باحث سوسيولوجي يعدّد أسباب تراجع مظاهر التديّن عند الشباب المغربي

باحث سوسيولوجي يعدّد أسباب تراجع مظاهر التديّن عند الشباب المغربي
صورة: أ.ف.ب
السبت 2 يناير 2021 - 22:52

رصد المركز المغربي للدراسات والأبحاث المعاصرة، في تقريره حول الحالة الدينية لسنتَي 2018 و2019، الفرضيات التي طرحتها بعض الدراسات حول التراجع في حالة التديّن، وحضور الدّين في الحياة العامّة بالمملكة، متوقفا عند دنو التدين الصحوي من نهاية مثالية نمطه وجاذبية مرجعيته.

وسجل المركز في مقابل السمة الأساسية التي طبعت النصف الثاني من القرن الماضي بصحوته المعاصرة، التي أسهمت في الرجوع القوي للدين، وتعزيز حضوره، واندماج التدين في الحياة العامة والخاصة للناس، أن الخلاصة التي تتجه الدراسات والأبحاث إلى تبنيها وتقديم الأرقام والنسب على صحتها، تؤكد أن الحالة الدينية في وضعية تراجع في مختلف مؤشراتها الكمية.

ويضيف التقرير: “غير أن تمحيص الأرقام والمؤشرات التي تقدمها هذه الدراسات تبقى غير دقيقة، ولا تستند إلى مؤشرات تراكمية، وتحاول البحث عن مبررات لفرضيات محددة سلفا في سياق ما يعرفه العالم العربي والإسلامي بعد الموجات الأولى من الربيع العربي، وما انتهى إليه من أزمات في بعض الدول، وما خلفه ذلك من إحباط سياسي واحتقان اجتماعي وحقوقي”.

ويتفق ياسين أمناي، الباحث في علم النفس الاجتماعي، مع الفرضية القائلة بتراجع حالة التدين وحضور الدين في الحياة العامة، ودنو التدين الصحوي، رغم اعتراضه على الفكرة التي تطرح التناقض بين التدين والإقبال على الحياة، مشيرا إلى أن “التدين جاء ليؤطر سلوكات الأفراد في المجتمع حسب الدين والمعتقد الذي يؤمن به الشاب”.

وأضاف أمناي، في تصريح لهسبريس، أن “تدين الصحوة هو ظاهرة اجتماعية نفسية تهدف للحث على مزيد من التدين بطرق وأساليب معينة، لكن الدين أكبر من أن يتم اختزاله في تدين الصحوة”، مبرزا أن “الإشكال الذي ساهم في تراجع هذا النوع من التدين وسط الشباب كون فكرته الجوهرية قائمة على ضرورة الاستسلام لقوى تعلو عليهم، كما أن فضيلته تتمثل في الطاعة وخطيئته هي العصيان”.

“هذا الانسحاب من التدين مرده إلى الصيغة التسلطية التي يقوم عليها دون معرفة اهتمامات هذه الفئة التي تطرح الأسئلة وتبحث عن أجوبة بعيدة عن منطق الأوامر والفرض”، مبرزا أن “هناك تمايزا بين الدين والتدين، باعتبار الأول تشريعات إلهية والثاني كاستجابة بشرية لتلك التشريعات”.

وتابع الأستاذ الباحث في جامعة محمد الخامس أن “تراجع تدين الصحوة مرده للتسليم بالمثل العليا والتجريد، بحيث لا تمت بصلة لواقع الشباب المعيش”، موضحا أن “هذا النوع من التدين جاء بمجموعة من القيم والمعايير البعيدة على اهتمامات الشباب، ولا تقيس واقعهم اليومي”.

وأشار أمناي إلى تراكم الإحباطات النفسية والاجتماعية لدى الشباب، خصوصا في ما يتعلق بوضعيتهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، موضحا أن “من يتبنى المقاربة الدينية في السياسية، وهنا الحديث عن الإسلام السياسي، وبعد المشاركة السياسية من خلال التدبير، أبان عن فشل هذا التيار الذي يتبنى خطابا ويقوم بعكسه في الواقع، وهو ما ساهم في التنفير من التدين المرتبط برموز هذا التيار”.

وشدد المتحدث ذاته على أن المزاج الذي يميز تدين الصحوة هو الحزن والشعور بالذنب، في مقابل الفرح والسعادة التي يبحث عنها الشباب في حياتهم اليومية، مشيرا إلى أن “الاقتصار على الذنب جعل الشباب يثورون على صيغة التدين التي يبشر بها تيار الصحوة”.

ووقف تقرير المركز المغربي للدراسات والأبحاث المعاصرة عند تراجع وانحسار تأثيرات الدين على السلوك الجماعي في الفضاءات العامة، خاصة مؤشر راهن التدين وآثاره السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وفي ما يتعلق بالمدى المنظور وما يتّصل بقناعات وموقف الشباب من الدين والتدين.

واستحضر المركز في نصّه التقديميّ خلاصات مركز بيو الدولي والمؤشر العربي حول “بداية تنكّب الشباب عن الدين واستدارته ظهره للتدين وإقباله على الحياة”.

‫تعليقات الزوار

94
  • ملاحظ
    السبت 2 يناير 2021 - 22:59

    ارى ان هناك مؤامرة تحاك على هذه البلاد دولة و شعبا من طرف يهود يتآمرون علينا لذا ارجو أخد الحيطة و الحذر فهم يريدون خلق فجوة بين الشعب و الدولة الدين يحميه الله لذا فمحاربته خاسرة

  • سكريتي 12 ساعة 2000 درهم
    السبت 2 يناير 2021 - 22:59

    الله تعالى امرنا بالتدين نقوم بفرائد التي فردت علينا ونجتنب ما هو محرم علينا وامرنا ايضا بالتمتع بالحياة فقال عز وجل ولا تنسى نصيبك في الدنيا بمعنى تمتع في الحياة بكول ما هو مباح وحلال طيب

  • مٌـــــواطن مَغربــــــي
    السبت 2 يناير 2021 - 23:00

    حتى ولو صدق هذا التقرير. فإن فطرة المغاربة التي جبلوا عليها هي العقيدة الإسلامية مهما ابتعدوا عنها. لا بد أن يأتي يوم ويرجعوا إلى أصولهم..

  • سعد
    السبت 2 يناير 2021 - 23:00

    يقول الفاروق عمر بن الخطاب .كنا أذلة حتى أعزنا الله بالاسلام فإن إبتغينا العزة بغير دين الله أذلنا الله

  • يوسف البيضاوي
    السبت 2 يناير 2021 - 23:01

    بالعكس ،التدين ازداد في صفوف المغاربة عامة وفي صفوف الشباب خاصة بعد كورونا .

  • الطنجاوي
    السبت 2 يناير 2021 - 23:01

    من اسباب تراجع التدين في نظري هو ان الحياة أصبحت مادية وكثرة الملاهي من بينها الهاتف والتلفاز وووووو اللهم نجنا من الفتن

  • الطنز البنفسجي
    السبت 2 يناير 2021 - 23:01

    كلام مردود.. ولا يطابق الواقع.
    الواقع كيقول سيرو شوفو المساجد فالدروس والمواعظ كيفاش الحمد لله عامرين بالشباب وحتى الاطفال..
    شوفو صلاة الجمعة شحال ديال الشباب كيمشي للجامع.. شوفو صلاة الصبح.. غادي تلقاو تقريبا الشباب نصف مرتادي المساجد.
    اكيد كاينين الشباب بزاف كيخرج للطريق وكيمشي للادمان.. ولكن بالمقابل كاين صحوة اسلامية هادئة ومعتدلة.
    الاعظم من كل هذا رمضان وصلاة التراويح.. شوفو مسجد الحسن الثاني كيولي بحال المسجد النبوي بالشباب.
    بغيتو تدخلو لينا بزز أن الشباب قليل التدين؟..
    الحمد لله الواقع كيكذبكم.

  • driss
    السبت 2 يناير 2021 - 23:02

    الشباب المغربي متمسك بدينه كل التمسك والحمد لله والشكر لله

  • محمد إسبانيا
    السبت 2 يناير 2021 - 23:04

    الجواب بسيط فقط يجب مقارنة عدد المساجد في المغرب بالمدارس حيث تجد قرية موجود بها مسجد وليست هناك مدرسة ابتدائية ونفس شيء لي المستشفيات مادا تنتظرون من هدا الجيل عندما يصل الطفل أو طفلة إلى سن المراهقة يجد نفسه بدون عمل وبدون دراسة ……ووووووو إدا إننا تحصد ما زرعتها ومن يتحمل المسؤولية

  • محمد
    السبت 2 يناير 2021 - 23:04

    بحث فيه كثير من التناقض والمغالطات
    بحيث لا فرق بين الدين والحياة الكريمة
    والدين هو منهاج حياة والاسلام جاء ليبينه وينقيه
    اما ما تحدث عنه صاحبنا في هذا المقال ليس الحياة بل الهوى واتباع الشهوات وهذا حقا يختلف عن الدين
    اما عزوف المغاربة عن الدين فهذا فيه نظر لان هذا البحث اقيم في زمان الحجر الصحي حيث غلقت دور العبادة. والحقيقة ان في هذا الحجر الصحي اقبل الناس على التدين لشدة خوفهم من الموت وملاقات الله. واحسن دليل على ذلك هو اقبال الناس على دور تعليم القرآن من صغار وكبار وخاصة ونساء. ويمكنكم احصاء ذلك
    الحمد لله الأمة بخير والدين الاسلام بتعاليمه منهاج حياة كريمة وفاضلة بدون منازع

  • شخص من جيل السبعينات .
    السبت 2 يناير 2021 - 23:05

    أكيد لن أوافق صاحب المقال في ما ذهب إليه فنحن جيل السبعينيات كنا نعرف الإسلام اكثر مما يعرفه الجيل الحالي كنا نعرف سيرة النبي وحروبه وهجرته وعودته لمكة ونعرف الصحابة واحدا واحدا ونعرف حرب الجمل وحرب صفين ونعرف صحيح البخاري ومن هو البخاري بينما أتحدى أي صحافي أن يقوم بجولة في الشارع ويجد عشرة شباب يعرفون أسماء الخلفاء الراشدين بالتتابع أو أول معركة خاضها محمد ضد القرشيين .

  • عابر سبيل
    السبت 2 يناير 2021 - 23:05

    التدين عند المغاربة لم يتغير ، بالرغم من محارابة وسائل الاعلام العمومي للتدين من خلال برامج و مسلسلات في أغلبها تنشر العري و الاغراء ، وعلى سبيل المثال فموقع الشيغ عبد النهاري يتعدى مليون مشترك …
    كما يحضى شيوخ معروفين بعلمهم بمتابعة الملايين
    دراسات تحتاج مراجعة .

  • Mounir
    السبت 2 يناير 2021 - 23:08

    العلم والتكنلوجية هي سبب تراجع مظاهر التدين لدى الشباب لقد وصلتنا الثورة الفكرية والثقافية متاخرة في حين وصلت الى اروبا مبكرا بعد سيطرة الكنيسة على السلطة في زمن صكوك الغفران

  • واهو محمد
    السبت 2 يناير 2021 - 23:09

    الاسباب ترجع الى تأثير بعض الشخصيات ايجابيا مثل عصيد و بعض التنويريين. كذلك التأثير السلبي لحزب العدالة و التتمية الذي اظهر المتدينين على حقيقتهم

  • Abde
    السبت 2 يناير 2021 - 23:09

    حقيقة. الملاحض في السنوات الآخيرة يوجد تراجع نوعا ما في ضهرة التدين. عند الشباب لكن من حسن ضننا و حسب الخبراء أن التطبيع مع الكيان الصهيوني سيدفع من جديد الشباب لتدين و هده المرة بقوة

  • عيسى
    السبت 2 يناير 2021 - 23:10

    هذا الموضوع مجرد تنبؤات فقط كيف تقول باحث اجتماعي يرسد أسباب نقص التدين. لا يوجد أحد يذخل بيوت الناس ويعرفهم هل مزال متدينين أم لا هذا هو تخريف على الناس. صورة الناس داخل المسجد هي تضليل القارئ فقط حتى تحاصرون عقل المتتبعين اتحداكم تنشروا وشحال من حاجة تنكتبها متنشروهاش معرفتش علاش.

  • مغرب
    السبت 2 يناير 2021 - 23:10

    كل منا يرى ما يحيط به
    اذا كنت في حانة ترى كل الشباب سكارا
    واذا كنت في مسجد ترى كل الشباب متدينون
    وهسبس ارى انها قناة لا تدافع عن الإسلام

  • القومجية السياسية
    السبت 2 يناير 2021 - 23:10

    الى هؤلاء الدين ينتقدون الاسلام، في مادا افادنا الإلحاد والقومية سوى جلب الدل والعار والخيانة والانبطاع والتخلف ونهب اموال الشعب.

  • medmod
    السبت 2 يناير 2021 - 23:10

    انا الاساتذة الكرام في مل ما طرح مع اللغة التي شرحوا بها الموصوع صعبة شيء ما على فءة من المجتمع . ما اريد ان اكد مما ذكر عن التراجع الملحوظ . هذا التيار الاسلاموجي بالاسم اما الجوهر فمفقود اقصد الحزب الساسي الذي يدعي المنهج الاسلامي . ولكن هذا الحزب يشمل مجموعة من ( شلاهبية ) لا دين ولا ملة لهم . وفتهم قرب من نهايته . حين سقوطهم سيصحوا الشباب وتعود الامور كما كانت وتمتلىء المساجد .

  • ingénieur
    السبت 2 يناير 2021 - 23:11

    أتساءل دائما لماذا هذا المرصد لايقوم إلا بدراسات حول كل ما له صلة بالدين والتدين ؟ هل لديه مشكل مع الإسلام ؟ هل هو يعمل على تقديم هذه التقارير لجهات معينة ؟ ماذا عن الظواهر الأخرى التي تنخر المجتمع (الجهل، الفساد، الزنى، السرقة، الإدمان، البطالة، روتيني الومي، إغتصاب الأطفال …) ؟

  • البروفيسور ابراهيم
    السبت 2 يناير 2021 - 23:11

    الدين صناعة بشارية لفهم كينونة الحياة قبل ميلاد العلم و التقدم العلمي كان الانسان القديم يدعي أنه مع اتصال بإلاه أو آلهة تسكن السماء ولها علاقة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة لوجود الحياة و الخلق ، فعندما جاء التقدم العلمي كسر قيود الدين و وضح الكثير الكثير من الأمور التي وللأسف فسرها الدين بطريقة خرافية بسيطة فوق قوانين المنطق وفوق الطبيعة ، هذا جعل الشباب ينزعون عمامة المتدين ولبس بدلة العلم و السير على المنهاج العلمي ، وهذا بحد ذاته تطور جيد

  • Le moi
    السبت 2 يناير 2021 - 23:13

    اهلا بكم
    تراجع التدين راجع الى وعي الشباب ونظرتهم العلمية الى الامور الدنيوية والأخطاء التي ارتكبها المشايخ في خطبهم ومحاضراتهم.
    هدف الدين هو تغذية الروح. لكن في يوم من الأيام استطاع الشيوخ بتعاون مع الحكام ان يجعلوا الشعوب كلها امية لا تتقن الا السمع والطاعة. ولكن بوجود الإعلام الأزرق واليوتوب وغير ذلك اصبح الانسان يتابع في أكاديميين كبار يقولون عكس ما سمعه من مشايخ السلاطين وتجار الدين. ومن هنا اصبح الانسان يعيد النظر شؤونه الثقافية. احاديث غير واقعية. قصص لا يقبلها العقل. افكار غير علمية.
    مثل صغير اتحداكم ان ياتي بأية من القران ذكرت فيها قداسة فلسطين بالحرف. المسجد الأقصى بناه بنو امية وسموه بالأقصى في القرن السابع. اما الأقصى في القران فيعني أقصى الشيء الا وهو بيت المعمور في السماء السابع وهذا في كل مراجع الأتراك والفرس ولكن القومية العربية ارادت له ان يكون في فلسطين فعليك ممتدين ان تقبل وإلا أنت كافر

  • ولد برشيد
    السبت 2 يناير 2021 - 23:15

    مظاهر التدين في تراجع وهذا طبيعي في علم الانتروبولوجي وعلم السوسيولوجي لانها لم تعكس الا الجمود على شئ واحوال الناس في هذا القرن لم تعد تحتاج الى الفلكلور التديني العقيم . في المستقبل ستبقى فقط الاديان الروحانية وتندثر الاديان التشريعية او ربما تلك الاديان الكلاسيكية تحتم عليها المراجعات وتتحول الى اديان روجانية فردية .الاجيال القادمة لن تستطيع او قد يستحيل توفيق بين نمط حياتهم والتدين اللامنطقي بالنسبة لهم

  • محمد
    السبت 2 يناير 2021 - 23:16

    الواقع انه بامكانك ان تكون مثلا في الأخلاق الفضيلة والحشمة ونبذ الانحلال الأخلاقي واتباع الشهوة دون الحاجة إلى التدين ،،، من سافر واتصل بمجتمعات اخرى واطلع عليها ،سيدرك ذالك ،…ثم ان الاطلاع على المخفي من التراث الاسلامي وفضاعات ماارتكبه المسلمون في فجر الاسلام ، سيدرك انه لايمكن اخفاء ان هذا الدين انتشر بحد السيف .

  • مجيد
    السبت 2 يناير 2021 - 23:17

    الأصح هناك فعلا تراجع التظاهر بالتدين كتقصير اللباس او ما شابه اما الإيمان ففي قلب و وجدان المسلم و الدين الإسلامي تربية و اخلاق و حب الخير للغير وووو . و ليس نوع من اللباس و هيءة شخص و الله أعلم

  • مذا اعذذتم للقاء الله
    السبت 2 يناير 2021 - 23:17

    عن عبد الله بن مسعود (رضى الله عنه) ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) :- ما من حاكم يحكم بين الناس ، إلا جاء يوم القيامة ، وملك آخذ بقفاه ، ثم يرفع رأسه الى السماء ، فإن قال : ألقه ، ألقاه في مهواه أربعين خريفا .

    اخرجه ابن ماجه فى سننه

  • Aglzim
    السبت 2 يناير 2021 - 23:18

    La religion n est pas importante , les principes et l éducation d abord , suivons les puissances économiques les pays scandinaves,le Canada , l Amérique….l avenir est laïc , les religions n ont plus de places dans ce Monde , car elles racontent que des conneries…. Loin de la réalité

  • غريب
    السبت 2 يناير 2021 - 23:19

    غريب ان يدعي هؤلاء الذين يدعون انهم قاموا بدراسات واستنتجوا من خلالها وجود تراجعا في التدين لدي الشباب المغربي… فاين وفي اي مكان قام هولاء بهذه المعاينة.. ؟!!اظن ان العكس هو الحاصل الان.. فنسبة الشباب المتدين تفوق الاخرين بكثير.. ولكن يظهر ان اصحاب هذا القول لم يدخلوا المساجد لينبهروا بالواقع والحقيقة… اما وان ياتون باستنتاجات عبطية من هنا وهناك ويلفقونها كحقيقة ،فهذا امر مرفوض…..واتمني ان لا يكون هؤلاء يتعمدون هذه الادعاءات لخلفيات ملحدة مقيتة ..

  • محمد جام
    السبت 2 يناير 2021 - 23:20

    تراجع المعاملات الدينية بسبب كثرة القوانين الإستعمارية الوضعية.

    أما الدين الاسلامي. الحمد لله الشباب جد متدين في عبادته لله و إيمانه بالله قوي. رغم وجود مجموعة مفروضة تحاول اللعب على العصبية و التفرقة و تبعد الخطاب الاسلامي الجامع و الإخوة في الاسلام.

    كل ما يطالب به الشباب هو المعاملات الإسلامية الحقة.

  • نادية
    السبت 2 يناير 2021 - 23:20

    تراجع الاطفال عن الدين
    يمكن ان نراجع هادا في أفعال رجال الدين المزدوجة الكلام كلامهم غير افعالهم، والاطفال الآن اصبحون يعرفون كل شبء عن الدياناة في المواقع الإجتماعية من دروس ومحاظرات خلاف لما كان سابق، كنا نعتمد على الفقيد ليلقنونا ما أرادو ان نسمع، الآن الأشياء تحولت جدريا والباحت يذهب الى ما هو أعمق و ويبحتون في الديانات الحظارات السابقة، قبل الاسلام والمسيحية واليهردية وغيرها من حظارات أخرى سبقت، فما باقي الآن للفقيه ان يلقن لأبناءنا، لا شيء في الواقو، لأن كل ما لقنوه أجدادنا الفقهاد واظح على مجتمعاتنا الاسلامية

  • kala
    السبت 2 يناير 2021 - 23:22

    الشعوب المقهورة تسوء أخلاقها، أصلاً كلمة دين صارت أفيون ولعبة سياسي. دنيئة ووووووو، لكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين،

  • يوسسسسسسف
    السبت 2 يناير 2021 - 23:23

    كل ما نعرف ان الله خلقنا بدون استشاترتنا ، ويميتنا كذلك ، وبين ذلك وذاك يعيش الانسان في متاهات الحياة ليبلغ السراب الا من كانت له حياة روحية دينية سوية ، تساعده على التقوى و العمل الصالح . وفي زمان كورونا ، الدين لعب دورا اساسيا في التغلب على الخوف والهلع . وبالعكس كثر التدين والخشية من الله و الاستعانة به سبحانه .

  • عن قناعة
    السبت 2 يناير 2021 - 23:23

    * التدين يجب أن يكون عن قناعة و عقل و تدبر في سر الكون ،
    و التأمل في خلق الله . لا عن التقليد الأعمى .
    * إن هناك أناس ، منحهم الله ، ملكة حفظ القرآن الكريم و الحديث
    النبوي الشريف عن ظهر قلب . و لكن قد لا تجد منهم واحداً يُعمِل
    عقله ، فيفسر و يحلل و يحرم كيف و متى شاء .
    * إنهم يصورون كأن الله و الجنة لنا وحدنا . و هذا ما يشجع على
    الإرهاب في أناس محسوبين على الإسلام (دون ذكر الأديان
    و الأعراق الأخرى تغدي بدورها الإرهاب و العنصرية ) .
    * و لا ننسى أن كل واحد منا يعتقد أن ما سمعه و تربى عليه
    هو الصواب . و لا يمنحك و لو لحظة للحوار ، و لا يصغي إليك .

  • تقرير في المشمش
    السبت 2 يناير 2021 - 23:24

    هذا التقرير لا يستند على الواقع بل هو مجرد كلام للإستهلاك فقط، غالبية مرتادي المساجد من الفئات العمرية الشابة، كما أن جائحة كورونا كان لها الوقع الإيجابي و رجوع عدد كثير من الناس الى الطريق السوي، التدين في المغرب من الفطرة مهما زاغ البعض عن الطريق فالعودة تكون بسرعة لدى الأغلبية،.
    قال تعالى في سورة الزمر (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53)
    تحياتي.

  • Tamainout
    السبت 2 يناير 2021 - 23:25

    واستحضر المركز في نصّه التقديميّ خلاصات مركز بيو الدولي والمؤشر العربي حول “بداية تنكّب الشباب عن الدين واستدارته ظهره للتدين وإقباله على الحياة”.
    يعني ان المركز يتبنى اقبال الشباب على الحياة و ترك التدين. كأن المتدينين في في تعداد الموتى حسب الخلاصة أعلاه.
    اللهم ردنا الى الاسلام ردا جميلا

  • إنسان واقعي
    السبت 2 يناير 2021 - 23:27

    تقرير و دراسة مضحكين صراحة بل العكس هو الصحيح، هداكم الله.
    يقول الله: 《أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون》
    لا تحاربوا شيئ لا يحارب و لا يغلب..

  • محمد ياسر
    السبت 2 يناير 2021 - 23:28

    كلام لا اساس له من الصحة هو فقط تمويه للقراء الذين تنطوي عليهم الحيلة .من هو هذا الباحث ؟ولكنكم انتم تسترزقون بهذا الكلام فاتقوا الله إن كنتم تؤمنون به حق الإيمان

  • العين المجردة
    السبت 2 يناير 2021 - 23:30

    الدراسة شئ ، والحقائق على أرض الواقع شىء آخر ،
    نلاحظ تزايد إقبال الشباب على التشبث بالدين الاسلامي الحنيف .
    الحمد والشكر لله .
    يجب أن تخرجوا لنا تقارير عن تراجع التنمية والاقتصاد والصحة والتعليم والشغل ؟؟؟؟
    وكذالك تقارير عن الاموال المهربة للخارج ، وتبييض وغسيل الاموال ؟؟
    وووووووو ……..

  • مروان
    السبت 2 يناير 2021 - 23:31

    كم هم منافقين هؤلاء المعلقين.يظنون أننا لا نعيش في المغرب ولا نعرف ما يقع فيه.واحد منهم يقول المساجد ممتلئة عن اخرها بالشباب لذا نرى يابني وقت اذان الصلاة الشباب يتسكعون في الشوارع دون أن يولوا اهتماما للصلاة وكذلك معظم فقهاء المساجد أصبحوا يشتكون بكثرة من عدم ارتياد المغاربة لها زد على ذلك ما نراه في حياتنا اليومية السكر وتدخين الحشيش والتعاطي للقرقوبي وايضا عدم احترام بعضنا البعض والسب والشتم فيما ما بيننا ومعظم الشباب يلجؤون إلى المواقع الإباحية عوض اللجوء إلى الله وغوغل شاهدة على ذلك حينما قالت المغاربة في المرتبة الثانية عربيا في مشاهدة المواقع الإباحية أما النفاق والكذب والغش والنصب والنميمة والغيبة فحدت ولا حرج ويكفيكم الجرائد الالكترونية وغير الالكترونية التي تتحفنا دائما بجرائمنا وانحرافنا إلا من من رحم ربي.هل نفاقكم هذا يامعلقين سيغطي على ما نقوم به فعلا من محرمات ومنكرات.فلا تغطوا الشمس بالغربال

  • بوعزة
    السبت 2 يناير 2021 - 23:32

    التدين هو الابتعاد عن الحرام وليس عن الحياة .
    التدين هو الاستقامة .

    “مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ”.
    سورة النحل

  • شاب ملتزم
    السبت 2 يناير 2021 - 23:33

    لمن ينتمي افراد هذا المركز. هل لهم إقامة في المغرب او في الخارج. ربما استنتاجهم على هذا الامر انهم لم يجتهدوا اكثر ليعرفوا ان السبب هو اغلاق المساجد بسبب كورونا مع العلم وبالتوثيق ان المساجد يقصدها الشباب من كل الاعمار بشكل يثلج الصدور وخصوصا يوم الجمعة .

  • amin
    السبت 2 يناير 2021 - 23:33

    يبقى تقريرا نظريا لا يعكس الواقع بالضرورةمن مظاهر تدني التدين أن الجرائد الاكترونية باعت ضميرها و أضحت تتكلم بلسان ممولها لا بلسان البحث النزيه.

  • الربيع الآدمي
    السبت 2 يناير 2021 - 23:34

    التدين في المغرب لم يكن يشكل في اساسه اهمية لدى المجتمع عموما، فقد كانوا ينهلون من الدين مصالحهم ويتوارون بالفطرة عما يعيق سير حياتهم اليومية.. فعندما اصبح الدين يكشر انيابه عن طريق حراس المعبد وتجار الوحي.. وغدوا يفصحون للناس الاسباب الحقيقية (في نظرهم) لمجيء الدين وانه من الواجب على كل متدين تطبيق الدين حرفيا، اصبح من الضروري على هؤلاء الميتافيزيقيون شرح ماهية حرفية الدين.. وعندما فعلوا ذلك صدم الناس وتفاجأوا بمقدار الهوة بين هذا الدين وبين الاخلاق والانسانية التي عهدها المجتمع، فالدين كما عهدوه بسيط وهو رحمة وتعايش وحب وسلام،وكانوا يتعاملون على ذلك الاساس، لكن حينما تم التسويق له كأنه اسلوب حياة ونظام عام يشمل كل شيء ومن الضروري ان يطبق حرفيا، حاول المجتمع بحسن نية التنقيب داخل اسوار هذا الدين فتمكنوا من ادراك جوانب كانت خفية تبدي مقدار اللاعقلانية واللاانسانية منه، وبالتالي نفر العديد منهم من هذا الموروث وتبرأوا منه، واضطر البعض الاخر منهم للترقيع وقراءة الدين بطريقة ملتوية، وكلاهما اصبح يغرد خارج السرب التديني على اي حال..

  • Me again
    السبت 2 يناير 2021 - 23:35

    يرى الشباب بأم عينهم تجار الدين كانوا يقطنون الاحياء الشعبية و يذهبون مشيا او على الحافلات لقضاء حوائجهم، اصبحوا في ظرف وجيز يسكنون الفيلات و يركبون السيارات الفاخرة و يلبسون الكرفطات بعدما كانوا يختبأون في جلابيبهن يبنون مقر حزبهم بالملايير و يسافرون الى باريس لينزعوا الحجاب و الى مصحات المانيا للشفاء من امراضهم و يدافعون على معاشات البرلمانيين و الوزراء…. فاراد الشباب ان يحرقوا المراحل و يحرقوا الى اوروبا بدون نفاق، بل بالمغامرة، للاستفادة من نفس الامكانيات التي كان يحلم بها تجار الدين قبل وصولهم الى المراكز و المناصب الكراسي… هكذا، فهم الشباب عندما بدأ بنكيران يلبس الكرافطة بعدما وصل سن التقاعد للحصول على تقاعد مريح!

  • Jassi
    السبت 2 يناير 2021 - 23:40

    انا لست باحتا ولا مفكرا، التراجع الديني يتحمل مسؤؤليته علماأنا الافاضل يشرقون ويغربون يحرمون ويكفرون و يدعون ان لهم مفاتح الجنه ماكان حرام اصبح حلال لم نرى منكم الا المأسي وكثره اللكلام تقولون مالا تفعلون تناقضات وتلاعب بالدين فلا تلومون الا انفسكم انتم كرهتم الدين في اعيننا ولكم الحساب يوم الاخره.

  • مواطن مغربي
    السبت 2 يناير 2021 - 23:44

    لولا الدين والامان لكنى في الهاوية مثل البعض الدين هو عمودنا الفقري و الدين هو عصمة امرنا وللا الدين لكثر الجهل من اهل الجهل ولولى الدين الحنيف ما جمعتنا امة واحدة ومن يحقد على دينه ليس له دين يعني جاهل بكل الكلمة كل امة لهى دين المسلمين النصارى واليهود يجب عليك ان تتبع اوامر الله سبحانه ورسوله الرسول تعاون مع الامم بالدين الحنيف وبالعقل والثبات لا بالجهل كجهل اليوم يعرفون الحق وينكرونه ويطعنون فيه بالله عليك هل انت متدين انا ارى في شبابنا المغربي ملتزمون بمعن الكلمة الدين يعلمنى كيف اتعامل مع الناس وكيف احترمهم مهما كان الدين لا يفرق بين النس الدين يجمع بين الناس والشجرة الطيبة تاتي اكلها بفضل من غرسها

  • صلاح
    السبت 2 يناير 2021 - 23:44

    بالعكس وبالعين المجردة زاد التدين وبشكل كبير مع كورونا بالرغم من سعي الساعيين لابعادنا عن قيمنا وتقافثنا وديننا

  • Ahmed
    السبت 2 يناير 2021 - 23:45

    الدولة والمجتمع يمارسان تضييقا كبيرا على حرية المعتقد من خلال العقاب والوصم والإهانة والتهديد. ورغم ذلك هناك تصاعد لموجة الالحاد والشك في الديانة الإسلامية. وذلك لأن الانترنيت قضى على احتكار المعرفة الدينية بحيث أصبح بإمكان أي شخص قراءة تاريخ الاسلام والمسلمين والفقه.. ليخرح بخلاصات وقناعات متحررة من القوالب التي وضعتها المؤسسات الدينية.

  • بولقطاب عبد الرحيم
    السبت 2 يناير 2021 - 23:51

    يامن تبحثون عن الحياة ابجثوا عن سبب خروجكم إليها ووجودكم فيها !

  • momo
    السبت 2 يناير 2021 - 23:51

    الواقع كل الدول الغير متدينة هي دول متقدمة اقتصاديا ،اجتماعيا . صناعيا،وعلميا .اليابان على سبيل المثل لا الحصر. دولة لا دينية مثلها مثل الدول الإسكندنافية.أوربا أصبحت ملحدة بإميتياز . لكن الدول العربية المسلمة رغم ثرواتها البترولية مصنفة في خانة الدول المتخلفة . كيف نحلل ذلك؟ سؤال

  • محمد
    السبت 2 يناير 2021 - 23:52

    هذا الدين من عند الله وهو لأجل نجاتنا واعجب كيف يكون هناك ملحدون هذا الزمان لو كانوا فقط يجيدون اللغة العربية لوجدوا في إعجاز القرآن اللغوي و النحوي ما يكفي من الأدلة. أما من يتبع الدين فلنفسه ولنجاته، و الخاسر الأكبر من يعرض عن هذا الدين، والله غني عنا وعن تديننا، والجهل أكبر عدو…

  • Tinghir
    السبت 2 يناير 2021 - 23:55

    كأن هذا الباحث ”الجليل” إختزل عينة الشباب موضع الدراسة وقزمها إلى شخصية المتمردة على حزب العدالة والتنمية التي تبجحت بسفورها علنا، ظنا منها أن الحجاب فريضة حزبية مثلا ؟؟
    مقال سطحي و إختزالي جدا لا يعدو أن يكون مجرد تخمينات شخصية لا أسس سوسيولوجية قوية له

  • رزين
    السبت 2 يناير 2021 - 23:56

    جاء في المقال :”تراجع في حالة التدين” و ” حضور الدين في الحياة العامة ” السؤال هو : هل يمكن حصور الدين في الحياة العامة مع تراجع حالة التدين ؟ هذا تناقض يفرغ هذا المقال من كل محتوى مفيد.

  • خالد
    السبت 2 يناير 2021 - 23:57

    إلى من يقول أن الشباب يرتاد المساجد بكثرة.انظروا فقط إلى الصورة المرفقة بالمقال.شابين أو ثلاثة والباقي كبار السن لذا لا تكذبوا على أنفسهم لأننا نعرف جيدا بعضنا البعض وأصلا نصف المجتمع المغربي لا يصلي لأنه طوال الوقت في الشوارع والمقاهي وحتى أوقات الصلاة تجدهم فيها النميمة والنظر إلى كل من يمر أمامهم عوض غض البصر

  • مغربي
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:04

    هو موضوع الى متبناش على احصائيات و دراسات سوسيولوجية و ارقام فتيبقى تاويلات شخصية لاوغير ،،،و حبد لو حط المقال على اساس انه وجه نظر خاصة به ,,و لو قريناه لواحد من العامة كنا نقولوا عادي و لكن م واحد استاد جامعي (كما كتب ) فعلا احراج ….و أقول لا يغرنك ما تراه في الفيسبوك من مجموعات الحادية و تنويرية ،لان الإلخاد حاضر دائما من منتصف القرن الماضي ،و الاختلاف هو انه الان يمكن معرفة وجودهم من خلاف وسائل التواصل و في القديم لا !! و أضيف ،لو سألت اجدادك عمن كان يملأ المساجد في زمنهم لأخبرك بأنه كانوا ممن في نفس سنه و الشيوخ و كبار السن ،عكس اليوم ،تجد نسبة كبيرة من الشباب في الصفوف الاولى

  • Nadir
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:08

    التدين والاقبال على الحياة ضدان لا يلتقيان
    محاولة التشبث بكليهما يتسبب للشباب في حالة انفصام واظطرابات نفسية.

  • عرفان الميداوي
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:09

    إذا قلنا أن التدين هو الابتعاد عن الحرام والظلم أيضا يعتبر حرام انطلاقا من الآية الكريمة “يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا”، فلماذا يظلم المتدين غيره ويكفره دون وجه حق ويعتدي عليه عن طريق جرم وعدوان، فإذا كان الله تبارك اسمه بجلالة قدره خالق السماوات والأرض والأحياء حرم الظلم على نفسه فلماذا يستحل المسلم لنفسه الظلم؟؟؟، ويقولون أيضا أن التدين هو الاستقامة فلماذا نفسية المتدين أمارة بالسوء ويمارس الكذب والخداع والميز العنصري والنفاق والازدواجية في المعايير ومنهم حتى من يمارس أفعال صبيانية كالتنمر والاستفزاز والمضايقة والتحريض ومنهم حتى من يسب ويشتم وينصر حليفه ويسانده ولو كان ظالما. الاستقامة هي من استقام في سلوكه ومعاملاته وأفعاله فأين هي الاستقامة في كل هذا؟

    وترى محجبة متدينة تحشر نفسها بين الرجال وتمارس الاسترجال وتتبادل السب والشتم مع الرجال الغرباء كما تفعل العاهرات وتحضر أصدقائها الملتحين لخصومها مدججين بكل أنواع الأسلحة للاعتداء عليهم بالضرب كما تفعل بارونات بيوت الدعارة فما المنفعة من التدين إذا لم يقوم سلوك وأخلاق صاحبه؟

    أنشري ياهسبريس مشكورة.

  • Simo
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:15

    التدين لازال مستشريا في المجتمع المغربي بنسبة 90./.. اما هذه الاحصاءيات لا اساس لها من الصحة فقط هي لاجل غرض في نفس يعقوب و تغليط الراي العام و سياقته كالقطيع الى مزرعة بها منتوجات مهندسي هذا الكلام

  • amin sidi
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:24

    سلام: صلاة الجمعة جل المصلين من الشباب .كترت فتاوي التحريم والاسلام دين كله طيبات واكتره الحلال .ايها اافقهاء حبيبو الدين لي الشباب راه كل يوسرا لا عوسرا ولايكلف الله نفسا الا وسعها صدق الله العضيم

  • عبدالله
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:25

    كذبت ورب الكعبة مانراه هو العكس إقبال على التدين والإلتزام أما أنت أيها الكاتب فتعلم علم اليقين أنك كاذب…. تكذب لأنك ممول من جهة ما أيها الزنديق

  • مسلم
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:26

    بسم الله الرحمان الرحيم .ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .صدق الله العظيم

  • بورابورا
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:28

    لا حاجة لعلماء السوسيولوجيا لمعرفة سبب تراجع التدين.
    جميع ما ذكره المختصون ليس صحيحا لأنهم يخافون من قول الحقيقة التي لا تعجب نسبة مهمة من المجتمع.
    السبب يا سادة بدون لف ودوران هو أن الشيوخ كانوا يخفون أمورا كثيرة عن عامة الناس ولكن عندما شاهد الناس تنظيم داعش وإستطاعوا مقارنة أفعال داعش بما تحتويه كتب التراث المتوفرة بسهولة بسبب الأنترنيت أنذاك إسيقض الجميع من غفلتهم. هذه هي الحقيقة التي يريدون إخفاءها.

  • الدين صناعة بشرية
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:46

    لقد بدأ الشباب يفكرون بعقلانية و اكتشفوا أن الدين مجرد مجموعة من الخرافات و الأكاذيب التي أصبحت مع مرور الوقت مقدسة.

  • صايل و جايل
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:50

    بكل صراحة لن ادعي المعرفة و اقول هناك ارتفاع او تراجع او كدا او ادافع عن الظاهرة او اضحدها. لكن بكل بساطة , هذه ظاهرة تحتاج دراسة احصائية معمقة فقط.
    و في حالة انه بالفعل هنالك دراسة علمية تمت , مرحبا ارونا النتائج و لنتكلم و نتحاور.

    ما لاحظته عند معاينتي لبعض تعليقات المتتبعين للجريدة هو انه يوجد بعض العقول النيرة التي تقبل التحاور بغض النظر عن المرجعية

    هسبريس المرجو نشر كل التعليقات مهما كانت لانها بطريقة او باخرى مفيدة

  • Sunshine
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:51

    من امن بالله وعمل صالحاً فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون

  • حسن هولندا
    الأحد 3 يناير 2021 - 00:57

    الفرضية القائلة بتراجع حالة التدين وحضور الدين في الحياة العامة!!! هل هذه الفرضية منطقيه! هذه دراسه مثل عصير زعزع.. روينا!! شيئتم أو أبيتم الإسلام في نمو وفي 2030 سيكون الإسلام في مرتبه الأول في العالم.. أما هزه الدرسه او العصير زعزع فهي أمانيه.

  • حلاوي مبتدئ
    الأحد 3 يناير 2021 - 01:12

    ليس الدين هو من لا يساير الواقع بل الواقتع الذي لا يساير الدين . آ الشرفة

  • في تزايد
    الأحد 3 يناير 2021 - 01:13

    التدين في تزايد والتخلف ايضا فبعد ظهور وباء كورونا ازداد الخوف والتدين معا
    التدين هو فطرة في الانسان ما دام الخوف من المجهول هو القائم وما دام الارضية
    خصبة ووسائل الاستقرار والانتشار ايضا خاصة القنوات ووسائل الاتصال والتواصل.

  • مواطن
    الأحد 3 يناير 2021 - 01:15

    هد شي بنلكوم غنتوما بركة من زعزعة عقيدة الناس مقال تفيه.

  • عادل باب تغزوت مراكش
    الأحد 3 يناير 2021 - 01:21

    فقط تصحيح

    الإبتعاد عن التمظهرات الدينية لا يعني غياب السمو الروحي والضمير الإنساني والإجتماعي لدى الشباب

    بل نحن نعتقد جازما أن روح كل دين كيفما كانت وجهته يرتبط بخدمة الإنسان والحفاظ على كرامته والرقي به على كافة الأصعدة

    كما أن حبنا لدولتنا اللامشروط هوحقيقي ولا يقبل المساومة ٠نعمل للحفاظ عنه ولن نتوانا عن الدفاع عن حوزته

    ونؤمن كذلك بتحقيق مواطنة كونية شمولية ركيزتها الأساسية مبادئ الأنسنة وحقوق الإنسان

    وونؤمن بأن جوهر كل دين كيفما كان هو المحبة والسلام والإرتقاء الحضاري في كل أرباع كرتنا الأرضية

    وأخيرا أختم بما قال العظيم محي الدين بن عربي رضي الله تعالى عنه وأرضاه

    لقد كنتُ قبلَ اليوم
    أنكِرُ صاحبي
    إذا لم يكنْ ديني إلى دينِه داني
    لقد صار قلبي قابلاً كلّ صورةٍ
    فمرعى لغزلان وديرٌ لرهبان وبيتٌ لأوثان
    وكعبةُ طائفٍ وألواح توراة ومصحفُ قرآنِ
    أدين بدين الحبِّ أنّىتوجّهــت ركائبه
    فالحبُّ ديني وإيماني

  • ملاحظ
    الأحد 3 يناير 2021 - 01:37

    سبب خلق الانسان ووجوده هو فقط للعبادة الله عز وجل يعني التدين والدين ، فقط علاقة ثنائية روحية فقط بين العبد المخلوق والخالق الله عز وجل ( وما خلقت الانس والجن الل ليعبدون ) . هاذه العبادة تكون بإقتناع الشخص والعبد وقابليته وصفاء قلبه ( لا إكراه في الدين ) .الله هو اللذي سيجازيه على هاذه العبادة في الدنيا وفي الاخرة .
    ألمهم اللذي ننتظره هو دراسات تتكلم وتتحذث عن علاقات الانسان بالانسان ……..

  • طنسيون
    الأحد 3 يناير 2021 - 01:47

    فعلا وقع التغيير وهو في بدايته ينتشر بسرعة خلافا لما كان في العشرية الماضية. لقد فعل التنوير فعلته وجرت الأحدات بأفعال وحصل التفاعل. التغيير هو الحل.

  • اغيلاس
    الأحد 3 يناير 2021 - 01:54

    اسباب التراجع عن التدين كثيرة أهمها التناقضات الكثيرة بين الفعل والقول والنفاق الاجتماعي واستغلال الدين للربح واستغلال الدين كوسيلة للكسب والفوز بالمقاعد وكسب القلوب والاصوات فالسياسي مطيته الاولى لكن الظروف قد تغيرت وطغت الماديات والمظاهر
    واصبح هناك من يملك الشركات والعقارات والاراضي والاموال الطائلة لا يتصدق ولا يزكي
    في حين اخرون لا يملكون حتى قوت يومهم . فالفقر كاد ان يكون كفرا.
    كما ان اقامة الصلاة مقرونة باداء الزكاة – اقيموا الصلاة واتوا الزكاة-
    التشبث بالمظاهر هو الشغل الشاغل لدى بعض الغافلين .
    فكم من فرد لا يزكي من ماله المحزن والمودع في الابناك كي يحج به غافلا من كون ان في ماله نصيب للفقير من الواجب عليه التصدق به وإلا فحجه باطل لان الزكاة اسبق من الحج والحج مقرون بالقدرة وتوفر بعض الشروط والظروف .
    كما ان الصدقة تدفع البلاء وفيها شفاء للقلوب المريضة.

  • نعيم مصاروه
    الأحد 3 يناير 2021 - 02:14

    الدين الاسلام هو دين ودنيا تدخل في جميع مجالات الحياة.
    انا اعيش في كيان اجنبي ولكن مجتمعي يتماشى مع الدين والعادات الاجتماعية.
    انظروا كيف كانت تركيا وايران سابقا عندما فصلتا الدين عن الدولة واليوم اصبحن قوة اقليمية وسياسية واقتصادية خاصة تركيا.
    نحن لسنا اوروبا وامريكا واللتان تحتضران بسبب الفساد الاخلاقي لان دينهم المال والمال والمال

  • Salim
    الأحد 3 يناير 2021 - 05:01

    التدين المورُوث هو المعنِي بَالأمر و ليس الدِّين بمَا هو إيمَان و عمل الخير (َالصَالحَات).
    الفقه المورُُوثَ البشرِي ضخم المظَاهر و الشعَائر على حسَاب القيم. الشعَائر هي فقط للتحفِيز لعمل الخير و ليس لجمع الحسنَات! الحسنَات تجمع بالأعمَال و القيم.
    المسَاجد عَامره يوم الجمعه و نفس النَاس تجدهم يتحرشُون و يغتَابُون و يغشُون فِي العمل و البيع و الشرَاء و يوسخُون الشَارع العمُُومِي….
    المستقبل هو لإسلاَم القرآن و القيم الكبرَى التي يدعُوا لهَا، و ليس للدِين المورُوث المسيس: سنِي، إخوَانِي، شِيعِي… فِي خدمة الحكَام منذ الأموِيِين إلى يومنَا هذَا.

  • Tamazight
    الأحد 3 يناير 2021 - 06:16

    المغاربة متدينين و المساجد ممتلئة. الحية و الحجاب حتى في الشاطئ. ولكن النفاق ، الرشوة ، الغش والزبونية في كل مكان. من الملتحي البائع المتجول الى المحاكم مرورا بالتعليم. اما السياسة ، ادا قارنت العدالة و التنمية مع الاحزاب الشيوعية الملحدة في اوروبا. تتساءل ماهو دور الدين في تربية الانسان

  • Meryam Rochdi
    الأحد 3 يناير 2021 - 06:53

    من يقول أن التدين ينتشر أكيد أنه يغرد خراج السرب و منفصل تماما عن الواقع , لانني ارى العكس على ارض الواقع , انطلاقا من الدولة الى المواطن البسيط..
    و سبب انتشار الالحاد كما قال ايضا بعض المعلقين هو انتشار التيكنولوجيا في العالم , و بما أن الدين يحمل بداخله معجزات و غيبيات فالجيل الحاضر خصوصا جيل 2000 يريد رؤية معجزة ليصدق ,
    و من بين الناس المؤثرة على العقلية المغربية هناك عصيد فله جمهور وايسع خصوصا الامازيغ و هناك نوستيك شخص يطعن في الدين و له ايضا جمهور و الاكثر منهما شخص اسمه بالقزيز تاشفين هو ايضا ينتقد الدين و له اتباع و هناك اشخاص اخرين ينشرون الالحاد بين الشباب و المراهقين.
    الشباب طغت عليهم افكار المادة و العلم و المصلحة و للاسف انهارت معها القيم و الاخلاق و المبادئ
    و القادم سيكون اسوء فالجانب الديني الان داخل المجتمع المغربي يكاد يكون منعدما سوى في فئة قليلة اصبح المغرب يشبه النمط الغربي في طريقة عيش الافراد للاسف تقليد اعمى فقط في اللباس و الاكل و اقامة العلاقات ووو لكن في العلومو الانسانية لا تقليد و هنا تكمن المشكلة الانسلاخ عن الدين و الهوية و الضياع

  • hicham
    الأحد 3 يناير 2021 - 08:09

    آرى أنك يا أستادي لاتذهب إلى صلاة الفجر وإذا ذهبت فمتع عينك في الشباب وأحسب كم من شاب في المسجد حيث أنهم أكثر من الشيوخ إنطلاقا من الإمام …..!!!؟

  • رجل من المسلمين
    الأحد 3 يناير 2021 - 08:31

    قال تعالى :وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين

  • Sim
    الأحد 3 يناير 2021 - 09:10

    أظن أن المسلمين يجب أن يفرقوا بين الدين والأخلاق.
    يمكن أن تكون متدين وفي نفس الوقت بدون أخلاق و يمكن أن تكون غير متدين ومتخلق جدا.
    ومفهوم الأخلاق يتطور مع الزمن، مما يمكن ظهور صيغ وصفات جديدة تحدد مفهومه.
    يجب أن ندمج دروس الأخلاق للأطفال في المدارس بعيدا عن مفهومه الديني.
    حيث نعتبر الغير متدين شخص يبجل الفجور .
    نحن لا نريد الشباب الغير المتدين أن يقبل على الحياة بمفهوم الشيوخ بل يجب أن يقبلوا على الفكر الفلسفة والعلوم بما فيها الدروينية وعلم البيولوجيا و الفلك والفيزياء ، هذه هي الحياة التي نريد أن يقبل عليها الشباب.

  • Saad
    الأحد 3 يناير 2021 - 09:17

    الذي قام بهذا البحث ربما لا يدخل الى المساجد ويريد فقط الهجوم على الاسلام السياسي أما الشباب فهم اكثر حبا للدين بطريقة هادءة دون لحية او مظاهر

  • تامغرابيت
    الأحد 3 يناير 2021 - 09:17

    الدين اليوم اصبح قناعات و ليس مظاهر. اقبال الشباب عن الحياة هو الاكتشاف الحقيقي للدين. و طريق الله. الدين لا يتعارض مع الحريات و الاستمتاع في الحياة. الدين الذي تم تسويقه لاجدادنا كانت له اهداف من بينها سرقة الحياة منهم . اما التدين (تحت اي ذريعة) هو محاولة السيطرة عن الاخرين و لفت انتباههم (من يتظاهر بالصدق ليس صادقا، من هو صادق لا يحتاج التظاهر… لانها طبيعته) . او تعويض لنقص في الشخصية او تبرير فشل …. الحقيقة ان الدين بمنطق الله و العقل و سيرة مفلترة للانبياء و الرسل. و العلماء المعاصرين و السابقين. يفتح الحياة على مصراعيها امام الجميع.

  • benha
    الأحد 3 يناير 2021 - 10:10

    ان التناقض الذي يقع فيه المجتمع هو الذي ينفر من التدين كيف ذلك ؟ ذلك ان مايراه ويسمعه الشاب اوغيره في المجتمع من مظاهر وسلوكات وتصرفات ووو لا علاقة كبيرة له بما يدعو له الدين ، فعندما يستعمل الشاب او غير عقله في التفكير والتامل والمقارنة بينما شراءع الدين وما يدعو اليه ، يجد ان هناك بون شاسع بين هذا وذاك ، لذلك يرتبك ويفقد البوصلة ولا يدري اي طريق يتبع ، اين هو الخطا واين هوالصواب ، تختلط عليه الامور وتلتبس ، ها الحق وها الباطل ، فايهما يتبع ، وغالبا ما ينجر الى التخلي عن التدين ، ليعانق غيره ، بحثا عن راحة البال ، لان الدين لا يمكن تجزءته ، اما ان يؤخد كله او يترك كله ، وفي المجتمع نخلط بين الدين وغيره وهذا هو سبب كل المشاكل التي نعيشها .

  • العمارني
    الأحد 3 يناير 2021 - 12:08

    ممكن ان تكون هذه النتيجة ادا قاموا بهذه الدراسة امام الملاهي الليلية والحانات. اما لو قاموا بهذه الدراسة من أمام المساجد لحصلوا على نتيجة مغايرة

  • ولد علي
    الأحد 3 يناير 2021 - 14:05

    الحق يقال
    أسباب تراجع مظاهر التديّن عند الشباب المغربي هو التطرف
    نعم، لا يمكن لي ان اكون مسلما ديانيا لنقتل المسلمون ونذبح الأطفال والنساء وكبارالسن والرضاع كيف ؟ اللهم هذا منكر!

  • samir
    الأحد 3 يناير 2021 - 16:01

    on n a pas besoin de quekqu’un pour nous guider nous avons des besoins a satisfaire physique et sexuelle et social donc nous avons besoin d’argent et non des PJDISTES maintenant nous avons besoin de boulot et de moins de TVA de moins de Taxes…de créer la richesse la on peut choisir une religion

  • Youssef LAHLOU
    الأحد 3 يناير 2021 - 19:25

    نتائج هذه الدراسات غير دقيقة فواقع المغاربة يدل على حقائق أخرى، يكفي أن تمر بجانب المساجد يوم الجمعة فلن تجد لك مكانا تجلس فيه، شباب شيوخ وأطفال يتوافدون على المساجد خلال صلاة الصبح وباقي الصلوات الأخرى…هناك تزايد في التدين عند المغاربة والحمد لله

  • عبداللطيف
    الأحد 3 يناير 2021 - 19:33

    بمجرد إنتهاء مرحلة كورونا سوف تمتلىء المساجد إنشاء الله.

  • ahmed
    الأحد 3 يناير 2021 - 19:49

    الشباب بحاجة الى العلم والمال ليس لي التدين وتضيع الوقت في المساجيد التي لا توفيد بشي الا تضليل الشباب مع الاسف

  • حسن المغربي
    الأحد 3 يناير 2021 - 20:29

    نعم صحيح ,, أولا: الدين اصبح لا يلبي حاجات الشباب ، العالم تغير ومازال الدين يعطينا حلول الاموات واخلاق الاموات وحكاياتهم ,, الدين بقي جامدا لم يتطور ويواكب الاحداث ,, ثانيا: مفهوم ان الاعجاز الطبي والعلمي الموجود في الدين تعرى بعد كرونا ومازلنا اليوم ننتظر الصين واوربا وامريكا لتعطينا لقاحا ,, ثالثا: الاسلام السياسة والجماعات الارهابية الدينية كان اكبر عامل لنفور الشباب من التدين , والصورة واضحة لا تحتاج لشرح

  • زايد
    الأحد 3 يناير 2021 - 20:57

    إلى البروفيسور إبراهيم إقرأ القرآن بتدبر و ستوقن أنه وحي رباني و ليس صناعة بشرية كما فعل البروفيسور جيفري لانغ حفظه الله أما أن تقول أن الدين صناعة بشرية بكل وقاحة و قلة أدب فهذا لا يليق ببروفسور

  • نورالدين المعتدل
    الأحد 3 يناير 2021 - 22:45

    هناك من المعلقين بقول:بان الشباب اكتشفوا أن الدين هو من صناعة البشر ومع مرور الأزمنة أصبح من المقدسات هنا أقف واطرح على المعلق واؤلاءك الشباب السؤال الآتي. هل تم اكتشاف أم اختراع الدين؟لأن الاكتشاف شيء والاختراع شيء آخر، فالأول يعني أن الدين كان موجودا قبل اكتشافه ومثال على ذلك اكتشاف أمريكا من طرف كريستوف كولومبس يعني أن أمريكا كانت موجودة وجاء هذا البحارة واكتشفها ، أما الاختراع فهو عكس ذلك تماما ومثال على ذلك اختراع المصباح من طرف أديسون يعني المصباح لم يكن موجودا بتاتا وتم ايجاده الأول مرة. إن دل هذا على شيء فإنما يدل على أن الدين لم يخترع ولم يصنع إنما اكتشف يعني كان موجودا من قبل، وهذه المقاربة لا نقاش فيها من باب التاريخ ،ونعود الآن ونقول من هؤلاء الشباب الذين يزعمون هذا ؟ قد يكونوا اصحاب الكهف ربما ! وإلا هم عاصروا بداية وجود الإنسان وهنا فهم شياطين والعياذ بالله.

  • Klachguer
    الإثنين 4 يناير 2021 - 15:18

    غير فتحو المساجد غادي ايان ليكم الفرق

  • بائع القصص
    الثلاثاء 5 يناير 2021 - 09:36

    ما هي القيمة المضافة من الإسلام للشعوب الأمازيغية؟
    بكل تجريد، لا شيء إلا تحطيم أسس المجتمع التي بنيت عليه العلاقات الإنسانية، لأن المرأة عند الأمازيغ كانت رمز للوحدة والتضامن وكانت حامل الثقافة والهوية وكانت هي الحكيمة والمبدعة المنتجة المكافحة.
    ولكن عند مجيئ الإسلام كسرت كل تلك الروابط والأسس التي تنظم العائلات و القبائل حتى اختزلت إلى ملك للرجل يتصرف بها كما يشاء بل وأكثر من ذلك يتزوج بالعديد من النساء إلى أشياء أخرى كانت عند الأمازيغ منبوذة.
    لحد الان ما زال الإسلام يخرب العلاقات الإنسانية والخارجة كيتكرفس على لعيالات لا في الإرث ولا الحقوق ولا اتخاذ القرارات…

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 13

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 1

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 3

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 20

حملة ضد العربات المجرورة