التطبيع من منظور مغربي مسيحي

التطبيع من منظور مغربي مسيحي
الإثنين 28 دجنبر 2020 - 00:37

دعوني في البداية أبارك للشعب المغربي كله بكل طوائفه ومكوناته رأس السنة الجديدة، ولذلك أقول للجميع كل عام وأنتم بخير. كما أبارك للجميع التطبيع مع إسرائيل والحصول على اعتراف أمريكي ثمين بمغربية الصحراء.

التطبيع يبدأ من التعريف، فالتطبيع هو ربط علاقة طبيعية بين الدول، وفي حالة إسرائيل هو ربط علاقة طبيعية مع دولة إسرائيل بعيدا على العداء والكراهية والحرب.

فمنذ قيام دولة إسرائيل لم تكن علاقتها مع العرب علاقة طبيعية، لم تكن علاقة سلام، فقد قامت حروب طاحنة بين البلدان العربية من جهة وإسرائيل من جهة أخرى، منها حرب 1948، ثم حرب 1956، والنكسة في 1967 أو ما يسمى بحرب الستة أيام، وحرب أكتوبر 1973، وقد شارك المغرب في بعض هذه الحروب بإرسال جنوده كما حصل في حرب يوم الغفران (1973) وقبلها حرب 1967. وللأسف لم نجن من تلك الحروب غير الدمار والقتل والعداء.

لكن بدأت الأمور تتغير بعد توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل سنة 1979، واتفاقية أوسلو سنة 1993، ثم معاهدة وادي عربة بين الأردن وإسرائيل سنة 1994، واليوم نشهد موجة أخرى من السلام وربط علاقات طبيعية بين العرب وإسرائيل بدأتها الإمارات ثم البحرين والسودان والمغرب.

إن التطبيع ليس عيبا وليس عارا كما يدعي البعض، بل خطوة ذكية واستراتيجية من الدول التي اتخذت هذه المبادرة، فالسلام أفضل من الحرب والعلاقات الطبيعية أفضل من العلاقات العدائية. الشعوب تزدهر تحت قبة السلام لا تحت ويلات الحروب ولا تحت الكراهية والعداء.

إن الخطوة التي اتخذها المغرب هي خطوة ذكية تدل على ذكاء الدبلوماسية المغربية بقيادة الملك محمد السادس، وهي صفقة سياسية بامتياز، التطبيع مقابل الاعتراف بمغربية الصحراء. صفقة رابحة من كل الجوانب. وهذه هي السياسة الرابحة.

إن الرافضين للتطبيع يعتمدون على لغة المشاعر لا على لغة السياسة، فالسياسة ليس فيها أصدقاء دائمون وليس فيها أعداء دائمون، السياسة تتغير بتغير الظروف والمصالح، السياسة تتطلب المرونة واقتناص الفرص. وهذا ما فعله المغرب بالتحديد.

لكن بطبيعة الحال هناك من يرفض التطبيع ويخون القائمين عليه، ولذلك في هذا المقال سأفحص التبريرات التي يرتكز عليها الرافضون وأحللها بناء على المعطيات التي تسوقها:

التبرير الأول: إسرائيل بلد محتل، لا ينبغي الاعتراف بها كدولة

هذه النظرة التبسيطية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي نظرة تعتمد على المشاعر فقط، أما القضية فهي أعقد من ذلك بكثير، فاليهود موجودون في الشرق الأوسط منذ القديم، وما حصل في تلك الأرض معقد جدا، ولذلك لن يحل بالمقاطعة أو بالحرب، بل بالمفاوضات وبالجهود الدبلوماسية، فإسرائيل بلد معترف به من 164 دولة، لو نقصت دولة أخرى أو زادت لن تغير من المعادلة أي شيء، فهو بلد له سيادة على أرض وله حكومة وله عاصمة وله عملة وله جواز سفر ودبلوماسيون في كل بقاع الأرض، وله تأثير في العالم كله بل وله سلاح نووي. المغرب كان يقبل دخول اليهود بجواز سفر إسرائيلي، سيكون المغرب متناقضا مع ذاته إن قبل دخول الإسرائيليين بجواز سفر إسرائيلي ثم في الوقت نفسه يرفض الاعتراف بدولة اسمها إسرائيل. ثم إننا نسأل أصحاب هذه الحجة، ها هي إسبانيا تحتل سبتة ومليلية ولماذا علاقاتنا طبيعية معها؟ إن كانت الحجة هي الاحتلال كما تقولون فمقاطعة إسبانيا أولى وهي تحتل أراضي مغربية. إن ربط علاقات طبيعية مع أي دولة لا يعني بالضرورة الموافقة على كل تصرفاتها، بل يعني أننا نسعى إلى السلام وإلى التعاون، ونترك الأمور المعقدة للمجتمع الدولي والدبلوماسية الدولية كي تحلها بالطرق السلمية.

التبرير الثاني: إسرائيل تضطهد الفلسطينيين

رغم أن هذه الحجة فيها من التفاصيل ما يمكن دحضه، لأن هناك الكثير من العرب الفلسطينيين الذين يحملون جواز سفر إسرائيلي ويعيشون في إسرائيل ويتمتعون بكل حقوقهم السياسية والفردية ويحميهم القانون، لكن دعونا نسلم فرضا بأن إسرائيل تضطهد الفلسطينيين بالشكل الذي يصوره الإعلام العربي المعادي لإسرائيل، هل كل دولة تضطهد المسلمين أو العرب نقطع علاقاتنا معها ونعتبرها دولة عدوة؟ لنبدأ بالصين إذن، لماذا نكيل بمكيال آخر مع الصين وهي تضطهد مسلمي الإيغور؟ ولماذا لا نقاطع بورما ونعلن عدم اعترافنا بها لأنها تضطهد مسلمي الروهينغا؟ الاضطهاد يعالج أيضا بالعلاقات الدبلوماسية وبالاحتجاج وبالتدخل الدولي لا بالعداء والكراهية والحرب، فالمقاطعة والعداء لن يحلا المشكلة، والتطبيع لا يعني الموافقة على الاضطهاد.

التبرير الثالث: اليهود مغضوب عليهم

النظرة الدينية التعميمية على اليهود هي من أكثر المصائب التي ابتلينا بها، فنعت اليهود (كل اليهود) بأنهم مغضوب عليهم، وأنهم إخوة القردة والخنازير، وأنه لا ينبغي اتخاذهم أولياء هي نظرة تفتقر إلى التمييز، فحتى على فرض أن بعض اليهود كانوا معادين للدعوة الإسلامية في بدايتها (وهنا أفترض فقط) فهذا لا يعني تعميم نفس النظرة ونفس الطبائع والصفات على جميع اليهود في جميع الأماكن وفي جميع العصور، هذا إن حصل سيكون ظلما وعنصرية. فاليهود مثلهم مثل باقي البشر فيهم الصالح وفيهم الطالح، والكثير منهم يحبون المغرب وعدد كبير منهم مغاربة، يحبون التقاليد المغربية ويحبون الثقافة المغربية ويرحبون بأي مغربي يزور إسرائيل بل وأحيانا كثيرة يعاملون المغربي بترحاب أكبر، أتذكر عندما طلبت أن آخذ صورة مع جندي إسرائيلي في القدس، وحين عرف أنني مغربي أفصح لي بأن والديه من المغرب من مدينة مراكش بالتحديد، وتبادلنا الحديث وبعض الكلمات بالدارجة المغربية. اليهود يريدون أن يعيشوا بسلام مع جيرانهم وعلينا أن نبدأ مرحلة جديدة في التعامل مع البشر بعيدا عن أي نظرة إيديولوجية تصنف الناس بناء على الجنس أو الدين أو العرق.

كمسيحي مغربي أدعو للسلم والسلام بين الشعوب، وأحيي الملك محمد السادس على شجاعته في اتخاذ هذه الخطوة، كما أحيي الشعب المغربي على وقوفه في صف واحد مع مصالح البلد بعيدا عن الشعارات ودغدغة المشاعر. وهذا لا يعني بأي حال قبول الظلم أو الاضطهاد، فكل ظلم ضد الفلسطينيين هو مدان، وكل ظلم ضد اليهود هو أيضا مدان، لا للإرهاب ولا للقتل من أي طرف كان. نعم للسلام، نعم للتطبيع إن كان ينشر السلم والسلام بين الناس نعم لحل هذه الأزمة التي عاشت معنا العمر كله، حان الوقت لإيجاد أرضية للتعايش. وكل عام وأنتم بألف خير.

‫تعليقات الزوار

33
  • بدون إسم
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 01:15

    من جيهتي كنعرف المغاربة عندهم جوج ديانات فقط لا غير ” الإسلام ” و ” اليهودية ” و مع ذلك معنديش شي مشكل أنني نتقبل الآخر و لو يكون لا يؤمن بالله ماشي غير مسيحي!! بمعنى كاين فرق بين جدور الهوية الوطنية و لي هي الإسلام و اليهودية و مابين مفاهيم دخيلة كانت بالأمس من الطابوهات و اليوم كأنها عادية يراد بها باطل أو تشويه للهوية الوطنية.. الاخ المغربي المسيحي له كامل الحق في أن يعتنق الدين الذي يريد و كل واحد مسؤول على نفسه أمام خالقه! غير الحاجة لي معجباتنيش كمغربي و أشذد على كلمة مغربي! هي محاولة الكاتب الإلتفاف على وقائع و حقائق اجتماعية و إنسانية و حتى سياسية باش يثبت لينا فكرته المتعلقة بتطبيع الدولة مع المسيحية بطريقة غير مباشرة و ملتوية و لما لا الاعتراف بها كديانة إلى جانب الإسلام و اليهودية مع الرغم ان هاد الأخيرة لا يعترف بها فالدستور و لكن يقر على أن الرافد العبري من الروافذ الأساسية فالهوية الوطنية!
    المهم.. كل واحد حر في نفسه يعتنق الدين لي بغا.. غير هو الدولة مخصهاش تسمح فبحال هاد النوع ديال محاولات الإختراق فالهوية الوطنية.. معنداش مشكل مع اليهود حيث راهم عاشو معنا قرون هادي!!

  • عبدو
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 04:47

    رشيد اعتنى جيدا بعدم الإشارة الصريحة لمبرر آخر غير قابل للمقارنة و هو احتلال إسرائيل للمسجد الأقصى أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين.

  • تخربيق
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 07:02

    لن ادخل معك في نقاش في الدين، لأنك تقول انك دخلته باقتناع، اذن ما خلك في السياسة الخارجية، صدق القرأن فيك، المغضوب عليهم، والآخرين الضالين، اجتمع الان الصهاينة العرب مع الصهاينة الممسحين، مع الصهاينة اليهود، يتكلمون لغة عربية او لهجة مغربية، ويكذبون صراحا ان ان إسرائيل لا تقتل لا تعتقل، لا تسرق لا تهدم، صورة مستفزة مع جيش الاحتلال، الصورة أبلغ من مقالك، هل هذا دينك، فانك تنفر الناس من دينك بدون شعور، والمسيحية المنحرفة، لا تدعو لذلك قط

  • alfarji
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 08:46

    يقول صاحب الإنشاء
    “تبرير الثالث: اليهود مغضوب عليهم
    فنعت اليهود (كل اليهود) بأنهم مغضوب عليهم”

    سؤلنا للكاتب
    هل الديانة المسيحية أو اليهوية تعترف بالإسلام كدين و محمد (ص) رسول الله ؟ عكس الإسلام الذي يصنفهم من أهل الكتاب.
    كين يرى صاحب الإنشاء محمد (ص) و المسلم؟ هل تراه ضال أم أكثر؟

    “التبرير الثاني:
    هناك الكثير من العرب الفلسطينيين الذين يحملون جواز سفر إسرائيلي”

    سؤلنا للكاتب
    مزيان ليس هناك مشكلة إذا شردت إسرايل نصفهم أو سجنت و قتلت بعضهم و أستوطنت و سلبت أراضي بعضهم…

    “التبرير الأول:
    اليهود موجودون في الشرق الأوسط منذ القديم”

    سؤلنا للكاتب
    و من طرد اليهود الفلسطيين من فلسطين؟

    ٱسئلة أخرى

    هل الصورة بين العسكريين هل هي مؤخوذة مع عساكر مغاربة مرابطة بالصحراء تدافع على حدودنا؟

    المعلوم في علم النفس أن إتخاذ مرء صورة مع مشاهير أو أقوياء للتباهي غالبا ما تعبر على الدونية التي يتخبط فيها أو الحب المفرط في حالة المشاهير

    هل يمكن للمعلقين المسيحيين أن يفسروا لنا أن الخطايا التي يرتكبوها المسيحي تُغفر له بعد إعترافه داخل المقصورة تحت إشراف الكاهن حتى لو كان الخطأ قتلا ..؟

  • نبيل مغربي
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 10:35

    دابا غي شطحو و زغرتو. ها التطبيع مع اسراييل. ها رشيد مسيحي. دابا علاش كتأكد على التعريف بأنك مسيحي ؟؟ شنو زعما ؟ كتنتقم ؟

  • لابارك الله
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 10:45

    لا تبارك لنا سنتك الممسحة، دليل عمالتك للكيان الصهيوني صورة مع جنود الاحتلال، انت حركي، لا تستحق ان تتكلم لا عن الصليبية وهي تدعو كما يقولون، ان لا تقابل الظلم بالظلم، ولا عن الوطن، لأنك مع جيش صهيوني في بلد محتل.

  • aleph
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 11:11

    التسامح والسلام في عرفك هو أن نتسامح مع قتل شعب بأكمله، وأ ن نتسامح مع من يغتصب أرضنا، وأن نتسامح مع من يهجر شعبنا، وأن نتسامح مع كيان لقيط يقترف جرائم التطهير العرقي في حق شعب شهيد أعزل،أن نتسامح مع المجرمين القتلة همج العصر. وصورتك مع جنود آلة القتل الصهيوني أكبر شاهد على أنك لا تقل إجراما عن ذلك الكيان المجرم. والسلام؟ يا سلام! كيان يقتل يذل ويهين ويغتصب يوميا شعبا بأكمله، وهذا الكيان الإجرامي القاتل وما يقترفه من جرائم لا داعي له أن يتوقف عن جرائمه هذه، فقط الضحية عليه أن يقدم رقبته لتجز وكأنه خروف، وحتى الخروف يرفض أن يذبح، وهذا ما تسميه سلام!
    يارشيد اللامغربي، حتى أقذر المجرمين أنضف مما خربشتَه هنا من بهتان عظيم!

  • مغربي يقرأ
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 11:44

    لو عرف ما يعتقده اليهود في المسيحيين لما ذهب كما فعل. بالنسبة لليهود فإن عيسى عليع السلام ابن فاحشة و أمه مريم فعلت الفاحشة. و هذا المعتقد جعل اليهود يخصعون لاضطهاد مسيحي في اوروبا طوال ألف سنة

  • مومو
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 11:57

    “اليهود موجودون في الشرق الأوسط منذ القدم.”
    هذه الحجة هي أكثر حجة تستعمل لتبرير وجود إسرائيل، ولكنها حجة باطلة جملة و تفصيلا. “اليهود” ليست مجموعة إثنية، بل هي ديانة، و الديانة لا تعطي الحق في الأرض لأنه يستطيع أي شخص تغيير ديانته في لحظة دون أن يشاور أحدا، ما يعطي الحق في الأرض هو الوراثة – المجموعات الإثنية. تحولي مثلا لاتباع الديانة السكندنافية القديمة، ديانة أودن، لا يعطيني الحق في أراضي الدنمارك، و عبادتي لحورس و رع لا يعطيني الحق في طرد المصريين من بلدهم، بحجة أن تلك الأرض كانت قديما تعبد حورس و رع.
    كون بعض أمازيغ المغرب، و بعض السود من إثيوبيا و البيض من روسيا و بولونيا يتبعون اليهودية، لا يعطيهم الحق في طرد الفلسطينيين من بلادهم و تشريدهم.
    إسرائيل أسست كدولة تابعة لبريطانيا، ثم صارت تابعة للولايات المتحدة الأمريكية، و هي ليست سوى قاعدة متقدمة لهم في بلاد الشرق الأوسط، تخدم مصالحهم ضد مصالح السكان الأصليين. مثلها مثل هونكونج و غيرها من القواعد المتقدمة التي أسست أيام الاستعمار، بل إنها تجسيد و استمرارية للاستعمار و العنصرية البيضاء الغربية ضد باقي ألوان البشرة.

  • Amaghrabi
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 12:01

    شكرا للاستاذ رشيد المحترم واقول لاخواني المغاربة المسلمين انني ما كنت ابدا حاقدا على الاستاذ رشيد المغربي الحر ان يغير عقيدته من اسلام الى مسيحية ابدا,وثانيا ارى كلامه يوافق مائة في المائة ما اتبناه من افكر اتجاه الصراع الاسرائيلي الفسطيني وبالتالي ادعو انا كذلك لنسي التاريخ البشري بصفة عامة الذي عاش فيه معاناة الشعوب والحروب والمظالم وو ولنفتح صفحة جديدة نحو السلام ونحو حرية الراي والاديان تحت شعار الاية الكريمة”لكم دينكم ولي دين”.فلسطين اليوم يمكن ان تحصل على السلام اذا تكونت الارادة الصادقة عند الفلسطينيين اولا وابتعدوا عن الشعارات المزيفة والبحث عن السلام وعن مصالح شعبهم العليا وان يقروا ان اليهودي والسلم والمسيحي هم اخان في الانسانية ولا شيئ اخر الا الانسانية,ففي نظري اذا تغيرت الرؤية من السلبية الى الايجابية والله وبالله وتالله ليس هناك حلا واحدا بين فلسطين واسرائيل وانما هناك حلول يعرفها عقلاء العالم باسره ,ولكن بالتعنت وبالكره والمعاداة لا تحل المشكلة ولنا تجربة مع العدو الجزائري الذي يعادينا بقضية ليست قضيته ولا يريد السلام معنا وبالتالي مكث المشكل 45سنة وما زلنا لم نتوصل الى

  • Mohamed essalhi
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 12:25

    رشيد المغربي تهجم على الدين الاسلامي واستفد المشاعر الإسلامية ويجب محاكمته وهو لا يدري في الفقه شيئ ويأتي بأشياء لتبرير خطواته الشيطانية اليهود عاشوا بجنب المسلمين مند عقود في تعايش تام

  • Amaghrabi
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 16:12

    مع الاسف المسلم يريد من الجميع ان يعترفوا ان الديانة الاسلامية صحيحة ومن عند الله سبحانه وتعالى وفي نفس الوقت لا يعترف بالديانات التي سبقت رسالة محمد ص ويتهمها بانها مزورة ولا صلة لها مع رسالة سيدنا عيسى وسيدنا موسى عليهما السلام,اقول لاخواني المسلمين من الاحسن ان يعتقد كل واحد بعقيدته ولا يتهم الاخرين بان عقيدتهم قد نسخت بعقيدة الاسلام ولا يفسرون الضالين والمغضوب عليهم هم النصارى واليهود وان لا يستمروا بنعت اليهود المعاصرين بانهم حفدة الخنازير والقردة وبالتالي فتح صفحة جديدة عقلانية كل واحد يدخل سوق راسه ويعتقد فيما شاء ولا عداوة بسسب اختلاف العقيدة وانما العداوة مع من يعتدي على ارضك وعرضك ومصالحك العليا واليوم الطريق الصحيح هو التعاون الدولي من اجل خدمة الانسانية ومصالح الانسانية الدنيوية اما مصالح الاخرة فهي تهم الفرد وحده ولا تهم احدا اخر

  • كابي كلّو
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 17:57

    مقالة رائعة جدا
    الشعب المسيحي في لبنان بحجا إلى إسلام مع إسرائيل

  • Amir
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 18:05

    تحية لرشيد ولكل محبي السلم والتعايش في امن وسلام ،،نرجو يجي يوم تنتهي فيه مشاعر الكراهية

  • klaro
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 18:17

    أنا عاجز عن الكلام ، يا لها من صورة قبيحة……………

  • يسن يسن
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 19:56

    شكرا جما الاخ رشيد. مقالك في الصميم و مبني على اسس واقعية موضوعية. حبذا لو تكثر من إطلالتك علينا من خلال جريدة هسبريس ليعلم و يتفاعل جميع القراء مع مكون ديني بدأ حقا يتكاثر في الوسط المغربي وكثير من المغاربة لا يعرفونه بعد. أكاد أقول الرافد المسيحي الجديد في الثقافة المغربية.

  • Hassan
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 22:41

    الإتجار بالدين بضاعة زائفة . المسلمون يؤمنون بجميع الرسل و الكتب السماوية . و السلام هو اسم من أسماء الله يعبدوه . والمسيحيون هم من يعتقدون أن اليهود قتلوا عيسى ابن مريم . أما المسلمون فكتابهم يقول نجاه الله . المسيحي هو المتهم بالتبشير و صكوك الغفران . و الأكثرفتكا باليهود . و الكثير من المسلمين غير مؤمنين لذلك تطغى عليهم أمراض القلوب

  • Amaghrabi
    الإثنين 28 دجنبر 2020 - 23:33

    الاخ الكريم hassan,جيد جدا ,اذا كان المسلم يؤمن بجميع الرسل فسيدنا عيسى رسول المسيحيين وهم يعتقدون برسالة عيسى عليه السلام وبالتالي اذا كان الاخ رشيد انتقل الى دين المسيحية او دين اليهودية فليس هناك اي مشكل لان المسلم يعتقد برسالة عيسى وموسى عليهما السلام,واعتقد انك سوف ترد علي ان الانجيل والثوراة الموجودة اليوم عند اليهود وعند النصارى مزورة فارد عليك”ماشي شغلك”ابحث فقط في تراثك هل هناك تزوير ام لا؟واعتذر لاني اريد فقط مناقشتك وتعطي رايك في هذه الفكرة

  • Hassan
    الثلاثاء 29 دجنبر 2020 - 01:09

    السيد amaghrabi أقدس كل الكتب السماوية حتى الزابور الذي. نزل على سيدنا داوود . لا أجادل في صحتها . القرآن الكريم بالنسبة لي كتابي المقدس أتلوه بخشوع و أستمتع به راحة نفسية . أقرأ تفاسير القدامى و المعاصرين للمطالعة فقط . أتيحت لي الفرصة قراءة في ظلال القرآن للسيد قطب رحمه الله و مؤخرا قرأت مدخل إلى القرآن الكريم في جزأين للمرحوم عابد الجابري . فأنا غير مؤهل للبحث . تعاليقي المراد منها التتبع و إغناء رصيدي المعرفي بآراء مختلفة تمكنني من خلق توازن فكري . سنة سعيدة لجميع القراء

  • تحية سلام للكاتب
    الثلاثاء 29 دجنبر 2020 - 04:14

    تحية سلام للكاتب
    ماأعجبني في المقال فصاحةُ الكلام وصراحته في تَبنّي الدولة سياسة “رابح،رابح”…
    لكن للأسف لا نعْرِفُ شيئاً عنْ موْقفْ المسيحيّن في ما يسمّى الأراضي المقدّسة التي هي تحت حكم إسرائيل …
    إنّ الله موجود في كُلّ مكان ولا شكّ أنّه كان يَعرف أمريكا قَبْل أن يَعرفها كولمب،فأرضُ الله مُقدّسة لأنّ الإنْسان المُزارع والفلاّح قدّسها في الماضي حتى بدأ عصْر البَحر والصّيد إلى أن إكتشف الإنسان السّماء ونحن اليوم في عصر السّماء والنّجوم والأنترنت…إذًا كخُلاصة القول في هذا العصر منْ آمنَ بأنّ السماء هي الأرض المُقدّسة التي وعد بِها الله المؤمنين فقد نجى ومنْ مازال يتمنّى أنْ يرجع الإنسان إلى زمان الحروب بالسيوف فإنّه في غيبوبةٍ منْ أمره.
    وفي هذا المقام الكريم أترحّم على سيدنا يحي عليه السّلام لِما ترك لنا منْ بشائر ومواعيض كي نستعدّ ونُعدّ العُدة لنَسكُنَ أرضَ الميعاد.
    سنة ميلاد سعيدة لكّل أنسان وكلّ عام وأنتم بخير.

  • معلق
    الثلاثاء 29 دجنبر 2020 - 04:51

    التعليقات كلها ضد رشيد هههه
    لكن الغريب هو كل التعليقات عليها دسلايك هههه هذا باش تعرف قراء هييبريس متصهينون عايشين بيننا

  • aleph
    الثلاثاء 29 دجنبر 2020 - 07:09

    أحد أكبر الجواسيس المزدوجين أثناء الحرب الباردة الجاسوس البريطاني جورج بلايك George Blake، من أب يهودي إسباني وأم هولندية.

    التحق بالمخابرات البريطانية MI6 و شارك في حرب كوريا ووقع أسيرا عند الكوريين الشماليين، وفي الأسر أصبح شيوعيا، ودوافعه لذلك هو ما رآه من الهمجية الأمريكية ضد الكوريين حسب تصريحه. أطلق سراحه لكنه أصبح جاسوسا مزدوجا يعمل كذلك لحساب KGB السفياتي. أفتضح أمره في سنة 1961 وحكم عليه في ابريطانيا ب 42 سنة سجنا. آستطاع الفرار من السجن سنة 1966 وذهب إلى موسكو وعاش حياة جد سعيدة.

    وكرد على من يتهمه بالخيانة أجابهم “لتخون يجب أن تكون منتميا [لذلك الشعب]. وأنا لا آنتماء لي”. هو كان يهوديا إسبانيا من الأب وأم هولندية. قدم خدمات جليلة للسفيات لحسه الأخلاقي المرتفع بالعدل. أما أنت يا رشيد اللامغربي فأنت دكالي، أكلت من خيرات هذا الوطن، ومن أسرة مسلمة، لكنك بدلت جلدك الروحي، وصرت من أكبر أعداء دين شعبك وأهلك وأمتك، وصرت بوقا للصهاينة أعداء الأمة وأعداء الحضارة وأعداء الإنسان، بذلك أنت لا تعدو كونك خائنا وخنجر غدر ضد أهلك وشعبك وأمتك، وهذا أحقر فعل ينحدر له إنسان.

  • م. قماش
    الثلاثاء 29 دجنبر 2020 - 13:13

    رشيد حمامي العزيز

    عزيزي رشيد أحييك بحرارة على تواصلك الدائم معنا وهذه المرة حول أم القضايا؛ تشغلنا وحدة تراب وطننا الغالي على قلوب المغاربة المتعلقين بطينه سمائه نسائمه مائه أهازيج ولهجات أبنائه… يقدمون مصيره على مآلاتهم لا تحلو لهم الحياة إن بُتِر جزء من مساحته؛ ركن أساس لا تحجبه عن عقولنا وجوارحنا يافطة أو عناوين أخرى. مبرراتك تضحض الهائمين بتفاصيل الآخرين؛ صحيح تجمعنا بهم قيم الإنسانية والمصالح المتبادلة المشتركة مهما تعددت أوطانهم وتواجدت في ربوع الأرض نقيم العلاقة مع الإسرائيليين وننحاز لقضية الفلسطينيين العادلة ولجميع الإنشغالات الدولية فلا فرق؛ تجمعنا في إعتقادي منظمة الأمم المتحدة في هذا العالم بالعالمين أجمعين نتفاعل معهم في إطار ميثاقها وإعلاناتها الصادرة عن مختلف أجهزتها ولجانها. يشرفني أن ألتقي بالإسرائليين أبناء بلدتي أبي الجعد لنحيي بعض الذكريات والصور المحتفظ بها التي لم ولن تنمحي من وجداني… أتمنى لك اطيب الأماني بمناسبة السنة الجديدة ومن خلالك لكل الناس.

  • الفكر والتشويه
    الثلاثاء 29 دجنبر 2020 - 13:20

    دعنك فكر وثرات المسيحية والمسيحيين للفلسطينيين واللبنانيين والاردنينيين (ارض منبع الديانات) ، من جيناتهم ومن صلبهم طلع السيد المسيح عليه السلام واهتم لنفسك بالتطبيع TOUT SEC ( أو التدجين لافرق ) . من هنا هاجر اولائك الذين تطبع معهم حاملين راية بديلة وقاصدين فلسطين التي سموها /بارض الميعاد / وهجروا أهلها وشردوا المسيحيين والغير مسيحيين … ارشيڥات اداعات وتلفزيونات وصحف العالم حافلة بصور التهجير والتعذيب … أصل روما مشتق من رام يروم .

  • مسلم
    الثلاثاء 29 دجنبر 2020 - 20:21

    هذا المنصر المدعو اللارشيد معروف عنه أنه يتنفس الكذب و يعيش على التضليل و التدليس سواء على النصرى أو المسلمين .. فقد تم فضحه في أكثر من مرة على يد الباحثين المسلمين و أيضا بعض المبشرين السابقين المنشقين عن الكنيسة وخصوصا في مسألة استأجار مسيحين ليقولو أنهم عابرون للمسيحية بعد تركهم للأسلام
    ثم كيف له أن يتغنى بالسلم والسلام و قناته المسيحية مفتوحة 24 ساعة طعنا وسبا في الاسلام و النبي محمد ص ودائما مايستظيف ملاحدة و علمانيين كارهين للأسلام فقط للأسائة الى دين الله
    فعجبا أن يوالي اليهود ويمجدهم وهم قتلو ربه وصلبوه حسب معتقده .. ونسبو الى أم ربهم الزنى (مريم عليها السلام و العياذ بالله) التي كرمها القرأن و قال عنها °الصديقة°
    ثم هل تعلم ياأستاذ رشيد بأن اليهود في الاندلس عانو الويلات من تقتيل و احراق و تعذيب على يد اخوانك الصليبيين فهربو الى شمال افريقيا فأواهم المسلمون المغاربة و عاشو في سلم و أمان وتأتي اليوم لتستعطفهم ..
    أما وصفهم بالمغضوب عليهم و الضالين .. فيسوع معبودك و صف بني اسرائيل بالخراف الضالة حسب كتابك المدعو مقدس

  • u2 one
    الثلاثاء 29 دجنبر 2020 - 22:48

    الاخ رشيد له ماله وعليه ماعليه .على العموم أول مرة أقرأ له مقالا يتسم بشيء من الموضوعية والحياد وعدم الانحياز .
    واظن ان اغلب اليهود و اغلب الفلسطنيين سيجدون انفسهم في هذا المقال وسيجدونه عادلا ومنصفا للطرفين .
    مقال من مسيحي يدعو الى السلام ، ويخلو من الكراهية والحقد والعنصرية والدعوة الى التفرقة. ولهذا أرى أنه يستحق التنويه.
    عكس أغلب اشرطته على اليوتيوب

  • ابن سينا
    الأربعاء 30 دجنبر 2020 - 00:50

    إلى 1 – بدون إسم

    غير كاتخربق , هضر غير على راسك : أنا مغربي وملحد. عييت ما نضارب مع راسي ندخل الدين للعقل ديالي, ولكن داكشي كايدخل من وذن, وكايخرج من وذن اخرى.

    الكم الهائل من الاخطاء العلمية لي كاينة في الدين مايمكنش لي نجمعها غير في تعليق واحد. داكشي واضح وضوح الشمس انه مجرد صناعة بشرية, وليست له علاقة بأي خالق … نفس الشيء اليهودية والمسيحية والهندوسية والبوذية والزرادشتية…, كلها مجرد صناعة بشرية لاغير.

    مافهمتش الناس كيفاش باقي ماعرفوش هاذ الحقيقة الواضحة وضوح الشمس :الدين غير صنيعة بشرية, الناس هوما لي ختارعوه ..

    اما الوطنية, راه حتى انا عندي لاكارط مغربية. هضر غير على راسك…. وكل شاة تعلق من كراعها.

  • موحا اوحمو زياني يوسف بنتشفين
    الأربعاء 30 دجنبر 2020 - 01:21

    رشيد خويا جرحتي المشاعر وانتهكتي المقدسات.والمعتقدات وقلبتي وطمستي الحقيقة .حنا المسلمين واخا كنفسدو ونشربو خمر ونسرقو ونكذبو ولكن الاساس كاين فقلبنا القدس فقلبنا وأهلها خوتنا يا اسلام.ولي قتلهوم.عدانا.وصهيون عمرو يتهنى.ولا ينعس من جهتنا والمسيحيين واليهود خوتنا ولكن خاصهوم يقدرونا .وعاش ملك الملك مليكونا .

  • موحا اوحمو زياني يوسف بنتشفين
    الأربعاء 30 دجنبر 2020 - 02:10

    الى صاحب التعليق 27 ابن سينا .كيبان لي من تعليقك انك.غير مومن.ملحد .لاديني.ماركساوي. اوك .لا مشكلة في ذالك .المشكل أنني لامست في تدخلك أن تود أن تفرض رأيك.تدعو الناس أن لا يعتقدون بالدين .وهذا أمر غير مقبول.مثلما..انك لن تقبل.ان ادعوك.للتدين.فلسطين قدس فالدم.والقلب.والعقل.والكيان.والروح والوجدان .مهما كتبوا مهما زينو مهما وظعو.عكر عخنونة.مهما جملو فسيظل صهيون.عدونا وسيبقى اشكنازي صهيون.دم سننا.عدو عدو ……..لكن لحظة اليهود مرحبا بهم في بلادنا.خوتنا قول علي متناقض.لكن الذي يعرف سيفهم ما اقصد

  • Hicham
    الأربعاء 30 دجنبر 2020 - 03:24

    نعلم ان المسيحيين يستعملون العاطفة والحب العيسوي والمساعدة البشرية وحب الشخص الاخر كيفما كان مثليا جنسيا او حيوانا لايهمهم إلا انت يارشيد او يا رحيد. تنشر فيديوهات تسب الاسلام وتكره في شخصية رسول الله عليه الصلاة وتكذب وتشكك في القرآن وتضحك على تاريخ الاسلام وتجعل الاسلام كقانون مستبد حقود محزوق والعياذ بالله فهذا ليس بخلق مسيحي عيسوي مغربي يحب المغاربة المسلمين انظر وتعلم من اليهود المغاربة رغم انهم يقتلون الفلسطينيين لأخذ ارضهم الا انهم يحبون المغرب والمغاربة المسلمين ويساعدونهم وأنا منهم وأشهد الحق ان يهودي مغربي ساعدني هداه الله وأكرمه فأطلب من رشيد ان يعيد مسيحيته ويفعل كما فعل عيسى حسب دين المسيح واغسل قلبك فوالله الواحد الأحد الذي لامثيل له لو كنت أنا مسيحيا لحاربتك في اليوتوب ونشرت انك ذخيل المسيحية لا تفقه الا الكراهية والبغض ولكن ككوني مسلم أقول لك الله يهديك لمعرفة حق الله الواحد ومعرفة ان عيسى إنسان. نبي خلقه الله ولا تهمني مسيحيتك البغيضة ولكم دينكم ولي دين وإنا لله راجعون

  • أيت عيسى
    الأربعاء 30 دجنبر 2020 - 12:48

    إن لم يصدر المقال عن الكنائس المغربية فلا تحذثني عن مسيحيتك او عن حاملي Moda الصليب .النصرانية جزء من ثقافة اللاهوت والفكر المغربين فلا داعي للانفراد بالعقيدة . المسيحية الحقة معقلها ارض الشام اما Volubilis فلم تكن سوى قلعة من قلاع الرومان .

  • أيت أوعيسى
    الأربعاء 30 دجنبر 2020 - 13:53

    إن لم يصدر المقال عن الكنائس المغربية فلا تحذثني عن مسيحيتك او عن حاملي Moda الصليب .النصرانية جزء من ثقافة اللاهوت والفكر المغربين فلا داعي للانفراد بالعقيدة .المسيحية الحقة معقلها ارض الشام اما Volubilis فلم تكن سوى قلعة من قلاع الرومان .

  • mousa gergis
    الأربعاء 30 دجنبر 2020 - 23:20

    ار حب و اعتز جدا برأيك و ثقافتك و ادبك الجم، ايصا اعبر عن سعادتى بتطبيع العلاقات بين اسرائيل و اى بلد عربى لان السلام بداية المحبه و التعاون و البعد عن الحروب التى لن نجنى منها الا الخراب

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين