بعد الأداء المميز الذي بصموا عليه في ربع نهائي بطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين، التي تقام حاليا في الكاميرون، ستخوض “أسود الأطلس” الفصل ما قبل الأخير من هذه المسابقة القارية، عندما يصطدمون الأربعاء بمنتخب البلد المضيف، واضعين نصب أعينهم كهدف الاقتراب أكثر من اللقب الأفريقي الذي أحرزوه سنة 2018 في ديارهم.
فعقب فوزهم المستحق على منتخب زامبيا، يبدو أن رجال المدرب الوطني حسين عموتة قد استعادوا فاعليتهم المعهودة، لا سيما أنهم سجلوا 8 أهداف في آخر مباراتين، على التوالي ضد أوغندا (5-2) وزامبيا (3-1).
وبدد الفوز البين على منتخب التشيبولوبولوس أي شكوك حول قدرة “أسود الأطلس” على الدفاع عن اللقب، حيث باتوا يوقعون على نسق تصاعدي في الأداء منذ بداية البطولة.
وإذا كانت العناصر الوطنية قد استهلت المنافسات بخجل شديد، خاصة خلال أول مباراتين، انتهت أولهما بفوز صغير على الطوغو (1-0) وتعادل ضد رواندا، فإن زملاء أنس الزنيتي كشروا عن أنيابهم ضد أوغندا، وهو ما يعكس عودة الثقة داخل المجموعة ورباطة الجأش التي تسكنهم.
وفي رأي عدد من المحللين الرياضيين، فإن الفوز البين على زامبيا يؤكد مجددا موقع المغرب كمرشح فوق العادة للظفر باللقب.
وفي هذا السياق، اعترف الصربي ميلوتين سريدوييفيتش، مدرب منتخب زامبيا، بقوة المنتخب الوطني معتبرا أن فريقه شارك في هذه البطولة لكسب مزيد من التجارب.
وقال: “لعبنا ضد فريق في منتهى التنافسية. ارتكبنا العديد من الأخطاء. توقفت ميكانيزمات اللعب بعد توقيع الهدفين في وقت مبكر جدا. أنا سعيد بأداء فريقي، لقد جئنا لنتعلم”.
وبالعودة إلى لقاء يوم الأربعاء، الذي سيجرى على أرضية ملعب ليمبي، فإن عامل الميدان والجمهور، ببلوغ 50 في المائة من الطاقة الاستيعابية للمدرجات، يصب بالتأكيد في صالح “الأسود غير المروضة”، لكن اللاعبين المغاربة لديهم كل المؤهلات لانتزاع الفوز، لا سيما وأن صانع الألعاب المارد عبد الاله حافيظي قد استعاد كل مؤهلاته البدنية ليكون مرة أخرى في الموعد.
من جهته، يمني منتخب الأسود غير المروضة، الذي بلغ لأول مرة في تاريخ هذه المنافسة المربع الذهبي، النفس بالظفر بهذا اللقب الذي يلعب فوق الأراضي الكاميرونية.
وفي هذا الصدد، أكد مدرب منتخب الكاميرون مارتن ندتونغو مبيليه، عقب تأهل أسود الأطلس إلى نصف نهائي البطولة، أن المنتخب المغربي “يتوفر على مجموعة تتمتع بفرديات هائلة وبتقنيات جيدة، حيث يقومون بتوزيع الكرة بسلاسة مع الاحتفاظ بها بنسبة كبيرة. الآن نحن مطالبون بحل هذه المشكلة عندما نلعب ضد فريق من هذا القبيل”.
وأضاف: “لن أفصح عن استراتيجيتي، لكنني سجلت مجموعة من الملاحظات، روحنا المعنوية عالية، وسنقبل على المواجهة بالالتزام ذاته الذي خضنا به مقابلة الكونغو الديمقراطية، وكذلك بنفس التفاني والانضباط، وسنرى ما سيحدث في آخر المطاف”.
وبخصوص الحالة الصحية للاعبين المغاربة، أكد طبيب المنتخب عبد الرزاق هفتي أن “جميع اللاعبين في حالة جيدة باستثناء آدم نفاتي، الذي يعاني من إصابة عضلية ألمت به خلال المباراة ضد زامبيا، الأمر الذي سيبعده عن المنافسة لمدة 15 يوما على الأقل”.
جدير بالذكر أن المباراة الثانية في دور نصف النهاية تشهد مواجهة منتخب مالي نظيره الغيني، على أرضية ملعب “إعادة التوحيد” في دوالا، من أجل الحسم في هوية المتأهل إلى نهائي المسابقة القارية نفسها.
بتوفيق للمنتخب الوطني المغربي❤️
لانريد اعذار الربح تم الربح را المستوى البطولة ضعيف ديما الزعيم هههه
بالتوفيق لمنتخبنا المحلي إن شاء الله يرفعو راسنا ديما المغرب تحت شعار
الله الوطن الملك
المنتخب المغربي هو من سيفوز بكأس إفريقيا بدون أدنى شك،كل المدربين أقروا ذلك،أما منتخب الكامرون ضعيف جدا مقارنة مع الأسد،الكامرون تنهزم بحصة ثقيلة أمام الأسد لأنها تتوفر على للعبين ذو مستوى عالي ومدربه ذكي جدا من خيرات المدربين على الساحة
حذاري حذاري ثم حذاري من الأخطاء الفردية …
حذاري من المراوغات و تعلاك الكرة التي لا حاجة لها …حذاري من الانانية الغير منطقية أمام مرمى الخصم …حذاري من مجارات الكامرون من حيث الاندفاع و السرعة …
مفتاح الفوز هو الرزانة و التركيز …السرعة القصوى أمام مرمى الخصم و الضغط على الخصم لاستغلال ارتكابهم أخطاء فادحة من حين لاخر خاصة بنصف ميدانهم …
الكعبي خارج التغطية و أنانيته وغرور ه الزائد لا يستطيع تحملها الجمهور المغربي و يرفض مزيد محاباته من طرف جهات معنية …
اليوم هو يوم الدفاع عن سمعة الكرة الوطنية و ليس فرصة لاقتناص أنظار السماسرة ..
ام شاء الله سوف ينتصرون ووبزعاة
من السبعينات بدون لقب قاري،فقط مدربين برواتب خيالية و منتخب يستنزف ميزانية ضخمة على حساب قطاعات أكثر أهمية
استغلال الفرص و التركيز أهم شيء في المنافسة و 90 دقيقة هي الفاصل بين جميع الفرق و الحكام بينهم وضياع الفرص من أكبر و أخطر الاشياء التي يحب تجنبها لان اللاعب لا تغتفر له زلاته التريث ثم التريث و للتسديدات الشبكية أكلها.
التوفيق للفريق الوطني
ce qui me fait peur dans cette équipe marocaine c’est anas zneiti il donne pas confiançe aux défenseur il laisse sa cage pour recupérer la balle dans des situation diffiçile est il est le genre qui veut méme dribler l’attaquant de l’équipe adverse sans parlé de ces crie inutile pour couvrer ces faute est ces dégagement de balle hasardeuse que parfois il donne la balle a son défenseur qui a l’attaquant adverse prét de lui bref j’aime pas son caractére méme taghnaouti du wac a le méme comportement méme si je suis widadi
pour moi le3roubi fera un bon gardien avec l’équipe marocaine
Observateur
Si on aligne les joueurs qui sont en forme en ce moment au lieu de ceux qui piétinent comme hadraf et el karti, tout ira bien. D’ailleurs les matchs joués sans ces deux joueurs se sont bien passés. Hadraf court sans savoir pourquoi ni comment se comporter avec le ballon, el karti est loin de sa forme d’il y a 2-3 ans et il marche avec le ballon cassant ainsi le rythme. Faisons donc confiance aux autres jeunes, on aura tout à gagner.
استغلوا الفرصة وكونوا فريق متماسك واستفيدوا من التعويضات والاسفار والبريمات اما الربح والخسارة في كرة القدم فهما معا وهم وصداع الرأس .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتمنى حض سعيد للفريق الوطني المغربي وبس لأننا في هذه اللحضة الكل أصبح مدربا وناقضا رياضيا ويفهم في مجرى اللعب الله يهدي ماخلق
توقعاتي: المغرب (2) – الكاميرون (1)
يومنا هذا 3 فبراير 2021 سيبقى مسجل في تاريخ كرة القدم الوطنية والإفريقية. الجامعة الوطنية لكرة القدم نجحت في زرع ثقافة المقاولة (الفرجة والمردودية) في صفوف الفرق الوطنية والدليل ها هو نراه في منافسات الدرجة الأولى بتغطية صحفية تأثر إيجابا على الرأي العام. نسمع كثيرا عن منجزات فرق لا تقتصر فقط على “الرجاء” و”الوداد” بل تشمل كذلك”بركان” و “الزمامرة” و “وادي زم” !!
أتمنى مستقبل زاهر لفرق أخرى من بينها “بجعد” و “لگفاف” و “أولوز” و “ترگست” و “أوسرد” وعودة فريق مولودية وجدة إلى المستوى الذي ينتظره بشغف جمهور الجهة الشرقية.
أشك في الانتصارات التي حققها المحلي في هذا الشان..لأنها أتت بدون مستوى…..
ولقب الشان ربما مفروش بالورود لعموتة ورفاقه….
حظ سعيد للمنتخب المحلي مايخيفني في هذه المباراة ميل التحكيم إلى صاحب الأرض المنتخب الكاميروني .
إلى محمد بلحسن
توقعاتي: المغرب (1) – الكاميرون (2)
Je continue à penser que nos joueurs peuvent gagner ce match sauf s’ils arrivent à une concentration vu qu’ ils jouent contre le Cameroun chez lui. Je sera au rdv devant la télé a 20h( heure française )pour suivre ce match oh combien c est passionnant.
في الحقيقة فمبارة اليوم بين المغرب والكاميرون تعطي الانتصار للبلد المنظم فقط علئ الورق وليس علئ ارض الواقع لعدة اعتبارات : ( اولا) منها ان الفريق المضيف تكون له ميزة الا ستءناس بمحيطه ( ثانيا ) التفاف الجمهور حول فريقه وتشجيعه بشتئ الوساءل املا في الانتصار ( ثالثا ) محابات المنظمين للفريق المنظم او صاحب الارض لغرض في نفس يعقوب ( رابعا ) تحيز الحكام للبلد المنظم ومحاولة ارضاء جمهوره قدر الامكان وليست هاته النقط وحدها هي من تسهل وتكثر وتقوي من حظوظ الفريق المضيف للوصول لمبتغات بسهولة لدا وجب علئ فريقنا الوطني الحبيب ان يحطاط من كثير من الاشياء والامور حتئ لا يسقط في الفخ لاقدر الله : (اولا) عليه ان يلعب بطريقة شبه دفاعية ان يهاجم حين يمتلك الكرة وان يتراجع كلية الئ الوراء حين يفقدها درءا لكل مفاجءة (تانيا) ان يلعب باقتصاد ودم بارد درءا للعياء واستنفاد طاقة الالاعبين فمن يدري فالمقابلة في حالة التعدل ستلعب بشوطيها الاضافيين وضربات الترجيح (ثالثا) الا حتياط من الا صابات وعدم الاحتكاك بالخصم ما امكن (رابعا) تفادي كل الاخطاء ما امكن تجاه الخصم درءا لا وراق الطرد حظ سعيد وموفق و الله معكم,
أعتى الدوريات الافريقية معدودة على رؤس الاصابع وهي المغرب تونس الجزائر مصر وجنوب افريقيا بدليل ان فرقهم المحلية دائما تلعب ادوار طلائعية في الكؤوس الافريقية ودائما تحضر في المربع الذهبي على الاقل غير هذا هذا فباقي الدول دورياتها المحلية ضعيفة وبالتالي انا لا افهم جدوى مشاركة المغربي في هذه البطولة دون غيره من المنتخبات التي تعد ندا حقيقيا له والتي سبق ذكرها ويعتبر ان لقبها شيئ مهم ويجب عليه الدفاع عن لقبه و.. و.. و.. و.. اللقب الحقيقي هو كأس اقريقيا نقطة الى السطر
على اي بالتوفيق للمنتخب
ما بقيتش كنتيق لا في الكوايرية لا في السياسيين لا في الأطباء لا في البرلمانيين لا في شي حتى شي مسؤول عن أي ميدان كان. كنتيق غير في الله سبحانه وتعالى اللي خلقني و في الوالدين دياولي.