حذر ينس شبان، وزير الصحة الألماني، من استمرار خطر الإصابة بفيروس “كورونا”، وقال شبان اليوم الاثنين، خلال زيارة لمركز التلقيح “ميسه” في برلين، إن “التطعيم لا يمنع الموجة الثالثة، الموجة الثالثة تنمو”.
وأضاف المسؤول أن بلدانا لديها معدل تلقيح أعلى، مثل شيلي وبريطانيا وأمريكا، تُظهر أن القيود على الاختلاط لا تزال ضرورية.
ووصف شبان الوضع في وحدات العناية المركزة والمستشفيات بالمقلق في ضوء زيادة معدلات الإشغال، وأردف: “علينا كسر هذه الموجة الثالثة معا وتقليص الاختلاط، خاصة في النطاق الشخصي والمدارس والعمل، حيثما أمكن ذلك”.
وناشد المسؤول الحكومي الألماني الولايات التي يزيد معدل الإصابة فيها عن 100 حالة لكل مائة ألف نسمة، في غضون أسبوع، أن “تطبق باستمرار مكابح الطوارئ المتفق عليها من أجل خفض أعداد الإصابات”.
ودعا شبان مجددا إلى تخفيف القيود عن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح، موضحا أنه يمكن معاملة الأفراد الذي تم تطعيمهم على نحو تام مثل الأفراد الذين أظهرت فحوصهم نتائج سلبية، وقال: “لن يكون لدى أحد فرص أقل أو أكثر من شخص آخر طالما اتضح أن خطر العدوى منخفض، عبر اختبار أو تلقيح”.
اذن لا فاىدة من التلقيح…………..
د
لتعلمو ان الدواء عند الله وحده ونحن في أبواب شهر الفضيل هيا بينا نتضرع الله كي يرفع عنا هذا البلاء علينا بالدعاء ونطلب من الدولة ان لا تحرمنا من صلاة في المسجد وصلاة التراويح
بالله عليكم رأفة بنا قليلا، و الله لقد سئمنا هذه الحياة مع كل هذا الرعب و التهويل و التضخيم إلى خد التخمة، مجرد فيروس متوسط الخطورة نسبة افماتة ضعيفة جدا و مع ذلك الكرة الأرضية كلها ترتعد، كم هي واهنة الحضارة الغربية و لا تساوي جناح بعوضة
نعم فقد نبه العلماء حتى الأشخاص الذين تلقوا اللقاح في جرعتين من الحيطة والحذر لأن اليقين العلمي مفقود في كل الحالات التي يتم فيها اللقاح حتى مع فيروسات أخرى معروفة جيدا فما بالك مع فيروس جديد لايزال العلماء يتعرفون عليه وهو فيروس كورونا
ويضيف العلماء أنه حتى ولو اكتسب المرء المناعة ضد كورونا فهذا لا يعني أنه يمكن أن ينقلها لشخص غير حاصل على اللقاح أو المناعة اللازمة
العلماء يجمعون على أن المعركة ضد كورونا صعبة وشاقة وتقتضي الانضباط الجماعي للإجراءات الاحترازية بكل جدية في أمل أن ينعم الله علينا بنعمة الدواء النهائي أو أن يصرف عنا هذا الوباء
هناك أمر قد لا ينتبه له الناس هو أن الارتخاء في احترام الاجراءات في أشياء ثانوية كالتجمعات بالمقاهي والأسواق قد يؤدي للأسف إلى حرمان المجتمع من جديد في أشياء مهمة للغاية كالتمدرس والذهاب إلى العمل وهو ماقد يعني فقدان الكثيرين منا لمصدر دخلهم وقوت أبنائهم من جديد,
أنا شخصيا لا أريد أن أكون سببا ولو قليلا في وصول أي مسلم أو مسلمة في توتر أو فقدان مصدر دخله
لنتحلى إخواني أخواتي بروح المسؤولية قدر المستطاع
لا حيلة مع الله لا ينفع الدواء الا ان يشاء الله رب العالمين
فقط العمل بالأسباب والشفاء من الله
أمريكا لقحت 4 مليون شخص في يوم. أي ما لقحته أمريكا في يوم أكثر مما تلقحه ألمانيا في شهر. هنا تظهر قوة أمريكا. مثل الفرق بين السماء و الأرض و دون لغط عكس ألمانيا تلغط كل الوقت نحن نحن.
أوروبا دون أمريكا مثل دول العالم الثالث.
إدا تشجعون الناس على عدم التلقيح ماهذا إتقوا الله في عباده أين السلطات لكي تتدخل وتمتع هؤلاء المتنبئين وتخرص ألستنهم الخبيثة كل هذا بروتون الناس ويخيفونهم هذه هي المناعة النفسية أيها البوم
جاء في الاثر ان نبي الله موسى عليه وعلى نبينا وسائر الانبياء الصلاة والتسليم اصابه وجع في ضرسه فشكى ضره الى الله تعالى الذي أرشده الى نبتة استعملها موسى فذهب الألم وبعد مدة عاوده الم الضرس فاتجه مباشرة إلى النبتة لكن الألم لم يزل فناجى عليه السلام ربه اي ربي عاودني الألم فاستعملت النبتة لكن دون نتيجة فاوحى اليه ربه ان ياموسى لتعلم اني خالق الداء والدواء وكل باذني وحكمتي وانه لا فاعلية للدواء بذاته إنما بامري لابد من تصحيح المعتقد واللجوء الى الله تعالى ولو مع استعمال المشروع من اللادوية وانفع اللاسباب الدعاء فاللهم ارفع هذا البلاء عن عبادك المسلمين وغيرهم من أحرار العالم
إذن التلقيح الحقيقي هو الحجر الصحي حتى نهاية الصيف المقبل في المدن والبوادي لا طيرا يطير ولا بشر يسير …… والسلام
و لمادا سردت علينا لائحة من الأنبياء لتستخلص بأن عشبة تصلح لشخص دون الآخر. كما الدواء و الجو…….. ، تم الحديت الدي دكرته أهو صحيح أو راجح و روي عن من. الدين عبادات و معملات و هو ميسر و لا مجال فيه للتعصبات.
الطبقة الفقيرة لا تخاف من الفيروس او شيء آخر لأن حياتهم في بؤس سواء مات او بقي في شروط عيش قاسية فهو لديه سواء الذي يخاف من الفيروس او الموت هو من لديه اموال ويخشى تركها هذا هو منطق الحياة