الحلقة المعلومة من “مباشرة معكم”، قد يستنتج المرء بأن البرنامج لم يعتبر الجماهير المغربية المشاهِدة سواسية في حق المشاهَدة والحصول على المعلومة، بل اعتبرها سوسية بالضرورة. وقد وُضعتِ الألِفُ كالعصا في عجلة البرنامج فلم يَبرح مكانه حتى استنفذ وقتَه وصبْرَ المغاربة غير السوسيين. ولو نظرنا بأثر رجعي إلى شكل ومضمون برنامج ليلة 17 أكتوبر 2012 حول الأمازيغية، لوجدنا مِن الأصْوب تسميتُه “مباشرة معهم”، أي مع إخواننا الناطقين باللهجة السوسية، عوض “مباشرة معكم”، أي مع جميع المغاربة على حد سواء، بلا تمييز أو إقصاء.

*أكاديمي ومترجم

‫تعليقات الزوار

45
  • amazigh atlas
    الإثنين 5 نونبر 2012 - 23:56

    ملاحظات في محلها.خلاصة المضمون ان اعضاء المجلس الاداري للمعهد جلهم من سوس ونخشى ان يكون الهدف من التشكيلة هو تشتيت الامازيغ.

  • خا لد ايطاليا
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 00:31

    هذا الرجل غاوي نكد ,فليس من خلال برنامج تلفزي ستحكم على انجازات المعهد ,وما يقوم به من تأهيل وتوحيد اللسان الامازيغي ومعيرته ,كان عليك ان تتطلع على القاموس والمعجم اللغوي الممعير ,هل فعلاهناك اقصاء للسان الزياني والريفي .فكل الكلمات و الالفاظ ومتردفاتها من الزيانية والريفية والسوسية موجودة داخل المعجم والقاموس اللغوي ,كما تم استعادة الكلمات التي طمست وقبرت بفعل الثلوت اللغوي الذي اصاب الامازيغية عبر عقود من تهميشها واقصاءها .واضافة الي هذا فاللغة المعيارية لم تعمم بعد ,الا في وسط النخبة من الاساتذة والباحثيين اللغويين .حين تعمم هذه اللغة في التعليم ومناحي الحياة العامة فلن يكون هناك اي اشكال في التفاهم والتواصل بين كافة الامازيغ بالريف والاطلس وسوس .يا أستاذ قبل ان تروج لأكاذيبك وبهثانك اطلع على انتاجات المعهد ,وبعدها يمكنك الطعن فيه ,فربما ستراجع مواقفك العدائية للأمازيغية .

  • أمين صادق
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 00:50

    قبل كل شيء، أود بدوري أن أبدي ملاحظة فيها شيئا من اللعب فقط، خلاف ملاحظتيك اللتين عبرت عنهما في ختام مقالك.. ملاحظتي أنك في الصورة تشبه الممثل الأمريكي الشهير "جاك نيكولسن"!

    فيما يتعلق بالجوانب الجدية المرتبطة بتحليلك لمسألة ترسيم اللغة الأمازيغية بصفة عامة وليس فقط ما يهمّ برنامج "مباشرة معكم" في حلقة "مباشرة معهم" حسبما أشرت وشرحت، أروم من جانبي المتواضع أن أعبر عن اتفاقي، في المعظم، مع محتوى تحليلك وملاحظاتك وخلاصاتك..
    أقول هذا بموضوعية، ودون تعصب لرأي أو قناعة سابقين، أو لوطر أبغيه راهنا أو لاحقا غير ما هو مهم وأهم؛ أي بلوغ أنسب السبل لترسيم اللغة الأمازيغية بما يضمن حق تمثيل كافة الأمازيغيين ويكفل للثقافة الأمازيغية مكانتها باعتبارها رصيدا مشتركا لجميع المغاربة..
    وحيث أن المقام لا يسع لإيراد كل تفاصيل الاتفاق، فسأحرص فقط على التأكيد على رأي أسلفت التنويه إليه في حيز آخر مفاده أن "اللغة الأمازيغية" المراد ترسيمها ينبغي أن تشمل الألسن الأمازيغية الثلاثة، بعد معيرتها واحدة واحدة، تحت اسم واحدٍ (اللغة الأمازيغية)..
    وهذا ما يتعين التنصيص عليه بصلب القانون التنظيمي ذي الصلة بترسيمها!

  • bèrbère
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 01:11

    والله الريفي ولا الاطلسي ليسو خارج المغرب .كان بالامكان قبل كل شي السماح للريفيين والاطلسيين والسوسيين وحتى الحسانيين ان يعبروا عن رايهم ان تسمحوا لنا ولهم باعلام حر كل بلهجته حتى نتواصل ونتعرف اكثر وان نسمع رايهم ولا تلعبون دور الوسيط في زمن التكنولوجيا .اما الان فالكل متشبت بالعشوائي الى حين اعادة التنظيم والبناء بشكل سليم

  • RIFAIN
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 01:46

    Il est vrai que l’amazighe connaît un passage de l’oralité à l’écrit et la langue standard devrait être différente de la langue parlée. Cependant, la question que nous posons est la suivante : pourquoi le taux de compréhension des textes standards dans les manuels amazighs des apprenants du Centre et du Sud est plus élevé par rapport à celui des apprenants du Nord ?
    La connaissance et la perception du lexique influent instantanément sur la compréhension de textes. Les apprenants qui disposent du lexique le plus étendu sur un domaine donné et appartenant à leur variété sont ceux qui comprennent le mieux les textes relatifs à ce domaine. Cela dénote que les apprenants du Centre et du Sud comprennent mieux les textes standards que leur confrère du Nord. A partir de notre expérience dans la pratique de l’enseignement-apprentissage de l’amazighe, les apprenants voient le standard comme une langue nouvelle, et il y a lieu à l’insécurité linguistique vis-à-vis de ce standard.

  • Tamzaiwit
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 01:58

    في جميع الاحوال أنت معروف بمعادتك للأمازيغية قبل الإركام و بعده لهجاتها و فصيحها وأنت أنموذج حي للمثقف المخصي الذي فقد آلته و صار عنينا يدافع عن ممتلكات أسياده العرب بشراسة العلوج من العبيد.الأمازيغية المعيارية التي تعيبها يساهم في تقعيدها ثلة من الاكاديميين من الريف ممن ناضلوا منذ السبعينيات لتوحيد الامازيغية.الدكتور موسى الشامي و هو من الريف قدم بحثا لسانيا في اعمال الجامعة الصيفية 1981 أثبت فيه وحدة الامازيغية و تقارب لهجاتها…لن ينخذع أحد بكلامك حتى و إن تنكرت في لباس المنافحين عن الامازيغية فلن تفلح أبدا في زرع التسوس في جسم الامازيغية.العلامة محمد شفيق و لله الحمد أمضى شبابه في تأليف المعجم الموحد و إذا تكلم تمحي اللهجات على لسانه وهذا ما تخشاه أنت و من تحرس لهم ممتلكاتهم

  • Ahhmed
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 02:30

    انا انتمي الى منطقة الرشيدية..فهمت كلام فاطمة تاباعمرانت من اوله الى اخره..و لو تكلمت سعاد شيخي بامازيغية الريف لفهمت كلامها لان المدرسة لم تستطع ايقافي من استكمال تعلم لغتي..الامازيغية لغة واحدة موحدة..و هذه حقيقة يدركها من يتقن احدى لهجاتها و له المام ولو طفيف باللهجات الاخرى.. كان الاجدر بك يا كاتب المقال ان توجه اسئلتك حول معيرة اللغة الامازيغية الى الذين قاموا بمعيرة اللغة العربية مثلا..فلهجة قريش كانت هي المهيمنة..والعربية الكلاسيكية اليوم تحتاج الى معيرة اخرى لانها ليست فقط مهيمنة بل انها اقصت كل اللهجات العربية..
    كلمة اخيرة لصاحب المقال.. ربما لا ارى عيوبي لكنني ارى عيوبك..

  • مسلم مغربي
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 04:23

    إنك فعلا أستاذ كبير.
    تحليلك للبرنامج و لموضوع الأمازيغية عموما ينم عن فهمك العميق لما يجري خلف الكواليس. إن من يدافع عن ترسيم "التشلحيت" دون غيرها من الأمازيغيات الثلاثة هم أصلا مرتزقة يقتاتون من بذور الفتنة بين أبناء الجلدة الواحدة.

    لذي رجاءً ايها الاستاذ الكبير. اريد أن أراك في مناظرة على الهواء مباشرة مع ذلك المريض عصيدهم فتتحفنا بهزيمته إن شات الله. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته 

  • KANT KHWANJI
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 06:48

    كلمة حول كلمة "دكتور" (تيمنا بمقالك السابق كلمة حول كلمتين "النقد المغربي")!
    ألا تفضل الدكتور بتقديم دراسة أكاديمية وأطروحة "علمية" شاملة ومتكاملة حول الأمازيغية، ما دام من "المدافعين عن الأمازيغية الحقيقية" ؟ أم أنك ستتركنا على جوعنا – sur notre faim- وتستمر في سلسلة مقالاتك الإنتقادية حول الأمازيغية التي تحاول فيها تصفية حسابات ضيقة مع أهل "اركام" و محاولة تشويه المساعي التي تبذل من أجل المضي قدماً بلغتنا الأمازيغية و محاولة تكريس ما عجز عنه النظام المخزني و زمرة آل الفاشي و فلول القومجين ألا وهي فكرة " فرق تسود" في صفوف الأمازيغيين و إختلاق فتنة لتفريق شملهم! (تم تصنيفنا شلوح العز-شلوح الكنز-شلوح الخنز. ريفي غدار ديرو قدامك مديرو مراك-ريافا مساخيط سيدنا-شلح زقراما ..إلخ)
    40 مليون مغربي "دكاترة" في النقد لكن كم فيهم من المبدعين والمبادرين بأطروحات منطقية علمية عملية، عشرات ، مئات ?!
    هل إدريس البصري كان يريد الدفاع عن الأمازيغية لما خلق النشرات الإخبارية باللهجات الأمازيغية الثلاث؟ أراك في نفس التوجه بطرحك هذا وهو نفس الطرح للمدعو محمد زيان!
    كفاكم إثارة للنعرات
    .
    RIFI PURO

  • sibaoueh
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 08:25

    اللغة العربية لغة الله
    وهي لعة القرأن
    وهي أيضا لغة الشعب المغربي الرسمية بامتياز
    ولغة عدد كبير من الدول في هذا العالم
    وتدرس في كبريات الجامعات الدولية
    ولها 14 قرنا من المراجع
    كانت ولازالت لغة علم
    وهي لغة 696 قناة تلفزيونية أرضية أو فضائية
    والإسلام دين مليار و300 مليون نسمة
    العالم لايكثرت للفتات

  • BIHI
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 09:21

    Le Monsieur ne connait rien à Tamazight. L’article est tendancieux il sert à créer la zizanie entre les Imazighens . Un regard très étroit vraiment arabe. L’objectif c’est la survie de Tamazight le reste ce n’est que des détails sans importance. Moi militant de base mon enfant né à Paris parlant Tamazight scolarisé dans les écoles privées parisienne pour devenir quelqu’un et servir la cause. Entre nous chleuh, rifain, Zayanie , Kabyle et chaoui c’est pareil. Nos enfants parle Tamzight et Français, Allemand, Neerlandais , Anglais etc. En France je parle avec les Kabyles et les chaoui d’Algérie sans problème.
    Avant d’écrire des âneries il devait consulter des spécialistes ou demander. C'est simple la différence entre le rifain et le soussi c'est la prononciation. Il y a aussi plus de mots arabes dans tarifit que le soussi (moins de contact avec les étrangers compris les arabes vers Ouarzazate par exemple).

  • Mostafa
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 10:07

    Tout d abord a monsieur Ismael Al Athmani d avoir montrer aux marocains arabophone la face sombre de cette histoire.Si j ai bien compris et par analogie on ceci:soussia-koraich.On assiste donc a la naissance d une nouvelle aristocratie linguistique ou sont exclu les 68 autres dialectes.Mais monsieur Ismael ce que vous semblez ignorer c est qu'on est en face d une entreprise idiologique tres vaste qui a la pretention de modifier completement le visage du maroc, de gommer tout ce qui est arabe et meme non soussi.Un lecteur a parle de purifier la langue amazight
    Voici le non dit aux marocains :
    Desarrimer le maroc de son environnement historique
    Le coupler a l europe
    Revoir l hymne national parole et musique
    Revoir le drapeau du maroc
    Revendiquer des regions comme doukkala Abda pour l inclure dans l espace soussi
    Detruire le tissu arabe du pays
    Pour finir une petite question pourquoi le son V a disparu comme Vava

  • Mass
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 10:32

    اللغة الامازيغية يا ايها "الانا" معيارية يفهمها اهل سوس والاطلس و سكان الريف وبمنطقة القبايل الى اقصى سيوة بمصر اما عن علميتها فهناك اشخاص اكثر علمية وكفاءة منك سهروا على تاسيس اللغة الامازيغية لسانيا لتكون "في ملك كل المغاربة" لان هدي لغتهم وم حقهم تعلمها..واضح جدا انك لازلت تلوك نقاشا قديما عن اللغة واللهجات ومن نحن ومن هم..رع قرا شويا خطاب اجدير ..واخرا مسالة اللغة الامازيغية بالمغرب تجاوزت "رغم العقبات التنظيمية والتقنية" نقطة الصفر التي تتحدث عنها وانخرطت بفضل رجالها "المغاربة" في العالمية الرقمية و اللسانية.. مثل مقالك لا يكتبه لا شي دكتور ف"ان واخواتها"

  • Ibn Battouta
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 11:04

    يقول ابن خلدون المؤرخ و مؤسس علم الاجتماع عن العربان :

    – إنهم (العربان ) في الأصل أمّة متوحشة همهم نهب ما عند الناس …

    – العرب إذا تغلّبوا على أوطان أسرع إليها الخراب لأنهم أمة وحشية استحكمت

    فيهم عوائد التوحش و أسبابه

    -إذا اتى العرب عربت وإذا عربت خربت وإذا خربت لن تبنى

    -العرب كالجراد ، أينما حلّو ، حلّ الخراب

    – إن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط بسبب طبيعة التوحش التي فيهم

    قال إنهم في الأصل أمة متوحشة همهم نهب ما عند الناس

    قال تعالى (( الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على
    رسوله والله عليم))-سورة التوبة

    واش هدشي ما كفيش باش نعرفو الطبيعة تع العربان ؟ ..

  • salmi
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 12:19

    ليس هناك إقصاء لاحد ..كل ما هنالك أن النخب في سوس هي المهتمة بشؤون الثقافة والهوية الامازيغية.. اخواننا في الريف والاطاس لا يهتمون وربما نسوا أنهم أمازيغ ..السوسيون هم من يعانون و يناضلون الاخرون ممسوقينش للأمازيغية لدلك نلاحظ حضور وازن للسواسة في الاعلام وساحات النقاش حول
    الامازيغية.
    اللغة المعيارية تعتمد اللهجات الثلاث وليس كما كتب لهجة سوس لوحدها.
    هناك العديد من الكلمات الجديدة الغير المتداولة أصلا لا في سوس ولا في الاطلس و لا في الريف..
    الدستور يتحدت عن االلغتين العربية والامازيغية كلغتين رسميتين للبلاد.. بهدا الشكل تعتبر الدارجة غير دستورية ومن حقي كامازيغي أن أحتج على
    استعمالها. إدا كانت اللسان السوسي غير مقبول فاللسان الدارج كدلك غير مقبول لان الدستور يتحدت عن عربية سيبويه…

  • ملاحظة سريعة
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 12:34

    عجيب أمر صاحب المقال، فهو ينتقد تدخل تباعمرانت بالأمازيغية لغتها الأم التي لم يفهمها رغم كونه مترجما للغات. السيدة حرة في اختيارها، فالملايين من الأمازيغ ربما لم يفهمو التدخلات بالدارجة و صاحبنا "ما بان ليه غير تباعمرانت" قليلا من الحياء من فضلكم…

  • عمو اعطا
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 13:06

    صراحة لاول مرة اقرأ مقال موضوعي علمي من ابن سوس.انه مقال من العيار الثقيل.اتفق تماما معك في طرحك.بان هولاء الاركاميون يريدون يرسيم السوسية وليس الامزيغية.نحن في الجنوب الشرقي يستحيل ان تنواصل مع اهل سوس واهل الريف والعكس صحيح.لدي اصدقاء من الريف وسوس ولاافهمهم ولايفهمونني.ننواصل بالدارجة المغربية.اعطيكم مثلا فقط للتوضيح.نحن في الجنوب الشرقي البنت هي تشريت او تربات اما في سوس فهي تفروخت التي تعني عندنا في الجنوب الشرقي النخلة.اين التقارب هنا.المعنيان لاعلاقة بينهما البتة.انهم في واد ونحن في واد.بل ان بعض الكلمات عندنا عيب وعندهم عادي.ان الدين يسيطرون على لركام هم مجموعة من اهل سوس وجمعياتهم ومن والاهم من المرتزقة والانتهازيين هنا وهناك في الريف والجنوب الشرقي.ان سوسنة الامزيغية ماهي الا جريمة في حق الامزيغية الريفية والاطلسية.انها محاولة لتنميطها وقتل الالسن الاخرى.من خلال البرنامج ومقمه يبدو انهم متواطؤون مسبقا لهدا الحدث لكي يخدعوا الرأي العام الوطني.ان البرنامج ليس بريئا بل انه امر دبر بليل.لمادا لم يتم استدعاء اكاديميين من الاطلس والريف.اين العدل والانصاف.لن تنعلم لهجتكم لاابنائن

  • ابراهيم
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 13:15

    سيدي انت تعلم ان الريفية اقرب ان تكون لهجة عربية على انها امازيغية .. اخي الكلمات الموجوجة في الريفية هي نفسها في السوسية الا ان الاخوان في الريف لا ينطقون الكتير من الحروف … وهو نفس الشيئ في العريية فالكويت لا تنطق الكاف وتعوضه بالشين … تانيا العربية كدالك هيمنت عليها لهجة قريش بإعتبارها افحص لهجة …… تم يا اخي إن السوسية هي اكتر اللهجات الامازيغية في العالم قوة بإعتبارها منتجة في جميع المجالات السينما، التلفزة، الفن، الرياضة،… ومن الطبيعي ان تكون لها مكانة اكبر من غيرها …. الم تسأل يوما اين كانو الاطلسين و الروافة حينما انتج السواسة دخلوا السينما و التلفزيون بإسم الامازيغ عامة وليس بإسم السواسة …. الم تسأل نفسك لمادا تعتمد القنوات الوطنية على السوسية أكتر من غيرها بكل بساطة لأن السواسة اكتر ابداعا بكل بساطة لأن السوسية اكتر فصاحتا وحفاضا على اللسان الامازيغي

  • Arifi
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 13:19

    "احمد بوكوس: افتتح تدخله بالسوسية. لا بأس، ولكنه لم يعترض بعدئذ، بصفته خبيراً لغوياً و"مناضلا" ديموقراطياً ضد الإقصاء الثقافي واللغوي، على استعمال السوسية طيلة البرنامج من طرف السيدة تابعمرانت، وذلك احتراماً للضيفة غير السوسية وللمتفرجين المغاربة (وهم أغلبية ساحقة) الذين لا يفهمون لهجة سوس"
    فما قولك في الاخرين الذين استعملوا العربية طوال البرنامج ? لماذا لم تطلب من احد ان يعترض عليهم من باب الوقوف ضد الاقصاء الثقافي واللغوي ? ام ان العربية عندك لغة "طبيعية" يعرفها كل المغاربة الذين تزعم انك تتحدث باسمهم ? واضح ان ما يقض مضجعك هو ان تتبوا الامازيغية, ايا كان شكلها, المكانة التي هي جديرة بها والتي من اجلها عمل ويعمل المخلصون في الحركة الامازيغية الذين لم تكن منهم ابدا (وهذا حقك). اما ما عدا ذلك من تسويغات وتعليلات فهو من باب التقية وذر الرماد في العيون. فهلا كشفت اوراقك واوضحت موقفك من الامازيغية بدون تعلات alibis كما فعل امازيغيون مستلبون اخرون من قبيل محمد زيان في الفيديو اعلاه.
    ومن باب الجدل اسالك: ايهما اقرب الى "الريفية" : العربية ام السوسية ? ومع ذلك لا نراك ترفض العربية لبعدها!

  • نحن شعب واحد
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 13:31

    مقال ملئ بالمغالطات و الهدف منه هو إثارة النعرات القبلية بين الامازيغ و التفرقة فيما بينهم كما وقع للعرب؛ و لكن هيهات الامازيغ ليسوا كالعرب نحن يد واحدة و جسد واحد و لا نحس ابدا ان هناك فرق بيننا لاننا كلنا مضتهدون من طرف الايديولجيا العربية القومية. نحن شعب واحد لنا ثقافة واحدة و لغة واحدة و مصير واحد و عدو واحد

  • Mostafa
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 13:33

    الخطر الحقيقي ليس هو بناء أمازيغية معيارية على أسس سليمة بل هو فرض هذه اللغة على أبناء مجموع المغاربة في وقت لا تسد فيه حتى العربية كل احتياجات الوطن اللغوية. الفتنة في مرحلتها الأخيرة من النوم على ما يبدو.

  • expjd
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 14:24

    نقص تمتيلية اشقاؤنا في الريف والاطلس راجع لكونهم لا يهتمون بالتقافة والهوية الامازيغية كاهتمام السوسيين بها.. الريفي والزياني لايتكلم لهجته حتى.. يحسب نفسه عروبيا .. النخب السوسية هي التي حملت وتحمل هموم القضية الامازيغية ولولاهم لما تحقق شيئ.
    الحضور الوازن للنخب السوسية في النقاش حول تامازيغت يجد تفسيره في قلة اهتمام الاخرين بالقضية..فهمتني و لا لا ؟
    اللغة المعيارية هي التي ستجمع اللهجات الثلاث. وغير صحيح ماقلته عن هيمنة تشلحيت..
    لمادا ترفض استعمال تشلحيت بالبلاتو أو بالبرلمان و تقبل استعمال الدارجة ؟
    الدستور يتحدت عن عربية سيبويه ومن حقي أن احتج على اللسان العربي الدارج..هدا هو منطقك..

  • سوسي حار (ⵙⵓⵙⵉ ⵃⴰⵔ )
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 14:29

    احتراما لمقالك ارد عليك ان اللغة الامازيغية بلهجاتها المتعددة من التتوارك الى سيوا كلها قريبة من السوسية للان اللهجة السوسية بفردات عديدة وولا ننكر ان الريفية وآلآطلسية كذلك لكن البحوث قالت ان في الاطلس دخلهم التعريب في كلامهم و هناك اشيآءء كتيرة ليست امازيغية في كلام هؤلاء الاخوان مثل كلمة الحمام التي تعني اتبير وهذا غنى للامازيغية لكل الناس الريف اطلس سوس

  • mounir
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 15:21

    ان اتفق على ما ذكره الاستاذ .هذا الطابو ا لدى المدافعين عن اللغة المعيارية يجب ان يفتح للنقاش فاهل سوس احتكروا الامازيغية كانها لهم دون سواهم .???فاحسن الحل ان تقسم الامازيغية لثلاث لغات محلية :الريف .الاطلس .سوس.هذا سيجعل كل امازيغي يفتخر بلغته
    نريد ان نعرف كم عدد الرفيين واهل الاطلس مقارنة باهل سوس فى المعهد الملكى للاامازيغية ?????

  • Tamzaiwit
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 15:43

    نفوسة المعزولة في اقصى غرب ليبيا شبية جدا بلغة أهل سوس و مازلت أذكر كم كانت دهشتي وأنا اصغي لقصائد شعرية جمعها الباحث الليبي محمد اومادي ..بل سمعت معجما كان متداولا عندنا في سوس و صار ينقرض تدريجيا ويحل محله الفاظ عربية (ساكم sagm:انتظر,تيميضي:مائة.أزمور:زيتون).المشترك بين سوس و نفوسة من الناحية التاريخية و الثقافية هو الصمود و التمسك الشديد بالهوية الامازيغية و مقاومة الغزاة و لو بالاعتصام بقرون الجبال و تحمل شظف العيش.وحتى بداية الثلاثنيات كان مستحيلا على من ليس من أهل سوس أن يطأ ارضها .ولا عجب أن يكون آخر رقعة يدخلها المستعمر الفرنسي بعد أن استعصت على العلويين لثلاث قرون!-للإشارة سوس كانت تطلق على كل المغرب الاقصى بلاد المصامدة وصارت تتقلص حتى انحصرت في سوس الحالية-

  • haksiral
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 16:09

    بين الفينة والاخرى يطل علينا من يكيد للامازيغية.وللاسف فهم ليسوا من العرب الاقحاح الذين لا حرج ليهم من تبؤ الامازيغية مكانها لانها لاتعنيهم في شيء ماداموا عربا.المشكل مع المستعربين المتطرفين الذين تشوهوا خلقيا واصبحوا يحسون بعقدة النقص اتجاه دواتهم ويميلون الى احتقارها بنوع من المازوشية السادية.لم اقابل عربيا قحا يخاف من الامازيغية لانه مقتنع بكينونته ولايخاف من الغير اما المستعربين فهم اشد عداء للامازيغية ويسعون الى نفيها وازالتها.نتمنى لهم الشفاء والعاقية

  • KANT KHWANJI
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 16:17

    -ريفي قح-
    حذار ثم حذار من الإنجراف إلى مستنقع التفرقة والعصبية القبلية الذي يريد البعض أن يجر إليه الأمازيغ، مثل هذا المقال!
    فبعد فشل أعداء الأمازيغية في "جهادهم المقدس" ضد ترسيم الأمازيغية، هاهم يلبسون ثوب الأمازيغية لنسفها من الداخل (يبدون ودا كاذباً و الغدر حشو ثيابهم)
    و قد نجح "الدكتور، إبن الريف" في جر بعض من المعلقين إلى هذا المستنقع لتبخيس دور أهل الريف و زايان في الدفاع عن الأمازيغية! وهذا أكبر خطأ وأكبر خطر يهدد و حدتنا كأمازيغ!
    لن أنسى أبدا، وأنا إبن 14 سنة في الثمانينيات، الأنشطة الثقافية الأمازيغية التي كانت تنظمها جمعيات أمازيغية ريفية في المدينة الغرة الحسيمة منها جمعية الإنطلاقة، و أمسيات الشعر الأمازيغي الريفي التي تفجر الشعور بالفخر والشموخ في نفوس الأمازيغ و مداخلات مناضلين "اريفيان" ممن قضو سنوات طويلة وراء قضبان ولي نعمة الدكتور أعلاه!
    -أسيدي ماشي شغلك فينا- لتكن السوسية رافدا رئيسيا للأمازيغية وهل أهل سوس اتوا من اليمن عن طريق الحبشة ؟ أم أنهم من لحمتنا وجيناتنا كباقي أهل تمازغا العظيمة من سيوى إلى جزر الكناري?
    يكفي أنهم حافظو ا على الحساب: يان، سين، كراد..

  • Taika
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 16:42

    Le sujet sur les amazighs draine beaucoup de deviants, psychopathes dont leur seul but est l'insulte gratuite.Toute les occasions sont bonnes pour faire pleuvoir sur la tete des arabes des insultes les traitant d'une chose et de son contraire.La majorite des gens que insuluter sans vergogne n 'y sont pour rien et de plus vous soutiennent.Que voulez vous de plus qu on se mettent a genou?Vous voulez qu'on vous respecte alors respectez les autres.Sinon ca ne va pas la faire.Vous croyez que les 3roubis n'ont pas de revendications, ne sont que des beni-beni? Vous vous faites des illusions on ne dort que d'un oeil et on a la main sur …

  • hamid
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 19:08

    ا عداء الامازيغية يحاولون اللعب على وثر العصبية القبلية هذا والله لن يحدث لاننا شربنا من هذه الكاس ونعرف هدفكم الا وهو تفريق الامازيغ الستم انتم قائلي ::فرق تسد:: والله اننا نقبل اي شيئ يوحد الامازيغ ولو كانت لغة الطوارق هدفنا اولا توحيد الامازيغ لانهم عانوا من طمس هويتهم بل وادها وجتتات كلما هو امازيغي

  • bèrbère
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 19:18

    الا ماعندكم ماديرو بها نحن نصر عليها لاني اريدها ولانني أعاني من الامية لان حنا لي عندنا رجال ابشع من السلفيين .
    لان اغلبهم يقرا غير في المسيد او يغادروا المدرسة في سن مبكر لا يتركون النساء ان تدرس وان تركوها بقيود ومراقبة واحدة من بين 100 لي تكمل دراستها .لما تمرض خاص لي يديها ويسافر بها وكاع لي تعرفو يخليو شغالهم وهداك راجلها غالبا عايش في مدينة اخرى او دولة اخرى.
    لما يكون عندها مشكل تبغي غير تسول محامي ولا طبيب لازم ديما شي حد تقولوا اسرارها وخا تيزيد امرضها وجود طرف اخر لانها ما تحب حد يعرف علاش سولات.وبعض الخطرات هديك لي حكات ليها تتشوهها قدام الناس .
    حنا من دون عبادالله جلابيتنا ما تتحيدش من فوق لحمنا من المقاطعة للسبيطار من السبيطار للكوميساريا من الكوميساريا للمحامي لاباس كل مربعض المرات يصيفتوك مع راجل قد الشحط باش تهضري لو بعض الخطرات داكشي لي يقول كاع ما يتقال.وواحد الطبيب غير نقولوا راني تغيبت عمل لي هاد نص نهار يقول لي هي لي مريضة ماشي نتي وينسى بلي كنت نترجم لو؟والمرض منين نسولوا علاش ماجيتيش مع بنتك يقول لي درويشة وبنت دارهم.

  • arhazaf
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 20:08

    J'ai lu presque tous les livres scolaires produits par l'IRCAM et j'ai remarqué que le lexique rifain ,soussi et amazigh est présent.On y donne des synonymes dans toutes les variantes.Ce qui fait un signe de non exclusion.Mais en lisant quelques lexiques produits par la même institution j'ai remarqué que quelques termes sont mal crées,c'est à dire ne sont pas bien fondés.Pour bien fonder notre langue que nous partageons tous il faut ouvrir des pages de commentaires ,de discussion sur le site de cette institution afin de rectifier ce qui n'est pas bien fondé par exemple "Inebdî"pour le juge..et pour remplacer les mots emprunts au Français ou autre langue tel 'Lboulis".Aussi faut -il faire appel aux gens qui ont des projets de lexique technique publiés sur des sites électroniques ou constituer un groupe linguistique qui examinerait les termes scientifiques qu'il faut créer pour que notre langue soit apte à trans mettre le message scientifique tel qu'il est actuellement

  • Taika
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 21:29

    الى الرقم 34ًانتً افهمتني مزيان مشاكلكم والله انت التي تستحقين الدفاع على الامازغية في التلفزة اما المتمدرسون لا يجدون الا الشتم في الناس والكلام القبيح هكذا يجب شرح المشاكل ليفهم كل المغاربة الوضع الذي لا نقبله وهذا الشيئً كان لازم يخرج منذ سنوات و سنوات باش الناس تفهم الله يعونك 

  • أمين صادق
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 22:57

    * نقط فوق الحروف (رأي يحتمل الصواب كما الخطأ) :

    – لا فرق بين الأمازيغ، سواء كانوا من الريف أو من الأطلس أو من سوس…؛
    – لا فرق بين المغاربة، كلنا مواطنون، لنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات؛
    – الثقافة الأمازيغية مصدر ومكون للهوية المغربية، وعلى الكل أن يعتز بها؛
    – اللغة الأمازيغية رصيد مشترك لجميع المغاربة، وعلى الكل أن يحترمها؛
    – الأمازيغية لغة رسمية للمغرب بمقتضى الدستور، إلى جانب العربية؛
    – الأمازيغية لغة أصلية واحدة، تتفرع منها الألسن الأمازيغية المتداولة؛
    – الأمازيغية المعيارية اجتهاد محمود، قد يصيب وقد يخيب؛
    – استعمال عدة لغات معيارية أمر وارد، دون أن ينطوي ذلك على أية تفرقة؛
    – اللغات المعيارية ينبغي أن تعكس حق التمثيل العادل للجميع، ما أمكن؛
    – الجهوية الموسعة مجال متاح لتجسيد هذا الحق، قانونيا؛
    – يمكن تضمين ذلك بالقانون التنظيمي للترسيم، وكذا تعدد اللغات المعيارية؛
    – يبقى حرف تيفيناغ الكتابة المشتركة للغة الأمازيغية، وإن تعددت معياريا؛
    – تيفيناغ يمثل الهوية البصرية للأمازيغية، من حيث هي لغة قائمة بذاتها.

    "إني أستنكر ما تقوله، لكني أدافع حتى الموت عن حقك في قوله" (فولتير).

  • تاقبورت واحماد
    الثلاثاء 6 نونبر 2012 - 23:56

    هل اللغة المعيارية "المسوّسة" متداولة بين المغاربة؟ أم هي جنين من أطفال الأنابيب؟

    أذا افترضنا أن المحامي والطبيب …تعلم اللغة المعيارية للتواصل .فهل سيحتاج الى مترجم أذا كان أحد زبنائه لايتكلم الا أحد اللهجات ؟

    ماالفائدة لأبنائنا من تعلم لغة معيارية مصطنعة، ولم يكن لها حروف ،ولانطق ولا قاموس موحد،ولاكتابة ،ولاتراث مكتوب ؟ هل سيسمعون بها حكايات الجدات،أو اسطوانة أحواش ؟أم سينغمسون في أمهات الكتب والمخطوطات الموروثة ،للاطلاع على "التراث" الأمازيغي المكتوب بحروف تفناغ مند التاريخ القديم ؟؟

    للامازيغوييين الذين يدافعون عن الأمازيغية ،بالحط من العربية والعرب ،أقول بأنه بتصرفهم يعترفون بقوة العربية وانتشارها وأبديتها رقم حقدهم وحسدهم ،لأنهم أولا يكتبون بها ،ويعتزون بها في قرارة أنفسهم وثانيا يستشهدون بأقوال وحكم عربية مشهورة ،وليس بلهجاتهم المقبورة .

    قال أبو الطيب المتنبي بالعربية الفصيحة من التراث العربي :

    واذا أتتك مذمتي من ناقص= فهي الشهادة لي بأني كامل.

    أدور تسكارت مايخشن د ميدن

    تانميرت ،اي شكرا:لاتوجد في اللهجات الأمازيغية ،وابتكرت .من لايشكر لايرجى منه خيرا .

  • bahssin abakiz
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 00:36

    قبل ذي بدأ لا أريد أن أدخل في جدال مع احد .
    إن الأمازيغية المعيارية لا تمت بصلة للسوسي ة في شيء فأنا سوسي ولا أفقه فيها إلا فيما رحمني ربي ولهذا فهذا باطل اريد به حقا وما هم إلا طائفة يسعون لتضليل أبناء جلدتي وتفنيد أقوالهم وذاك عبر ما يسمونه بتفيناغ مع نية مبية لهذا الإمر شخصيا قريتي بها اناس معمرين ولو جئنا لنتكلم معهم بهذه المصطلحات لنبذك من دون رجعة وما أريد ان اقوله هو لمذا تفيناغ بالذات وليس إسما آخر

  • amazhigh àr lmout
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 00:56

    Je ne partage pas de tout le point de vue de l’auteur qui représente pour moi les relents du passé révolu et pour qui l’officialisation de l’amazigh reste en travers de la gorge. Quelqu’un qui veut semé la zézanie. Lire les commentaires 24, 33 et 31. Au moins une seule vérité, si les frères Zainis et Rifiens non rien compris de l’émission c’est pas un drame. Les frères Zainis, Rifiens et Soussi n’ont jamais mais jamais rien compris des programmes de la TV marocaine qu’ils allimentent par leur impôts et ce pendant des décennies et des décennies sans aucun aaroubi- tel notre prédicateur- tire la sonnette d’alarme pour qui le temps d’une émission c’est un drame, les décennies pour tout le monde, rien de grave. Et pour plus d’explication lire le commentaire 23, 33 et 31.
    Avant Monsieur le prof. Boukous, Il y’avait monsieur le Prof. Chafik, un grand Homme que jamais le Maroc à connu. Le premier Recteur qui a fait don de son salaire à la nation

  • العصبية القبلية
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 02:09

    انت استاذ ترجمة اللغات من و الى العربية (لهجة قريش) و تفهم جميع لغات و لهجات العالم و الا تفهم اللهجات الأمازيغية ؟!!!
    هذا الرجل يدعي الدفاع على الأمازيغية و في اريفه عشرات الكتب المترجمة من و الى العربية و لم يسبق له في حياته ان اصدر كتابا بالأمازيغية سواءا المعيارية او حتى الريفية ، بل لم يسبق له ان كتب مقالا يدافع فيه عن الأمازيغية دون ان يستطيع اخفاء نعراته العصبية و عنصريته تجاه إخواننا في سوس و دون ان يخفي تعاطفه مع القومجيين الذين يخدم اجندتهم.
    نصيحة في سبيل الله اذا كنت تكن العداء للامازيغ فعليك ايجاد اسلوب اخر لمهاجمتها اما اسلوب إثارة النعرات هذا فقد حلوله المستعمر قبلك و لم ينجح

  • Said from rif
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 12:54

    I'm from the rif. people from sous are the most supporters of Amazigh language. if the standard Amazigh looks more on their dialect ,for me is no problem. rather tasousit than ta3rabt..

  • افزازي
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 13:03

    كل الدخائر والاسلحة الفتاكة التي استعملتها في حربك على لغتك وهويتك فشلت في اصابت الهدف ياباحث.بدفاعك الغير معلن عن البرلمانية يتضح انك من حزبها.لو كانت فعلا تتحدث الامازيغية-فرع الريف-اسوة بنظيرتها -تابعمرانت- لما وجدت حرجا في الدفاع عن موقف حزبها المعروف سلفا.و الامانة الاكاديمية تستدعي الانصاف والموضوعية و العلمية في مناقشة قضايا الوطن الشائكة وليس المزايدة المجانية وتغليط الرأي العام انه استمرار تدجين المغاربة من قبيل — انصر اخاك ظالما او مظلوما–. لا يااستاد…..ام مسألة الترسيم فقد حسم فيها المغاربة الدين صوتوا على الدستور بما فيهم حزب الاكثرية البرلمانية الحاكمة .

  • said bassou
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 13:33

    Avant la langue arabe des orientalistes occidentaux et des Chrétiens arabophones actuelle , le savant marocain originaire AG / Ben AJEROUM est le dépositaire de la grammie de la langue arabe du Grand Maghreb ; que l'on retrouve dans la poésie MALHOUNE – ZAJAL et au lyrisme Coranique – AL AMDAHs – .. Le savant PERSE Sibaouieh avait fait de meme au Moyen Orient … Une remarque : avant d'entamer ce débat particulier et objectif ( académique & scientifique ) , il fallait au moins reconnaitre le PATERNALISME des Forces coloniales FRANCE et ENGLETAIRE sur l'Idéologie Nationaliste Arabe … Meme le vocable "" Maghreb Arabe "" ; c'est le conseiller du Roi FAYSAL de l' IRAQ SATEA HOUSSARI qui la inventé en 1924 . IL est nécessaire d'organiser UN COLLOQUE NATIONALE SUR LES LANGUE – La CULTURE et CIVILISATION DU GRAND Maghreb des Peuples Unis pour élucider LA PHILOSOPHIE de cette EVOLUTION ./.

    merçi hespress ; veuillez bien m'excuser pour mon clavier sans alphabet Arabe ./.I

  • baha
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 14:19

    pour tout ceux qui veulent que notre nation tamazgha soit libre et moderne doivent faire tout leur possible pour irradiquer l'arabo islamisme. c'est un virus qui s'appelle la haine, le racisme la midiocrité ……

  • amazigh ar lmout
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 14:48

    Est ce que son dico n’et il pas référence dans l’Ircam. ? Est-ce le cas des 15 présidents actuels des l’universités Marocaines. Un Homme de principe.Pour notre respectueuse Députée Tabaamrante, elle a le droit de s’exprimer en Tassousit et c’est ce qu’elle maîtrise et C est à la TV de lui fournir des interprètes. Pour Smail el Atmani, l’auteur de l’article, il parait qu’il est dérangé par l’officialisation et la qualité du programme sans plus c’est pour cela qu’il s’exprime à ce sujet, sachant que l’a jamais entendu pour dire que Zainis, Rifiens et Soussi n’ont pas de TV, de radio ni internet…et il a les prétention de remonter les un contre les autres. Vous êtes un ennemi de l’officialisation de la langue amazigh sans plus et vous cherchez la pomme de la discorde.Pour Souad Chihi, il me sembre que sont idiologie arabo-islamo-batiste la met hors circuit.

  • mohammed
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 17:33

    il est hors de question de favoriser le dialecte de souss, pour enfin tuer deux dialectes importants, tarifit et le dialecte de l"atlas. ceux qui ont cette bétise en tête n'ont aucun sens de l'histoire, ni de la civilisation marocaines. ceci n'est pas possible

  • MOUH AZDAD
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 17:45

    اللغة العربية أنها الحاضن والوعاء الفكري المنتج لفكر الإرهاب والقتل، وهي الناقل الرسمي والوحيد لفكر القتلة والمجرمين "الأعاريب" الكبار عبر التاريخ الذين اتخذوا من الموت وتجارته طريقاً للحياة ولفرض والمعبرة أشد التعبير عن هوسهم بالقتل وحبهم لسفك الدماء، ولولا هذه اللغة لما عرف شيئاً عن الإرهاب الدموي البدوي الذي يكتسح العالم من أقصاه لأقصاه. ولولا الوعظ بها واستخدامها العاطفي والتأجيجي لما تربت ونشأت أجيال من القتلة والتكفيريين والإرهابيين، ومن هنا فقد باتت تكتسب لا شرعية خاصة. ونادراً ما ترى أي بعد إنساني ووجداني وأخلاقي بالنسبة لغالبية المفكرين بها، فهي لغة صدامية حجرية بدوية قوية، ليست لغة للتواصل بل للقتال، وأعظم تلك القصائد والروائع بها تلك التي تتحدث عن الموت والقتل والذبح والفخر بقطع الرقاب والاعتزاز بالنسب والفكر القبلي والعشائري العنصري البعيد كل البعد عن أي محتوى إنساني>> أما صاحب التعليق رقم 13فلا تنسى أن اللغة العربية هي لغة الرقص والإحتيال أيضاً وسفك الدماء في سبيل الله بغير حق.

  • العرب ولغتة الصحراء
    الأربعاء 7 نونبر 2012 - 20:52

    منذ حوالي الأربعة عشر قرناً من الزمان، كانت شعوب المنطقة تعيش بأمان ورخاء واستقرار وازدهار تفرح وترقص وتكتب الأشعار وتعزف أعذب الألحان وتنتج السمن والعسل والنبيذ والورود والأقحوان، وتبني الحضارات والأوابد الشاهقة التي ما زالت ماثلة حتى اليوم لتشهد على روعة وعظمة وتفرد أولئك السكان العظام، وفي غفلة من الزمان خرج عليهم من هذه الجزيرة الموصوفة بالعربية، قوم غزاة يؤمنون بالقتل والسيف وسفك الدماء، احتلوا دول الجوار، ودمروا حضارتها، ومسحوا تلك الثقافات العريقة والنبيلة عن بكرة أبيها ولم نعد نعرف شيئاً عن مصيرها، وفرضوا على شعوبها لغة وعقائد وأنماط سلوك وعادات وتقاليد غريبة عن المنطق والفطرة الإنسانية، وكان آخرها فتوى إرضاع الكبير المضحكة التي أصدرها أحد شيوخ الإفتاء الأجلاء، وأشاعوا أجواء من الرعب والاستبداد، وسطوا على أراضي وممتلكات هذه الشعوب والبلدان ونسبوها لأنفسهم، وسلبوا كل ما وقع أمامهم من مال وغنائم وأسروا الرجال وسبوا النساء وأخذوهم إلى الجزيرة للاتجار بهم وبيعهم واسترقاقهم واغتصابهم على غير وجه حق، ومن دون سند شرعي اللهم تلك الثقافة البدوية الصحراوية

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين