الديمقراطية الأمريكية!

الديمقراطية الأمريكية!
الأربعاء 11 نونبر 2020 - 06:39

سواء تم النظر للولايات المتحدة الأمريكية على أنها رمز للإمبريالية العالمية أو على أنها عاصمة للحرية الكونية، فإنها تبقى في علاقتها بمواطنيها، مثالا يحتدى، ونظاما مستقرا، واقتصادا يأمل الملايين كسب ورقة العيش في أجوائه.

إلى حدود انتخابات نونبر 2020، أثبتت الديمقراطية الأمريكية أنها قادرة على تجنيب الشعب ويلات الحروب الأهلية، وقادرة على تقديم الإجابات الضروية للأسئلة المُلحّة. ديمقراطية أبانت على مر القرون أنها قابلة للتطور والتحسّن، رغم أن هذا التطور لم يأت أحيانا كثيرة إلا بعد حروب طاحنة، راح ضحيتها مئات الآلاف من المواطنين الأمريكيين، مثل الحرب التي راح ضحيتها أكثر من 600 ألف عسكري، ما بين 1860 و1865، وانتصر خلالها الرئيس ابراهام لينكولن (اغتيل بسببها)، عندما استطاع أن يرغم المدافعين عن العبودية، على تمرير التعديل الدستوري رقم 13، الذي نص على أن: “تُحرّم العبودية والخدمة الإكراهية، فيما عدا كعقاب على جرم حُكم على مقترفه بذلك حسب الأصول، في الولايات المتحدة الأمريكية وفي أي مكان خاضع لسلطتها”، وهو النص القانوني الأول في تاريخ البشرية الذي يأتي صريحا بتحريم العبودية وتجريمها بموجب القانون.

ولأن الولايات المتحدة الأمريكية هي في الأصل ولايات دستورية، أي أن وحدتها واستقلالها ارتبط بوثيقتين مهمّتين؛ الأولى صدرت سنة 1776م، وبموجبها طالب الشعب الأمريكي باستقلاله عن الاحتلال القادم من وراء البحار. وبعد عشر سنوات على إعلان المطالبة بالاستقلال، صدرت الوثيقة الثانية، وهي التي أضحت بعد نقاشات مطوّلة واختلافات متعددة الأوجه، دستورا لجميع الولايات المتحدة الأمريكية (حتى الولايات التي لم توقّع عليه التحقت به بعد إقراره، وكانت هاواي آخر ولاية صوت الكونجرس على قبول انضمامها للولايات المتحدة الأمريكية سنة 1900).

لقد طُرِح على الأمريكيين مشكلة اقتسام السيادة بين الاتحاد والولايات، وبين الحفاظ على الوحدة التي كانت العنصر القوي في مواجهة بريطانيا، فخلصوا إلى ابتكار الديمقراطية الإتحادية المبينة على مؤسستين تشريعيتين؛ الأولى تمثل الولايات بصرف النظر عن حجمها (مجلس الشيوخ، بعدد أعضاء يساوي 100عضو، بمعدل شيخين عن كل ولاية)، والثانية تمثل الشعب من خلال التمثيل النسبية (مجلس النواب بعدد أعضاء يساوي 435، ترسل كل ولاية عدد نواب يتناسب طرديا مع عدد السكان)، وأما العاصمة واشنطن (ليست هي ولاية واشنطن) فهي لا تُمثَّل في الكونجرس، وإنما هي أرض محايدة تبرعت بها ولايتي ميريلاند وفيرجينيا (تمثل بثلاثة مندوبين داخل المجمع الانتخابي الذي يضم الناخبين الكبار للرئيس= يُنتخب الرئيس عبر مرحلتين: انتخالات عامة من أجل انتخاب 538 ناخبا/مندوبا، ثم يجتمع هؤلاء في عاصمة كل ولاية من أجل التصويت ووضع البطائق في أظرفة وترسل إلى مجلس الشيوخ لكي يعلن رسميا عن اسم المرشح الفائز، الذي يتسلم السلطة في 20 يناير).

منذ وضعه سنة 1787، لم يتم تغيير الدستور الأمريكي، وهو يعد أقدم الدساتير العالمية وأكثرها استقرارا، (عرف 27 تعديلا جزئيا). وذلك بسبب وجود محكمة عليا مستقلة وقوية، رغم أن قضاتها التسعة (حسب العرف لأن الدستور لم ينص على العدد) يعينون من طرف الرئيس، لكنهم يبقون في مناصبهم مدى الحياة (إلا في حالة العجز أو الخيانة)، ولا يمكن تنصيبهم إلا إذا وافقت على ذلك أغلبية مجلس الشيوخ. إضافة إلى تَميُّز الديمقراطية الأمريكية بوجود محاكم قوية، تعتمد في معظمها على هيئة المحلفين، وفي إمكان قضاتها الامتناع عن تطبيق القوانين التي يشكون في مخالفتها للدستور (منذ سنة 1803، مع قضية ماربوري ضد ماديسون).

وما يمنح القوة للاتحاد الأمريكي أيضا، هو صمود الحكم المحلي، حيث تطور هذا الأخير واستقر قبل المقاطعات، وقبل الولايات وقبل الاتحاد الأمريكي. وقد جعل الدستور اختصاصات الولايات هي الأصل واختصاصات الاتحاد هي الاستثناء، على أن تتولى المحكمة العليا الفصل في المنازعات الطارئة. وعلى غرار السلطة الاتحادية، توجد في كل ولاية سلطة تشريعية منقسمة إلى مجلس نواب (سنة واحدة) ومجلس شيوخ، وحاكم منتخب، ومحكمة عليا للولاية. ومن صلاحيات الحكومة المركزية: إعلان الحرب، عقد الصلح، فرض الضرائب العامة، تجييش الجيوش..أي كل ما له علاقة بالخارج، أم الشؤون الداخلية فهي متروكة لاختصاص الولايات.

ولأن الديمقراطية مفهوم، وبما أن من طبيعة المفاهيم التراكم والتطور، فإن الديمقراطية الأمريكية لم تحد عن هذا المسار، وإنما كانت في بدايتها تمييزية ضد النساء، وعنصرية ضد السود، وطبقية ضد الفقراء، فالتصويت كان حكرا على الأغنياء من دافعي الضرائب، ولم تنل النساء حق التصويت إلا مع التعديل رقم 19 (1920)، كما تم إقرار حق التصويت بالنسبة للزنوج سنة 1870 (بموجب التعديل رقم 15)، قبل أن يُسحب منهم عمليا بناء على تحايلات قانونية من قبيل: معيار ضريبة التصويت، والمِلكية (لم يكن يسمح بالتصويت إلا للذكور من أصحاب الأملاك)، ومستوى الدارسة والقراءة.

ولأن الاتحاد الأمريكي، هو كيان مدين لحركة الهجرة، فإنه كان سيكون بؤرة للصراعات الدينية والمذهبية، نظرا لتعدد أديان ومذاهب المهاجرين إليه، لولا أن اهتدى الآباء المؤسسون لأفكارٍ وحلولٍ، استطاعوا بموجبها تجنيب الكيان الوليد الصراع الطائفي، مما أدى إلى خلق ما أسماه “دي تكوفيل” حكومة أكثر علمانية ومجتمعا أكثر تدينا، يقول “توماس جفرسون” (ربوبي الاتجاه): “لا يضرّني أن يقول جاري بوجود عشرين إلها أو بعدم وجود إله. فهذا لا يثقب جيبي ولا يكسر رجلي”. ووفق نفس المنوال نسج “جون ليلاند” (المعمداني المتشدّد) قائلا: “إن التعديل الأول للدستور سمح ‘‘لكل إنسان بأن يتكلم بحرية ومن دون خوف’’، مُعلنا تمسكه بالمبادئ التي يؤمن بها و أن يمارس عبادته بحسب دينه، لإله واحد، لـثلاثة آلهة، لإله أو لعشرين إلها، وأن تقوم الحكومة بحمايته في ذلك”.

لقد وثق الآباء المؤسسون الأُوّل بالفطرة السليمة للشعب كما كان يقول “بنيامين فرانكلين”، وجعلوا من إرادة الشعب مصدرا وحيدا للحكومة. ودعوا إلى صنع القرار المسؤول والمبني على العلم والحكمة والمتخذ من قِبل نواب منتخبين. وذلك من خلال ما يسمى “الديمقراطية الذكية”، حيث الحكم المباشر المصحِّح للحكم النيابي، التي تثق بالنواب المنتخبين معظم الوقت، لكنها لا تثق بتركيز السلطة في أيدي مؤسسة واحدة أيا كانت هذه المؤسسة. لذلك جعلوا جانبا مهما من السلطة في يد الرئيس (وكيل السيادة) وخولوا “الكونجرس” (صاحب السيادة) النصيب الأكبر، دون أن يستطيع أي منهما التدخل في صلاحيات الآخر، بحيث لا يمكن للبرلمان سحب الثقة من الرئيس (إلا في حالة العجز أوالخيانة)، ولا يمكن للرئيس أن يحلّ الكونجرس أو يدعو إلى انتخابات سابقة لأوانها أو يؤجلها، وهو ما يسمى في الأدبيات الدستورية بالفصل الصلب بين السلط، رغم نسبية هذا الوصف. فالرئيس غير مستقل تماما وإنما يخضع لرقابة مجلس الشيوخ في السياسة الخارجية وإعلان الحرب والطوارئ والتعيينات، إذ قد يلغي هذا الأخير بعض أعمال الرئيس، لكنه لا يمكن إجباره على اتخاذ قرارات معينة. فهو ينفذ القانون فقط، وليس في مقدوره إقافه، أو يتعبير دي توكفيل: “الرئيس وكيل السيادة وليس جزءا منها”، لذلك ليس من حقه أن يتقدم بمشاريع قوانين أمام البرلمان إلا من خلال نواب حزبه بطريقة غير مباشرة. وفي إمكانه معارضة بعض التشريعات “الفيتو”، وإن كان من حق البرلمان كسر “الفيتو” بأغلبية الثلثين.

ولأن فلسفة الديمقراطية الأمريكية “تثق بقرار عموم الشعب أحيانا، لكنها لا تثق برأي الأغلبية في أحيان أخرى”، فإنها جعلت ولاية مجلس النواب سنتين فقط (كان النواب قديما يتنقلون إلى العاصمة، مقر الكونجرس، عبر العربات المجرورة بالخيول، ويستقرون فيها طيلة مدة ولايتهم)، حيث ينتخب مع كل انتخابات رئاسية، وخلال نصف ولاية الرئيس (التجديد النصفي)، أما ولاية ملجس الشيوخ (يُنتخَب من طرف الناخبين مباشرة بناء على التعديل 17 لعام 1913) فهي على امتداد ست سنوات، على أن يتم تجديد ثلث المجلس كل سنتين. بيما مدة ولاية الرئيس أربع سنوات، قابلة للتجديد مرة واحدة، وذلك بفضل العرف الذي رسّخه الرئيس الأول للبلاد “جورج واشنطن” الذي رفض الترشح لولاية ثالثة، مفضلا ترك الفرصة لغيره، من أجل تجديد الدماء وبعث الطاقة. وهو العرف الذي تم تقنينه دستوريا بعد الحرب العالمية الثانية، خوفا من أن يتعرض للكسر، بسبب الولاية الثالثة لروزفلت، التي فرضتها ظروف الحرب.

وأما الأحزاب السياسية في أمريكا فهي ليست بالتعدد الذي يوجد في باقي دول العالم، ولا هي وفق النمذجة المشهورة؛ فمنذ الانقسام الذي عرفه حزب توماس جيفرسون سنة 1824، والذي على إثره أسس “أندرو جاكسون” الحزب الديمقراطي، الذي ترشح باسمه لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية عام 1828 وفاز بها، اتسمت الحياة الحزبية الأمريكية بالقطبية السياسية والثنائية الحزبية، حيث تَسيّد حزبان قويان المشهد الحزبي، وانقسم المواطنون الأمريكيون في عمومهم بين ديمقراطيين (شعارهم الحمار) وجمهوريين (شعارهم الفيل)، دون أن يعني ذلك غياب أحزاب أخرى، أو غياب “اللاانتماء”، بل هناك أحزاب أخرى تنشط في العديد من الولايات وإن كانت تبقى ضعيفة مقارنة مع الحزبين الكبيرين، ونادرا ما استطاع مرشح ينتمي للتيار الثالث الوصول إلى الدور الثاني في الانتخابات الرئاسية (وحده جورج واشنطن الذي وصل إلى البيت الأبيض دون انتماء حزبي)، علما أن هناك منتخبون مستقلون في مجلس النواب (غالبا ما يصوتون مع الديمقراطيين).

في الواقع، يمكن القول أنه من الصعب الحديث عن حزب جمهوري واحد وحزب ديمقراطي واحد، وإنما الأمر أشبه بأحزاب داخل الحزب الواحد، حيث غياب الصلابة التنظيمية، وأيضا افتقاد الأحزاب السياسية لهيكلة تنظيمية قوية داخل الولايات، كما أن الانتساب إلى الحزب يتم فقط من خلال التعبير عن الرغبة في التصويت له، دون الحاجة إلى بطاقة العضوية أو أداء واجبات الاشتراك. وإن كان القاسم المشترك بين الجمهوريين والديمقراطيين هو التوجه الليبرالي، مع وجود تمايزات قليلة فيما بينهما، كأن يتصف الحزب الجمهوري بالمحافظة، بعد أن تحول نحو اليمين واصبح يدافع عن الأخلاق المسيحية من قبيل رفض: زواج المثليين، الإجهاض، تجريم حمل السلاح وإلغاء عقوبة الإعدام، بينما يتصف الحزب الديمقراطي بالتقدمي والاجتماعي، كونه يدافع عن حقوق الأقليات (رغم أنه كان في البداية مدافعا عن الرّق، عندما كان الجمهوريون بزعامة لنكولن يناضلون ضد العبودية)، والانتصار للحريات الفردية، ودعم الطبقات الاجتماعية الدنيا. أخذا في الاعتبار أن الأحزاب ليست هي الفاعل الوحيد في الحياة السياسية، بل هناك جماعات الضغط التي تؤثر بشكل كبير على توجهات الناخبين وتخترق عمق مواقع القرار.

باختصار، هذه ملامح النظام السياسي الذي يراقبه العالم منذ أشهر، ويتابع فصول انتخاباته ومناظراته الرئاسية، ويحصي أصواته أولا بأول. نظام سياسي، الرئيس فيه مجرد موظف كبير، لديه راتب سنوي يعادل 400 ألف دولار (حوالي 360 مليون سنتيم) إضافة إلى 50 ألف دولار (مصروفات إضافية)، يتخذ من البيت الأبيض سكنا له، واستراحة بمنتج “كامب ديفيد”، ويحق له استخدام الطائرة الرئاسية، ومروحية وسيارة كاديلاك مصفحة، على أن يتقاضى بعد انتهاء فترة حكمه معاشا قدره 160 ألف دولار سنويا (حوالي156 مليون سنتيم)، بالإضافة إلى أداء تكاليف مكتبه وأجور بعض مساعديه لفترة زمينة لا تتجاوز 4 سنوات.

إنها الديمقراطية الأمريكية التي قد لا تروق للشعوب التي تعاني من ويلات الإمبريالية، لكنها الديمقراطية نفسها التي تجعل أقوى رجل في العالم، لا يستطيع أن يفوز تزويرا بولاية ثانية، بل يثير شفقة العالم عندما يتحدث عن أن النظام يحاربه، وأنهم زوروا الانتخابات ضده، وأنه سيلجأ للمحاكم من أجل الحصول على حقه.

بفضل النظام الديمقراطي الذي أسسه الآباء، وطوره الأبناء بما يخدم مصالحهم، ويحفظ أمنهم وحرياتهم، لم تتأخر الانتخابات عن موعدها ولو بساعة واحدة، ولم يتعذر النظام السياسي بالأزمة الوبائية، والظروف الخاصة من أجل إلغائها أو تأجيلها، بل لم يمنع خوف الأمريكيين من العدوى من أن يتوجهوا بالملايين نحو صناديق الاقتراع ومكاتب البريد من أجل تحقيق واحدة من أعلى نِسَب التصويت في تاريخ انتخاباتهم. لأن الشعب الأمريكي لا يملّ من الانتخابات التي تكاد تكون روتينا شهريا بالنسبة لهم، حيث هناك حوالي مليون منصب منتخب في البلاد (الحاكم، الشريف، القاضي، السيناتور، النائب، البرلمان الإتحادي، البرلمان الاتحادي، ..) إضافة إلى الانتخابات التمهيدية داخل الأحزاب.

قد تسغرب شعوب “العالم الثالث”، حيث سيادة التخلف والاستبداد، كيف أن رئيسا لديه أكبر جيش في العالم، ويضع يده على زر صغير يمكّنه من إهلاك نصف سكان الكرة الأرضية، ومع ذلك لا يستطيع تزوير الانتخابات، أوالتأثير على القضاء من أجل السماح له بإيقاف إحصاء الأصوات. ولا يمكنه إدخال المعارضة إلى السجون، ورفض النتائج وإحراق أوراق التصويت، والتلاعب في الانتخابات، وتجييش أتباعه لحمل صوره، ولهتاف باسمه في الشوارع والأزقة، متأبّطين أسلحتهم على طريقة “رعاة البقر”، يرمون بالرصاص كل من يطلب من “ترامب”، تسليم المفاتيح والعودة إلى بيته.

ولأن شعوب العالم اللاديمقراطي، تستغرب ذلك، وتتحصّر على “جُبن” ترامب”، فإنه لم يبقَ بيدها إلا تأليف النكت الساخرة، التي تجعل ترامب يتحججّ بنسيان “شاحن هاتفه” لكي يلقي إطلالة أخيرة على البيت الأبيض، وتُظهر بايدن وهو يتصل بترامب، يسأله عن كلمة سر “الوايفي”، بينما تسأل زوجة بايدن زوجة ترامب عن مكان وضع الأطباق التي وقّعها روزفلت!

رُبّ متسائلٍ: أي ديمقراطية هذه التي تسمح لدولة بتجويع ملايين المواطنين العراقيين، وتدعم الحروب في كل مكان، وتُؤيد كيانا صهيونيا غاصبا يقوم على عقيدة دينية إحلالية، وتشجع الانشقاقات، وتناصر الأنظمة المستبدة التي تقمع الحريات؟

وجوابه: هي الديمقراطية التي يحبّذها شعب أمريكا ما دامت تخذم مصلحته، وتحقق قوته وريادته عالميا. ولْتبحث باقي الشعوب عمّا يحقق نهضتها.

*أستاذ القانون الدستوري والفكر السياسي

‫تعليقات الزوار

30
  • حسسسسان
    الأربعاء 11 نونبر 2020 - 08:56

    مقال رصين ومفيد فيه معلومات هامة مقدمة بطريقة جميلة ووجهات نظر محترمة ششكرا للأستاذ العلام على رصانة مقالاتك التي تخرج عن الخزعبلات التي تنشرها اغلب المواقع الالكترونية

  • aleph
    الأربعاء 11 نونبر 2020 - 11:02

    شكرا أستاذي الفاضل على مقالك الرائع هذا.
    هذه هي الكتابات الراقية شكلا ومضمونا التي يحتاجها القارئ المغربي. بهذا النوع من الكتابات نخلق إنسانا مغربيا ذكيا متنورا يفهم عالمه الذي يعيش فيه ويتفاعل معه بذكاء.
    شكرا أستاذي الفاضل.
    وأنتظر مقالاتك القادمة بشوق.

  • يساري ديمقراطي
    الأربعاء 11 نونبر 2020 - 11:44

    أختلف معك في بعض النقاط : ترامب ينتمي للحزب الجمهوري الذي هو أقل نفوذا بكثير مقارنة بالحزب "الديمقراطي" المعروف في كل انتخابات بأنه يكون خاسراً في البداية ثم تنقلب الخسارة فوزا كبيراً في الساعات المتأخرة من الليل؟!! في نظري ، حديث " الديمقراطيين " عن العنصرية يدل فعلاً أنهم لم يتخلصوا من ماضيهم السيء كحزب تسبب في الحرب الأهلية و رمي أنصار ترامب بالعنصرية تزامناً مع دفاعهم عن "عرق السود" له دوافع سياسية رخيصة و هي في الأساس عنصرية عميقة إذ تنظر للسود على أنهم مجرد ضحايا للبيض و بالتالي كل ما يصدر عنهم من سلوك هو مبرر؟!! علما بأن ملايينا من السود هم من الطبقة الوسطى و بعضهم أثرياء؟!! صحيح أن الآباء المؤسسون لأمريكا هم شخصيات فذة لكنهم أرادوا تأسيس جمهورية أي دولة الجمهور لا دولة القلة و لو كانوا أحياء لماتوا غيظا و هم يرون الدعوات للتخلص من المجمع الانتخابي و للسيطرة على المحكمة العليا كوسيلة للسيطرة التامة على الدولة الأمريكية : نجاح هذه الخطوات هي الطريق السيار لانحلال الجمهورية الأمريكية و تسخير كافة أجهزتها لخدمة مصالح قلة القلة….

  • أستاذ الاجتماعيات
    الأربعاء 11 نونبر 2020 - 11:55

    بكل موضوعية و عقلانية أتفق مع صاحب المقال تمام الإتفاق.
    صاحب المقال سال حبر قلمه في هذا الموضوع عن ثقافة و علم بالقانون و التاريخ و وعيا راسخا بحقوق الإنسان و مبدأ الحرية.
    أما الإسلمنجيين و الإخونجيين و السلفنجيين عذبوا آذاننا بنباحهم و نهيقهم عن "الغرب الكافر و الفاجر و المنحل" و عن "أمريكا عدوة الإسلام
    و المسلمين"!!!
    حكم قيمة و إتهامات نابعة عن عقول فارغة كلها جهل و فقر معرفي و قيمي، عقول متحجرة مازالت تردد خزعبلات 14 قرنا من الفكر المهترئ و الهدام و إتباع ضوابط سلوكية ضد الحرية و الإرادة.

  • aleph
    الأربعاء 11 نونبر 2020 - 12:32

    هناك بعض النقائص في النظام الديموقراطي الأمريكي، منها:
    ـ لكل ولاية سيناتوران إثنان وهذا يعطي للولايات الصغيرة قوة أكبر بكثير من حجم سكانها. وبما أن المصوتون على الحزب الجمهوري يتركز على العموم خارج المدن الكبيرة ذات الكثافة السكانية العالية، فيفي للحزب الجمهوري أن يحصل على 50% من الأصوات ليحصل على 65% من أصوات السيناتورات وبالتالي الفوز في الإنتخابات الرئاسية. وهذا ماجعل ترامب يفوز بالإنتخابات سنة 2016 رغم أن هيلاري كلينتون حصلت على 4 ملايين صوت أكثر من ترامب.

    ـ 5.2 مليون مواطن أمريكي لايمكنه التصويت لأن له سوابق عدلية، وهذه 5.2 مليون في أغلبيتها الساحقة من السود والأقليات والتي تصوت في الأغلب الأعم للديموقراطيين. ثلث الرجال السود لهم سوابق عدلية، وهذا يعكس العنصرية المتفشية في المجتمع الأمريكي.

  • Топ
    الأربعاء 11 نونبر 2020 - 12:56

    مقال يستحق التنويه وتدريسه في جميع المدارس والجامعات كأنمودج ديمقراطي ناجح قصد التشطيب على الأفكار المتحجرة والمغلوطة عن أمريكا والغرب بصفة عامة ،تلك الأفكار التي صنعها العروبيون وحلفائهم الإخونج في ضعاف العقول لتركيعهم والتسلط على أرزاقهم وجعل الإلاه مصدر فقرهم."إن الله مع الصابرين"

    أمريكا صرفت تريليونات عبر العالم من خلال أذرع سيطرتها على العالم/الذراع العسكري – الذراع الاقتصادي – الذراع الأمني – الذراع الفكري و الذراع الإعلامي./ من أجل صناعة الوعي وتحديث عقلية حكام الدول المتخلفة المهيمنة على شعوبها.
    الكل رأى وسمع فيديوهات المتخلفين عبرالمواقع الإلكترونية يستهزؤون بأمريكا وبترامب وأنها على حافة الإنهيار لكن مشاكلها الداخلية تناقش بعقلانية بين القمة والشعب وهذا هو سر نجاحها إتحادها وتلاحمها.
    # أعداء أمريكا هم نوع من دجاجة هتلر la poule d`hitler العاشقين للعداب وينسون آلامهم من أجل الفتات

    God Bless America

  • السي سي العربجي
    الأربعاء 11 نونبر 2020 - 16:29

    : «الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها يأخذها» تعلم العلم ولو في الصين رب تجربة نافعة …….الخ كثير من هذه الأقوال تردد صباح مساء على الألسن لكن ليس هناك آذان وعقول تقبلها وفي عالمنا العربي بالتحديد حقا أمريكا تربعت على عرش الحرية والديمقراطية العالمية والباقي مجرد عاشق ويتمنى تجربة يوما واحدا تحت مظلت هذه الحرية لكن مع غياب تجربة أكثر ديمقراطية وحرية لم ترى النور بعد إلى يومنا هذا تبقى ديمقراطية وحرية أمريكا مثلا يحتدى به في العالم وأقول لصاحبي التعليق 4 و 6 جميل أن تعشق أمريكا وديمقراطيتها ولكن الأجمل أن تعيش شورى محمد صلى الله عليه وسلم وعدل العمرين على أرض الواقع لان فيهما الاخلاق والرحمة بالضعيف أما في أمريكا فلا وجود لهما .

  • amahrouch
    الأربعاء 11 نونبر 2020 - 18:27

    Les USA sont en train de brasser les cartes pour en sortir un jeu autre que l on leur connait à savoir montrer Trump comme un hors-la loi mais que l establishment laissera quand même gouverner pour quatre autres années afin d achever son travail pour lequel il est spécialement venu !Trump et les extrêmes droite dans le monde sont la création de Bnou Taymmia,Boukhari est Moulim !Nos islamistes ont voulu instaurer un Califat mais ils sont tombé de l autre côté du cheval et se sont brisés !!!C est Trump qui est le Calife aujourd hui !!Et comme dans les califats du Moyen Age,il n observera ni loi ni droits de l homme ni doit international !Pire encore,il va réveiller le christianisme qu on a laissé dormir voici maintenant des siècles pour faire face à l islam qui occupe la place mondiale.Lorsque le CalifeTrump et ses sous-califs européen russe,chinois,indien,brésilien,philippins auront détruit le Pakistan,la Turquie et auront éventré le proche et le moyen orient tout reviendra à l ordre

  • amahrouch
    الأربعاء 11 نونبر 2020 - 19:26

    Tout ce que font les USA en ce moment est du cinéma !Ils vont montrer au monde que par souci de cohésion national ils vont laisser les rênes du pouvoir au »fou »Trump !En réalité ils aspirent à ça !Il y a pas mal de travail à faire encore et seul cet homme qui allie humour et politique pourrait bien s acquitter de cette tâche !!C est un bouleversement géopolitique qui va s opérer !La covid 19 n est qu une prémédication prélude de la grande opération !Je vous ai parlé d une grande Nakba jamais vue qui irait se produire et qu il fallait s attendre au rugissement de Trump pour nous dire les quatre vérités en face.L Afrique du Nord ne sera pas épargnée.L Algérie irrite pas mal de monde et veut faire de la colonisation de la France un motif éternel pour couvrir l ancien occupant de reproches mélangés à de la haine !Les descendants des morisques chassés de l Espagne nous ont inoculé le sentiment de vengeance envers les chrétiens et nous tiennent en otage pour rendre leur compte.Ns alons pa

  • Топ
    الخميس 12 نونبر 2020 - 00:59

    @@@@
    7 – السي سي العربجي
    يا aleph
    تقول/.. وأقول لصاحبي التعليق 4 و 6 جميل أن تعشق أمريكا وديمقراطيتها ولكن الأجمل أن تعيش شورى محمد ص وعدل العمرين على أرض الواقع لان فيهما الاخلاق والرحمة بالضعيف أما في أمريكا فلا وجود لهما /

    هي مفارقة جد كبيرة ولا مجال للحذيث عنها هنا من أجل المقارنة لا في الزمان ولا في المكان.أمريكا إمبراطورية الديمقراطية ورائدة للسلم العالمي أما فرقة المجانين فبأخلاقهم تخربت شعوب وحضارات ولغات وسالت دماء من أجل النساء والسلطة والمال ومرد هذا إلى الجوع والكبت.
    متى ومن كان نبي الإسلام يستشير حين يرسل غزواته بالليل والنهار?
    هل استشار أحد زوجاته أنه راغب بالزواج بالأخريات ناهيك عن ملك اليمين وكثير من الكلام أحتشم ذكره هنا لأنه يندي الجبين!
    ألم تكن عائشة الطفلة الأولى التي ثارت عليه ضد أفعاله?
    ألم يقتَلِ "الخلفاء الراشدون" بسبب عدم إشتشارتهم للقوم?
    ألم تكن الإستشارة هي بداية الحرب بينهم في قس ابن ساعدة?
    ألم يستشرعمر بن العاص بالفاروق في مكتبة الإسكندرية وكانت نتائجها حرق المكتبة.
    ألمْ وووو…..
    #الشورى والتشاور عندهم هو القتل والحرق والاعدام.أَيُّ قيم وأخلاق هاته!

  • aleph
    الخميس 12 نونبر 2020 - 10:20

    10 – Топ

    هاذ "القص واللصق" ديالك هاذ المرة غبي بزاف السي توپ:
    1: أمريكا كشعب نحبها، كما نحب كل شعوب العالم وكل الإنسانية
    2 ـ أمريكا كمؤسسات ديموقراطية على العموم جميلة
    3 ـ أمريكا كقوة إمبريالية نعاديها، فهي التي أحرقت هيروشيما ونكازاكي بالأسلحة النووية ودمرت شعب كوريا وشعب الفييتنام، ودمرت أفغانستان والعراق وساندت كل الديكتاتوريات والأنظمة الإجرامية في العالم، من النظام العنصري الأبيض في جنوب إفريقيا والصهيونية الإجرامية إلى كل الأنظمة المعادية لشعوبها، في أمريكا وأسيا والأرض العربية.
    3ـرطانتك القبيحة عن الحضارة العربية الإسلامية لا يعدو كونها نقل غبي من مواقع التنصير الغبية ومواقع الأقباط المعادية للإسلام. كلها غباء. حرق مكتبة الإسكندرية من طرف المسلمين أحد أغبى القص واللصق التي تحترفها. كذب وتلفيق، وأنت بجهلك تنقل من مزابل الإنترنيت وتظن أنك تعرف شيئا. النقل بمتناول حتى أغبى الأغبياء. العقل النقدي وإمكانية التفريق بين الغث والسمين هذا ومايحدد ذكاء الشخص. وأنت لا تفرق بين مزابل الإنترنيت وبين المعلومة الصحيحة.
    4ـ لستُ صاحب ذلك التعليق الذي نسبته إلي.

  • amahrouch
    الخميس 12 نونبر 2020 - 10:21

    Correction :à la fin de deuxième commentaire il fallait lire …régler leur compte au lieu de rendre leur compte.Ceci dit,l auteur a omis de parler des magnats des médias qui forgent l opinion publique et exerce une influence sur le choix des électeurs généralement au profit des oligarques et des lobbies ce qui attenue la « démocraticité »de la démocratie américaine et du monde entier

  • Топ
    الخميس 12 نونبر 2020 - 16:16

    11 aleph

    تقول/..هاذ "القص واللصق" ديالك هاذ المرة غبي بزاف السي توپ:/وهل عندما تتسترسل أنت من جانبك الإقصائي ذوالإنحيازالتأكيدي أخبارا ووقائع واستشهادات ضذ الحذاثين وغيرهم،هل هذه الأخبارإزدادت معك أمْ تعلمتها من كتب.أليس هذا من جهتك قص ولصق غبي حين تقصي قناعات الأخرين?أليس هذا رطن من مزابل الشيوخ الإلكترونية الذين يعتبرون أن عقل المسلم يستوجب أن يكون كالحماروممنوع طرح السؤال حول القضايا العقدية وهذا ما ترنوإليه أن يكون عقل المسلم.
    كل مرة تتهرب من تساؤلاتي وتبدأ في تخريجات هجومية بدون نفع وبضرر شديد حين تتهمني في البحث في المواقع القبطية التي أسمع أول مرة من عندك وشكرا على هذه المعلومة التي فاتتني.لعلمك هل رشيد إيلال صاحب كتاب نهاية أسطورة ومحمد المسيح صاحب المخطوطات القرأنية الذي عادة يحاضر في المغرب بأفكاره التنويرية وصاحب كتاب مستقبل الإسلام أقباط مصرين أم مغاربة أقحاح?إذن كفى من الرطن والتغليط.غياب العقل النقدي خلق لك خلل في المعرفة.
    أمريكا دكت اليابانيين لأنهم كانوا إرهابيين هجموا على بيرل هاربر كما هجمت القاعدة على البرجين ويستحقوا الدك تحت الأرض
    #العالم فوضى بدون أمريكا

  • aleph
    الخميس 12 نونبر 2020 - 17:19

    13 – Топ

    محمد المسيح دجال، الشهادة العلمية الوحيدة التي يحملها هي شهادة الباكلوريا. آلتحق بكلية العلوم في فاس وبقي عالقا في السنة الأولى ولم يتجاوزها. وهاجر إلى أوروبا وتمسح ليحصل على الإقامة. وآشتغل في خدمة دجال لبناني مسيحي آستعار إسم اكريستوف لكسنبيرغ ليظنه الجهلة ألمانيا وفعلا باحثا.

    محمد المسيح الدجال يتكلم بعربية ركيكة مليئة بالأخطاء. لو كنت ذكيا لعلمت أن المتخصص في مخطوطات القرآن سيكون على الأقل متمكنا من العربية.
    الباحث يشتغل في الجامعات وليس على وسائل التواصل الإجتماعي من فيس بوك ويوتوب.
    هو لا يملك إلا شهادة باكلوريا. فاشل دراسيا، ودجال ويسترزق بدجله وأنت لقلة زادك المعرفي ولجهلك ظننت أنه باحث.

    رشيد إيلال مدرس إنجليزية في الثانوي كان عضوا في جماعة العدل والإحسان، ولا أعرف بالضبط ما يقوله في كتابه ذاك. لذا لا يمكن لي أن أعطي رأيي فيه. ولا أعرف ما أخذتَ منه. وهو كذلك غير متخصص.

  • aleph
    الخميس 12 نونبر 2020 - 18:07

    13 – Топ

    أعتذر، اختلط علي الأمر فيما يخص رشيد إيلال. هو ليس مدرسا للإنجليزية، وإنما غادر المدرسة وهو في سن 14 من عمره. وصار صحافيا عند جريدة رسالة الأمة.

  • Топ
    الخميس 12 نونبر 2020 - 19:05

    aleph
    يارجل إنفض عنك غبارالجهل والغباء وأخرج بقوة من صَدَفَةِ الجهل المركب والملقن.ليس من لا يتكلم العربية أنه دون المستوى.التكلم بالعربية"السريانية"جيذا ليس مقياسا للمعرفة الحقة كثيرون هم من يتكلمون بطلاقة-رغم الأخطاء التعبيرية والنحويةوهذا راجع للغة أصلا- خرافات تافهة غيرمتقبلة لميكانيزم العقل النقدي واليقظ،العقول تختلف بطبيعتها والعقل هوالذي يتكلم وينطق ويصنع وليس اللغة.إذا كانت اللغة تنطق علما مطلقا لعول عليهالأولون ووصلوا بها للفضاء.الأستاذ المسيح عاش في الغرب ودرس بالألمانية لذلك لا بد من أن يتَعَتُّرِِ لسانه حين لحظة الشرح وهذا شيئ عادي عند كل المهاجرين حتى اللهجة المغربية تُنسى حين لا تتكلم بها مع متكلميها.كثيرون هم العصاميون كالعقاد لم يدرس في تعليم نظامي للدولة و كتب العربية بإتقان وبحصافة من أي وزير مصري إلى درجة إنتقد تعابير طه حسين أن يخطأ تارة وبالطبع رد عليه طه
    لنعود للموضوع كل فضائح الإسلام الإرهابي الدموي موجودة في الثرات الحزين الذي عرى عنه النت وفضحه كالمرأة المسكينة التي سجنها أهلها في قفص لمذة20 سنة وهي عارية.هذا ما وقع للإسلام حين قرأ الناس الثرات وقرأتُه أنا

  • aleph
    الخميس 12 نونبر 2020 - 19:41

    16 – Топ

    يا سيد توپ، أجد دائما صعوبة في النقاش معك، لأن الجاهل بطبعه يصعب عليه الفهم.

    1 : ذلك الدجال يدعي التخصص في مخطوطات القرآن، والمختص في القرآن يجب أن يكون متمكنا من اللغة العربية. فكيف تفهم القرآن بلغته التراثية العنيدة إن لم تكن متمكنا من العربية؟ وسيلة نقد القرآن هي التمكن من العربية وعلومها. وذلك الدجال يتكلم كتلميذ إعدادي لا أكثر.

    2: ذلك الشخص لم يواصل دراسته الجامعية في ألمانيا. إذا كان الأمر كما تدعي فآذكر لنا في أي جامعة درس، وفي أي تخصص، وما هي الشهادة التي حصل عليها. ولا تنس أن تعطينا مصدر تلك المعلومات.

    3. العقاد نشر عشرات الكتب، وكتبه تناولها بالبحث والنقد والتدريس باحثين وجامعات وكتاب. أما صاحبك الدجال فهو دجال ينشط على مواقع التواصل الإجتماعي، وبسطاء العقول يصدقونه. لو كان باحثا لآلتفت له الكتاب والباحثون والجرائد والمجلات الجدية بمناقشة أفكاره وأبحاثه.

    4. ذلك الدجال لن تجده إلا على مواقع التواصل الإجتماعي. ولا باحث التفت لما يكتب، لأن الباحثين لا يلتفتون إلى ما يقوله الدجالون. فقط أصحاب العقول البسيطة يصدقون كل دجال على الإنترنيت.

  • KITAB
    الخميس 12 نونبر 2020 - 20:43

    لكم يحزنني أن أرى أقلاما تتراشق بعربية فصيحة في التفاهات، Ton, Alef, ويبدو أن أعمارهما تتجاوز ال50 سنة أو بالتقريب، متى سنتخلص من هذه الشوفينية وإقصاء الآخر إلى درجة تعييره، وهو ما شهدت به الحقب الغابرة من تاريخ الجزيرة العربية، من خلال أشعار الهجو والمدح، نحن ومن خلال التربية التي تلقيناها ومن أجيال ما زال العنف سائدا في خطاباتنا وتحاورنا وكثيرا ما ينتهي بالمعاداة، نحن باختصار نكره أن تمتد إلينا أصابع النقد، لأننا تربينا على الخنوع وعدم السماح بإبداء الرأي ونحن صغار، وهذه هي آفة الفكر العربي المتقوقع، سلمات

  • aleph
    الخميس 12 نونبر 2020 - 21:29

    18 – KITAB

    تحياتي لك سيد كتاب،

    أحترم تعاليقك، وكنت أقرؤها دائما بسعادة؛ لأنني أجدها تدافع عن قناعات أؤمن بها أنا كذلك.
    لكن هذه المرة أختلف معك.

    تلبس جبة المتفوق أخلاقيا وتجلس على كرسي القاضي لتحاكمني. أجد هذا غير لائق. والغريب أنك تأتي بنفس ما تلومني عليه.

    كان الأحرى بك أن توجه سهامك لهؤلاء المعلقين الذين لايدخرون جهدا لآحتقار ديننا، والإمعان في النيل من مقدساتنا، وتسفيه لغتنا. لكن مع كامل الأسف كان لك رأي آخر.

    وتقبل سلامي

  • ... Alef
    الخميس 12 نونبر 2020 - 22:02

    لا أرتدي جبة ولا أقاضي أحدا ولا أرد الصاع صاعين، تحياتي تحياتي KITAB

  • Топ
    الخميس 12 نونبر 2020 - 22:56

    aleph
    تقول /أجد دائما صعوبة في النقاش معك، لأن الجاهل بطبعه يصعب عليه الفهم/
    لعلمك من الصعووبة بمكان أن يلتقي الظلاميون بالتنويريين لأنه كما يقال بالإنجليزية No chemistry between usأيْ لا تفاعل كيميائي بيننا في عالم إفتراضي،ربما أخلاقياتك قيمك غير التي عندي,ولربما حتى محيطك العام التي لم تغيره وظللت قابعا في عالم يظن أنه مازال العالم قبة زرقاء أما أنا فقد أدركتُ أن محيطيَ العام أنه سراب زائف فنفضتُ غباره إلى غير رجعة للأبد منذ 34 عاما.خلالها لاقيتُ كل أنواع البشرعلى هذه الكرة فعلمتُ ثقافاتهم أعرافهم لغاتهم وو..وأدركتُ أن جميع الناس متسامحة غير المسلمين ولو واجهتهم بغيرأرائهم.باختصار شذيذ تكون وتَشَكَّل لذيّ عقل أخرغير العقل الخرافي الذي به الحكم على القضايا والأشياء،بل عقل أدرك السكينة والحكمة Ataraxia فعندما توفر النت للجمهور كان لا بد من البحث الحقيقة التي أتعبتني منذ زمآآن طويل فوجدتها وأمنت إيمانا قطعيا من كل خلاياي ولامرد عنها وهذا مايخلق الضرر لك في طاقتك السالبة فترى الحق جهلا والجهل عرفانا
    KITAB
    بعد التحية لا تحزن ياأخي لن ننحني ظهرنا للجهل لكي يركب علينا الجهلاء
    تحياتي

  • Топ
    الجمعة 13 نونبر 2020 - 15:51

    19 aleph
    تقول مخاطبا السيد kitab /..كان الأحرى بك أن توجه سهامك لهؤلاء المعلقين الذين لايدخرون جهدا لآحتقار ديننا، والإمعان في النيل من مقدساتنا، وتسفيه لغتنا/
    أقرأُ للسيد كتاب مايقرب من تسع سنوات على هذا الركن في هذا المنبر وهو لم يبخل أبدا من جهته في إنتقاد أصحاب العُته الفكري الذين يرددون القول المقدس والمُكَرْدس دون فهم بسبب حفظهم الأعمى لجمالية سمفونيته التي شكّلت وقعا فظيعا على صدورهم إلى درجة إستيطانها في الجينوم فأصبحوا كائنات خرافية ثراتية يصعبهم التنصل من قشرتها البالية.السيد كتاب حداثي الفكرومع التحذيث في قضايا المنظومة المرجعية التي أصبحت تتصدر في العقد الحالي إحدى أولويات الفكر العالمي المعاصر قصد إعادة قرائتها بنظرة فلسفية وليس حرفية .لهذا السبب تعليق كتاب لم يثلج صدرك في أنه لم يمارس الإنحياز المغلوط لأن الجمهور العاقل أدرك أصل فكرة تخلفنا ولن يبوح بها أحد للأخر بسبب فتاوي الدجل المشيخي.
    فإذا كان هناك إنتقاد للمقدس وللغته فلأن طبيعته حيرت القدامى والمحدثين في فهمه لقرون لوحده بدون أي إجماع تام إلى أن جاء السيد اكريستوف لكسنبيرغ وفك ألغاز أصول لغته السريانية وليس الوحي

  • aleph
    الجمعة 13 نونبر 2020 - 16:55

    22 – Топ

    تقول: " إلى أن جاء السيد اكريستوف لكسنبيرغ وفك ألغاز أصول لغته السريانية وليس الوحي".

    هلا أخبرتنا ما قاله هذا اللبناني المسيحي الذي يختبئ وراء إسم ألماني؟ أنا متأكد أنك لا تعرف حتى ما قاله، لأنني أعرف تعاليقك جيدا، وأعرف أن جزأ كبيرا مما تقصه وتلصقه لا تفهم إلا بعض قشوره السطحية.
    إذن تفضل وأبحث في الإنترنيت وآخبرنا ما يقوله ذلك الشخص حول القرآن والآرامية.

    هو ليس الأول ولن يكون الأخير الذي يأتي بنظريات غريبة تتكلم عن نشأة القرآن، نظريات يدحضها الغربيون أنفسهم وغير مسلمين. هذه النظريات الغريبة التي لم تقنع حتى الباحثين الغربيين بدأت في الستينات والسبعينات من القرن الماضي. وها هي بعض أسمائهم. إبحث عن نظرياتهم الغريبة وآستعملها في تعاليقك وكأنها حقائق عليها إجماع:

    هاهي بعض الأسماء :
    John Wansbroughو Patricia Crone و Günter Lüling
    وكذلك الإسرائيليان:
    Nevo و Koren

    هذا المسيحي اللبناني صاحب الإسم الألماني المستعار ومن بين من دحض نظريته البروفسور الدكتور فرد لييمهاوس Fred Leemhuis ، وهو مستعرب هولندي ويتقن العربية والأرامية، وله ترجمة للقرآن الكريم إلى الهولندية.

  • Топ
    الجمعة 13 نونبر 2020 - 21:29

    23 aleph
    تقول/..هلا أخبرتنا ما قاله هذا اللبناني؟ أنا متأكد أنك لا تعرف حتى ما قاله، لأنني أعرف تعاليقك جيدا، وأعرف أن جزأ كبيرا مما تقصه وتلصقه لا تفهم إلا بعض قشوره السطحية/
    كعادتك جينوم متعصّب متَرفع متنَطّع مُدّعي المعرفة المطلقة لوحده مُدرك لكل شيئ،لعلمك هذا كلام ناقشناه هنا لمذة خمس سنوات مضت مع قراء محترمين على هذا الركن،فليس بمقدوري إضاعة وقتي وإعادة نقاش قديم مع شخص يحمل سيفا تحت إبطه في كل كلمة قد تُفهم خطئا بسبب غياب ثقافة الحوار ولاتحسبنّ أنك تجر الهر على الحصير فالقط يُحسن القفز على جميع الجهات ولن يسقط على ظهره ولو من أعلى مرتفع.المهم هو أن لوكسنبرغ الباحث في اللغات السامية القديمة يؤكد في أن القرآن قد أسيء قراءة وترجمة لقرون وكمثال على هذا أن هنا أجزاء من الكتاب المقدس للإسلام مشتقة من النصوص الآرامية المسيحية الموجودة مسبقًا والتي أسيء تفسيرها على يد علماء الإسلام اللاحقون الذين أعدوا طبعات القرآن التي تُقرأ بشكل شائع اليوم.لذلك إنتاب غموض كبير لفهم حروف القرآن كألم كهيعص عسق الحور:عداري"الزبيب"وو…
    قرأتُ القرآن بالحروف السيريلية ووجدتُ آيات القتال غائبة فيه
    لماذا??

  • aleph
    السبت 14 نونبر 2020 - 07:56

    24 – Топ

    أن يكون في القرآن تناص intertextualité مع كتاب اليهود والمسيحيين المقدس لا يتطلب نظرية جديدة . فحكايات الأنبياء وحكايات بني إسرائيل ووو كلها موجودة في كتب النصارى واليهود وبلغات أرامية ويونانية وعبرية وقبطية وووو، إذا كان ه هذا كل ما يقوله لكسنبيرغ فلا جديد في كلامه، وهو شيئ يعرفه القاصي والداني.

    السؤال هو: ماهي الفكرة الرئيسية لنظريته؟ ولماذا أدى ذلك لفهم خاطئ للقرآن حسب نظريته؟ وهو شيئ غاب عن الكل في مشارق الأرض ومغاربها وكان هو الأول الذي أكتشف ذلك؟ وهو شيئ له علاقة بالأرامية؟
    ماهي الفكرة المحورية لنظريته إذن؟

    لن تستطيع أن تجيب عن هذا ولسبب بسيط، لأنك فقط تتقن القص والقص من الفايس بوك ويوتوب ودون فهم.
    وسائل التواصل الإجتماعي ليست مصدرا للتثقيف وإنما هي وسائل لنشر الأخبار الكاذبة ونظريات المؤامرة، ولنشر الدجل والخرافة. ولا يلجأ لها كمصدر ل "المعرفة" إلا أصحاب العقول البسيطة. وهذه هي مصيبتك، مصدرك هو الفايس بوك. تقص وتلصق الجهل دون أن تكون لك نظرة واضحة حول ما تقصه وتلصقه.

    قلت لك مرارا أن الحوار معك مضيعة للوقت. وأرد عليك فقط لكي لا يظن الجهل أنه آنتصر.

  • Топ
    السبت 14 نونبر 2020 - 20:51

    25 aleph
    بمجرد قراءة مقدمة تعليقك أصبتُ بخيبة أمل في النقاش معك وإعتبرته مضيعة لوقتي وبالأخص حين دكرت كلمة"التناص في القرآن"ثم تماديتَ متسائلا بعيدا جدا عن نقاشنا ما إذا كان عالم اللغات الشرقية السيد Christoph Luxenberg يقصد حكايات الأنبياء بني إسرائيل والنصارى وزدتَ قائلا"إذا كان هذا كل ما يقوله لكسنبيرغ فلا جديد في كلامه!!
    #بالطبع,لا!العالم لم يناقش هذاأبدا وتخصصه اللغات فقط/:
    #هذا دليل على أنك لم تفهم أصلاًعمّاذا أنا أتكلم هه لقد تُهْت في وادي عبقر وصعب عليك فهم هذا.وفي وسط تعليقك أعدتَ نفس التساؤلات دون إضافة لإغناء النقاش وفي خاتمتك كعادة أخلاقك السب والشتم والجهل ثم توفقتَ.وهذا على دليل على فشلك معارفك ومحدوديتها
    *لعلمك العالم كريستوف متخصص في اللغات الشرقية بحيث أنه فكَّ ألغاز كلمات في القرآن التي لم يفلح أحد في شرحها من اللغويين التقليدين في بحكم طمس اللغة السريانية-بدئا من زمن هارون العباسي المجرم تقطيع لسان ناطقيها-لهذا لم يتم إجماع تام لفهم القرأن بسبب غموض كلمات عديدة ذات الأصل السرياني والمأخودة من لغة الثقافة والليتورجيا المسيحية وهذا ما عمل عليه العالم لفك رموز الغامضة

  • aleph
    السبت 14 نونبر 2020 - 22:59

    26 – Топ

    يا صديقي، قلت لك أنك لن تستطيع أن تذكر الفكرة المحورية لنظريته لأنك لم تفهم شيئا، ولا تفهم أصلا شيئا. فتخصصك هو القص واللصق دون فهم. أنت تملك جرعة قوية من عجرفة الجهل. فالجاهل عندما ينقل الغباء من الفايس بوك يظن نفسه أنه أصبح عالم الدهور والأحقاب.

    الفكرة الرئيسية لنظريته هي:
    لغة أهل مكة كانت لغة خليطا بين العربية والأرامية. والقرآن كتب بتلك اللغة الهجينة وليس باللغة العربية الفصحى. وبما أن نسخ القرآن الأولى لم تكن تعرف الشكل ولا نقاط الحروف، فإن العرب لاحقا قرؤوا القرآن وكأنه كتب بعربية فصيحة. وعندما أضافوا الشكل والنقاط للكلمات كانت النتجة كلمات عربية فصيحة وهي في الحقيقة ليست كلمات عربية فصيحة وإنما لهجة قرشية خليط من العربية والأرامية.

    مثلا آية "كَذَٰلِكَ وَزَوَّجناهُم بِحُورٍ عِينٖ" (45 : سورة الدخان) نزع منها الشكل ونقاط الحروف. وكتب "زوجناهم"، هكذا "روحناهم" .وغير باقي الشكل والنقاط فصارت جملة أرامية معناها : "ونتركهم يستريحون تحت كرمات عنب" [الترجمة من عندي لأن مصدري لغة أجنبية]. وادعى أن هكذا يجب أن يُفهم القرآن لأنه كتب بلهجة قريشية خليط من العربية والأرامية.

  • Топ
    الأحد 15 نونبر 2020 - 16:59

    27 aleph
    عن أي محورية تريد الكتابة لك عنها وأنتَ ترفض أصلا أن يتعرض القرآن المقدس للنقد والتفكيك ووضعه تحت ميكروسكوب الأفكار شرحتُ لك أفكار جانبية عمّا انتقده العالم اللغوي كريتستوفر حفاظا لمشاعرك الروحية لكي لا تقفز خارج الماء الدافئ كالضفدعة التي ألِفت دراجة البرودة التي إعتادتها

    #الفكرة الرئيسية لنظريته هي كان على القرآن أن يبقى بلغته الأصلية السريانية لأنه لو بقي عليها لكان قد فُهِم منذ 14 قرنا وليس لحد الأن لم يدرك أحد معاني حروفه الغامضة لذلك فاللذين قاموا بتحويله بقوة وبشكل عشوائي إلى اللغة العربية الفصحى أدى هذا إلى الكثير من التفسيرات الخاطئة ولا يمكن أن يحدث شيء من هذا إلا إذا كانت هناك فجوة في النقل الشفوي للنص القرآني.هذه الفكرة في تناقض خطير مع آراء كل من المسلمين التقليديين وعلماء الإسلام الغربيين
    لعلمك ليس لذي فايسبوك غاذرتُه منذ 6 سنوات بسبب أشخاص سلفيين من نوعك ولذي فقط تويتر.لذلك فمعلوماتي مستقاة من الكتب الأصلية وليس مما تدعيه بفعل فراغ جعبتك والحسد الذي ينخرك و سأبقى هنا أنتظرك على هذا المنبر لأعلمك إحترام كل الأشخاص والقراء الذين تتهجم عليهم كلهم كل مرة
    انتهى

  • aleph
    الأحد 15 نونبر 2020 - 17:54

    28 – Топ

    ليكن في علمك أن نظريته فارغة، مضحكة ولم تقنع أحدا. ولتخريفها لم يأخذ أي باحث عناء الرد عليه.
    فقط عندما تزايدت العمليات الإرهابية في الغرب وآشتهرت مقولة أن الإسلام يَعِد شهادءه بالحورالعين في الجنة. ولأن حسب النظرية المضحكة لذاك المسيحي فالقراءة الأرامية للقرآن تجعل من القرآن يعد الشهداء ب"عناقيد عنب" وليس بالحوراي.

    وأول من أثار هذه النقطة هي مجلة نيوزويك الأمريكية. ولهذا أعطتها بعض الصحف بعض الإهتمام، فآضطر بعض الباحثين أن يردوا على سخافة هذا المسيحي اللبناني المتخفي وراء إسم ألماني.

    وهذا الدجل والسخافة صارت تدور على مواقع الدجل فتلقفتها أسماعك فصرت تكررها دون أن تفهم حتى ما هو محور الفكرة وحتى هل هناك من الباحثين من وجد نظريته تلك معقولة.

    في العالم الأكاديمي يتم الإستدلال بالأبحاث الجدية. فهل آستعمل ولو باحث واحد نظريته تلك؟ هذا ما كان يجب أن تطرحه على نفسك. لكن هذه المسائل لا تفهمها أنت، وإن حاولتُ إفهامك أياها فسأكون كمن يهدي الجواهر للدجاج.

  • Топ
    الأحد 15 نونبر 2020 - 19:59

    aleph29
    بعد الحذث الإرهابي المفزع في أمريكا 09/11 كتبت إحدى الصحف الأمريكية خبرا مدويا في أصل الإرهاب دعواته وأسبابه فأرجعوها إلى أن هؤلاء الإرهابيين كان أملهم هوإعتمادهم وتعويلهم على 72 عذراء في الجنة لكنهم سيجدون العنب هناك.وكان خبر هذا البيان المفاجئ والجديد هو كتاب كريستوف لوكسنبرغ تحت عبارة"ليس العذارى ولكن العنب"علما أن الحور التي تعني العنب بالسريانية فَهِمَها وفهَّمَها شراح الإسلام على أنهما حسناوات الجنان التي يظهر مخ عظمها وساقيها من أجل تشجيع"المكابيت"على الإنتحارات
    فكل الردود التي إهتزت ضدا آراء كريستوف كانت كلها ممولة بالبيترودولارأخدوا المال وأبدوْا آرائهم رغما أنهم يدركون مع أنفسهم أن العالِم كريستوف على حق،ولكن رؤاهم كانت فقط من أجل تهدئة الأوضاع إلى حين إدراك سبل أخرى للتعامل مع المشكل ألا وهوتجفيف منبع الإرهاب الحقيقي وهذا ما أدى إلى ظهور محمد بن سلمان كحاكم واحد وفعلي للبلد وليس كما كانت الأمورمتقاسمة بين جميع الأمراء حين نشرهم للوهابية كدين ومدهب.فعند وصول السيد ترامب جُفَّت منابع التمويل للوهابية العالمية
    براهينك منقولة من عدنان إبراهيم وشحرور قصد الترقيع ليس إلا

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين