تعرض عنصر من جهاز القوات المساعدة، ضواحي أكادير، لطعنات باستعمال السلاح الأبيض، وذلك على مستوى منطقة تغازوت في جهة سوس.
ووفق المعطيات الأولية المتوفرة لهسبريس فقد كان سياح أجانب يتناولون وجبة في مركز تغازوت، نهار رمضان، قبل أن يتفاجؤوا بشخص غريب يقوم بحركات غير عادية، ليستل سكينا من الحجم الكبير ويهدد الجالسين.
وحاول المعتدي توجيه طعنات إلى أحد السياح قبل أن يتدخل قائد المنطقة بمعية عناصر القوات المساعدة؛ لكن المهاجم أبدى مقاومة بتوجيه طعنات من السلاح الأبيض الذي يحمله.
وعلمت هسبريس أن منتميا إلى القوات المساعدة قد تلقى إصابة دفعت إلى نقله نحو المستشفى العسكري في أكادير، وأضافت أن الحالة الصحية للمصاب حرجة.
وما زالت تفاصيل الواقعة الدامية غامضة، إلى جانب دوافع المعتدي بالسلاح الأبيض؛ بينما جرى فتح بحث قضائي من طرف الدرك الملكي بالمنطقة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
عمل بطولي يستحق عليه ترقية لهذا الرجل الذي وقف في وجه المختل عقليا
هذا المخزني يجب ترقيته لشجاعته وإخلاصه في العمل
انها عمليات إرهابية مخدومة و مخطط لها من أعداء الوحدة الترابية للمملكة المغربية الشريفة. نسأل الله أن يحفظ بلدنا الحبيب من كل سوء.
يجب حماية السياح وكدا الجالية المغربية والمغربي العادي من كل اعتداء او تحرش او استغلال مهما كان نوعه ، الا بغيتو لبلاد تزيد لقدام
و قولوا لينا مرة اخرى راه مختل عقليا . يجب تطبيق عقوبة الاعدام في حق هذا الحقير الذي يروع الامنين . مهما كانت الاسباب فهذا الخبيث يجب ان يلقى عقابه كي يكون عبرة لغيره
مؤخرا بدأنا نلاحظ أن القوات المساعدة تقوم بأدوار جيد شجاعة في حماية المواطن بداية من حادث القبض على مرتكب الجريمة في اكادير ثم حادث دهس رجل قوات المساعدة من طرف سائق دراجة ثلاثية العجلات. واليوم اعتداء على رجل قوات المساعدة.
وكذلك اعتماد قصور المملكة على رجال القوات المساعدة في حراسة القصور وهذا تشريف لهم والثقة التي وضع فيهم الملك
ها علاش خاص المغرب القيام بتطهير البلد من جحافل المشرملين و المجرمين و أصحاب السواطير السكاكين و إدخالهم السجون لمدد لا تقل عن 30 او 45 سنة للواحد… حتى يتطهر المغرب من الإجرام و إرهاب المشرملين و المقربين …. لن تنتعش السياحة بالمغرب إلى بالضرب بيد من فولاد عالى الإجرام و تحويل المغرب إلى بلد سلم و سلام مثل النرويج و السويد و الدول التي تنتعش فيها السياحة و يدور فيعا الاورو و الدولار بشكل عادي و بدون مشاكل
مع هذا النوع من البشر يجب استعمال السلاح الناري من طرف الشرطة حتى لا يستطيعون إصابة الناس العزل المسالمين وسلامة الناس ورجال الأمن و لقواة المساعدة..نتمنى الشفاء العاجل لعنصر القوات المساعدة البطل
شخص مثل هذا لا يخاف لا من القانون ولا من السجن ولا من القواة العمومية. وللأسف الشديد يوجد الكثير منهم في المغرب, وهم نتاج لسياسة الدولة العوجاء.
للأسف لم نربي المغاربة على احترام حرية المعتقد. يجب انويعلم الكل ان الصباح أو عدمه امر شخصى ولا دخل للدولة او احد اخر التدخل فيه
نفس الأسطوانة تنكر وكان هاد البلاد الكحلة ليس بها رجل حكيم يفتي في أمر حمل السلاح الابيض بالشارع بهدف السرقة قطع الطريق ارهاب المارة هاد السلوك الإجرامي أقل عقوبة 15سنة فما فوق أما في حالة القتل الاعدام الضرب بالسكين وتخليف عاهة المؤبد وهديك الساعة نشفو هاد الضسارة لاكن هما باغينها هاكا
يجب تمتيع افراد هذا الجهاز بالسلاح لمحاربة الجريمة اثناء دورياتهم
لا أعرف بالضبط ماهو السبب لكن بما انهم كانو يتناولون وجبة غدائم ظهر احدهم هذا العنصر الذي ربما يضن نفسه انه يعيش في عهد عمر بن الخطاب فحاول ان يغير المنكر بيده هههه لأعرف من اين يظهرون مثل هؤولاء الأغبياء وكيف اقنعهوم بأنهم على حق والمشكل هو انني ارى كثير من الناس لذيهم عقلية داعشية ومثل واتمنى ان كل من يقوم بمثل هذه الأفعال ان لايأتأخرو في إعدامه لأنه مثل البيض الفسد لايمكن ان يعود الى طبيعته
يجب سن قانون صارم في حق من يعتدي على القوات العمومية، ولا تساهل مع المعتدين
في روسيا الاتحادية يوجد جهاز شبيه بالقوات المساعدة يسمى “الوحدة المتنقلة للأغراض الخاصة” وتسمى اختصارا بOMON كل جندي في هذا الجهاز الأمني مدرب بشكل احترافي على أساليب SAMOZ وهو الفن القتالي الروسي العسكري ويستطيع نزع ساطور من معتدي بدقة عالية دون أن يصاب بأي خدش يذكر وأما هنا في المغرب فلايزال الأمنيون يرمون بأجسادهم صوب الأسلحة البيضاء لكي ينقذوا مايمكن إنقاذه وهذا ينم عن عدم احترافية، لقد شاهدت حصص تدريبية في مركز تكوين القوات المساعدة في بنسليمان المنهج التدريبي رديء وبدائي جدا ولم نعرف بعد هل القوات المساعدة قوة أمنية أم عسكرية، نحن في حاجة ماسة إلى إصلاح هذا الجهاز ليكون منظومة مكملة للقوات الأمنية يجب على تدريب القوات المساعدة أن يكون أمني وعسكري ويجب تغيير البزة لتصبح بزة عسكرية موحدة لجميع الوحدات والتخلي عن اللون الكاكي وتعويضه بالأخضر الغامق وأن يتم تعويض المركبات البيضاء بالمركبات والشاحنات العسكرية الخضراء يكون فيها شعار القوات المساعدة وحده بدون كتابة كما يجب السماح لأفراد القوات المساعدة بحمل السلاح الناري إلى جانب التونفا لأن القوات المساعدة هي بمثابة الشرطة الإدارية.
هاد الاعتداءات كلها سببها التراخي لمادى المسؤولين لم يحاربوا هؤلاء المختلين عقلا بادخالهد الى المستشفى والعناية بهم حتى يشفو ا من مرضهم.وهم يتجولون امام المرينة وهي مليءة بالسياح والمواطنين فهادى خطر لانهم لا يدرون ما يفعلون.انهم ابناء الوطن ولاكن يجب العناية بهم .حتى لا.يقع اي مكروه لا قذر الله.
مادا يحصل في اكادير و الجنوب من فترة لاخرى نسمع عن اشخاص يهددون السياح هل هم فعلا مختلون ام متزمتون ينتحلون صفة مختلين تفاديا للعقاب مادا يحصل
حاول المعتدي توجيه طعنات إلى أحد السياح قبل أن يتدخل قائد المنطقة بمعية عناصر القوات المساعدة؛ لكن المهاجم أبدى مقاومة بتوجيه طعنات من السلاح الأبيض الذي يحمله.
مانستخلصه من المقتطف أعلاه هو أن السيد القائد وأعوانه كانو متواجدين في عين المكان قبل هذا الاعتداء!!!! المرجو شويا تاع الاحترام للقارئ من فضلكم. مكاين غير كور وعطي لعور.
أتمنى الشفاء العاجل إلى رجل القوات المساعدة يجب على القيادة أن ترقيه
يجب الغاء تجريم الافطار العلني ليلف الشعب المغربي مظاهره ويتقبلها بطواعية ايمانية قوية في صيامه الشخصي
يجب تزويد رجال القوات المساعدة بالسلاح للدفاع عن أنفسهم ، شأنهم شان باقي قوات حفظ الأمن
لقاهم كيفطرو بغا يقتلهم
كون كانو مغاربة كون دبحهم
يجب تعديل قانون تجريم المفطرين وليعلم الجميع ان المغرب ليس بلد مسلم بل متاسلم و ليعلم الجميع ان المغرب فيه مسلمين و يهود و نصارى و لا ديانين …. و كما نحترم شعائر الكل يجب عليه حرية العيش و الاكل….هناك جحافل من المغاربة يفطرون .علاش كتصومو فخارج ارض الوطن و مكتهضروش مع مالين لبلاد يصومو بزز يا امة ضحكت من جهلها الامم
واش القرطاس مكاينش لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم
المخازنية من بكري مشهود لهم بالشجاعة والتضحية في سبيل الوطن. تحياتي.
عندما يضرب الاستاد لا نسمع عنه شيء لا نريد االأدى لأي أحد ،لكن يجب أن تكون المساواة
يجب تزويد افراد القوات العمومية بالسلاح الوظيفي مسدسات ورشاشات للتصدي للمجرمين والمشرملين على غرار رجال الدرك الملكي والامن الوطني .
الزرواطة مكفياش قدام السيوفة والجناوى .
تهديدات داعش بدأت تتباين. ضرب السياحة المغربية بعد ازمة كورونا تزداد يوما بعد يوم. على السلطات تمشيط كل المدن وربي يستر راه دبا ما بقا امان والدولة خاصها تحرك بدون شفقة على اللصوص و المرتزقة الي كيخربو السياحة و يعطيو صورة خايبة على بلادنا.
نتمنى الشفاء العاجل للمصاب الذي قدم عملا بطوليا على اثر أداء الواجب .
عاطينهم عصا وبغيتوه ادافع على راصوا غايتحرح هذاك وحي الالاف منو غايتصابو بنفس الاصابات وكون ضربو ومشا لاخرين تاهما صفاهاليهم اش غاتقولو حݣا نسا سلاح ديالو هههه جهاز امن بدون سلاح كي يحمي المواطنين ماحما مسكين تا راصو بقا غا يحمينا حنا عيينا من التعليقات ولكن لاحول ولاقوة الا بالله العظيم
سؤال فقط لماذا لا يعاقب بالأشغال للصالح العام فقط فأس وليعبد لنا الطريق السيار للصحراء المغربية ثلاثة أشهر تحت الشمس الحارقة ولنرى رجولته حينها
لو حصل ذالك في أمريكا…. لرأى المجرم رصاصة الرحمة… يجب على مثل هذه الوحوش أن تعالج في السجون..
حوادث ساهم فيها سياسة التجهيل وانتشار بعض الدعاة المتطرفين الذين يسمح لهم النظام بممارسة خزعبلاتهم وفتاويهم المتخلفة…
مثل هذه الأحداث لم نشهدها في سبعينات وثمانينات القرن الماضي ولو تعلق الأمر بمغاربة يفطرون في رمضان
الخلل عندنا في المحاكم …
نحن البسطاء نرى أن هذا المجرم يستحق 10 سنوات سجنا مع الجوع والعطش والأعمال الشاقة … لأنه يسيئ الى سمعة بلدنا ويشوهها.
لكن المحكمة يمكن ان تبرئه او تعطيه 8 أيام سجنا نافذا مع العناية والطعام ….
مشكوك في نزاهتها …لدي يجب على الدرك والامن ان يتولوا الأحكام على المجرمين …
والمحاكم تتكلف بالطلاق والنفقة والكراء …
خاص السياح يحترمو المغاربة ف شهرهم الكريم باش مايستافزوش شعور المغاربة و هادي بلادنا خاصهم يحتارمونا
اكيد من المتشددين الدينيين فالتشدد الديني تجعل الانسان مظطرب نفسيا وعدواني
تحية عالية لافراد القواة المساعدة ولكل عناصر الامن الذين يؤدون مهمتهم بكل تفان واخلاص للبلاد والعباد . الامن هو اساس وعمود التنمية اذا فعلى جميع المواطنين مسا عدة رجال الامن في مثل هذه الحالات واخبارهم في كل ماسيسيء لسمعة الوطن.
إنها فتاوي بعض الفقهاء الذين يحرمون الاكل في رمضان لأن في ذلك استفزاز للمسلمين. وبعض المسلمين يصومون طوال السنة بعض الايام ويكون بعض أفراد عائلتهم غير صائمين ولا يعتبرون ذلك ايتفزازا. بل المسلمبن الذين يصومون في أوروبا وأمريكا لا يعتبرون الافطار بستفزهم.
لب الموضوع هو اعتبار هذا الشخص – وسيقولون مختل كالعادة – ان من يفطر رمضان جهارا فهو كافر. بل حتى الدولة تعاقب من يفطر نهارا فما بالك بظلامي إرهابي
أنا متأكد أن السلطات ستقول مختل عقلياً لتبرير هذا العمل الجرمي مزيداً من الحيطة والحذر
اذا كان الفعل هو بسبب عدم احترام الأديان خاصنا نتذكرو باللي الملايين ديال المغربة المسلمين عايشين غي بلدان غير مسلمة وحتى حد ما جبد علينا الموس حيت حنا مكنطبقوش الدين ديالهم، اذا كان عمل ارهابي فالمؤبد والإخصاء باش ما يلقاش كاع باش يتلهى, أما اذا كان مختل عقليا كرسي الكهرباء غيرتحو من هاد الدنيا و نرتاحو منو
لا يمكن أن نتحدث عن قوة عمومية بدون سلاح ناري
يجب على السلطات تزويد عناصر القوات المساعدة بالسلاح الناري على الاقل الشاف ديالهم .
يجب بناء سجن ضخم في شكل مستشفى خاص لهذا النوع من البشر . إنهم يحتاجون لتتبع نفسي بالنسبة للمرضى وغسل الدماغ بالنسبة للمتطرفين. زيادة على موقع المشروع الذي يستحسن ان يكون خارج المدن في بيأة مناسبة لتأطيرهم وتكوينهم بصرامة عسكرية وطنية.
ولكن يجب الإنتباه لما تقوم به أيادي خبيثة خارجية ضد إستقرار هذا البلد العزيز. قرائة عميقة علمية لبعض التعاليق توضح وجود أقلام حاقدة خارجية.
Il devrait être condamné à mort sans perdre de temps dans son procès ; l’organisation des droits de l’homme ne doit pas défendre la criminalité, une organisation spéciale doit être créée pour éliminer les criminels de notre pays bien-aimé, pourquoi les criminels devraient-ils être gardés ? L’accumulation de la criminalité n’augmente pour notre pays bien-aimé que mal. .Une personne qui a sorti un couteau de sa poche dans l’intention de commettre un crime doit être punie d’un an d’emprisonnement. il est possible d’octroyer une bergade de la sûreté Nationale spécialisée pour chasser les criminels ou il existe. ne nous voulons plus attendre des crimes.
عمل بطولي من رجل قوات المساعدة= مختل عقلي يجب علاجه في للسجن ، يجب ان يكون قانون لحماية الاسر المغربية من جنون الأولاد ، حقيقة معاناة كبيرة بسبب هاته الأمراض
بعد ارهاب المواطن بالسلاح الابيض ها الان المجرمين الارهابيين يهاحمون السياح في اكادير ناقوص خطر
يجب تسليح عناصر القوات المساعدة وتدريبهم على دلك من تقنيات الدفاع عن النفس وشل حركة المجرم كما هو في باقي الدول زيادة على اطلاق النار على كل من يحمل سلاحا ابيض مما يهدد امن وسلامة المواطنين شخص يحمل سلاحا ابيض مادا تنتضر منه؟ طلقة في الاطراف و تبعد الخطر وحتى ادا مات فالى المزبلة . انضروا لعنصر القوات المساعدة الشهم البطل لو كان له سلاح ناري لما وصل لهاته الحالة. والله لو استعمل رجال القوة العمومية لما وصل اليه بلدنا لهاته الامور و سوف يخاف المجرمون بدالك. المرجو النشر.
بقى في غير المخزني مسكين ربما يلقي حتفه ادا كانت الطعنات غائرة لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم يجب إعطاء السلاح للقوات المساعدة علي غرار الأجهزة الأمنية الاخري حتي يكون التدخل فعال بدون خطر كدالك يجب إعدام هدا المتطرف السياحة هي المتضرر الأول في متل هده الإنتقالات
اش كا تسنى من مجتمع كاي مجد العنف أو كاي دافع على شيوخ بحال ياسين العمري؟ الدولة كا تحصد داك شي لي زرعاتو، كون قرات هاد لهيوش شوية تسامح ماي كونش هاد شي، ما كاينش شي دخان بلا عافية
إلى رقم 8
قبل التفكير في تطهير المغرب من المشرملين والمجرمين كما طلبت يجب اولا وقبل كل شئ تطهير المغرب من الطفليين أصحاب وضع العصا في عجلة الثنمية ،وكذلك محللي وباحتي وعلماء المقاهي، عندما ننجح في حل هذا المشكل، فمشكل الاجرام حله سهل،
يجب الضرب بيد من حديد على يد من يحمل الأفكار المتشددة وكذا من يغذيها في هدا البلذ المضياف حتى يتمكن المغرب من تجنب مكرهم ودهااهم والعيش في أمن وطمانينة بعيدا عن الإرهاب
عمل بطولي اتمنى الا تكون إصابته خطيرة وان يشفيه الله ويعود الى أسرته متعافا.
انا ليمبغاش اتفهم ليا علاش ميدخولش لبوليس لتغازوت ؟ ..تغازوت منطقة سياحية ذات اهمية كبيرة و خاصة دابا نين ولات تغازوت باى..جوندارم والله اعلم ماكافينش دابا لديك المنطقة ..خاص اكثر ديال الامن و المراقبة…الله يلطف وصافي!
الشخص مختل عقليا كواحد من سكان تغازوت فهو معروف باختلال عقله
للأسف المختلين عقلانينا يشكلون خطر على البلاد أكثر من الأرهبين
مانتخوف منه على السياحة ببلادنا وقع حيث هناك تحريض كبير في خطابات الدعاة على اكلي رمضان وبان عقابهم سيكون شديد يجعل من ينصت الى هذه الفتاوي حتى وان كان لا يصلي ارهابيا ضد اي مغربي او اجنبي ياكل في نهار رمضان . المسؤولية على السلطات التي تشتغل في الغموض وعليها الغاء فصل 222 حتى تكون المساءل واضحة . الصائم لا احد يجبره على الاكل وايضا اكل رمضان ليس لاي احد التدخل في خصوصيته في ان ياكل رمضان بالنهار وبالوضوح
قد يكون اخطأ الرجل وتحمس وغضب زيادة عن اللزوم لكن لماذا يتعمد السياح استفزاز المسلمين في عقر دارهم وعدم احترام مقدساتهم ويفطرون في العلن وفي وضح النهار والفنادق والرياضات عطا الله فين ياكلو, والله لو ذهب مسلم أمام الهندوس أو البوذيين أو اليهود وعمل استفزازا كهذا لدينهم والله لصلبوه وضربوه ضرب الموت.
تحية إكبار و اجلال لعناصرنا الامنية المرابطة ، يجب الوقوف وقفة اجلال لهذا الصنديد عرفانا له على تضحيته حماية للمغاربة و السياحة المغربية
تحية إجلال و تقدير للقوات المساعدة على تفانيها في العمل سائق الله هذا البطل المغوار، ويستحق كل الثناء والتقدير.
من الذي يجعل شخصا ان يقتني سكينا و يريد قتل سياح في نهار رمضان؟سوى ان دماغه احتلته افكار جعلت السواد على عينيه كيف ادخلت اليه تلك يتبع..
مثل هذا المجرم المسلح كان يجب على رجال الأمن إيقافه بإطلاق الرصاص عليه و إلا فما فائدة تدريبهم على السلاح و حملهم له إذا لم يكن لحماية أرواح الناس مواطنين و أجانب…
السياح الأجانب الغير مسلمين من الأحسن ان لا يزورو الدول الاسلاميه ولو المعتدله منها اما المتطرفه فلا حديث عنها في شهر رمضان وذالك حفاضا عن سلامتهم.
و اصلا وكالات الأسفار وكتبيات الإرشادات السياحيه تحذرهم من مكروه قد يطالهم في حال افطارهم امام المسلمين في بلدانهم.
شي وحدين صايمين بزاز او باغيين ايصوم معهم العالم باسره بزاز عليهم حتى هوما. واصلا لو كان بمقدورهم لارغمو البشريه باكملها ان تصوم معهم.
مشكله مع هذا القوم.
هد الشباب الجاهل والطاءيش هو ما نجح النظام ان ينتجه خليط من التطرف والتقزيز والاهمال وسياسة التقشف .الشباب الواعي والمثقف يحتاج الى مصاريف وتضحيات وهدا ما لا يحبه النظام الفاشل
الله يشافي هذا الشجاع من القوات المساعدة مساكين عنده غير الزرواطة للدفاع عن النفس ضد المجرمين لازم إعطائهم طازور أو يومب كريموجين على الأقل
les forces auxiliaires doivent être armes et auront le pouvoir d’utiliser leurs armes,ou moins avec un Tazer
ربما هذه نتيجة سيطرة الفكر التكفيري التطرفي الاقصائي الذي اخذ ينتشر بفعل القنوات التلفزية التي انتشرت بشكل واسع والتي تنشر الكراهية تجاه الاخرين
يجب الضرب بحديد لمن يريد المس ببلادنا وضيوفها ،في اوروبا و امريكا من يكون خطير ويهدد فالموت له في الحين
نشكر الشخص من القوات المساعدة على شهامته
نطلب من الشرطة التدخل بالسلاح والقتل في الحين في حالة التهديد ورفع اي نوع من سلاح التهديد الذي يهدد بسكين قادر ان يقتل باي طريقة فله الموت في الحين
ماذا سنستفيد من هولاء المجرمين سوف يدمرون بلدنا ويدمرون السياحة
لا لسجنهم بل قتلهم ليكونوا عبرة للاخرين
يجب قتلهم قبل ان يقتلوا سياحة بلدنا ويقتلوا بلدنا ويدمروا مستقبلها
على جلالة الملك نصره الله التدخل بحدف هولاء المجرمون
هذا بعض مما انتجه تعليمنا الاعرج. ندفع بالشباب إلى ما يسمى بالتعليم العتيق ليتلقوا دروسا في الإرهاب و الجهاد المزعوم ثم ننتظر منهم أن يكونوا اسوياء. يجب توحيد التعليم بالمغرب و القطع مع التعليم الارهابي الداعشي الذي يمهال من الكتب الصفراء البغيضة. يجب تنوير الشباب و تعليمهم مبادئ السلم و السلام عبر مناهج تحترم حقوق الإنسان و تقبل الاختلاف لأننا في عصر نعيش فيه في قرية صغيرة بحيث يتأثر الكل بالكل. كفى من التفكير بعقول القرون الوسطى و اجسادنا تعيش في القرن الواحد والعشرين
يجب على الدولة ان تحارب التطرف وان تراقب الخطباء والدعات خصوصا على المنصات الرقمية فهؤلاء الضلاميين هم من يشحن عقول الحهلة والبسطاء بالكراهية والتطرف.
ربما هذا المجرم تأثر بخطاب الدعاة الذين يهاجمون الاختلاف ويسعون لتحريض المجتمع ضد الدولة كي تقوم ثورة إسلامية في المغرب لبناء دولة حسب توجههم الاجرامي الارهابي .
هاذا هو نتيجة الدعاة الجدد لنشر الارهاب في وطننا
يجب اعطاء السلاح القوات المساعدة مداموا تدربوا عليها خلال فترة التدريب. هنا في فرنسا شرطة البلدية مسلاحة…. او ادا اقتضى الامر اعادة التدريب على السلاح حنت الوقت بغت الحزم مع المجرمين واللصوص ووووووو
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.للأسف الشديد وما لاحظته منذ بداية التطرف في المغرب هو أن أغلب هؤلاء المعتدون الهمج أشخاص مجانين فبعد قضاء سنين في غياهب سجون المملكة يتحولون إلا فقهاء في الدين فيربون اللحي ويرتدون الزي الافغاني ويتحولون إلا أهل الفتوى فيكفرون كل شخص لا يرتدي اللباس الافغاني.كما أسلفت الدكر فجلهم مختلون عقليا وذوي سلوك عدواني وجب الضرب بيد من حديد وتشديد العقوبة في حقهم وفي حق كل من يعتدي على الاشخاص المسالمين سواء كانوا مغاربة أو أجانب لأن القانون عندنا يميز بين المغربي والأجنبي فيقول بأن المغربي يجب عليه حماية نفسه بنفسه لأنه إبن البلد أما الأجنبي فيجب على الدولة حمايته وبذلك فهي تنزل أشد العقوبات على الجناة إذا كان الضحية أجنبي أما إذا كان مغربي فتكون العقوبة خفيفة حتى ولو تسبب في عاهة لأحد الأشخاص وشكرا هسبريس
عمل إجرامي جبان
السياح يأتون عندنا و هم يحسون بالأمان
حرام الاعتداء عليهم و ترويعهم
كيف لا..والمحرضزن على العنف يسيطرون على مواقع التواصل الاجتماعي يهددون ويستنكرون والجهات الأمنية.. لا تتحرك للجمهم
نتائج التدين المتزمت الكاره لكل ماهو ليس بمسلم ومتعصبا لرمضان وغيرها من العادات الاسلامية لن تكون هذه الحادتة الاخيرة مادام المجتمع لا يعتنق الفكر العلماني الذي يقف بمسافة واحدة بين كل المعتقدات والاديان ويؤمن بالحريات التي تحترم ولاتضر الاخر هاهي فضيحة اخرى توسخ سمعة السياحة بالمغرب وتسامخ مجتمعه
من يعتدي على السياح يجب قتله بالرصاص لأنه يهدد أرزاق الناس و يسيء لصورة المغرب.
السلام عليكم و ر حمة الله، بعكس ما قد يتم الترويج له، هدا ليس عملا إرهابيا يستهدف السياح أو المواطنين. قرية تغازوت كغيرها من القرى في المنطقة، تعاني من وجود مختلين عقليين و مرضى نفسانيين بدون علاج أو متابعة طبية، يسببون المعاناة لدويهم و في بعض الأحيان، في حالة الهيجان، يشكلون خطرا على المتواجدين قربهم، سواء كانوا سيحا أو محليين. هناك .
الذين في قلوبهم مرض. رغم خروج تقرير الأمن بأن ذاك الشخص مختل عقليا. مازالوا ينفثون سمومهم على الإسلام والمسلمين..
la faute est a celui qui leur a donner a manger en plein public il pouvait manger a l interieure seulement par respect au marocain qui jeune et bravo ala force auxiliare qui fait tjrs de bon intervention il faut une loi severe contre tous ceux qui porte avec eux des coteaux
كيف لهذا المتشدد توجه مباشرة للسياح.. والمخزني ،؟ منطقيا لا يقبلها العقل.. هذا ليس مختل .. هذا تم استغلال من قبل المتطرفين..والدولة تعرف ذلك وهذا سيؤدي الى تفاقم التطرف واتساع دائرة تأثيره في المجتمع المغربي.. بتخريجة …مختل…. ولهذا لابد من تغيير هذه الظاهرة المخدومة.. وذلك يكون السجن المؤبد للحد من هؤلاء المتخلفين…
أسباب الحادث هو اعتقال المفطرين من طرف السلطات وهدا يتنافى مع الحريات الفردية و الدينية