” …ما يهم بنشمسي هو الدرهم، ومن أجل جمعه يمكن أن يبيع أي شي في مجلتيه من الجنس إلى الحشيش إلى الدعارة…” رشيد نيني / عمود ” شوف تشوف ” تحت عنوان “يخاف ما يحشم “
“..هذه “الصنطيحة” التي يمتاز بها بنشمسي والتي بدأ بتربيتها منذ اليوم الأول لصدور مجلته..”.
وتتوالى الكلمات ” العارية ” ، تباعا ، عن صاحب مجلتي ” نيشان ” و” تيل كيل “…
كلمات ، لا تشبه كل الكلمات …
فقد استقاها ، صاحب عمود ” تشوف تشوف ” ، من قاموس ” العري ” و ” الفضائح ” ، التي تؤدي وظيفتها ، بشكل جيد ، من نزع ورقة التوت ، عن المستهدف منها ، وترديه ، عاريا ، كما هو ، في عيون ” مالك ” الحقيقة ، وأمام الملء …وليس بالصورة ، التي يرغب ، ويجتهد في أن يراه ، بها الآخرون .
هي ، كلمات اختارها ، مدير نشر صحيفة ” المساء ” ، الجريدة ، الأكثر مقروئية ، على الإطلاق ، في المغرب ، بعناية فائقة ، ليفتح بها ، النار على صاحب مجلتي ” نيشان ” وتيل كيل ” ، اللتين تدافعان ، على حد قول صاحب العمود ، عن الخبائث والفسق والفجور والعصيان .
فالمجلتين ، على حد تعبير ، رشيد نيني ، تعطيان فكرة واضحة عن العمل الخطير الذي يقوم به من أجل زعزعة الأسس التي يقف عليها هذا المجتمع، الذي لا يرى فيه بنشمسي سوى تجمع عشوائي للمنافقين والمرضى بالانفصام والعدوانيين المليئين بالعقد الدينية والمسكونين بالماضي العتيق.
وأن صاحب مجلتي ” نيشان ” وتيل كيل ” ، والكلام ، لنيني ، ” ..الإسلام، في نظره، ليس هو الحل وإنما العلمانية، مع أنه لم يكتب كلمة واحدة عن إسرائيل، الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط حسبه، التي تتحول بسرعة إلى دولة دينية يهودية خالصة. وإذا كان الإسلام ليس هو الحل، فإن القرآن، حسب بنشمسي، يجب أن تتم مراجعته، أما عيد الأضحى فليس سوى مناسبة لتلطيخ الشوارع بالقاذورات، والحج ليس سوى «سوبيرمارشي» سنوي كبير، أما الصيام فليس فريضة والدولة يجب أن تفتح المقاهي والمطاعم لأشباه بنشمسي الذين لا يصومون رمضان في إطار الحرية الدينية، عوض أن يبقوا مختبئين في مقر مجلتهم يحاولون خنق صوت «الكوكوت» التي تصفر يوميا ساعة الغداء. أما مؤسسة الزواج فقد انتهى زمنها والمكان اليوم للتعايش بين الشبان والشابات بدون عقود زواج، والبكارة ليست سوى عقدة، أما العفة فمرض نفسي يجب التخلص منه…” .
لكن السؤال ، الذي يطرح نفسه بإلحاح ، عند قراءة ، كل الكلمات التي كتبها رشيد نيني في حق بنسمشي ، هو :
– هل فعلا ، حان الوقت لقول الحقيقة والصراخ بالحقيقة أم أن صاحب عمود ” تشوف تشوف ” ، قد أخطأ التوقيت ؟ا
بالأمس القريب ، فتح رشيد نيني ، النار على رفاق دربه ، من مؤسسي ، صحيفة ” المساء ” نفسها ،من توفيق بوعشرين ، على أنوزلا فحسين مجدوبي ، فكشف أوراق الجميع وأمام الكل ، مما خلق حربا حامية الوطيس ، بين أصدقاء الأمس ، وعوض أن يفتحوا ملفات حقيقية عن واقع المغرب والمغاربة ، خصصوا كل وقتهم وجهدهم وصفحاتهم ، للنبش في أوراقهم السرية ؟ا
مما ، ولد لدى قراء الصحافة الوطنية ، أسئلة عديدة ، لعل أبرزها :
– هل ، هي ، فعلا ، الصحافة التي نستحق ؟ا
صحافة ، عوض أن تلتفت الصحافة ، إلى الواقع وتكشف الأوراق كل الأوراق ، وتفضح الوجوه كل الوجوه ، لم تنجح إلا في فضح سوءات رجالاتها ، ناسية ، الهدف من تأسيسها ، وجمهور القراء ، الذي لا يهمه ، أن يكون صاحب مجلتي ” نيشان ” و” تيل كيل ” ، ” جبانا ” ، وغيرها من النعوت والصفات ، التي لا تعد ولا تحصى بعمود ” تشوف تشوف ” .
بل ، القارئ المغربي ، في حاجة إلى سجالات حقيقية ، حول مواضيع وملفات ، راهنة ، تهم واقعه اليومي ومستقبل أبنائه .
وهو ، ليس قاصرا ، لدرجة لا يفرق فيها ، بين إعلام جاد ، يخدم القضية وإعلام لا يهمه ، إلا التواجد في السوق وبأي ثمن وتحت أي مسمى .
وما قاله ، رشيد نيني ، في حق بنسمشي ، كفيل بالتاريخ ، للكشف عنه وتعريته ، فالتاريخ لا يرحم ، وأن السجالات الفكرية والأدبية ، هي ما نحتاجه اليوم ، قبل الغد ، وليس إلى نشر الغسيل على صفحات الجرائد والمجلات ، لأهداف لا يعلمها إلا أصحابها .
و ” النار ” التي فتحها ، اليوم رشيد نيني ، على بنسشمي ، وبالأمس على بوعشرين وأنوزلا ، لا تعكس إلا الوجه الحقيقي ، للمؤسسات الصحفية ، التي بدأت تفقد جمهور قرائها ، مع بداية الاكتساح ، الذي بدأت تعرفه الصحافة الإلكترونية في المغربية ، بالنظر إلى هامش الحرية الذي يتمتع به ، كتابها ، إلى جانب الروح المتجددة التي تسري في دماء مؤسسيها ، في الوقت التي ظلت فيه الصحف الورقية ، رهينة ” مقص الرقيب ” و” قتل ” روح الابتكار ، لدى أغلب المنتسبين إليها.
نيني و البقية
90 بالمائة أو أكثر يمارسون نوعا واحدا من الصحافة تعريفها بالنسبة لي من كلمتين:
صحافة استرزاق
شكرا للنشر
رشيد نيني انتقدهم على أساس أنهم أعداء للدين والاخلاق وليس لأنهم صحافيين خصوم، أقول للكاتب أن أمثال بنشمسي يدمرون المستقبل الديني والأخلاقي لأبنائك الدين تتكلم عنهم كما يفعل الهمة في السياسة والماجدي في الإقتصاد…
les débats politiques et intellectuels se font par des vrais journalistes, des gens corrects et qui respectent les valeurs des Marocains et non pas par des psudos journalistes qui ont des objectifs trés dangereux sur l’avanir de notre société.Donc si on a la possibilité de les dévoiler devant tout le monde il faut le faire.il faut donc appurer avant de commencer les débats sur quoique se soit.
يا مسعاد أ في نظرك أن بنشمسي لايجب محاربته، ويجب تركه يحطم توابث بلادنا ويهدم أخر نعش للأخلاق والتربية في بلادنا؟؟!
رشيد نيني يعتبر بنشمسي مثله، مثل بنهيمة وعباس الفاسي وعصابة الفساد التي تريد ان تصل ببلادنا إلى الهاوية
يعني كلهم في كفة واحدة ويجب محاربتهم
وإن كنت ترى العكس فأنت مساهم معهم في هذه الجرائم التي يقومون بها ضد هذا الوطن
رشيد نيني كيترزق باب الله،ما همو غير مصلاحتو،وهدا شيء معتاد في المغرب…وانت اسي الكاتب عندك معاه حساب..اوهدد مصلحتك حتى انت..وشيء طبيعي في المغرب انك ترد عليه.
بحالك بحالو..ويمكن هوحسن منك، هو قاضي الغرض.
وانا مالي؟؟؟ اشمن قيمة معرفية عند مقالك اسي الكاتب؟
شيء عادي ان يقوم رشيد نيني بكشف عيوب اللاخرين فهذا عمله فهو لا يقتصر على فضح السياسيين ومن يواليهم من المفسديين و التعليق على قراراتهم و تشكيل رقابة على اعناقهم فهذا دوره بحكم انه يمتل السلطة الرابعة و بن شمسي واحد من المفسديين في هذا البلاد فلا يكاد اي اصدار له يخلو من الموبقات و الدعوة الى التحرر والميوعة الى درجة قول النكات على الدين والملائكة والله و كذلك الملك هذا اضافة الى صور العري واعلانات الخمور التي ينشرها.
يا اصحاب الغيرة على هذا الوطن اليس هذا كافي لكي يفتح عليه النار كل غيور على وطنه؟
بنشمسي صحافي مقتدر ونيشان أنجح مجلة ظهرت في المغرب ونيني صحافي متميز ولكنه يفاجئنا في بعض الأحيان بكتابات دون المستوى,أتمنى أن لا ينساق بنشمسي إلى مستوى السباب الذي انحط إليه نيني
لاشك ان الصراع الفكري الدي يكون مسرحه الصحافة هو مفبول لتعرية هؤلاء اللدين يدمرون أخلاق مجتمعنا وقيمنا ومبادئنا
نيني في نظري كقارئ ولا أعتبر نفسي مثقف من العيار الثقيل وبحكم معرفتي بتاريخ المغرب، أنه صحفي في المستوى المطلوب. لقد عرفنا نيني منذ التسعينات في عموده شوف تشوف وما أحترمه في نيني أنه ظل ومازال يدافع عن الطبقة المسحوقة. خطه التحريري لم يتغير . له مبادئ يحترم عليها أما إذا كسب المال من عمله فهذا جائز شرعا وقانونا ونتمنى من الله أن يرزقه أكثر فلا عيب في ذالك.
لكن بالمقابل لحاس الكابة بنشمسي فهو انتهازي وكل ما قال فيه نيني صحيح. إنه من دعاة الفوضى الخلاقة . لقد انقرض دعاة هذا النوع من الفوضى بالعالم ولم يبق إلا بنشمسي بالمغرب.
لم أقرأ قط جريدة هذا المعتوه لأني سمعت عنها ما فيه الكفاية لكن بالمقابل تتبعت بعض الحوارت التي أجريت معه يغلب عليه التعجرف والأنانية بمعنى آخر أنه يحب أن يجر الإنتباه إلى شخصيته . بحكم سنه أظنه لم يتعلم أكثر ولكن للزمن دروس لعله يتعلمها يوما ما. في نظري المتواظع أنه مازال مراهق ثقافيا وسياسيا لكنه بالمقابل يتميز بدكاء جيذ إلى حد ما وللأسف لم يستغله في الجال والوقت المناسب ليجون له نجم ساطع.
نرجوا أن يعيد قراء ته للتاريخ المغربي جيدا.
لو كانت نخان مجلة إسلامية لتوقفة عن الصدور منذ العدد الأول لو كانت تدعو الى الطهر والعفاف والإستقامة لتهموها بتهديد أمن البلاد لوكانت تدعو الى الإسلام لتهموها بالإرهاب وكل هذا في بلد أ مير المؤمنين ومن هنا أتوجه بهذا السؤال علي أجد جوابا يشفي غليلي لمذا تستمر مثل هذه المجلة في بلد يدعي الإسلام وهل تحت دريعة حرية التعبير في حين تقفل وتحجب مواقع العدل والإحسان التي تدعوا الى الله الواحد الصمد هل ما تدعو اليه نخان هو الإسلام وما تدعو إليه العدل هو البهتان هل يستوي نيني وبنشمسي هل يستوي الأعمى والبصير اللهم دمر المفسدين
المشاريع الإعلامية الحقيقية التي ستصمد في الزمن هي المشاريع التي خرجت من تربة الوطن واشتد عودها بماء وهواء الوطن. تلك المشاريع الإعلامية التي تدافع عن هوية المغرب المتنوعة والمتعددة، وتصون مؤسساته ومصالحه العليا التي يتربص بها الطامعون من كل حدب وصوب.
أما الباحثون عن الثروة والمستعدون لبيع أمهاتهم من أجل الفلس، فهؤلاء لا خير يرجى من ورائهم، فقلبهم ليس على الوطن وإنما على حساباتهم البنكية. ولذلك يجب فضحهم و«ضرب الطر» لهم حتى يعرف الجميع من أي طينة من البشر هم
merci rachid pour les eclairages que tu as fait
بنشمسي نموذج الصحفي الرجعي الخبيث الذي يجري وراء الدرهم وترك الهم.فاسق منحل أخلاقيا .يقوم بإعلانات بورنغرافيا على الصفحات الأولى من جرائده لزرع الإنحلال الخلقي والميوعة وكل هذا لأجل كسب المال ولنيل رضى علمانيي المملكة.
تحية خالصة للأستاذ رشيد نيني
أنا أتسأل بحكم أني أتابع عمود نيني,كيف يقول نيني كل هدا ويقول أكثر من دلك عن وزراء لازلوا في مركز القرار,هل المغرب وصل الى هدا المستوى من التحرر؟
أم ان هناك أجندة ينفدها نيني باايعاز من جهة معينة؟
أم أن الرجل ما فكرشو عجينة؟؟
كيف لهدا الرجل أن يأتي على ألأخضر واليابس دون أن يهتز عرش”شوف تشوف”؟
بن شمسي ادا كانت تتوفر فيه هده الصفات أكيد أنه طاغية.
لكن في المقابيل المعروف على أن جريدة نيني تقرؤوها كل ألأطياف في المغرب
وتثار قضايا لا حصر لها لكن ليومنا هدا لا نسمع عن قضية تم التطرق لها في الجريدة فا تمت متابعتها من طرف الجهات المختصة
لا يمكن أن ندعم صحافة تحاول معالجة الإشكالات المغربية في محيط آخر غير المحيط الديني الإسلامي. إذا كان هناك من هو معجب بالأنظمة العلمانية و يريد استيراد هذه العلمانية إلى وطنه من أجل معاجة القضايا البائسة للوطن, فإن المغاربة الشرفاء يفضلون تحمل كل بطش و فساد البلاط و حكومته مدة أطول على أن يستنجدو بعلمانية أوروبا و أمريكا.
الله يهدي الشاب بنشمسي و يعود إلى نضاله في المسار الديني, و بالنسبة لرشيد نيني فرجل و الرجال قليلوا.
كنت دائما اتساءل هل هناك من يوقف بنشمسي و آل بنشمسي =(آل البورنو غرافية)عند حدهم ، وكعادته يكون رشيد نيني هو السباق فاعلم يارشيد انه مهما حاول كاتب المقال استصغار عملك فهو اما غير متابع لمقالات النيشان أو او شخص آني يحلل على ماهو موجود أمامه من مواضيع وذلك بالتحلي بالمثالية و(الصحافي )الشهم بسطحية واضحة، وينسى ان بنشمسي كالشوكة الصغيرة التي لاتعيرها اي اهتمام ولكنها قد تفقأ عينك الى الأبد.أشكرك مرة اخرى يارشيد كما شكرتك على عمودك شوف تشوف واعلم انك لست وحدك في الميدان.
المقالين اللذين خصصهما رشيد نيني لاحمد بنشمسي من المقالات المتسرعة اللتي تكتب في لحظة غضب…وأعتقد أن نيني سيندم على ماكتبه في حق زميله في المهنة
c’est rare de trouver des journalistes comme Mr NINI ,celui -ci qui ne saisse de nous démontrer et nous dévoiler la vérité des choses dans un tube ironique ce style de rédaction qui attire de plus en plus les lecteurs c’est vrai parfois on déraille mais on ne peut pas nier que NINI a bien sculté son nom parmi les journalistes les plus admirés par la majorités des lecteurs.
أظن أنك ياصاحب هدا المقال لم تكن تقرأ الجرائد من قبل أو تقرأ فقط الكلام الذي يعجبك أين كنت عندما كان نيني يفضح كل أشباه السياسيين بدأ بالوزير الأول إلى أخر فاسد في الحكومة لماذا لم تكتب ولو كلمة في حقه وتقول له هكذا نريد الصحافة كما كتب الأن في مقالك أو شبه مقال إن صح التعبير “صحافة ، عوض أن تلتفت الصحافة ، إلى الواقع وتكشف الأوراق كل الأوراق ، وتفضح الوجوه كل الوجوه”
لماذا لم تكتب مقال وتقول له هكذا الصحافة عندما ينتقد الوزير الأول وكل أفراد عائلته المسيطرة على دواليب الحكم والمراكز الحساسة في هده الدولة الضعيفة أم أنك تخاف من تلك الوجوه التي قلت اليوم كان على الصحافيين بتعريتها وليس الشتم في بعضهم
غريب أمركم تريدون الشهرة على ظهر أناس أخريين
أخيرا أقول لك نيني بدأ بفضح بنمشسي حتى طفح الكيل ولم يعد تجاهل أشباه الصحافيين مثل بنشمسي ينفع
لماذا لم تنتقد بنشمسي نفسه عندما كان يسب ويشتم في نيني على مجلاته أم أنك مثله وكاري حنكوا
أنا قرأت الأعمدة التي خصصها رشيد نيني لبنشمسي،فهو لا ينتقد هذا الأخير كصحافي أو كخصم إنما إنتقده على كل ما ينشره من مواضيع منافية للأخلاق فأي مسلم غيور على دينه ووطنه يجب عليه أن يحارب بكل الوسائل كل من يحاول المس بالمقدسات، فحرية الصحافة لاتسمح بنشر أي شيء بل يجب إحترام القارئ فنحن في بلد مسلم ديننا هو الإسلام؛فرسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم يقول : “اقتلوا من لا غيرة له”يعني الغيرة على الإ سلام والمسلمين،”إن تنصروا الله ينصركم”و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته٠
ومن سيفضح مخططاتهم ونواياهم غير نيني…دمت وفيا للهوية والأصالة المغربية..في زمن الإنبطاح والرديلة..تحياتي
تحية لرشيد نيني ونوم عميق يا علماءنا يا دعاتنايا مسلمين، دينكم وقيمكم وأخلاقكم يستهزأ بها ولا من يرد أو يستنكر لا اله الا الله.
استبشرنا خيرا من الصحافة المستقلة لكن خاب ظننا فيهم جميعا. فعوض ان يتكتلوا يدا واحدة ضد الفساد الاداري والاجتماعي نراهم يتشاكسون بينهم كالديكة. و الضحية هم الموطنون لانهم ليس معهم صحافة وطنية قوية تتكلم باسم المجتمع المدني فيحسب لها الف حساب.
كلا تنش على كبالتو. و كل اغي يبيع مع راسو ويدخل الفلوس.لا هذا و لا ذاك.ماكين غير البيع و الشرا.
افلام يصطنعوها من مخيلاتهم و يوهمون الشعب بوجود حرب كلامية بينهم.و كل واحد تيهز اونكو لاخر.هما مدخلين فليسات مع راسهم
قال ليك صحافة لواه زعتر
دخلت عليكم بالله الا ما شوفو تصاورهم كيف كانو دايرين بحال فيهم الكساح.و دابا تباركالله حناكهم غيتفركعو بالخير
اللهم لا حسد
مقالك غير محايد بتاتا وتتكلم فيه بطريقة الدفاع عن (موكلك) المراهق بنشمسي
مهما كان رشيد نيني فانه كاتب وصحفي طالما وضح لنا وجعلنا نكتشف ونعرف عدة حقائق لم يعرف بها احد غيره لايوجد صحفي فضح المسؤولين قد الاخ نيني وله كل الحق في ان يجعل من عددين او اكثر من عدد من جريدته ان يخصصها للدفاع عن نفسه من المراهق الصبي بنشمسي وعن الاسلام والدين ورمضان ووو…..
ما قاله رشيد نيني عن بنشمسي حقيقة واقعة ولا يمكن اخفاؤها،وتكفي نظرة خاطفة لاغلفة مجلة نيشان للتأكد من الرجل يسعى للتشكيك في كل قيم الامة وتوابثها،وضرب اخلاق ابنائها،تحت يافطة الكشف عن كل ما هو تابو او مسكوت عنه في المجتمع المغربي،الى حد شرعنة الدعارة والافطار في رمضان،واتخاذ موقف ايجابي ومساند لتجارة المخدرات وتعاطيها،دون ان ننسى موقفه وسلوكه التخريبي تجاه اللغة العربية….
رشيد نيني أشرف من أن يقارن بالمسخ عديم الترابي الشيطان بنشمسي الذي يسعى جاهدا إلى نشر الرذيلة في المجتمع المغربي المحافظ.
والله لقد صدق رشيد نيني في كل كلمة قالها في حق ذلك الخبيث الممسوخ المسمى بنشمسي وقبله انوزلا وبوعشرين…من الممكن ان تكون هناك حسابات شخصية بينه وبينهم ولكن نيني حاول اظهار الحقيقة ومارس حقه في الدفاع عن نفسه من ادعاءات بنشمسي في احدى اعداد مجلته نيشان والتي حاول فيها تشويه صورة نيني…اما عن انوزلا وبوعشرين فقد كان مطلوبا منه ان يوضح للقراء اسباب وخلفات خروجهما من الجريدة…على العموم يبقى نيني من انضج واصدق الصحافيين وأنا خصوصا أحس أنه يقرأ أفكاري ويترجمها لكلمات في عموده المبارك..ايوا شوف تشوف
كلاهما أسوأ من بعضهما.. كل ما يهم الإثنين هو الإسترزاق بالصحافة.. بشمسي يسترزق بشعارات الحداثة الخاوية من المضمون ويحاول عبثا هز المعتقدات الدينية للمغاربة ونين من جهته لا يألو جهدا في الإسترزاق بالدفاع عن الجمود الفكري والسياسي وهو الأهم .. أما قضية العربية والدارجة فالأمر واضح.. هل يستطيع نيني تحقيق نفس المقروئية لو لم يستعمل العربية؟ العربية تجيب لفلوس يا نيني ولا أكثر..
انا لن أدافع عن بن شمسي أو نيني أوغيرهم…ولا عن جرائدهم الصفراء
أنا من وجهة نظري ف نيني يتكلم من أجل أن يتكلم…..حنا ماسوقناش فهاد الناس واش كيصوموا أولا لا شغلهم هاداك منهم اللي خلقهم…و سي رشيد و صحافين كاملهم الى معندهم شي حاجة مفيدة للشعب لباقيش اضحكوا علينا………..
هؤلاء وغيرهم كثير من المفسدين الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في المؤمنين يفسدون ويدمرون ويخربون القيم الهوية الدين الأخلاق السياسة الإقتصاد اللغة انهم حزب الفساد إنهم حزب الشيطان المهزوم إذا تحرك وقاومه حزب الصلاح والإصلاح اذا دافعه وتدافع ضده حزب الله ـ بالمعنى القرآني ـ ألا فانهض أيها المواطن الصالح في نفسه المصلح لواقعه ……….. ألا فقم لربك ايها المسلم فمن شروط اسلامك تغيير المنكر
لا أتفق مع الكاتب في كون نيني ينتقد بنشمسي لمنافسة الصحافة الإلكترونية ، فرشيد نيني كان دائما ينتقد بنشمسي حتى قبل أن تظهر الصحافة الإلكترونية ، فهذا كان موقفه دائما و الذي أؤيده تماما.
رشيد نيني صحافي صنعه المخزن لمحاربة أعداء المخزن ،أنا شخصيا لم أقرأ قط موضوعا يتحدث فيه بصراحة عن مسؤولين كبار في الدولة بل فقط يهاجم أعداء المخزن
مهما كان بنشمسي فهو أحسن من رشيد نيني لسبب واحد، هو أن هاد بنشمسي إنسان مربي وكبر في وسط عائلي نظيف وليس زنقاوي وما مربيش مثل رشيد نيني، وتدل على كل واحد منهم مصطلحاته التي يستعملها في الكتابة.
وا ما يمكنش كاع الناس خايبين وهاد نيني بوحده هو اللي مزيان، ثم إن التملق الواضح للملك والملكية مفروش بزززاف في مقال نيني ليوم أمس الأربعاء.
مشااا داك رشيد نيني اللي كان ما لاقي حتى يلبس وكان كيكتب على المظلومين، دابا ولى كيكتب غير على زملاؤه في المهنة، وحاشا واش يكون زميل، لأن عمر الصحافة المغربية ما عرفت شي صحافي بمثل هذه الدونية يشتم زملاءه. ألم تلاحظوا أنه لم يبقي منهم أحدا، بدأ من محمد لبريني إلى الديلامي ثم انتقل إلى صديقه وصاحب الفضل عليه توفيق بوعشرين وإلى أنوزلا الطيب الذي لا يقرب أحدا بسوء، وأقسم إنه كان سيحين دوره ليشتم نفسه، لكنه عندما هم بذلك استثنى نفسه من الشتائم لأنه وجد نفسي ليس صحافيا بمعنى الكلمة بل كاتب مرتزق. فمتى يفهم المغاربة ويكفون عن أكل السم في العسل.
نيني يدافع عن اللغة العربية ، لكن مقالاته الشعبوية مزركشة بالدارجة الشعبية حتى يفهمها ملايين البسطاء فوق أرصفة المقاهي . ولأنها لغة السب والقذف ¨والمعيار¨ ، أسلوب مرشدنا ، عفوا رشيدنا بامتياز .
يدافع عن الاسلام والقيم وهذا لا يمنعه على اتهام أشخاص ـ بدون أي حجة ـ بالشواذ الجنسي أمام ٣٠ مليون مغربي . إعترف ¨بالتمزريكة ¨ لكن شرف الآخر لا يساوي مليون ونصف درهم في نظره .¨ لي وحلها بيدو إفكها بسنو ¨
أتبنى الدمقراطية والتعددية و سادافع عن ¨وجودك ¨ ولو بخمسين سنتيما إضافية
لكن الصحافة شيء آخر يارشيد ! فأنت مقروء ومسموع ، مارس مهنتك باسلوب حضاري رفيع ، ولا تطلق النار علي سيارات الإسعاف فقط .
لقد ترددت كثيرا قبل أن اقرر الرد .. لا لسبب سوى مجاملة ذاتية تحفظ ماء الوجه كما يقال .. خاصة أننا أمام منبر اعلامي متميز في فضاء مشهد اعلامي وصحافي اصيب بالبوار .. لكن توالي الاخطاء المهنية وتراكمها ولد لدينا قناعة بأننا فعلا أمام توجه مقاولاتي الكل يكافح من أجل انجاحه بغض النظر عن الصيغة والاسلوب المتبع .. والاخ رشيد نيني وان حاول تصوير نفسه كالعادة ضحية جو عام يضطهد الصحافة الوطنية بين قوسين ويطار الساحرات .. ويتربص بالاقلام النيرة والمضيئة في هذا الوطن الخائف المكبوث المقموع الهارب من نفسه .. الا ان الاخ نيني ومن خلال تصفح الجريدة التي يداع انها الاكثر مبيعا اللهم لا حسد .. ومنذ صدور القرار القضائي القاسي في حقها بتعويض مالي كبير جدا لمصلحة المطالبين بالحق المدني .. منذ القرار أصبح جليا ان الخط التحريري للصحيفة أخذ يتخذ منحى آخر يمكن ايجازه في الاتي
-فتح المجال لما يعتقد بأنها أقلام لها صدى شعبي .. بمعنى أن المهم بالنسبة للجريدة هو الكم وليس الكيف .. وهذا طبع الجريدة بالطابع الشعبوي المحض التراكمي .. مثل محمد الراجي المدون والذي عرف بقدرته على اتارة الغرائز واللعب على وجدان القارئ حتى وان افتقدت مقالاته للعمق الفكري والاحترافية ..أو الاخ احمد السنوسي الذي وان كنا نحترمه جدا في بيئته الخاصة المسرح الفردي والسيكتش السياسي .. الا ان ولوجه عالم الكتابة جعل منه مسخرة فكل مقالاته عبارة عن نكت سمجة لا يعرف لها بداية من نهاية .. وتفتقد حتى للمسة الكوميدية الخفيفة ,, وغيرهم من الاقلام الذين اتخذتهم المساء كاولائك الشباب الذين يقدمون خدماتهم للبازارات ويسمون les vendeurs
-ثانيا : التوجه الجديد في تناول المواضيع خاصة عمود شوف تشوف والذي أصبح يبتعد عن القضايا الاساسية للامة وينحى منحى السجال الشخصي العقيم .. ففي كل مرة يختار صاحب العمود شخصية ما قريبة منه او بعيدة و ويشرع في تشريحها وتفكيكها ومن ثم كشف عوارتها ونعتها بكل الصفات .. وهذا رغم أنه هو الاخر و ضمن قانون الصحافة الزجري ويمكن لكل هؤلاء أن يرفعوا دعاوي بالقذف والسب والتشهير ونشر حقائق كاذبة .. الا ان كاتب العمود لا يتردد في تماديه تماما كما وقع مع مجلة نيشان في شخص مديرها وابرز كتابها بن شمسي .. ان كاتب العمود يعمل على محاولة اعدام بعض الاقلام والجرائد شعبيا بسلوكه هذا المنحى مستغلا في ذلك المد الشعبوي لجريدته وهو بذلك يمارس نفس الممارسة التي ظن بان القضاء حاول تصفية جريدته عندما قضى بتعويض كبير لمصلحة وكلاء الملك في القضية المعروفة .. حلال علي حرام عليهم .. ان هذا ينم عن الطبيعة الغير الشريفة في المنافسة حتى في حدها المقاولاتي الصرف .. وينم عن انانية مفرطة في الاستيلاء على السوق بشكل او باخر مما يبعد العمل الصحفي عن الرسالة الحقيقية التي من اجلها وجد ..وهذا في الاخير يبين بشكل لا لبس فيه البعد المقاولاتي والربحي في العمل الصحفي .. وعلى رأسها جريدة المساء .. ولهذا فان الغاية أصبحت تبرر الوسيلة .. وأي وسيلة يمكن لنيني او غيره من شأنها ان تقضي على منافسيه فهي مباحة بما فيها فتح حرب اهلية بين الصحافين انفسهم والشروع في نشر غسيلهم او حتى ذبحهم بشكل جماعي أمام الجماهير التي تتابع صراع الثيران في حلبة القتل الرومانية فقط لكسب جيوب هذه الجماهير عن طريق ارضاء غبائهم ..
ما تفضل بقوله رشيد نيني قاله الكثير قبله وبقوة اكبر .
وكان على نيني ان يبوح بهد مند مدة فالعدد تجاوز 200،وان اسثنينا مقال له بعنوان “الضحك الباسل” والدي خصصه للرد على النكات العفنة والتي تسخر من الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام لم نرى له مقال اخر .
ماكتبه نيني – ولانشك في نيته لكن هذا بادي للقارئ كتبه انتقاما لنفسه بعد ان خصص الاباحي بن شمسي مقالات لرشيد نينييتهمه بالشعبوية وانه حجرة في طريق الحداثة فسترع للرد عليه.
ترى هل كان يكتب هدا لو ان بن شمسي “عطاه التيساع”؟؟ وتركه يلغي بلغاه هدا هو السؤال ؟ارى ان المقالات الثلاث لا اسرار جديدة يأتي بها سوى تهمتين يمكن ان تجرجره في المحاكم وتجعله يطلب السلة بلا عنب وقلت هدا لمن كتب حروفامبعثرة بعنوان “نوضوها تشطخ دارتها بصح “.
التهمتين هما
-اتهماه بأكل رمضان “تزيار الكوكوت كي لا يسمع صفيرها “
-التعاطي للحشيش “بريم الجوانت بكل حرية”
تساؤل:
هل ممكن ان نرى دعوى للاباحي بن شمسي .
ثم هل نستعد لزيادة 50 فرنك اخرى في الجريدة مساهمة في تسديد فاتورة السب دون دليل يدكر .
أبان نيني عن مهنية كبيرة خلال مسيرته الصحافية.زد على ذلك جرأته التي لا تعرف الحدود.أما بنشمسي فقد بهر الجميع في بدايته لكنه بدأ في التقهقر تدريجيا ،و نهاية الحكاية تعرفونها جميعا: صحافة الجنس و الجرائم
الاستاذ نيني كان،لا زال و سيظل احد اعمدة الاعلام المغربي،شاء من شاء وكره من كره.احييه على مبادرته في فضح ابناء الشلاضة،اولائك الذين ولدوا وفي افواههم ملاعق من ذهب….اولائك الذين جعلوا من صفحات الجرائد ارصفة للتسول و الاسترزاق….اولائك الذين جعلوا لاخبار تحت السروال عناوين عريضة،يستحييي حتى السائح الاجنبي ان ينظر اليها…و الاهم من كل هذا ،اولائك الذين جعلوا من رموز الوطن،و الاخبار المزيفة في شانهم،وسيلة لزرع الفتنة في المملكة العزيزة.
لبنشمسي و امثاله،كان الاستاذ نيني طيلة الاعداد الثلاثة الاخيرة،شاهدا على العصر بكل المقاييس…كان نعم الوطني…نعم الصحفي…ونعم الانسان.ادعوا جميع المغاربة بدون استثناء ممن لم يقرؤوا الاعداد الثلاثة الاخيرة لجريدة المساء ان يبحثوا عنها مهما كان.انها تحمل خلاصة نادرة لابناء بابا و ماما،الذين اغرقوا اعلامنا بصور الجنس و اوهموا شبابنا بنعيم مغشوش مزيف اسمه التحضر…
كنت بارعا استاذنا العزيز،مثلما كنت دوما،احييك و اقول للسيدة والدتك نعم ما حبلت به في بطنها…جازاها الله خيرا،و منحها عن كل ذرة تعب في تربيتك انهارا من الحسنات يوم لا ظل الا ظله.
أصوات العلمانين والشيوعين بدأت بالزوال والحمد لله بعد هده الصحوة الاسلامية الكبرى قبل 15 سنة الى الان وما زالت مستمرة وقريبا ستكون كاملة والكمال لله وحده . الان معضم المغاربة بدؤا يتابعون قناة الناس لفهم دينهم الاسلامي ولما سيتم الفهم وقراءة التاريخ ومعرفة الحقيقة سيبقى جميع العلمانين كالقردة ليعودو الى ماما فرنسا وماما أمريكا . رغم اختلافي مع رشيد نيني في بعض الامور لكن السيد سيد أخلاق وهو من مجتمع مسلم .أحييك يا أخي رشيد
كل ما كتبه رشيد نيني عن بنشمسي صحيح ومؤكد ويمكننا أن نضيف إلى ذلك أنه أي بنشمسي مراهق صحفي يتلاعب بالثوابث والقيم السامية لهذا البلد
لااحد يجادل فى كفاءات رشيد المهنيةوجريدته تريدون اقبارها لكن مادام ينور الشعب ويكشف الحقائق فالشعب دائما معه فهل تستطيع جريدة مغربية حشد كل ذلك التاييد لما حكم عليه 600 مليون لاا ظن ذلك اما بنشمسى فانصحه بالا بتعاد عن اسياده فلا يقارن بنينى اكن انصح رشيد بعدم التنازل عن مواقفه مهما بلغ الثمن
و نتا دابا شكا دير واش كتكتب للمواطن المغربي مقال صحفي “حول مواضيع وملفات ، راهنة ، تهم واقعه اليومي ومستقبل أبنائه”؟ اولا راك حتا نتاتنشر “الغسيل على صفحات الجرائد والمجلات ، لأهداف لا يعلمها” احد الا انت؟
و شوف تشوف
و ” النار ” التي فتحها ، اليوم رشيد نيني ، على بنسشمي ، وبالأمس على بوعشرين وأنوزلا ، لا تعكس إلا الوجه الحقيقي ، للمؤسسات الصحفية ، التي بدأت تفقد جمهور قرائها ، مع بداية الاكتساح ، الذي بدأت تعرفه الصحافة الإلكترونية المغربية ، بالنظر إلى هامش الحرية الذي يتمتع به ، كتابها ، إلى جانب الروح المتجددة التي تسري في دماء مؤسسيها ، في الوقت التي ظلت فيه الصحف الورقية ، رهينة ” مقص الرقيب ” و” قتل ” روح الابتكار ، لدى أغلب المنتسبين إليها….
فْهَامْ ألفَاهمْ …هدا هو بيت القصيد ههههه
لنترك الصحافة محترمة وتسير فى الأتجاه الصحيح.اخى بنشمسي .لقد سلكت طريقا لأيليق بمستواك كصحافى .انك تشجع الكثير من الشبان على الفسق وتنشر بعض الصور المثيرة للمشاعر الأنسانية .ادا كنت علمانيا فأنت حر لكن .احترم مشاعر القراء .
أوافق السيد نيني فيما قاله عن بنشمسي ، فقد سبق لي أن قرأت حوارا له في إحدى الصحف الوطنية ، و قد خلصت فيها إلى أنه شخص عبثي ، ليست له أية قناعة بأية التزامات في إطار حرية فوضوية … و أمثاله في الفكر خطر كبير على المجتمعات الإنسانية التي من أوْكد شروط بقائها : إلتزام القوانين لتجنب الفوضى .
كل احترامي الى رشيد نيني و اعترف ان بنشمسي تجاوز الحدود ينبش في القصور و خصوصيات الحسن الثاني رحمه الله لم يبقى له الا الملابس الداخلية كيف كان لونها كم نحن في حاجة الى تزمامارت لمثل هدا النوع مقتصيد ومن تبعهم و مغربية حرة الائحة طويلة
انشر ما شئت وقل ما شئت في هذا البلد شريطة ألا تدخل في صراع مع الدولة وألا تكتب مدافعا عن دينك وقل ماشئت ضده وشجع ما شئت من الردائل والمنكرات .
رشيد نيني صحفي في المستوى يستحق كل التقدير
رشيد نيني الكاتب الذي يجعل عموده طويلا جدا للهروب من الفوطوكوبي..الصحافي الذي يعيد مقالات سبق نشرها في عموده مع بعض التغييرات لتناسب المناسبة..
نيني الذي فتح النار على بوعشرين..علي أنزولا..المجدوبي..شركاءه السابقين ..ثم مفتاح و اخرين ثم تراجع حين وصل الامر للقضاء..
نيني الذي كان يكتب بالدارجة المغربية ايام الصباح ثم هاجمها حين كسب شعبية و أصيح عراب الفصحى الاول..
يهاجم الان بنشمسي بقاموس أقل وصفه الحقارة..و بتهم يعاقب القانون من يطلقها بدون أدلة و هو حال نيني بالسجن..
نيني الذي لم ينقد يوما الملك في مقالاته..و لا اقترب من “الدوائر العليا” بانتقاداته..نفسه الذي طلب الرحمة من الملك ابان عهد الستمائة مليون المجيدة..و التي تضامن معه-و ياللمفارقة-بنشمسي في محنته..رغم أن أريحية نيني لم تسمح له بالتضامن و لو مزاجا مع بنشمسي في محاكمته على موضوع النكت المسيئة..
بن شمسي رجل له حسناته و اخطائه..سيحاسبه القراء بشراء أو عدم شراء منشوراته..و سيحاكمه المتضررون من انتقاداته..أقول المتضررون و ليس نيني طالب الرحمة من الملك و المتهرب من مشاكله بسب زملائه السابقين..
شكرا لك رشيد نيني
أنا أقولها صراحة كنت ولا زلت لاأحمل الشوفة في هذا المخلوق ولم أقرأ ولو مرة هاتين الصحيفتين ولو مرة واحدة.
وهذا ابن وزريعة الاستعمار الحقود يلعب دور المستعمر ونحن كأبناء الشعب نعلم هذا اللعب الذي يقوم به إنه لعب باسل و”لعياقة”وهذه لعياقة ما يقدرش عليها دريري بحالو فهو صغيييير عليها بزاف . ونقول له فعيق البريق فلو كان الفرنسويون وغيرهم يقدو على المغاربة لكانوا وصلوا إلى ذلك بسلاحهم وعتادهم ومخابراتهم وشيوجهم المتغطرسة وأما أن يستعينوا ببيادق من أمثالك فقل” جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا”.
وفي الأخير نقول لسي بنشمسي :”إذا كنت لاتستحيي فافعل ما شئت “لأنك ياوليدي هذيك االتحراميات ديالك دارتها ليك حرية التعبير في هذا العهد الجديد ولو أنه كان يجب أن يضاف إلى ذلك حرية الجهاد في هؤلاء المرتدين الخارجين عن الملة والدين .
اللهم اهدينا جميعا والسلام
Finaly we have someone who can support our cause, thx a lot Rachid
Benchemssi n’a fait que profiter de la disponibilité d’un marché de lecteurs assez important où les principes et les valeurs qui nous définissent comme étant musulmans et marocains n’ont aucune importance. C’est vrai que l’évolution des choses nous poussent à ne pas vivre comme nos parents et nos grand-parents mais malheureusement on fait les mauvais choix et on se rend pas compte qu’on entrain de nous détruire et de détruire notre identité. Ce n’est pas pour rien qu’on fait parti des pays sous-développé. Malgré tout celà, j’ai l’espoir dans notre génération wakha fihome bsaf dial skayria et lhchaychia, j’ai l’espoir de voir les choses évoluer dans le bon sens en donnat la plus grande importance à l’éducation et à la culture et surtout à comprendre notre religion qui nous amène toutes réponses que nous cherchons. Saâd 23 ans de casablanca
منذ ان تعرفت على رشيد نونو وأنا أتذكر اللحظات التي كنت أقف فيها في راس الدرب مع صديقي العزيز البشير أواخر الثمانينات نتحدث عن دولة الكلخستان و”فاصيكا” ذلك الاسم الذي نعاكس به الفتيات، أقول إن السي رشيد جاء متأخرا شيئا ما عن زمانه فالتجاؤه بين حين وأخر لمعاكسة زملائه ما هو الا هروب من استنفاذه لتلك المصطلحات التي يتحف بها قراءه “الأوفياء” الله احسن العوان,
أنا أتفق في كثير من الأمور، وليس كلها، التي تحدث عنها نيني بخصوص السلوك النفاقي لمثل هؤلاء الصحافيين الذين لم يعد لهم من هم في هذا البلد سوى إيهام الرأي العام ومغالطته بأنهم ملتصقون بهمومه وهم في الحقيقة لايقومون بشيء سوى جمع المال من خلال انتقاء الخطابات الأكثر مردوديةمادية….
المهم فرشة واش من فرشة!
أعتقد أن الخطأالذي ارتكبه رشيد نيني أنه خص لهذا الصعلوك النجس مقالين من جريدته حتى الآن .لو كنت مكانه لما التفت إلى هذا الكلب التافه .ولماذا لا أسميه كلبا وهو يسير خلف اسياده الغربيين الحاقدين على أمة العفة والطهارة ؟؟,
اللوم كل اللوم على قراء نيشان ,فلست أدري كيف يتمالك المرء نفسه ويقرأتفاهات هذه الجريدة التي لا تصلح إلا أن تكون ورق مراحيض.هذا دليل على أن هؤلاء القراء لا يمتلكون ذوقا سليما.
بنشمسي هو لسان ” الشمكارة في المغرب ونيني هو صوت “الخوانجية” للأسف هدا هو الواقع السياسي والاعلامي بالمغرب يتقاسمه هذان المعسكران ويتبارزان فيه بعدانكماش المثقفين الحقيقيين واندحار العقلانية من المشهدلأسباب متشابكة …لكن في جميع أحوال هذا العبث نقول مع الشاعر علي فوذة/ بعدحين سينفجر الله أواللقلاق أو البحر.. بعذ حين سيتعرى البدو..
ملحوظة/ رشيد نيني لا يفهم معنى العلمانية وبنشمسي ليس علمانيا وفي أدانهما أهمس أن الرسول ‘صلعم’ جاء بدين حنيف ولم يأتي بالدولة الاسلامية ولا العلمانية..والحر كيفهم بالغمزة أسي نيني
هل ، هي ، فعلا ، الصحافة التي نستحق ؟
enfin quelqu’un a eu le courage de parler sur les betises ecrites par ce benchemsi qui defend tout ce que notre religion interdit plus que ça il touche sans cesse les patrimoines de ce pays et franchement je me posais des questions pourkoi personne ne dit rien sur les propos de ce traitre à vrai dire bravo et chapeau monsieur nini
كل مقالات النيني في المستوى وتكشف الفساد و المفسدين ولديه غيرة على الدين الإسلامي الذي هو ديننا و لديه غيرة أيضاعلى الوطن الذي هو وطننا جميعا و يكره الخطأ أينما كان وحيثما كان.
واصل يا نيني
تحية لرشيد نيني لا يمكن للمرء ان يرضي الجميع طبعا اذن يكفيك اخ رشيد فخرا انك من الصحفيين القلائل بالمغرب من يرضي الكثير وخاصة البسطاء والمقهورين ومن حق الجميع ان يبحث عن قوت يومهفلا تهتم لمقولات المغرضين والحاقدين واغلبهم من الفاشلين الحقودين
لا أتفق ما ما يكتب بشمسي، وهو ليس من طينتي ذات الخلفية البدوية والفقيرة، هو له ملاعق من ذهب، أشد ما أكره في “نيشان” هو تقتيل اللغة… ولكن لكلّ الحق فيما يكتب وكيفما يشاء، هل تتوفر يا سيد رشيد على وكالة لتدافع عن آخرين، هل تنتظر التفاتة ما؟ هل تقصد أن “يتركوك بسلام” لتعمل دون حصار، هل ترغب في أن يرفعوا عنك الغرامات الثقيلة، لقد قبلنا اقتناء الجريدة بالزيادة التي اقترحت، هذا يكفي، بكتبتك هاته، سيجعلني ذلك أطلع مرة مرة على ما يكتبه بنشمسي… ولا أحبذ أن تصل الخصومات بين منتمين إلى الجسم الصحافى إلى هذا الحد وهذا المستوى، لا يحق لكم يا معشر الصحافيين أن تحولوا صحفكم لأسطح منازل تتراشقون من فوقها بعباراتكم السخيفة، نحن ننتظر خدمة إخبارية وتحاليل وشرح للحوادث، وليس خصوماتكم التافهة… أتمنى أن تنشر ملاحظتي دون حذف.
لا تحاولوا الدعاية و اشهار الصحافة الالكترونية بين الناس على حساب الصحافة المكتوبة
اوا كيف قتلتوا الكتب قتلوا لينا حنى الجرائد او توليو شعب امي مليون بالمئة
رشيد نيني كتب على حقيقة بنشمسي و الجرائد ديالو اللي تتبث السم فينا بلا ما نشعروا
و هدي شجاعة
اوا كنتمنى الهيسبريس تكون شوي محايذة بدل مكل يوم عندها ضحية على حساب المصلحة
ليس من العيب أن يخصص صحافي عموده اليومي ذات مرة للدفاع عن نفسه إذا كان الوضع يتطلب ذلك كما هو الحال هنا بالنسبة لنيني خاصة ان “العدو” هنا ليس عدوه هووحده فقط بل عدو الامة الذي لا يترك مناسبة أو ذكرى الا وسعى من خلالها إلى الدعوة لهدم دين و قيم هذه الأمة ولن يتم له هذا أبد الضهر
أنا شخصيا لا يهمني شخص الصحفي بقدر ما يه مل يكتبه هل هو مفيد ويدعوإلى سواء السبيل أم فاسد يدعو للفساد -لن أذكر المفسد من المصلح هنا حتى لا أهين ذكائكم –
أما بالنسبة للتوقيت فمثل هذه الأمور لا تحتاج إلى توقيت محدد فمتى تمت الإهانة وجب الرد و هذا ما فعله نيني بالضبط
أنا هنا لست بصدد تقديس شخص نيني فديننا ضد تقديس الأشخاص لكن أنا هنا فقط أريد رد بعضا من جميله -نيني- فهو لطالما إستخدم قلمه للدفاع عنا نحن الطبقة الكادح و المسحوقة و المغضوب عليها من طرف الدولة
لدى رأيت أنه لا ضير في أن ندافع نحن بدورنا عن من يدافع عناو عن مصالحنا وهذا لايعني أني أتفق معه في كل شيء
فهناك بعض الأمور التي كتبها لم تنل إعجابي و هذا ليس سببا كافي لأكرهه كما الحال بالنسبة لكاتب المقال
فقد استقاها ، صاحب عمود ” تشوف تشوف ” ، من قاموس ” العري ” و ” الفضائح ” ، التي تؤدي وظيفتها ، بشكل جيد ، من نزع ورقة التوت ، عن المستهدف منها ، وترديه ، عاريا ، كما هو ، في عيون ” مالك ” الحقيقة ، وأمام الملء …وليس بالصورة ، التي يرغب ، ويجتهد في أن يراه ، بها الآخرون .
يا ترى من اي قاموس يستقي لناالمدعو بنشمسي مقالاته وتفاهاته.
هل تريدون صحفيا يحارب الفساد بمقالاته ام صحفيا يحارب رمضان وعيد الاضحى ويشجع الشواذ
بن شمسي هو الذي بدأ المشكل باتهامات باطلة ةلما بالغ كان لابد من الرد وليعرف الناس حقيقته…….
بالامس القريب استبشر الناس خيرا مع ظهور الصحافة المستقلة واصبحت تشكل مصدرا معتمدا في نشر الاخبار و الارقام القياسية في المبيعات الذي حققها بعضها خير دليل على ذلك الا ان الغريب في الامر ان اصحاب هده الصحف لم يصمدوا طويلاحيث ان جلهم بداء ينحرف عن المسار الحفيقي للصحافة والصحافي الملتزم وبدؤا في نشر غسيل بعضهم البعض وهذا بالضبط ما وقع لاحزابنامما ترتب عنه فقدان الثقة لدى فئة عر يضة من الجماهير
ملاحظة هل تربيتي مع الإثنين لتعرفي الوسط اللذي تربى فيه كل من نيني و بن شمسي أم أنك من أصحاب بن…. لتقولي أن بنشمسي تربيته نظيفة والباقين كلهم زنقاويين أما إذا أخذنا المصطلحات فأنا أرى العكس بنشمسي غير مقصر و الدليل من أفكاره الداعية إلى كل ماهو زنقاوي ومعاد لكل ماهو عائلي نظيف
من خلال قراءة الاولية لمقالك تبادرت الى ذهني عدة اسئلة وملاحظات: فهل تريدالقول بطريقة مشفرة ان الصحافيين معصومون لا يجب ان ينتقدوا؟ ومن يعمل على ذلك ففقط من اجل البحث عن الاثارة؟ الم تقوم انت بنفس ما عاتبتي عليه نيني؟ الم تقصدي الاساءة الى نيني والا لماذا استدعاء بوعشرين ” الخائن للقراء” وهذه قناعتي وليست لنيني..؟ ثم الاهم من ذلك ان نيني ينطلق من معطيات لا يمكن ان يختلف عليها اثنان بما فيهم بنشمسي نفسه. ثم لماذا لم تكتب عن بنشمسي عندما سخر عدد من مجلته للسب والقدف في صديق القراء رشيد نيني؟ ثم هل ما يكتبه بنشمسي انسب ان تقدمه لزوجتك او ابنتك … لتقرأه ام انك ستكون عاجزا عن ذلك؟ واذا كنت كذلك فما الدوافع التي تمنعك؟ اليست هي نفس الدوافع التي اختار نيني ان يفضحها واخترت انت ان تكتمها؟…
هذه مجرد ملاحظات لا اريد منها الاساءة الى صاحب المقال بل تنبهه الى ان هناك قراء يقدم له كتاباته يجب ان ينتبه اليهم
شكرا
Mr NINI dit la verité et la plupart des marocains qui raisonnent un peu partagent le meme point de vue,benchemsi et les autres hypocrites veulent un Maroc sans religion sans limites
allah yhdi ma khla9
مع أنني لا أتفق مع الأعمدة الأربعة لنيني حول الشبه صحفي المدعو بن شمسي -الضاصر- فأنك انتقدت نيني وبن شمسي والصحافة المستقلة المكتوبة عموما لكي تظهر أنت بوجه مشرف حول مدونتك العظيمة التي يحررها أناس مشبعون حتى النخاع بالوطنية ألا ترى أنك تنهل من بارانويا العظمة ….
صدعتنا بهاد الاسلام الظلامي الرجعي ديالكم,الحمد لله في المغرب كيحكم الملك,لو كان شي خوانجي راه كنا فحال الطالبان,عاش الملك,
I read Telequel online regularly and I would not be surprised if Benchemsi and CO are supported $$$ by the enemies of Islam and Morocco
تبارك الله على السي رشيد و كلنا ذاك الرشيد، والله يهدي السي بن كرموس على دينو وعلى بلادو اللي في الحقيقة لا ينبغي أن يباعوا أو يخذلوا بمال الدنيا،فبالأحرى أن يطعنوا ويغتالوا بمجرد ترضية مجانية للطابور الخامس،قد نسميها ما شئنا ولكن أبدا ليست حرية ولا ديمقراطية؟؟الله يهدينا السي رضا بنكرموس وخاصك تعرف راه الكلمة مسؤولية وأن أي صحافةلا تحترم المشروعية الدينية و الأخلاقية للمجتمع ولا تخدم مطامحه في الرقي و التنمية و الوعي و المقروئية فهي مجرد شيفون وسخافة من حق المواطنين إدانتهاو مقاطعتها ومن حق الصحافيين في غياب تفعيل القوانين أن يفضحوها بل ويهدموها كما هدم الرسول (ص) مسجد الضرار رغم أنه مسجد و يصلى فيه، ولكن مجرد نفاق و مكاء و تصدية وتفرقة وكيد للمسلمين،آش غانكول لك أودي أبا رضا راه اليوم الدنيا وغدا الآخرة،ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد،وعند ربكم تختصمون فأعد الجواب لكل من سيحاججك لأنك شجعته على الرذيلة و الهاوية والإنفجار حتى يقال أنك رفيق أو علماني …ولست أي شيئ من هذا بل أنت مجرد ق…و العياذ بالله؟؟.
جريدة المغربية الشهيرة بقلة قرائها خصصت بدورها مقالا مطولا للرد على الصحافي البراوي عندما انتقذها على صفحات المساء وقال فيها أنها لا تشرف الملك التي تدعي أنها متخصصة في تغطية نشاطه لأنها ببساطة لا تبيع والاعداد القليلة التي توزها شبه مجانا لا تتعدى 1200 نسخة في اليوم الواحد. وهو رقم هزيل جد مقارنة مع ما تبيعه صحف مثل المساء والصباح وأخبار اليوم المستحدثة أخيرا. وقد قال صاحب مقال المغربية في البراوي ما لم يقله نيني في بنشمسي، فكاتب مقال الجريدة الملكية تعرض بكل سخافة إلى الحياة الخاصة لبراوي ووصفه بالسكير والعربيد والمتطرف المرتشي وأشياء أخرى خطيرة، غير أن هذه الفضيحة مرت دون أن تثير كثيرا من الجدل لأن لا أحدا قرأها. لكن البراوي بدوره كان سليطا في حق ماروك سوار عندما وصف صحيفة المسائية والصباحية المنحلتين بالفشل . ولعل فصول الصراع بين البراوي ورئيس التحرير الحالي للمغربية محمد النشاطي لن تنتهي قريبا خاصة أن البراوي كان مرشحا لتسيير المغربية وقدم مقترحا برفع مبيعتها من 2600 في عهد حسن العطافي إلى 15 ألف إلا أن ذلك لم يتم لتبقى الجريدة تصارع من أجل البقاء وليس لتبِؤ مكان مهم بين الجرائد الوطنية. فهل هو صيف ساخن إذن بين نيني وبنشمسي من جهة وبين النشاطي ةالبراوي من جهة أخرى؟
مجلة “نيشان” نعرف أن أهم من يمولها هو اليهودي من أصل فرنسي (سيرفان شريبر) المتزوجة أيضا من يهودية مغربية لهذا لا غرابة أن نجد ملفات وتحقيقات هذه المجلة تبدأ بـ” البكارة زايد ناقص” ولا تنتهي عند تحقيق ” المغاربة وأفلام الجنس”….
السلام عليكم مع احتراماتي لكل من سبقني بالتعليق ،اود القول بانه لا ينبغي ان ننجر وسط زوبعة تصفية الحسابات لمدراء الجرائد مهما كانت طبيعتها مستقلة او حزبية،وانا اقتصر في محاولتي هاته الى إثارة انتباه القراء الكرام التي كانت تخصص نصف الصفحة الأولى الى التشويه بصورة نيني من الوصف الجسدي(بوصلعة) حسب الكاتب الرئيسي لتلك المقالات ، لكن تم اقحام بعض القراء بغباوتهم للضرب في شخص رشيد نيني وانا اذ اخطو هاته لست مدافعاعن نيني او غيره وانما دفاعا عن الرقي بالتفكير المغربي لأن التعليقات الجافة لا و لن توقف ركب القافلة و السلام
اعتقد انا نيني قام بما عجز هنه البقبة, كشف المستور فيما يتعلق بعمل مجلتي بنشمسي.
شخصيا شاهدة بعض مواضيع مجلة تل كيل و نيشان, أغلبها بعيدة كل البعد عن أخلاق أو دين هدا البلد الدي نعيش فيه, تعليم الدعارة و اتمنت العفة في سوق الخليجية, الى التحريض على افطار رمضان……
نيني على أقل بكتسب الجرأة من أجل فضح ما لا يستطيع الغير فضحه
شكرا نيني و اتمني لك و لجريدتنا استمرارية.
شكرا لرشيد النيني ونامو ياعلمائنا فالنوم جميل
قرأت ما كتبه رشيد نيني في العمودين #حكاية مجلة إسمها تبل كيل# و #يخاف مايحشم#
وأعتقد أنه أوضح لي فعلا جزءا كبيرا من شخصية بنشمسي وأهداف مجلته, تلك الأهداف المنحطة التي لم تأتي من البراني بل من ولد البلاد.المغاربة لهم عقيدتهم الإسلامية التي يحبونها ويلتزمون بها ولهم عاداتهم وتقاليدهم التي يعتزون بها عربا وأمازيغ. لكن الهجمات #التغريبية والتخريبية# التي تأتينا من كل جانب أثرت
على مجتمعنا بشكل كبير فظهرت مناكر كثيرة ومختلفة وهي في تزايد للأسف منهاإستغلال الإعلام من أجل دس الأفكار العفنة والفلسفات الحائرة كما يفعل بن شمسي فهي إحدى هذه المناكر. وأنامن خلال قرائاتي الدائمة لأعمدة نيني أصبحت أعرف النية الحسنة التي يتحلى بهاولا أشك فيها أبدا لذلك أنا معه في ما قال,ولكن ليس فقط فضح هؤلاء #وضرب الطر# لهم بل أيضا معاقبتهم ووضع حد لهم,وهذه مهمة الحكومة التي تعيش في كوكب أخر.
وأنا من وجهت نظري فإن الإسلام هو الحل,
آن الأوان للشريعة الإسلامية السنية والقانون القرآني أن يأخدا مجراهما,فقد تبت أن كل الأشياء التي أحضرناها من الغرب أثبتت فشلها وسوف تقودنا إلى الهلاك .
ماهذه المهزلة يانينى؟ هل وصل بك الامر الى حد الشخصنة؟ اهذه سمات الصحفى المثقف؟
تمنيت لو انك تختلف مع بنشمسى فى خطه التحريرى او توجهاته الفكرية فتنتقده على هذا الاساس لكن ان تنزل الى درجة الشخصنة الشعبوية لتغازل المواطن العامى عساك ان ترفع من مشتريات جريدتك فهذا غير اخلاقى تماما
بنشمسى تشفع له جراته على تعرية النظام المخزنى فى الوقت الذى راح نينى يستعطفه وهو يعلم ان اسلوبه فى القذف والسب والاتهام دون ادلة كانت وراء الغرامة التى تكابدها جريدته “فلقد ثبت بالحجة ان حادثة القصر الكبير”كانت اكدوبة مفبركة ساهم فيها نينى حيث حطم وشوه حياة شباب بريئين
قلت كان على نينى ان يركز على نقاش الافكار ونقد المبادىء والتصورات وفضح المخزن والفاسدين ولصوص المال العام والمرتشين عوض اطلاق السهام على زملائه اللذين نراهم اكثر جراة منه فى فضح المخزن
بنشمسى قدم لنا مواضيع ممتازة كشف فيها بدقة عالية اليات عمل المؤسسة المخزنية اما نينى فلا يتقن الا اسلوب ديال” حشى الهدرا”
هل يزعجك ان يكون بنشمسى علمانيا؟ ان كنت تلتمس عفو سيدك من الغرامة فحاول ان لا يكون الامر على ظهر زملائك
هل منعك بنشمسى ان لاتصوم او لاتصلى او لا تحج ؟او لا تزور للالاشافية او تحاور الجنون؟ هل مسك فى هذا؟
رشيد نيني حماق… خرج ليه العقل… يغار و يحقد و يكره الكل… يريد ان يكون بمفرده في عالم الصحافة هذا الارتزاقي… بالله عليكم… و هل نيني لا يريد جمع المال بواسطة الجنس… الم يستغل فضيحة المثليين الجنسيي اللذين تزوجا من اجل ان يبيع أكثر… لا أحترمه و بالعكس أحترم بنشمسي و أشتري باستمرار مجلتيه…
سبحان الله كتب المدعو نيني منتقدا كتابات بنشمسي فهب العديد لنصرته متناسين أنها حرب بين صحفيين لكسب النجومية.
هل نسيتم أن نيني يخدم أجندة معينة.هل تعلموا أنه مؤخرا أصبح متسولا لآل الشعبي .ولمن يقرأ بين السطور يعلم كيف أنه قام بحملات دعائية لصالح البعض و ضد آخرين خاصة الاتحاد الاشتراكي الدي كان يقنبلنا باخباره السئة كل صباح ابان الحملة النتخابية 2007.ثم بعد دلك لاشيء ولكن مع الأسف دغدع مشاعر العديدين من ضعاف النفوس.
أما فيما يخص بنشمسي و قلق البعض من قدرته على زعزعة ايمان الامة ، هل وصل الاسلام الى هدا الحد من الهشاشةحتى نخاف عليه من بعض الخواطر القابلة للنقاش.ُأفيقوا شوية ونتوما اللي جا كيزعزكم.
رشيد نيني من أحسن ما أنجبت الصحافة الوطنية, هو من الشرفاء ديال هاد البلاد
تبقى الصحافة في المغرب صحافة بين قوسين
نني زد القدام و اعري لنا هد المخنتين و اللي و معاجبو الحال امشي ال فرنسا ، هنا المغرب .
يجب أن يعرف المغاربة أن الثنائي الغير المرح:نيني وبنشمسي وجهان لعملة واحدة.فكل واحد منهما يخدم الأجندة المخزنية العلوية بطريقته الخاصة وحسب الأجندة التي تحاك في الدهاليز المعتمة للقصر العلوي في تواركة.بنشمسي يتكلف بالعائلات الأرستقراطية والمدللة من طرف العلويين وينقل خطابها ومتطلباتها ونزواتها للشعب المغربي ويحاول -ماأمكن- أن يجعل تطلعاتهخا مقبولة من طرف”بوزبال والبخوش والذبان” بينما يتكفل نيني ب”بوزبال”ويخاطبه على”قد عقله”وباللغة التي يفهمها ومن ذلك الدارجة التي يستعملها في “مسائه”. وأراه يشتغل ك”ساعي البريد” الذي يتوسل للملك أن “يعطف ويحن ” على رعاياه وذلك من خلال كتاباته التافهة والتي تفتقد لتقنيات الكتابة الصحفية الرصينة . ويمكن أن نقول أن :بنشمسي ينقل خطاب وتعليمات الملك إلى الشعب المغربي بينما نيني ينقل أحلام وأنتكاسات المغاربة لأمير المؤمنين.فالمسالة مسألة أدوار وكل منهما مسير لما خطط له من طرف دهاقنة السيطرة والأستبداد المخزني العلوي.وخصامهم الحالي لن يعدو أن يكون مجرد خصام الأمعاء في البطن المخزني.واعيقو أأعباد الله راه كلهم مرتزقة.وأجزم أن ليس هناك صحافة في المهلكة الشريفة وكل ماهو موجود مجرد “صينية”يطوفون بها على أصحاب النعم لكي يرشونهم بالأشهار والأموال السائبة التي تغري بالسرقة.
شخصياأرفض أن يتحول العمل الصحفي إلى مجرد ساحة لتبادل التهم والتنابز بالألقاب وكيل الشتائم وتحريض هذا على ذاك، فماذا سيجني المشهد الصحافي من وراء هذا الصنف من المقالات ، وماذا سيستفيد القارىء المتعطش للاستزادة مما يواكب همومه و انشغالاته من تلك المهاترات السخيفة. مواقف السيىء الذكربنشمسي لم تكن طي الكتمان، بل جاهر بها صاحبها علنا في صدر مجلته، وبالتالي لم تكن تحتاج من صاحب المساء أن يفرد لها أربع مقالات كاملة ليميط اللثام عنها، اللهم إذا اعتبرناه ضحية مقلب شربه من هذا الأخير ليدفع به إلى مهاوي الإسفاف والخواء المعرفي ، وفي هذا عذر أقبح من ذنب.
TOUT LE MAROC EST AVEC TOI BENCHEMSSI, NOUNOU C’EST JUSTE UN CLOWN RIEN DE PLUS, D’AILLEURS COMME LES COMMENTATEURS QUI LE SOUTIENNENT.
“بل ، القارئ المغربي ، في حاجة إلى سجالات حقيقية ، حول مواضيع وملفات ، راهنة ، تهم واقعه اليومي ومستقبل أبنائه “.
ما هي السجالات الحقيقية؟ ما هي المواضيع والملفاتالراهنة التي تهم واقعنا اليومي ومستقبل أبنائنا؟ هذا تذكير لكاتب المقال من خلال الاستشهاد بإحدى الفقرات من عموده الفقري عفوا من مقاله ،ولكن ” كُلاً وهمًو” .أليست أخلاقنا وقيمناوتوزيع ثروة البلاد و…. وكل ما يتطرق له الأستاذ نيني في عموده”شوف تشوف”أليست سجالات حقيقية وملفات ومواضيع تهم واقعنا اليوي ومستقبلنا ومستقبل أبنائنا وبلدنا . الله يعطيك الصحة يا أستاذنا رشيد نيني
وإذا كانت «تيل كيل» قد فشلت وماتت في عقر دارها بفرنسا، فإن جثتها المتحللة والمشوهة، التي ينشر بنشمسي رائحتها العطنة في المغرب، ستعرف المصير ذاته طال الزمن أو قصر. فالمشاريع الإعلامية الحقيقية التي ستصمد في الزمن هي المشاريع التي خرجت من تربة الوطن واشتد عودها بماء وهواء الوطن. تلك المشاريع الإعلامية التي تدافع عن هوية المغرب المتنوعة والمتعددة، وتصون مؤسساته ومصالحه العليا التي يتربص بها الطامعون من كل حدب وصوب..
شكرا لك نيني
للأسف أننا لا نملك صحقيين جريئين أمثال رشيد نيني القادرين على توصيل الحقائق المعاشة للقراء
و كم نحن في حاجة ماسة لأمثال رشيد لكشف هدا الفساد
أما دلك المسمى بنشمسسي فليس إلا حشرة ناطقة تحاول نشر سمها في المجتمع لكنها لا تستطيع لأنها مجرد حشرة لا يستحق حتى الرد عليه
إننا نفتخر كوننا نملك صحفيا بقيمة و جرأة رشيد نيني
تابع أرجوك على هده الوثيرة
اعجب من بعض التعاليق المناصرة او المناهضة لكلاو نيني.وتناسى الجميع لمادا اصبح يهاجم رفقاء دربه؟ ولمادا في هدا الوقت بالدان يهاجم بنشمسي؟ وسواء اتفقنا مع بنشمسي او العكس، نقول ما ضرك يانيني من بنشمسي سواء انتقد الملك او غيره؟فيا سبحان الله تحولت في زمن قياسي الى رضا اكديرة جديد يدافع عن المؤسسات الدستورية ومن ورائها المؤسسة الملكية. يقول نيني ان بنشمسي رجل يهمه الدرهم ولا شيء غير الدرهم. وياللعجب وما يهمك انت في صحافتك التي تحولت بقدرة قادر من صحافي فاشل في جريدة العلم الى ماردوخ المغرب بعد المساء و le soir ومجلة نجمة النسائية وما خفي كان اعظم مفادا تهدف من وراء كل هدا غير الدرهم..تتهم بنشمسي بالزندقة والرديلة وانت أكبر لوايطي في شارع محمد الخامس تتمعن في مؤخرات النسوة والكل يعرف كبتك قبل ان تلج عالم الصحافة.فيا نيني ومن يسير في ركبك اجتنب قول السوء واترك الاخرين فجريدتك تاثرت بخروج بوعشرين وانوزلا,وقاسمت الجريدة الاولى والخبر مداخيل المساء. تركك زملاء البارحة لتعوضهم بمراسل بنسليمان بوشعيب الحمراوي الدي اثقل الجريدة باخبار الشاوية ورديغة كان أخر ابداعاته خبر بالبنط العريض المزيف لإثارة القراء “أب وأخ وابن العم يتناوبون عن قاصر” وللغرابة وفي معرض مناولة الخبر يتبين أن المسألة لا تعدو انتقاما من القاصر بعد تشديد الخناق من طرف الاسرة..فأي منكم يثير غريزة الشهوة لدى القراء أنت أم بنشمسي؟
فاترك الاخرين وهات ما عندك من مشاريع صحفية ترقى بصاحبة الجلالة، أما النميمة فلها روادها من نسوة الحمامات.
تحياتي
“لا تعكس إلا الوجه الحقيقي ، للمؤسسات الصحفية ، التي بدأت تفقد جمهور قرائها ، مع بداية الاكتساح ، الذي بدأت تعرفه الصحافة الإلكترونية في المغربية “
الى فهمت اشبغيتي تغول.
فهده هي اخر الحروب الصحافية ورق- ورق
او دخلنا حقبة الحروب ورق-01
ايوا وريو لينا حنكة يديكو مع نيني
او انا بعدا راني مستعد نحضر لمعرض نشر الغسيل..
” ” النار ” التي فتحها ، اليوم رشيد نيني ، على بنسشمي ، وبالأمس على بوعشرين وأنوزلا ، لا تعكس إلا الوجه الحقيقي ، للمؤسسات الصحفية ، التي بدأت تفقد جمهور قرائها ، مع بداية الاكتساح ، الذي بدأت تعرفه الصحافة الإلكترونية في المغربية ، بالنظر إلى هامش الحرية الذي يتمتع به ، كتابها ، إلى جانب الروح المتجددة التي تسري في دماء مؤسسيها ، في الوقت التي ظلت فيه الصحف الورقية ، رهينة ” مقص الرقيب ” و” قتل ” روح الابتكار ، لدى أغلب المنتسبين إليها…..”
المرجوا إعادة النظر في هذا المقتطف الأخير…
والفاهم افهم…
اولا ان تتطرق المساء موضوع زواج الشواذ الخارج عن الفطرة السوية التي لم يخترها لنفسه حتى الحيوان لهو من باب النهي عن المنكر الذي يبدو انه يزعجك- و كشف فساد المفسدين, اما قولك انك تشترين تلك الجريدتين الساقطتين فهو يدل على مستواك و قدر عقلك, فالطيور على اشكالها تقع, لكن اقول لك: “و ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد, و جاءت سكرة الموت بالحق, ذلك ما كنت منه تحيد” فهل ستحيدين(ستفرين) من الموت؟ لا بالطبع, فكيف سيكون موقفك غدا امام الله- و من مات قامت ساعته- عندما تسئلين عن وقتك فيما أبليته؟ هل ترين ان الاجابة في ذلك اليوم المهيب العظيم -الذي ينسى فيه الانسان احب الناس اليه و يصبح انانيا بمعنى الكلمة و يقول نفسي نفسي- هل ترين ان جوابا من قبيل :” كنت اقرأ نيشان و تيل كيل” جوابا يرضيك و يرضي الله جبار السماوات و الأرض؟
“قل كل يعمل على شاكلته” كل يعمل بالطريقة التي تحلو له, فنحن مخيرون في ذلك, لكن اعلمي ان لا بنشمسي و لا بنقمري و لا بننجمي سيشفع لك في يوم لا تنفع فيه وساطات و لا رشى و لا انساب و لا اموال و لا و لا…اسأل الله لي و لكو لكل المسلمين الهداية و السداد اللهم آمين
هو أهون على الله من الجعلان الذي يدفع العذرة بأنفه هذا (بن شمسي) الذي يحاول جا هداً أن ينقض عرى الاسلام بإبطال صيام رمضان كما يفعل زميله (صرصورالواد الحار)ذاك المأبون (مقصدي) الذي يعصر قيح دما ميل مقعدته لينقٌض عرى الاسلام عروة عروة وأنّا له ذلك،والمؤسف هو أن هؤلاء الجعالين والصرا صير يفرزون جراثيمهم على مرئ وعلى مسمع أمير المؤمنين حا مي الملة والدين فهلاّ أعطى أمره المطاع بزخ بعض المبيدات على هؤلاء الجعالين والصراصيرحتى يتطهر الحقل الديني من سمومهم، ملاحظة أنا لست مدافعاً على(نيني)ولكن أنا مع كل غيور على ديننا وعقيدتنا و على رأسهم أمير المؤمنين هدانا الله وإياه إلى إعلاءِ كلمة الحق والدين(قولوا آمين) أُنشروا تؤجروا
0
Pauve Nini, un gars du peuple qui veut défendre les “valeurs sacrées” des marocains
Quuelle idiotie.
هو أهون على الله من الجعلان الذي يدفع العذرة بأنفه هذا (بن شمسي) الذي يحاول جا هداً أن ينقض عرى الاسلام بإبطال صيام رمضان كما يفعل زميله (صرصورالواد الحار)ذاك المأبون (مقصدي) الذي يعصر قيح دما ميل مقعدته لينقٌض عرى الاسلام عروة عروة وأنّا له ذلك،والمؤسف هو أن هؤلاء الجعالين والصرا صير يفرزون جراثيمهم على مرئ وعلى مسمع أمير المؤمنين حا مي الملة والدين فهلاّ أعطى أمره المطاع بزخ بعض المبيدات على هؤلاء الجعالين والصراصيرحتى يتطهر الحقل الديني من سمومهم، ملاحظة أنا لست مدافعاً على(نيني)ولكن أنا مع كل غيور على ديننا وعقيدتنا و على رأسهم أمير المؤمنين هدانا الله وإياه إلى إعلاءِ كلمة الحق والدين(قولوا آمين) أُنشروا تؤجروا
0
كنت دائما أتساءل كيف ستكون نهاية هدا المغامر المدعو نيني, الذي لطالما غصنا معه في كلماته الغامضة لترينا أسرار هد البلاد السعيدة, كنت كذلك ممن أدمن على أكل جريدته من الالف إلى الياء, لكن الأن عصر الكمبيوتر فلتذهب الاوراق إلى المدفأة
و كنت أتساءل كيف لرشيد أن يقوم بكتابة مقالات و مقالات طوال و دسمة عن بعض خبايا البلاد و بطريقة سلسلة
و لهدا أدعوك يا أخي نيني أن لا تعتزل مسك القلم و لكن يجب عليك أن تقوم بالخروج من هذه البلاد السعيدة لعلك تجد الخير في بلادات الناس, فلا مكان للطيبين هنا
يجب أن تعيش كالخروف في المرعى تزدرد الشمندر و تأكل الأعشاب و تترك الذئاب تختار ضحاياها إلى أن يأتي دورك
و الله كنت أتساءل دائما لو كنت مكانك لذهبت إلى أم الكتاب,بريطانيا, لعلي أجد ضالتي لربما أبيع رواياتي و أرفع راياتي, لأقول للعالم أنا هنا , فنحن ما زلنا نعيش تحت أقدامكم فإما أن تحطمونا و إما أن تتركوا لن مهمة تحطيمكم
………….
و لكن أن ترد على بنشمسي بائع المجلات الإباحية فلا يستحق إلا التجاهل, بنشمسي أعرض عن هذا الهراء و إتقي الله فإنك ستحاسب على كل حرف خطه أصبعك المقلم…
……….
بقدرة قادر تحول نيني من صحفي الى فقيه بالمسجد يلقي خطبا رنانة في الوعظ و الارشاد..وا أسفي على السلطة الرابعة حين يقتحمها الاقزام..رضا بنشمسي مثال الصحفي المتحرر الذي ينقد بكل حرية..لكن اشكال الذين يسبحون في المياه العكرة كالمدعو نيني تضع العصا في العجلة.
سيدي الفاضل,مند مدة ليست بالقصيرة وانا من قراء “عمودك” الاوفياء,رغم اني في كثير من الاحيان لم اكن اشاطرك نفس الروئ للاشياء ,ولكن كنت-وكحال الكثيرين من قراء جريدة المساء-احترم فيك جرئتك و”سلاطة لسانك”في تناول الشأن السياسي وفضح الفساد المستشري في البلاد ,هذه الميزة التي اشعر الان واكثر من اي وقت مضى أنك بدأت تفقدها وتفقد معها لياقتك الصحافية وبدأت في الإنحدار ,وبدا كيموت ليك الحوت,بعد أن تحولت في مقالاتك الأخيرة ضد بن شمسي ،إلي إنتهازي غيور يريد أن يضحي بزميل له بدأ يحقق نجاحات لابأس بها في العمل الصحافي وخصوصا في تناوله الأخير ،في أعداد نيشان الأربعة الصادرة حتى اليوم،فقد أبانت المجلة عن جرئة وإحترافية في تناولها لإنجازات الملكية في العشرية الأخيرة،فقد أنصفها الرجل بما لها وما عليها،وأبرز نقط ضعفها ونقط قوتها،وإنجازاتها وإخفاقاته،ولو أني أعتبر أن مجرد تناول هذا الموضوع في حد ذاته للنقاش والتحليل،هو نجاح صحفي لم تقم به ياسيد نني في جريدتك،وكل ما أفلحت فيه هو الشتم والسباب” لزميلك”
ومحاولة”شرائها”للرجل مع الملك الذي أصبحت بالمناسبة أكثرملكية منه،ومع أصحاب الأفكارالا سلامية السطحية بالعب على مشاعرهم بإتهام الرجل بالإفطار في رمضان وتدخين الحشيش….إنه أسلوب صبياني،وقح،ولايرقى إلى ضننا فيك يا سيد نيني،وبحسدك وحقدك الأعمى هذا،فلن يكون من خاسر في حربك الفارغة هاته سوى أنت وجريدتك وألآف ا لمتحمسين لقرائة “عمودك”…إتق الله يا رجل وإبحت لك عن مواضيع أ كثر جرأة من كلام الحمامات هذا…ومن قشابة قريطيف وبن شمسي وأمثالهم….ولاتكن نمرا من ورق…
ان كنت ايها الكاتب … تعيب على نيني ما جاء في مقالاته من فضح لبعض المخربين فلماذا تحدو حدوه في مقالك هذا؟ و ما الهدف من ذلك ؟ أتريد الدفاع عن بنشمسي و امثاله ام ماذا…؟؟؟
ولم أيها الفاضا تظن أني ذاهبة الى جهنم و أنك من أهل الجنة، لم أعلم أنك من تجلس بين المنزلتين و تدخل من تشاء النر و تدخل من تشاء الجنة، الله من يحاسب و لست أنت أيها الفاض… لتعلم أني لا أنام ليسلة دون قراءة القرآن، لتعلم أني أؤدي صلواتي كل يوم، لتعلم أيضا أني أؤدي الزكاة و ألأتصدق من مالي أكثر منك و من غيرك… لتعلم أن علاقتي بري و الحمد لله جيدة… و لتتوقف عن الكلام بجهل… عافاك الله.
أود قلب لك على شي حاجة خرى نافعة اسي رشيد و بركة من الحقد على خوتك الصحفيين امثال سيدك بنشمسي. هديك المساء مزال ف عمرها أيام معدودات و تسد الناس مبقاو كيديوها فيك عاقو بك و بقواتبك
ماذا تنتظرون من شعب مكلخ مثل شعبنا أن ينتج أكثر من نيني؟ نيني هو نموذج المنتوج الذي خلفته المدرسة المغربية والتربية الزنقوية، يكتب نفس الكلام الذي يتداوله الشباب في رأس الدرب. والشخص كيفما كان للحكم عليه عليك الرجوع لتاريخه… فنيني انتهز منذ البداية القضية الأمازيغية وركب عليها كي يحركَ في اسبانيا ليرجع بالأوراق كي يحارب الأمازيغ في هويتهم ولغتهم، لا يدع أدنى فرصة لينط على حضارة هذا الشعب الذي تكلخ يوم زاغ عن أصله… ماذا تنتظرون من انتهازي مثله.. انه يلعب بالكلمات كي يعبث باحساس شعب لم يجد غير السمع والكسل والاحتماء وراء العواطف..في هذا الزمن الرديئ بديهي جدا أن يسطع نجم نيني، فكر غيبي متخلف، تفسيرات سطحية وغبية للأمور،استغلال أفقي وعمودي لكل شيئ،التخالف مع الشيطان ضد الشيطان… المهم ينطق على الهوى في زمن كل شيئ فيه هوى..
اْوا بصحتك لقتيها خاوية والناس مكلخا… راه بحالك بحال روتانا…
أما بنشمسي فعلى الأقل مأدب..
ارجو من الإخوة ألا يهتمو للمدعو بنشمسي وأن يدعوه ينبح كما يشاء ,لكنني ما أعيبه هو سكوت الإسلاميين عن مشروعهم .فكما يقوم بن شمسي ,هداه الله, بالصراخ والعويل على ديموقراطيته المتطرفة وعلمانيته المتشردة فعلى الإسلاميين أن يجهرو بطلب نظام اسلامي اسلاماوي ديني لا تهمني الأسماء ولكن يهمني أن أرى رجالا يزلزلون الشوارع والمجلات بطلب نظام حكم اسلامي أما بن شمسي فهو ماض في طريقه ولا يجم أن نهتم له أو بما يكتب لسببين اتنين وهو أنه لن يؤثر في أحد لأن المغاربة جلهم أميون والذي درس فيهم جاهل إلا من رحم الله .أي أننا معشر المغاربة مهما قرأنا فلا نطبق ما نقرأه .ونحن المغاربة مع الرابحة كغيرنا من الشعوب المتخلفة.بمعنى ,لو حكمت الشريعة ستجد المغاربة في الصباح الباكر يلبسون الحجاب ويرخون لحاهم ويملؤون المساجد..ولو انتصرت العلمانية ستجدنا أول من يخرج الى الشارع عراة حفاة نسب الوطن والثوابت وكل شيء .خلاصة الأمر , نحن المغاربة المتخلفون لا نتأتر لا بالعلمانيين ولا بالإسلاميين نحن نتبع مصالحنا هذا هو نحن ….هناك استتناءات طبعا لكن الحقيقة المرة أن أكثرنا فاسدون ….
لذالك لا يفرح لا الإسلاميون وأنا منهم ولا العلمانيون لأن المغاربة ولائهم لأنفسهم….
أما بن شمسي فو الله لو أعطوه الأقمار الإصطناعية وجيش الولايات المتحدة الأمريكية فلن يستطيع تغير شيء لأن رأس ماله هو “الهدرة” والكلام الفارغ..والمتال يليق بالجميع.
أراكم
تحية للأخ رشيد مفعمة بالود والإخلاص أما عن صاحب مجلة نيشان
وتيل كيل أقول للأخ رشيد أتركه للثاريخ الذي لا يرحم الأ شرار
خاصة في هذا الوطن . إن صاحب نيشان انتهج سياسة خالف تعرف
من خلال إهانته لمقدسات الدين والوطن لا لشئ إنما لكسب الشهرة
والربح وأخيرا فليعلم الأستاد رشيد أن الوطن سيحتاج إلى رجالات
مثلك إن شاء الله .
مشكل ما يسمى عبثا بالصحافة المستقلة في المغرب حسب تعبير رشيد نيني نفسه هو مشكل مادي بالدرجة الاولى .وهي صحافة دأبت على تمثل فكرة ميكافيلي المشهورة الغاية تبرر الوسيلة ..لهذا فهي صحافة بعيدة كل البعد عن المبدأ العام لصاحبة الجلالة :الخبر مقدس والتعليق حر..اغلب الاخبار التي نطلع عليها في الصحف المغربية سواء الحزبية او المستقلة لا تحترم المنطق المهني في استيقاء الخبر ولا في تحليله ، وهي تتستر خلف ما يسمى بالمصدر الموثوق ..وعندما تتساءل كمواطن عن هذا المصدر الموثوق تجده في كثير من الاحيان لا يتجاوز ثرثرة المقاهي .اما عن عمود نيني الذي يستغل فيه سذاجة المواطن المغربي الذي يتلهى يوميا ببعض الاخبار اغلبها مفبرك ويفتقر الى المنطق والعقل ويهدف الى الاثارة بمعناها الشعبوي .وقد جرب هذه الطريقة قبله بعض الصحفيين مثل الجواهري في نافذته القديمة لكنها طريقة رخيصة في الاستقطاب ولا تحقق اهداف بعيدة يمكن ان تنمي ثقافة المواطن السياسية ..لكي تساهم الصحافة في رفع وعي المواطن بالقضايا الاساسية التي تهم الوطن فهي اولا في حاجة الى خوض معركة طويلة النفس من اجل الحصول على الاخبار من مصادرها الرسمية والعمل على تحليلها ونقدها ..حرية الصحافة لا تبنى على اساس الدفاع عن مصادر اخبار اقل ما يقال عنها انها في اغلب الاحيان تكون وهمية…
مصيبة المهنة الصحفية تكمن حين تتحول عند البعض إلى وسيلة فقط للعيش و مراكمة الامتيازات..و آنذاك فإنهم مستعدون للكتابات الحربائية حول أي موضوع..و هكذا فالصحفجي نيني رشيد يكتب أي شيئ يرضي أسياده في المخزن و الحركة الأصولية و في نفس الوقت يدغدغ عواطف و مشاعر جزء من العامة طالما أن هؤلاء هم زبناؤه الأساسيون ..و وصل به الغرورو إلى حد أنه يعتقد بأنه يؤثر بل و يخلق الرأي العام متوهما بأنه ببيعه 70 ألف إلى مائة ألف نسخة من جريدته إنجازا عظيما و الحال أن جريدة واحدة في مصر أو الجزائر و دون أن نعطي أمثلة من أوروبا تبيع من ستمائة ألف إلى ثمانمائة ألف نسخة..
السيد الصحفجي نيني..باراكا من الكذوب و العياقة الخاوية..راه دوك الفلوس اللي كتربح على حساب سمعة الناس و الافتراء عليهم و على أعراضهم حرام عليك و عاقبة المال الحرام على نفسك و على عائلتك وخيمة..فاتق الله أو بعد عليك من خدمة المخابرات
لقد أصبح السيد نيني اليوم الناطق الرسمي باسم المقهورين في هذا الوطن المستهدف من الداخل و الخارج,و أنا دائما أشاطره الرؤى و أتمنى أن يظل سيفا في وجه الخونة و المفسدين والعابثين بمصير العباد أمثال الفاسي و اله وبنشمسي و أوغاده
كان الله في عون الأخ رشيد نيني
الكل يعرف من هو نيني البطل و من هو بنشمسي المراهق، نتمنا حظا سعيدا لك يا رشيد فانت دايما تدافع عن الطبقة الغالبة في المغرب، طبقة الفقراء
نريد صحافة حرة بمعني الكلمة ليس صحافة رشيد نيني الشعبوية الا تثذكرون ما عمله رشيد وجريذة المساء في قضيية العرائش انه انسان شعبوي باامتياز ولكن الاستاذين بوعشرين انزولا لم ينساق وراءه انا استفيد كثيرا من مقالات بوعشرين المهتمة بتاريخ المغرب رشيد “يخاف ما يحشم والناتجة تراجع مبيعات المساء
علي مسعاد
هل همك إنتقام من رشيد نيني أقول لك أنت فقط تضيع وقتك فرشيد محبوب عند كل المغاربة و أولهم أنا وبنشمي لا نشمه ولا نطيقه هههه